متعة الجنس
02-21-2012, 01:01 PM
رن جرس الباب وأنا أمام جهازي أتابع فلم سكس.. البطل نازل نيك بالبطلة وأنا أكاد أجن.. عقلي بين الرد على الباب والتطنيش لمتابعة أحداث الفيلم.. ثم قررت أن أوقف الفيلم مؤقتاً والإتجاه للباب .. فتحت الباب لأرى شاب وسيم يقول لي.. كدت أفقد الأمل وكنت على وشك الذهاب.. خدمة التوصيل للمنازل.. نسيت أنني قد طلبت أغراض وتم تحديد موعد التوصيل التاسعة والنصف مساءً اليوم .. ابتسمت له وطلبت منه إدخال الأغراض للمطبخ .. وأنا أتمنى أن يلمح شاشة الكمبيوتر والصورة المتوقفة..
هل تكونين عادةً مشغولة بهذه الأمور؟.. نظر إلي بخبث.. هل هذا ما يشغلك عادةً؟ .. أجبته مع غمزة... فقط عندما أفتقد الصحبة الجميلة مثلك .. وما أن وضع الكيس على الأرض حتى فاجأته بلمسه لقضيبه من الخلف.. استدار وأمسك بشفتي بعنف لذيذ.. ثم قال .. للأسف يجب أن أذهب.. السائق ينتظرني في السيارة ولو تأخرت سيكتب تقرير يؤثر في عملي.. أمسكته من قميصه المفتوح وقلت له وأنا أتوجه لشفتيه مرة أخرى: لا تخاف.. كلها كم دقيقة ويصلك تقرير إيجابي.. خرجت به للصالة.. وبادرت بخلع ملابسي بسرعة لأقطع عنه خط الرجعة وبالفعل بدأ هو الاخر بنزع ملابسه واتجه بين فخذي يقبل ويلحس في فخذي وأنا أشد على رأسه طلباً للمزيد.. ثم اتجه إلى كسي وأنا أئن وأتلوى تحت لسانه.. وعيني في نفس الوقت على باب البيت المفتوح .. أترقب دخول الضيف الثاني! فجأة بدأ جوعي لقضيب يملآ فمي يملآ كل أحاسيسي .. تحركت بسرعة لأصل إلى قضيبه وبدأت أتلذذ بقطعة اللحم المنتصبة أمام عيني.. وفي نفس الوقت كنت أدخل أصبعين من أصابعي في كسي المبتل.. وما هي إلا ثوانٍ حتى دخل الضيف الثاني! .. نظر إلينا بدهشة.. وأنا أزيد من مصي لزب صديقه ومن أصواتي.. ثم أخرجت أصبعي من كسي وأشرت له بالدخول .. دخل ونزع كامل ملابسه وما أن رآه صديقه حتى حملني ووضعني في وضعية جلوس فوقه مؤخرتي مواجهة لوجهه ووجهي مواجه لزب صديقه المتورم أمص وألعق كل قطرة من قطراته .. إلى أن فاجأني بقذف مائه الدافيء في فمي .. وصديقه يتابع وهو مهتاج .. يضرب بيده مؤخرتي ويئن بلذة.. ثم اتجه السائق بين فخذي صديقه .. يلعق بلسانه من بداية زب صديقه متجهاً إلى كسي ثم ينهي لعقته الطويلة بمصه مثيرة لبظري .. ألهب المنظر ما تبقى من مشاعري المتأججة وفجأة وحدت نفسي أملأ الغرفة بصوتي وأنا أصل لقمة الرعشة.. كأروع ما يكون .. فجأة أخرج الرجل زبه من تحتي واتجه إلى فمي يقذف بحمم زبه المخزونة .. وأنا في قمة السعادة .. 2 في فمي في يوم واحد! .. المفاجأة الأخيرة كانت من صديقه الذي قام فجأة وبدأ بدعك زبه ورش مائه على زب صديقه! وأنا أمص ما يعلق على قضيب صديقه.. قطرة وراء قطرة!
كانت ليلة رائعة.. انتهت بوعد من الإثنين بالترتيب للقدوم سوياً كلما طلبت من محلهم! منقول
هل تكونين عادةً مشغولة بهذه الأمور؟.. نظر إلي بخبث.. هل هذا ما يشغلك عادةً؟ .. أجبته مع غمزة... فقط عندما أفتقد الصحبة الجميلة مثلك .. وما أن وضع الكيس على الأرض حتى فاجأته بلمسه لقضيبه من الخلف.. استدار وأمسك بشفتي بعنف لذيذ.. ثم قال .. للأسف يجب أن أذهب.. السائق ينتظرني في السيارة ولو تأخرت سيكتب تقرير يؤثر في عملي.. أمسكته من قميصه المفتوح وقلت له وأنا أتوجه لشفتيه مرة أخرى: لا تخاف.. كلها كم دقيقة ويصلك تقرير إيجابي.. خرجت به للصالة.. وبادرت بخلع ملابسي بسرعة لأقطع عنه خط الرجعة وبالفعل بدأ هو الاخر بنزع ملابسه واتجه بين فخذي يقبل ويلحس في فخذي وأنا أشد على رأسه طلباً للمزيد.. ثم اتجه إلى كسي وأنا أئن وأتلوى تحت لسانه.. وعيني في نفس الوقت على باب البيت المفتوح .. أترقب دخول الضيف الثاني! فجأة بدأ جوعي لقضيب يملآ فمي يملآ كل أحاسيسي .. تحركت بسرعة لأصل إلى قضيبه وبدأت أتلذذ بقطعة اللحم المنتصبة أمام عيني.. وفي نفس الوقت كنت أدخل أصبعين من أصابعي في كسي المبتل.. وما هي إلا ثوانٍ حتى دخل الضيف الثاني! .. نظر إلينا بدهشة.. وأنا أزيد من مصي لزب صديقه ومن أصواتي.. ثم أخرجت أصبعي من كسي وأشرت له بالدخول .. دخل ونزع كامل ملابسه وما أن رآه صديقه حتى حملني ووضعني في وضعية جلوس فوقه مؤخرتي مواجهة لوجهه ووجهي مواجه لزب صديقه المتورم أمص وألعق كل قطرة من قطراته .. إلى أن فاجأني بقذف مائه الدافيء في فمي .. وصديقه يتابع وهو مهتاج .. يضرب بيده مؤخرتي ويئن بلذة.. ثم اتجه السائق بين فخذي صديقه .. يلعق بلسانه من بداية زب صديقه متجهاً إلى كسي ثم ينهي لعقته الطويلة بمصه مثيرة لبظري .. ألهب المنظر ما تبقى من مشاعري المتأججة وفجأة وحدت نفسي أملأ الغرفة بصوتي وأنا أصل لقمة الرعشة.. كأروع ما يكون .. فجأة أخرج الرجل زبه من تحتي واتجه إلى فمي يقذف بحمم زبه المخزونة .. وأنا في قمة السعادة .. 2 في فمي في يوم واحد! .. المفاجأة الأخيرة كانت من صديقه الذي قام فجأة وبدأ بدعك زبه ورش مائه على زب صديقه! وأنا أمص ما يعلق على قضيب صديقه.. قطرة وراء قطرة!
كانت ليلة رائعة.. انتهت بوعد من الإثنين بالترتيب للقدوم سوياً كلما طلبت من محلهم! منقول