عرض كامل الموضوع : مُجاب عاوز اكمل قصة (جوز ماما .محارم و دياثة) قصص محارم
كيموسابي تونتو
11-05-2019, 01:07 AM
ارجو الموافقة من الادارة او صاحب القصة انو يسمحلي باكمال القصة جوز ماما محارم و دياثة
BuShRa
11-05-2019, 08:57 AM
تواصل مع مشرفي القصص من خلال هذا الموضوع
تواصل مع مشــرفي أقسام القصص ( طلبات الدمج و التعديل و التبليغات) من هنــــــا !
(//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=362784)
كيموسابي تونتو
11-05-2019, 01:19 PM
تواصل مع مشرفي القصص من خلال هذا الموضوع
تواصل مع مشــرفي أقسام القصص ( طلبات الدمج و التعديل و التبليغات) من هنــــــا !
(//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=362784)
شكرا للرد و التفاعل معي و ارجو من الادارة السماح لي بإكمال القصة
شوفوني
11-05-2019, 02:08 PM
ترفق لنا رابط القصة المقصودة
ومعها الجزء الاول او بعضا منه من الاضافة التي تريد اضافتها على موضوع التبليغات الخاص بقسم القصص على الرابط الذي اوردته لك الزميلة بشرى
سيتم تقييم مستوى ما تكتب مقارنة بمستوى الكاتب السابق ثم يتم منحك التصريح بذلك اذا كان المستوى متقاربا والاسلوب مشابها
تحياتنا
كيموسابي تونتو
11-05-2019, 02:58 PM
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=282779
ماما : على فكره مفاجئاتى ليك لسه مخلصتش
انا في سرى : ياترى هتعملى ايه تانى
الجزء الثالث عشر
انا : هنعمل ايه تانى
ماما : انت معندكش صبر خالص كده . استنى نتغدى طيب
انا : لأ مش كل مرة تقوليلى استنى .
ماما : خلاص . صالح كلمنى امبارح و عايزنى
انا : و مالك مبسوطة كده ليه
ماما : زبره حلو . زعلت ليه ؟ احنا مش اتفقنا ان وقت الشهوه متحاسبنيش على حاجة
انا : بس بلاش صالح ده .
ماما : ليه بقى . زبره كيفنى قبل كده
انا : مش عارف . مش حاسس انه شخص كويس
ماما : و انا قولتلك هاتجوزه . ده انا هاتناك منه بس .
انا : ....
ماما : مالك
انا : انا شوفته و هو بينيك ساميه قبل كده . انا عارف انها مفاجأه ليكى بس ....
ماما : هههههههههههه .
انا : بتضحكى ليه
ماما : لأنها مش مفاجأه و لا حاجة . انا عارفه انه اكيد بينيك ساميه
انا : ازاى
ماما : يا عبيط افهم . لو مكنش بينيكها مكنش اتجرأ يعمل معايا اى حاجة و انا عندها في البيت . و الحركتين اللى عملوهم بأنها تقوم علشان تسيبنى انا و هو لوحدنا مفضوحه قوى .
انا : لأ ناصحة . طيب مش فارق معاكى
ماما : يفرق معايا ليه ؟ لا بحبه و لا وعدنى بالجواز و لا انا بتناك منه هو بس . يبقى ميفرقش معايا .
انا : طيب هو قالك ايه .
ماما : المفروض اكلمه النهارده و أقوله نتقابل فين .
انا : طيب ما تقوليله على الشقه اللى فوق اللى بقت فاضيه .
ماما : ليه مانروح المكتب زى المره اللى فاتت .
انا : ........
ماما : انت عايز نيجى الشقه اللى فوق علشان تشغل الكاميرات و تتفرج براحتك
انا : مانتى عارفه كل حاجة .
ماما : اه بس بنكشك .هههههه .
انا : طيب
اتغدينا فعلا و بعد الغدا ماما كلمته و اتفقت معاه انه ييجى على الشقه اللى فوق . كان قدامه حوالى ساعتين على ماييجى . فكرت انزل لتيته اللى بقالى كام يوم منكتهاش و مكتفى بمشاهده ماما . بس في نفس الوقت مكنتش عارف أقول ايه لماما .
انا : انا هانزل لتيته شوية قبل ما صالح ييجى اقعد معاها . انتى عارفه محدش بيقعد معاها غيرى
ماما : قصدك محدش بينيكها .
انا : ايه
ماما : انا زعلانه منك . كنت فاكراك هتصارحنى بنفسك بس واضح انك مش عايز
انا : انتى عرفتى ازاى .
ماما : يا واد انت فاكرنى عبيطه . انا عارفه كل حاجة و نزولك الكتير ليها مالوش غير معنى واحد .
انا : بس ده مش كفايه انك تبقى عارفه
ماما : مانا شوفتك كام مره و انت نازل بتتسحب علشان محدش يشوفك . لو كنت نازلها عادى هتتسحب ليه .
انا : خلاص ماشى . هانزلها علشان انيكها
ماما : و هتعرف ولا اجيب صالح يقوم بينا احنا الاتنين
انا : هتشوفى على الكاميرات
ماما : ورينى
نزلت فعلا لتيته . كانت لابسه كأنها مستنيانى . لكن شكلها كان زعلان طبعا علشان غيبت عليها فتره .
تيته : نعم
انا : ايه المقابله دى
تيته : انت سايبنى بقالك فتره و مبتسألش حتى و جاى دلوقتى عايزنى اقابلك ازاى
انا : مانتى عارفه كنت مشغول و كده . و اول ماقدرت جيتلك اهه .
تيته : و عايز ايه
قربت عليها علشان ابوسها . كانت بتتمنع بس مش قوى لغايه مابوستها . قلعنا هدومنا و دخلنا الاوضه . نزلت تمصلى كان زبرى واقف نص وقفه . كانت بتمصلى لكن مش حاسس بمتعه قوى علشان زبرى يقف على اخره . افتكرت كلام ماما انها تجيب صالح . لقيت زبرى بقى على اخره . نيمتها على السرير و انا بفكر في ان ماما بتتفرج دلوقتى على اللى بيحصل و ان صالح هيعمل معاها كده كمان شوية . نزلت الحس كسها و بعدين حطيت زبرى . كنت بنيكها و عقلى في حته تانيه و بتخيل صالح هينيك ماما ازاى . بغير الوضع و بخليها تركب عليا و انا بتخيل ماما هتركب على صالح كده . بمسك بزازها و انا بتخيل صالح و هو بيلعب في بزاز ماما . لغايه ماجيبت لبنى في كسها . نيمت جنبها على السرير شوية و بعدين قومت لبست . طلعت فوق لقيت ماما في المطبخ .
انا : بتعملى ايه
ماما : بعمل غدا علشان نلحق ناكل قبل ما صالح ييجى
انا : هو اللى محتاج غدا مش انتى
ماما : لأ و انا كمان محتاجه علشان اقدر استحمله . المره اللى فاتت تعبنى خالص
انا : شوفتينى في الكاميرات
ماما : اه . افتكرتك هتطول عن كده
انا : ايه
ماما : مش مهم . يلا بقى علشان ناكل
قعدنا اكلنا و بعدين تليفونها رن . كان صالح بيقولها انه وصل . طلعت ماما من السلم الداخلى و انا روحت فتحت الكاميرات . كانت ماما طلعت و دخلت اوضه النوم . فتحت الدولاب و وقفت تختار هتلبس ايه . كانت لابسه جلابيه بيتى قلعتها و بقت ملط قدام الدولاب . طلعت من الدولاب قميص نوم قصير بحمالات . لبسته . كان شكله عليها يولع اجدع زبر . كان المفروض معاه اندر لكن هي ملبستوش و بقى كسها ظاهر منه . رن جرس الباب كان صالح واقف بره . راحت ماما تفتحله و مع مشيتها خرجت بزازها الكبيره بره قميص النوم أصلا . فتحت الباب . كان صالح واقف متسمر من اللى شايفه . واحده بقميص نوم كسها ظاهر منه و بزازها طالعه بره القميص .
ماما : ايه هتفضل واقف على الباب كده
مشيت ماما قدامه و مشى صالح وراها لغايه اوضه النوم . في ثوانى كان صالح قالع كل هدومه . نزلت ماما على ركبها و بدأت تمص زبره . مكنش محتاج الا ثوانى علشان يقف على اخره و ماما بتمصه و بتلحس راسه . قومها صالح من على الأرض و مسك بزازها يقفش فيها . في شده واحده كان مقلعها قميص النوم و مخليها ملط قدامه . كان بيعض حلماتها بسنانه و ايده بتلعب في بطنها و بتنزل لغايه كسها تبعبصها . نيمها على السرير و نام جنبها بالمقلوب . بقت بتمصله و هو بيلحس كسها و ايده مش ساكته نازله بعبصه فيها . عدلها صالح و رفعها فوق منه و مسكت هي زبره و بدأت تدخله كسها لغايه مادخل كله . كان هو بيقفش في بزازها و هي بتتنطط على زبره و بتتأوه . اتقلبوا على السرير و بقت ماما اللى نايمه و صالح هو اللى فوق منها . كان الوضع حلو لصالح اللى بقى متحكم و بيرزع في كسها بكل قوته و سنانه بتعض في كسها و ايدها بتلعب في شعره . بدأ صالح يزود سرعته و يتشنج عرفت انه قرب يجيبهم .
صالح : هانزل لبنى يا مره
من غير ماترد عليه لفت رجليها على ضهره علشان تمنعه يخرج زبره من جوه كسها . ابتدى صالح يجيب لبنه و هو بيزق زبره جامد و هي بتتأوه لغايه ماخلص و فضلوا على الوضع ده شوية . اتفاجأت ان باب الاوضه بيتفتح و بتدخل ساميه عليهم و هما كده . كانت مفاجأه ليا و ليهم . مخدتش بالى منها في الكاميرات علشان كنت مركز معاهم و طبعا هما مخدوش بالهم الا لما باب الاوضه اتفتح . خوفت من اللى ممكن يحصل و ان ساميه تفضح ماما . لقيت ماما بتشاورلها . دخلت ساميه و قعدت جنبهم على السرير .
صالح : ايه ده في ايه
ماما : انا عارفه ان انت بتنيكها . و هي سهلت ليك انك تنيكنى . يبقى ايه المانع تنيكنا سوا .
صالح : انتى خطيره
قام صالح من فوق ماما و طبعا كان محتاج وقت علشان يقدر ينيكهم تانى . فضلت ماما نايمه على نفس الوضع و لبن صالح بيخرج من كسها . نزلت ساميه ايديها و ابتدت تلعب في كس ماما الغرقان في لبن صالح . و بعدها نزلت تلحسه . كان صالح واقف قدام السرير و قدامه ساميه موطيه بتلحس كس ماما النايمه على السرير . طبعا قدام منظر زى ده مكنش محتاج غير دقايق علشان يهيج تانى و يبدأ زبره يقف تانى . رفع جلابيه ساميه و نزل يلحس كسها و هي بتلحس كس ماما . قعد صالح على السرير و شدت ساميه ماما و نزلوا على الأرض قدام السرير و مسكوا زبره هما الاتنين . كانوا بيبدلوا . واحده تمص زبره و التانيه تلحس صدره و جسمه لغايه ماتوصل لزبره فتمصه و التانيه تلحس وهكذا . شوية و قام صالح و ناموا هما الاتنين قدامه .
ساميه : نيكنى انا الأول انت لسه نايكها
ماما : يابت ده احنا في شقتى يعنى ينيكنى انا
صالح : هانيكوا انتوا الاتنين يا شراميط .
نام صالح على ساميه و دخل زبره و بدأ ينيكها و ماما بتلعب في بزازها و بزاز ساميه و ايد صالح بتلعب في كس و طيز ماما . قعد ينيكها لغايه ماجابت عسلها و بعدين قام من فوقها
صالح : انا عايز انيك طيزك
ماما : بس بالراحه علشان متعورنيش
نامت ماما على بطنها و قعدت ساميه قدامها و خلت وش ماما بين رجليها علشان تلحس كسها . وقف صالح ورا ماما و بدأ يبعبص و يلحس طيزها . شوية و راح لساميه و خلاها تمصله زبره علشان يبقى مبلول لما يدخله . رجع وقف ورا ماما و حط زبره قدام طيزها و دخله واحده واحده و كل ما تحاول ماما تصوت تقفل ساميه رجليها على وشها فتزيد ماما من لحسها لكس ساميه اللى بتهيج اكتر . دخل زبر صالح كله جوه طيز ماما و بدأ يرزع في كسها و يقرب من ساميه يبوسها و يعض بزازها و ماما بتلحس كسها . اترعشت ساميه و جابت عسلها مره تانيه و مقدرتش تستحمل و نامت على السرير مش قادره تتحرك . كان صالح لسه بيرزع في طيز ماما و بعدين خرج زبره و شال ماما بين دراعاته و دخله في كسها و بقى بيرفعها و هو واقف و ينططها على زبره و هي حاضناه و راسها على صدره . قرب صالح يجيب لبنه فنزلها على الأرض و مسكت زبره تمصه و بعدين طلعته و خلته يجيب لبنه على بزازها . لبس صالح هدومه و لبست ساميه جلابيتها و وصلتهم ماما للباب و هي لسه ملط . نزلوا و نزلت ماما من السلم الداخلى و هي لسه ملط . كنت جيبت لبنى عليهم طبعا و صالح بينيكهم .
ماما : ايه رأيك
انا : شيطانه . ساميه ولعتكوا اكتر .
ماما : طيب مش عايز تجيب لبنك
انا : مانا جيبته خلاص
ماما : يعنى صالح جاب مرتين و انت اخرك مره . ده انا حتى ممسحتش لبنه من على بزازى .
اول ماقالت كده كان زبرى وقف تانى . نزلت ماما بين رجليا و حطت زبرى بين بزازها علشان احس بكهربا في جسمى كله . لمسه زبرى لبزازها و لمسته للبن صالح اللى مغرق بزازها . قفلت بزازها على زبرى و حركتهم عليه و في دقايق طبعا مكنتش مستحمل و جبت لبنى اللى اختلط بلبن صالح . قامت ماما تستحمى و انا بعدها . بعد ماخرجنا و لبسنا قعدنا قدام التلفزيون .
انا : ايه مفيش مفاجأت تانى
ماما : لأ كفايه عليك كده
انا : طيب ايه رأيك اعملك انا مفاجأه .
نعرف مفاجأتى لماما الجزء اللى جاى
الجزء 14
في البداية اريد ان انوه اني لست صاحب القصة و لكن اردت ان تستكمل و تكون لها نهاية لاني مهووس بهذه القصة و باحداثها الاكثر من رائعة و ايضا لاني تمنيت من صاحبها ان يكملها و تكون من اجمل القصص التي قرات .و لكن لم يحدث هذا ... و لهذا بعد طول انتظار احببت ان اكملها باسلوبي و مخيلتي و ارجو ان تنال رضا و اعجاب القراء في المنتدى و شكرا ......
كانت مفاجأة ماما ليا بانها تاخذني معاها السوق و تتناك قدامي و اكون شاهد فعلي على تعريصي و دياثتي الحقيقة ليها اكثر من معنى و قصد و انها تكتشف اني كنت بنيك تيتا و تعجبها الفكرة باردو كان فيه نوع من الشعور و الاحساس الي امي تتناك وانا عارف و كمان انها عارفة انو امها تتناك مني و دا عاجبها و داخل مزاجها و بعد دا كلو كان من المفروض انو تحصل حاجات تانية تغير من شكل الموضوع و تخليني اكثر جرأة و كمان سيطرة على امي و شهوتها و اكون ليها اكثر من السند و الابن الي بيخاف عليها و اكون كمان عرصها و ديوثها الي نفسي اكونو مع ماما و تيتا و نسوان العيلة كلها ..
اول ماقالت كده كان زبرى وقف تانى . نزلت ماما بين رجليا و حطت زبرى بين بزازها علشان احس بكهربا في جسمى كله . لمسه زبرى لبزازها و لمسته للبن صالح اللى مغرق بزازها . قفلت بزازها على زبرى و حركتهم عليه و في دقايق طبعا مكنتش مستحمل و جبت لبنى اللى اختلط بلبن صالح . قامت ماما تستحمى و انا بعدها . بعد ماخرجنا و لبسنا قعدنا قدام التلفزيون .
انا : ايه مفيش مفاجأت تانى
ماما : لأ كفايه عليك كده
انا : طيب ايه رأيك اعملك انا مفاجأه
ماما: و يا ترى مفاجأتك حتكون زي مانا احب و اشتهي
انا : موش حتخسري حاجة لو تجربيني ...
ماما : يا خبر بفلوس بكره ببلاش ....
بعد ما كملنا تفرجنا في التلفزيون و تعشينا دخلت الاوضة و رميت جسمي على السرير و انا بخمن و بفكر اعمل ايه لماما و ياترى حتكون مفاجأتي ليها ايه لاني ماكانش عندي فكرة علي عاوز اعملو معاها و لا ايه هيا المفاجأة ... كان كل اهتمامي ازاي تكون المفاجأة حلوة و من العيار الثقيل و كمان لازم ماما تنبهر و تعمل حساب ليا و ازاي اني بعرف أخطط و اتعامل مع الموقف دا من غير حد ما يشك ولا يأخذ بالو بالي نعملو ....
قمت جسمي كلو متكسر و دماغي شغالة في حواري مع ماما و مفاجأتي ليها و كان دا باين على وشي و موش عارف حتى الساعة كام ... خرجت لقيت ماما قاعدة في الصالة و بتتكلم في التليفون ....
انا : صباح الخير
ماما : سلميلي على العيال و لو احتاجتي حاجة كلميني ،،، ( صباح الخير ايه يا محمد دا احنا بقينا الظهر ، مالك فيه ايه )
انا : الظهر ، ليه ما صحيتنيش طيب دانا كان عندي كام مشوار
ماما: انا لقيتك نايم ما رضيتيش اصحيك ولا اقلقك
انا : كنتي بتكلمي مين
ماما : كنت بكلم نجاة وحدة معرفة قديمة
انا : نجاة ولا جوز نجاة ههههههههههه
ماما : لا بجد دي معرفة قديمة و ظروفها زي الزفت اهو بساعدها بالي فيه النصيب
انا : تسلمي يا ست الكل ... طب انا حادخل اخذ دوش و انزل ، عاوزة حاجة
ماما : لا سلامتك بس عاوزة المفاجأة الي وعدتني بيها
انا : هههههه بالسرعة دي ما البارح كنتي غرقانة في العسل
ماما : و هو في حد يشبع من العسل يا واد ،ولا انت موش عارف تعمل ايه و كلو كلام و خلاص ...
انا : انتي حتشوفي مني الي عمرك ما شوفيته في حياتك ولا حتى مع جوزك ....
ماما : حنشوف ،،،
دخلت خدت دوش في السريع و لبست هدومي و خرجت وانا موش عارف رايح فين ولا حعمل ايه و دماغي شغالة في ماما و حعمل ايه ....
نزلت عند تيتا و قعدت افكر و بعدين قمت و جيت خارج
تيتا: مالك فيه ايه رايح فين
انا: مشوار و راجع يا اجمد تيتا في الدنيا
تيتا : و انا كنت فاكر اني وحشتك
انا : انتي دائما وحشاني و انا شوية و راجعلك يا مزة و حضريلي نفسك عشان جايلك تاني
خرجت ركبت عربيتي و كنت موش عاوز الا اني الاقي صيدلية علشان كنت خلاص لقيتها و لقيت مفاجأتي لماما
ركنت عند الناصية و رحت الصيدليه الي في اول الشارع
دخلت لقيتها زحمة شوية ،، فضلت عشان اكون اخر الناس
الصيدلي : اتفضل حضرتك
انا : تسلم ،، انا بعد اذنك عاوز حاجة و خدمة منك
الصيدلي : تامر اتفضل
انا : انا مكسوف و موش عارف اقول ايه ،، بس الموضوع محرج و عاوز منك تساعدني ... انا متجوز و مراتي موش بترضى اني انام معاها من مكان موش المفروض يكون عادي ، فانا بطلب من حضرتك دواء مخدر ما تكنش حاسة بحاجة وانا نايمه معاها ....
الصيدلي : بس دا حيكلفك و انت عارف انو المنوم بيتاخذ برشتة يعني الامر فيه مشاكل
انا : موش مهم الفلوس ...
الصيدلي : تمام ، لحظة و راجعلك
رجع الصيدلي و كان مديني العلبة عبارة على برشام و فهمني كيفية استعمالو و اني ما كثرش منو لانو في نفس الوقت بيكون ليه تاثير على الاعصاب ......
خذت الدواء و رجعت عالبيت كانت الساعة تقريبا خمسة و نص ....
ماما: انت جيت يا محمد
انا : ايوا انا هنا ،.. ماما تعالي عاوزاك
ماما : ايوا في ايه
انا: انتي جاهزة للمفاجأة
ماما : ايه هو انت لحقت يعني
انا: اه لحقت و الي أقولو تنفذيه
ماما : يعني ايه انفذ الي تقول عليه
انا: كلمي صالح و قوليلو يجيلك الساعة 7:30
ماما : هيا دي المفاجأة بتاعتك (و ضحكت ضحكة بتاع مياصة و استهزاء ) مانا كنت اقدر اكلمو لوحدي
انا : لكن انتي تكلمي عشان تتناكي منو انتي لوحدك موش معاك تيتا
ماما: مين معايا ، !! ماما ، جدتك تتناك معايا انا و صالح
انا: ايوا الليلة انتي و تيتا فوق زب صالح .،،عاوز اشوفك و انتي تتنططي فوق زب صالح و بتلحسي في كس تيتا
ماما: ازاي حتعملها دي
انا: انا مجهز كل حاجة انتي تتصلي بصالح و تقوليلو يجيلك على حسب الميعاد و انا مرتب كل حاجة ... تقعدي معاه شوية و بعدين ارنلك رنتين تنزلي انتي و هو لتيتا حتلاقيها في فوق سريرها مستنياك يا عسل ......
ماما : لا دا مستحيل ما اقدرش على كده ،، طب هيا حتقول ايه ....
انا : هيا موش راح تقول حاجة ،هيا اصلا حتبقى موش دريانة باي حاجة ،، دي مدخدرة ......
ماما : بس يا محمد ،..دي.....
انا: لا احنا قلنا بلاش و تسمعي كلامي زي ما انا بسمع كلامك و مابقلش حاجة
ماما : حاضر يا عرص يا ديوث مامتك و جدتك
كلمت ماما صالح و إتفقت معاه على الوقت الي يجيلها فيه ،بعدها بشوية نزلت عند تيتا ،لقيتها من غير هدوم لابسة روب اسود وبس ... و سايبة شعرها و على اخرها
انا : ايه دا يا لبوة ،يا متناكة
تيتا : مستنياك ، مشتاقة لزبرك ، مولعة سخنة خالص يا فحلي ، عاوزة اتناك ،بص كدا لكسي ،، من ساعة ما خرجت و انا ماسبتوش ..
انا: طيب و لو ما رجعتش انا البيت ،حتعملي ايه يا شرموطة ، حتنزلي الشارع تتناكي
تيتا : ايوا حنزل ادور على زب فحل يمتعني و يروي عطش كسي بلبنو ... بدل ما انت سايبني كدا
انا: تعالي يا لبوة يا بنت المتناكة
نزلت تيتا على ايدها و رجليها زي الكلبة موش دارية بحاجة لاني شهوتها غالبها ، فتحتلي سوسته البنطول و طلعت زبي و بدأت تحلب و تشم فيه و تبوسو و تلعب بيضانو و انا ماسكها من شعرها و بشتمها و بسمعها كلام عمرها ما سمعتو ،و هيا ولا حاسة بحاجة غير تلعب و تمص زبري الي واقف زي العصا قدامها ....
اخذت تيتا و دخلنا الاوضة نكتها نيكا جامدة و فرغت لبني على وشها و هيا كان غائبة عن الوعي شوية .... خرجت للمطبخ جبت قزازة ماء و قومتها ...
انا : قومي يا شرموطة دا احنا لسه قدامنا اليل كلو
تيتا : بجد انت حتبات معايا الليلة
انا : اه انا معاك الليل كلو و عشان كدا خذي الحباية دي عشان تبقي مصحصة معايا و تبقي زي الرهوان ،موش عاوزك تنامي الليلة ...
خدت تيتا الحباية و هيا مصدقة كلامي و موش عارفة انا بخطط لي ايه بالظبط ..... بعد نص ساعة كانت تيتا ولا في الاحلام زي القتيل .... نايمة ،دي ميتة موش حاسة بحاجة ..لبست هدومي و طلعت لماما لقيتها في غرفتها ،،
ماما : انت طلعت جامد يا عرص ،، قتلت الولية بزبرك دا (و راحت مسكاني من زبري )
انا: صالح جاي ولا لا
ماما: ايوا في الطريق
انا : انا حنزل لتيتا دلوقتي و البسها حاجة حلوة على ذوقي و انتي لما يجي صالح تاخذيه و تنزلي بيه لتحت ..
ماما: و انت حتكون فين
انا : انا حطلع الاوضة عندي اتفرج عليكم
نزلت غيرت لتيتا و لبستها الروب الاسود و خليتها نايمة فوق سريرها و طلعت لاوضتي و فتحت الشاشة الي عندي و بقيت مستني صالح يجي ....
الساعة 7:30 بالثانية و صالح عند باب شقة ماما ،،..
ماما : مين
صالح : افتحي يا ولية انا صالح
فتحت ماما الباب و كانت لابسة عباية بيتي مفصلة جسمها و كان نص بزازها باين عاوزة تطلع برا ،،، مد ايدو صالح و مسك بزها و قالها ..
صالح : هو انتي ما تشبعيش يا متناكة يا لبوة ،كسك ما لوش حل يا شرموطة
ماما : زب هو الي مالوش حل يا فحلي ،، اليلة محضرالك مفاجأة بفلوس الدنيا كلها
صالح : مانا عارفك شرموطة و مفاجأتك في النيك ما تخلصش يا فاجره
ماما : تعالى ورايا ،...
صالح : على فين العزم
ماما : ننزل تحت للشقة التانية
صالح : شقة مين بالظبط و ايه الي يدور في دماغك يا ولية
ماما : تعالى و انت تعرف
نزل صالح ورا ماما و هو موش فاهم حاجة ،، فتحت ماما الشقة و دخلو الاثنين ...
صالح : شقة مين دي ،،؟
ماما : شقة ماما
صالح : انتي عاوزة تودينا في داهية يا متناكة بكسك الي عاوز الحرق
ماما : ماهيا دي المفاجأة يا فحل
صالح : مفاجأة ايه ،دي مصيبة ( و كانو خايف و عاوز يخرج ) لا يالا نطلع فوق احسن
ماما: تعالى انت رايح فين ...(فتحت ماما أوضة تيتا الي كانت عريانة فوق السرير و لابسة الروب الاسود على اللحم ) ايه ايه رايك في الجمال دا
صالح : اه يا بنت المتناكة ... و انا بقول طلعتي شرموطة فاجره لمين ... دا انتو عيلة قحاب شراميط
قلعت ماما العباية و نزلت على ركابها و فتحت البنطلون لصالح و خرجت زبري و بدأت تحلب فيه و تبوس في بيضاتو و هو مركز مع تيتا و كان عاوز يقفش في بزازها الي باين من تحت الروب و يلمس فخاذها و يحسس عليهم ،بس ماما ما خلتلوش فرصة لانها مكلبشة في زبو و تحلب فيه و ترضع في بيضاتو المليانين لبن ....
صالح: امك دي يا متناكة الي يشوفها يقول عليها ست عجوزة بس دي طلعت قشطة جسمها الملبن دا كان مستخبي فين
ماما : و هي بتلعب في زبر صالح ( دا انا حخليك تشبع في الملبن دي للصبح و تلعب في البنت و امها )
صالح : يا فاجره يا متناكة يا شرموطة دا انا ح خلي صوتكم جايب اخر الشارع
ماما: احنا تحت امر زبرك يا فحل
و بدأو حفلة النيك الي ما خلصتش الا على الساعة 11 بالليل كانت ماما مرمية في ناحية و لبن صالح على كل حتة في جسمها و تيتا الي موش داريانة بالي بيحصل رجليها مفتوحة على الاخر و شعرها منكوش في كل حتة و اللبن على بزازها و وشها و كسها .....
لبس صالح و خرج و انا نزلت الشقة ، و كنت موش دريان بنفسي و انا عريان ملط ... وصلت قدام باب الاوضة ،، هزت ماما رأسها ناحيتي و قالتلي
ماما: انت جيت يا عرص
انا : موش عارف انطق ولا اتكلم ،،، دلدلت براسي من فوق لتحت و رحت ناحية تيتا و مسكت بزازها الي كان لسه بلبن صالح و بدأت افعص فيهم و ابوس فيهم
ماما : ذوق لبن صالح و قولي طعمو حلو ولا لا
انا : برضع في بزاز تيتا و عيني في عين ماما و بجاوبها
اه حلو طعمو حلو
ماما : ماتجي تذوق من هنا يمكن طعمو يطلع احلى
انا : مبلم و موش فاهم ايه الي بيجرالي ...
رحت قربت من ماما و رايح عند بزازها و انا بلساني بلحس و ادور فيه على راس بزازاها و ماحسيتش الا و ايد ماما على راسي تنزلي بشويش لتحت خالص عند كسها الي غرقان لبن و عرق و عسل و بتقولي
ماما : كسي اتعور جامد يا محمد من زب صالح ، عوزاك تطفي نارو الي قايدة و تنظفو من اللبن
انا : الشهوة و المتعة و الجنان قتلو كل حاجة فيا (حاضر يا ماما ) و بديت الحس كسها بلساني و اشفط و امص و اللبن و العسل كلو في فمي و على وشي و ذقني و انا موش في وعيي ....
ماما : انت من النهاردة عرص امك و ديوثها و مهمتك انك تروي كسي و تمتع جسمي و تطفي شهوتي و تجيبلي رجالة كثير عاوزة اتمتع اكثر و اكثر
انا : كنت مستمع كثير بلحس كس ماما و ايدي الي مرة في كس تيتا و مرة على بزازاها و مرة تحلب زبي الي ما عاد يقدر يجيب لبن من كثر الي خرج منو .....
نمنا كدا لغاية الفجر لما حسيت بماما قامت و لبست عبايتها و خرجت و انا رجعت كملت نومي في حضن تيتا الي المفروض سهرت انا هيا لوحدنا و كانت ليلتنا حمراء
ينتهي الجزء 14... اتمنى انو يعجبكم و لو حبيتو اكمل حكمل .نتلاقى فيى الحزء الي بعدو
Kylieamumb
11-12-2019, 08:22 AM
.. Seldom.. It is possible to tell, this exception :)
Sami Tounsi
11-12-2019, 05:26 PM
الرجاء غلق الموضوع لانتهاء الغرض منه ..
منحنا موافقتنا اصلا للعضو و السلسله ماشية في جزئها الرابع ..
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021