ظريف حلمي 11
10-13-2020, 09:52 PM
لن يعرف تلك اللذة الا من ذاق النيك من الزب الاسود و انا خطرت لي الفرصة بالصدفة و انا متزوج و عمري ثلاثة و خمسين سنة و أعشق الزب في ذلك اليوم لما كنت مارا بسيارتي لاجد شاب أسود من السودان حالته صعبة وربما يبيع أشياء و كان يملك جسم قوي و فجاة خطرت في راسي فكرة اخذه للبيت حتى ينيكني .. و لما توقفت امامه سالته فاخبرني انه من السودان فقلت له هل تمانع في الذهاب لبيتي حتى اطعمك و اعطيك الثياب و المال فقال لا يا سيدي انا جائع جدا و طلبت منه ان يركب معي في السيارة و انطلقنا الى البيت رغم ان رائحته كانت مقززة نوعا ما لانه واضح انه لم يستحم منذ مدة و كان الجو حارا جدا ..
لما وصلنا الى البيت اعطيته الطعام و لما شبع حولته الى الحمام و دخل يستحم و انا اتلصص عليه و رايته يحمل زب كبير و طويل جعلني اسخن اكثر و اشتهي أن أتناك من زبه الاسود و اتذوقه و لما اكمل فتحت عليه الباب و رايت زبه .. و هو لم يخجل مني وانا زبي وقف على زبه الاسود الطويل و اقتربت منه و قلت له عندك زب جميل و لمسته له و كان مبلول و هو ضحك ثم قلت له تعال معي الغرفة و فهم اني اريد أن أتذوق زبه الكبير الأسود الخطير و اريد ان اتناك منه و قد تبعني و هو عاري تماما و ان مددته على ظهره و بدات ارضع زبه اللذيذ الجميل ..
و لما وقف الزب اصبح غليظ جدا و ادخاله في فمي امر صعب و نيك الزب الاسود كان حار جدا و انا تعريت و وضعت زبي امام زبه لاقارنه معه فوجدت ان زبه اطول رغم اني املك ايضا زب كبير و سميك وصرت العب بزبي على زبه و احكهما على بعض .. ثم قلت له اريد ان تنيكني بقوة من طيزي و هو ضحك و امسكني من الكتفين و طلب مني ان اميل ثم اعطيته فازلين وضعها على زبه و دهنت انا فتحتي و دفع الشاب زبه بحرارة ليدخل ذلك الزب الحديدي كاملا في طيزي و انا احس بلذتي ومتعتي ومحنتي التي تقتلني من الزب الاسود الساخن جدا و هو يدفع و ينيكني نيك قوي بكل حرارة . ويصرخ ويتصبب عرقاً وأنا ذائب تحته مثل المرأة التي تتناك من زوجها و من شدة اعجابي بالزب انتصب زبي و دفعني الى اللعب به و انا اتناك و الشاب خلفي يدق طيزي و يحفرها بحرارة و انا اوحوح حتى قذف داخل طيزي و طلبت منه ان يستلقي على ظهره ثم حلبت زبي على زبه و قذفت شهوتي على الزب .. و لم نكتفي بذلك بل مارسنا الجنس مرة اخرى و ناكني نيكة اخرى أجمل من الأولي لأن القذف عنده تأخر لأكثر من ثلث ساعة كاملة وهو يرفعني علي زبه وينزلني عليه وطيزي تكاد تتمزق وأنا لا أشعر إلا بالنشوة و بعدها اعطيته زبي يرضعه حتى قذفت في فمه واعطيته المال و طلبت منه الا يعود الى البيت حتى لا ينكشف امري و كان نيك هذا الزب الاسود مع الشاب السوداني الشقيق من اسخن العلاقات الجنسية في حياتي .
لما وصلنا الى البيت اعطيته الطعام و لما شبع حولته الى الحمام و دخل يستحم و انا اتلصص عليه و رايته يحمل زب كبير و طويل جعلني اسخن اكثر و اشتهي أن أتناك من زبه الاسود و اتذوقه و لما اكمل فتحت عليه الباب و رايت زبه .. و هو لم يخجل مني وانا زبي وقف على زبه الاسود الطويل و اقتربت منه و قلت له عندك زب جميل و لمسته له و كان مبلول و هو ضحك ثم قلت له تعال معي الغرفة و فهم اني اريد أن أتذوق زبه الكبير الأسود الخطير و اريد ان اتناك منه و قد تبعني و هو عاري تماما و ان مددته على ظهره و بدات ارضع زبه اللذيذ الجميل ..
و لما وقف الزب اصبح غليظ جدا و ادخاله في فمي امر صعب و نيك الزب الاسود كان حار جدا و انا تعريت و وضعت زبي امام زبه لاقارنه معه فوجدت ان زبه اطول رغم اني املك ايضا زب كبير و سميك وصرت العب بزبي على زبه و احكهما على بعض .. ثم قلت له اريد ان تنيكني بقوة من طيزي و هو ضحك و امسكني من الكتفين و طلب مني ان اميل ثم اعطيته فازلين وضعها على زبه و دهنت انا فتحتي و دفع الشاب زبه بحرارة ليدخل ذلك الزب الحديدي كاملا في طيزي و انا احس بلذتي ومتعتي ومحنتي التي تقتلني من الزب الاسود الساخن جدا و هو يدفع و ينيكني نيك قوي بكل حرارة . ويصرخ ويتصبب عرقاً وأنا ذائب تحته مثل المرأة التي تتناك من زوجها و من شدة اعجابي بالزب انتصب زبي و دفعني الى اللعب به و انا اتناك و الشاب خلفي يدق طيزي و يحفرها بحرارة و انا اوحوح حتى قذف داخل طيزي و طلبت منه ان يستلقي على ظهره ثم حلبت زبي على زبه و قذفت شهوتي على الزب .. و لم نكتفي بذلك بل مارسنا الجنس مرة اخرى و ناكني نيكة اخرى أجمل من الأولي لأن القذف عنده تأخر لأكثر من ثلث ساعة كاملة وهو يرفعني علي زبه وينزلني عليه وطيزي تكاد تتمزق وأنا لا أشعر إلا بالنشوة و بعدها اعطيته زبي يرضعه حتى قذفت في فمه واعطيته المال و طلبت منه الا يعود الى البيت حتى لا ينكشف امري و كان نيك هذا الزب الاسود مع الشاب السوداني الشقيق من اسخن العلاقات الجنسية في حياتي .