ciloa
08-30-2019, 07:36 AM
تعريف أشخاص القصه
انا اسلام و عمري 23 سنه وقت حدوث القصه كان عندي 19 سنه و الطرف الثاني ابن خالي محمد 20 سنه و وقت القصه كان عنده 16 سنه ... القصه حقيقية بكل أشخاصها
البدايه
انا كنت بنام مع بنت خالي التاني في شقه جدتي لما كانت للعيبه بتتجمع من و احنا عيال صغيره لحد وقت حدوث القصه وفي يوم زي
اي يوم جمعه العائله مجتمعه عند بيت جدتي وانا و نيمو فطرنا مع العائله بعد الصل** و دخلنا الأوضه الأخيرة اللي في البيت عشان بعيده عن الصاله اللي العائله كلها فيها و بدانا نحضن بعض و نبوس في بعض بشوق لأن كان بقالي أسبوعين مبنلمس بعض و انا شدتها علي السرير و قافش شفيفها بين شفايفي و عمال دعك ف طيزها و كوسها و بزازها و هي بتموت تحتي علي السرير و بتعض علي شفايفي من كتر الأثارة نزلت واحده واحده اقلعها التيشيرت اللي كانت لبساه و ظهر قدامي احلي صدر في اه نسيت اوصفلكم نينو 160 سم
مليانه شويه حاجه كيرع¤ي كده و وسطها منحوت عشان بتلعب چيم و بزازها كبيره و مدوره و عامله زي الچيلي و طيزها طريه و نعمه و مربربه و بشرتها برونزي كده و عيون بني فاتحه نرجع للموضوع ثاني سمعت صوت رجل اول اما قلعتها التيشرت اتخضيت و خلتها تلبس و قولتلها تعالي ننزل السلم الدور اللي تحتنا أحسن بدل منتقفش نزلت انا أمني رايح اقعد مع صحابي و هي نزلت بعدي ب 5 دقائق علي أساس انها هتروح لجارتنا اللي تحتنا لدورين و اتقبلنا علي السلم بتاع الدور اللي تحتنا اللي محدش ساكن فيه و احنا الدور اللي فوقيه الأخير و مفيش حد بيطلع فوق غيرنا فلسنا بعض بوس تاني بس المره دي وانا بقلع البنطلون و بطلع زوبري و بعدين بقلعها هدومها من تحت و قعدتها علي السلم و قعدت انا قدامها عشان امص كسها الغرقان ف السوايل من كتر الهيجان و هي يتصوت و تقولي دخله بسرعه مش قادره محرومه منه بقالي 14 يوم و انا خلاص بقيت علي اخري و انا بقوم علشان اعدلها وشها لسلم و طيزها المربربه ليا لقيت ابن خالي محمد في وش بيتفرج و بيلعب في بتاعه اتصدمت طبعا و قولتله انت بتعمل ايه هند قالي أنتم اللي بتعمله ايه ده انا هفضحكم قولتله لا بال*** عليك هيحصل مشاكل و ممكن يدبحونا يامحمد قالي خلاص ماش بس العب معاكم انا سمعت كلمه العب دي و قلبي ارتاح قولتلك بس كده تعالا يامحمد هو ميعرفش اي حاجه عن السكس غير ان الراجل بينيك مراته بزبه ولا اكتر ولا اقل لأن عيلتي كلها شيوخ و هو كان مشدود عليهم دخل محمد علي نينو وبيقوليها هو ده ألكس اللي بيقوله عليه و اقعد يحسس عليه طبعا هي سمعت كده وقعدت تضحك و قلتله انت أنهارده دخلت دنيا يا ابن العبيطه و قالتلي و ده هينام معايا ازاي ده مش هيعرف يمتعني قولتلها معلش استحملي عشان ميفضحناش و انا بمغزلها علي طيزك و انا حاتت أيدي عليها و بحسس هي ضحكت ضحكه كانت هتفضحنا و بتقولي ناوي علي ايه قولتلها ناري اعلم محمد النيك ازاي هو رد و قالي هو النيك محتاج تعليم قلتله طبعآ كل البينيك لازم واحد يعلمه زي م انا هعلمك دلوقتي بدأت بحسس علي زبه لحد ما واقف و خليتها تمص شويه ليه و بعدين بتاعه بقي واقف زي الحديده و جابهم في ثانيه قلتله ايه رأيك في المص يامحمد قالي ايه الجمال ده ولا أكن زبي محطوط في چيلي خلتها تمثله تاني لحد ما بتاعه واقف و قولتها نامي علي السلم عشان اعلم محمد النيك هي نامت و انا قولت لمحمد بس يامحمد انا دلوقتي هخليه تدخله في طيزها و اعلمك انا ازاي تدخله بحرفنه عشان تموت تحت منك قالي ياريت
قولتلك بس انا هعلمك ب أسرع طريقه و حسنهم مش هخليك تنساه ابدآ قالي ماشي اولتلهنام عليها و حط زبك علي طيزها و دخله واحده واحده و بعدين سرع واحده واحده لما تلقيها خلاص مش قادره قالي مش فاهم مش قادره ازاي قولتله زي كده يامحمد كان معايا چيل كريم للنيك حتيت حبه علي أيدي و بدأت ادعك زبي و بعدين حتيط صباعي علي باب خرم طيزه نسيت اوصف محمد ابيض زي لون اللبن و طيزه كبيره اصغر من طيز ميمو بحاجات بسيطه و بزازه مدلدله و تخين و قصير فا طيزه قابه لبره زي النسوان نرجع لقصتنا لقيته اتكهرب اول لما لمست خرمه و بيقولي انت هتعمل ايه قولتله لا بس من غير اسأله كتير انا هعلمك زي ما كل الناس بتتعلم عشان متنساش او لما تيجي تنام مع واحده و تلقيك مبتعرفش مش هتعرفك تاني قالي بجد نيمو قالتله اسمع الملام يامحمد ده هيعلمك أحسن علام بصلها و هز راْسه قواتها يلا مصيله يانيمو نيمته علي ضهره و رفعت رجله و فتحتها زي المتناكه خرمه بقي قدامي و خلتها هي تمص ب احترافيه عشان من كتر الهيجان ميحسش بالواجع و يفضحنا و فضلت أدعك الچيل عَل الخرم من بره بعدين زقيت صباع جوا و فضلت ادعك أدعك لحد ما دخلت التاني و التالت و هو يصرخ و ف نفس الوقت يسكت عشان مستمتع بحد ماجبهم نيمو راحت ضاحكه و قيلالي مش طيزي أولي بالجبنه الطازه بتاعت وش الأدره دي ولا مش هتناك أنهارده قولتلها و دي تيجي و انا اعلم محمد ازاي خليتها تمصله تالت مره و بعدين قولتها نامي علي السلم و ادينا طيزك روحت ماسك زب محمد و مدخله في خرمها علي طول و قولتله انا كمان هدخل بتاعي في خرمك
قالي ليه مش كده فلط ده انا ابقي مش راجل قولتلك ياحبيبي كل الرجاله اتعلمت كده حتي انا قالي بجد نيمو قالتله اه خلصنا ولا تعد تتفرج وخلاص هو طبعا عمره ملامس واحده فكان مضطر يسمع الكلام من كثر الهيجان دخلت بتاعي سنه بسيطه راح راْسه اتزفلطط وبقيه بره فضلت ازق ثانه ثانه لحد ما دخل و فضلت كده لحد مدخل كله بسبب اللعب و الچيل و لقيت دم نازل علي بتاعي هيجت الصراحه و فضلت ادخله و اطلعه اسرع و أقوله اعمل زيي يلا و هو يصوت و هي تصوت بعدها نامت أهي علي جمبها و رفع رجلها و نام جمبها و داخله في طيزها و انا نمت ورآه ودخلته انا كمان و فضلنا كده لحد ما جبناهم احنا الثلاثه في نفس الوقت و قومنا بعدها
ده الجزء الأول
الجزء الثاني
بدايه حكايتي مع نيمو كانت ازاي و امتي زمان لما كانت العائله بتتجمع في بيت العائله عند بيت جدي و جدتي كنا كلنا متعودين كل اطفال العائله بنتجمع و نلعب مع بعض بس انا و نيمو كان بينا قصه اعجاب و حب بدأت تكبر مع الوقت لحد ما ارتبطنا ببعض و بعدين سيبنا بعض و قولنا كان حب اطفال و دلوقتي كبرنا كل واحد يشوف حياته بسبب مشاكلي معاها علي الملابس اللي بتبين كل تقطيعه ف جسمها من اول طيزها المربربه لحد كسها المرسوم و فلقه صدرها الكبير و طبعا بسبب المواعيد و النزول زي اي اتنين حبايب بعد كده انا طبعا بعدت عنها بقيت قريب لأصحابي اكثر ومع الوقت عرفت يعني ايه افلام سكس و ضرب العشره و عيني ابتدت تشوف و تركز علي حاجات في النسوان مكنتش باخد بالي منها الأول ف بعد فطره اتجمعنا في بيت العائله يوم الجمعه زي المعتاد وفطرنا و دخلنا البلكونه انا و نيمو عشان نتكلم زي الطبيعي بتاعنا و هي في اليوم ده كانت راجعه من الچيم ولابسه لابس سبورت بنطلون فيزون قافش علي طيزها و راسم الكلوت الفاطله الي كانت لبساه و كان لونه بينك و لا فخادها اللي عايزه تتاكل ولا شفايف كسها المنفوخه المرسومه من قدام ولا البادي اللي فوق السره و نص بطنها باينه و نص صدرها طالع بره لأن البادي كات و مفتوح من عند صدرها عشان تعرف تاخد راحتها في التمرين و انا حسيت نفسي سخنت و هي واقفه قدامي سانده علي السور و بززها كلها علي الصور قدامي باينه قولت ايه ده نينو كبرت قوي واحلوت وانا ازاي مكنتش باخد بالي قبل كده بعد كده قولت لا مينفعش دي مهما كان بنت خالي روحت قولت في بالي روح هات مياه و هاشرب و تمشي من قدامها و هتهدا دلوقتي روحت ورجعت لقيتها لسا سانده علي الصور بس المره دي انا شايف طيز من احلي الأطياز اللي شوفتها في حياتي مرسومه قدامي حتي خرم طيزها باين من تحت الفطله بتاعي واقف طبعا علي اخره و دخلت ب المياه شربت و هي بتقولي عايزه اشرب بقولها لا لو عايزه قومي هاتي زي كل مره و بهزر هي راحت عدلت نفسها و بتاخد ازازه المياه و بتدشها و انا بشدها راحت المياه كلها واقعت عليها ف جسمها كله اتبل من قدام و حلمتها بانت و اترسمت ف التيشرت و كسها اترسم اكتر من الأول بقولها ينفع كده غرقتيني و غرقتي نفسك استني المنديل اهي نشفي نافسك وهنا الشيطان حضر معايا وقلي نشفها انت و المس الجسم ده دي فرصه مش هتتكرربرد تلقائي قولتلها استني هساعدك ياعبيطه مسكتا بالمناديل و بمسحلها رقبتها ايدي فضلت تنزل لحد ما وصلت لفلقت صدرها لقيتها مش واخده اهتمام ليه و بتنضف نفسها هي كمان نزلت علي الحلمه و فضلت انضف فيها و ف نفس الوقت بحكها بصوابعي لقيتها واقفت و بت بارزه عن الأول بكتير نزلت علي فوق البنطلون بشويه بسبطه و فشلت امسح تحت سورتها و ادخل صوباغي ف بطنها واطلعه سخنت جابت اخري خلاص قولت هلمس كسها نزلت عند كسها امسح بالمناديل و هي كل ده مستسلمه و انا ايدي علي كسها طالعه نازله مع احتكاك صوابعي لقيتها. بدوخ و مش قادره قاعدتها علي الكرسي و نزلت بوس فيها و دعك في بزازها و هي تقولي بس ياسلام لحد يشوفنا و انا الهيجان مخليني غايب عن الوعي اول مره المس بنت و فضلت كده ابوس و ادعك وهي بتكلم بصوت مخفوت بداء يروح مع الوقت و انا قومتها من علي المرسي واقعدت و اقعدتها فوقيا و انا بمص في صدرها اللي زي الجيلي و زيي تحت شغال حاك ريح جاي و بعض كده صوت اهاتها بداء يعلي و انا اقولها صوتك هتفضحينا تقولي مش قادره روحت ضاممها لحضني وقفشت شفايفها في بوقي عشان اكتم الصوت و شغال تحت حاك علي الهدوم لحد ماجبتهم و هي حاست ان في حاجه سخنه بنطر من زبي علي كسها بعض كده هي بوستها بوسه روحت شايلها وقولتلها خشي خدي دش و انا بعدك خرجت من الدش و انا كمان دخلت خادت دش و رجعت و قولتلها تعالي ف حصني انا ازاي كنت بفكر ابعد عنك ده انتي احلي حاجه في حياتي و بوست دماغها و بعدين شفايفها و انا بقولها بحبك
يكمل
انا اسلام و عمري 23 سنه وقت حدوث القصه كان عندي 19 سنه و الطرف الثاني ابن خالي محمد 20 سنه و وقت القصه كان عنده 16 سنه ... القصه حقيقية بكل أشخاصها
البدايه
انا كنت بنام مع بنت خالي التاني في شقه جدتي لما كانت للعيبه بتتجمع من و احنا عيال صغيره لحد وقت حدوث القصه وفي يوم زي
اي يوم جمعه العائله مجتمعه عند بيت جدتي وانا و نيمو فطرنا مع العائله بعد الصل** و دخلنا الأوضه الأخيرة اللي في البيت عشان بعيده عن الصاله اللي العائله كلها فيها و بدانا نحضن بعض و نبوس في بعض بشوق لأن كان بقالي أسبوعين مبنلمس بعض و انا شدتها علي السرير و قافش شفيفها بين شفايفي و عمال دعك ف طيزها و كوسها و بزازها و هي بتموت تحتي علي السرير و بتعض علي شفايفي من كتر الأثارة نزلت واحده واحده اقلعها التيشيرت اللي كانت لبساه و ظهر قدامي احلي صدر في اه نسيت اوصفلكم نينو 160 سم
مليانه شويه حاجه كيرع¤ي كده و وسطها منحوت عشان بتلعب چيم و بزازها كبيره و مدوره و عامله زي الچيلي و طيزها طريه و نعمه و مربربه و بشرتها برونزي كده و عيون بني فاتحه نرجع للموضوع ثاني سمعت صوت رجل اول اما قلعتها التيشرت اتخضيت و خلتها تلبس و قولتلها تعالي ننزل السلم الدور اللي تحتنا أحسن بدل منتقفش نزلت انا أمني رايح اقعد مع صحابي و هي نزلت بعدي ب 5 دقائق علي أساس انها هتروح لجارتنا اللي تحتنا لدورين و اتقبلنا علي السلم بتاع الدور اللي تحتنا اللي محدش ساكن فيه و احنا الدور اللي فوقيه الأخير و مفيش حد بيطلع فوق غيرنا فلسنا بعض بوس تاني بس المره دي وانا بقلع البنطلون و بطلع زوبري و بعدين بقلعها هدومها من تحت و قعدتها علي السلم و قعدت انا قدامها عشان امص كسها الغرقان ف السوايل من كتر الهيجان و هي يتصوت و تقولي دخله بسرعه مش قادره محرومه منه بقالي 14 يوم و انا خلاص بقيت علي اخري و انا بقوم علشان اعدلها وشها لسلم و طيزها المربربه ليا لقيت ابن خالي محمد في وش بيتفرج و بيلعب في بتاعه اتصدمت طبعا و قولتله انت بتعمل ايه هند قالي أنتم اللي بتعمله ايه ده انا هفضحكم قولتله لا بال*** عليك هيحصل مشاكل و ممكن يدبحونا يامحمد قالي خلاص ماش بس العب معاكم انا سمعت كلمه العب دي و قلبي ارتاح قولتلك بس كده تعالا يامحمد هو ميعرفش اي حاجه عن السكس غير ان الراجل بينيك مراته بزبه ولا اكتر ولا اقل لأن عيلتي كلها شيوخ و هو كان مشدود عليهم دخل محمد علي نينو وبيقوليها هو ده ألكس اللي بيقوله عليه و اقعد يحسس عليه طبعا هي سمعت كده وقعدت تضحك و قلتله انت أنهارده دخلت دنيا يا ابن العبيطه و قالتلي و ده هينام معايا ازاي ده مش هيعرف يمتعني قولتلها معلش استحملي عشان ميفضحناش و انا بمغزلها علي طيزك و انا حاتت أيدي عليها و بحسس هي ضحكت ضحكه كانت هتفضحنا و بتقولي ناوي علي ايه قولتلها ناري اعلم محمد النيك ازاي هو رد و قالي هو النيك محتاج تعليم قلتله طبعآ كل البينيك لازم واحد يعلمه زي م انا هعلمك دلوقتي بدأت بحسس علي زبه لحد ما واقف و خليتها تمص شويه ليه و بعدين بتاعه بقي واقف زي الحديده و جابهم في ثانيه قلتله ايه رأيك في المص يامحمد قالي ايه الجمال ده ولا أكن زبي محطوط في چيلي خلتها تمثله تاني لحد ما بتاعه واقف و قولتها نامي علي السلم عشان اعلم محمد النيك هي نامت و انا قولت لمحمد بس يامحمد انا دلوقتي هخليه تدخله في طيزها و اعلمك انا ازاي تدخله بحرفنه عشان تموت تحت منك قالي ياريت
قولتلك بس انا هعلمك ب أسرع طريقه و حسنهم مش هخليك تنساه ابدآ قالي ماشي اولتلهنام عليها و حط زبك علي طيزها و دخله واحده واحده و بعدين سرع واحده واحده لما تلقيها خلاص مش قادره قالي مش فاهم مش قادره ازاي قولتله زي كده يامحمد كان معايا چيل كريم للنيك حتيت حبه علي أيدي و بدأت ادعك زبي و بعدين حتيط صباعي علي باب خرم طيزه نسيت اوصف محمد ابيض زي لون اللبن و طيزه كبيره اصغر من طيز ميمو بحاجات بسيطه و بزازه مدلدله و تخين و قصير فا طيزه قابه لبره زي النسوان نرجع لقصتنا لقيته اتكهرب اول لما لمست خرمه و بيقولي انت هتعمل ايه قولتله لا بس من غير اسأله كتير انا هعلمك زي ما كل الناس بتتعلم عشان متنساش او لما تيجي تنام مع واحده و تلقيك مبتعرفش مش هتعرفك تاني قالي بجد نيمو قالتله اسمع الملام يامحمد ده هيعلمك أحسن علام بصلها و هز راْسه قواتها يلا مصيله يانيمو نيمته علي ضهره و رفعت رجله و فتحتها زي المتناكه خرمه بقي قدامي و خلتها هي تمص ب احترافيه عشان من كتر الهيجان ميحسش بالواجع و يفضحنا و فضلت أدعك الچيل عَل الخرم من بره بعدين زقيت صباع جوا و فضلت ادعك أدعك لحد ما دخلت التاني و التالت و هو يصرخ و ف نفس الوقت يسكت عشان مستمتع بحد ماجبهم نيمو راحت ضاحكه و قيلالي مش طيزي أولي بالجبنه الطازه بتاعت وش الأدره دي ولا مش هتناك أنهارده قولتلها و دي تيجي و انا اعلم محمد ازاي خليتها تمصله تالت مره و بعدين قولتها نامي علي السلم و ادينا طيزك روحت ماسك زب محمد و مدخله في خرمها علي طول و قولتله انا كمان هدخل بتاعي في خرمك
قالي ليه مش كده فلط ده انا ابقي مش راجل قولتلك ياحبيبي كل الرجاله اتعلمت كده حتي انا قالي بجد نيمو قالتله اه خلصنا ولا تعد تتفرج وخلاص هو طبعا عمره ملامس واحده فكان مضطر يسمع الكلام من كثر الهيجان دخلت بتاعي سنه بسيطه راح راْسه اتزفلطط وبقيه بره فضلت ازق ثانه ثانه لحد ما دخل و فضلت كده لحد مدخل كله بسبب اللعب و الچيل و لقيت دم نازل علي بتاعي هيجت الصراحه و فضلت ادخله و اطلعه اسرع و أقوله اعمل زيي يلا و هو يصوت و هي تصوت بعدها نامت أهي علي جمبها و رفع رجلها و نام جمبها و داخله في طيزها و انا نمت ورآه ودخلته انا كمان و فضلنا كده لحد ما جبناهم احنا الثلاثه في نفس الوقت و قومنا بعدها
ده الجزء الأول
الجزء الثاني
بدايه حكايتي مع نيمو كانت ازاي و امتي زمان لما كانت العائله بتتجمع في بيت العائله عند بيت جدي و جدتي كنا كلنا متعودين كل اطفال العائله بنتجمع و نلعب مع بعض بس انا و نيمو كان بينا قصه اعجاب و حب بدأت تكبر مع الوقت لحد ما ارتبطنا ببعض و بعدين سيبنا بعض و قولنا كان حب اطفال و دلوقتي كبرنا كل واحد يشوف حياته بسبب مشاكلي معاها علي الملابس اللي بتبين كل تقطيعه ف جسمها من اول طيزها المربربه لحد كسها المرسوم و فلقه صدرها الكبير و طبعا بسبب المواعيد و النزول زي اي اتنين حبايب بعد كده انا طبعا بعدت عنها بقيت قريب لأصحابي اكثر ومع الوقت عرفت يعني ايه افلام سكس و ضرب العشره و عيني ابتدت تشوف و تركز علي حاجات في النسوان مكنتش باخد بالي منها الأول ف بعد فطره اتجمعنا في بيت العائله يوم الجمعه زي المعتاد وفطرنا و دخلنا البلكونه انا و نيمو عشان نتكلم زي الطبيعي بتاعنا و هي في اليوم ده كانت راجعه من الچيم ولابسه لابس سبورت بنطلون فيزون قافش علي طيزها و راسم الكلوت الفاطله الي كانت لبساه و كان لونه بينك و لا فخادها اللي عايزه تتاكل ولا شفايف كسها المنفوخه المرسومه من قدام ولا البادي اللي فوق السره و نص بطنها باينه و نص صدرها طالع بره لأن البادي كات و مفتوح من عند صدرها عشان تعرف تاخد راحتها في التمرين و انا حسيت نفسي سخنت و هي واقفه قدامي سانده علي السور و بززها كلها علي الصور قدامي باينه قولت ايه ده نينو كبرت قوي واحلوت وانا ازاي مكنتش باخد بالي قبل كده بعد كده قولت لا مينفعش دي مهما كان بنت خالي روحت قولت في بالي روح هات مياه و هاشرب و تمشي من قدامها و هتهدا دلوقتي روحت ورجعت لقيتها لسا سانده علي الصور بس المره دي انا شايف طيز من احلي الأطياز اللي شوفتها في حياتي مرسومه قدامي حتي خرم طيزها باين من تحت الفطله بتاعي واقف طبعا علي اخره و دخلت ب المياه شربت و هي بتقولي عايزه اشرب بقولها لا لو عايزه قومي هاتي زي كل مره و بهزر هي راحت عدلت نفسها و بتاخد ازازه المياه و بتدشها و انا بشدها راحت المياه كلها واقعت عليها ف جسمها كله اتبل من قدام و حلمتها بانت و اترسمت ف التيشرت و كسها اترسم اكتر من الأول بقولها ينفع كده غرقتيني و غرقتي نفسك استني المنديل اهي نشفي نافسك وهنا الشيطان حضر معايا وقلي نشفها انت و المس الجسم ده دي فرصه مش هتتكرربرد تلقائي قولتلها استني هساعدك ياعبيطه مسكتا بالمناديل و بمسحلها رقبتها ايدي فضلت تنزل لحد ما وصلت لفلقت صدرها لقيتها مش واخده اهتمام ليه و بتنضف نفسها هي كمان نزلت علي الحلمه و فضلت انضف فيها و ف نفس الوقت بحكها بصوابعي لقيتها واقفت و بت بارزه عن الأول بكتير نزلت علي فوق البنطلون بشويه بسبطه و فشلت امسح تحت سورتها و ادخل صوباغي ف بطنها واطلعه سخنت جابت اخري خلاص قولت هلمس كسها نزلت عند كسها امسح بالمناديل و هي كل ده مستسلمه و انا ايدي علي كسها طالعه نازله مع احتكاك صوابعي لقيتها. بدوخ و مش قادره قاعدتها علي الكرسي و نزلت بوس فيها و دعك في بزازها و هي تقولي بس ياسلام لحد يشوفنا و انا الهيجان مخليني غايب عن الوعي اول مره المس بنت و فضلت كده ابوس و ادعك وهي بتكلم بصوت مخفوت بداء يروح مع الوقت و انا قومتها من علي المرسي واقعدت و اقعدتها فوقيا و انا بمص في صدرها اللي زي الجيلي و زيي تحت شغال حاك ريح جاي و بعض كده صوت اهاتها بداء يعلي و انا اقولها صوتك هتفضحينا تقولي مش قادره روحت ضاممها لحضني وقفشت شفايفها في بوقي عشان اكتم الصوت و شغال تحت حاك علي الهدوم لحد ماجبتهم و هي حاست ان في حاجه سخنه بنطر من زبي علي كسها بعض كده هي بوستها بوسه روحت شايلها وقولتلها خشي خدي دش و انا بعدك خرجت من الدش و انا كمان دخلت خادت دش و رجعت و قولتلها تعالي ف حصني انا ازاي كنت بفكر ابعد عنك ده انتي احلي حاجه في حياتي و بوست دماغها و بعدين شفايفها و انا بقولها بحبك
يكمل