رافت
11-15-2013, 05:54 PM
ا
حدثت هذه القصة قبل 4 سنوات عندما كنت اعمل في مكتب توظيف, كان العمل مريحاً والدخل لا بأس به , وكان معظم الموظفين من الفتيات وليس هناك من الشباب الا انا وشخص آخر اسمه سعيد, أثناء الدوام كان الجو مرحاً مع الكثير من النكات والمزاح هنا وهناك مع الفتيات , واستطعت تكوين عدد من الصداقات , منها سمر عمرها 24 عاماً جميلة الى حد ما وتحب الأغاني والموسيقا الى حد الجنون , وهناك أيضاً هديل عمرها 31 مطلقة وهي كثيرة الكلام لكنها ظريفة وخفيفة الدم, وهناك كذلك مايا عمرها 23 وهي خجولة قليلة الكلام لكنها مثقفة وتستطيع إقناع أي شخص بأي شيء !
كنت مع هؤلاء الأصدقاء نمزح ونمرح في كل يوم ونعمل المقالب , وكثيراً ما كنا نتناول الفطور سوية أثناء الدوام لأن العمل يبدأ باكراً قبل أن نأكل في البيت
وفي أحد الأيام نالت هديل ترقية من المدير وزيادة في الراتب بسبب جهدها الكبير في العمل , فقمنا جميعاً بتهنئتها ومطالبتها ب"حلوان" أو غداء , وبعد نقاش مطول قامت بدعوتنا جميعاً إلى غداء في بيتها في أحد أيام العطل
لدى هديل بيت حصلت عليه كتعويض عند طلاقها قبل عدة سنوات وهي تسكن فيه لوحدها حيث أن بيت أهلها في مدينة مجاورة وهي مضطرة لتسكن قريباً من مكان عملها
كان الغداء لذيذاً فيه من كل الأصناف وجميع المأكولات , وبعد أن أنهينا الغداء وشربنا الشاي بدأ الضيوف بالمغادرة واحداً تلو الآخر حيث أن معظمهم متزوج ويريد الذهاب لبيته وأولاده وفي النهاية لم يبق إلا أنا ومايا وسمر وبالتأكيد هديل صاحبة الدعوة.
وعندما استأذنا للذهاب قالت هديل إلى أين تذهبون ؟ ابقوا لنسهر ونتسلى فاليوم عطلة وغداً عطلة كذلك وليس لدي شيء لأفعله. كنت متردداً في البداية لكن عندما رأيت مايا وسمر قبلتا الدعوة وقررتا البقاء بقيت أنا كذلك.
بقينا نتجاذب اطراف الحديث عن العمل وعن امور أخرى اجتماعية عرفت من خلالها أن سمـر تحب أن يبدي الناس اهتماماً بها وأن تكون مركز الحديث , وكذلك اكتشفت أن مايا ليست بهذا الخجل الذي كنا نظنها تتصف به وذلك بعد أن ألقت بضعة نكات ساخنة قليلاً جعلتنا نضحك لمدة خمس دقائق متواصلة !
أما هديل فقد كانت تعاملنا كإخوتها الصغار حيث أننا أصغر منها سناً لكنها كانت راقية في تعاملها وكأنها من سيدات المجتمع الراقي , وقد جلست مقابلي ووضعت رجلاً على رجل مما جعل التنورة التي تلبسها ترتفع قليلاً لما فوق الركبة وصرت أقاوم نفسي حتى لا أنظر لكني لم استطع التحمل كثيراً فزاغت عيني إلى الأسفل وسرعان ما رفعتها لأراها تبتسم , لم أعرف إذا رأتني أنظر لها أم لا , وشعرت بنوع من الخجل.
كانت هديل من النوع كبير الصدر وكانت ماهرة في إخفاء حجمه في العمل , لكنها اليوم أبرزته بملابسها الأنيقة التي جعلت ثدييها يهتزان كلها مشت أو ضحكت
أما مايا فكانت على العكس ذات صدر صغير وكانت تلبس بنطالاً فضفاضاً وبلوزة ضيقة قليلاً تظهر التبارز الصغير لثدييها
وسمر كانت ذلك اليوم مرحة تلبس بلوزة من دون أكمام وتنورة تصل لمستوى الركبة , أما صدرها فكان متوسط الحجم مناسباً لجسمها , كل هذه الأفكار دارت في ذهني وهم يتحدثون حولي وكأني غائب, يبدو أن شهوتي اليوم في أشدها حتى أفكر بزميلاتي في العمل بهذه الطريقة !
وبعد أن حل المساء اقترحت هديل متابعة فيلم على التلفاز لكن لم يكن هناك أن فلم جيد يعرض, تذكرت فجأة ما رواه لي أحد الأصدقاء عن لعبة مثيرة لعبها مرة مع زميلات الجامعة وأتت ببعض النتائج حيث أنه في نهايتها قامت إحدى اللاعبات بخلع ثيابها !!
قلت للجالسين ما رأيكم أن نلعب لعبة ؟ تعالت أصوات الضحك وقالت سمر هل نحن أطفال؟ قلت لها لنلعب لعبة مسلية ما رأيكم بلعبة حقيقة أم تحدي. هنا توقف الضحك وصارت الفتيات يتبادلن النظرات ثم قالت مايا أنا موافقة , وتبعتها سمر وهديل بالموافقة.
استلمت زمام المباردة وقلت , حتى نجعل اللعبة حماسية أكثر لن يعرف أحد من هو صاحب السؤال أو التحدي حتى يأخذ راحته بالسؤال أو التحدي دون إحراج , سيقوم كل واحد منا بكتابة سؤالين وتحديين ونخلط الأوراق مع بعضها ويقوم كل منا بالدور بسحب ورقة وقراءتها بصوت عال وتنفيذ مافيها دون اعتراض
كان هدفي من هذه الطريقة التدريج في أخذ الأمور إلى منحى الأسئلة الجنسية والتحديات الساخنة , فلو لعبناها بالطريقة التقليدية ربما خجلت الفتيات من أن يسألو أسئلة محرجة, وكذلك بهذه الطريقة يمكن رفع المستوى تدريجياً , لم أكن أعرف إلى أي مدى يمكن أن تتطور التحديات والأسئلة, لكن قررت أن أذهب إلى أبعد مدى ممكن.
فجأة قالت هديل : وماذا لو رفض أحدنا الإجابة أو رفض أن يقوم بالتحدي . فكرت قليلاً وقلت يجب في هذه الحالة أن ينال عقوبة حيث يقوم كل منا باقتراح عقوبة وكتابتها على ورقة ويقوم الشخص الذي رفض الإجابة بسحب ورقة العقوبة وتنفيذها!!
بدت الفتيات متحمسات للعبة وقامت هديل بإحضار قصاصات الورق والأقلام وبدأ كل منا بكتابة سؤالين وتحديين, توقعت أن تكون الأسئلة خجولة في البداية فكتبت طلبات وأسئلة بسيطة حتى لا تنزعج الفتيات
جلسنا حول الطاولة وكانت هديل مقابلي وسمر عن يميني ومايا عن يساري
وضعنا الأوراق في كومة بمنتصف الطاولة ,وبدأت أنا بسحب أول ورقة وكانت سؤال :" كم مرة أحببت في حياتك" قرأت السؤال بصوت عال وأنا أضحك وقلت مرتين فقط ! ابتسمت الفتيات وحان دور سمر ,سحبت ورقة وقرأتها بصوت عالٍ :" قلد صوت ومشية الحصان لمدة دقيقتين" قامت سمر وصارت تمشي على أربع وتصدر أصواتاً كالحصان ونحن نضحك ونصفق, واستمرت الأسئلة والتحديات هكذا , وساد جو من البهجة والابتسام والمتعة , كنت أنظر خلسة إلى الفتيات فأجدهن سعيدات ضاحكات , وقبل أن تنتهي الأوراق سحبت هديل تحدياً وقرأته بصوت عال : " امش على يديك لمدة دقيقة واللاعب عن يمينك يمسك قدميك عالياً أثناء المشي" ضحكت الفتيات لهذا التحدي , والحقيقة أنني أنا من كتبته وكنت أتمنى أن تسحبه هديل أو سمر وتحققت أمنيتي!!
قامت هديل دون تردد ووقفت مايا لمساعدتها وإمساك قدميها , وما لم تحسب له هديل حساباً أنها تلبس تنورة وستنكشف فخذاها عندما تمشي على يديها! , وبالفعل عندما مدت يديها على الأرض وقامت مايا برفع رجليها عالياً نزلت التنورة إلى الأسفل إلى مستوى بطنها حتى ظهر كلسونها الأبيض !!! شهقت مايا عندما رأت المنظر أمامها , وسمر صارت تضحك بصوت مرتفع , أما أنا فكادت عيني أن تخرج من محجرها وأنا أتأمل هذا المنظر البديع , امرأة تقف أمامي على يديها ورأسها لللأسفل وفخذاها مكشوفين تماماً واللحم البض معرى بشكل كامل ويبدو أنها نزعت الشعر حديثاً لأن جلدها كان يبدو ناعماً كلياً , أما الكلسون فقد التصق بالجلد تحته وبدا الانتفاخ الذي يشكله كسها واضحاً نوعاً ما. كنت أنظر إليها من الوراء وهي تمشي على يديها مبتعدة كأنها غير منتبهة لجسمها الذي انكشف ,ومايا تمسك قدميها , وما لفت انتباهي أيضاً هو أن البلوزة التي كانت ترتديها تدلت إلى الأسفل أيضاً وظهر قسم من بطنها, لكن ثدييها بقيا في مكانهما , يبدو أنها تلبس ستيانة من النوع القوي !!
بعد دقيقة وقفت هديل وأصلحت ملابسها وعادت إلى الطاولة وسط ضحكنا وتصفيقنا , وكان قضيبي وقتها منتصباً كالفولاذ وتمنيت أن لا تنتبه عليه الفتيات .
عندما انتهت الأوراق قررنا أن نستمر باللعب لأن السهرة لا تزال في بدايتها كما أن التسلية كانت جميلة , قامت هديل لتأتي بالعصير واستأذنت مايا للذهاب للحمام. وعندما لم يبق في الغرفة غيري أنا وسمر , نظرت سمر إلي وقالت ضاحكة: يبدو أن هديل لم تنتبه إلى المقدار الذي كشفته من جسمها ,
قلت لها :"ربما انتبهت لكنها لم تبالي !"
ردت سمر " ربما انتبهت لكنها كانت مسرورة بأننا ننظر إليها!!"
تفاجأت فقلت :" هل يعقل أن تكون مسرورة بأننا رأينا ملابسها الداخلية؟ لو كنت أنت مكانها هل كنت ستفرحين إذا نظرنا إليك؟"
نظرت إلي نظرة غريبة ثم غمزتني وقالت مبتسمة " لا أدري ربما!!!!"
في هذه اللحظة عادت هديل ومعها العصير وصبت لنا ثم دخلت مايا وجلسنا لنكتب المزيد من الأسئلة والتحديات , كتب كل منا سؤالين وثلاثة تحديات , قمت بكتابة أسئلة وتحديات أكثر جرأة من الجولة السابقة, ووضعناها جميعاً على الطاولة وبدأنا بالسحب. كان دوري فسحبت سؤالاً واختفى صوتي وأنا أقرؤه من شدة المفاجأة : ما هي وضعيتك الجنسية المفضلة؟ , لم أكن أتصور أن من بين الفتيات من ستجرؤ على سؤال كهذا , رغم اني كتبت أسئلة ساخنة لكنها لم تظهر بعد, وبعد أن ضحكت الفتيات بلعت لعابي وأخذت تنهيدة وقلت: "حسناً أصابني الفضول لأعرف من منكم كتبت هذا السؤال , لكن عموماً بالنسبة للجواب فأحب الوضعية الجانبية عندما تضطجع المرأة على جنبها وينام الرجل خلفها الرجل وترفع هي ساقها ليقوم الرجل بممارسة الجنس معها" لم أصدق نفسي أني أقول هذا الكلام بهذه الجرأة ونظرت فرأيت مايا قد احمر وجهها, أما هديل وسمر فقد ابتسمت كل منهما ابتسامة عريضة , تابعت الفتيات سحب الأوراق وكانت طلبات عادية , وعندما أتى دوري من جديد سحبت ورقة لأجد تحدياً قد كتبته أنا نفسي !! : "اربط قدميك مع بعضهما وامشي وانت تقفز من أول الغرفة لآخرها ذهاباً وعودة" الصراحة كنت أتمنى عندما كتبت هذا التحدي أن تقوم هديل أو سمر بسحبه حتى أرى اهتزاز الصدر أثناء القفز, لكن لم يسعفني حظي. قمت بتنفيذ الأمر وعدت للطاولة لمتابعة اللعبة , سحبت مايا أحد الأسئلة فكان سؤالاً كتبته أنا وهو : " هل تشاهد أفلام إباحية (بورنو) ؟ صف لنا بالتفصيل مشهداً إباحياً رأيته"
احمر وجه مايا كثيراً ثم قالت متلعثمة أنا لم أشاهد أي افلام اباحية في حياتي, نظرنا إليها نظرة سخرية وقالت سمر : هيا لا تكوني خجولة قولي الحقيقة ,
صمتت مايا قليلاً ثم قالت :" شاهدت منذ حوالي شهر على الانترنت مقطعاً لرجل مع امرأتين" ثم سكتت
فقالت هديل :"لماذا توقفت عن الكلام ؟ مكتوب هنا أن عليك أن تصفي لنا بالتفصيل"
تنهدت مايا وقالت : "كانت الفتاة الأولى تمص قضيب الرجل والثانية على السرير فاتحة رجليها والرجل يقوم بـ.... "
أخذت نفساً ثم أكملت " كان الرجل يمارس معها الجنس الفموي , ثم أبعدت الأولى رأسها عن قضيب الرجل وصارت تلعب بصدر الفتاة التي على السرير وقام الرجل بمضاجعتها وهي تتأوه بصوت عال , وأصبحو يبدلون الوضعيات حتى قام الرجل بقذف المني على صدري الفتاتين"
حدثت هذه القصة قبل 4 سنوات عندما كنت اعمل في مكتب توظيف, كان العمل مريحاً والدخل لا بأس به , وكان معظم الموظفين من الفتيات وليس هناك من الشباب الا انا وشخص آخر اسمه سعيد, أثناء الدوام كان الجو مرحاً مع الكثير من النكات والمزاح هنا وهناك مع الفتيات , واستطعت تكوين عدد من الصداقات , منها سمر عمرها 24 عاماً جميلة الى حد ما وتحب الأغاني والموسيقا الى حد الجنون , وهناك أيضاً هديل عمرها 31 مطلقة وهي كثيرة الكلام لكنها ظريفة وخفيفة الدم, وهناك كذلك مايا عمرها 23 وهي خجولة قليلة الكلام لكنها مثقفة وتستطيع إقناع أي شخص بأي شيء !
كنت مع هؤلاء الأصدقاء نمزح ونمرح في كل يوم ونعمل المقالب , وكثيراً ما كنا نتناول الفطور سوية أثناء الدوام لأن العمل يبدأ باكراً قبل أن نأكل في البيت
وفي أحد الأيام نالت هديل ترقية من المدير وزيادة في الراتب بسبب جهدها الكبير في العمل , فقمنا جميعاً بتهنئتها ومطالبتها ب"حلوان" أو غداء , وبعد نقاش مطول قامت بدعوتنا جميعاً إلى غداء في بيتها في أحد أيام العطل
لدى هديل بيت حصلت عليه كتعويض عند طلاقها قبل عدة سنوات وهي تسكن فيه لوحدها حيث أن بيت أهلها في مدينة مجاورة وهي مضطرة لتسكن قريباً من مكان عملها
كان الغداء لذيذاً فيه من كل الأصناف وجميع المأكولات , وبعد أن أنهينا الغداء وشربنا الشاي بدأ الضيوف بالمغادرة واحداً تلو الآخر حيث أن معظمهم متزوج ويريد الذهاب لبيته وأولاده وفي النهاية لم يبق إلا أنا ومايا وسمر وبالتأكيد هديل صاحبة الدعوة.
وعندما استأذنا للذهاب قالت هديل إلى أين تذهبون ؟ ابقوا لنسهر ونتسلى فاليوم عطلة وغداً عطلة كذلك وليس لدي شيء لأفعله. كنت متردداً في البداية لكن عندما رأيت مايا وسمر قبلتا الدعوة وقررتا البقاء بقيت أنا كذلك.
بقينا نتجاذب اطراف الحديث عن العمل وعن امور أخرى اجتماعية عرفت من خلالها أن سمـر تحب أن يبدي الناس اهتماماً بها وأن تكون مركز الحديث , وكذلك اكتشفت أن مايا ليست بهذا الخجل الذي كنا نظنها تتصف به وذلك بعد أن ألقت بضعة نكات ساخنة قليلاً جعلتنا نضحك لمدة خمس دقائق متواصلة !
أما هديل فقد كانت تعاملنا كإخوتها الصغار حيث أننا أصغر منها سناً لكنها كانت راقية في تعاملها وكأنها من سيدات المجتمع الراقي , وقد جلست مقابلي ووضعت رجلاً على رجل مما جعل التنورة التي تلبسها ترتفع قليلاً لما فوق الركبة وصرت أقاوم نفسي حتى لا أنظر لكني لم استطع التحمل كثيراً فزاغت عيني إلى الأسفل وسرعان ما رفعتها لأراها تبتسم , لم أعرف إذا رأتني أنظر لها أم لا , وشعرت بنوع من الخجل.
كانت هديل من النوع كبير الصدر وكانت ماهرة في إخفاء حجمه في العمل , لكنها اليوم أبرزته بملابسها الأنيقة التي جعلت ثدييها يهتزان كلها مشت أو ضحكت
أما مايا فكانت على العكس ذات صدر صغير وكانت تلبس بنطالاً فضفاضاً وبلوزة ضيقة قليلاً تظهر التبارز الصغير لثدييها
وسمر كانت ذلك اليوم مرحة تلبس بلوزة من دون أكمام وتنورة تصل لمستوى الركبة , أما صدرها فكان متوسط الحجم مناسباً لجسمها , كل هذه الأفكار دارت في ذهني وهم يتحدثون حولي وكأني غائب, يبدو أن شهوتي اليوم في أشدها حتى أفكر بزميلاتي في العمل بهذه الطريقة !
وبعد أن حل المساء اقترحت هديل متابعة فيلم على التلفاز لكن لم يكن هناك أن فلم جيد يعرض, تذكرت فجأة ما رواه لي أحد الأصدقاء عن لعبة مثيرة لعبها مرة مع زميلات الجامعة وأتت ببعض النتائج حيث أنه في نهايتها قامت إحدى اللاعبات بخلع ثيابها !!
قلت للجالسين ما رأيكم أن نلعب لعبة ؟ تعالت أصوات الضحك وقالت سمر هل نحن أطفال؟ قلت لها لنلعب لعبة مسلية ما رأيكم بلعبة حقيقة أم تحدي. هنا توقف الضحك وصارت الفتيات يتبادلن النظرات ثم قالت مايا أنا موافقة , وتبعتها سمر وهديل بالموافقة.
استلمت زمام المباردة وقلت , حتى نجعل اللعبة حماسية أكثر لن يعرف أحد من هو صاحب السؤال أو التحدي حتى يأخذ راحته بالسؤال أو التحدي دون إحراج , سيقوم كل واحد منا بكتابة سؤالين وتحديين ونخلط الأوراق مع بعضها ويقوم كل منا بالدور بسحب ورقة وقراءتها بصوت عال وتنفيذ مافيها دون اعتراض
كان هدفي من هذه الطريقة التدريج في أخذ الأمور إلى منحى الأسئلة الجنسية والتحديات الساخنة , فلو لعبناها بالطريقة التقليدية ربما خجلت الفتيات من أن يسألو أسئلة محرجة, وكذلك بهذه الطريقة يمكن رفع المستوى تدريجياً , لم أكن أعرف إلى أي مدى يمكن أن تتطور التحديات والأسئلة, لكن قررت أن أذهب إلى أبعد مدى ممكن.
فجأة قالت هديل : وماذا لو رفض أحدنا الإجابة أو رفض أن يقوم بالتحدي . فكرت قليلاً وقلت يجب في هذه الحالة أن ينال عقوبة حيث يقوم كل منا باقتراح عقوبة وكتابتها على ورقة ويقوم الشخص الذي رفض الإجابة بسحب ورقة العقوبة وتنفيذها!!
بدت الفتيات متحمسات للعبة وقامت هديل بإحضار قصاصات الورق والأقلام وبدأ كل منا بكتابة سؤالين وتحديين, توقعت أن تكون الأسئلة خجولة في البداية فكتبت طلبات وأسئلة بسيطة حتى لا تنزعج الفتيات
جلسنا حول الطاولة وكانت هديل مقابلي وسمر عن يميني ومايا عن يساري
وضعنا الأوراق في كومة بمنتصف الطاولة ,وبدأت أنا بسحب أول ورقة وكانت سؤال :" كم مرة أحببت في حياتك" قرأت السؤال بصوت عال وأنا أضحك وقلت مرتين فقط ! ابتسمت الفتيات وحان دور سمر ,سحبت ورقة وقرأتها بصوت عالٍ :" قلد صوت ومشية الحصان لمدة دقيقتين" قامت سمر وصارت تمشي على أربع وتصدر أصواتاً كالحصان ونحن نضحك ونصفق, واستمرت الأسئلة والتحديات هكذا , وساد جو من البهجة والابتسام والمتعة , كنت أنظر خلسة إلى الفتيات فأجدهن سعيدات ضاحكات , وقبل أن تنتهي الأوراق سحبت هديل تحدياً وقرأته بصوت عال : " امش على يديك لمدة دقيقة واللاعب عن يمينك يمسك قدميك عالياً أثناء المشي" ضحكت الفتيات لهذا التحدي , والحقيقة أنني أنا من كتبته وكنت أتمنى أن تسحبه هديل أو سمر وتحققت أمنيتي!!
قامت هديل دون تردد ووقفت مايا لمساعدتها وإمساك قدميها , وما لم تحسب له هديل حساباً أنها تلبس تنورة وستنكشف فخذاها عندما تمشي على يديها! , وبالفعل عندما مدت يديها على الأرض وقامت مايا برفع رجليها عالياً نزلت التنورة إلى الأسفل إلى مستوى بطنها حتى ظهر كلسونها الأبيض !!! شهقت مايا عندما رأت المنظر أمامها , وسمر صارت تضحك بصوت مرتفع , أما أنا فكادت عيني أن تخرج من محجرها وأنا أتأمل هذا المنظر البديع , امرأة تقف أمامي على يديها ورأسها لللأسفل وفخذاها مكشوفين تماماً واللحم البض معرى بشكل كامل ويبدو أنها نزعت الشعر حديثاً لأن جلدها كان يبدو ناعماً كلياً , أما الكلسون فقد التصق بالجلد تحته وبدا الانتفاخ الذي يشكله كسها واضحاً نوعاً ما. كنت أنظر إليها من الوراء وهي تمشي على يديها مبتعدة كأنها غير منتبهة لجسمها الذي انكشف ,ومايا تمسك قدميها , وما لفت انتباهي أيضاً هو أن البلوزة التي كانت ترتديها تدلت إلى الأسفل أيضاً وظهر قسم من بطنها, لكن ثدييها بقيا في مكانهما , يبدو أنها تلبس ستيانة من النوع القوي !!
بعد دقيقة وقفت هديل وأصلحت ملابسها وعادت إلى الطاولة وسط ضحكنا وتصفيقنا , وكان قضيبي وقتها منتصباً كالفولاذ وتمنيت أن لا تنتبه عليه الفتيات .
عندما انتهت الأوراق قررنا أن نستمر باللعب لأن السهرة لا تزال في بدايتها كما أن التسلية كانت جميلة , قامت هديل لتأتي بالعصير واستأذنت مايا للذهاب للحمام. وعندما لم يبق في الغرفة غيري أنا وسمر , نظرت سمر إلي وقالت ضاحكة: يبدو أن هديل لم تنتبه إلى المقدار الذي كشفته من جسمها ,
قلت لها :"ربما انتبهت لكنها لم تبالي !"
ردت سمر " ربما انتبهت لكنها كانت مسرورة بأننا ننظر إليها!!"
تفاجأت فقلت :" هل يعقل أن تكون مسرورة بأننا رأينا ملابسها الداخلية؟ لو كنت أنت مكانها هل كنت ستفرحين إذا نظرنا إليك؟"
نظرت إلي نظرة غريبة ثم غمزتني وقالت مبتسمة " لا أدري ربما!!!!"
في هذه اللحظة عادت هديل ومعها العصير وصبت لنا ثم دخلت مايا وجلسنا لنكتب المزيد من الأسئلة والتحديات , كتب كل منا سؤالين وثلاثة تحديات , قمت بكتابة أسئلة وتحديات أكثر جرأة من الجولة السابقة, ووضعناها جميعاً على الطاولة وبدأنا بالسحب. كان دوري فسحبت سؤالاً واختفى صوتي وأنا أقرؤه من شدة المفاجأة : ما هي وضعيتك الجنسية المفضلة؟ , لم أكن أتصور أن من بين الفتيات من ستجرؤ على سؤال كهذا , رغم اني كتبت أسئلة ساخنة لكنها لم تظهر بعد, وبعد أن ضحكت الفتيات بلعت لعابي وأخذت تنهيدة وقلت: "حسناً أصابني الفضول لأعرف من منكم كتبت هذا السؤال , لكن عموماً بالنسبة للجواب فأحب الوضعية الجانبية عندما تضطجع المرأة على جنبها وينام الرجل خلفها الرجل وترفع هي ساقها ليقوم الرجل بممارسة الجنس معها" لم أصدق نفسي أني أقول هذا الكلام بهذه الجرأة ونظرت فرأيت مايا قد احمر وجهها, أما هديل وسمر فقد ابتسمت كل منهما ابتسامة عريضة , تابعت الفتيات سحب الأوراق وكانت طلبات عادية , وعندما أتى دوري من جديد سحبت ورقة لأجد تحدياً قد كتبته أنا نفسي !! : "اربط قدميك مع بعضهما وامشي وانت تقفز من أول الغرفة لآخرها ذهاباً وعودة" الصراحة كنت أتمنى عندما كتبت هذا التحدي أن تقوم هديل أو سمر بسحبه حتى أرى اهتزاز الصدر أثناء القفز, لكن لم يسعفني حظي. قمت بتنفيذ الأمر وعدت للطاولة لمتابعة اللعبة , سحبت مايا أحد الأسئلة فكان سؤالاً كتبته أنا وهو : " هل تشاهد أفلام إباحية (بورنو) ؟ صف لنا بالتفصيل مشهداً إباحياً رأيته"
احمر وجه مايا كثيراً ثم قالت متلعثمة أنا لم أشاهد أي افلام اباحية في حياتي, نظرنا إليها نظرة سخرية وقالت سمر : هيا لا تكوني خجولة قولي الحقيقة ,
صمتت مايا قليلاً ثم قالت :" شاهدت منذ حوالي شهر على الانترنت مقطعاً لرجل مع امرأتين" ثم سكتت
فقالت هديل :"لماذا توقفت عن الكلام ؟ مكتوب هنا أن عليك أن تصفي لنا بالتفصيل"
تنهدت مايا وقالت : "كانت الفتاة الأولى تمص قضيب الرجل والثانية على السرير فاتحة رجليها والرجل يقوم بـ.... "
أخذت نفساً ثم أكملت " كان الرجل يمارس معها الجنس الفموي , ثم أبعدت الأولى رأسها عن قضيب الرجل وصارت تلعب بصدر الفتاة التي على السرير وقام الرجل بمضاجعتها وهي تتأوه بصوت عال , وأصبحو يبدلون الوضعيات حتى قام الرجل بقذف المني على صدري الفتاتين"