الملك ال
12-17-2016, 02:03 AM
الفقر خلاني أنيك ماما (منقوله)
احكيا لكم لما كانت ماما هايجة و دخلت الى غرفتي و هي عارية تماما حيث انه رغم اني انصدمت في الاول لكن لما دققت نري في جسمها و انا ارى بزازها امامي و طيزها و كسها المشعر لم استطع تضييع الفرصة و نكت ماما ثلاث مرات . و يجب ان اخبركم ان امي اصيبت بانهيار عصبي و صارت احيانا تاتيها نوبات حيث تصبح تصرخ و تمزق شعرها و ثيابها و كنت دائما اعطيها ادوية مهدئة و كنا نعيش انا وامي فقط في بيت متواضع و في فقر شديد مما كان يضطرنا احيانا الامر الا نجد من اين نشتري الادوية و في احدى المرات ظلت امي بلا دواء لمدة خمسة عشر شهرا تقريبا حيث صارت تقوم بافعال غريبة جدا كان تشعل النار في الملابس او ترمي بها من الشرفة و كل ذلك و انا احاول جهدي مراقبتها . في تلك الليلة خلدت للنوم و كنت متعبا جدا حتى سمعت صوت الصراخ فعرفت انها امي و ما كدت اعدل جلستي لاقوم حتى دخلت علي الغرفة و كانت ماما هايجة و عارية تماما و انصدمت لما رايت بزازها تتارجح و هي تمشي و نظرت الى كسها و كانت تبدو انها تلبس كيلوت من كثرة ما كان كسها مشعر و افخاذها بيضاء جدا و حاولت ستر ماما بالغطاء لكنها رفضت و ظلت تصرخ و تتفوه بكلا فاحش جدا
ثم احتضنتها و انا مشفق لحالها و نظرت الى صدرها فاغرتني حلمة بزاز امي و شعرت برغبة في لمسها و تقبيلها و ماما تملك جسم جميل جدا لكني رفضت الفكرة في راسي و بدات اهدئها واخبرها انني ابنها و انا ساقف بجانبها . فجاة قامت و تعرت مرة اخرى و وضعت كليتا يديها على كسها و قالت انت تراني عارية انظر الى كسي و استدارت و قالت انظر الى طيزي و بدات تشتم و تقول انا ساخرج عارية و لا اهتم باحد و هنا وقفت لها امام الباب بالمرصاد و منعتها من الخروج حتى لا تفضحنا و ضلت تكرر انظر الى كسي و بدات تضحك بجنون و في تلك اللحظة لما امستكتها وقعت يدي على صدرها فانتصب زبي و اتكات عليها و زبي منتصب و هو ملتصق بطيزها الذي كان ابيض و كبير . و اغلقت الباب و تركت ماما هايجة و ذهبت الى صديقي و استعرت منه بعض المال و اشتريت لها ادوية مهدئة ثم عدت لها و ناولتها الدواء و ما هي الا لحظات حتى ذبلت و هدات و غلبها النوم و عندها حملتها بصعوبة كبيرة الى فراشها و هي عارية كي تستريح و تنام و رغم اشفاقي عليها الا اني كنت اريد ان انيكها لانني محروم من النيك
و جلست بجنب ماما و هي نائمة و عارية و لمست صدرها و بدات العب باناملي على حلمتها الوردية و هي لا تعي ما يحدث ثم بدات ارضع تلك البزاز التي رضعتها و انا صغير و لكن مذاقها اختلف و اصبح الذ ثم وضعت اصبعي على كسها و كان جافا جدا فبللته بلعابي و اكملت رضع بزازها و هي نائمة بعدما كانت ماما هايجة قبل لحظات . ثم اخرجت زبي و وضعته على حلمتها و اصبحت احك زبي على الحلمة و لون الحلمة يشبه لون راس زبي و وضعت زبي على شفاه امي و هي نائمة و انا احكه على اسنانها حتى وصلت الى درجة رهيبة من الشهوة فركبت فوقها بهدوء رغم علمي انها لن تصحو و وضعت زبي على كسها و حاولت ادخالها لكن كسها كان جافا جدا . و قمت من مكاني و اتجهت الى المطبخ و دهنت زبي بالزيت من الراس الى الخصيتين و ملات كفة يدي بالزيت ثم عدت الى ماما و ادخلت اصبعي في كسها و دهنته و هنا ادخلت زبي بدفعة قوية جدا حتى وصل الى خصيتيه و كم كانت اللذة كبيرة اه على كس امي و انا انيكها بعدما كانت ماما هايجة و تمنيت لو انها كانت صاحية حتى تتمتع بزبي
و بقيت ادخل و اخرج زبي في الكس و احيانا اخرجه كاملا و اخبطه على بطنها و بزازها و هي مستسلمة للنوم و انا انيكها من الكس الذي كان ساخن جدا و الزيت يجعل زبي يمر بداخله بحلاوة نارية و لم استطع ان اصمد لاكثر من دقيقة او دقيقتين حتى ارتعشت بطريقة قوية جدا . و اخرجت زبي من كس ماما و وضعته امام صدرها و بدات اقذف المني الذي كان مثل اللبن على حلمة امي و انا منتشي و احس بلذة لا توصف و من يومها صرت انيك امي لما تتناول دواءها و كانت اول مرة امارس سكس محارم معها بعدما كانت ماما هايجة عارية (شكرآ)
احكيا لكم لما كانت ماما هايجة و دخلت الى غرفتي و هي عارية تماما حيث انه رغم اني انصدمت في الاول لكن لما دققت نري في جسمها و انا ارى بزازها امامي و طيزها و كسها المشعر لم استطع تضييع الفرصة و نكت ماما ثلاث مرات . و يجب ان اخبركم ان امي اصيبت بانهيار عصبي و صارت احيانا تاتيها نوبات حيث تصبح تصرخ و تمزق شعرها و ثيابها و كنت دائما اعطيها ادوية مهدئة و كنا نعيش انا وامي فقط في بيت متواضع و في فقر شديد مما كان يضطرنا احيانا الامر الا نجد من اين نشتري الادوية و في احدى المرات ظلت امي بلا دواء لمدة خمسة عشر شهرا تقريبا حيث صارت تقوم بافعال غريبة جدا كان تشعل النار في الملابس او ترمي بها من الشرفة و كل ذلك و انا احاول جهدي مراقبتها . في تلك الليلة خلدت للنوم و كنت متعبا جدا حتى سمعت صوت الصراخ فعرفت انها امي و ما كدت اعدل جلستي لاقوم حتى دخلت علي الغرفة و كانت ماما هايجة و عارية تماما و انصدمت لما رايت بزازها تتارجح و هي تمشي و نظرت الى كسها و كانت تبدو انها تلبس كيلوت من كثرة ما كان كسها مشعر و افخاذها بيضاء جدا و حاولت ستر ماما بالغطاء لكنها رفضت و ظلت تصرخ و تتفوه بكلا فاحش جدا
ثم احتضنتها و انا مشفق لحالها و نظرت الى صدرها فاغرتني حلمة بزاز امي و شعرت برغبة في لمسها و تقبيلها و ماما تملك جسم جميل جدا لكني رفضت الفكرة في راسي و بدات اهدئها واخبرها انني ابنها و انا ساقف بجانبها . فجاة قامت و تعرت مرة اخرى و وضعت كليتا يديها على كسها و قالت انت تراني عارية انظر الى كسي و استدارت و قالت انظر الى طيزي و بدات تشتم و تقول انا ساخرج عارية و لا اهتم باحد و هنا وقفت لها امام الباب بالمرصاد و منعتها من الخروج حتى لا تفضحنا و ضلت تكرر انظر الى كسي و بدات تضحك بجنون و في تلك اللحظة لما امستكتها وقعت يدي على صدرها فانتصب زبي و اتكات عليها و زبي منتصب و هو ملتصق بطيزها الذي كان ابيض و كبير . و اغلقت الباب و تركت ماما هايجة و ذهبت الى صديقي و استعرت منه بعض المال و اشتريت لها ادوية مهدئة ثم عدت لها و ناولتها الدواء و ما هي الا لحظات حتى ذبلت و هدات و غلبها النوم و عندها حملتها بصعوبة كبيرة الى فراشها و هي عارية كي تستريح و تنام و رغم اشفاقي عليها الا اني كنت اريد ان انيكها لانني محروم من النيك
و جلست بجنب ماما و هي نائمة و عارية و لمست صدرها و بدات العب باناملي على حلمتها الوردية و هي لا تعي ما يحدث ثم بدات ارضع تلك البزاز التي رضعتها و انا صغير و لكن مذاقها اختلف و اصبح الذ ثم وضعت اصبعي على كسها و كان جافا جدا فبللته بلعابي و اكملت رضع بزازها و هي نائمة بعدما كانت ماما هايجة قبل لحظات . ثم اخرجت زبي و وضعته على حلمتها و اصبحت احك زبي على الحلمة و لون الحلمة يشبه لون راس زبي و وضعت زبي على شفاه امي و هي نائمة و انا احكه على اسنانها حتى وصلت الى درجة رهيبة من الشهوة فركبت فوقها بهدوء رغم علمي انها لن تصحو و وضعت زبي على كسها و حاولت ادخالها لكن كسها كان جافا جدا . و قمت من مكاني و اتجهت الى المطبخ و دهنت زبي بالزيت من الراس الى الخصيتين و ملات كفة يدي بالزيت ثم عدت الى ماما و ادخلت اصبعي في كسها و دهنته و هنا ادخلت زبي بدفعة قوية جدا حتى وصل الى خصيتيه و كم كانت اللذة كبيرة اه على كس امي و انا انيكها بعدما كانت ماما هايجة و تمنيت لو انها كانت صاحية حتى تتمتع بزبي
و بقيت ادخل و اخرج زبي في الكس و احيانا اخرجه كاملا و اخبطه على بطنها و بزازها و هي مستسلمة للنوم و انا انيكها من الكس الذي كان ساخن جدا و الزيت يجعل زبي يمر بداخله بحلاوة نارية و لم استطع ان اصمد لاكثر من دقيقة او دقيقتين حتى ارتعشت بطريقة قوية جدا . و اخرجت زبي من كس ماما و وضعته امام صدرها و بدات اقذف المني الذي كان مثل اللبن على حلمة امي و انا منتشي و احس بلذة لا توصف و من يومها صرت انيك امي لما تتناول دواءها و كانت اول مرة امارس سكس محارم معها بعدما كانت ماما هايجة عارية (شكرآ)