The Pharaoh
02-27-2012, 06:22 PM
كانت فترة التحضير للامتحانات في الاعدادية التي تصاحبت مع بدء المراهقة والتفكير بالجنس. ولكن لما لمجتمعنا الشرقي من قيود للحديث عن الجنس والتربية الجنسية فقد كانت أي مناسبة تعتبر جيدة.
أتى زميل لي للدراسة كنت أسمع عن ميوله المثلية من اولاد اللمدرسة ولكني لم أكن أفهم معنى أن يكون الشخص ” صبي”.
تأخر الوقت قليلا والمطر يهطل بشدة مما دعاني ببساطة أن أطرح عليه فكرة البقاء عندي للنوم خاصة وأني في غرفتي مستقلا. أحسست برغبة عنده مما جعلني أكرر رغبتي ببقاءه وهو ما جعله يقبل الامر ويتصل بأهله ليخبرهم بانه سيبقى عندي لقضاء الليل خاصة وان الطقس سيء فعلا. تابعنا الدرس وكنا نسأل بعضنا عن الاسئلة الممكنة ونصحح ونتابع الدراسة بكل جد. وفجأة سمعت صوت أمي يناديني لأحمل الشاي وبعض السندويشات وأخبرتها بأن زميلي سينام عندي وهو الامر الدي رأته طبيعيا فأين له بالعودة تللك المسافة والطقس ماطر. قالت لي بأنه بامكانه استخدام الحمام للاغتسال قبل النوم, خاصة وأننا بالبيت وحدنا, وهي ستحضر له منشفة وألبسة داخلية نظيفة ليوم الغد وأنه على أن أعطيه بيجاما من عندي.
وبالفعل بعد تناول السندويشات والشاي قلت له بأن يحضر نفسه للنوم وبامكانه البدء بالحمام وأنا بعده وهنا سمعت منه أنه بامكاننا أن نستحم معا لأنه يخجل أن يتجول وحده بالبيت ولربما رأته أمي الخ. لم أمانع خاصة وأن الامر بدا منطقيا ووافقت وهنا لاحظت في عينيه نظرة غريبة لم أفهمها ولكني لم أعيرها اهتمام خاص.
وبدون أي تعليقات اضافية خرجنا من الغرفة باتجاه الحمام وعند دخولنا واغلاق الباب شعرت بالحرج وبالستثارة بنفس الوقت..سنكون عراة سوية وأنا لم يكن لي أي تجربة بأن أكون عاريا بوجود أحد ما..من جهة أخرى كنت قد تعودت أن اداعب قضيبي اثناء الحمام وهو ما يشعرني بالنشوة دون أن أعرف الكثير عن الاسمناء أو الجنس.
سألته ان كان قد تعلرى قبلا امام احد فقال..طبيعي..نحن شباب وعلينا أن لانخجل من بعضنا وأن له خبرته في التعامل مع الخجولين أمثالي!!
لم أفهم الأمر للنهاية ولكني فتحت الماء ليمتلىء البانيو حيث أحب الاغتسال فيه وأنا مستلقي و بدأت بخلع ملابسي وعيني تحاول سرق النظر اليه وهو يخلع آخر مالديه من ملابس داخلية لأقارن قضيبي بقضيبه ولكي أعرف ان كانت الشعيرات قد نبتت أيضا حول عانته كماهو عندي..وتفاجأت بأنه دون شعر وبأن قضيبه طفولي جدا بالمقارنة معي مما أعطاني الشعور بالثقة والتفوق. سالته ان كان يفضل البانيو أم الدوش فقال بغمزة من عينيه أنه يفضل أن يكون قريبا مني وسفعل ما افعله لأنه يحبني وقد يكون بامكانه أن يجعلني سعيدا وبدون مقدمات جلسنا بالبانيو متقابلين كل من جهة والرغوة تتصاعد مع المياه لتغمرنا شيأ فشيأ.
كانت قدما كل منا تحيط بالآخر وتضم اوراكه وتابعنا الكلام دون موضوع محدد بانتظار اكتمال ملىء البانيو بالماء وفعلا اكتمل واعطيته اسفنجة وشامبو وبدأنا بالاغتسال.
بينما كان الصابون على وجهي وأنا مغمض عيني بدأت أشعر بأصابع رجليه تتحرك لتلامس جسدي بشكل مقصود ومن ثم وضع رجليه بين ارجلي وبدأ يلامس قضيبي بنعومة وباستحياء وبدأت أشعر بنشوة لم أعتد عليها عند كنت اداعب جسمي وقضيبي بمفردي..لم أعلق على الموضوع وتابعت غسل شعري ووجهي قاصدا ابقاء عيني مغمضتين لأطول فترة فقد يخجل مني لو فتحت عيناي..تابع باصابع قدميه وبشكل أكثر قصدا ملامسة قضيبي الدي بدأ ينتصب بتأثير المداعبة والماء الساخن وبدأت أشعر بالمتعة أكثر وأكثر وبدون تعليق. الا أني بدأت أفقد البراءة التي حتى الحظة كانت مهيمنة على علاقتي به دون أن أعرف أو حتى محاولة التفكير بما سيكون .
تجاهلت الموضوع تماما ولم أحرك ساكنا( ماعدا قضيبي النشط) وتابعت الاغتسال حتى لما فتحت عيني رأيت وجهه اكثر حمرة مع متابعة مداعبتي وللحظة لم أعد أرى يديه التي أختفت تحت الماء. كنت واثقا أنه لابد ويداعب قضيبه كما أحب أن أفعل وهو الامر الدي شجعني على بدء ملاعبة قضيبي وأنا مندهش من حجمه الكبير غير العادي ودعاني الامر لأن الامس اصابع قدميه دون أن أتقصد بملامسته. بعد لحظات سحب رجليه من بين رجلي دون تعليق وبدأ بصمت بالنهوض من البانيو (لربما انتظر مني أن أقوم بفعل ما بسلوك ما اتجاهه ولكني لم أفعل شيئا).
أسترقت النظر اليه وهو يخرج وخاصة الى قضيبه لأرى ان كان قد انتصب أيضا ولكني لم الاحظ شيثا غريبا سوى لمعان جسمه الابيض الجميل المكتنز والمبلل بالماء وهنا قلت له بخجل ان كان يريد أن أغسل له ظهره وسأقوم بالمثل. دون تردد عاد الى البانيو وجلس خلفي ورجليه التي افتقدهما حضنوني من الخلف وشعرت بقضيبه الصغير يحتك بظهري وهو يدلك لي اكتافي وضهري ببطء ورقة مما جعلني أكثر تهيجا دون أن أفهم مايحصل لي. دام الامر لدقائق ثم أعطاني الاسفنجة وجلس امامي – بحضني- كي اقوم بالمثل. وفعلا بدأت بتدليكه محاولا أن أكون أيضا لطيفا الا أني شعرت بالخجل من قضيبي المنصب للمرة الاولى بكامله وهو يحك له أسفل ظهره دون ان يحاول الابتعاد عني أو أن يوحي بأن شيأ ما غير طبيعي يحدث الاأنه حدث حيث بدون مقاومة شعرت بشيء ساخن يخلاج من قضيبي وهو ينتفض مما جعلني أسقط الاسفنجة من يدي لأرى ماالدي يحدث خاصة وأني شعرت بدوران برأسي واسترخاء.
أعادتني ضحكته للوعي وهو يقول: هل انت سعيد؟ قلت له بخجل انها المرة الاولى التي يحدث لي ماحصل. فقال: انت محظوظ لأنه بامكانك أن تفعل أشياء كالكبار أما أنا فلا أستطيع سوى أن ألبي رغبات الكبار.
أنا أستطيع وهو لا!! أنا كبير وهو صغير؟ لم أعلق على الموضوع وبدأنا ننشف أجسادنا وأنا أسترق النظر اليه بخجل وهو يفعل الامر نفسه.
عدنا الى الغرفة ونحن بالبيجامات وقلت له علينا النوم لأننا يجب أن نستيقظ باكرا للعودة الى الدراسة..وأنا فعلا كنت أرغب بالنوم بعد تلك التجربة التي عشتها لدقائق مضت. أجاب بالموافقة واستلقينا على السرير وأطفأنا النور وأعطاني ظهره وأنا خلفه دون أن أفكر بشيء أبدا سوى النوم.
مضت دقاثق عدة لأسمعه يقول والعتمة تلف الغرفة: هل أعجبتك مداعبتي لقضيبك؟ انه جميل وناعم وكنت أود لو لمسته بأصابع يدي بدلا من رجلي. قلت له وأن ممتن لكونه لايراني هي المرة الاولى التي يلمسني احد بهالطريقة ..ولكن مادا عنيت بأنك تلبي رغبات الكبار؟
قال: ان قضيبي مازال صغيرا ولا ينتصب كالكبار والكبار يحبون ويرغبون بأن أدلك لهم قضيبهم وأحيانا أن أمصه.
تمصه..قلت وأنا أحاول معرفة المزيد. نعم انهم يستمتعون بالامر وأحيانا يعطوني بعض الهدايا كي أفعل لهم دلك. فقلت وأنا بشوق لمعلافة المزيد: كيف هيك؟ تضع قضيبهم بفمك؟ نعم أجاب الى أن يأتي حليبهم كما حدث معك بالبانيو..انه لزج ودافىء ولزيز أيضا…هل تريد ان تجرب؟
صعقت للأمر وأنا أحاول أن أتصور كيف يكون الامر ولكني لم أنطق بحرف واحد على أمل أن يتابع..لابد أنه أكثر خبرة وخاصة وانه جرب. لم يدعني أنتظر كثيرا وتابع: عندما طلبت مني البقاء للمبيت كنت واثقا أنك تريد أن تفعل معي مايفعله الاخرين خاصة وأنك تبدو بالغا أكثر مني فالشعر بصدرك ينمو وصوتك أكثر جهورا مني. وتابع: فكرت أن أقدم لك خدمة كما أفعل مع الآخرين ليس للهدية انما لأنك تعجبني وأنا أحب صحبتك.
استثارني الحديث وبدون مقاومة بدأ قضيبي بالانتصاب من جديد وعادت لي الحيوية ولابد أنه شعر بقضيبي لكوني مستلقيل خلفه بل بدأ بالاقتراب أكثر مني ليحتك بقضيبي الدي كان ملاصقة لمؤخرته الناعمة. وهنا سمعت منه ضحكة مشابهة للتي صدرت منه في الحمام وهو ماأثارني أكثر لمعرفة قصده وسألته: لمادا تضحك؟ فقال: الآن فهمت..انك تريد أن تعاشرني مباشرة..عاشرني أحدهم دون مقدمات ودون مص أيضا ولابد أنك ترغب بأن تفعل معي نفس الشيىء..أنا فهمتك ولكنك بدون تجربة.
ماأرغب فيه هو معاشرته؟ ما معنى أن أعاشره وبدون مص أو مقدمات؟ قال وهو يبتسم أيضا: يعني أن تدخله في الا أن يأتي حبيبك..ألا تعرف؟ لم ترى أو تسمع؟
قلت وأنا خجل من نفسي: بصراحة لا..لم أفعل أو أرى أو أسمع عن المعاشرة..وكيف أدخله فيك؟ أين؟ وهنا علت ضحكته وقال: لولا البيجاما لكان قد دخل في..وتابع ضحكته.
الآن فهمت وأنا دون شعور أضغط على مؤخرته بقضيبي المنتصب..ولكن لابد وأنه سيؤلمك قلت له.
تابع ضحكه وقال..ان قضيبك لن يؤلمني بالمقارنة مع ما دخل في حتى الآن..وبدون أن يقطع كلامه أنزل بنطاله وبنطالي التي لانرتدي تحته أي شيء واتخد وضعية جعلت من قضيبي يتجه مباشرة لثقب طيزه وأمسك بقضيبي وبدأ يوجهه نحو ثقبه ويقوم بالضغط كي يسهل من دخوله.
بدون ارادة أو خبرة مسبقة بدأت أضغط أيضا بقضيبي المنتصب أكثر مما كان عليه في الحمام وأقوم بحركات الدفع ولكن دون جدوى..وهنا امسك بردفتيه وباعد مابينهما ليسهل علي وعليه الامر وفجأة شعرت بقضيبي يخترق ثقبه. ياله من شعور جميل..وكأن الغريزة كلها تملكتني لأدفع بقضيبي أكثر وأكثر حتى أصبح بكامله في ثقبه.
بدأ يأن بمتعة فاجأتني ولكني لم أتوقف حتى شعرت بالدم يصعد الى رأسي وبدأت بصب حليبي في طيزه الحارة واللزجة وأنا ألتصق به ..للحظات عشت حالة لم أعشها من قبل من نشوة لامثيل لها.
استرخيت وبدأ قضيبي بالاسترخاء أيضا ليخرج يهدوء من ثقب طيزه وهو يتأوه من المتعة.
سألني: كيف؟ مارأيك؟ هل انت سعيد..هل المعاشرة أعجبتك؟
لم أستطع بعد أن ألتقط أنفاسي ولكني همهمت بشيء يفهم منه الايجابز
وهنا قال لي لابد من استخدام الحمام مرة أخرى وأشعل النور بجانبه وهو ماسمح لي برؤية وجهه وتقلسيمه التي تعبر عن متعة تقارن بمتعتي. الا أني فكرت للحظة بما ستفكر به أمي التي لابد وأنها تتابع المسلل اليومي وقلت له: ما رأيك أن ننتظر قليلا حتى تنام أمي؟
فهم الوضع وأجاب بالموافقة ولكنه وبخبث وبنفس اللمعة في عينيه تابع القول: وهل ننتظر بدون عمل شيىء؟ لم أفهم قصده من جديد..وسألته: مايمكننا القيام به؟ لن ندرس حتما. فضحك من جديد وقال: أرغب في مص قضيبك..أريد أن أراه..بالحمام لم استمتع به والآن لمسته دون رؤيته..ألا تريد..سأل بدلع لم يترك لي مجال للكلام رغم شعوري بالانهاك ولكن حب التجربة تغلب على التعب وبدون مقدمات أمسك بقضيبي الطري والصغير وبدأ يلعب به بلسانه برفق ويحز به أسنانه برفق أيضا الى أن عاد قضيبي من جديد للانتصاب وهو يدخله بفمه ويداعبه بشفتيه الحارتين. كنت أثناء دلك أحلق في سماء من المتعة لاحدود لها وأنا في ليلة واحدة أدخل عالم جديد عي كله استثارة ومتعة ..كان منهمكا وهو يمص لي قضيبي المنتصب تماما في فمه وأنا أداعب شعره وعنقه وظهره ..لا أدري كم مر من الوقت ولكن على الأقل مرت عشرة دقاثق حتى بدأت بدفق حليبي من جديد ولكن هده المرة بفمه وبدأ كمن يرضع من حلمة أمه بابتلاعه بشوق وهيجان حتى آخر نقطة وهو يضغط بشفتيه على قضيبي الزي بدأ يؤلمني بعض الشيء. وعاد لسؤالي عما ان كنت سعيدا وان كان المص ممتعا؟ من درجة الارهاق مرة أخرى لم استطع النطق بسهوله ولكنه فهم مقدار المتعة التي عشتها وقال لي: أنا مبسوط كتير معك..انا بحبك وأنت رقيق معي ولاتوجعني..هل نستطيع أن نكرر الأمر من فترة لأخرى؟
يسألني وأنا كنت من يريد أن يطلب منه الموافقة..بالطبع أجبت..انت الأن رفيقي وصديقي وحبيبي أيضا.
لبتسم برضى واضح وضمني الى صدره بحرارة واستلقينا بعض الوقت الى أن اطمأنيت أن أمي نامت فقمنا الى الحمام واستحمينا معا ونحن نشبك أجسادنا ببعض ونمنا بعمق شديد.
استمرينا على تلك الحالة نلتقي اما عندي أوعنده الى أن بلغ بسرعة وبدأ يعاشرني وأعاشره الى أن أنهينا الثانوية ومن بعدها فرقتنا الايام..ولكني الآن وأنا أكتب عن تللك الليلة وعنه بشوق كامل لأضمه وأعاشره..من يعرف..قد نلتقي من جديد وقد ….!!
انتهت
أتى زميل لي للدراسة كنت أسمع عن ميوله المثلية من اولاد اللمدرسة ولكني لم أكن أفهم معنى أن يكون الشخص ” صبي”.
تأخر الوقت قليلا والمطر يهطل بشدة مما دعاني ببساطة أن أطرح عليه فكرة البقاء عندي للنوم خاصة وأني في غرفتي مستقلا. أحسست برغبة عنده مما جعلني أكرر رغبتي ببقاءه وهو ما جعله يقبل الامر ويتصل بأهله ليخبرهم بانه سيبقى عندي لقضاء الليل خاصة وان الطقس سيء فعلا. تابعنا الدرس وكنا نسأل بعضنا عن الاسئلة الممكنة ونصحح ونتابع الدراسة بكل جد. وفجأة سمعت صوت أمي يناديني لأحمل الشاي وبعض السندويشات وأخبرتها بأن زميلي سينام عندي وهو الامر الدي رأته طبيعيا فأين له بالعودة تللك المسافة والطقس ماطر. قالت لي بأنه بامكانه استخدام الحمام للاغتسال قبل النوم, خاصة وأننا بالبيت وحدنا, وهي ستحضر له منشفة وألبسة داخلية نظيفة ليوم الغد وأنه على أن أعطيه بيجاما من عندي.
وبالفعل بعد تناول السندويشات والشاي قلت له بأن يحضر نفسه للنوم وبامكانه البدء بالحمام وأنا بعده وهنا سمعت منه أنه بامكاننا أن نستحم معا لأنه يخجل أن يتجول وحده بالبيت ولربما رأته أمي الخ. لم أمانع خاصة وأن الامر بدا منطقيا ووافقت وهنا لاحظت في عينيه نظرة غريبة لم أفهمها ولكني لم أعيرها اهتمام خاص.
وبدون أي تعليقات اضافية خرجنا من الغرفة باتجاه الحمام وعند دخولنا واغلاق الباب شعرت بالحرج وبالستثارة بنفس الوقت..سنكون عراة سوية وأنا لم يكن لي أي تجربة بأن أكون عاريا بوجود أحد ما..من جهة أخرى كنت قد تعودت أن اداعب قضيبي اثناء الحمام وهو ما يشعرني بالنشوة دون أن أعرف الكثير عن الاسمناء أو الجنس.
سألته ان كان قد تعلرى قبلا امام احد فقال..طبيعي..نحن شباب وعلينا أن لانخجل من بعضنا وأن له خبرته في التعامل مع الخجولين أمثالي!!
لم أفهم الأمر للنهاية ولكني فتحت الماء ليمتلىء البانيو حيث أحب الاغتسال فيه وأنا مستلقي و بدأت بخلع ملابسي وعيني تحاول سرق النظر اليه وهو يخلع آخر مالديه من ملابس داخلية لأقارن قضيبي بقضيبه ولكي أعرف ان كانت الشعيرات قد نبتت أيضا حول عانته كماهو عندي..وتفاجأت بأنه دون شعر وبأن قضيبه طفولي جدا بالمقارنة معي مما أعطاني الشعور بالثقة والتفوق. سالته ان كان يفضل البانيو أم الدوش فقال بغمزة من عينيه أنه يفضل أن يكون قريبا مني وسفعل ما افعله لأنه يحبني وقد يكون بامكانه أن يجعلني سعيدا وبدون مقدمات جلسنا بالبانيو متقابلين كل من جهة والرغوة تتصاعد مع المياه لتغمرنا شيأ فشيأ.
كانت قدما كل منا تحيط بالآخر وتضم اوراكه وتابعنا الكلام دون موضوع محدد بانتظار اكتمال ملىء البانيو بالماء وفعلا اكتمل واعطيته اسفنجة وشامبو وبدأنا بالاغتسال.
بينما كان الصابون على وجهي وأنا مغمض عيني بدأت أشعر بأصابع رجليه تتحرك لتلامس جسدي بشكل مقصود ومن ثم وضع رجليه بين ارجلي وبدأ يلامس قضيبي بنعومة وباستحياء وبدأت أشعر بنشوة لم أعتد عليها عند كنت اداعب جسمي وقضيبي بمفردي..لم أعلق على الموضوع وتابعت غسل شعري ووجهي قاصدا ابقاء عيني مغمضتين لأطول فترة فقد يخجل مني لو فتحت عيناي..تابع باصابع قدميه وبشكل أكثر قصدا ملامسة قضيبي الدي بدأ ينتصب بتأثير المداعبة والماء الساخن وبدأت أشعر بالمتعة أكثر وأكثر وبدون تعليق. الا أني بدأت أفقد البراءة التي حتى الحظة كانت مهيمنة على علاقتي به دون أن أعرف أو حتى محاولة التفكير بما سيكون .
تجاهلت الموضوع تماما ولم أحرك ساكنا( ماعدا قضيبي النشط) وتابعت الاغتسال حتى لما فتحت عيني رأيت وجهه اكثر حمرة مع متابعة مداعبتي وللحظة لم أعد أرى يديه التي أختفت تحت الماء. كنت واثقا أنه لابد ويداعب قضيبه كما أحب أن أفعل وهو الامر الدي شجعني على بدء ملاعبة قضيبي وأنا مندهش من حجمه الكبير غير العادي ودعاني الامر لأن الامس اصابع قدميه دون أن أتقصد بملامسته. بعد لحظات سحب رجليه من بين رجلي دون تعليق وبدأ بصمت بالنهوض من البانيو (لربما انتظر مني أن أقوم بفعل ما بسلوك ما اتجاهه ولكني لم أفعل شيئا).
أسترقت النظر اليه وهو يخرج وخاصة الى قضيبه لأرى ان كان قد انتصب أيضا ولكني لم الاحظ شيثا غريبا سوى لمعان جسمه الابيض الجميل المكتنز والمبلل بالماء وهنا قلت له بخجل ان كان يريد أن أغسل له ظهره وسأقوم بالمثل. دون تردد عاد الى البانيو وجلس خلفي ورجليه التي افتقدهما حضنوني من الخلف وشعرت بقضيبه الصغير يحتك بظهري وهو يدلك لي اكتافي وضهري ببطء ورقة مما جعلني أكثر تهيجا دون أن أفهم مايحصل لي. دام الامر لدقائق ثم أعطاني الاسفنجة وجلس امامي – بحضني- كي اقوم بالمثل. وفعلا بدأت بتدليكه محاولا أن أكون أيضا لطيفا الا أني شعرت بالخجل من قضيبي المنصب للمرة الاولى بكامله وهو يحك له أسفل ظهره دون ان يحاول الابتعاد عني أو أن يوحي بأن شيأ ما غير طبيعي يحدث الاأنه حدث حيث بدون مقاومة شعرت بشيء ساخن يخلاج من قضيبي وهو ينتفض مما جعلني أسقط الاسفنجة من يدي لأرى ماالدي يحدث خاصة وأني شعرت بدوران برأسي واسترخاء.
أعادتني ضحكته للوعي وهو يقول: هل انت سعيد؟ قلت له بخجل انها المرة الاولى التي يحدث لي ماحصل. فقال: انت محظوظ لأنه بامكانك أن تفعل أشياء كالكبار أما أنا فلا أستطيع سوى أن ألبي رغبات الكبار.
أنا أستطيع وهو لا!! أنا كبير وهو صغير؟ لم أعلق على الموضوع وبدأنا ننشف أجسادنا وأنا أسترق النظر اليه بخجل وهو يفعل الامر نفسه.
عدنا الى الغرفة ونحن بالبيجامات وقلت له علينا النوم لأننا يجب أن نستيقظ باكرا للعودة الى الدراسة..وأنا فعلا كنت أرغب بالنوم بعد تلك التجربة التي عشتها لدقائق مضت. أجاب بالموافقة واستلقينا على السرير وأطفأنا النور وأعطاني ظهره وأنا خلفه دون أن أفكر بشيء أبدا سوى النوم.
مضت دقاثق عدة لأسمعه يقول والعتمة تلف الغرفة: هل أعجبتك مداعبتي لقضيبك؟ انه جميل وناعم وكنت أود لو لمسته بأصابع يدي بدلا من رجلي. قلت له وأن ممتن لكونه لايراني هي المرة الاولى التي يلمسني احد بهالطريقة ..ولكن مادا عنيت بأنك تلبي رغبات الكبار؟
قال: ان قضيبي مازال صغيرا ولا ينتصب كالكبار والكبار يحبون ويرغبون بأن أدلك لهم قضيبهم وأحيانا أن أمصه.
تمصه..قلت وأنا أحاول معرفة المزيد. نعم انهم يستمتعون بالامر وأحيانا يعطوني بعض الهدايا كي أفعل لهم دلك. فقلت وأنا بشوق لمعلافة المزيد: كيف هيك؟ تضع قضيبهم بفمك؟ نعم أجاب الى أن يأتي حليبهم كما حدث معك بالبانيو..انه لزج ودافىء ولزيز أيضا…هل تريد ان تجرب؟
صعقت للأمر وأنا أحاول أن أتصور كيف يكون الامر ولكني لم أنطق بحرف واحد على أمل أن يتابع..لابد أنه أكثر خبرة وخاصة وانه جرب. لم يدعني أنتظر كثيرا وتابع: عندما طلبت مني البقاء للمبيت كنت واثقا أنك تريد أن تفعل معي مايفعله الاخرين خاصة وأنك تبدو بالغا أكثر مني فالشعر بصدرك ينمو وصوتك أكثر جهورا مني. وتابع: فكرت أن أقدم لك خدمة كما أفعل مع الآخرين ليس للهدية انما لأنك تعجبني وأنا أحب صحبتك.
استثارني الحديث وبدون مقاومة بدأ قضيبي بالانتصاب من جديد وعادت لي الحيوية ولابد أنه شعر بقضيبي لكوني مستلقيل خلفه بل بدأ بالاقتراب أكثر مني ليحتك بقضيبي الدي كان ملاصقة لمؤخرته الناعمة. وهنا سمعت منه ضحكة مشابهة للتي صدرت منه في الحمام وهو ماأثارني أكثر لمعرفة قصده وسألته: لمادا تضحك؟ فقال: الآن فهمت..انك تريد أن تعاشرني مباشرة..عاشرني أحدهم دون مقدمات ودون مص أيضا ولابد أنك ترغب بأن تفعل معي نفس الشيىء..أنا فهمتك ولكنك بدون تجربة.
ماأرغب فيه هو معاشرته؟ ما معنى أن أعاشره وبدون مص أو مقدمات؟ قال وهو يبتسم أيضا: يعني أن تدخله في الا أن يأتي حبيبك..ألا تعرف؟ لم ترى أو تسمع؟
قلت وأنا خجل من نفسي: بصراحة لا..لم أفعل أو أرى أو أسمع عن المعاشرة..وكيف أدخله فيك؟ أين؟ وهنا علت ضحكته وقال: لولا البيجاما لكان قد دخل في..وتابع ضحكته.
الآن فهمت وأنا دون شعور أضغط على مؤخرته بقضيبي المنتصب..ولكن لابد وأنه سيؤلمك قلت له.
تابع ضحكه وقال..ان قضيبك لن يؤلمني بالمقارنة مع ما دخل في حتى الآن..وبدون أن يقطع كلامه أنزل بنطاله وبنطالي التي لانرتدي تحته أي شيء واتخد وضعية جعلت من قضيبي يتجه مباشرة لثقب طيزه وأمسك بقضيبي وبدأ يوجهه نحو ثقبه ويقوم بالضغط كي يسهل من دخوله.
بدون ارادة أو خبرة مسبقة بدأت أضغط أيضا بقضيبي المنتصب أكثر مما كان عليه في الحمام وأقوم بحركات الدفع ولكن دون جدوى..وهنا امسك بردفتيه وباعد مابينهما ليسهل علي وعليه الامر وفجأة شعرت بقضيبي يخترق ثقبه. ياله من شعور جميل..وكأن الغريزة كلها تملكتني لأدفع بقضيبي أكثر وأكثر حتى أصبح بكامله في ثقبه.
بدأ يأن بمتعة فاجأتني ولكني لم أتوقف حتى شعرت بالدم يصعد الى رأسي وبدأت بصب حليبي في طيزه الحارة واللزجة وأنا ألتصق به ..للحظات عشت حالة لم أعشها من قبل من نشوة لامثيل لها.
استرخيت وبدأ قضيبي بالاسترخاء أيضا ليخرج يهدوء من ثقب طيزه وهو يتأوه من المتعة.
سألني: كيف؟ مارأيك؟ هل انت سعيد..هل المعاشرة أعجبتك؟
لم أستطع بعد أن ألتقط أنفاسي ولكني همهمت بشيء يفهم منه الايجابز
وهنا قال لي لابد من استخدام الحمام مرة أخرى وأشعل النور بجانبه وهو ماسمح لي برؤية وجهه وتقلسيمه التي تعبر عن متعة تقارن بمتعتي. الا أني فكرت للحظة بما ستفكر به أمي التي لابد وأنها تتابع المسلل اليومي وقلت له: ما رأيك أن ننتظر قليلا حتى تنام أمي؟
فهم الوضع وأجاب بالموافقة ولكنه وبخبث وبنفس اللمعة في عينيه تابع القول: وهل ننتظر بدون عمل شيىء؟ لم أفهم قصده من جديد..وسألته: مايمكننا القيام به؟ لن ندرس حتما. فضحك من جديد وقال: أرغب في مص قضيبك..أريد أن أراه..بالحمام لم استمتع به والآن لمسته دون رؤيته..ألا تريد..سأل بدلع لم يترك لي مجال للكلام رغم شعوري بالانهاك ولكن حب التجربة تغلب على التعب وبدون مقدمات أمسك بقضيبي الطري والصغير وبدأ يلعب به بلسانه برفق ويحز به أسنانه برفق أيضا الى أن عاد قضيبي من جديد للانتصاب وهو يدخله بفمه ويداعبه بشفتيه الحارتين. كنت أثناء دلك أحلق في سماء من المتعة لاحدود لها وأنا في ليلة واحدة أدخل عالم جديد عي كله استثارة ومتعة ..كان منهمكا وهو يمص لي قضيبي المنتصب تماما في فمه وأنا أداعب شعره وعنقه وظهره ..لا أدري كم مر من الوقت ولكن على الأقل مرت عشرة دقاثق حتى بدأت بدفق حليبي من جديد ولكن هده المرة بفمه وبدأ كمن يرضع من حلمة أمه بابتلاعه بشوق وهيجان حتى آخر نقطة وهو يضغط بشفتيه على قضيبي الزي بدأ يؤلمني بعض الشيء. وعاد لسؤالي عما ان كنت سعيدا وان كان المص ممتعا؟ من درجة الارهاق مرة أخرى لم استطع النطق بسهوله ولكنه فهم مقدار المتعة التي عشتها وقال لي: أنا مبسوط كتير معك..انا بحبك وأنت رقيق معي ولاتوجعني..هل نستطيع أن نكرر الأمر من فترة لأخرى؟
يسألني وأنا كنت من يريد أن يطلب منه الموافقة..بالطبع أجبت..انت الأن رفيقي وصديقي وحبيبي أيضا.
لبتسم برضى واضح وضمني الى صدره بحرارة واستلقينا بعض الوقت الى أن اطمأنيت أن أمي نامت فقمنا الى الحمام واستحمينا معا ونحن نشبك أجسادنا ببعض ونمنا بعمق شديد.
استمرينا على تلك الحالة نلتقي اما عندي أوعنده الى أن بلغ بسرعة وبدأ يعاشرني وأعاشره الى أن أنهينا الثانوية ومن بعدها فرقتنا الايام..ولكني الآن وأنا أكتب عن تللك الليلة وعنه بشوق كامل لأضمه وأعاشره..من يعرف..قد نلتقي من جديد وقد ….!!
انتهت