عاشق اللحس88
10-27-2018, 04:35 PM
مين هنا لسه فاكر أول تجربة جنسية له ؟ و ايه احساسه بيها لما بيفتكرها دلوقت؟
بالنسبالى انا اول مرة كان عندى ١٣ سنة و شوية شهور . كنت فى تالتة اعدادى
و كنت باروح سنتر دروس كان فى دور ارضى فى بيت فى شارع جانبى .
و فى الدور التالت كانت ساكنة هالة مع اخوها سعيد لوحدهم لان باباهم و مامتهم كانوا مسافرين - او ده اللى كانت بتقولهولى و انا مادققتش-
المهم .هالة كانت اكبر منى ب ٣سنين و كانت دايما تحب تهزر معايا لما تشوفنى لدرجة لفتت انتباه زمايلى و استغربوا منها و انا كمان خصوصا لما الهزار زاد و بقت تقف تتكلم معايا و تسأل عن احوالى و مذاكرتى .. طبعا انا كتت بابقى مبسوط اوى لانها بمقاييس الجمال المتعارف عليها اقل مايقال عنها انها ملكة .. جمال الدنيا فى وشها .. شعرها الدهبى .. طولها ١٦٠ سم .. جسمها حتة من غادة غبد الرازق و لكن طيز هالة تدويرتها احلى بكتير
و ف يوم جيت فيه الدرس بدرى شوية و لسه السنتر مافتحش و زمايلى ماجوش .. و هالة فى البلكونة شافتنى فنزلتلى علطول .. و كلمة منها على كلمة منى طلعت عندها و هى لوحدها.
قعدتنى فى الصالون وجابتلى عصير برتقال و قعدت جانبى شوية و بعدين قامت و قالتلى جايالك علطول.. شوية و طلعتلى بمنظر كان قلبى هايقف بسببه .. لقيتها بسنتيانة صغيرة حمرة شفافة و كلوت احمر شفاف و بس .. يعنى حاجة عمرى ماحلمت حتى انى اشوفها على الطبيعة قدامى فمابالك ان المنظر ده مخصوص ليا انا .. خدتنى من ايدى و سحبتنى وراها و انا مبلم و مبرأ عينى و قلبى مش بيدق ده بيهد فى جسمى و انا باتفرج على طيزها الجامدة المدورة المليانة المرسومة المنحوتة بعناية قدامى و العرق مغرقنى و بنهج بصوت عالى و هى تدير بوشها تبصلى و تضحك. و صلنا للسرير رمت نفسها عليه ببطنها و لفت بقت على ضهرها و شاورتلى بصباعها بابتسمة فرحة : تعالى
حسيت ان زبى بقا اطول من رجلية الاتنين لدرجة انى مش عارف اطلع ع السرير الا وانا قاعد .. طلعت و ماحستش بنفسى الا وانا ماسك بزازها افعص فيهم و مش دارى انا باعمل ايه تانى لغاية ماهى قالتلى: اهدى بس .. اهدى و انا هاعلمك
الاول تقلع هدومك .و قلعت واحدة واحدة بمساعدتها لغاية مابقيت بلبوص
و بعدين نامت على جنبها وو شها ليا و انا كمان نمت على جانبى و علمتنى الف ايدى على وسطها و ازاى ابوسها و امص شفايفها و بقت تدخل لسانها جوايا و خلتنى امص لسانها بلسانى . علمتنى كل فنون البوس .. كل ده و انا ايدى سارحة تحت الكلوت بتلعب فى فلقتها و خرم طيزها الناعم .شدت ايدى و قلعت السنتيانة و الكلوت و سألتنى : كده أحسن؟ شاورتلها براسى أيوة لأنى كنت فاقد للنطق تماما
نامت على ضهرها و خدت ايدى بشويش ناحية كسها و قعدت تدلكه بايدى بالراحة لقيت ايدى بتتبل .. سألتها ايه ده قالتلى ماتخافش العبلى فيه بس ... العب ياقلبى اااااه اااااوف كمااااااان
و انا بالعب و بارضع فى بزها و قالتلى العب فى دى بلسانك و هى حطة صباعها على حلمة بزها.. بقيت الحسها بلسانى و لقتنى بعد شوية بالع نص بزها فى بقى وايدى لفة من ورا ضهرها فاعصة البز التانى و ايدى التانية بتلعب فى كسها جامد من برة و هى بتاكل فى شفايفى و ماسكة شعرى جامد من ورا علشان وشى مايهربش منها و تقولى و هى بتنهج و بصوت شبه العياط : شاطر ياحمادة .. شاطر اوى .. اوى .اوى
و بدأهت تتأوه جامد و شوية لقيت عنيها ابيضت كلها لدرجة انى خفت و اترعشت جامد و كسها اتنفض فى ايدى و بعدين هدت و فضلت تنهج شوية و بعدين بصتلى و ضحكتلى و هى فرحانة اوى لقيتنى مخضوض قعدت تضحك عليا شوية و بعدين قالتلى ماتخافش بكرة هاتفهم كل حاجة . بصت على زبى لقته نايم خالص - طبعا من الخضة- قالتلى ايه ده هو نام !
لا ماينعش يعمل كده و انا هنا جنبه .. نزلتله بوسها و قالتله انا زعلانة منك اوى ..بقا بتنام و تسيبنى .. طيب ..و بدأت تبوس فيه و تلاعبه لغاية مارجع طول تانى .. رفعت راسها شوية و قالتلى : زبك جميل اوى ياحمد .. رفيع بس ناشف و طويل .. نزلت تاتى تمص فيه بشراهة و رجعت تكلمنى : هايبقى حلو اوى فى طيزى ياحبيبى
و قامت على السرير جابت علبة الكريم بتاع وشها و قالتلى خد ادهنلى خرم طيزى من ده .. و عملتلى و ضع دوجى وانا دهنتلها خرم طيزها و انا بابعبصها و احط صباعى جوة خالص قالتلى ادهن كمان ياحبيبى فدهنت كمان . قالتل ادهن زبك بقا دهنته . قالتلى و هى بتمد اديها ليا : هات فاديتها علبة الكريم رمتها حنبها ع الارض و قالتلى يلا ياقلبى حط زبك على خرم طيزى وواحدة واحدة حاول تدخله .. طرت من الفرحة طبعا مش مصدق نفسى .. انا فعلا هانيك!! الحاجات اللى بتكلم عليها انا و صحابى اللى نفسنا نكبر علشان نعملها معقول انا باعملها دلوقت .. عملت زى ماقالتلى و واحدة واحدة دخل فيها جامد .. و فضلت ادخله و اطلعه بأسرع ماعندى .. واحاول ابقى اسرع و لكن قلت خبرتى و معرفتى و ضآلة جسمى ماساعدتنيش .وقفت و نهجت بصتلى لقتنى كده. فهمت .. قالتلى نام ياحبيبى على ضهرك . عملت زى ماقالتلى لقيتها قعدت عليه و مسكته و ظبطته على خرم طيزها و نزلت بتقلها و وشها و بزازها ادامى .. فضلت تتنطط جامد عليه و انا قافش فى بزازها أفعص و اكل فيهم . لغاية مالقتنى مسكت فى فخادها من تحت علشان اثبتها و فضلت اطلع و انزل انا و انا تحتها فعرفت انى هاجيب قالتلى استنى و قامت بسرعة قعدت على ركبها و قالتلى هاتهم على بزازى يادوب باظبط زبى على بزازها لقيت لبنى اتنطر جامد عليهم لدرجة خلتنى استغرب من الكمية دى .. لانى كنت ليه فى بداية بلوغى و لما كنت باضرب عشرة ماكنتش باجيب خمس الكمية دى .. ضحكت اوى و هى فرحانة و فضلت تاخد باديها من لبنى و تحط فى بوقها و تقول لذيذ اوى ياحمادة .
خلصت و نامت على ضهرها و فتحت رجلها و قالتلى تعالى . بوس كسى حبيبك
نزلت عملت زى ماقالتلى . قالتلى بوس كمان .. كتير كتير. عملت زى ماقالتلى .. قالتلى لاعبه بلسانك شوية .. و علمتنى ازاى الحسه .. فضلت الحس فيه كتير لغاية مااترعشت تانى .
و من يومها و انا غويت اللحس و حبيته. و كررت الموضوع معاها ٤ مرات خلال فترة الدراسة . و ساعات كنت باقابلها ع السلم الحسلها بس .
بعدها بسنة عرفت ان مدرس الانجليزى اللى ف السنتر فتحها و اتقفشوا و هما مع بعض 😁😁
المهم .. ماهما فاتت سنين على الموقف ده .. و مهما عرفت بنات و ستات تانية و عشت تجارب فى مواقف احلى و اجمل من دى ١٠٠ مرة .. تفضل دى احلى مرة ليا .
و انتوا كمان .. ياربت كل واحد يحكى عن اول مرة ليه . او ليها .
بالنسبالى انا اول مرة كان عندى ١٣ سنة و شوية شهور . كنت فى تالتة اعدادى
و كنت باروح سنتر دروس كان فى دور ارضى فى بيت فى شارع جانبى .
و فى الدور التالت كانت ساكنة هالة مع اخوها سعيد لوحدهم لان باباهم و مامتهم كانوا مسافرين - او ده اللى كانت بتقولهولى و انا مادققتش-
المهم .هالة كانت اكبر منى ب ٣سنين و كانت دايما تحب تهزر معايا لما تشوفنى لدرجة لفتت انتباه زمايلى و استغربوا منها و انا كمان خصوصا لما الهزار زاد و بقت تقف تتكلم معايا و تسأل عن احوالى و مذاكرتى .. طبعا انا كتت بابقى مبسوط اوى لانها بمقاييس الجمال المتعارف عليها اقل مايقال عنها انها ملكة .. جمال الدنيا فى وشها .. شعرها الدهبى .. طولها ١٦٠ سم .. جسمها حتة من غادة غبد الرازق و لكن طيز هالة تدويرتها احلى بكتير
و ف يوم جيت فيه الدرس بدرى شوية و لسه السنتر مافتحش و زمايلى ماجوش .. و هالة فى البلكونة شافتنى فنزلتلى علطول .. و كلمة منها على كلمة منى طلعت عندها و هى لوحدها.
قعدتنى فى الصالون وجابتلى عصير برتقال و قعدت جانبى شوية و بعدين قامت و قالتلى جايالك علطول.. شوية و طلعتلى بمنظر كان قلبى هايقف بسببه .. لقيتها بسنتيانة صغيرة حمرة شفافة و كلوت احمر شفاف و بس .. يعنى حاجة عمرى ماحلمت حتى انى اشوفها على الطبيعة قدامى فمابالك ان المنظر ده مخصوص ليا انا .. خدتنى من ايدى و سحبتنى وراها و انا مبلم و مبرأ عينى و قلبى مش بيدق ده بيهد فى جسمى و انا باتفرج على طيزها الجامدة المدورة المليانة المرسومة المنحوتة بعناية قدامى و العرق مغرقنى و بنهج بصوت عالى و هى تدير بوشها تبصلى و تضحك. و صلنا للسرير رمت نفسها عليه ببطنها و لفت بقت على ضهرها و شاورتلى بصباعها بابتسمة فرحة : تعالى
حسيت ان زبى بقا اطول من رجلية الاتنين لدرجة انى مش عارف اطلع ع السرير الا وانا قاعد .. طلعت و ماحستش بنفسى الا وانا ماسك بزازها افعص فيهم و مش دارى انا باعمل ايه تانى لغاية ماهى قالتلى: اهدى بس .. اهدى و انا هاعلمك
الاول تقلع هدومك .و قلعت واحدة واحدة بمساعدتها لغاية مابقيت بلبوص
و بعدين نامت على جنبها وو شها ليا و انا كمان نمت على جانبى و علمتنى الف ايدى على وسطها و ازاى ابوسها و امص شفايفها و بقت تدخل لسانها جوايا و خلتنى امص لسانها بلسانى . علمتنى كل فنون البوس .. كل ده و انا ايدى سارحة تحت الكلوت بتلعب فى فلقتها و خرم طيزها الناعم .شدت ايدى و قلعت السنتيانة و الكلوت و سألتنى : كده أحسن؟ شاورتلها براسى أيوة لأنى كنت فاقد للنطق تماما
نامت على ضهرها و خدت ايدى بشويش ناحية كسها و قعدت تدلكه بايدى بالراحة لقيت ايدى بتتبل .. سألتها ايه ده قالتلى ماتخافش العبلى فيه بس ... العب ياقلبى اااااه اااااوف كمااااااان
و انا بالعب و بارضع فى بزها و قالتلى العب فى دى بلسانك و هى حطة صباعها على حلمة بزها.. بقيت الحسها بلسانى و لقتنى بعد شوية بالع نص بزها فى بقى وايدى لفة من ورا ضهرها فاعصة البز التانى و ايدى التانية بتلعب فى كسها جامد من برة و هى بتاكل فى شفايفى و ماسكة شعرى جامد من ورا علشان وشى مايهربش منها و تقولى و هى بتنهج و بصوت شبه العياط : شاطر ياحمادة .. شاطر اوى .. اوى .اوى
و بدأهت تتأوه جامد و شوية لقيت عنيها ابيضت كلها لدرجة انى خفت و اترعشت جامد و كسها اتنفض فى ايدى و بعدين هدت و فضلت تنهج شوية و بعدين بصتلى و ضحكتلى و هى فرحانة اوى لقيتنى مخضوض قعدت تضحك عليا شوية و بعدين قالتلى ماتخافش بكرة هاتفهم كل حاجة . بصت على زبى لقته نايم خالص - طبعا من الخضة- قالتلى ايه ده هو نام !
لا ماينعش يعمل كده و انا هنا جنبه .. نزلتله بوسها و قالتله انا زعلانة منك اوى ..بقا بتنام و تسيبنى .. طيب ..و بدأت تبوس فيه و تلاعبه لغاية مارجع طول تانى .. رفعت راسها شوية و قالتلى : زبك جميل اوى ياحمد .. رفيع بس ناشف و طويل .. نزلت تاتى تمص فيه بشراهة و رجعت تكلمنى : هايبقى حلو اوى فى طيزى ياحبيبى
و قامت على السرير جابت علبة الكريم بتاع وشها و قالتلى خد ادهنلى خرم طيزى من ده .. و عملتلى و ضع دوجى وانا دهنتلها خرم طيزها و انا بابعبصها و احط صباعى جوة خالص قالتلى ادهن كمان ياحبيبى فدهنت كمان . قالتل ادهن زبك بقا دهنته . قالتلى و هى بتمد اديها ليا : هات فاديتها علبة الكريم رمتها حنبها ع الارض و قالتلى يلا ياقلبى حط زبك على خرم طيزى وواحدة واحدة حاول تدخله .. طرت من الفرحة طبعا مش مصدق نفسى .. انا فعلا هانيك!! الحاجات اللى بتكلم عليها انا و صحابى اللى نفسنا نكبر علشان نعملها معقول انا باعملها دلوقت .. عملت زى ماقالتلى و واحدة واحدة دخل فيها جامد .. و فضلت ادخله و اطلعه بأسرع ماعندى .. واحاول ابقى اسرع و لكن قلت خبرتى و معرفتى و ضآلة جسمى ماساعدتنيش .وقفت و نهجت بصتلى لقتنى كده. فهمت .. قالتلى نام ياحبيبى على ضهرك . عملت زى ماقالتلى لقيتها قعدت عليه و مسكته و ظبطته على خرم طيزها و نزلت بتقلها و وشها و بزازها ادامى .. فضلت تتنطط جامد عليه و انا قافش فى بزازها أفعص و اكل فيهم . لغاية مالقتنى مسكت فى فخادها من تحت علشان اثبتها و فضلت اطلع و انزل انا و انا تحتها فعرفت انى هاجيب قالتلى استنى و قامت بسرعة قعدت على ركبها و قالتلى هاتهم على بزازى يادوب باظبط زبى على بزازها لقيت لبنى اتنطر جامد عليهم لدرجة خلتنى استغرب من الكمية دى .. لانى كنت ليه فى بداية بلوغى و لما كنت باضرب عشرة ماكنتش باجيب خمس الكمية دى .. ضحكت اوى و هى فرحانة و فضلت تاخد باديها من لبنى و تحط فى بوقها و تقول لذيذ اوى ياحمادة .
خلصت و نامت على ضهرها و فتحت رجلها و قالتلى تعالى . بوس كسى حبيبك
نزلت عملت زى ماقالتلى . قالتلى بوس كمان .. كتير كتير. عملت زى ماقالتلى .. قالتلى لاعبه بلسانك شوية .. و علمتنى ازاى الحسه .. فضلت الحس فيه كتير لغاية مااترعشت تانى .
و من يومها و انا غويت اللحس و حبيته. و كررت الموضوع معاها ٤ مرات خلال فترة الدراسة . و ساعات كنت باقابلها ع السلم الحسلها بس .
بعدها بسنة عرفت ان مدرس الانجليزى اللى ف السنتر فتحها و اتقفشوا و هما مع بعض 😁😁
المهم .. ماهما فاتت سنين على الموقف ده .. و مهما عرفت بنات و ستات تانية و عشت تجارب فى مواقف احلى و اجمل من دى ١٠٠ مرة .. تفضل دى احلى مرة ليا .
و انتوا كمان .. ياربت كل واحد يحكى عن اول مرة ليه . او ليها .