امي بتتعشر خيال
07-29-2019, 12:36 AM
في البدايه حابب اوضح بعض النقط المهمة واللي هتكون مهمة في سلسلة الحكايات بتاعت مذكرات امي المتناكة
اولا التعريف بالشخصيات :
1- انا الابن الاكبر هشام 22 سنه طالب في معهد نظم ومعلومات في القاهرة احنا من القاهرة .
2- امي المتناكة بطلة القصة الاولي اسمها هدي 42 سنه امي بتشتغل محامية في مكتب محامي كبير في مدينة نصر
لبسها جيب وبناطيل ساعات بتكون محزقة شوية وماسكة علي طيازها وبتحب تلبس هدوم تكون قافشة علي صدرها
محجبة وملتزمة قدام الناس واحنا ولكن الحقيقة غير كده وده اللي هكتشفه بالصدفة لما احكيلكوا جسمها مليان شوية الطول 162 الوزن 90 بزازها كبار ومشدودين والحلمات بارزة ولونها بني وهي بيضا اصلا وشعرها لونه اسود طويل لحد طيزها تقريبا طيازها عريضة وبارزة ومكلبظة وساعات بتلبس كلوتات وبتبين حز الكلوت منها بتلبس عبايات في المنطقة عندنا وبتحزقها علي طيزها اوي .
3- اختي اسراء 20 سنه طالبة في كلية صيدلة محجبة بس منزلة قصة من شعرها كده طولها 160 وزنها 65 بتنزل جيم ومهتمة بجسمها اوي بزازها مشدوده وحجمها معقول وسط وطيزها مدورة ومرفوعة بتلبس جينز وباضيهات اكتر حاجة مخطوبة من ابن زميل بابا في الشغل اسمه محمد 24 سنه شاب محترم او ده اللي كنت فاكره عنه لحد ما عرفت حقيقته اللي هتعرفوها لو تابعتوا القصة وباقي الاجزاء .
4- بابا استاذ محمد السن 50 سنه كان شغال في واحد من البنوك مدير للبنك لكن خرج معاش مبكر بسبب ظروف صحية
5- جارنا عم سعيد من اهم شخصيات القصة ونياك امي حرفيا راجل مطلق وعايش لوحده عنده 48 سنه لكن زي الفحل وكان طلق مراته بسبب انها قفشته بينيك واحدة من جيرانا وجوزها كان مسافر وده ليه دور كبير اوي في شرمطة امي هتعرفوها من خلال الاحداث الجاية
6- اخر الشخصيات المهمة والرئيسية للقصة مدام مريم صاحبة امي شرموطة حرفيا وهي اللي هيكون ليها التاثير الاكبر في القصة مريم مره شرموطة وبتتناك للمتعه وللفلوس كمان متجوزة وجوزها عايش بره وعندها ولدين وبنت شرموطة هتعرف عليها وانيكها في قصة من القصص مريم عندها 44 سنه ملفاية نار كوس وطيز وبزاز زي ما تحب ولبسها عبايات بلدي محزقة علي الطيز شرموطة بجد يعني
ده كان تعريف مني بالشخصيات المهمة في قصتي
( ملحوظة مهمة القصة ميكس بين الخيال في امور والواقع في امور اخري ويجب علي القارئ تشغيل دماغه ومعرفه ايه الواقع من الخيال )
ده جزء التعريف بالشخصيات وبداية القصة فقط لكن البداية الحقيقيقة هتكون من الجزء القادم وهينزل بسرعة علي حسب تفاعلكم معاه
تبدا القصة لما نكون بننقل ونعزل نروح مكان جديد بعد ما بابا طلع علي المعاش كنا عايشين في التجمع لكن الظروف باقت سيئة فاتضرينا ننقل نسكن في بيتنا القديم وكان في منطقة شعبية في الامرية حته شعبية كده ومشهورة جدا
المهم واحنا بننقل عفش البيت كله كنا بنفك السراير ودولاب اوضه النوم بالصدفة واحنا بننزل الهدوم انا وبابا لقيت زي اجندة كده شكلها قديم فسالت بابا عليها قالي دي مذكرات امك بتكتبها منتا عارف امك بتحب الكتابة وكده قولتلها انت قريتها قالي لا هو انا بقيت بشوف اصلا وبعدين هتكتب ايه يعني ده فراغ منها قولتله طيب قالي خد الاجندة دي وابقي اديها لامك قولتله طيب خدت الاجندة وحطيتها في حاجتي ومشينا نقلنا الحاجة وبعد ما فرشنا في بيتنا القديم وخلاص افتكرت اني لسه مدتش لامي الاجندة بتاعتها فقولتلها الاجندة بتاعتك انا لقيتها في الدولاب حسيت من تعابير وشها بالخوف والقلق لقيتها بتقولي اوعي تكون قريتها دي اسرار ومش بحب حد يعرفها قولتلها كنت ناوي افتح اقراها بس لسه قالتلي لا هاتها وانسي خالص الموضوع ده قولتلها طيب ودخلت اوضتي بصراحه دماغي كانت عماله تودي وتجيب عمال بفكر ايه ياتري الاسرار اللي ممكن تكون جواها قررت انهم في اول مناسبة هبقي لوحدي هاخد المذكرات دي اصورها بالموبايل واعرف ايه اللي جواها وليه هي كان باين عليها الخوف والقلق وفعلا استنين الفرصة لحد ما بقيت لوحدي تاني يوم ودخلت قعدت ادور لحد ما لقيتها وفتحتها وياريتني ما عملت كده اكتشفت بلاوي واتصدمت جدا فكرت ارجعها مطرح ما كانت بس بصراحة كانت في افكار جوايا وفضول اني عاوز اعرف باقي البلاوي بالتفاصيل فقررت اخد نسخة لنفسي وبدات اقرا مذكرات امي المتناكة .
لو عاوزين تعرفوا مذكرات اللبوة هدي تابعوني وانتظروا المتعة والاثارة والنجاسة .
مذكرات امي المتنــــــــــــــــــاكة
الجزء الاول : الاكتشـــــــــاف
البداية " كنا وقفنا في جزء التعريف بالقصة عند اني لقيت اجندة في دولاب امي ولما سألت بابا قالي دي مذكرات امك هي بتحب تكتب اللي بيحصل في يومها وسالته هل عمرك قريتها قالي لا وقالي ابقي اديها لامك قولتله طيب وفعلا لما نقلنا من بيتنا رجعت لامي الاجندة بتاعتها وكان باين عليها القلق وقالتلي انت فتحتها قولتلها لا كنت لسه هفتحها قالتلي لا دي اسرار ومش عاوزة حد يقراها قولتلها طيب وخرجت دخلت اوضتي وبفكر يا تري ايه هي الاسرار اللي ممكن تكون امي مخبياها في المذكرات بتاعتها قررت اني استني لحد ما البيت يكون فاضي واخد المذكرات وابقي اقراها كل ما يكون البيت فاضي وكان حظي حلو في اليوم ده خرجت هي وبابا واختي في مشوار مع خطيب اختي وقالولي تعالي بصراحه رفضت طبعا عشان يخلالي الجو مع المذكرة لان بصراحه كنت حاسس ان في اسرار وانا شخصيتي فضولية جدا فقررت ادخل ادور علي الاجندة وفعلا لقيتها في البداية كانت كلام عادي مجرد تعريف بينا وبالحي اللي كنا ساكنين فيه وبشغلها في المكتب بتاع المحاماة وكل شئ طبيعي جدا وكنت حسيت بممل وكنت فعلا زهقت وهرجع الاجندة تاني مكانها وانسي الموضوع خالص لكن بالصدفة الاجندة وقعت مني في الارض واتفتحت علي نصها كده جبيتها من الارض ولكن اتصدمت لقيت في المذكرات حاجات بتسردها امي من تحرشات بيها ومواقف مثيرة جدا ومكنتش مصدق وبصراحة من كتر دخولي مواقع سكس ومواقع قصص جنسية الموضوع كان شاددني جدا رجعت تاني اقرا من الاول وانا بقرا لقيت عنوان صادم كده ومتبروز ( مستر شوقي ) ودي يبقي المحامي الكبير اللي امي بتشتغل عنده في المكتب بكمل قراية وبلاقيها كاتبة عنه انه شخص لطيف وذكي ومحترم ولكن عينه زايغة شوية وانه كان بيبص علي جسم امي وهي مش واخدة بالها وخصوصا لو كانت قاعدة معاه في المكتب وخصوصا بعد ساعات العمل الطبيعية لو بيجهزوا لقضية كبيرة وكان ساعات بيحاول يغازلها بالكلام مره ومره تانيه كان يمسك ايدها ومره كان يخبطها سواء من طيزها او صدرها ويتأسف لكن هي كانت بتسكت ومش بيكون في رد فعل عنيف ليها وبتكمل حكي وبتقول في مرة من المرات كان عندنا قضية مخدرات لشخصية معروفة ومشهورة وكنا شغالين عليها بنحاول نحلها ولكن مستر شوقي في الفترة دي كان مريض ومش بيقدر يجي المكتب فكلمني وطلب مني اجيله البيت عشان نجهز اوراق القضية والمرافعة وكل شئ وطلب مني انا امسك القضية دي لانه مريض وقالي متخافيش انا واثق فيكي قالتله بس حضرتك انا صعب اجي البيت هقول ايه لجوزي محمد قالها قوليله انك هتتاخري شوية في المكتب عشان في قضية كبيرة هنسهر عليها قالتله طيب هقفل واكلمك تاني يا مستر شوقي بتقول فضلت افكر اروح ولا لا وبعيدا عن جوزي محمد اسلوب مستر شوقي كان لطيف معايا كنت حاسه اني هروح ولكن مش هرجع زي ما هروح وقررت فعلا اروح وكلمته قولتله حاضر هجيلك الشقة وكلمت محمد جوزي وقولتله ان عندي قضية كبيرة وممكن اتاخر شوية في المكتب قالها ماشي بس متتاخريش اوي ونزلت ركبت وروحت البيت مستر شوقي راجل ارمل وملوش ولاد وكان عنده خدامة بتخدمه في البيت وتاخد بالها منه وقت مرضه بتكمل حكي في المذكرات وبتقول انها وصلت البيت الساعة 7 بليل رنت الجرس استقبلها الخدامة وكان مستر شوقي لسه خارج من اوضته نده للخدامة وقالها شوفي مدام هدي تشرب ايه وجابتلها حاجة ساقعة شربتها وقعدوا سوا في اوضة المكتب بيشتغلوا في القضية وهم بيجهزوا في الورق موبايله رن استاذنها يخرج بره يرد وخرج فعلا رد علي التليفون وبعدين جات في دماغه فكرة قرر انه يمشي الخدامه ويستفرد بأمي في الشقة وحس ان امي مش هتعترض لانها وافقت تيجي الشقة وفعلا كلم الشغالة وقالها انا عاوزك تاخدي النهاردة اجازة ومن بكرة بدري تكوني عندي مشيت الخدامة وبقي مفيش حد غيرهم هم الاتنين دخل اوضته لبس الروب بتاعه وكان عنده نوع فخم من الخمره فودكا وكونياك ودخل المكتب في ايده كاسين وطلب من امي انها تشرب معاه رفضت وقالتله لا طبعا انا مش بشرب قالها متخافيش طعمها حلو وانا مشيت الخدامة عشان نكون علي راحتنا راحت قالتله مستر شوقي انا جيت عشان حالتك الصحية والقضية قالها هو انا قولت حاجة انا بس عاوز نفك شوية من الشغل مش هيطير يعني ومسك ايدها واداها الكاس وبدات تشرب امي وتاثير الخمره يشتغل اكتر وبتكمل حكي وتقول ان الخمره كانت طعمها مزز اوي ومر بس هو فضل يتحايل عليا ويشربني اكتر وبعدين حسيت بايده بتمسك صدري حاولت اقاومه بس الخمره كان تاثيرها بيضعف من مقاومتي ليه جيت اقوم عشان اروح مسك ايدي وشدني علي اوضه النوم وطلع فوقي بدا يبوسني ويمص لساني اوي وانا بقيت بسيح اكتر واكتر مش قادرة اقاوم ولا ابعده عني كان بيرش الكونياك علي بوقي وينزل يمص شفايفي ولساني وحسيت جسمي بيتقل ومش قادرة اتحرك بدا هو يفك زراير بلوزتي ويقلعني اكتر واكتر لحد ما طلع صدري من السنتيان ونزل هجم عليه بوس ومص ولحس للحلمات وكان بيرضع اوي من بزازي وانا خلاص بقيت عاوزاه مش قادرة استحمل بقيت امسك راسه واشده عليا مش قادرة خلاص استحمل اكتر عرف هو اني خلاص سلمت نزلت علي الجيبة فتحها وقلعهاني ونزل علي الكلوت فضل يمشي ايده والايد التانيه بتعصر بزازي لحد ما شد الكلوت وشاف كوسي وساعتها انا كنت شايلة الشعر هو شاف كوسي من هنا وسمعت شخرة هيجان ونزل يلحس كووووووسي اوي ويشفطه اوي جواه وانا اشده واقوله احححححح كمان اكتر مش قادرة يخربيتك لحسك ااااااااااااه هاج اكتر وبدا يدخل لسانه جوه كوووسي اوي وينكني بلسانه اوي ويحرك لسانه اكتر واكتر وايديه الاتنين بيعصروا بزازي وبعدين راح قايم وقالع الروب كان ملط من تحته وزبره حجمه كبير لونه ابيض وراسه حمرا شوية كده واقف ومحلوق بصيت علي زوبره وعجبني لقيته بيقولي قربي يا لبوة عاوزك تمصيه قولتله بلاش شتيمة لو سمحت قالها كسمك خلاص الكلام ده كان زمان دلوقتي طول ما انا وانتي بس لوحدنا هشرمطك باوسخ كلام انتي شرموطة زوبري يا متناكة فاهمة وراح شاددني من شعري علي زوبره ودخلو خلاني امصله جامد كان بيحب المص اوي خلاني امسك بزازي وهو يدعكه وسطهم اوي والحس وابوس الراس اوي بدات اسخن انا وامصله لوحدي اكتر وهو من كتر الشهوة والمص يشهق ويشخر جامد ويقولي محروم بقالي سنين بضاني مليانة لبن تعالي الحسيهم ونزلت الحس بضانة وكانوا كبار شدني علي طرف السرير وراسي لبره كده ونام فوقي بالعكس زوبره بينيك بوقي جامد وبياكل كوسي بلحسه مصتله اوي لحد ما نطر شوية علي وشي وبعدين قالي اتعدلي يلا عاوز انيك كوسك بزوبري يا متناكة عدلني وطلع فوقي رفع رجليا علي كتافو ونزل علي كووسي مرة واحدة جامد طلعت من اهات قالي كمان بقالي سنين مش بوجع حد خخخخخخخخخخخ خدي يا لبوة خدي يا هدي كمان اهو يا لبوة اكتر وشد رجليا جامد وكبسه كلو جوه كوسي وبدا يرضع بزازي في الوضع ده وانا خلاص مش قادرة زوبره كان تخين وهو بينيك بعنف كوسي مش هيقدر يستحمل كتير وهيجيب قولتله طلعه رفض وفضل ينيك لحد ماجبنا سوا مع بعض فضل نايم فوقي يبوسني اوي ويقولي بحبك يا متناكة
نزلت دموع مني وعيطت قالي انتي بتعيطي ليه دلوقتي قولتله عشان انا ست محترمة وعمري ما عملت حاجة مع حد ليه عملت كده معايا قالي متخافيش يا هدي انا سرك وضهرك واللي بينا ده حاجة في السر لا يمكن حد يعرف حاجة انا عارف ان ليكي بيتك وجوزك وعيالك متخافيش واعتبريني من النهاردة زي جوزك وهصرف عليكي لو احتاجتي اي حاجة انا بس عاوزك تجيلي الشقة مره كل فترة مثلا اسبوعين وتيجي قالتله صعب وممكن حد يعرف واتفضح وجوزي لو عرف هيقتلني قالها متخافيش هنرتب علي حسب ظروفك ومش هفرض حاجة عليكي انا عاوز امتعك واتمتع بيكي وخدني في حضنه وفضل يبوس فيا وبعدين قالي تعالي ورايا علي الحمام لازم ناخد شاور سوا دخلنا وقعدنا في البانيو وطلب يحميني وسكت وفعلا دعكني وطلب مني ادعكله جسمي زي ما عمل ودعكت جسمه قام وقالي انا عاوز انيكك تاني وهايج بس المرادي عاوزك تشاركي عاوزك تتمتعي معايا تعالي اقعدي علي زوبري كده قولتله لا مش هقدر شدني وقعدني علي زوبره وحضني اوي وبدا يدخلو كلو وانا اصوت وهو يشخر خخخخخخخخخخ كوسك نار يا هدي بحبك قربي هات شفايفك اديكي فيها خدي في كسك اكتر ايوة اتنططي اكتر ايوة اااااااااه اححححححححححححححححححححححححححح
وانا اقوله اوووووووف كمان يا شوقي متع كوسي اااااااااه زوبرك جامد بيقطع كوسي كماااااان امممممم
وفضل ينيك فيا لحد ما جاب جوه كوسي تاني واستحميت ولبست هدومي وزنقني في الباب مص لساني وهو بيودعني وانا من كتر المتعة مبقتش عاوزة اروح ونسيت بيتي وجوزي والدنيا كلها
روحت علي الساعة 11 لقيت محمد علي القهوة كالعادة وسايبني
لقيت مستر شوقي باعت وبيطمن عليا علي الواتس وبيقولي وحشتيني وفضلت اتكلم معاه شوية ونهزر سوا وحسيت ان اللي بعمله ده مش غلط ومبقتش حاسه بالذنب بالعكس بقيت بفكر امتي هروحله تاني
انا وقفت هنا في القراية وحسيت زوبري هينفجر من اللبن قومت نزلت لبني ورجعت الاجندة مكانها وقررت اني كل ما هبقي لوحدي هكمل اشوف اخرة المصايب دي ايه بس كنت عاوز اتاكد هل ده حقيقي ولا لا وهل المذكرات دي عبارة عن تخيلات لامي فقط
ده اللي هنعرفه في الجزء القادم ......؟
مذكرات امي المتنــــــــــــــــــــاكة
الجزء الثاني : زوبر من المـــاضي
كنا وقفنا في نهاية الجزء الاول من قصتي عند اكتشافي للاجندة بتاعت امي واللي كانت عبارة عن مذكراتها اليومية وكنا اكتشفنا سوا العلاقة اللي جمعت مستر شوقي بكس امي هدي علي حد ذكرها هي للمذكرات ولكن وقفنا سوا عند سؤال حيرنا كلنا هل المذكرات دي فعلا حقيقة وبتوصف علاقات امي الشرموطة ولا هي مجرد علاقات وهمية لنسج من خيال امي بسبب احتياجها لزوبر يهدي نار كوسها ...
لسه السؤال لا زال قائم والمذكرات فقط هي اللي هتدلنا علي الاجابة وهنكتشفها سوا من خلال الاجزاء القادمة
النهاردة معانا جزء جديد من القصة مثير جدا بعنوان (زوبر من الماضي )
التعريف بالضيف الجديد : استاذ كريم كان زميل امي في الجامعة وكان بيحبها وهي كانت بتحبه قبل ما ترتبط ببابا وجمعتهم علاقة جنسية لكن مش كاملة هنكتشفها سوا من خلال المذكرات
استاذ كريم محامي شاطر عنده 42 سنه قد امي وكان دفعتها والاول عليها متجوز من مدام رنا 35 سنه ومخلف منها ولدين وعنده مكتبه الخاص في عين شمس وعايش هناك بردو .
تبدا احداث الجزء لما كان شهر رمضان خلص وكان تقليد دايما بنعمله اننا لازم نزور عمتي اللي عايشة في عين شمس اول يوم العيد احنا كنا نقلنا خلاص من التجمع وروحنا الامرية زي ما ذكرت في احداث سابقة
فعلا وضبنا كل حاجه وركبنا العربية بابا كان سايق وانا جمبه واختي وماما في الكنبه اللي ورا فاجاة واحنا في المنطقة اللي فيها عمتي العربية اللي قدامنا وقفت فاجاة لكن بابا قدر يتفاداها الحمد لله طبعا نزلت انا وبابا نزعق ونتكلم مع صاحب العربية وراح نزلنا هو كمان وكان معترض عشان بنتخانق معاه اعتذر لنا وقال انه اسف العربية هربت منه مره واحده ماما كانت نزلت من العربية وبتشوف في ايه بتبص لقيته استاذ كريم زميلها في الكلية لقيتها بتقوله انت كريم ؟
قالها اه مين حضرتك ؟ . قالتله انا هدي مش معقول تكون نسيت زمايلك القدام . انا وبابا واقفين مذهولين , لقينا كريم بيقولها هدي محمد قالتله اه قالها ياااااااه فينك يا هدي قالتله مدام بقي ده جوزي محمد وده ابني الكبير هشام لقينا كريم بيعتذرلنا تاني وصمم ياخدنا نشرب حاجة في بيته ومنها يعرفنا علي مراته واولاده .
بابا كلم عمتي وقالها اننا هنتاخر شوية عقبال ما نجيلك
روحنا بيت كريم واستقبلتنا مراته رنا وكان عنده ولدين محمود الكبير والصغير احمد سنهم لسه 13و 10 اطفال لسه
قعدنا شوية واتعرفنا عليهم بس انا لاحظت ان بصات كريم لجسم امي مش طبيعية حسيت فيها بالشهوة المخفية
المهم شوية واستاذناهم اننا هننزل لقيته بيكلم امي وبيقولها علي مكان المكتب لان في قضية عاوز منها مساعدة وكده وطلب منها رقمها فاديتهوله بس مكانش قدام بابا ولا مراته حسيت ان في حاجة غلط بس سكت
ودعناهم ونزلنا ركبنا روحنا عند عمتي وقعدنا عندها اليوم كله وروحنا علي بليل كل واحد دخل اوضته
دخلت اوضتي محتار من التفكير ياتري كل البصات والكلام ده طبيعي ولا في حاجة مخفية بينهم وسرحت لحد ما نمت ,.
عدت فترة كنت انا مشغول في الامتحانات وكده والبيت تقريبا مش بيكون فاضي لحد ما جت في مرة امي وقالتلي انها نازلة هي واختي هيشترولها حاجة في جهازها وكده واني منزلش واسيب البيت عشان بابا ممكن يرجع ومش معاه المفتاح
طبعا انا مكنتش هنزل فتحت التليفزيون وجبت الاوروبي والقنوات السكس وكنت هايج اوي وبعدين افتكرت الاجندة ومذكرات امي وكنت حاسس من جوايا اني هلاقي حاجة تاكد شكوكي من ناحية كريم ده دخلت جريت علي اوضه النوم وجبت الاجندة وجيت قعدت شغلت القنوات وكنت بلعب في زوبري وبدات اقرا المذكرات وقد كان كل ظنوني اتاكدت لما قريت العنوان ده (عودة الي الماضي) وجمبها سهم واسم الاستاذ كريم
وبتبدا تحكي امي وكل اللي جاي علي لسانها
في مرة كنت في مكتبي وفاجاة لقيت رقم غريب بيرن انا عادة مش برد علي ارقام غريبة بس المرادي فتحت بقول مين قالي انا كريم يا هدي مش قولتلك هكلمك انتي وحشتيني اوي من ايام الجامعة قولتله وانت كمان واحشني وكانت ايام حلوة وطلب مني اني اروح ازوره في مكتبه كنت مترددة في الاول بس هو فضل يلح عليا اني لازم اجي واشوف المكتب واباركله عليه خصوصا انه لسه جديد ولسه ناقل فيه ووافقت واتفقت هروحله علي الساعه 6 يوم الثلاثاء الجاي بعد ما اخلص شغل في مكتب مستر شوقي طبعا شوقي كان بيتعامل معايا ساعتها علي اني شرموطة زوبره ومراته ولكن كان بيوافقلي علي اي حاجة سواء اجازة او امشي بدري شوية اي حاجة
المهم فعلا طلبت منه اني همشي بدري يوم الثلاثاء عشان رايحة مع واحدة صاحبتي للدكتور وافق وقالي بس شوفي هتيجيلي امتي زوبري مشتاقلك يابت قولتله لما اروح هبقي اكلمك واقولك
بصراحه ساعتها انا كنت مشتاقة لكريم ومش بفكر غير فيه
كنت لابسة جيبة ضيقة علي طيزي شوية وباضي وشيميز وكلوت فتلة وكلمته قولتله هبقي عندك علي 6
وصلت المكان مكانش في زباين في المكتب ولقيت الفراش قالي استاذ كريم منتظر حضرتك في مكتبه جوا اتفضلي دخلت المكتب كان حلو واستقبلني كريم مسك ايدي وباسها كعادته من ايام الكلية باسلوبه اللطيف ده
وكلم الفراش قاله احنا اجازة النهاردة انا عندي قضية صعبة ومش عاوز اي مواعيد تانية وخد اجازة روح
طلب يقوم يحضرلي بنفسه عصير وافقت بس قولتله هساعدك
دخلنا سوا المطبخ وكريم بيلزق فيا من ورا ويقولي فاكرة ايام زمان ويحك فيا اكتر فبقوله عيب زمان حاجة ودلوقتي انا ست متجوزة وانت متجوز ومراتك جوهرة قالي بس انا طول عمري محبتش غيرك انتي يا هدي وراح زنقني في الحيطه ومقرب عليا قولتله كريم اهدي افعال زمان الطايشة لما كنا مراهقين
قالي هدي انا عارفك كويس بلاش تستعبطي انتي عارفة كويس اني مفيش قضية ولا حاجة واني كلمتك عشان وحشتيني وعاوزك وانتي كمان عاوزة والا مكنتيش جيتي قولتله بس مش ينفع لقيته قرب مني خلاص ومسك راسي وبدا يبوسني اوي
وايده بتهرس بزازي وانا بقوله لا كريم لا بلاش كريم لا ارجوك وهو خلاص سخن وبدا يمص لساني ويشفطه جواه اوي واقوله لا واحاول ابعده لقيته بيقلعني الباضي وبيقولي يخربيت كسم بزازك دي لسه شديدة من ساعتها يا تري جوزك محمد بيرضع كده وحط بزي الشمال في بوقه ويشفطه اوي وانا اتاوي غصب عني وهو يمص اكتر ويرضع اكتر وحضني بايده مسكني من طيازي اوي وقالي انا عاوز انيكك تعالي ورايا حسيت نفسي بتخدر مش قادرة اقاوم احساسة وهيجانه ودخل بيا علي اوضه تانيه فيها مرتبة رماني عليها وقلع هدومه باقت ملط ومسك زوبره وقالي فاكرة يا هدي زوبري ومصك ليه يا لبوة في حمام الكلية اححححححح تعالي مصيلي يا متناكة قومت من غير ما افكر حطيت زوبره كله جوه بوقي وهو مسك راسي وشدها جامد ينيك بوقي ومسك شعري جامد وشدني علي زوبره اكتر
وقومني وقلعني ملط ورماني علي المرتبة ونزل علي كوسي لقاني نتفاه قاااااااااالي اححححححححححححح دنتي مجهزاه لزوبري يا متناكة من زمان نفسي احطه جواكي بس كنتي بترفضي نزل زي المجنون علي كوسي يلحسه ويشدها اوووي ويدخل صوباع وبعددين اتنين وانا اقوله اه كمان يا كريم وحشني اوي اكتر وهو يهيج اكتر وبعدين طلع فوقي وعدل زوبره ونزل عليا مرة واحدة خلاني اصوت من حجم زوبره كان تخين وكبير خلاني اتشرمط اوي وافتكر ايام زمان نزل ياكل في بزازي ويحلبها اوي و يزق زوبره كله في كووووووووووووسي كان بيخرجه وهوووب يزقه كله في كوسي تاني ويرزع اوي كان جامد اوي وخلاني اجيب كان بيشخر من كتر هيجانه علي كوسي الجميل وبعدين فتح كوسي ورفع رجل واحدة لفوق ودخله تاني بس اجمد وانا اصوت لقيته راح حاطط صوباعه في بوقي وقالي زوبري بيوجعك يا لبوة بيوجعك اووووووووي لسه دنتي شرموطة زوبري القديمة واحلي مره بنيكها نام علي ضهره وشالني من طيازي وعدل زوبره في كوسي وبدا يدفعه اوي في كوسي وهو شايل طيزي ويلسوع طيزي بكف ايده اوي وعمال يشفط لسانه جوه بوقه من كتر هيجاني بقيت اخده كله جوه كوسي واتنطط علي زوبره اوي وادخله لبضانه وانا بصوت بس متمتعة من زوبره شدني عليه اوي وحضني مكتفني وحسيت بمدفع لبن بينزل في كوسي وانا بتاوه وهو بيشخر اكتر
اترمينا علي المرتبة فضل يبوس فيا ومفيش دقيقتين لقيت زوبره وقف تاني قاالي يلا نامي علي بطنك عاوز اركب طيز كسمك الجامدة زي زمان حسيت اني زي الانسان الالي اللي بياخد امر ينفذه علي طول لقاني نمت علي بطني ومفلقساله طيازي طلع ركب فوق طيزي وقالي امسكيه بايدك وحطيه مسكت زوبره وحطيته في خرم طيزي طبعا طيزي كانت متعودة علي حجم زوبره من زمان بس وجعني وهو بيدخل كان قاعد علي طيزي وبضانه مدلدلة علي كوسي وزبره بيفشخ طيزي وماسكني من شعري زي الشرموطة الجارية بتاعته وميل جسمه لقدام وفضل يرزع لحد ما اعصابي تعبت نمت علي بطني راح هو فرد جسمه فوقي وبقي يحفر في طيزي بزوبره جامد اوي وانا اصوت تحته وهو يقولي اححححححح وحشني صريخ كسمك تحتي
طب بذمتك في دكر بيعرف يكيفك قدي يا لبوة وراح فاتح بوقي وتف وقالي ابلعي زي زمان وفضل يرقع في طيزي لحد ما جاب لبنه كله جوه وانا كنت بجيب خلاص نزل من فوقي وخدني في حضنه وفضلنا نبوس بعض وقالي انه بينيك موكلاته الشراميط علي المرتبة دي وطلب مني اجي اشتغل عنده قولتله بس جوزي محمد ممكن يشك في اي حاجة قالي متقولوش انتي شغالة فين اكنك لسه في نفس مكتبك قولتله هشوف ممكن اشتغل في الاتنين سوا ايام وايام او مواعيد ومواعيد كده واتفقنا سوا وودعني علي الباب وباسني
طبعا عشان علاقتي بمستر شوقي فكان مسموحلي امشي بدري براحتي فكلمت كريم واتفقت معاه اني هشتغل في مواعيد محدده ووافق وبقيت اتناك من كريم في الوقت اللي ميكونش فيه حد في المكتب .....
وهنا اتاكدت ان امي فعلا بتتناك وانها مش مجرد قصص من وحي خيالها وحسيت بكمية لبن خارجة من زوبري من كتر الهيجان نزلت ودخلت رجعت الاجندة مكانها
وطبعا فضلت مستني لحد ما اكون لوحدي واقدر اخد الاجندة من تاني واقرا باقي مذكرات امي المتنــــــــــاكة هدي اللي لسه فيها بلاوي هنكتشفها سوا من خلال الاجزاء القادمة تابعوني .......,
مذكرات امي المتنــــــــــــاكة
الجزء الثالث : مريم 1
انا عارف اني غيبت عنكوا شوية في الجزء ده بس انا بجد كنت مشغول جدا لكن اوعدكوا بالاستمرارية الفترة الجاية .
ندخل في المفيد طبعا كل اللي قرا الجزئين اللي فاتوا مستني يعرف مين المره الشرموطة اللي كنت اتكلمت عليها في اول القصة وعاوز يعرف قصتها وزبره اكيد هايج عليها احب ابشره ان ده الجزء اللي كان منتظره وده خاص بالتعرف علي مين مريم الشرموطة دي
اولا تذكير بالشخصية تاني
مدام مريم صاحبة امي شرموطة حرفيا وهي اللي هيكون ليها التاثير الاكبر في القصة مريم مره شرموطة وبتتناك للمتعه وللفلوس كمان متجوزة وجوزها عايش بره وعندها ولدين وبنت شرموطة هتعرف عليها وانيكها في قصة من القصص مريم عندها 44 سنه ملفاية نار كوس وطيز وبزاز زي ما تحب ولبسها عبايات بلدي محزقة علي الطيز شرموطة بجد يعني
البداية "...... كنا وقفنا في الجزء اللي فات عند معرفتي بنيكة استاذ كريم لطياز الفاجرة هدي امي وفشخها في مكتبه اكتر من مرة واستمرت الايام لحد ما جيت في مرة كنت قاعد علي القهوة وكانت قدام بيتنا بصراحة ساعات كنت بسمع كلام الرجالة الحيحانة علي لحم امي وهم بيتمنوها لازبارهم من جمال لحمها النجس ولبسها المحزق شوية وكنت بستمتع بكلامهم وهيجانهم عليها اوي وفي مرة من المرات جت مره بلدي كده لابسة عباية محزقة علي طيزها فشخ ومبينة شعرها من فوق وحز كلوتها باين وماشية ترقص فرد طيازها قدامنا وقامت داخلة البيت انا كنت اول مرة اشوفها في حياتي لقيت محمود صاحبي بيقولي ايه البطة اللي لسه داخله بيتكوا دي هي جارتكوا ولا ايه قولتله لا انا اول مرة اشوفها بجد بس شكلها شرموطة علي ابوه وضحكنا وقولتله انا هدخل اشوفها جاية لمين دي وفعلا دخلت وراها علطول لقيتها واقفة قدام باب شقتنا فندهت عليها بقولها انتي عاوزة مين قالتلي مش دي شقة المحامية هدي قولتلها ايوة وانا ابنها انتي جاية لامي عشان قضية عندك ولا ايه ضحكت وقالتلي لا ربنا ميجبش قواضي انا جاية ازورها بس امك صاحبتي وحبيت اجي اشوفها واسلم عليها خصوصا اني عرفت انها تعبانة شوية قولتلها اه طبعا اتفضلي ودخلتها وقعدت في اوضة ماما سلمت عليها وكده وانا دخلت اوضتي مستغرب امي تعرف الاشكال دي ازاي وعرفت انها اتعرفت عليها وكده من الفرنه والسوق واتصاحبوا سوا واللي زود الصحوبية اكتر ان ماما ادخلت في مشكلة كانت عندها وحليتها ليها
بس بصراحة شكلها ولبسها كانوا مخليني شاكك فيها انها مش تمام خالص بصراحة جت في دماغي الفكرة هي هي بتاعت التاكد وهي اني امسك مذكرات امي واشوف هل كتبت حاجة عنها ولا لا
عدي يوم والتاني واخيرا البيت فضي من تاني وجبت الاجندة وبدات اقري من تاني واللي حسبته لقيته
لقيت عنوان متبروز كده واسمها جمبه ( مريم ) والكلام اللي جاي علي لسان امي " في الحقيقة انا مش عارفة انا عملت كده ازاي وطاوعت مريم ازاي في ده بس كل اللي اقدر اقوله اني اتمتعت اوي وبتبدا تحكي امي وبتقول "" في مرة من المرات مريم كانت عاوزة تروح تحزق عباية عندها وطلبت مني اروح معاها قولتلها انا اعرف واحدة خياطة ممتازة قالتلي لا تعالي معايا هوريكي الترزي اللي بتعامل معاه قولتها لا محمد جوزي هيعترض علي حكاية الترزي وكده قالتلي قوليه انك رايحة للخياطة عادي قولتلها طب ليه ما تجربي الست دي ممتازة وهتعمل اللي علي مزاجك قالتلي لا انا بستريح لشغله وهو احسن واحد بيظبط هدومي وكده بس انا اختي مش فاضية تيجي معايا فقولت اكلمك يا هدي وتيجي معايا انتي قولتلها طيب ماشي بس منتاخرش قالتلي ماشي
لقيتها معدية عليا علي الساعة 10 بليل بكلمها بقولها ده اللي بدري قالتلي معلش اتاخرت بسبب موضوع هبقي احكيلك عليه وعموما هو مش بياخد وقت كبير متخافيش قولتلها طيب ربنا يستر
روحنا هناك وانا كنت قلقانة من تصرفتها دي واصرارها عليه وخصوصا كمان لما وصلنا الورشة بتاعته لانها كانت في شقته كمان بصراحه قلقت اوي قالتلي متخافيش يا هدي ده راجل محترم وبعدين انتي مش هتعملي حاجة اصلا فمتقلقيش كده قولتلها طيب
طلعنا كان في يدوبك زبونتين بس واحنا وراهم خلصهم بسرعة وجه الدور علي مريم قالتلي استني هنا متمشيش انا هدخل عشان ياخد القياسات وكده قولتلها طيب بسرعة قالتلي ماشي
قعدت شوية بتاع 10 دقايق ومسكت موبايلي شوية والوقت بيعدي الساعة باقت 11 الا ربع وعاوزة اروح بدري قبل محمد جوزي ما يروح بدري ويحصل مشكلة
فاجاة سمعت صوت حاجة بتقع علي الارض اتخضيت كده وقربت علي الباب ولسه هتكلم شوفت منظر مرعب قدامي مكنتش مصدقاه لقيت الترزي زانق مريم ومعري طيازها وبزازها وشغال دقر وتقفيش ورزع فيها جامد ولقيتها بتقوله حطه من ورا بقي كفاية كوسي واهدي اديك وقعت الحاجة علي الارض والبت صاحبتي ممكن تيجي قالها طب ما تيجي هو احنا بيهمنا قالتله اه بس دي محامية خلي بالك وممكن مترضاش قالها متخلنيش اخليكي تصوتي وتندهيلها تيجي تلحقك من زوبري ولقيتها نزلت تحته وقالتله قصدك ده قالها اه يا كسمك وراح ماسك راسها ومدخل زوبره كان تخين بس مش طويل بتاع 16 سم تقريبا فضل ينيك في بوقها كتير وهي خلاص تعبت قالتله حطهولي بقي ريحني قالها طيب وراح مفلقس طيازها وطلع ركب فوق طيزها جامد فكرني بزوبر كريم وهو راكب طيزي كده زيه وسخنت كنت بهيج اوي وانا شايفة زوبره داخل خارج من طيز مريم فكرت ارجع اقعد مكاني لكن كنت هجت شوية وبدات امسك بزازي والعب في كوسي من فوق الهدوم وبتخيل نفسي مكانها مفوقتش الا علي منظر زوبره وهو بينطر لبنه علي طيزها من برا حسيت انهم خلصوا جريت بسرعه علي المكان اللي كنت قاعدة فيه وعدلت هدومي ولا كاني قومت
اول ما شوفتها بقولها ايه ده كله الساعة باقت 11 ونص قالتلي معلش العباية مكانتش عاوزة تتظبط خالص قالتها المهم انها تكون اتظبطت فضحكت ومشينا وانا ماشية لمحت بطرف عيني بصته لطيازي وانه مشتهيها اوي وعاوز يركبها من نظرته ليها عملت نفسي مش واخدة بالي
ومشيت روحت كنت مولعة خالص فضلت العب في كوسي وانا متخيله نفسي تحته مش هي وفضلت علي كده لحد ما جبتهم ونمت
عدي اسبوع بيني وبين نفسي مش قادرة انسي اللي شوفته قدامي وحسيت اني عاوزة اجربه
خدت القرار وخلاص كلمت مريم وقولتلها ان عندي عباية جديدة لسه جيباها وهروح اضيقها عنده قالتلي انا بنتي تعبانة ومش هقدر اجي معاكي عموما روحيله وقوليه انك من طرفي وهو هيعمل معاكي الواجب
روحت كنت لابسة العباية نفسها عليا بس كانت لسه واسعة وحز الكلوت كان باين منها لدرجة اني حسيت الرجالة علي القهوة كانت هتقوم تنط عليا من المنظر هههههههههه
روحتله علي الساعة 11 مكانش في حد خالص عنده سلمت عليه وقالي انا اسمي ابو مينا37 سنه قولتله انا هدي المحامية وجاية من طرف صاحبتي مريم كنا لسه عندك من اسبوع قالي اه فاكرك اؤمريني قولتله عاوزة اضيق العباية دي شوية عليا لقيته بص علي طيازي كده وقالي اها اوي اوي تعالي معايا الاوضه جوه اخد المقاسات
دخلت قدامه وهو ورايا حسيت بزوبره واقف في البنطلون وخبطني بيه واعتذرلي وقالي مقصدش قولتله ولا يهمك بدا ياخد المقاسات من الصدر وحسيت بايده بتحسس علي جمسي وصدري قولتله بتعمل ايه قالي بقيس قولتله طب خف شوية قالي طيب وجه نزل علي الطيز لقيته خبطني تاني وزبره زي الحديده في طيازي وضحك وقالي بطلي الشويتين دول قولتله نعم قالي بطلي لبونة دنتي حز كلوتك يا لبوة بيقول نيكني قولتله انا مسمحلكش تتكلم كده معايا لقيته بيقولي انا ابن سوق مليش في اللف والدوران انتي من الاخر جاية ليا وعاوزة بس عمالة تحوري من بدري
قولتله انا جرئ اوي بجد قالي انتي لسه شوفتي حاجة وراح هاجم عليا مسك صدري وزقني في الحيطة اوي قولتله يخربيتك اهدي قالي خلاص اللي زي جمالك ده ميتهديش عليه ده يتشرمط يتلبون فضحكت قالي طب من بدري ده بقي وراح قرب مني وبدا يبوسني ويقطع شفايفي بوس وايده لقيتها مسكت فلقتين طيازي جامد بشدهم ويفتحهم اكتر وانا كنت بهيج راح مقلعني العباية وكانت بكباسين وكنت لابسة تحتها جلابية خفيفة كده بس قالي دنتي مستوية وجاهزة يا قحبة فسكت قالي امممم طب تعالي بقي انزلي مصي زوبري نزلت تحته زيها ولقيته بيطلع زوبره اللي كان مهيجني من اسبوع عليه مسكته حطيتو في بوقي وفضلت امص فيه قالي يابنت المتناكة اححححح علي كسم مصك نار ارضعي كمان والحسي بضاني مصيتله شوية ولحست بضانة نيمني وطلع فوقي طلع صدري وبزازي كلها من الجلابية الخفيفة وبدا يرضع ولا اكنه لسه طفل كان بيرضع بشهوة كبيرة اوي وبمتعة شديدة اوي قالي افتحي بوقك فتحت لقيته تف وقالي ابلعي تفتي عشان اتف تاني ونزل علي كوسي كان في شعر خفيف قالي مش مهم انا بحبه كده وبدا يلحس جامد ويشد الزنبور بتاعي اه مش قادرة ودخل لسانه جوه كوسي كله وبايده بيعصره بزازي جامد اوي وبعدين قام راح قالع وراح رافع جلبيتي لفوق خالص ورفع رجليا فوق كتافة ومرة واحدة لسه بقوله بالراحة لقيت زوبره اخترق كوسي للاخر زود من سرعته وهو بينيك ويتف في بوقي اكتر طلع عنيف وسادي ضربني بالقلم كذا مره وفضل يشتم فيا كتير وانا مش قادرة امنعه كنت بحضنه بايدي ورجلي واشده عليا ينيكني اكتر
هاج اوي من النيك قالي لفي قولتله لا قالي لفي يابنت الزانية عاوز اجرب طيزك انتي خايفة ليه قولتله لا من ورا لا قالي كسمك مش بمزاجك لفي احسنلك بدل ما ابهدلك وهنيكك بردو من طيزك بنت الشرموطة اللي مجنناني من المرة اللي فاتت دنا كنت هنط عليكي من وقتها انا شوفتك يا لبوة وانتي بتلعبي في نفسك علي الباب لما كنت بنيك صاحبتك الشرموطة مريم المره اللي فاتت بس عملت مخدتش بالي لحد ما تيجني بطيزك واديكي اهو جيتي بطيزك ليا نيمني علي بطني ونزل لقيته يشمشم في طيزي اوي ويبوسها اكتر واكتر ويلحس الخرم كان هايج عليها اوي ويقولي فسي عاوزة اشم طيزك اكتر وافشخها اكتر كنت بسيح من كلامه الوسخ اوي واسلوبه العربجي اللي مجربتوش قبل كده لقيته فرد جسمه عليا ورشق زوبره كله جوه طيزي ودخله مره واحده لقي طيزي واسعة قالي طب كنتي خايفة ليه يا شرموطة دنتي طيزك اوسع من صاحبتك الشرموطة قالي بس انا غير يابنت المتناكة وراح طالع راكب فوق طيزي ولافف شعري علي ايده وزوبره محشور كله جوايا ودايس برجله علي وشي او يخليني الحس وامص صوباع رجله ويقولي انتي رخيصة شرموطة لزوبري ويلسوع طيزي جامد كان عنيف اوي فضل ينيك فيا لحد ما شخ لبنه جوه طيزي ونام فوقي وهو بيلحس رقبتي جامد وودني وقالي كل ما تحبي تعالي زوبري هيرحب بطيزك دي وكنت بروحله كل اسبوع او 10 ايام اتركب منه واتمتع اوي
اولا التعريف بالشخصيات :
1- انا الابن الاكبر هشام 22 سنه طالب في معهد نظم ومعلومات في القاهرة احنا من القاهرة .
2- امي المتناكة بطلة القصة الاولي اسمها هدي 42 سنه امي بتشتغل محامية في مكتب محامي كبير في مدينة نصر
لبسها جيب وبناطيل ساعات بتكون محزقة شوية وماسكة علي طيازها وبتحب تلبس هدوم تكون قافشة علي صدرها
محجبة وملتزمة قدام الناس واحنا ولكن الحقيقة غير كده وده اللي هكتشفه بالصدفة لما احكيلكوا جسمها مليان شوية الطول 162 الوزن 90 بزازها كبار ومشدودين والحلمات بارزة ولونها بني وهي بيضا اصلا وشعرها لونه اسود طويل لحد طيزها تقريبا طيازها عريضة وبارزة ومكلبظة وساعات بتلبس كلوتات وبتبين حز الكلوت منها بتلبس عبايات في المنطقة عندنا وبتحزقها علي طيزها اوي .
3- اختي اسراء 20 سنه طالبة في كلية صيدلة محجبة بس منزلة قصة من شعرها كده طولها 160 وزنها 65 بتنزل جيم ومهتمة بجسمها اوي بزازها مشدوده وحجمها معقول وسط وطيزها مدورة ومرفوعة بتلبس جينز وباضيهات اكتر حاجة مخطوبة من ابن زميل بابا في الشغل اسمه محمد 24 سنه شاب محترم او ده اللي كنت فاكره عنه لحد ما عرفت حقيقته اللي هتعرفوها لو تابعتوا القصة وباقي الاجزاء .
4- بابا استاذ محمد السن 50 سنه كان شغال في واحد من البنوك مدير للبنك لكن خرج معاش مبكر بسبب ظروف صحية
5- جارنا عم سعيد من اهم شخصيات القصة ونياك امي حرفيا راجل مطلق وعايش لوحده عنده 48 سنه لكن زي الفحل وكان طلق مراته بسبب انها قفشته بينيك واحدة من جيرانا وجوزها كان مسافر وده ليه دور كبير اوي في شرمطة امي هتعرفوها من خلال الاحداث الجاية
6- اخر الشخصيات المهمة والرئيسية للقصة مدام مريم صاحبة امي شرموطة حرفيا وهي اللي هيكون ليها التاثير الاكبر في القصة مريم مره شرموطة وبتتناك للمتعه وللفلوس كمان متجوزة وجوزها عايش بره وعندها ولدين وبنت شرموطة هتعرف عليها وانيكها في قصة من القصص مريم عندها 44 سنه ملفاية نار كوس وطيز وبزاز زي ما تحب ولبسها عبايات بلدي محزقة علي الطيز شرموطة بجد يعني
ده كان تعريف مني بالشخصيات المهمة في قصتي
( ملحوظة مهمة القصة ميكس بين الخيال في امور والواقع في امور اخري ويجب علي القارئ تشغيل دماغه ومعرفه ايه الواقع من الخيال )
ده جزء التعريف بالشخصيات وبداية القصة فقط لكن البداية الحقيقيقة هتكون من الجزء القادم وهينزل بسرعة علي حسب تفاعلكم معاه
تبدا القصة لما نكون بننقل ونعزل نروح مكان جديد بعد ما بابا طلع علي المعاش كنا عايشين في التجمع لكن الظروف باقت سيئة فاتضرينا ننقل نسكن في بيتنا القديم وكان في منطقة شعبية في الامرية حته شعبية كده ومشهورة جدا
المهم واحنا بننقل عفش البيت كله كنا بنفك السراير ودولاب اوضه النوم بالصدفة واحنا بننزل الهدوم انا وبابا لقيت زي اجندة كده شكلها قديم فسالت بابا عليها قالي دي مذكرات امك بتكتبها منتا عارف امك بتحب الكتابة وكده قولتلها انت قريتها قالي لا هو انا بقيت بشوف اصلا وبعدين هتكتب ايه يعني ده فراغ منها قولتله طيب قالي خد الاجندة دي وابقي اديها لامك قولتله طيب خدت الاجندة وحطيتها في حاجتي ومشينا نقلنا الحاجة وبعد ما فرشنا في بيتنا القديم وخلاص افتكرت اني لسه مدتش لامي الاجندة بتاعتها فقولتلها الاجندة بتاعتك انا لقيتها في الدولاب حسيت من تعابير وشها بالخوف والقلق لقيتها بتقولي اوعي تكون قريتها دي اسرار ومش بحب حد يعرفها قولتلها كنت ناوي افتح اقراها بس لسه قالتلي لا هاتها وانسي خالص الموضوع ده قولتلها طيب ودخلت اوضتي بصراحه دماغي كانت عماله تودي وتجيب عمال بفكر ايه ياتري الاسرار اللي ممكن تكون جواها قررت انهم في اول مناسبة هبقي لوحدي هاخد المذكرات دي اصورها بالموبايل واعرف ايه اللي جواها وليه هي كان باين عليها الخوف والقلق وفعلا استنين الفرصة لحد ما بقيت لوحدي تاني يوم ودخلت قعدت ادور لحد ما لقيتها وفتحتها وياريتني ما عملت كده اكتشفت بلاوي واتصدمت جدا فكرت ارجعها مطرح ما كانت بس بصراحة كانت في افكار جوايا وفضول اني عاوز اعرف باقي البلاوي بالتفاصيل فقررت اخد نسخة لنفسي وبدات اقرا مذكرات امي المتناكة .
لو عاوزين تعرفوا مذكرات اللبوة هدي تابعوني وانتظروا المتعة والاثارة والنجاسة .
مذكرات امي المتنــــــــــــــــــاكة
الجزء الاول : الاكتشـــــــــاف
البداية " كنا وقفنا في جزء التعريف بالقصة عند اني لقيت اجندة في دولاب امي ولما سألت بابا قالي دي مذكرات امك هي بتحب تكتب اللي بيحصل في يومها وسالته هل عمرك قريتها قالي لا وقالي ابقي اديها لامك قولتله طيب وفعلا لما نقلنا من بيتنا رجعت لامي الاجندة بتاعتها وكان باين عليها القلق وقالتلي انت فتحتها قولتلها لا كنت لسه هفتحها قالتلي لا دي اسرار ومش عاوزة حد يقراها قولتلها طيب وخرجت دخلت اوضتي وبفكر يا تري ايه هي الاسرار اللي ممكن تكون امي مخبياها في المذكرات بتاعتها قررت اني استني لحد ما البيت يكون فاضي واخد المذكرات وابقي اقراها كل ما يكون البيت فاضي وكان حظي حلو في اليوم ده خرجت هي وبابا واختي في مشوار مع خطيب اختي وقالولي تعالي بصراحه رفضت طبعا عشان يخلالي الجو مع المذكرة لان بصراحه كنت حاسس ان في اسرار وانا شخصيتي فضولية جدا فقررت ادخل ادور علي الاجندة وفعلا لقيتها في البداية كانت كلام عادي مجرد تعريف بينا وبالحي اللي كنا ساكنين فيه وبشغلها في المكتب بتاع المحاماة وكل شئ طبيعي جدا وكنت حسيت بممل وكنت فعلا زهقت وهرجع الاجندة تاني مكانها وانسي الموضوع خالص لكن بالصدفة الاجندة وقعت مني في الارض واتفتحت علي نصها كده جبيتها من الارض ولكن اتصدمت لقيت في المذكرات حاجات بتسردها امي من تحرشات بيها ومواقف مثيرة جدا ومكنتش مصدق وبصراحة من كتر دخولي مواقع سكس ومواقع قصص جنسية الموضوع كان شاددني جدا رجعت تاني اقرا من الاول وانا بقرا لقيت عنوان صادم كده ومتبروز ( مستر شوقي ) ودي يبقي المحامي الكبير اللي امي بتشتغل عنده في المكتب بكمل قراية وبلاقيها كاتبة عنه انه شخص لطيف وذكي ومحترم ولكن عينه زايغة شوية وانه كان بيبص علي جسم امي وهي مش واخدة بالها وخصوصا لو كانت قاعدة معاه في المكتب وخصوصا بعد ساعات العمل الطبيعية لو بيجهزوا لقضية كبيرة وكان ساعات بيحاول يغازلها بالكلام مره ومره تانيه كان يمسك ايدها ومره كان يخبطها سواء من طيزها او صدرها ويتأسف لكن هي كانت بتسكت ومش بيكون في رد فعل عنيف ليها وبتكمل حكي وبتقول في مرة من المرات كان عندنا قضية مخدرات لشخصية معروفة ومشهورة وكنا شغالين عليها بنحاول نحلها ولكن مستر شوقي في الفترة دي كان مريض ومش بيقدر يجي المكتب فكلمني وطلب مني اجيله البيت عشان نجهز اوراق القضية والمرافعة وكل شئ وطلب مني انا امسك القضية دي لانه مريض وقالي متخافيش انا واثق فيكي قالتله بس حضرتك انا صعب اجي البيت هقول ايه لجوزي محمد قالها قوليله انك هتتاخري شوية في المكتب عشان في قضية كبيرة هنسهر عليها قالتله طيب هقفل واكلمك تاني يا مستر شوقي بتقول فضلت افكر اروح ولا لا وبعيدا عن جوزي محمد اسلوب مستر شوقي كان لطيف معايا كنت حاسه اني هروح ولكن مش هرجع زي ما هروح وقررت فعلا اروح وكلمته قولتله حاضر هجيلك الشقة وكلمت محمد جوزي وقولتله ان عندي قضية كبيرة وممكن اتاخر شوية في المكتب قالها ماشي بس متتاخريش اوي ونزلت ركبت وروحت البيت مستر شوقي راجل ارمل وملوش ولاد وكان عنده خدامة بتخدمه في البيت وتاخد بالها منه وقت مرضه بتكمل حكي في المذكرات وبتقول انها وصلت البيت الساعة 7 بليل رنت الجرس استقبلها الخدامة وكان مستر شوقي لسه خارج من اوضته نده للخدامة وقالها شوفي مدام هدي تشرب ايه وجابتلها حاجة ساقعة شربتها وقعدوا سوا في اوضة المكتب بيشتغلوا في القضية وهم بيجهزوا في الورق موبايله رن استاذنها يخرج بره يرد وخرج فعلا رد علي التليفون وبعدين جات في دماغه فكرة قرر انه يمشي الخدامه ويستفرد بأمي في الشقة وحس ان امي مش هتعترض لانها وافقت تيجي الشقة وفعلا كلم الشغالة وقالها انا عاوزك تاخدي النهاردة اجازة ومن بكرة بدري تكوني عندي مشيت الخدامة وبقي مفيش حد غيرهم هم الاتنين دخل اوضته لبس الروب بتاعه وكان عنده نوع فخم من الخمره فودكا وكونياك ودخل المكتب في ايده كاسين وطلب من امي انها تشرب معاه رفضت وقالتله لا طبعا انا مش بشرب قالها متخافيش طعمها حلو وانا مشيت الخدامة عشان نكون علي راحتنا راحت قالتله مستر شوقي انا جيت عشان حالتك الصحية والقضية قالها هو انا قولت حاجة انا بس عاوز نفك شوية من الشغل مش هيطير يعني ومسك ايدها واداها الكاس وبدات تشرب امي وتاثير الخمره يشتغل اكتر وبتكمل حكي وتقول ان الخمره كانت طعمها مزز اوي ومر بس هو فضل يتحايل عليا ويشربني اكتر وبعدين حسيت بايده بتمسك صدري حاولت اقاومه بس الخمره كان تاثيرها بيضعف من مقاومتي ليه جيت اقوم عشان اروح مسك ايدي وشدني علي اوضه النوم وطلع فوقي بدا يبوسني ويمص لساني اوي وانا بقيت بسيح اكتر واكتر مش قادرة اقاوم ولا ابعده عني كان بيرش الكونياك علي بوقي وينزل يمص شفايفي ولساني وحسيت جسمي بيتقل ومش قادرة اتحرك بدا هو يفك زراير بلوزتي ويقلعني اكتر واكتر لحد ما طلع صدري من السنتيان ونزل هجم عليه بوس ومص ولحس للحلمات وكان بيرضع اوي من بزازي وانا خلاص بقيت عاوزاه مش قادرة استحمل بقيت امسك راسه واشده عليا مش قادرة خلاص استحمل اكتر عرف هو اني خلاص سلمت نزلت علي الجيبة فتحها وقلعهاني ونزل علي الكلوت فضل يمشي ايده والايد التانيه بتعصر بزازي لحد ما شد الكلوت وشاف كوسي وساعتها انا كنت شايلة الشعر هو شاف كوسي من هنا وسمعت شخرة هيجان ونزل يلحس كووووووسي اوي ويشفطه اوي جواه وانا اشده واقوله احححححح كمان اكتر مش قادرة يخربيتك لحسك ااااااااااااه هاج اكتر وبدا يدخل لسانه جوه كوووسي اوي وينكني بلسانه اوي ويحرك لسانه اكتر واكتر وايديه الاتنين بيعصروا بزازي وبعدين راح قايم وقالع الروب كان ملط من تحته وزبره حجمه كبير لونه ابيض وراسه حمرا شوية كده واقف ومحلوق بصيت علي زوبره وعجبني لقيته بيقولي قربي يا لبوة عاوزك تمصيه قولتله بلاش شتيمة لو سمحت قالها كسمك خلاص الكلام ده كان زمان دلوقتي طول ما انا وانتي بس لوحدنا هشرمطك باوسخ كلام انتي شرموطة زوبري يا متناكة فاهمة وراح شاددني من شعري علي زوبره ودخلو خلاني امصله جامد كان بيحب المص اوي خلاني امسك بزازي وهو يدعكه وسطهم اوي والحس وابوس الراس اوي بدات اسخن انا وامصله لوحدي اكتر وهو من كتر الشهوة والمص يشهق ويشخر جامد ويقولي محروم بقالي سنين بضاني مليانة لبن تعالي الحسيهم ونزلت الحس بضانة وكانوا كبار شدني علي طرف السرير وراسي لبره كده ونام فوقي بالعكس زوبره بينيك بوقي جامد وبياكل كوسي بلحسه مصتله اوي لحد ما نطر شوية علي وشي وبعدين قالي اتعدلي يلا عاوز انيك كوسك بزوبري يا متناكة عدلني وطلع فوقي رفع رجليا علي كتافو ونزل علي كووسي مرة واحدة جامد طلعت من اهات قالي كمان بقالي سنين مش بوجع حد خخخخخخخخخخخ خدي يا لبوة خدي يا هدي كمان اهو يا لبوة اكتر وشد رجليا جامد وكبسه كلو جوه كوسي وبدا يرضع بزازي في الوضع ده وانا خلاص مش قادرة زوبره كان تخين وهو بينيك بعنف كوسي مش هيقدر يستحمل كتير وهيجيب قولتله طلعه رفض وفضل ينيك لحد ماجبنا سوا مع بعض فضل نايم فوقي يبوسني اوي ويقولي بحبك يا متناكة
نزلت دموع مني وعيطت قالي انتي بتعيطي ليه دلوقتي قولتله عشان انا ست محترمة وعمري ما عملت حاجة مع حد ليه عملت كده معايا قالي متخافيش يا هدي انا سرك وضهرك واللي بينا ده حاجة في السر لا يمكن حد يعرف حاجة انا عارف ان ليكي بيتك وجوزك وعيالك متخافيش واعتبريني من النهاردة زي جوزك وهصرف عليكي لو احتاجتي اي حاجة انا بس عاوزك تجيلي الشقة مره كل فترة مثلا اسبوعين وتيجي قالتله صعب وممكن حد يعرف واتفضح وجوزي لو عرف هيقتلني قالها متخافيش هنرتب علي حسب ظروفك ومش هفرض حاجة عليكي انا عاوز امتعك واتمتع بيكي وخدني في حضنه وفضل يبوس فيا وبعدين قالي تعالي ورايا علي الحمام لازم ناخد شاور سوا دخلنا وقعدنا في البانيو وطلب يحميني وسكت وفعلا دعكني وطلب مني ادعكله جسمي زي ما عمل ودعكت جسمه قام وقالي انا عاوز انيكك تاني وهايج بس المرادي عاوزك تشاركي عاوزك تتمتعي معايا تعالي اقعدي علي زوبري كده قولتله لا مش هقدر شدني وقعدني علي زوبره وحضني اوي وبدا يدخلو كلو وانا اصوت وهو يشخر خخخخخخخخخخ كوسك نار يا هدي بحبك قربي هات شفايفك اديكي فيها خدي في كسك اكتر ايوة اتنططي اكتر ايوة اااااااااه اححححححححححححححححححححححححححح
وانا اقوله اوووووووف كمان يا شوقي متع كوسي اااااااااه زوبرك جامد بيقطع كوسي كماااااان امممممم
وفضل ينيك فيا لحد ما جاب جوه كوسي تاني واستحميت ولبست هدومي وزنقني في الباب مص لساني وهو بيودعني وانا من كتر المتعة مبقتش عاوزة اروح ونسيت بيتي وجوزي والدنيا كلها
روحت علي الساعة 11 لقيت محمد علي القهوة كالعادة وسايبني
لقيت مستر شوقي باعت وبيطمن عليا علي الواتس وبيقولي وحشتيني وفضلت اتكلم معاه شوية ونهزر سوا وحسيت ان اللي بعمله ده مش غلط ومبقتش حاسه بالذنب بالعكس بقيت بفكر امتي هروحله تاني
انا وقفت هنا في القراية وحسيت زوبري هينفجر من اللبن قومت نزلت لبني ورجعت الاجندة مكانها وقررت اني كل ما هبقي لوحدي هكمل اشوف اخرة المصايب دي ايه بس كنت عاوز اتاكد هل ده حقيقي ولا لا وهل المذكرات دي عبارة عن تخيلات لامي فقط
ده اللي هنعرفه في الجزء القادم ......؟
مذكرات امي المتنــــــــــــــــــــاكة
الجزء الثاني : زوبر من المـــاضي
كنا وقفنا في نهاية الجزء الاول من قصتي عند اكتشافي للاجندة بتاعت امي واللي كانت عبارة عن مذكراتها اليومية وكنا اكتشفنا سوا العلاقة اللي جمعت مستر شوقي بكس امي هدي علي حد ذكرها هي للمذكرات ولكن وقفنا سوا عند سؤال حيرنا كلنا هل المذكرات دي فعلا حقيقة وبتوصف علاقات امي الشرموطة ولا هي مجرد علاقات وهمية لنسج من خيال امي بسبب احتياجها لزوبر يهدي نار كوسها ...
لسه السؤال لا زال قائم والمذكرات فقط هي اللي هتدلنا علي الاجابة وهنكتشفها سوا من خلال الاجزاء القادمة
النهاردة معانا جزء جديد من القصة مثير جدا بعنوان (زوبر من الماضي )
التعريف بالضيف الجديد : استاذ كريم كان زميل امي في الجامعة وكان بيحبها وهي كانت بتحبه قبل ما ترتبط ببابا وجمعتهم علاقة جنسية لكن مش كاملة هنكتشفها سوا من خلال المذكرات
استاذ كريم محامي شاطر عنده 42 سنه قد امي وكان دفعتها والاول عليها متجوز من مدام رنا 35 سنه ومخلف منها ولدين وعنده مكتبه الخاص في عين شمس وعايش هناك بردو .
تبدا احداث الجزء لما كان شهر رمضان خلص وكان تقليد دايما بنعمله اننا لازم نزور عمتي اللي عايشة في عين شمس اول يوم العيد احنا كنا نقلنا خلاص من التجمع وروحنا الامرية زي ما ذكرت في احداث سابقة
فعلا وضبنا كل حاجه وركبنا العربية بابا كان سايق وانا جمبه واختي وماما في الكنبه اللي ورا فاجاة واحنا في المنطقة اللي فيها عمتي العربية اللي قدامنا وقفت فاجاة لكن بابا قدر يتفاداها الحمد لله طبعا نزلت انا وبابا نزعق ونتكلم مع صاحب العربية وراح نزلنا هو كمان وكان معترض عشان بنتخانق معاه اعتذر لنا وقال انه اسف العربية هربت منه مره واحده ماما كانت نزلت من العربية وبتشوف في ايه بتبص لقيته استاذ كريم زميلها في الكلية لقيتها بتقوله انت كريم ؟
قالها اه مين حضرتك ؟ . قالتله انا هدي مش معقول تكون نسيت زمايلك القدام . انا وبابا واقفين مذهولين , لقينا كريم بيقولها هدي محمد قالتله اه قالها ياااااااه فينك يا هدي قالتله مدام بقي ده جوزي محمد وده ابني الكبير هشام لقينا كريم بيعتذرلنا تاني وصمم ياخدنا نشرب حاجة في بيته ومنها يعرفنا علي مراته واولاده .
بابا كلم عمتي وقالها اننا هنتاخر شوية عقبال ما نجيلك
روحنا بيت كريم واستقبلتنا مراته رنا وكان عنده ولدين محمود الكبير والصغير احمد سنهم لسه 13و 10 اطفال لسه
قعدنا شوية واتعرفنا عليهم بس انا لاحظت ان بصات كريم لجسم امي مش طبيعية حسيت فيها بالشهوة المخفية
المهم شوية واستاذناهم اننا هننزل لقيته بيكلم امي وبيقولها علي مكان المكتب لان في قضية عاوز منها مساعدة وكده وطلب منها رقمها فاديتهوله بس مكانش قدام بابا ولا مراته حسيت ان في حاجة غلط بس سكت
ودعناهم ونزلنا ركبنا روحنا عند عمتي وقعدنا عندها اليوم كله وروحنا علي بليل كل واحد دخل اوضته
دخلت اوضتي محتار من التفكير ياتري كل البصات والكلام ده طبيعي ولا في حاجة مخفية بينهم وسرحت لحد ما نمت ,.
عدت فترة كنت انا مشغول في الامتحانات وكده والبيت تقريبا مش بيكون فاضي لحد ما جت في مرة امي وقالتلي انها نازلة هي واختي هيشترولها حاجة في جهازها وكده واني منزلش واسيب البيت عشان بابا ممكن يرجع ومش معاه المفتاح
طبعا انا مكنتش هنزل فتحت التليفزيون وجبت الاوروبي والقنوات السكس وكنت هايج اوي وبعدين افتكرت الاجندة ومذكرات امي وكنت حاسس من جوايا اني هلاقي حاجة تاكد شكوكي من ناحية كريم ده دخلت جريت علي اوضه النوم وجبت الاجندة وجيت قعدت شغلت القنوات وكنت بلعب في زوبري وبدات اقرا المذكرات وقد كان كل ظنوني اتاكدت لما قريت العنوان ده (عودة الي الماضي) وجمبها سهم واسم الاستاذ كريم
وبتبدا تحكي امي وكل اللي جاي علي لسانها
في مرة كنت في مكتبي وفاجاة لقيت رقم غريب بيرن انا عادة مش برد علي ارقام غريبة بس المرادي فتحت بقول مين قالي انا كريم يا هدي مش قولتلك هكلمك انتي وحشتيني اوي من ايام الجامعة قولتله وانت كمان واحشني وكانت ايام حلوة وطلب مني اني اروح ازوره في مكتبه كنت مترددة في الاول بس هو فضل يلح عليا اني لازم اجي واشوف المكتب واباركله عليه خصوصا انه لسه جديد ولسه ناقل فيه ووافقت واتفقت هروحله علي الساعه 6 يوم الثلاثاء الجاي بعد ما اخلص شغل في مكتب مستر شوقي طبعا شوقي كان بيتعامل معايا ساعتها علي اني شرموطة زوبره ومراته ولكن كان بيوافقلي علي اي حاجة سواء اجازة او امشي بدري شوية اي حاجة
المهم فعلا طلبت منه اني همشي بدري يوم الثلاثاء عشان رايحة مع واحدة صاحبتي للدكتور وافق وقالي بس شوفي هتيجيلي امتي زوبري مشتاقلك يابت قولتله لما اروح هبقي اكلمك واقولك
بصراحه ساعتها انا كنت مشتاقة لكريم ومش بفكر غير فيه
كنت لابسة جيبة ضيقة علي طيزي شوية وباضي وشيميز وكلوت فتلة وكلمته قولتله هبقي عندك علي 6
وصلت المكان مكانش في زباين في المكتب ولقيت الفراش قالي استاذ كريم منتظر حضرتك في مكتبه جوا اتفضلي دخلت المكتب كان حلو واستقبلني كريم مسك ايدي وباسها كعادته من ايام الكلية باسلوبه اللطيف ده
وكلم الفراش قاله احنا اجازة النهاردة انا عندي قضية صعبة ومش عاوز اي مواعيد تانية وخد اجازة روح
طلب يقوم يحضرلي بنفسه عصير وافقت بس قولتله هساعدك
دخلنا سوا المطبخ وكريم بيلزق فيا من ورا ويقولي فاكرة ايام زمان ويحك فيا اكتر فبقوله عيب زمان حاجة ودلوقتي انا ست متجوزة وانت متجوز ومراتك جوهرة قالي بس انا طول عمري محبتش غيرك انتي يا هدي وراح زنقني في الحيطه ومقرب عليا قولتله كريم اهدي افعال زمان الطايشة لما كنا مراهقين
قالي هدي انا عارفك كويس بلاش تستعبطي انتي عارفة كويس اني مفيش قضية ولا حاجة واني كلمتك عشان وحشتيني وعاوزك وانتي كمان عاوزة والا مكنتيش جيتي قولتله بس مش ينفع لقيته قرب مني خلاص ومسك راسي وبدا يبوسني اوي
وايده بتهرس بزازي وانا بقوله لا كريم لا بلاش كريم لا ارجوك وهو خلاص سخن وبدا يمص لساني ويشفطه جواه اوي واقوله لا واحاول ابعده لقيته بيقلعني الباضي وبيقولي يخربيت كسم بزازك دي لسه شديدة من ساعتها يا تري جوزك محمد بيرضع كده وحط بزي الشمال في بوقه ويشفطه اوي وانا اتاوي غصب عني وهو يمص اكتر ويرضع اكتر وحضني بايده مسكني من طيازي اوي وقالي انا عاوز انيكك تعالي ورايا حسيت نفسي بتخدر مش قادرة اقاوم احساسة وهيجانه ودخل بيا علي اوضه تانيه فيها مرتبة رماني عليها وقلع هدومه باقت ملط ومسك زوبره وقالي فاكرة يا هدي زوبري ومصك ليه يا لبوة في حمام الكلية اححححححح تعالي مصيلي يا متناكة قومت من غير ما افكر حطيت زوبره كله جوه بوقي وهو مسك راسي وشدها جامد ينيك بوقي ومسك شعري جامد وشدني علي زوبره اكتر
وقومني وقلعني ملط ورماني علي المرتبة ونزل علي كوسي لقاني نتفاه قاااااااااالي اححححححححححححح دنتي مجهزاه لزوبري يا متناكة من زمان نفسي احطه جواكي بس كنتي بترفضي نزل زي المجنون علي كوسي يلحسه ويشدها اوووي ويدخل صوباع وبعددين اتنين وانا اقوله اه كمان يا كريم وحشني اوي اكتر وهو يهيج اكتر وبعدين طلع فوقي وعدل زوبره ونزل عليا مرة واحدة خلاني اصوت من حجم زوبره كان تخين وكبير خلاني اتشرمط اوي وافتكر ايام زمان نزل ياكل في بزازي ويحلبها اوي و يزق زوبره كله في كووووووووووووسي كان بيخرجه وهوووب يزقه كله في كوسي تاني ويرزع اوي كان جامد اوي وخلاني اجيب كان بيشخر من كتر هيجانه علي كوسي الجميل وبعدين فتح كوسي ورفع رجل واحدة لفوق ودخله تاني بس اجمد وانا اصوت لقيته راح حاطط صوباعه في بوقي وقالي زوبري بيوجعك يا لبوة بيوجعك اووووووووي لسه دنتي شرموطة زوبري القديمة واحلي مره بنيكها نام علي ضهره وشالني من طيازي وعدل زوبره في كوسي وبدا يدفعه اوي في كوسي وهو شايل طيزي ويلسوع طيزي بكف ايده اوي وعمال يشفط لسانه جوه بوقه من كتر هيجاني بقيت اخده كله جوه كوسي واتنطط علي زوبره اوي وادخله لبضانه وانا بصوت بس متمتعة من زوبره شدني عليه اوي وحضني مكتفني وحسيت بمدفع لبن بينزل في كوسي وانا بتاوه وهو بيشخر اكتر
اترمينا علي المرتبة فضل يبوس فيا ومفيش دقيقتين لقيت زوبره وقف تاني قاالي يلا نامي علي بطنك عاوز اركب طيز كسمك الجامدة زي زمان حسيت اني زي الانسان الالي اللي بياخد امر ينفذه علي طول لقاني نمت علي بطني ومفلقساله طيازي طلع ركب فوق طيزي وقالي امسكيه بايدك وحطيه مسكت زوبره وحطيته في خرم طيزي طبعا طيزي كانت متعودة علي حجم زوبره من زمان بس وجعني وهو بيدخل كان قاعد علي طيزي وبضانه مدلدلة علي كوسي وزبره بيفشخ طيزي وماسكني من شعري زي الشرموطة الجارية بتاعته وميل جسمه لقدام وفضل يرزع لحد ما اعصابي تعبت نمت علي بطني راح هو فرد جسمه فوقي وبقي يحفر في طيزي بزوبره جامد اوي وانا اصوت تحته وهو يقولي اححححححح وحشني صريخ كسمك تحتي
طب بذمتك في دكر بيعرف يكيفك قدي يا لبوة وراح فاتح بوقي وتف وقالي ابلعي زي زمان وفضل يرقع في طيزي لحد ما جاب لبنه كله جوه وانا كنت بجيب خلاص نزل من فوقي وخدني في حضنه وفضلنا نبوس بعض وقالي انه بينيك موكلاته الشراميط علي المرتبة دي وطلب مني اجي اشتغل عنده قولتله بس جوزي محمد ممكن يشك في اي حاجة قالي متقولوش انتي شغالة فين اكنك لسه في نفس مكتبك قولتله هشوف ممكن اشتغل في الاتنين سوا ايام وايام او مواعيد ومواعيد كده واتفقنا سوا وودعني علي الباب وباسني
طبعا عشان علاقتي بمستر شوقي فكان مسموحلي امشي بدري براحتي فكلمت كريم واتفقت معاه اني هشتغل في مواعيد محدده ووافق وبقيت اتناك من كريم في الوقت اللي ميكونش فيه حد في المكتب .....
وهنا اتاكدت ان امي فعلا بتتناك وانها مش مجرد قصص من وحي خيالها وحسيت بكمية لبن خارجة من زوبري من كتر الهيجان نزلت ودخلت رجعت الاجندة مكانها
وطبعا فضلت مستني لحد ما اكون لوحدي واقدر اخد الاجندة من تاني واقرا باقي مذكرات امي المتنــــــــــاكة هدي اللي لسه فيها بلاوي هنكتشفها سوا من خلال الاجزاء القادمة تابعوني .......,
مذكرات امي المتنــــــــــــاكة
الجزء الثالث : مريم 1
انا عارف اني غيبت عنكوا شوية في الجزء ده بس انا بجد كنت مشغول جدا لكن اوعدكوا بالاستمرارية الفترة الجاية .
ندخل في المفيد طبعا كل اللي قرا الجزئين اللي فاتوا مستني يعرف مين المره الشرموطة اللي كنت اتكلمت عليها في اول القصة وعاوز يعرف قصتها وزبره اكيد هايج عليها احب ابشره ان ده الجزء اللي كان منتظره وده خاص بالتعرف علي مين مريم الشرموطة دي
اولا تذكير بالشخصية تاني
مدام مريم صاحبة امي شرموطة حرفيا وهي اللي هيكون ليها التاثير الاكبر في القصة مريم مره شرموطة وبتتناك للمتعه وللفلوس كمان متجوزة وجوزها عايش بره وعندها ولدين وبنت شرموطة هتعرف عليها وانيكها في قصة من القصص مريم عندها 44 سنه ملفاية نار كوس وطيز وبزاز زي ما تحب ولبسها عبايات بلدي محزقة علي الطيز شرموطة بجد يعني
البداية "...... كنا وقفنا في الجزء اللي فات عند معرفتي بنيكة استاذ كريم لطياز الفاجرة هدي امي وفشخها في مكتبه اكتر من مرة واستمرت الايام لحد ما جيت في مرة كنت قاعد علي القهوة وكانت قدام بيتنا بصراحة ساعات كنت بسمع كلام الرجالة الحيحانة علي لحم امي وهم بيتمنوها لازبارهم من جمال لحمها النجس ولبسها المحزق شوية وكنت بستمتع بكلامهم وهيجانهم عليها اوي وفي مرة من المرات جت مره بلدي كده لابسة عباية محزقة علي طيزها فشخ ومبينة شعرها من فوق وحز كلوتها باين وماشية ترقص فرد طيازها قدامنا وقامت داخلة البيت انا كنت اول مرة اشوفها في حياتي لقيت محمود صاحبي بيقولي ايه البطة اللي لسه داخله بيتكوا دي هي جارتكوا ولا ايه قولتله لا انا اول مرة اشوفها بجد بس شكلها شرموطة علي ابوه وضحكنا وقولتله انا هدخل اشوفها جاية لمين دي وفعلا دخلت وراها علطول لقيتها واقفة قدام باب شقتنا فندهت عليها بقولها انتي عاوزة مين قالتلي مش دي شقة المحامية هدي قولتلها ايوة وانا ابنها انتي جاية لامي عشان قضية عندك ولا ايه ضحكت وقالتلي لا ربنا ميجبش قواضي انا جاية ازورها بس امك صاحبتي وحبيت اجي اشوفها واسلم عليها خصوصا اني عرفت انها تعبانة شوية قولتلها اه طبعا اتفضلي ودخلتها وقعدت في اوضة ماما سلمت عليها وكده وانا دخلت اوضتي مستغرب امي تعرف الاشكال دي ازاي وعرفت انها اتعرفت عليها وكده من الفرنه والسوق واتصاحبوا سوا واللي زود الصحوبية اكتر ان ماما ادخلت في مشكلة كانت عندها وحليتها ليها
بس بصراحة شكلها ولبسها كانوا مخليني شاكك فيها انها مش تمام خالص بصراحة جت في دماغي الفكرة هي هي بتاعت التاكد وهي اني امسك مذكرات امي واشوف هل كتبت حاجة عنها ولا لا
عدي يوم والتاني واخيرا البيت فضي من تاني وجبت الاجندة وبدات اقري من تاني واللي حسبته لقيته
لقيت عنوان متبروز كده واسمها جمبه ( مريم ) والكلام اللي جاي علي لسان امي " في الحقيقة انا مش عارفة انا عملت كده ازاي وطاوعت مريم ازاي في ده بس كل اللي اقدر اقوله اني اتمتعت اوي وبتبدا تحكي امي وبتقول "" في مرة من المرات مريم كانت عاوزة تروح تحزق عباية عندها وطلبت مني اروح معاها قولتلها انا اعرف واحدة خياطة ممتازة قالتلي لا تعالي معايا هوريكي الترزي اللي بتعامل معاه قولتها لا محمد جوزي هيعترض علي حكاية الترزي وكده قالتلي قوليه انك رايحة للخياطة عادي قولتلها طب ليه ما تجربي الست دي ممتازة وهتعمل اللي علي مزاجك قالتلي لا انا بستريح لشغله وهو احسن واحد بيظبط هدومي وكده بس انا اختي مش فاضية تيجي معايا فقولت اكلمك يا هدي وتيجي معايا انتي قولتلها طيب ماشي بس منتاخرش قالتلي ماشي
لقيتها معدية عليا علي الساعة 10 بليل بكلمها بقولها ده اللي بدري قالتلي معلش اتاخرت بسبب موضوع هبقي احكيلك عليه وعموما هو مش بياخد وقت كبير متخافيش قولتلها طيب ربنا يستر
روحنا هناك وانا كنت قلقانة من تصرفتها دي واصرارها عليه وخصوصا كمان لما وصلنا الورشة بتاعته لانها كانت في شقته كمان بصراحه قلقت اوي قالتلي متخافيش يا هدي ده راجل محترم وبعدين انتي مش هتعملي حاجة اصلا فمتقلقيش كده قولتلها طيب
طلعنا كان في يدوبك زبونتين بس واحنا وراهم خلصهم بسرعة وجه الدور علي مريم قالتلي استني هنا متمشيش انا هدخل عشان ياخد القياسات وكده قولتلها طيب بسرعة قالتلي ماشي
قعدت شوية بتاع 10 دقايق ومسكت موبايلي شوية والوقت بيعدي الساعة باقت 11 الا ربع وعاوزة اروح بدري قبل محمد جوزي ما يروح بدري ويحصل مشكلة
فاجاة سمعت صوت حاجة بتقع علي الارض اتخضيت كده وقربت علي الباب ولسه هتكلم شوفت منظر مرعب قدامي مكنتش مصدقاه لقيت الترزي زانق مريم ومعري طيازها وبزازها وشغال دقر وتقفيش ورزع فيها جامد ولقيتها بتقوله حطه من ورا بقي كفاية كوسي واهدي اديك وقعت الحاجة علي الارض والبت صاحبتي ممكن تيجي قالها طب ما تيجي هو احنا بيهمنا قالتله اه بس دي محامية خلي بالك وممكن مترضاش قالها متخلنيش اخليكي تصوتي وتندهيلها تيجي تلحقك من زوبري ولقيتها نزلت تحته وقالتله قصدك ده قالها اه يا كسمك وراح ماسك راسها ومدخل زوبره كان تخين بس مش طويل بتاع 16 سم تقريبا فضل ينيك في بوقها كتير وهي خلاص تعبت قالتله حطهولي بقي ريحني قالها طيب وراح مفلقس طيازها وطلع ركب فوق طيزها جامد فكرني بزوبر كريم وهو راكب طيزي كده زيه وسخنت كنت بهيج اوي وانا شايفة زوبره داخل خارج من طيز مريم فكرت ارجع اقعد مكاني لكن كنت هجت شوية وبدات امسك بزازي والعب في كوسي من فوق الهدوم وبتخيل نفسي مكانها مفوقتش الا علي منظر زوبره وهو بينطر لبنه علي طيزها من برا حسيت انهم خلصوا جريت بسرعه علي المكان اللي كنت قاعدة فيه وعدلت هدومي ولا كاني قومت
اول ما شوفتها بقولها ايه ده كله الساعة باقت 11 ونص قالتلي معلش العباية مكانتش عاوزة تتظبط خالص قالتها المهم انها تكون اتظبطت فضحكت ومشينا وانا ماشية لمحت بطرف عيني بصته لطيازي وانه مشتهيها اوي وعاوز يركبها من نظرته ليها عملت نفسي مش واخدة بالي
ومشيت روحت كنت مولعة خالص فضلت العب في كوسي وانا متخيله نفسي تحته مش هي وفضلت علي كده لحد ما جبتهم ونمت
عدي اسبوع بيني وبين نفسي مش قادرة انسي اللي شوفته قدامي وحسيت اني عاوزة اجربه
خدت القرار وخلاص كلمت مريم وقولتلها ان عندي عباية جديدة لسه جيباها وهروح اضيقها عنده قالتلي انا بنتي تعبانة ومش هقدر اجي معاكي عموما روحيله وقوليه انك من طرفي وهو هيعمل معاكي الواجب
روحت كنت لابسة العباية نفسها عليا بس كانت لسه واسعة وحز الكلوت كان باين منها لدرجة اني حسيت الرجالة علي القهوة كانت هتقوم تنط عليا من المنظر هههههههههه
روحتله علي الساعة 11 مكانش في حد خالص عنده سلمت عليه وقالي انا اسمي ابو مينا37 سنه قولتله انا هدي المحامية وجاية من طرف صاحبتي مريم كنا لسه عندك من اسبوع قالي اه فاكرك اؤمريني قولتله عاوزة اضيق العباية دي شوية عليا لقيته بص علي طيازي كده وقالي اها اوي اوي تعالي معايا الاوضه جوه اخد المقاسات
دخلت قدامه وهو ورايا حسيت بزوبره واقف في البنطلون وخبطني بيه واعتذرلي وقالي مقصدش قولتله ولا يهمك بدا ياخد المقاسات من الصدر وحسيت بايده بتحسس علي جمسي وصدري قولتله بتعمل ايه قالي بقيس قولتله طب خف شوية قالي طيب وجه نزل علي الطيز لقيته خبطني تاني وزبره زي الحديده في طيازي وضحك وقالي بطلي الشويتين دول قولتله نعم قالي بطلي لبونة دنتي حز كلوتك يا لبوة بيقول نيكني قولتله انا مسمحلكش تتكلم كده معايا لقيته بيقولي انا ابن سوق مليش في اللف والدوران انتي من الاخر جاية ليا وعاوزة بس عمالة تحوري من بدري
قولتله انا جرئ اوي بجد قالي انتي لسه شوفتي حاجة وراح هاجم عليا مسك صدري وزقني في الحيطة اوي قولتله يخربيتك اهدي قالي خلاص اللي زي جمالك ده ميتهديش عليه ده يتشرمط يتلبون فضحكت قالي طب من بدري ده بقي وراح قرب مني وبدا يبوسني ويقطع شفايفي بوس وايده لقيتها مسكت فلقتين طيازي جامد بشدهم ويفتحهم اكتر وانا كنت بهيج راح مقلعني العباية وكانت بكباسين وكنت لابسة تحتها جلابية خفيفة كده بس قالي دنتي مستوية وجاهزة يا قحبة فسكت قالي امممم طب تعالي بقي انزلي مصي زوبري نزلت تحته زيها ولقيته بيطلع زوبره اللي كان مهيجني من اسبوع عليه مسكته حطيتو في بوقي وفضلت امص فيه قالي يابنت المتناكة اححححح علي كسم مصك نار ارضعي كمان والحسي بضاني مصيتله شوية ولحست بضانة نيمني وطلع فوقي طلع صدري وبزازي كلها من الجلابية الخفيفة وبدا يرضع ولا اكنه لسه طفل كان بيرضع بشهوة كبيرة اوي وبمتعة شديدة اوي قالي افتحي بوقك فتحت لقيته تف وقالي ابلعي تفتي عشان اتف تاني ونزل علي كوسي كان في شعر خفيف قالي مش مهم انا بحبه كده وبدا يلحس جامد ويشد الزنبور بتاعي اه مش قادرة ودخل لسانه جوه كوسي كله وبايده بيعصره بزازي جامد اوي وبعدين قام راح قالع وراح رافع جلبيتي لفوق خالص ورفع رجليا فوق كتافة ومرة واحدة لسه بقوله بالراحة لقيت زوبره اخترق كوسي للاخر زود من سرعته وهو بينيك ويتف في بوقي اكتر طلع عنيف وسادي ضربني بالقلم كذا مره وفضل يشتم فيا كتير وانا مش قادرة امنعه كنت بحضنه بايدي ورجلي واشده عليا ينيكني اكتر
هاج اوي من النيك قالي لفي قولتله لا قالي لفي يابنت الزانية عاوز اجرب طيزك انتي خايفة ليه قولتله لا من ورا لا قالي كسمك مش بمزاجك لفي احسنلك بدل ما ابهدلك وهنيكك بردو من طيزك بنت الشرموطة اللي مجنناني من المرة اللي فاتت دنا كنت هنط عليكي من وقتها انا شوفتك يا لبوة وانتي بتلعبي في نفسك علي الباب لما كنت بنيك صاحبتك الشرموطة مريم المره اللي فاتت بس عملت مخدتش بالي لحد ما تيجني بطيزك واديكي اهو جيتي بطيزك ليا نيمني علي بطني ونزل لقيته يشمشم في طيزي اوي ويبوسها اكتر واكتر ويلحس الخرم كان هايج عليها اوي ويقولي فسي عاوزة اشم طيزك اكتر وافشخها اكتر كنت بسيح من كلامه الوسخ اوي واسلوبه العربجي اللي مجربتوش قبل كده لقيته فرد جسمه عليا ورشق زوبره كله جوه طيزي ودخله مره واحده لقي طيزي واسعة قالي طب كنتي خايفة ليه يا شرموطة دنتي طيزك اوسع من صاحبتك الشرموطة قالي بس انا غير يابنت المتناكة وراح طالع راكب فوق طيزي ولافف شعري علي ايده وزوبره محشور كله جوايا ودايس برجله علي وشي او يخليني الحس وامص صوباع رجله ويقولي انتي رخيصة شرموطة لزوبري ويلسوع طيزي جامد كان عنيف اوي فضل ينيك فيا لحد ما شخ لبنه جوه طيزي ونام فوقي وهو بيلحس رقبتي جامد وودني وقالي كل ما تحبي تعالي زوبري هيرحب بطيزك دي وكنت بروحله كل اسبوع او 10 ايام اتركب منه واتمتع اوي