Ahmad231
08-27-2018, 02:29 PM
الجزء الاول
اعرفكم بنفسي انا اسمي احمد و القصة هتتكلم عن امي مها عندها 44 سنة القصة بدأت ان انا و امي كنا عايشين مع والدي برة في الخليج و انا وحيد امي و اول مخلاص كنت داخل اعدادي ابويا قرر ينزلنا مصر و هيكمل هو هناك و ينزلنا اجازات عادي اول اما نزلنا قعدنا فترة عند جدتي و فترة عند خالتي لحد ما اشترينا شقة كبيرة جداً علينا احنا الاتنين و عدي الوقت عادي و كل حاجة طبيعية كانت امي في الاول لبسها محتشم جدا سواء جوة او برة البيت لبس واسع و مفيش حاجة بتبان مع ان ده عكس معظم ستات عيلتنا عشان كان ليا خالتين لبسهم متحرر شوية و علي راحتهم و واحدة فيهم مطلقة ، المهم احنا العمارة اللي كنا قاعدين فيها كانت 4 ادوار الشقة اللي فوقينا كانت مقفولة و صاحب العمارة مبيجيش و اول شقة كانت صاحبها علي طول مسافر و اللي تحتينا كانت ست و جوزها و عندهم ولد كان في الجامعة جارتنا دي كان اسمها فاتن و كان شكلها يدي انها اكبر من امي بس مش بكتير طبعا قعدت ترحب بينا فترة و كل شوية تطلعلنا يأما تعزمنا عندها شهر و اتنين و تلاتة و هي و امي بقوا اصحاب جدا و فاتن بقت لما بتطلع عندنا بتاخد راحتها في اللبس و كل مرة اكتر من الاول و في مرة كنت في الاوضة سمعت امي بتزعق بتقولها بس بقي البسي و خدي بالك في لبسك عشان كده مينفعش و هي ترد عليها ماشي ماشي بس عايزين نعمل اللي قولتلك عليه و امي تقولها مستحيل انسي مينفعش خالص المهم خلص الكلام و هي نزلت تحت و انا كنت عايز اعرف هو ايه الي مستحيل تعمله، بعديها بكام يوم سنعتها بتتكلم في التليفون بتقولها عيب يا فاتن ميصحش و متعصبة و شوية لقيتها فكت و بتقول ماشي بس هي حلاوة بس و بلاش قلة ادب خالص و بعد كده قالتلها انها هتبتعني عند جدتي و فعلاً ده اللي حصل المهم من بعد اليوم ده امي اتغيرت خالص و لبسها اتحرر و بتاخد راحتها في اللبس فيزونات ضيقة و شورتات و فساتين ضيقة و قصيرة وبقت علي طول بتهزر مع فاتن بصوت عالي و ضحك و كان اوقات كتير يخشوا الاوضة عند امي و يقفلوا علي نفسهم انا مع الوقت حسيت في حاجة غلط مرة قربت سمعت صوت مش مفهوم و خايف اخبط او اعمل حاجة فجاتلي الفكرة الصالة و اوضة امي ليهم باب عالبلكونة فدخلت و لفيت حوالين البلكونة لحد شباك في اخر الاوضة و مع زقة خفيفة اعرف اشوف اللي جوة بس هما ميشوفنيش الا لو ركزوا جامد ساعتها اتصدمت من المنظر لقيت امي قاعدة علي ضهرها فاتحة رجلها و فاتن بتلحس في كسها و بتقولها ايوة ايوة انا تعبانة مش قادرة الحسي جامد
نهاية الجزء الاول
الجزء التاني
وقفنا الجزء اللي فات لما شفت امي قاعدة و فاتن بتلحسلها كسها و امي بتقولها الحسي جامد انا تعبانة مش قادرة و انا كنت مصدوم من المنظر بس حبيت المنظر خصوصا ان جسم امي كان حلو و بزازها كانت كبيرة و بيضة المهم شوية و لقيت امي قامت و عكسوا و امي قعدت تلحس و تبوس لفاتن و فاتن تقولها ايوة يا لبوة الحسي في كسي عايزة اغرق بوقك بعسل كسي يا لبوة وامي من هيجانها بتلحس و بايديها بتلعب في نفسها فضلوا يبدلوا و يبوسوا في بزاز بعض و يهروا بعض بوس لحد مالاتنين جابوا شهوتهم و رقدوا و سكتوا شوية و بعدين بدأوا يتكلموا فاتن بتقول يخربيتك يا مها مكنتش فاكرة انك لبوة نيك كده و امي ترد تقولها منتي اللي خليتي اللبوة الي جوايا تطلع يا وسخة كان يوم اسود لما وافقت نعمل حلاوة سوا و فاتن تقولها ليه بس ده كان احلي يوم اول مرة اشوف و ابوس في كسك ده و ايديها علي كس امي بتلعب فيه و امي تقولها بس بس متهيجنيش تاني فاتن قامت و بتلبس و بتقولها مش ناوية برضه تسمعي كلامي و امي ترد تقول لا انسي ده اخرنا اكتر من كده خيانة لجوزي و انا مش هرضي بكدة راحت فاتن ضحكت بشرمطة و بتقولها امال ده اسمه ايه قامت امي قالت في فرق احنا ستات زي بعض بس انسي اني انام مع جوزك ، و دي كانت تاني صدمة ليا اني عرفت ان فاتن عايزة امي تنام مع جوزها صلاح المهم طلعت انا و رجعت اوضتي عشان متقفشش و الموضوع ده اتكرر كذة مرة و بخش اتفرج عليهم و اخر مرة فاتن بتقول لامي احنا هنبطل فترة اجازة صلاح صغيرة و عايزني معاه علي طول و امي قعدت تقولها لا اتصرفي انا بهيج بليل و بتعب فاتن قالتلها ممكن تقضي الليلة معانا امي قالتلها لا خلاص هصبر نفسي بكام فيلم و خلاص و اليوم عدي و جيه الليل و انا فضلت سهران بس عامل نفسي نايم امي دخلت تبص تتأكد اني نايم و صدقت اني نايم بعد كده دخلت اوضتها قومت رحت مكاني المعتاد و ببص لقتها جايبة اللاب و مشغلة سكس و بتلعب في نفسها بس باين انها تعبانة نيك و شوية مسكت الموبايل تقريبا كانت بترن علي فاتن بس مكنتش بترد رحت لقيت امي بتلبس الروب علي جسمها و طالعة من اوضتها و سمعت باب الشقة بيتفتح طلعت براحة بفتح براحة و ببص من عالسلم من غير متاخد بالها لقيتها بتخبط علي فاتن و الباب فتح و سمعت الكلام ده فاتن انا هيجانة نيك مش قادرة تعالي معايا مش قادرة استحمل و هي تقولها مينفعش صلاح علي اخره جوة و عايزني و امي تقولها اتصرفي انا مش قادرة فاتن ردت بتقولها يالهوي علي محنك يا لبوة لو عايزة تغالي معايا جوة امي قالتلها لا مينفعش جوزك لا راحت ردت تعالي هنظبط بعض بس هو هيتفرج ياما تصبري لبكرة امي سكتت دقيقة كده و بعدها قالتلها ماشي يلا و دخلت معاها
نهاية الجزء التاني
الجزء التالت
وقفنا الجزء اللي فات لما امي سكتت دقيقة كده و بعدها قالتلها ماشي يلا و دخلت معاها و دي كانت صدمة كبيرة بالنسبالي خصوصا ان جوز فاتن خلاص كده هيشوفها ملط و مش بعيد ينيكها بعدها دخلت و بصيت في الساعة كانت الساعة ظ¢ دخلت رقدت و مفيش حاجة في دماغي غير اللي بتعمله و فضلت سهران لحد ظ¦ الصبح و هي لسة مطلعتش رحت قمت و بفتح الباب براحة و ببص نحية شقة فاتن اتخضيت لقيت امي واقفة و صلاح جوز فاتن زانقها عالحيطة و بيبوس و بيلعب فيها و هي مسلماله و سمعت صوت فاتن بتقول لجوزها اديها اللبوة العب في جسمها النجس و شوية ولقتهم خلصوا و امي ساكتة و طالعة رحت داخل بسرعة و عملت نفسي في اوضتي شوية و قمت اشوفها لقتها رقدت عالسرير ملط و نايمة رحت انا دخلت نمت امي قعدت فترة بقي بتنزل كتير تحت و مبقتش طبعا مبعرفش اتفرج عليهم خالص لحد ما في مرة كنت قاعد في الصالة و لقيت الباب بيخبط و فتحت لقيتها فاتن و بتسألني علي ماما قلتلها في اوضتها فراحت دخلتلها رحت انا جريت عشان اتفرج فاتن دخلت و بتقول لامي ايه يالبوة ازيك و ازي كسك امي ترد عليها وتقول كسي زي ماهو مبلول و عايز اللي يريحه ساعتها فاتن راحت نازلة مخلعة امي بنطلونها و كلوتها و بدأت تلحس جامد و امي صوتها يعلي و كله اهات ووجع و فاتن تقولها بس كسك طعمه احلو بعد زبر صلاح راحت امي خلعت البادي و مكنتش لابسة حاجة تحتيه و قومت فاتن و خلعتها بسرعةو قعدت تلعب في بزازها و كسها جامد و فاتن تقول ايوة يا لبوة العبيلي جامد عشان اسبلك زبر جوزي يكيف كسك يا نجسة و هاجوا علي بعض نيك و حكوا اكساسهم في بعض لحد ما جابوهم سوا و بعد كده زقدوا جنب بعض و بدأوا يتكلموا ساعتها فاتن بتقولها كنتي رافضة ليه صلاح من الاول مع انه اول ملمسك رحتي علي زبره امي ردت و قالت كنت هايجة نيك و مش قادرة و الصراحة كنت بفكر اوافق اصلا عشان لمسة الرجل احسن و انتي فاهمة و راحت ضحكت فاتن سألتها قالتلها علي كده يا مها مفيش راجل كان نفسك فيه قالتلها الصراحة اه كان فيه قالتلها مين ردت قالت ياسر جوز اختي اكتر واحد كان نفسي فيه انا اتصدمت نيك و مش مصدق و امي بتكمل بتقول ياسر ده حمش و طول و بعرض و ياما كان نفسي اقوم اركب علي بتاعه و فاتن تضحك وتقولها يا شرموطة و راحت امي ردت قالت اقولك علي مين تاني برضه فاتن قالت هو في تاني راحت امي قالت شريف اخويا انا و فاتن في نفس الوقت قلنا احا راحت اميرقالت هفهمك السبب اللي مخلني دايما قاطعة معاه هو و دينا اختي اني شفتهم سوا و شريف كان بينكها فاتن قالت ازاي عرفتي امي قالت انها كان معاها نسخة من مفتاح شفة دينا و كنت رايحة ليها قلت ادخل علي طول من غير ما اخبط و كده كده كده جوزها كان مسافر دخلت و لقيت علي الارض في الصالة لبس راجل و مرمي اتخضيت بقرب من اوضتها بسمع صوت اهات لقيت شريف واقف بيرزع في طيزها و زبره كان كبير نيك الصراحة مكنتش عارفة اهيج ولا افضحهم رحت مرة واحدة قلت بصوت عالي انتوا بتعملوا ايه ؟ و ازاي ده لقيتهم اتخضوا دينا جرت تغطي نفسها بس شريف فضل واقف زي ماهو عريان و زبره كان واقف خالص و عيني كل شوية تيجي عليه لقيته طلع من الاوضة و زبره في خبط فيا و انا هجت نيك و قالي دينا هتفهمك رحت قعدت معاها و بقولها ايه اللي بتعملوه ده راحت قايلالي مش قادرة يا مها جوزي مبيكيفنيش و كذا مرة كنت هضعف رحت رديت عليها و انتي كده مضعفتيش قالتلي علي الاقل شريف مش هيضرني ولا هيعمل معايا حاجة تأذيني بالعكس هيخاف عليا و مش هيفضحني ده غير انه راجل بيعرف يمتعني نيييك وانا قاعدة عاملة نفسي مضايقة و مش عارفة اعمل ايه معاهم بس هجت من كلامها شوية لقيت شريف داخل السجارة في ايده و لابس بوكسر و زبره هيخرمه رحت قايلاله شريف روح البس حاجة راح رد عليا قال ليه هتشوفي حاجة اول مرة تشوفيها راحت دينا ضحكت و قالت اه اول مرة تشوف زبر راجل حقيقي اكيد زبر جوزك ميجيش حاجة جنبه رحت بصالها و بقولها ايه اللي بتقوليه ده انتي اتجننتي راحت ردت و قالت مها احنا اخوات و ملناش غير شريف فكي كده و صدقيني هتتمتعي رحت قمت وقفت و لسة هزعق لقيت شريف مسكني من ورا و في ثانية كان فكلي البلوزة و الطرحة
نهاية الجزء التالت
الجزء الرابع
وصلنا الجزء اللي فات لما شريف وقف ورا مها و في ثواني كان مخلعها الطرحة و البلوزة اللي لابساهم ،،
واقفة بكلم دينا و الاقي شريف خلعني البلوزة و الطرحة في ثانية و ايده بتمشي علي صدري و البرا اللي لابساه و ايده التانية مسك ايدي و حطها علي بتاعه جوة البوكسر و هوبا لقيت دينا في وشي و ايديها بتمشي علي البنطلون و بتقولي فكي كده و كله هيكون تمام و هتحبي كده و طبعا دينا كانت قدامي ملط و لقتها بتفك زرار البنطلون بتاعي و كانت بتنزله و ايد شريف بتهري في صدري و ايدي الصراحة ماشية علي بتاعه و الصراحة كنت هيجانة نيك محستش بنفسي غير لما لقيت دينا رقدتني عالسرير و خلعتني البنطلون و نزلت الاندر و شريف نزل البوكسر و زبره هاج في وشي حسيت انه بقي اكبر و سخن زيادة و دينا مسكته بايديها و بتقربه من كسي و لسة هيلمسه رحت صرخت و قلت انتوا بتعملوا ايه!! و قعدت ازعق راحوا سابوني و قلت بس يا اوساخ و قعدت اشتم فيهم و بشد الاندر البسه لقيت شريف خده و قالي ماشي هنسيبك بس الاندر ده معايا اصبر نفسي بيه و طبعا رحت شاتماه و دينا تهديني تقولي خلاص البسي و امشي يا مها و انتي متحكيش و لا احنا هنحكي و بعدين شريف قال خليها تحكي و انا هركبها و راح طلع من الاوضة طبعا انا لبست البنطلون علي اللحم و بلوزتي وطرحتي و مشيت و من ساعتها مبكلمهمش خالص و لو في تجمعات نادرا اما نتكلم بس شريف دايما يحك جسمه فيا و يحاول يلزق فيا بس انا بسكت و بعديها بفترة دينا اتطلقت و سابلها الشقة
فاتن بعد كل ده يالهوي يا شرموطة ده انتوا عيلة زواني مرضتيش ليه بيه طالما كنتي هايجة كده امي ردت و قالت خفت نيك الصراحة اول مرة اعمل حاجة زي دي و اترعبت راحت فاتن ضحكت و قالت علي كده زبر صلاح تاني زبر يخش فيكي بعد جوزك و تضحك و امي تقولها اه يالبوة تاني واحد راحت فاتن بتقولها طب منعمل واحد و تضحك وراحت قامت مسكت امي من بزازها و نزلت تلحس في كسهاااااا و كانت بتلحس و تعض في جاااااامد و باين ان كلام امي هيجهاااا نيك و قعدوا يلعبوا في بعض و يشتموا بعض قد كده و انا وقف جبتهم مش اقل من 4 مرات من الي سمعته و شفته بعدها لقيت امي بتقول لفاتن متبعتيلي جوزك انا و هو لوحدينا بكرة فاتن قالت لا اغير كده امي ترد تقول هتغيري مني و فاتن تقول لا عليكي يالبوة و تضحك و امي تضحك و ترد كفاية هزار انا عايزاه لوحدي نقضي ليلة سوا هو جوزي و انا مراته و فاتن تقولها ماشي يالبوة هبعتهولك بكرة و باتوا يوميها و الصبح فاتن نزلت شقتها و طول اليوم امي نايمة و انا مستني اللي هيحصل بليل جيه بليل و لقيت امي كل شوية بتسألني هنام و لا اخرج و لا هعمل ايه و انا فاهم هي عايزة ايه قلتلها لا انا هنام و مصدع عشان كده هاخد منوم و الا حاجة لقتها فرحت و فعلا عملت نفسي نايم و قمت ابص من الاوضة عالصالة براحة كانت امي غيرت هدومها و لبست قميص نوم اسود قصييير نيك مش مغطي طيزها و مفيش لا اندر ولا برا و مسكت الموبايل ورنت علي فاتن و تقولها يلا ابعتيه و الباب خبط براحة امي لبست الروب و فتحت الباب ببص لقيت صلاح داخل لابس بوكسر بس و فوقيه روب مفتوح و امي مغطية نفسها بالروب و هو يقولها ايه يا مراتي و امي تضحك و ترد ايه جوزي يا حلو انت و ايديها ماشية علي جسمه و راحت فاكة الروب و وقع في الارض لقيته وشه احمر و من غير اي كلمة مسك امي بوس و تقفيش بطريقة مش طبيعية وامي تقوله مش كده براحة و هو ولا هنا بيبوس راحت امي زقاه وقع عالكنبة و قالتله اهدي مش هتعمل حاجة غير لما امص زبرك و فعلا امي نزلتله البوكسر و مسكت زبره و بدات تمص فيه و هو باين علي وشه النشوة نييك و مها عمالة تلحس في زبره و تلعب في بضانه شوية فضلت تمص فيه و تدعك فيه قد كده و بعد كده لقتها رزعته جامد في بقها لحد مابان عليه انه جابهم في بقها و راحت بلعاهم و انا بقول بقيتي شرموطة يا امي ببص لقيت بتاعه لسة و اقف و امي قايمة و واخداه علي الاوضة رحت جريت لمكاني المعتاد لقيت امي قاعدة وضع الدوجي و هو بيرزع فيها وهي عمالة تقوله نكني اكتر و زود و اهاتها بتعلي و بعد كده قامت تلعب فيه شوية و تمص فيه و تحطه بين بزازها الكبار و منظر كان يهيج نييك و قعد ينيييك في بزازها جامد و راح بعد كده رفعها و نزل يلحس في كسها و يبوس فيه و يقولها انا و لافاتن مين بيلحسلك احلي مين بيهيج كسك اكتر و ترد تقوله زبرك راح اول ما سمع قام و دخل زبره تاني و بيرزع فيها و في نقس الوقت بيبوس بزازها و يقولها مش فاهم ازاي كسك ده يتساب ازاي جوزك يسيب الكس ابن المتناكة دة و هو عمال يرزع في كسها بعد كده رفعها قعدها علي بتاعه وهي عمالة بتتنطط علي زبره و هي تقوله شرمط كسي نيكه جامد بعدكده قامت تمص فيه لحد ماجبهم علي بزازها وهي بايديها تحطه في بوقها و خدته عالحمام و سمعت صوت البانيو و اهات تانية ناكها تاني جوة بعد كده طلعوا جابت لبسها من الصالة و الروب و البوكسر بتاعه و هي راحت حاطة البوكسر بين رجليها و قالت انزل و سيبه راح هو فتح درج الاندرات و خد اندر منهم و قالها ده هضربلك فيه و ابقي ادهولك و فعلا نزل و امب قفلت علي نفسها و انا وجعت اوضتي نمت صحيت تاني يوم علي خبر ان ابويا نازل اجازة بعد يومين و كانت امي فرحاتة وانا مستغرب بقول لنفسي المفروض تزعل عشان مش هتكون علي راحتها بس ابويا جيه بعد يومين و قعدنا شوية و بعدين قالي روح بات عند جدتك النهاردة انا فهمت ان ايويا عايز ينيك النهاردة قلت ماشي و نزلت فعلا و اول منزلت ابويا دخل بعبص امي و قالها وحشتيني ياحبيبتي و هي تقوله انت واحشني اكتر ياقلبي راح ابويا خلع علي طول و مسكها و بدأ يبوس فيها و امي هيجانة نيكك طبعاا بعد كده قلعها و نيمها علي ضهرها و دخله و بدأ ينيك بس النيك التقليدي فضلل شوية يرزع و هي بتصوت منه جامد و متكيفة لحد مخلص وجابهم ساعتها قامت باسته و هو ريح و رقد و هي دخلت الحمام و قعدت تلعب في نفسها و في كسها و بتتخيل صلاح و فاتن معاها و بتفتكر شريف و دينا و بتلعب جامد في كسها لحد ما جابتهم و استحمت و هي طالعة جيه في دماغها حاجة و حبت تعملها ..... الحاجة دي نعرفها الجزء الجاي
اعرفكم بنفسي انا اسمي احمد و القصة هتتكلم عن امي مها عندها 44 سنة القصة بدأت ان انا و امي كنا عايشين مع والدي برة في الخليج و انا وحيد امي و اول مخلاص كنت داخل اعدادي ابويا قرر ينزلنا مصر و هيكمل هو هناك و ينزلنا اجازات عادي اول اما نزلنا قعدنا فترة عند جدتي و فترة عند خالتي لحد ما اشترينا شقة كبيرة جداً علينا احنا الاتنين و عدي الوقت عادي و كل حاجة طبيعية كانت امي في الاول لبسها محتشم جدا سواء جوة او برة البيت لبس واسع و مفيش حاجة بتبان مع ان ده عكس معظم ستات عيلتنا عشان كان ليا خالتين لبسهم متحرر شوية و علي راحتهم و واحدة فيهم مطلقة ، المهم احنا العمارة اللي كنا قاعدين فيها كانت 4 ادوار الشقة اللي فوقينا كانت مقفولة و صاحب العمارة مبيجيش و اول شقة كانت صاحبها علي طول مسافر و اللي تحتينا كانت ست و جوزها و عندهم ولد كان في الجامعة جارتنا دي كان اسمها فاتن و كان شكلها يدي انها اكبر من امي بس مش بكتير طبعا قعدت ترحب بينا فترة و كل شوية تطلعلنا يأما تعزمنا عندها شهر و اتنين و تلاتة و هي و امي بقوا اصحاب جدا و فاتن بقت لما بتطلع عندنا بتاخد راحتها في اللبس و كل مرة اكتر من الاول و في مرة كنت في الاوضة سمعت امي بتزعق بتقولها بس بقي البسي و خدي بالك في لبسك عشان كده مينفعش و هي ترد عليها ماشي ماشي بس عايزين نعمل اللي قولتلك عليه و امي تقولها مستحيل انسي مينفعش خالص المهم خلص الكلام و هي نزلت تحت و انا كنت عايز اعرف هو ايه الي مستحيل تعمله، بعديها بكام يوم سنعتها بتتكلم في التليفون بتقولها عيب يا فاتن ميصحش و متعصبة و شوية لقيتها فكت و بتقول ماشي بس هي حلاوة بس و بلاش قلة ادب خالص و بعد كده قالتلها انها هتبتعني عند جدتي و فعلاً ده اللي حصل المهم من بعد اليوم ده امي اتغيرت خالص و لبسها اتحرر و بتاخد راحتها في اللبس فيزونات ضيقة و شورتات و فساتين ضيقة و قصيرة وبقت علي طول بتهزر مع فاتن بصوت عالي و ضحك و كان اوقات كتير يخشوا الاوضة عند امي و يقفلوا علي نفسهم انا مع الوقت حسيت في حاجة غلط مرة قربت سمعت صوت مش مفهوم و خايف اخبط او اعمل حاجة فجاتلي الفكرة الصالة و اوضة امي ليهم باب عالبلكونة فدخلت و لفيت حوالين البلكونة لحد شباك في اخر الاوضة و مع زقة خفيفة اعرف اشوف اللي جوة بس هما ميشوفنيش الا لو ركزوا جامد ساعتها اتصدمت من المنظر لقيت امي قاعدة علي ضهرها فاتحة رجلها و فاتن بتلحس في كسها و بتقولها ايوة ايوة انا تعبانة مش قادرة الحسي جامد
نهاية الجزء الاول
الجزء التاني
وقفنا الجزء اللي فات لما شفت امي قاعدة و فاتن بتلحسلها كسها و امي بتقولها الحسي جامد انا تعبانة مش قادرة و انا كنت مصدوم من المنظر بس حبيت المنظر خصوصا ان جسم امي كان حلو و بزازها كانت كبيرة و بيضة المهم شوية و لقيت امي قامت و عكسوا و امي قعدت تلحس و تبوس لفاتن و فاتن تقولها ايوة يا لبوة الحسي في كسي عايزة اغرق بوقك بعسل كسي يا لبوة وامي من هيجانها بتلحس و بايديها بتلعب في نفسها فضلوا يبدلوا و يبوسوا في بزاز بعض و يهروا بعض بوس لحد مالاتنين جابوا شهوتهم و رقدوا و سكتوا شوية و بعدين بدأوا يتكلموا فاتن بتقول يخربيتك يا مها مكنتش فاكرة انك لبوة نيك كده و امي ترد تقولها منتي اللي خليتي اللبوة الي جوايا تطلع يا وسخة كان يوم اسود لما وافقت نعمل حلاوة سوا و فاتن تقولها ليه بس ده كان احلي يوم اول مرة اشوف و ابوس في كسك ده و ايديها علي كس امي بتلعب فيه و امي تقولها بس بس متهيجنيش تاني فاتن قامت و بتلبس و بتقولها مش ناوية برضه تسمعي كلامي و امي ترد تقول لا انسي ده اخرنا اكتر من كده خيانة لجوزي و انا مش هرضي بكدة راحت فاتن ضحكت بشرمطة و بتقولها امال ده اسمه ايه قامت امي قالت في فرق احنا ستات زي بعض بس انسي اني انام مع جوزك ، و دي كانت تاني صدمة ليا اني عرفت ان فاتن عايزة امي تنام مع جوزها صلاح المهم طلعت انا و رجعت اوضتي عشان متقفشش و الموضوع ده اتكرر كذة مرة و بخش اتفرج عليهم و اخر مرة فاتن بتقول لامي احنا هنبطل فترة اجازة صلاح صغيرة و عايزني معاه علي طول و امي قعدت تقولها لا اتصرفي انا بهيج بليل و بتعب فاتن قالتلها ممكن تقضي الليلة معانا امي قالتلها لا خلاص هصبر نفسي بكام فيلم و خلاص و اليوم عدي و جيه الليل و انا فضلت سهران بس عامل نفسي نايم امي دخلت تبص تتأكد اني نايم و صدقت اني نايم بعد كده دخلت اوضتها قومت رحت مكاني المعتاد و ببص لقتها جايبة اللاب و مشغلة سكس و بتلعب في نفسها بس باين انها تعبانة نيك و شوية مسكت الموبايل تقريبا كانت بترن علي فاتن بس مكنتش بترد رحت لقيت امي بتلبس الروب علي جسمها و طالعة من اوضتها و سمعت باب الشقة بيتفتح طلعت براحة بفتح براحة و ببص من عالسلم من غير متاخد بالها لقيتها بتخبط علي فاتن و الباب فتح و سمعت الكلام ده فاتن انا هيجانة نيك مش قادرة تعالي معايا مش قادرة استحمل و هي تقولها مينفعش صلاح علي اخره جوة و عايزني و امي تقولها اتصرفي انا مش قادرة فاتن ردت بتقولها يالهوي علي محنك يا لبوة لو عايزة تغالي معايا جوة امي قالتلها لا مينفعش جوزك لا راحت ردت تعالي هنظبط بعض بس هو هيتفرج ياما تصبري لبكرة امي سكتت دقيقة كده و بعدها قالتلها ماشي يلا و دخلت معاها
نهاية الجزء التاني
الجزء التالت
وقفنا الجزء اللي فات لما امي سكتت دقيقة كده و بعدها قالتلها ماشي يلا و دخلت معاها و دي كانت صدمة كبيرة بالنسبالي خصوصا ان جوز فاتن خلاص كده هيشوفها ملط و مش بعيد ينيكها بعدها دخلت و بصيت في الساعة كانت الساعة ظ¢ دخلت رقدت و مفيش حاجة في دماغي غير اللي بتعمله و فضلت سهران لحد ظ¦ الصبح و هي لسة مطلعتش رحت قمت و بفتح الباب براحة و ببص نحية شقة فاتن اتخضيت لقيت امي واقفة و صلاح جوز فاتن زانقها عالحيطة و بيبوس و بيلعب فيها و هي مسلماله و سمعت صوت فاتن بتقول لجوزها اديها اللبوة العب في جسمها النجس و شوية ولقتهم خلصوا و امي ساكتة و طالعة رحت داخل بسرعة و عملت نفسي في اوضتي شوية و قمت اشوفها لقتها رقدت عالسرير ملط و نايمة رحت انا دخلت نمت امي قعدت فترة بقي بتنزل كتير تحت و مبقتش طبعا مبعرفش اتفرج عليهم خالص لحد ما في مرة كنت قاعد في الصالة و لقيت الباب بيخبط و فتحت لقيتها فاتن و بتسألني علي ماما قلتلها في اوضتها فراحت دخلتلها رحت انا جريت عشان اتفرج فاتن دخلت و بتقول لامي ايه يالبوة ازيك و ازي كسك امي ترد عليها وتقول كسي زي ماهو مبلول و عايز اللي يريحه ساعتها فاتن راحت نازلة مخلعة امي بنطلونها و كلوتها و بدأت تلحس جامد و امي صوتها يعلي و كله اهات ووجع و فاتن تقولها بس كسك طعمه احلو بعد زبر صلاح راحت امي خلعت البادي و مكنتش لابسة حاجة تحتيه و قومت فاتن و خلعتها بسرعةو قعدت تلعب في بزازها و كسها جامد و فاتن تقول ايوة يا لبوة العبيلي جامد عشان اسبلك زبر جوزي يكيف كسك يا نجسة و هاجوا علي بعض نيك و حكوا اكساسهم في بعض لحد ما جابوهم سوا و بعد كده زقدوا جنب بعض و بدأوا يتكلموا ساعتها فاتن بتقولها كنتي رافضة ليه صلاح من الاول مع انه اول ملمسك رحتي علي زبره امي ردت و قالت كنت هايجة نيك و مش قادرة و الصراحة كنت بفكر اوافق اصلا عشان لمسة الرجل احسن و انتي فاهمة و راحت ضحكت فاتن سألتها قالتلها علي كده يا مها مفيش راجل كان نفسك فيه قالتلها الصراحة اه كان فيه قالتلها مين ردت قالت ياسر جوز اختي اكتر واحد كان نفسي فيه انا اتصدمت نيك و مش مصدق و امي بتكمل بتقول ياسر ده حمش و طول و بعرض و ياما كان نفسي اقوم اركب علي بتاعه و فاتن تضحك وتقولها يا شرموطة و راحت امي ردت قالت اقولك علي مين تاني برضه فاتن قالت هو في تاني راحت امي قالت شريف اخويا انا و فاتن في نفس الوقت قلنا احا راحت اميرقالت هفهمك السبب اللي مخلني دايما قاطعة معاه هو و دينا اختي اني شفتهم سوا و شريف كان بينكها فاتن قالت ازاي عرفتي امي قالت انها كان معاها نسخة من مفتاح شفة دينا و كنت رايحة ليها قلت ادخل علي طول من غير ما اخبط و كده كده كده جوزها كان مسافر دخلت و لقيت علي الارض في الصالة لبس راجل و مرمي اتخضيت بقرب من اوضتها بسمع صوت اهات لقيت شريف واقف بيرزع في طيزها و زبره كان كبير نيك الصراحة مكنتش عارفة اهيج ولا افضحهم رحت مرة واحدة قلت بصوت عالي انتوا بتعملوا ايه ؟ و ازاي ده لقيتهم اتخضوا دينا جرت تغطي نفسها بس شريف فضل واقف زي ماهو عريان و زبره كان واقف خالص و عيني كل شوية تيجي عليه لقيته طلع من الاوضة و زبره في خبط فيا و انا هجت نيك و قالي دينا هتفهمك رحت قعدت معاها و بقولها ايه اللي بتعملوه ده راحت قايلالي مش قادرة يا مها جوزي مبيكيفنيش و كذا مرة كنت هضعف رحت رديت عليها و انتي كده مضعفتيش قالتلي علي الاقل شريف مش هيضرني ولا هيعمل معايا حاجة تأذيني بالعكس هيخاف عليا و مش هيفضحني ده غير انه راجل بيعرف يمتعني نيييك وانا قاعدة عاملة نفسي مضايقة و مش عارفة اعمل ايه معاهم بس هجت من كلامها شوية لقيت شريف داخل السجارة في ايده و لابس بوكسر و زبره هيخرمه رحت قايلاله شريف روح البس حاجة راح رد عليا قال ليه هتشوفي حاجة اول مرة تشوفيها راحت دينا ضحكت و قالت اه اول مرة تشوف زبر راجل حقيقي اكيد زبر جوزك ميجيش حاجة جنبه رحت بصالها و بقولها ايه اللي بتقوليه ده انتي اتجننتي راحت ردت و قالت مها احنا اخوات و ملناش غير شريف فكي كده و صدقيني هتتمتعي رحت قمت وقفت و لسة هزعق لقيت شريف مسكني من ورا و في ثانية كان فكلي البلوزة و الطرحة
نهاية الجزء التالت
الجزء الرابع
وصلنا الجزء اللي فات لما شريف وقف ورا مها و في ثواني كان مخلعها الطرحة و البلوزة اللي لابساهم ،،
واقفة بكلم دينا و الاقي شريف خلعني البلوزة و الطرحة في ثانية و ايده بتمشي علي صدري و البرا اللي لابساه و ايده التانية مسك ايدي و حطها علي بتاعه جوة البوكسر و هوبا لقيت دينا في وشي و ايديها بتمشي علي البنطلون و بتقولي فكي كده و كله هيكون تمام و هتحبي كده و طبعا دينا كانت قدامي ملط و لقتها بتفك زرار البنطلون بتاعي و كانت بتنزله و ايد شريف بتهري في صدري و ايدي الصراحة ماشية علي بتاعه و الصراحة كنت هيجانة نيك محستش بنفسي غير لما لقيت دينا رقدتني عالسرير و خلعتني البنطلون و نزلت الاندر و شريف نزل البوكسر و زبره هاج في وشي حسيت انه بقي اكبر و سخن زيادة و دينا مسكته بايديها و بتقربه من كسي و لسة هيلمسه رحت صرخت و قلت انتوا بتعملوا ايه!! و قعدت ازعق راحوا سابوني و قلت بس يا اوساخ و قعدت اشتم فيهم و بشد الاندر البسه لقيت شريف خده و قالي ماشي هنسيبك بس الاندر ده معايا اصبر نفسي بيه و طبعا رحت شاتماه و دينا تهديني تقولي خلاص البسي و امشي يا مها و انتي متحكيش و لا احنا هنحكي و بعدين شريف قال خليها تحكي و انا هركبها و راح طلع من الاوضة طبعا انا لبست البنطلون علي اللحم و بلوزتي وطرحتي و مشيت و من ساعتها مبكلمهمش خالص و لو في تجمعات نادرا اما نتكلم بس شريف دايما يحك جسمه فيا و يحاول يلزق فيا بس انا بسكت و بعديها بفترة دينا اتطلقت و سابلها الشقة
فاتن بعد كل ده يالهوي يا شرموطة ده انتوا عيلة زواني مرضتيش ليه بيه طالما كنتي هايجة كده امي ردت و قالت خفت نيك الصراحة اول مرة اعمل حاجة زي دي و اترعبت راحت فاتن ضحكت و قالت علي كده زبر صلاح تاني زبر يخش فيكي بعد جوزك و تضحك و امي تقولها اه يالبوة تاني واحد راحت فاتن بتقولها طب منعمل واحد و تضحك وراحت قامت مسكت امي من بزازها و نزلت تلحس في كسهاااااا و كانت بتلحس و تعض في جاااااامد و باين ان كلام امي هيجهاااا نيك و قعدوا يلعبوا في بعض و يشتموا بعض قد كده و انا وقف جبتهم مش اقل من 4 مرات من الي سمعته و شفته بعدها لقيت امي بتقول لفاتن متبعتيلي جوزك انا و هو لوحدينا بكرة فاتن قالت لا اغير كده امي ترد تقول هتغيري مني و فاتن تقول لا عليكي يالبوة و تضحك و امي تضحك و ترد كفاية هزار انا عايزاه لوحدي نقضي ليلة سوا هو جوزي و انا مراته و فاتن تقولها ماشي يالبوة هبعتهولك بكرة و باتوا يوميها و الصبح فاتن نزلت شقتها و طول اليوم امي نايمة و انا مستني اللي هيحصل بليل جيه بليل و لقيت امي كل شوية بتسألني هنام و لا اخرج و لا هعمل ايه و انا فاهم هي عايزة ايه قلتلها لا انا هنام و مصدع عشان كده هاخد منوم و الا حاجة لقتها فرحت و فعلا عملت نفسي نايم و قمت ابص من الاوضة عالصالة براحة كانت امي غيرت هدومها و لبست قميص نوم اسود قصييير نيك مش مغطي طيزها و مفيش لا اندر ولا برا و مسكت الموبايل ورنت علي فاتن و تقولها يلا ابعتيه و الباب خبط براحة امي لبست الروب و فتحت الباب ببص لقيت صلاح داخل لابس بوكسر بس و فوقيه روب مفتوح و امي مغطية نفسها بالروب و هو يقولها ايه يا مراتي و امي تضحك و ترد ايه جوزي يا حلو انت و ايديها ماشية علي جسمه و راحت فاكة الروب و وقع في الارض لقيته وشه احمر و من غير اي كلمة مسك امي بوس و تقفيش بطريقة مش طبيعية وامي تقوله مش كده براحة و هو ولا هنا بيبوس راحت امي زقاه وقع عالكنبة و قالتله اهدي مش هتعمل حاجة غير لما امص زبرك و فعلا امي نزلتله البوكسر و مسكت زبره و بدات تمص فيه و هو باين علي وشه النشوة نييك و مها عمالة تلحس في زبره و تلعب في بضانه شوية فضلت تمص فيه و تدعك فيه قد كده و بعد كده لقتها رزعته جامد في بقها لحد مابان عليه انه جابهم في بقها و راحت بلعاهم و انا بقول بقيتي شرموطة يا امي ببص لقيت بتاعه لسة و اقف و امي قايمة و واخداه علي الاوضة رحت جريت لمكاني المعتاد لقيت امي قاعدة وضع الدوجي و هو بيرزع فيها وهي عمالة تقوله نكني اكتر و زود و اهاتها بتعلي و بعد كده قامت تلعب فيه شوية و تمص فيه و تحطه بين بزازها الكبار و منظر كان يهيج نييك و قعد ينيييك في بزازها جامد و راح بعد كده رفعها و نزل يلحس في كسها و يبوس فيه و يقولها انا و لافاتن مين بيلحسلك احلي مين بيهيج كسك اكتر و ترد تقوله زبرك راح اول ما سمع قام و دخل زبره تاني و بيرزع فيها و في نقس الوقت بيبوس بزازها و يقولها مش فاهم ازاي كسك ده يتساب ازاي جوزك يسيب الكس ابن المتناكة دة و هو عمال يرزع في كسها بعد كده رفعها قعدها علي بتاعه وهي عمالة بتتنطط علي زبره و هي تقوله شرمط كسي نيكه جامد بعدكده قامت تمص فيه لحد ماجبهم علي بزازها وهي بايديها تحطه في بوقها و خدته عالحمام و سمعت صوت البانيو و اهات تانية ناكها تاني جوة بعد كده طلعوا جابت لبسها من الصالة و الروب و البوكسر بتاعه و هي راحت حاطة البوكسر بين رجليها و قالت انزل و سيبه راح هو فتح درج الاندرات و خد اندر منهم و قالها ده هضربلك فيه و ابقي ادهولك و فعلا نزل و امب قفلت علي نفسها و انا وجعت اوضتي نمت صحيت تاني يوم علي خبر ان ابويا نازل اجازة بعد يومين و كانت امي فرحاتة وانا مستغرب بقول لنفسي المفروض تزعل عشان مش هتكون علي راحتها بس ابويا جيه بعد يومين و قعدنا شوية و بعدين قالي روح بات عند جدتك النهاردة انا فهمت ان ايويا عايز ينيك النهاردة قلت ماشي و نزلت فعلا و اول منزلت ابويا دخل بعبص امي و قالها وحشتيني ياحبيبتي و هي تقوله انت واحشني اكتر ياقلبي راح ابويا خلع علي طول و مسكها و بدأ يبوس فيها و امي هيجانة نيكك طبعاا بعد كده قلعها و نيمها علي ضهرها و دخله و بدأ ينيك بس النيك التقليدي فضلل شوية يرزع و هي بتصوت منه جامد و متكيفة لحد مخلص وجابهم ساعتها قامت باسته و هو ريح و رقد و هي دخلت الحمام و قعدت تلعب في نفسها و في كسها و بتتخيل صلاح و فاتن معاها و بتفتكر شريف و دينا و بتلعب جامد في كسها لحد ما جابتهم و استحمت و هي طالعة جيه في دماغها حاجة و حبت تعملها ..... الحاجة دي نعرفها الجزء الجاي