دخول

عرض كامل الموضوع : اغتصبني بسبب الرياح


شبقانة
12-13-2019, 08:07 PM
أنا لا أستطيع العيش بدون التفكير بالرجل فأنا أنثى يلتهب جسدي أنوثة حتى إنني انا نفسي لا أتحمل الأنوثة المفرطة التي فيه والتي تزداد كلما مررت بتجربة او تعرفت برجل فانفعالات الرجال تأثرا بجسدي واستقتالهم على الفتك به وهيجانهم عند الإستمكان منه ألهب أحاسيسي فأخذت لا أتخيل نفسي يوميا إلا وجسدي مفترس من رجل ولا اتخيل إلا التعايش مع حالة انقضاض شرسة من رجل محروم او مكبوت او عنيف او هائج فما أذكره هو واحدة من تجاربي او واقعة حقيقية مررت بها وأنا متأكدة ان كل النساء اللواتي ي**** قصتي سيشعرن أني أعبر عن مشاعرهن المكبوتة التي يخجلن من البوح بها للرجل وانا دائما افضل الرجل المحروم والوحيد والذي عنده شبق شديد للمرأة لانه ينهش جسدي بشراسة وبدون توقف وهذا ما أحبه جدا جدا فأنا إذا هاج مهبلي وهو يوميا هايج لا اصبره بعضو اصطناعي او ادلك به بيدي او اشاهد افلاما سكسية وانما أتداركه برجل وأعيش معه مجموعة احاسيس من شغف وشبق وخوف وتلهف وترقب ولهثان وتمنع ومقاومة ومصارعة ومداعبة وملاعبة وآخرها تذوق طعم الانتصاب وما يفعله باللحم المهبلي المربرب والجسد المملوء متانة وأنوثة عارمة ومن هنا تبدأ قصتي والمراة التي لا تتحمل ان تعيش هذه المشاهد فانصحها ان لا تقرأ قصتي لأنها ستكون لها عبارة عن نوع من الخيال ففي يوم شديد العواصف والرياح العاتية وبينما انا وحيدة في بيتي بعد طلاقي بسنة حيث كان عمري 29 سنة اذ شعرت بوحدة قاتلة وهاجت الأنوثة عندي واحتجت رجلا فتذكرت مرة ما قالته لي صديقتي من أنها ذهبت الى صاحب مكتب العقار القريب منا لتستأجر منه دارا فأخذها الى دار خالية وتحرش بها فهربت منه وكنت أعرفه جيدا شاب شرس الطباع عنيف وضخم وهو يوميا يغلق مكتبه بعد المغرب في وقت محدد اعرفه وخلف مكتبه منطقة أبنية هياكل لبيوت فقط وغير مسكونة ولا فيها كهرباء وتابعة لمكتبه وهي كبيرة وواسعة جدا وذات مأوى فخلعت ملابسي كلها ووضعت عطرا فواحا لكل جسدي من رأسي حتى القدم ولبست على جسدي ثوبا أبيض لماعا خليعا من الاعلى له تعاليق خيطية وعاري الصدر والظهر ويحتضن الثديين ويضمهما بشدة ويكورهما فيه ويجسم البطن والخصر والمؤخرة ومفتوح من الجانبين من اعلى الفخذين وحتى منتهاه فوق الركبتين قليلا بلا لباس او ستيان وقبقابا ذو كعب عالي وعباءة فوق رأسي لففت بها جسدي حتى لا يبدو منه شيء وخرجت من بيتي عند الغروب قبل ان يغلق الرجل مكتبه وكان الجو عاصفا وشديد الرياح بحيث كانت الرياح تدفع جسدي دفعا والشوارع شبه فارغة وخالية فوصلت مكتبه وقد لمحته من بعيد يهم بإغلاقه فجئته امشي والرياح تكاد ان تقتلع ثيابي فلما رآني والرياح تكشف ساقا فأغطيه او فخذا فالف عباءتي عليه سالته مباشرة وقلت انا امراة من مدينة اخرى وقد تأخر علي الوقت بالرجوع و اريد ان امر من هذه المنطقة فهل هذا الشارع فيها سالك ؟ فتوقف يفكر ولم يجبني مباشرة وقال هذه منطقة غير مسكونة ! قلت له اعلم ! فقال نعم ويؤدي الى نهاية المنطقة بعد 5 كيلوات ! فقلت شكرا ! واخذت امشي داخلة في هذا الشارع المظلم والرياح شديدة جدا بحيث تدفعني للخلف فلا استطيع التقدم الا بخطوات بطيئة جدا وقد طارت عباءتي من الجانبين وظهرت السيقان والاقدام وحتى الافخاذ والثديين وقد امسكت عباءتي بيد واحدة من تحت ذقني ورقبتي وشددتها على رأسي لكن لا سيطرة لي عليها واما يدي الاخرى فانزل بها ثوبي الذي يطير ويرتفع كاشفا عن افخاذي وكسي الذي بدأ لعابه يسيل لزجا من شدة الإثارة فلحقني واخذ يمشي بجانبي وقال اين تريدين الذهاب ؟ فلم اجبه وهو ينظر الى جسدي الذي تعريه الرياح امامه فقال اذا لم تجدي مأوى استطيع ان اجد لك مأوى ! فلم أجبه وقلت لا شكرا ! وانا بالكاد امشي فتقدم امامي وصار وجهه تلقائي واخذ ينظر إلي ويمشي الى ورائه وهو ينظر الى جسدي ويقول إنك تمتلكين صدرا مرتفعا وثديين متهزهزين ! وافخاذك متينة جدا تتحمل وزني ! وانا اطرق رأسي خجلا وامشي ببطء من شدة الرياح فقال سابقى امشي معك حتى نهاية المنطقة ولو مشيت 5 كيلومترات حتى تيأسي تماما فماذا تقولين ؟ فلم اجبه وبقيت اتدافع مع الرياح العاتية وهو ينظر ويمشي امامي راجعا الى الوراء حتى يبقي نظره علي من الامام فقال كيف هو شكل الكس الذي تخفينه تحت ثوبك كل لحظة بيدك ؟! فلم اجبه ايضا وهو مستمر بالتحرش والهيجان فقال ستتعبين والطريق طويل فخذي اقصر طريق وهو ان ترضعي قضيبي بمهبلك ولن تندمي ! فقلت له بضعف وتوسل ارجوك اتركني فانا امراة ضعيفة ووحيدة ومطلقة ! قال اذن محرومة مثلي فلا تضرك ليلة واحدة فقط ! فما تقولين ؟ فلم اجبه فقال شوفي انتي اولا وآخرا في هذه المنطقة الخالية لي وحدي ! فلم تستمرين بالمحاولة والتعب ! فلا داعي لذلك ! فلم أجبه فقال شوفي لا تتوقعي انك الليلة ستتخلصين مني بأي شكل من الأشكال انتي ستبيتين على قضيبي لا غير ! لكنها مسألة وقت لا اكثر فلا تتأخري باتخاذ القرار المحسوم سلفا ! فما تقولين ؟ فسكت ثم اخذ يمشي بجانبي ويكلمني فمد يده خلف ظهري من تحت العباءة المتطايرة وامسك بي وحضنني بذراعه واخذ يمتع اصابعه بتفريك لحم جسدي وصعد بيده للحم لاسفل الثدي حتى وقع في لحمه فلم انفر منه واظهرت عدم القدرة على منعه فقال إسمحي لي ان امشي معك فلا تخافي ! فطار ثوبي مرتفعا من الامام فنزلت بيدي عليه فسترت به كسي فقال دعيه يطير حتى ارى ما تحته ! ومد يده الاخرى من تحت الثوب وقبض على كسي العاري وفركه فصحت آآآآآآآآآآآآه أرجوك لا تفعل ذلك ! أتوسل إليك ! لكنه دلك بظري ومهبلي وقال مهبلك مبلول ولزج جدا لماذا تعذبيه وهو مشتهي ومحروم ؟! وانا اتنهد وأئن وامسكت بيده التي تفرك لارفعها فلم اقدر عليها بل أحسست به بعص كسي بإصبعه فصرخت لاااااااااااااااا ارجوك آآآآآآآآآآآآه لا استحمل اكثر ! ارحمني ! وانا اتباكى له واتوسل به فقال كسك محروم جدا وقد عرفت ذلك من بلله هذا ! فلماذا تعذبيه والحل عندي ودواؤه معي ؟! فلم اجبه والبعص مستمر لا يتوقف وكذا دلكه للحم ثديي وانا اتاوه بشدة جدا آآآآآآآآآآآآه فقال لا مانع عندي ان ابقيك على هذا الحال ما دمنا ماشين سويا هكذا ! فلم تتحملين كل هذا ؟ فلم اانتيوقد هاج جسدي تماما فلم أعد أحتمل الاثارة اكثر وخفت ان اوافق على ان ينيكني في الشارع من شدة الشبق فقال شوفي إن جسدي وجسدك مشتهيان ومحتاجان لبعضهما فأعطيني ما اريد واعطيك ما تريدينه مني ! خير لك من هذا العذاب والصبر ! وهذا مهبلك محروم ومفتوح وفارغ لانه خالي من اي قضيب ! فاتركي لي ان اسد فتحته واملأ فراغه بقضيبي وأنهي حرمانه واطفيء نيرانه ! فما تقولين ؟ فسكت وانا اتأوه مما يفعل ويقول حتى كدت ان أقذف وارتعش ثم رفع يده من مهبلي وأخذ يفرك بها صدري بينما جعل يده الثانية تفرك مؤخرتي وادخلها بين الفلقتين وصولا للكس المبلول وانا اتأوه فقلت له بصوت ذليل منكسر متوسل مقهور أرجوووووووك كافي فلم اعد احتمل أنا إمرأة لا أقوى على مقاومتك ! فثارت ثائرته وهاج فلم اشعر به إلا وهو يسحب من رأسي عباءتي ويجرها بقوة بيده من خلفي ويعريني على الهواء العاصف ويلفها بيده وهو يضحك مبتسما ومستمتعا برؤية جسدي بهذا الثوب العاري وانا شبه عارية في وسط الشارع المظلم المهجور فتوسلت به أن يردها علي فلم يقبل الا بشرط ان اخلع عن جسدي الثوب وابدو امامه عارية فقلت له سافعل على ان تعيد لي عباءتي ! ووافق ساخرا وكنت مجبرة فنزعت ثوبي امامه وامسكت ثوبي بيدي فاقترب ينظر ويبحلق بجسدي ويدور حوله ثم باغتني وخطف الثوب مني فصرخت لاااااااااااااا ارجوك ! اعده لي ! فقال اتبعيني فمشى امامي مسرعا ومشيت خلفه عارية فدخل في هيكل مظلم لبيت بلا ابواب ولا شبابيك من طابقين فدخلت الهيكل وانا لا ارى شيئا وتتبع قدمي لصعوبة المشي ثم دخلت داخل بنائه وناديت اين انت ؟ فناداني صوت من الاعلى انا هنا اصعدي الدرج فاخذت اصعد درجة درجة واتوكأ على الحيطان حتى بلغت اعلاه فقلت اين انت فاذا به يقول ها انا ذا ! فاذا به عاريا تماما فاردت ان اهرب منه فقال الى اين تخرجين وانتي عارية ؟ وثيابك عندي فركضت في نفس الطابق ولحقني وحصرني في نهاية غرفة منه وحضنني وانا اشعر بقضيبه منتصبا يلامس مهبلي من الامام وسحبني عليه والصقني بجسده وقد انتهيت وشدني عليه بقوة وباعدت افخاذي عن بعضها حتى صار قضيبه بينهما تماما فاطبقتهما عليه واخذ يمص شفتي بهدوء بعد ان سيطر علي واخذنا نتماصص معل وهو يفرك بجسدي فركا ويدعك به دعكا وانا اصرخ آآآآآآآآآآآآه واشعر بفراغ في مهبلي اريده ان يملأه لي وذبلت عيناي من الشبق والهيجان فقال كيف تريدن ان تتذوقيه ؟ وقوفا ام جلوسا ام نياما سوية ؟ فقلت لا مفر منه ؟ قال لا مفر ابدا ! فقلت كما تريد انت ! قال لا وانما انتي التي ستذوقيه فاريد رغبتك انتي ؟! فقلت هل ستعطيني ثوبي وعباءتي بعدها ؟ فقال نعم كلمة شرف مني ! فقلت لن اختار شيئا ! فقال شوفي هذا الهيكل فيه غرفة فيها سرير فارغ وتوجد بعض الفرش المستخدمة للجلوس سنضعها عليه واجامعك اتفقنا ؟ فهززت رأسي بالموافقة واخذني اليها ودخلنا بلا باب او شبابيك وفرش عليها فراشا صالحا للنوم والجلوس معا وجاء بثيابي وفرشها تحتي وثيابه جعلها مثل الوسادة تحت راسي وقال اني مهتاج جدا ! فاطرقت خجلا وهو لا يدري اني اشد هياجا منه بمرات فالقاني على ظهري ونام فوقي هائجا وحضنني ومكن جسده بين افخاذي التي نصبتها وافرجتها تحته فالصق جسده علي بقوة وعانقته بذراعي ووجهه لوجهي فقلت ما اسمك قال ثائر ! فقلت ما دمت قد استسلمت لك فلا داعي الى العنف والمهبل امامك وتحت تصرفك ! فقبل شفتي ومصها ثم احسست بقضيبه على فوهة مهبلي وقد ابتل بللا عظيما فضغط به على مهبلي فانفتح سريعا فصرخت بأعلى صوتي من القهر والذلة له آآآآآآآآآآآآه فأولجه بدفعة واحدة حتى آخره واطبق جسده عليه تماما فثبتني على الفراش بلا حراك فشبكت ارجلي بأفخاذه وتشبثت بفخذيه وتمسكت بهما حتى لا يفلت مهبلي من قبضته ويسيطر هو علي فعصرني بقوة وصرخ آآآآآآآآآآآآه فارتعشنا معا رعشتنا الكبرى واخذ يقذف قذائف متوالية في مهبلي وقذفت معه وانا اعصره بأفخاذي واعتصر ماءه بمهبلي وارتضعه ارتضاعا وامتصصه امتصاصا وابلعه في احشائي بلعا حتى تلاشت نبضات انفجار قذائفه داخلي وخارت قواي وانا الهث سريعا وعيناي مغمضتان وانا افكر في حالي وسط هذا المكان المظلم المهجور تحت هذا الفحل والوحش الكاسر العنيف في هذا الجو الهائج العاصف وحيدة دون النساء وتقدم جسدها فريسة سهلة وقربانا حتى تخرج الاحتباس الذي بداخلها الذي سببه الرجل الذي لا يشعر بها فقال لي لم اذق طعم كس في حياتي مثل طعم كسك هذا ولا تمتعت بامراة مثلما انتي ! فقلت شكرا لك ! الا تخرج قضيبك من مهبلي الان ؟ فأخرجه منه وأطبقت فخذاي على بعضهما حتى يبتلعه في أحشائي والرياح تعصف بقوة وتدخل من الشبابيك والابواب المفتحة ثم قام ولبس عني واخذ ملابسه ليلبسها وقمت لألبس ثوبي وفوقه عباءتي واخرج فحضنني وتماصص معي بقوة وقال لقد ارتحت تماما ! فسالته هذا الشارع الى نهاية المنطقة الى اين يؤدي ؟ فقال يؤدي الى غرفة حارس الهياكل بعد مسافة 300 متر وهو يدلك افضل مني ! وتركني وخرج مسرعا فلففت نفسي بعباءتي ونزلت من الدرج على حذر حتى خرجت من الهيكل وجاءتني فكرة رهيبة ان أغري الحارس واوقع به بنفس الطريقة وإذا بي أجد الرياح أشد من الأول فلم أقطع المسافة الى بيت الحارس الا بشق الانفس فوصلت الى المكان وطرقت الباب ففتح لي رجل اربعيني تقريبا لكنه ضخم الجسم بلباس طويل وفانيلا فرآني ببابه والرياح تطير بعباءتي وثوبي وتكشف سيقاني وافخاذي وانا اتلفلف فقلت له أريد ان امر الى نهاية المنطقة فهل يؤدي اليها هذا الشارع ؟ فقال لماذا تريدين نهاية المنطقة ؟ فقلت انا امراة من غير مدينة وقد تاخر الوقت ولا ادري ماذا افعل ؟! فنظر الى ثدياي البارزان والى سيقاني العارية وافخاذي التي يطير الثوب عنها فأرجعه بيدي فقال ادخلي عندي الى الصباح ثم ارحلي ! فقلت لا شكرا ! فقال اين ستذهبين في هذا الليل وفي هذه المنطقة المهجورة ولا احد معك ؟ وهو ينظر الى جسدي الذي تعصف به الرياح كيف ينكشف ثوبه وتبرز مفاتنه فقلت شكرا لك ! سأذهب فقال انتظري اين ستذهبين ؟ فقلت لا ادري ! فقال تعالي عندي وانا رجل وحيد ولا احد يواسيني من سنوات وتعبان جدا ومحروم من النساء !؟ فهجت امامه وقلت ماذا ؟ لا لا ابدا لا اقبل ! فقال لماذا لا تقبلين ؟ اليس حرام هذا الجسد في هذا المكان وهذه الليلة لا يجد من يؤيه ويريحه عنده ؟! فقلت لا ارجوك ما هذا الكلام !؟ فقال مثلما ترين انا وحدي في هذه المنطقة والوقت متأخر واذا اريد ان آخذك الى الداخل استطيع ولا احد سيمنعني ! فاسمعي الكلام احسن لك ! فماذا قلتي ؟ واخذ يدعك قضيبه من وراء لباسه الطويل وقال تعالي ولا تخافي ولا تجعليني اهيج عليك واصبح عنيفا ! فنظرت الى عضوه منتصبا ويمسك به من وراء اللباس فقال سترتاحين ولن تشعري بشيء غير عادي ! هل انتي متزوجة !؟ فقلت انا مطلقة ! قال فانتي محرومة مثلي ومحتاجة لي وليلة واحدة ترتاحين فيها لا تضر! فماذا قلتي ؟فقلت لا ! فقال انتي لن تفعلي شيئا مجرد ان تنامي على ظهرك وتفتحي لي افخاذك وانا سأقوم بباقي المهمة على اتم وجه وكما تحبين !؟ هاااااااااا موافقة ؟ قولي نعم ! ثم عندي سرير واسع يكفينا نحن الاثنين ! ولن يعلم احد بما حصل بيننا فهيا الى الداخل ولا تبقي هنا على الباب !؟ فطار ثوبي امامه وتركته ولم ارجعه فظهر كسي له فقال أي رجل يرى هذا الكس فيصبر ؟! انا مقدر لك خجلك وإحساسك هذا وهو شيء طبيعي للمرأة ! فتقدم ولمس مهبلي فصحت آآآآآآآآآآآآه وهو ينظر في وجهي ويقول ماذا قلتي ؟ فأجبته انت تسيطر علي فماذا اقول !؟ ورفع يده عن كسي قال اذن ادخلي ! فقلت لا فإن أعضاء الرجال تكون قوية وليست كل إمرأة يتحمل مهبلها ! وانت رجل وحيد ومحروم واكيد اذا دخلت ستنتقم من مهبلي ولن اتحملك ! فقال انتي الليلة دخلتي مملكتي وانا الملك هنا وانتي لي وحدي ولن ادعك تمرين الا بموافقتي ! فماذا قلتي ؟ فأجبته قلت انك اذا خلوت بي فلن ترحمني ابدا ولن تقاوم جسدي هذا فاتركني ارجوك ! وأنطلقت لأمشي ووسحبه فلحق بي وامسك بطرف عباءتي وجرها وتركتها تفلت من يدي حتى اتعرى امامه فرمى بها في غرفة نومه وانطلقت اركض وهو ورائي يهرول اسرع مني وثدياي يتهزهزان واكتافي وذراعاي عارية وهو يرى افخاذي المتينة وسيقانها تتهزهز امامه فأمسكني من الخلف وحضنني بيده من صدري ويده الاخرى من كسي فصرخت آآآآآآآآآآآآآآآآ ه واخذ يدعك ثدياي من تحت ثوبي ويفرك هما من حلمتيهما ويشدني اليه ويفرك مهبلي المبلول واللزج جدا وانا اصرخ آآآآآآآآآآآآآآآآه وقللت من مقاومتي وتركت السيطرة له وزج بي الى الغرفة زجا حتى ادخلني فيها وهي مظلمة فأنار الفانوس واغلق الباب علينا بالقفل ورايت سريره كبيرا وفراشه وفيرا فنزع امامي فانيلته وبقي بلباسه فقط وقال اتعبتيني جدا ! فقلت ماذا ستفعل ؟! فنزع لباسه امامي واراني القضيب فكان رهييييييبا جدا جدا فقال لا تخافي فانتي مطلقة وقد ذقتي سابقا ! فقلت لكن ليس مثل هذا الذي أراه الآن ! فقال لايهم تحمليه ! فقلت لكنك محروم ! فاقترب مني وانا واقفة فحضنني بذراعيه من ظهري وخصري والصق اثدائي بصدره وقضيبه بالكس واخذ بتقبيل فمي فعانقته بذراعي فهاج وتماصص معي وهو يفرك ويدعك بيديه ظهري ومؤخرتي فقال نذهب للفراش ! فقلت لا مفر من القضيب ؟ قال لا مفر ! فاستلقيت على ظهري ونصبت له افخاذي فارتمى بينهما وحضنني ولحس آباطي فصرخت آآآآآآآآآآآآآآآآه ومصمص اثدائي فأخذت أتاوه بقوة فشدني بذراعيه وهاج وعصرني واطبق جسده على جسدي واحسست بقضيبه بين افخاذي وهو يبحث عن مهبلي وتلامسا وألقمه الرأس فانفرجت له فأخذ يدفعه فيه ويصرخ آآآآآآآآآآآآآآآآه ويدفع اقوى واقوى ولا يدخل الا بصعوبة رغم لزوجة مهبلي من جماعي الاول فصرخت آآآآآآآآآآآآآآآآه ارجوك لا اتحمل ! ادفعه ببطء ! ففات كله وشق جدران مهبلي بكبره وثبتني بلا حراك تحته فشبكت رجلاي بأفخاذه وتشبثت بهما بكل قوتي حتى لا يفلت مهبلي من قضيبه وحتى يسيطر علي اكثر فقلت له ارجوك انه منتصب جدا وحار ولا اتحمل قوته هذه ارجوك فقد انهارت قواي تحتك ! فهاج وهجت معه وشد بقوة وعصرته بافخاذي واعتصرته بمهبلي فصرخ آآآآآآآآآآآآآآآآه واخذ يقذف قذائف دافقة متتابعة وقذفت معه صارخة آآآآآآآآآآآآآآآآه وارتعشنا رعشتنا الكبرى وانا ارتضعه بمهبلي ارتضاعا وامتصه امتصاصا والأنين يتعالى مني والآهات والذي زادني هيجانا هو الحال والمكان الذي ينكحني فيه فكان إحساسا لا يوصف واخذت اتراخى ورميت بذراعي الى وراء راسي فاخذ يمص آباطي البيضاء ويلحسها بلسانه ورقبتي وانا اتأوه له وانا احتفظ بقضيبه بين احشائي فلما هدا هيجانه قلت أخرج قضيبك حتى أحتفظ بمائك في مهبلي ! فتبسم وسحبه فخرج معه سائل دافق سال من مهبلي واطبقت افخاذي عليه واخذته باصابعي فإذا هو ابيض كثيف جدا جلاتيني وشديد اللزوجة ونام هو بجانبي فقلت سائلك هذا لمن صار له فترة طويلة لم يفرغه في مهبل امراة ! فقال نعم فانا غير متزوج ولا امارس العادة السرية بل كلما امتلأ يخرج بالاحتلام ! فقلت لماذا اذن اصريت على اغتصابي ؟ فقال جسمك لا يقاوم وانا لم اعد احتمل اكثر ووجدتك معي ولوحدنا فهاجت شهوتي ! فقال يا ليتك تاتيني بين الحين والآخر لافرغ هذا فيكي وأرتاح فجسمك فتنة قاتلة وعندما رايتك بالباب وثوبك يتطاير اردت ان اغتصبك في اللحظة ! فقلت وانت قد اغتصبتني الآن وافرغته كله في مهبلي المسكين ! فقال انا وانتي هذه الليلة لوحدنا وفي اول الليل وقضيبي لا يزال منتصبا ويحتاج مهبلك اللين حتى يخفف انتصابه فيه وجسدك الفاتن حتى يستمتع بالاثارة ! فقلت كم مرة بعد تحتاج مهبلي حتى تفك حرمانك وينتهي هيجانك وتهدأ ؟ فقال اذا جئتي للحقيقة فالذي يرى جسدك هذا وملابسك هذه لا يرتوي منكي ولو اخذ كل يوم فكيف بمثلي !؟ فقلت على هذا الكلام ستظل تنكح مهبلي حتى انهار انا او تنهار انت !؟ إرحمني فانا امراة غريبة عن هنا وورائي طريق وعندي اهل !؟وقد فتحت لك مهبلي امامك وفوت فيه قضيبك كله وقضى وطره منه وانا الآن اطبق فخذاي على بعضهما ليرتاحا من عناء الانفراج الذي سببه قضيبك ! فهل تريدني الليلة ان اظل فارجة لك افخاذي طول الليل ومهبلي مستباح من قضيبك على الفراش ؟ فقال نعم ! فقلت وهذا مهبلي لك ! لكن تذكر ان في هذه الغرفة مهبل مفتوح وفخذان منفرجان يساعدانه حتى يبقى مفتوحا ويقوم بواجب الأنوثة في الفراش فليقم قضيبك ايضا بواجبه الذكوري تجاهه فلا ينتقم منه كانما عدوه خصوصا المحرومين ! فقام هائجا بعد كلامي هذا وركبني وتحاضنا وصار بين افخاذي المنتصبة على السرير وتماصصنا بشبق وشهوة وهو يشم ريح جسدي فالقيت ذراعاي الى الخلف وافرجت افخاذي له وقلت له خذني بكل قوتك ! فعصرني بقوة كالمجنون واحسست قضيبه يتلامس بمهبلي ثم يضغط عليه ثم يصرعه ثم ينحشر مضغوطا حتى يستقر مع صرختي بال آآآآآآآآآآآآآآآآه من داخل أحشائي واخذ يهزني به هزا عنيفا ويخضني به خضا سريعا بلا توقف وانا اتأوه آه آه آه آه آه آه آه مع كل تحريكة وهزة وخضة ونحن في وسط هذه المنطقة المظلمة والخالية وفي هذه الغرفة التي جمعت مهبلا ضعيفا وقضيبا قويا وبابا مغلقا عليهما مقفولا فاخذ يصرخ خذيه خذيه ! وانا أئن واتأوه واتحمل هيجانه في احشائي واقول ارجوك ارحمني لقد تورم مهبلي ! وظل يحكهما ببعضهما حكا ساعة حتى أشعرني بالإذلال له وهيج أحشائي ان تتلقفه وكلي شوق ان يصرعني فقلت له ارجوك افعلها واقض عليه فما عدت استحمل ما يفعله قضيبك ! وتماصصنا وعانقته ثم شدني واعتصرته فصرخ متاوها آآآآآآآآآآآآآآآآه فانفجر داخلي قاذفا قذائف دافقة فقذفت وارتعشنا رعشتنا وصرخت آآآآآآآآآآآآآآآآه مهبلي ! آآآآآآآآآآآآآآآآه مهبلي ! وعانقته واخذت ابكي من الشبق لماء الرجل وهو يدعك مهبلي دعكا وانا اعتصر القضيب بأحشائي شبقا و اقول في نفسي يا رجال ارحموني فقد فتحت لكم مهبلي على آخره واعطيتكم اثدائي تفترسونها حتى افرغتم في جسدي هيجانكم وقد بحثت عن محرومكم في عقر داره حتى اوصل مهبلي له ليروي حرمانه ! ! فارتاح الرجل قليلا وفك من شدة الكبت بداخله واخذ يسحبه من مهبلي سحبا حتى تراخيت واطبقت افخاذي على بعضهما وقام عني وقد جاءه اتصال من هاتفه النقال فقام يتحدث بصوت خافت ويتمتم بكلام لا أفهمه وانا مغمضة عيني ومستلقية ثم لبس لباسه وفتح الباب وانا انظر وخرج خارج الغرفة واغلق الباب واسمعه يتحدث ثم عاد وفتحها ودخل معه رجل آخر أضخم منه جسما وأطول ووجه شراني وانا مستلقية فتناول ثيابا فلبسها وقال لي هذا صاحبي المناوب في الحراسة وسيبقى معك بينما اذهب انا ففزعت وقمت من مكاني وقلت وهل ستذهب وتتركني ؟! فقال لا تخافي فانا وهو واحد ! وخرج وبقيت انا وحدي مع هذا الوحش وهو لا ينزل نظره عن اثدائي وافخاذي وقلت اذا كان هذا أضخم من صاحبي فأكيد قضيبه سيكون كارثة وبدأ يفك حزام بنطاله ثم خلع قميصه ثم فانيلته ونزع حذاءه ثم بنطاله واخيرا نزع لباسه الداخلي عن قضيب انتحاري عندما رأيته كدت ابكي فجسده جسد مصارع فاقترب مني وتجمدت في مكاني فحضنني وقبلني ولاعب ثديي وقال لا تخافي فاستلقيت من الخوف وارتمى فوقي بين أفخاذي ولما لف ذراعيه حولي بعضلاته المفتولة ضعت تحته وأخذ قضيبه يتلامس بمهبلي حتى بدأ يضغط على فتحته وقال تحملي ولا تخافي ! وانا لا استطيع حراكا تحته اصلا فضغطه على مهبلي فصرخت آآآآآآآآآآآآآآآآه وقلت ارجوك مهبلي ضيق جدا ! قال لا بأس لا تخافي ثم دفع اقوى فصحت آآآآآآآآآآآآآآآآه ألم يدخل ؟ قال ليس كله ! فضغطه أقوى بكل جسده فصرخت آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه حتى ثبته بالمهبل وانا اتلوى فقال الآن دخل بكامله تماما واخذت بالبكاء وشبكت رجلاي بأفخاذه وتشبثت بهما واخذ يدعك وهو يحرك كل جسده واحسست كان فخذاي انقسما وانفصلا عن بعضهما وأن شيئا حارا يتحرك داخل بطني فهيجني جدا واذلني اكثر وانا ابكي مما أذوق فصرخت ارجوك لا تحركه بقوة اتوسل إليك فجسدي لا طاقة له بعضوك وهو يحركه ببطء ولكن جسدي كله ينخض خضا فانكب على وجهي وتماصص معي وهو يلوك قضيبه في أحشائي ويحركه يمينا ويسارا حتى كاد ان يقتلع جدران مهبلي او يثقب رحمي ثم قال الم تتفقي مع صاحبي على ان تبقي مهبلك مفتوحا طول الليل ؟ فها انا سأجعله مفتوحا طول الليل ! فقلت لا بل انت ستتركه مفتوحا للأبد ! فقال هل هيجك انتصابه ؟ قلت نعم ولكنه مؤلم قليلا وإذا ضغطته سيزداد الالم ! فقال هيا تحملي فقد هاج جدا ! فصرخت ارجوك بدون عنف ! فهاج جدا فحضنني حتى كاد ان يكسر اضلاعي وضغط به أحشائي فاخذت بالعياط آآآآآآآآآآآآآآآآه لا لا لا اتحمل اكثر فعصرت نفسي لكن لم استطع ان اعتصره فارتعشنا سوية فصرخت آآآآآآآآآآآآآآآآه واخذ يقذف قذائفه في مهبلي ويصرخ آآآآآآآآآآآآآآآآه وقذفت ايضا وانا أشعر كان المني سيخرج من بلعومي وإن طعمه في حلقي ولم اتحرك تحته إطلاقا بل ثبتني بالفراش كانما مسمار مغروز وانا ابكي بكاءا شديدا من شدة هذا الجماع فما إن قذف حتى قلت ارجوك اخرجه من مهبلي ! فرفعه وانفجر مهبلي دافقا للمني الى الخارج ونام جنبي وقد خارت افخاذي تماما فلم اقوى على تحريكها ومددت كفي الى مهبلي لاتفقده فوجدته مملوء ماءا غليظا جدا ولزجا فقال كيف تجدين مائي ؟ فقلت لو اعلم انك من ينكحني لما وافقت ! فضحك وقال لكني محروم ولولاك ماذا كان حال قضيبي ؟! فقلت هااااااااكذا اذن ؟ وهل انا مرشدة اجتماعية او حلالة مشاكل لك ولصاحبك ؟! فهاج وامسك بي وركبني ومكنته بين افخاذي وتعانقنا وتماصصنا ومص شفتي وضغط جسده حتى التصق بي وثبتني تحته وبدأ يفتك بي بقضيبه وهو يحاول إدخاله وانا اتأوه فأولجه بفوة من شدة الشبق لجسدي فصرخت آآآآآآآآآآآآآآآآه واغمضت عيني وشبكت رجلاي بافخاذه وتشبثت بهما والصراخ لا ينقطع مني والتوسل وهو يحركه في أحشائي إدخالا وإخراجا واخذ يسرع وهزني به هزا وخضني به خضا وانا اعصر بنفسي عليه عصرا حتى شعرت بأنوثتي تحته من فرط ذكوريته فوقي فقلت كفى لقد مزقته ! وابقاني تحت رحمته وهو يذيقني اشد العذاب حتى ثبت أظافيري بجسده من الشبق واحتباس العبرة واخذت ابكي وهويسمعني ولا يتوقف فقلت بصوت ضعيف باكي كفى ارجوك و**** هذا عذاب ! آآآآآآآآآآآآآآآآه بخنقة وغصة داخلي كانني فريسة بين فكي مفترس وهي ترافس وشهقت شهقة وقلت سأفقد وعيي أرجوك ما عدت احتمل فهاج وضغطه بكل قوته فعطت عياطا لااااااااااااااا وصرخ هو آآآآآآآآآآآآآآآآه وثبته فلا يتحرك وارتعش وقذف وارتعشت وانا ابكي من اللذة والكبت والألم وبقينا متعانقين ولم افكر باعتصار قضيبه او ارتضاعه لاني فقدت السيطرة على جسدي حتى انهارت قواي تماما ولم تعد عيناي تقوى على الاستيقاظ واحسست به قام عني وسقطت ذراعاي وافخاذي على السرير ولم اشعر بعدها بشيء الا بركوبه لي وشدة دفعه بمهبلي وارتعاشه فوقي وانا افتح عينا واغمض اخرى فقام عني وتركني فاستيقظت قبيل الفجر ووجدت صاحبه فوقي وهو يقذف في مهبلي ثم يسحبه من مهبلي وانا لا اشعر بمهبلي اصلا ولا كم مرة اغتصبوني ثم عاونني على القيام وأسند ظهري والبسني عباءتي واخرجني الى الشارع الرئيسي واستأجرت تكسي الى البيت فقال لي صاحب التكسي هل من خطب ؟ فأجبته لا ! حتى وصلت باب البيت فوقف ببابي وحاولت النزول فلم تعني قواي فنزل وفتح لي الباب وسحبني وحضنني من ظهري حتى وقفت واكاد اقع وهو ينظر ثدياي وافخاذي تحت العباءة فقلت سآتيك بالمال من داخل منزلي فأعانني في فتح الباب وادخلني ثم فتح لي الباب الداخلي وادخلني واغلقه ونزع عباءتي عني واجلسني على الكرسي وراى آثار المني على صدري وسيقاني فحملني الى السرير ووضعني فيه ولم اشعر به الا وهو يرتعش فوقي ثم قام عني وتركني وخرج ونمت ولم اشعر بشيء الا كاني في حلم

appearance
12-13-2019, 08:16 PM
روووووووووعة

Sami Tounsi
12-13-2019, 09:03 PM
ينقل لقسم الاغتصاب العربي :99:

hamona75
12-13-2019, 11:34 PM
اغتصبك ولكن بتخطيطك

ثابت علي
12-13-2019, 11:45 PM
أغتصاب جديد مع أختلاف الزمان والمكان

تسلم الأيادي التي تبدع لنستمتع

Muna monda
12-13-2019, 11:57 PM
انتى هاايله هايله انا فالعاده مش بكمل علشان بزهق بس المرادى كملت كل كلمه وكل فركه طريقتك تجنن

محب العشق
12-14-2019, 10:49 AM
روعه جميله ابدعتى

Romiolove
12-15-2019, 06:55 PM
انا عاوز اعمل عليكي حفله .. واعزم عليكي اصحابي ونغتصب فيكي تلات ايام ورا بعض

Milafe
01-02-2020, 10:45 AM
صح دا تمني كل امرأة ولا كن الجرءة شيئ صعب



قصص نيك والد صديقتي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-365880.html/archive/index.php/t-214007.html/archive/index.php/f-25-p-22.html/archive/index.php/t-486022.html/archive/index.php/t-44794.htmlقصص سكس خطيبتي site:rusmillion.ruاسئلة جنسية فضفضة محارم أخوات امهات site:rusmillion.ruقصص سكس زوجة ديوثقصة محارم شروق وامها ريهامقصص سكس دخله بقىقصص سكس محارم دياثه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-557964.html/archive/index.php/t-83556.htmlقصص سكس ورعانقصص طيز ارشيف site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-358571.htmlقصص كان يرى كسها من تحت الطاوله/archive/index.php/t-180858.htmlقصص سكس تايلندقصص محارم اختي وابنتي الفتاكهقصص جنس تحرر site:rusmillion.ruقصص سكس اول مرة شابقصص ناكنى بخطتى/archive/index.php/t-285117.htmlقصص كانت تقول افرش طيزيقصص نيك الفلاحه/archive/index.php/t-79114.htmlقصص سكس لما شافت اختي زبي انبهرت.comمكتملة امرأة على جمر الشهواتقصص محارم سعودي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-192662.html��� ���� ���� ����� ����� ����� ��� ���/archive/index.php/t-456064.html/archive/index.php/t-215384.html/archive/index.php/t-429372.html18 سكس قصص مواقع سكس نيك مترجم عربي نيك نسوان ثمينه بتقول اوف/archive/index.php/t-41689.htmlﻋﺎﻳﺰ ﺍﻧﻴﻚ ﺧﺎﻟﺘﻲ ﻓﻲ ﻃﻴﺰﻫﺎ site:rusmillion.ruقصص سكس موظفه/archive/index.php/t-145551.htmlصور محارم يمنية بلدي تديث/archive/index.php/t-413854.html/archive/index.php/t-311383.html ولد بنوتي قصص سكس نسوانجي انا وامي واختي الجزء السادسفضفضة نسوانجي الأرشيف قصص سكس رقاصهقصص عربية جنسية سكس site:rusmillion.ruقصص جنسيه ناكني في الظلامقصص سكس هندياتقصص سكس حبلت اخت زوجتي المربربة/archive/index.php/t-7018.html/archive/index.php/t-142550.html/archive/index.php/t-460129.html/archive/index.php/t-485459.html/archive/index.php/t-70379.htmlقصص النيك لي السود/archive/index.php/t-427492.html/archive/index.php/t-206431.html/archive/index.php/t-462259.htmlقصة سكس بنتين انيكهمقصص سكس بنت اخته.com site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-291391.htmlقصص سكس حقيقيه/archive/index.php/t-424971.htmlقصص سكس فلاحة فى الغربةقصتي مع كلوتات سكس/archive/index.php/t-419445.html/archive/index.php/t-81572.htmlقصص سكس الخال وبنت اخته.com/archive/index.php/t-449788.htmlقصص سكس لبناني site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-67922.htmlيفتح كسها في غياب الجميع بزب أستاذها/archive/index.php/t-232819.htmlقصص.اغتصاب.عنيف.ومتعة/archive/index.php/t-37570.htmlقصص سكس خيانهقصص خنسيه عرب يعشقون النيك الجماعي قصص سكس اختي وصديقتها site:rusmillion.ruقصص صرت شرموطه لآخيزوجتي وجيراني قصص محارم مكتوبهنسوانجي قصة تشخقصص سكس قديمه/archive/index.php/t-543490.htmlكيف تنيك اختك site:rusmillion.ruقصص نيك أنيك أختي الملتزمه المتدينة كامله site:rusmillion.ruقصص سكس محارم عنيف جارتي حلبت مني /archive/index.php/t-22555.htmlقصص نيك تونسية site:rusmillion.ruقصه سكس ناكني زوج اختي يمنيات