meno1
05-20-2018, 08:53 PM
انا شاذ قديم بس محدش لمسني من اكتر من سنه ونص وانا حاسس بكميه شهوه رهيبه لقيت ناس هنا كتير بتحكي حكاياتها قلت احكي حكايتي يمكن ده يريحني ويطفي النار الي فيا انا اتناكت من 5 اشخاص في حياتي كلها انا عندي حاليا 19 سنه اول مره اتناك كنت 14 سنه انا اتناكت 4 مرات بس من 5 اشخاص في مره اتناكت من 3 مع بعض ودي كانت اخر مره حد يلمسني فيها هقول باختصار
اول مره
كان احمد وانا عندي 14 سنه انا تخين وفخادي مليانه ده كان كل ما يشفني يجي ورايا ويديني بعبوص يقف ورايا وزبه يبقي لازق في فخادي انا كان عندي للشذوذ شويه بس مكنتش مقرر ساعتها انا مكنتش بصده بالعكس كنت بفضل واقف مكاني اوقات كنت بحرك فخادي شويه في مره كان وقت المغرب كدا نادم عليا انا كنت في الشارع وقالي تعالي معي عايزك ضروري انا رحت معاه خدني علي ورشه قديمه كدا عندنا مقفوله من زمان دخلنا جوا راح كي منا ورايا وخدني جامد بين دراعه وقالي انا عايزك انيكك انا كنت طاير من الفرحه كنت عايز اتناك بس قلت في نفسي اتقل عليه شويه حاولت اقاومه شويه سابني وقالي يلا تعالي مش هناخد 5 دقايق شفت زبه الي واقف من ورا البنطلون قعدت مركز عليه قالي ايه عاجبك تعال اقعد عليه انا قربت منه براحه مسكت زبه هو مسكني جامد ورماني علي الارض نزل وقلعني البنطلون والشورت انا وقفت قالي انزل علي ركبك نزلت نزل ورايا بعدين لقيته طلع زبه وحطه بين فخادي بالطول وقعد يحركه شويه لفوق وتحت انا قلت في نفسي هو ده النيك بس كدا بس طلعت غلطان هو بعدها لقيته حاطت راس زبه علي خرم طيزي انا كنت اول مره اتناك فيها فكان صعب موت هو تف علي خرم طيزي بعدين قعد يحرك راس زبه فوق خرم طيزي وبدا يزقه واحده واحده كان في الم في الاول لحد ما دخل نص زبه كدا بعدين كمل نيك في بالراحه ويدخل زبه دخول وطلوع في خرم طيزي بالراحه اخد وقت طويل جدا لحد ما حسيت بمياه نازي من خرم طيزي ده كان لبنه هو طلع زبه وقام مكنش قادر يمشي انا وقفت ولبست البنطلون مشينا بس بعدين هو راح يقول لكل اصحابه ان ناكني اكتر من واحد منهم جه وقالي انه عايز ينكني وانا اقولهم ده كداب انا بقيت خول منطقتنا خلاص انا كنت بصبر نفسي بالخيار والجزر لحد ما اقرر اتشجع واقول لحد تعالي نكني .
تاني مره
بتاع النور عنده تقريبا حاجه واربعين قعد معلق معي ويجي عندنا كتير حتي لو مفيش فاتوره بيجي لما اهلي ميكونوش في البيت بيقولي تعال وريني العداد يطلع ورقه وقلم وقولي مليني انا ابص للعداد وهو يوقف ورايا وزبه لازق في اتحرك يمين شمال هو يجي ورايا اتكرر الموقف ده كذا مره لحد ما في يوم قالي انت فخادك كبيره كدا ازاي ده انا كان عندي 15 سنه قلتله مش عارف هما كدا قالي وزبك كبير ولا ايه انا اتصدمت قالي ايه مالك انت مش كبير الحاجات دي مش عيب وريهولي قلتله ايه الي انت بتقوله ده قالي بس وريهولي انا هشوفه بس انا مش عارف اتجنيت ولا ايه الي حصل وطلعتله زبي قالي زبك كبير وانا كمان زبي كبير قلع البنطلون وطلعلي زبه عملاق زب تخين جدا جدا وطوله فوق المتوسط قعدت قالي نشوف زب مين اكبر قلع بنطلونه خالص والشورت وانا كمان عملت زيه راح مسكني من كتفي ولفني علي الحيط ومسك راسي خلاين اوطي راح ماسكني من ويسطي وساحبني لورا شويه وبعدين بعد بايد بين فخادي وقالي انت خول زي ما بيقولوا اهو من غير اي كلمه تاني لقيته بيدخل زبه بسرعه جدا في خرم طيزي زبه عملاق كان بيوجع موت هو كان شغال بسرعه جدا كنت حاسس بحراره رهيبه طالعه من خرم طيزي كان هيولع بعد 10 دقائق كدا نزل لبه في بس موقفش وكمل اللبن ده حسسني براحه شويه وباقي الوقت ده كان متعه طلع زبه وقالي دي مش هتكون اخر مره هجيلك تاني قالي تعالي وديني الحمام وخلاني اغسله زبه مشي وانا كنت ميت من الوجع في طيزي وفي نفس الوقت حاسس بفرحه شديده انا كان جوايا شهوه مكبوته لفتره طويله وطلعت وفعلا دي مكنتش اخر مره لانه جه مره تاني بعد شهرين مده شويله بس المره دي كان عشان الفتوره فعلا ومكنش في حد في البيت قلتله ادخل بعدين اان لوحدي جيت قدامه وقلعت هدومي ووطيت قالي انت لسا مانت خلاص يابني ده كانت غلطه خلاص ومينفعش تكرر تاني قلتله مينفعش ليه يلا مره واحده بس مره واحده بس عشان خاطري قالي في تردد مينفعش انا وطيت قدامه وقعدت اهزله فخادي بايدي قدامه هو قعد يقول لا لا لا لا انا فقدت الامل خلاص قلت خلاص هيمشي بعدين حسيت بزبه بين فخادي ومسكني بسرعه من وسطي وراس زبه جوا خرم طيزي كان بينيك في مش بنفس قوة المره الي فاتت بس المره دي كانت متعه رهيبه استمر علي الوضع ده فتره طويله لحد ما غرقني بلبنه طلع زبه وطلع منديل من جيبه ومسح زبه بيه زرر البنطلون وطلع فتح الباب ومشي انا قعدت علي وضعي زي مانا ولبنه بينقط من خرم طيزي شويه كدا فوقت ولبست هدومي سبت لينه بين فخادي كان شعور جميل ولبنه بين فخادي وانا بهزهم كدا لحد بعدين دخلت واستحميت هو مجاش عندنا تاني لحد سن 17 كدا وحصل حاجه تاني .
المره التالته والاخيره الي الان
انا طول الفتره دي مكنش عندي حاجه اهدي بيها شهوتي غير بالخيار لحدا ما في يوم انا نزلت الشارع قلت الف شويه رحت بعد شارعنا بشويه كتار كدا انا كنت 17 سنه ونص لحد ما وصلت عند محل هدوم مفتوح جديد واحد من الي شغالين في المحل ده قرب مني هو باين من لهجته انه من المنيا وقالي انت .......... قلتله ايوه قالي انا عايز اشمطك
انا اول مره اسمع الكلمه دي قلتله يعني ايه قالي عايز انيكك سكت شويه قالي ايه تعال في مخزن المحل انيكك هناك قلتله لا انت مجنون وكنت همشي مسكني من دراعه وقالي انا عارف انك خول تعال معايا وانا هريحك قلتله طيب مش في المحل قالي يبقي عندي في الشقه هي قريبه من هنا قلتله انت لوحدك قالي ايوه لوحدي قلتله ماشي قالي تعال ورايا قعدت ماشي وراه مسافه طويله لحد ما وقلت لعماره كدا في شارع ضيق خدني فوق الدور التالت فتح الباب وقالي ادخل دخلت دخل ورايا وقفل الباب لقيت في 2 غيره جوا قلتله انت قلتلي انك لوحدك قالي متخفش هنريحك قالهم جبتلكم الخول قربوا مني وخدوني علي اوضه وطلعت علي السرير قالي احنا هنبسطك بس متقاومش انا كنت خايف اول مره اتناك من 3 اشخاص في حياتي انا متكتش من 2 مره واحده قبل كدا دخلت وهما بيتفقوا مين هيخشلي الاول الي جابني قال انا الي جبته فهخش الاول دخل هو الاول وقفل الباب وراه قالي اقلع كل هدومك وعلي السرير انا عملت زي ما قالي وطلعت علي السرير علي كربي وساند علي ايدي وباعد بين رجليه وهو جه ورايا فتح زرار البنطلون ونزله شويه ونزل الشورت وطلع زبه قعد يضرب براس زبه علي خرم طيزي بعدين بدا يدخل زبه حبه حبه زبه كان طويل جدا كنت حاسه واصل لنص بطني جوا قالي طيزك حلوه اوي وهو بينيك في وزبه داخل كله كانت احلي ليله من حياتي هما بيخبطوا عليه من برا وقالوله وقتك خلص طلع زبه وقالي هرجعلك متخفش انا علي نفس الوضع هو فتح الباب وهما واقفين وانا طيزي للباب ووقف علي ركبتي وايدي علي الشرير زي الكلب وهما واقفين في الباب يبصوا علي كان شعور جميل وانا حاسس الهوا بيضرب في طيزي وهما بيبصو علي دخل التاني ده كان مليان شويه هما كلهم تقريبا شكلهم في سن ال30 قفل الباب وراه وقلع بنطلونه وشورته زبه كان تخين شويه بس قصير ده جه قدامي وحط زبه علي وشي وقالي مصه ده كان اول زب امصه كان شعور رائع جدا قعدت امص لفتره طويله لحد ما قالي بس كدا قام وجه ورايا ايد يبعد بيها بين فخادي وايد تدخل زبه هو صحيح زبه كان صغير بس هو كان جامد كان بينيكني جامد جدا وبسرعه جدا صوت خبطه في فخادي كان عالي جدا هو كبهم في ومدخليش تاني ده خالص لبس هدومه وطلع دخل التالت ده قرب مني وفتح زرار البنطلون وطلع زبه انا اتخضيت زب عملاق جدا طويل وتخيييين جدا من النص وراسه رفيعه بالنسبه لباقي زبه انا قلتله عايز امصه خلاص امصه نام علي ضهره علي السرير وانا جيت فوق رجه وقعدت امص في زبه مكنتش عايز اسيبه قالي خلاص كدا قلتله سبني شويه قالي خلاص تعال اقعد عليه انا لفيت واديته ضهري وتاني رجلي وزبه تحت مني بالظبط وطيت وجيت انزل عليه قالي استني ايه ده كبهم فيك قام ماسك ملاية السرير ومسح بيها خرم طيزي كويس جدا بعدين تف علي ايده وحطها علي خرمي رجع نام علي ضهره وقالي انزل نزلت عليه كان زبه بيخش بالتدريج كل ما يدخل حته تكون اتخن كنت بتحرك بالراحه علي زبه عايز احس بيه كل ثانيه هو مكانش عاجبه الوضع خلاني ارجع لوضع الكلب وهو من ورايا ويدخل زبه بسرعه ويحركه بسرعه دخول وطلوع كل ما يطلع ويخش كانه اول مره يدخله كان متعه رهيبه قعد هو الواد الاول الي جابني يبدلوا ما بينهم كل دقيقتين كانو واقفين ورايا ده يدخل شويه وده شويه بعيد لما خلصوا انا لبست هدومي وجسمي كله متغرق باللبن مشيت كانت الساعه 1 إلا ربع وانا دخلت عندهم الساعه 10 ونص كان في شوية احداث في النص انا مش فاكرها.
بس بعدين محدش لمسني تاني لحد الان من حوالي شهر كدا كنت قاعد انا وابن خالتي علي اللاب بتاعه وكنا بنتفرج علي فيلم جه مشهد في الفيلم مشهد نيك انا شفت زبه كان هايج عجبني موت كنت عايز اطلب منه ينكني بس خايف عملت شويه حركات هبله كدا ومجنونه عشان اغريه لفيت وكانت طيزي نحيته قلتله بص كدا في حاجه في ضهري قالي لا مفيش حاجه قلتله بص كويس تحت شويه ونزلت البنطلون شويه وعملت انه نزل خالص بالغلط وطيزي قدامه عريانه لقيته بيقولي ايه ده بنبرة استغراب كدا وحط صباعه علي خرم طيزي بعدها شال صباعه وقالي لا مفيش حاجه قعد يبصلي كدا بصه غريبه طول الوقت بعدها بيوم دخلت الحمام عندهم في اوضة الضيوف احنا متعودين نقعد هناك ونقفل الباب دخلت ومقفلتش الباب ورايا وعملت ان التليفون وقع مني ووطيت عشان اجيبه وباب الحمام مفتوح وانا عريان هو كان بيجي يوقف ورايا ويبص علي طيزي ومش بينطق ولا كلمه عملتها معاه الحركه دي كذا مره قلت يمكن يفهم مش بيعمل اي حاجه وخايف اقوله يفضحني هو اصغر مني بسنتين بس انا علي الحال ده ومش لاقي حد يريحني
انا كنت مفكر اني لما احكيلكم كل حاجه هتقل شهوتي شويه بس دي ذادت اكتر
اول مره
كان احمد وانا عندي 14 سنه انا تخين وفخادي مليانه ده كان كل ما يشفني يجي ورايا ويديني بعبوص يقف ورايا وزبه يبقي لازق في فخادي انا كان عندي للشذوذ شويه بس مكنتش مقرر ساعتها انا مكنتش بصده بالعكس كنت بفضل واقف مكاني اوقات كنت بحرك فخادي شويه في مره كان وقت المغرب كدا نادم عليا انا كنت في الشارع وقالي تعالي معي عايزك ضروري انا رحت معاه خدني علي ورشه قديمه كدا عندنا مقفوله من زمان دخلنا جوا راح كي منا ورايا وخدني جامد بين دراعه وقالي انا عايزك انيكك انا كنت طاير من الفرحه كنت عايز اتناك بس قلت في نفسي اتقل عليه شويه حاولت اقاومه شويه سابني وقالي يلا تعالي مش هناخد 5 دقايق شفت زبه الي واقف من ورا البنطلون قعدت مركز عليه قالي ايه عاجبك تعال اقعد عليه انا قربت منه براحه مسكت زبه هو مسكني جامد ورماني علي الارض نزل وقلعني البنطلون والشورت انا وقفت قالي انزل علي ركبك نزلت نزل ورايا بعدين لقيته طلع زبه وحطه بين فخادي بالطول وقعد يحركه شويه لفوق وتحت انا قلت في نفسي هو ده النيك بس كدا بس طلعت غلطان هو بعدها لقيته حاطت راس زبه علي خرم طيزي انا كنت اول مره اتناك فيها فكان صعب موت هو تف علي خرم طيزي بعدين قعد يحرك راس زبه فوق خرم طيزي وبدا يزقه واحده واحده كان في الم في الاول لحد ما دخل نص زبه كدا بعدين كمل نيك في بالراحه ويدخل زبه دخول وطلوع في خرم طيزي بالراحه اخد وقت طويل جدا لحد ما حسيت بمياه نازي من خرم طيزي ده كان لبنه هو طلع زبه وقام مكنش قادر يمشي انا وقفت ولبست البنطلون مشينا بس بعدين هو راح يقول لكل اصحابه ان ناكني اكتر من واحد منهم جه وقالي انه عايز ينكني وانا اقولهم ده كداب انا بقيت خول منطقتنا خلاص انا كنت بصبر نفسي بالخيار والجزر لحد ما اقرر اتشجع واقول لحد تعالي نكني .
تاني مره
بتاع النور عنده تقريبا حاجه واربعين قعد معلق معي ويجي عندنا كتير حتي لو مفيش فاتوره بيجي لما اهلي ميكونوش في البيت بيقولي تعال وريني العداد يطلع ورقه وقلم وقولي مليني انا ابص للعداد وهو يوقف ورايا وزبه لازق في اتحرك يمين شمال هو يجي ورايا اتكرر الموقف ده كذا مره لحد ما في يوم قالي انت فخادك كبيره كدا ازاي ده انا كان عندي 15 سنه قلتله مش عارف هما كدا قالي وزبك كبير ولا ايه انا اتصدمت قالي ايه مالك انت مش كبير الحاجات دي مش عيب وريهولي قلتله ايه الي انت بتقوله ده قالي بس وريهولي انا هشوفه بس انا مش عارف اتجنيت ولا ايه الي حصل وطلعتله زبي قالي زبك كبير وانا كمان زبي كبير قلع البنطلون وطلعلي زبه عملاق زب تخين جدا جدا وطوله فوق المتوسط قعدت قالي نشوف زب مين اكبر قلع بنطلونه خالص والشورت وانا كمان عملت زيه راح مسكني من كتفي ولفني علي الحيط ومسك راسي خلاين اوطي راح ماسكني من ويسطي وساحبني لورا شويه وبعدين بعد بايد بين فخادي وقالي انت خول زي ما بيقولوا اهو من غير اي كلمه تاني لقيته بيدخل زبه بسرعه جدا في خرم طيزي زبه عملاق كان بيوجع موت هو كان شغال بسرعه جدا كنت حاسس بحراره رهيبه طالعه من خرم طيزي كان هيولع بعد 10 دقائق كدا نزل لبه في بس موقفش وكمل اللبن ده حسسني براحه شويه وباقي الوقت ده كان متعه طلع زبه وقالي دي مش هتكون اخر مره هجيلك تاني قالي تعالي وديني الحمام وخلاني اغسله زبه مشي وانا كنت ميت من الوجع في طيزي وفي نفس الوقت حاسس بفرحه شديده انا كان جوايا شهوه مكبوته لفتره طويله وطلعت وفعلا دي مكنتش اخر مره لانه جه مره تاني بعد شهرين مده شويله بس المره دي كان عشان الفتوره فعلا ومكنش في حد في البيت قلتله ادخل بعدين اان لوحدي جيت قدامه وقلعت هدومي ووطيت قالي انت لسا مانت خلاص يابني ده كانت غلطه خلاص ومينفعش تكرر تاني قلتله مينفعش ليه يلا مره واحده بس مره واحده بس عشان خاطري قالي في تردد مينفعش انا وطيت قدامه وقعدت اهزله فخادي بايدي قدامه هو قعد يقول لا لا لا لا انا فقدت الامل خلاص قلت خلاص هيمشي بعدين حسيت بزبه بين فخادي ومسكني بسرعه من وسطي وراس زبه جوا خرم طيزي كان بينيك في مش بنفس قوة المره الي فاتت بس المره دي كانت متعه رهيبه استمر علي الوضع ده فتره طويله لحد ما غرقني بلبنه طلع زبه وطلع منديل من جيبه ومسح زبه بيه زرر البنطلون وطلع فتح الباب ومشي انا قعدت علي وضعي زي مانا ولبنه بينقط من خرم طيزي شويه كدا فوقت ولبست هدومي سبت لينه بين فخادي كان شعور جميل ولبنه بين فخادي وانا بهزهم كدا لحد بعدين دخلت واستحميت هو مجاش عندنا تاني لحد سن 17 كدا وحصل حاجه تاني .
المره التالته والاخيره الي الان
انا طول الفتره دي مكنش عندي حاجه اهدي بيها شهوتي غير بالخيار لحدا ما في يوم انا نزلت الشارع قلت الف شويه رحت بعد شارعنا بشويه كتار كدا انا كنت 17 سنه ونص لحد ما وصلت عند محل هدوم مفتوح جديد واحد من الي شغالين في المحل ده قرب مني هو باين من لهجته انه من المنيا وقالي انت .......... قلتله ايوه قالي انا عايز اشمطك
انا اول مره اسمع الكلمه دي قلتله يعني ايه قالي عايز انيكك سكت شويه قالي ايه تعال في مخزن المحل انيكك هناك قلتله لا انت مجنون وكنت همشي مسكني من دراعه وقالي انا عارف انك خول تعال معايا وانا هريحك قلتله طيب مش في المحل قالي يبقي عندي في الشقه هي قريبه من هنا قلتله انت لوحدك قالي ايوه لوحدي قلتله ماشي قالي تعال ورايا قعدت ماشي وراه مسافه طويله لحد ما وقلت لعماره كدا في شارع ضيق خدني فوق الدور التالت فتح الباب وقالي ادخل دخلت دخل ورايا وقفل الباب لقيت في 2 غيره جوا قلتله انت قلتلي انك لوحدك قالي متخفش هنريحك قالهم جبتلكم الخول قربوا مني وخدوني علي اوضه وطلعت علي السرير قالي احنا هنبسطك بس متقاومش انا كنت خايف اول مره اتناك من 3 اشخاص في حياتي انا متكتش من 2 مره واحده قبل كدا دخلت وهما بيتفقوا مين هيخشلي الاول الي جابني قال انا الي جبته فهخش الاول دخل هو الاول وقفل الباب وراه قالي اقلع كل هدومك وعلي السرير انا عملت زي ما قالي وطلعت علي السرير علي كربي وساند علي ايدي وباعد بين رجليه وهو جه ورايا فتح زرار البنطلون ونزله شويه ونزل الشورت وطلع زبه قعد يضرب براس زبه علي خرم طيزي بعدين بدا يدخل زبه حبه حبه زبه كان طويل جدا كنت حاسه واصل لنص بطني جوا قالي طيزك حلوه اوي وهو بينيك في وزبه داخل كله كانت احلي ليله من حياتي هما بيخبطوا عليه من برا وقالوله وقتك خلص طلع زبه وقالي هرجعلك متخفش انا علي نفس الوضع هو فتح الباب وهما واقفين وانا طيزي للباب ووقف علي ركبتي وايدي علي الشرير زي الكلب وهما واقفين في الباب يبصوا علي كان شعور جميل وانا حاسس الهوا بيضرب في طيزي وهما بيبصو علي دخل التاني ده كان مليان شويه هما كلهم تقريبا شكلهم في سن ال30 قفل الباب وراه وقلع بنطلونه وشورته زبه كان تخين شويه بس قصير ده جه قدامي وحط زبه علي وشي وقالي مصه ده كان اول زب امصه كان شعور رائع جدا قعدت امص لفتره طويله لحد ما قالي بس كدا قام وجه ورايا ايد يبعد بيها بين فخادي وايد تدخل زبه هو صحيح زبه كان صغير بس هو كان جامد كان بينيكني جامد جدا وبسرعه جدا صوت خبطه في فخادي كان عالي جدا هو كبهم في ومدخليش تاني ده خالص لبس هدومه وطلع دخل التالت ده قرب مني وفتح زرار البنطلون وطلع زبه انا اتخضيت زب عملاق جدا طويل وتخيييين جدا من النص وراسه رفيعه بالنسبه لباقي زبه انا قلتله عايز امصه خلاص امصه نام علي ضهره علي السرير وانا جيت فوق رجه وقعدت امص في زبه مكنتش عايز اسيبه قالي خلاص كدا قلتله سبني شويه قالي خلاص تعال اقعد عليه انا لفيت واديته ضهري وتاني رجلي وزبه تحت مني بالظبط وطيت وجيت انزل عليه قالي استني ايه ده كبهم فيك قام ماسك ملاية السرير ومسح بيها خرم طيزي كويس جدا بعدين تف علي ايده وحطها علي خرمي رجع نام علي ضهره وقالي انزل نزلت عليه كان زبه بيخش بالتدريج كل ما يدخل حته تكون اتخن كنت بتحرك بالراحه علي زبه عايز احس بيه كل ثانيه هو مكانش عاجبه الوضع خلاني ارجع لوضع الكلب وهو من ورايا ويدخل زبه بسرعه ويحركه بسرعه دخول وطلوع كل ما يطلع ويخش كانه اول مره يدخله كان متعه رهيبه قعد هو الواد الاول الي جابني يبدلوا ما بينهم كل دقيقتين كانو واقفين ورايا ده يدخل شويه وده شويه بعيد لما خلصوا انا لبست هدومي وجسمي كله متغرق باللبن مشيت كانت الساعه 1 إلا ربع وانا دخلت عندهم الساعه 10 ونص كان في شوية احداث في النص انا مش فاكرها.
بس بعدين محدش لمسني تاني لحد الان من حوالي شهر كدا كنت قاعد انا وابن خالتي علي اللاب بتاعه وكنا بنتفرج علي فيلم جه مشهد في الفيلم مشهد نيك انا شفت زبه كان هايج عجبني موت كنت عايز اطلب منه ينكني بس خايف عملت شويه حركات هبله كدا ومجنونه عشان اغريه لفيت وكانت طيزي نحيته قلتله بص كدا في حاجه في ضهري قالي لا مفيش حاجه قلتله بص كويس تحت شويه ونزلت البنطلون شويه وعملت انه نزل خالص بالغلط وطيزي قدامه عريانه لقيته بيقولي ايه ده بنبرة استغراب كدا وحط صباعه علي خرم طيزي بعدها شال صباعه وقالي لا مفيش حاجه قعد يبصلي كدا بصه غريبه طول الوقت بعدها بيوم دخلت الحمام عندهم في اوضة الضيوف احنا متعودين نقعد هناك ونقفل الباب دخلت ومقفلتش الباب ورايا وعملت ان التليفون وقع مني ووطيت عشان اجيبه وباب الحمام مفتوح وانا عريان هو كان بيجي يوقف ورايا ويبص علي طيزي ومش بينطق ولا كلمه عملتها معاه الحركه دي كذا مره قلت يمكن يفهم مش بيعمل اي حاجه وخايف اقوله يفضحني هو اصغر مني بسنتين بس انا علي الحال ده ومش لاقي حد يريحني
انا كنت مفكر اني لما احكيلكم كل حاجه هتقل شهوتي شويه بس دي ذادت اكتر