حطه كله
03-06-2020, 07:59 PM
انا عادل 25 سنة وصعيدي من سوهاج
بس حلو وابيض الصراحة اي حد يشوفني
بحس ان هو عايز ينكني
احلى حاجه فيا طيزي كبيييرة كده تحس ان هي مش طبيعية
عندنا في الصعيد الشباب اللي بيشتغل في الزرع جامد جدا
يعني تلاقية ناشف كده ولو جيت تمسكه كده
تحس ان هو عصب
بصراحة كنت دايما بحب اتناك بس مش من حد غريب
يعني اتنكت مرة من صحبي في الاعدادي
ودي كانت ملهاش عازه لان كان ظبره صغير
ومعملش حاجه في البرسيم خالص لما خدني
احلى مرة بقى اتنكت فيها ولغاية دلوقتي
ظبر صاحبي مؤمن كان ضخم وعريض
وراسه اوووووف عليها زي راس عيش الغراب كده
وبيكيفني زي الكحبة الصراحة اوووووووف عليه.
نخش في المهم كنت بروح المدرسة بالعجلة في قرية جمبنا
وكان صاحبي مؤمن يروح معاي بس اكبر مني بسنه
كنا نروح مع بعض بالعجل وكان يحكيلي في الطريق
عن كل حاجه وسخه : نيك حريم نيك رجالة الظبار الكبيرة والصراحة كنت بهيج انا لدرجة ان ساعات طيزي تعرق ميه وابقى عايز عايز يدخل فيها اي حاجه عرق مثلا ولا عصاية.
وفي مره قاللي انت طيزك كبيره وطرية
وعايزه ضكر بس كنت بقلبها بهزار انا.
المهم الموضوع بدا يتطور وقاللي مره ظبري ولا ظبرك اكبر قولتله بتاعي طبعا وانا عارف من جوه ان بتاعه هيطلع ضخم علشان جسمه حلو وشديد وابيض
المهم وقفنا بالعجل كده عند شوية نخل بحجة ان احنا هناكل شوية بلح من اللي وقعته النخله وكده.
دخلنا شوية كده قاللي وريني الاول قولتله ماشي
طلعت بتاعي قعد يضحك هو
فقولتله ياللا وريني بتاعك
اول ما طلعله شهقت انا قاللي مالك قولتله مفيش
بس للامانة ظبرك اكبر ورحت ماسكه كده اكني بشوفه.
فقاللي ادخله بهزار كده قولتله بس يا واد
قعدنا نهاتي مع بعض لغاية ما اتفق اني انيكه من بره البنطلون وهو نفس الحكاية
وقاللي انت الاول قولتله ماشي
وطى كده هو وقعدت انيكه من فوق البنطلون
بس مفيش عندي اي احساس
اصلي انا كنت عامل القصة دي كلها علشان ينكني الصراحة
رحت مولي انا وموطيله راح داخل فيا مكملش دقيقة نزلهم على بنطلوني
تشاكلت معاه ليه تنزل على البنطلون قعد يمسحولي ومشينا
بعد كده الموضوع اتطور بقينا نقلع بالشورت
وشوية هو وشوية انا
اول ما كان ييجي دوره مان يدخله من تحت الشورت بتاعي اللي انا لابسه خفيف اصلا علشان كده
واقعد اقوله انت طولت كده يقوللي لا لسه.
الصراحة كنت بدوب تحته ولما كنت بلمس راس ظبره الحمرا الكبيره دي ببقا اكني بلمس ملبن.
وببقى عايز تفجرني من جوه.
المهم احنا عندنا دكان خضار كان ييجي يقعد عني
في الظهر والناس نايمه
ويقعد يملس على طيزي ويقوللي امسك ظبري من جيب الجلبيه المفتوح ودلك فيه كنت بسمع الكلام لانه جاي على هواي
كان ينزل لبنه من جوه الجلبيه ويمشي.
وفي مره راح مطلع ظبره وجابه ناحية خشمي كده
وخلاه لمس شفايفي قوقاللي مصه واديك خمسة جنيه
قولتله ماشي راح مدخله في بقي ودي كانت اول مره
والذ مره في حياتي كان نااااااااااااعم وراسه حمرا وباقي ظبره ابيض قعد يطلع ويدخل فيه اكنه كس.
لغاية مجابهم جوه خشمي
جه المره اللي بعديها سخنت انا الصراحة وكنت عايز اقوله دخله في طيزي خلص بس مكسوف
راح قعد معاي في المحل وكالعاده ادلكله فيه وهو ايده على طيزي راح قايم مره واحده
وراح مطلع ظبره وراح وراي الكرسي وراح حاطهوله بين التيشرت والبنطلون كده بس مكنش مظبوط بس
انا استحليت قووووووووي.
كل ما افتكر ظبره ابو راس حمرا كبيره عامله زي الطقية وعريض جدا لدرجة ان ايدي متلفش عليه كله لازم ايدين
في مره وقني كده وراح مدخله بعد ما قلعتله
بس مدخلش جوه طيزي
بقيت متعود بقى على الحاجات دي معاه
ساعات تقوم عليا طيزي اتصل بيه
يجيني يكيفني ويمشي ساعات في البيت ساعات في المحل اي حته.
النيكه اللي طول عمري ما انساها معاه
كنت قاعد في الضهرية في البيت وقامت عليا طيزي
حسيت كده اني عايز اتكيف اتصلت عليه
مفيش خمس دقايق كان عندي
امي وابويا كانو نايمين على المراوح طبعا في الظهر
في سابع نومه
دخلته مدخل البيت وقعدنا نبوس في بعض ويعصر في طيزي وانا اقول اححححححححح اه اه
يقوللي استنى بس دا انا هموتك
المهم رفع الجلبية لقيت وحش كاسر احمرت راس ظبره كده وكبرت وعامل زي العصاية واقف
رحت نازل مص في راسه من غير تفكير
يقوللي بله اروح تافف على راسه كده واملس عليه
اووووووف احساس روعة احححححح
المهم قاللي ياللا ولاول مرة رحت قالع البنطلون انا ورفعتله رجليا زي الحريم كده راح ضحك وداخل عليا
راح تافف على راس ظبره كده وداخل عليا
راح نايم عليا وفضل يبوس فيا وانا مادد ايدي
بشوف ظبره علشان ادخله في طيزي
رحت ماسكه وحطيته على فتحتي ضغط هو بس مدخلش علشان محدش دخله فيا قبل كده
قعد يتف على راسه هو ويقوللي بل طيزك
وانا ابلها وهي اصلا بتعرق من المحن
راح نايم عليا وظاببني ومسكته كده راح مدخله براحه
واول مدخلت راسه فيا حسيت اني في مكان تاني
اححححح احححح يا مؤمن
يقوللي دخل اقوله ااااااااااه اااااااه يا مؤمن
فضل يدخل ويطلع فيه وانا ادوس عليه كده من فوق بايديه
مش عاوزه يطلع من كتر ما هو حلو
فضلنا اكتر من نص ساعه
ريقي نشف من كتر الوحوحه اووووووف على راسه
راح منزل الحمم بتاعته جوايا
رحت طابق فيه مكنتش عاوز اسيبه
حسيت اني دفيت في عز الشتا
خلصنا النيكه دي وبقينا علطول كده
يقابلني في اي حته نروح يكيفني وارجع مبسوط وبس
بس حلو وابيض الصراحة اي حد يشوفني
بحس ان هو عايز ينكني
احلى حاجه فيا طيزي كبيييرة كده تحس ان هي مش طبيعية
عندنا في الصعيد الشباب اللي بيشتغل في الزرع جامد جدا
يعني تلاقية ناشف كده ولو جيت تمسكه كده
تحس ان هو عصب
بصراحة كنت دايما بحب اتناك بس مش من حد غريب
يعني اتنكت مرة من صحبي في الاعدادي
ودي كانت ملهاش عازه لان كان ظبره صغير
ومعملش حاجه في البرسيم خالص لما خدني
احلى مرة بقى اتنكت فيها ولغاية دلوقتي
ظبر صاحبي مؤمن كان ضخم وعريض
وراسه اوووووف عليها زي راس عيش الغراب كده
وبيكيفني زي الكحبة الصراحة اوووووووف عليه.
نخش في المهم كنت بروح المدرسة بالعجلة في قرية جمبنا
وكان صاحبي مؤمن يروح معاي بس اكبر مني بسنه
كنا نروح مع بعض بالعجل وكان يحكيلي في الطريق
عن كل حاجه وسخه : نيك حريم نيك رجالة الظبار الكبيرة والصراحة كنت بهيج انا لدرجة ان ساعات طيزي تعرق ميه وابقى عايز عايز يدخل فيها اي حاجه عرق مثلا ولا عصاية.
وفي مره قاللي انت طيزك كبيره وطرية
وعايزه ضكر بس كنت بقلبها بهزار انا.
المهم الموضوع بدا يتطور وقاللي مره ظبري ولا ظبرك اكبر قولتله بتاعي طبعا وانا عارف من جوه ان بتاعه هيطلع ضخم علشان جسمه حلو وشديد وابيض
المهم وقفنا بالعجل كده عند شوية نخل بحجة ان احنا هناكل شوية بلح من اللي وقعته النخله وكده.
دخلنا شوية كده قاللي وريني الاول قولتله ماشي
طلعت بتاعي قعد يضحك هو
فقولتله ياللا وريني بتاعك
اول ما طلعله شهقت انا قاللي مالك قولتله مفيش
بس للامانة ظبرك اكبر ورحت ماسكه كده اكني بشوفه.
فقاللي ادخله بهزار كده قولتله بس يا واد
قعدنا نهاتي مع بعض لغاية ما اتفق اني انيكه من بره البنطلون وهو نفس الحكاية
وقاللي انت الاول قولتله ماشي
وطى كده هو وقعدت انيكه من فوق البنطلون
بس مفيش عندي اي احساس
اصلي انا كنت عامل القصة دي كلها علشان ينكني الصراحة
رحت مولي انا وموطيله راح داخل فيا مكملش دقيقة نزلهم على بنطلوني
تشاكلت معاه ليه تنزل على البنطلون قعد يمسحولي ومشينا
بعد كده الموضوع اتطور بقينا نقلع بالشورت
وشوية هو وشوية انا
اول ما كان ييجي دوره مان يدخله من تحت الشورت بتاعي اللي انا لابسه خفيف اصلا علشان كده
واقعد اقوله انت طولت كده يقوللي لا لسه.
الصراحة كنت بدوب تحته ولما كنت بلمس راس ظبره الحمرا الكبيره دي ببقا اكني بلمس ملبن.
وببقى عايز تفجرني من جوه.
المهم احنا عندنا دكان خضار كان ييجي يقعد عني
في الظهر والناس نايمه
ويقعد يملس على طيزي ويقوللي امسك ظبري من جيب الجلبيه المفتوح ودلك فيه كنت بسمع الكلام لانه جاي على هواي
كان ينزل لبنه من جوه الجلبيه ويمشي.
وفي مره راح مطلع ظبره وجابه ناحية خشمي كده
وخلاه لمس شفايفي قوقاللي مصه واديك خمسة جنيه
قولتله ماشي راح مدخله في بقي ودي كانت اول مره
والذ مره في حياتي كان نااااااااااااعم وراسه حمرا وباقي ظبره ابيض قعد يطلع ويدخل فيه اكنه كس.
لغاية مجابهم جوه خشمي
جه المره اللي بعديها سخنت انا الصراحة وكنت عايز اقوله دخله في طيزي خلص بس مكسوف
راح قعد معاي في المحل وكالعاده ادلكله فيه وهو ايده على طيزي راح قايم مره واحده
وراح مطلع ظبره وراح وراي الكرسي وراح حاطهوله بين التيشرت والبنطلون كده بس مكنش مظبوط بس
انا استحليت قووووووووي.
كل ما افتكر ظبره ابو راس حمرا كبيره عامله زي الطقية وعريض جدا لدرجة ان ايدي متلفش عليه كله لازم ايدين
في مره وقني كده وراح مدخله بعد ما قلعتله
بس مدخلش جوه طيزي
بقيت متعود بقى على الحاجات دي معاه
ساعات تقوم عليا طيزي اتصل بيه
يجيني يكيفني ويمشي ساعات في البيت ساعات في المحل اي حته.
النيكه اللي طول عمري ما انساها معاه
كنت قاعد في الضهرية في البيت وقامت عليا طيزي
حسيت كده اني عايز اتكيف اتصلت عليه
مفيش خمس دقايق كان عندي
امي وابويا كانو نايمين على المراوح طبعا في الظهر
في سابع نومه
دخلته مدخل البيت وقعدنا نبوس في بعض ويعصر في طيزي وانا اقول اححححححححح اه اه
يقوللي استنى بس دا انا هموتك
المهم رفع الجلبية لقيت وحش كاسر احمرت راس ظبره كده وكبرت وعامل زي العصاية واقف
رحت نازل مص في راسه من غير تفكير
يقوللي بله اروح تافف على راسه كده واملس عليه
اووووووف احساس روعة احححححح
المهم قاللي ياللا ولاول مرة رحت قالع البنطلون انا ورفعتله رجليا زي الحريم كده راح ضحك وداخل عليا
راح تافف على راس ظبره كده وداخل عليا
راح نايم عليا وفضل يبوس فيا وانا مادد ايدي
بشوف ظبره علشان ادخله في طيزي
رحت ماسكه وحطيته على فتحتي ضغط هو بس مدخلش علشان محدش دخله فيا قبل كده
قعد يتف على راسه هو ويقوللي بل طيزك
وانا ابلها وهي اصلا بتعرق من المحن
راح نايم عليا وظاببني ومسكته كده راح مدخله براحه
واول مدخلت راسه فيا حسيت اني في مكان تاني
اححححح احححح يا مؤمن
يقوللي دخل اقوله ااااااااااه اااااااه يا مؤمن
فضل يدخل ويطلع فيه وانا ادوس عليه كده من فوق بايديه
مش عاوزه يطلع من كتر ما هو حلو
فضلنا اكتر من نص ساعه
ريقي نشف من كتر الوحوحه اووووووف على راسه
راح منزل الحمم بتاعته جوايا
رحت طابق فيه مكنتش عاوز اسيبه
حسيت اني دفيت في عز الشتا
خلصنا النيكه دي وبقينا علطول كده
يقابلني في اي حته نروح يكيفني وارجع مبسوط وبس