seemwat
03-29-2020, 07:55 PM
اسمي نزار35 سنه بعشق الدياثه من وانا صغير بدأت لما شفت ماما وهي بتتناك من حد غير ابي من وقتها وبقيت ديوث لكن بالسر طبعا.
عن اختي حبيبتي س 23 سنه فرفوشه وحلوه جسمها حلو اوي ناعم وطري اوي حرير صدرها وسط مش كبير اوي ولا صغير رغم انها مجوزه بس نهودها مدافع فخادها مليناه بمؤخره مدوره زبده لما تمشي تترج بنغمه موسيقي من صغرها وهي تحب تعري جسمها في البيت دائما تلبس قصير وصدرها مفتوح كتيير اوي في البيت تكون من غير اندر ياما استمتعت بجسمها وياما شفت كسها الوردي ذو الشفرات المنفوخه ميعديش عليا يوم منغير مضرب عليها ولما اضرب عليها كنت بتخيلها مع حد تاني ينيكها كنت دائما اتحرش بها والامس جسدها متعمدا لاحصل علي شئ من المتعه
كنت اعلم بكل علاقاتها قبل الجواز خروجاتها مع الشباب وكنت اراقبها من غير ماتحس بيا كنت استمتعت اوي لما اشوفها في احضان شب وهو يبوسها كانت شقيه اوي.
حتي بعد جوازها من ابن عمنا لم تبطل شقاوه ومغامرات كم مره شوفتها في اوضاع جنسيه لما تحضر لزيارتنا.
في يوم كنت في مشوار في حي اختي .فقلت اعدي عليها فعندما دخلت عليها حسيت انها لم تفرح بحضوري لها زوجها رحب بي اكثر منها وبعد الواجب طلب زوجها مني ان اخد اختي معي البيت لانها حابه ان تزور مامتها وهو وراه شغل لايستطيع توصيلها وكانت هتروح لوحدها وافقت علي طول رغم اصرارها علي انها ممكن تروح لوحدها بتتحجج لو ان واري شغل بلاش الغي مشواري فقلت لها انا خلصت مشواري المهم اقتنعت وهي غير مرتاحه خرجنا مع بعضنا وهي مرتبكه جدا في الطريق طلبت مني ان انتظرها هنا هتجيب حاجه من محل قريب وهترجعلي وكملت ودخلت في اول شارع خالفت كلامها ورحت وراها كان قدامها شاب طويل مفتول العضلات زنجي واقف بجوار توكتوك اول ما وصلت اليه راح حضنها وباسها من شفايفها ورغم انهم في الشارع هي استسلمت له ساعتها انتابني احساس بالمتعه والخوف في نفس الوقت المتعه في اني شفت اختي حبيبتي في حضن غريب وهو ماكنت اتمناه حرمت منه منذ زواجها والخوف من ذلك الوحش الذي هي كانت في حضنه فهو عملاق بجد. في هذه الاثناء التفتت اختي وراتني خلفها لم تبان عليها علامات الاندهاش او الخوف مني وكانها في عالم تاني سالني فحلها مين انت عايز ايه جاوبت هي ده اخوي
لم يتحدث معي ركب التوكتوك وركبت هي بجواره ثم ركبت انابجوارها اصبحت هي في وسطنا تحرك التوكتوك وهي في صدره وايده علي ايدها وكاني مش موجود يالفجورهاوالشرموطه بعد فتره وصلنا الي مبني مكون من 4 طوابق. طلعنا السلالم الي الدور الاول كانت هي وهو مع بعضهم وانا من خلفهم فتح باب الشقه ودخلنا واول مادخلنا اخد اختي في حضنه في قبله طويله كاني مش موجود وهي مستسلمه له تماما وتبادله الحضن اااه ياله من مشهد رائع وانا اري استسلام اختي لفحلها دون اي مقاومه او خجل ااه من الاحساس الجميل المتعه الداخليه وضربات القلب المتسارعه اااه.بعد جوله متعه تركها فحلها وقل لها جهزي نفسك هجيب حاجه من تحت وارجع عايز لما ارجع اللاقيك جاهزه مفهوم ردت عليه بكل انكسار وخضوع امرك سيدي وخرج .نظرت اليا وكانها كانت في غيبوبه بكل خجل وارتباك وخوف باين علي عينيها.مسكت ايدها وقربت منها وقلتلها بتحبيهو قالتلي بحبو اوي هو ده حياتي كلها قلتلها بس ايه ده جامد اوي يبختك ي متناكه بدت عليها علامات الارتياح والطمانينه وهذا ماقصدته قالتلي يعني انت مش زعلان مني قلتلها لا ابدا انا عايزك تكوني مبسوطه رمت نفسها علي صدري ونهودها لامست صدري حضنتها بحنان وبوستها من شفايفها تذوقت رحيقها اااه احسست باحلي طعم ومذاق. سبتها قالتلي انا كنت حاسه انك ديوث من زمان ي خول بضحكه حلوه ياااااه كانت كلماتها زي العسل علي قلبي سابتني علي حالتي قالتلي سيبني اجهز نفسي لفحلي احسن يزعل مني وخلت الغرفه ودخلت وراها راحت قالعه كل ملابسها قدامي حتي انها مكنتش لابسه اندر وبان كسها المنفوخ امام عينيا يلهوي قربت من
فخادها وبوست كسها المبلول علي الاخر لحست عسلها وانا اتمتم بااهات حلوه وبعد شويه ابعدتني عنها قلتلي ابعد ده مش بتاعك انت ي خول ده بتاع فحلي وبس وضحكت ولبست قميص شفاف اوي لايستر ماتحته بل يزيده اثاره وجمال وصففت شعرها وحطت برفان حلو اصبحت مثل العروسه جلست علي السرير في انتظار حبيب القلب العشيق الفحل العملاق ذو القضيب الاسود الطويل.وانا اتأمل في جسدها الانثوي الفاجر الذي ينضخ بالانوثه واجمال سرحت في تلك الفخاد اللامعه البياض التي تحوي بينها اجمل واحلي شفرات كس وانا في ذلك الهيام السلس سمعت صوتها كاعذب صوت ينهرني ايه في ايه سرحت فين يلا يخول اطلع بره علشان فحلي وتاج راسي علي وصول انا عارفه انك عايز تشوفني وانا بتفشخ مش كده ولا اي ي خول انت قلتلها اه قالتلي وانا كمان عايزه اتفشخ قدامك وقدام الخول التاني جوزي واحنا في محنتا فتح الباب ودخل الفحل علينا ولقي المزه بتاعتو علي الاخر بصالي وابتسم من غير ميتكلم معي وفي هذه الاثناء قامت اللبوه وقربت من فحلها ورمت نفسها في احضانه وهاك ي حضن وتقفيش وبوس في عنقها وخلف ودانها وشويه خدودها ولامس شفايفها ومص شفتها وهي في دنيا تانيه وشويه بدأت تفك زراير قميصه وقلعتهولو ونزلت علي ركبتها وفكت حزامه وفتحت البنطلون وزلتو لتحت وادخلت ايدها داخل البوكسر واخرجت قضيبه ياااه كتله سودا ضخمه في بداية الانتصاب ملسته بايدها ومسكته ورسمت عليه بوسه علي راسه بكل محنه وفضلت تبوس فيه في مناطق مختلفه بكل شهوه واخير ادخلته في بوقها وفضلت تمص فيه وهو عمال ينتصب ويزيد حجمه وطوله الي ان اصبح في كامل انتصابه رفعها من اكتافها وباعدت عن فخادها وادخل زبه بين فخديها وفضل يحك كسها بزبه وهي تصدر منها اهات كانها موسيقي علي اذني وبعدها رماها علي السرير وهي باعدت بين فخادها وبين كسها الوردي ونزل الفحل بلسانه لحس في اجمل واحلي كس وانا في قمة نشوتي ومتعتي حسدت ذلك الفحل ذو القضيب الطويل السميك الحجم وهو يلعق رحيق وعسل كس اختي وهي تتلوي وتتاوه من متعتها وتضغط بايديها علي راسه في كسها وتصرخ به الحسني جامد خلاص انا مش قادره نيكني ارجوك نيكني ياتاج راسي ي سيدي نيكني وهو مازال يلحس ويلعق وكانه لم يسمع توسلاتها او قاصد يعذبها ويستمتع بتوسلاتها.واخيرا بعد ارتفاع اهاتها رفع راسه وبدا يداعب زبه بايده وياخذ من سائل كسها ويمسح قضيبه واخد يضرب كسها بقضيبه وهي في حالة استعداد واستسلام لذلك الشئ تنتظر ولوجه في اعماق كسها واخيرا تحققت رغبتها حين وضع راس قضيبه في فتحة مهبلها واخذ يدفع به رويدا رويدا في اعماقها كسها الي ان وصل بعد نص طوله بقليل وبدا يخرجه ويدفعه مره اخري وبدا يزيد من سرعته وهي تتاوه وبدا ت اهاتها تزيد ويرتفع صوت صراخها بالتناغم من سرعته في نيكها وهي تنادني نيكني نيكني افشخني حبيبي نيكني وهو يزيد من سرعته الي افرغ حمم كالبركان في كسها وبدأ صوتها ينخفض وجسمها يرتخي اخد زبه ووضعه في بوقها مصت باقي سائله بمتعه.:g058:يتبع
عن اختي حبيبتي س 23 سنه فرفوشه وحلوه جسمها حلو اوي ناعم وطري اوي حرير صدرها وسط مش كبير اوي ولا صغير رغم انها مجوزه بس نهودها مدافع فخادها مليناه بمؤخره مدوره زبده لما تمشي تترج بنغمه موسيقي من صغرها وهي تحب تعري جسمها في البيت دائما تلبس قصير وصدرها مفتوح كتيير اوي في البيت تكون من غير اندر ياما استمتعت بجسمها وياما شفت كسها الوردي ذو الشفرات المنفوخه ميعديش عليا يوم منغير مضرب عليها ولما اضرب عليها كنت بتخيلها مع حد تاني ينيكها كنت دائما اتحرش بها والامس جسدها متعمدا لاحصل علي شئ من المتعه
كنت اعلم بكل علاقاتها قبل الجواز خروجاتها مع الشباب وكنت اراقبها من غير ماتحس بيا كنت استمتعت اوي لما اشوفها في احضان شب وهو يبوسها كانت شقيه اوي.
حتي بعد جوازها من ابن عمنا لم تبطل شقاوه ومغامرات كم مره شوفتها في اوضاع جنسيه لما تحضر لزيارتنا.
في يوم كنت في مشوار في حي اختي .فقلت اعدي عليها فعندما دخلت عليها حسيت انها لم تفرح بحضوري لها زوجها رحب بي اكثر منها وبعد الواجب طلب زوجها مني ان اخد اختي معي البيت لانها حابه ان تزور مامتها وهو وراه شغل لايستطيع توصيلها وكانت هتروح لوحدها وافقت علي طول رغم اصرارها علي انها ممكن تروح لوحدها بتتحجج لو ان واري شغل بلاش الغي مشواري فقلت لها انا خلصت مشواري المهم اقتنعت وهي غير مرتاحه خرجنا مع بعضنا وهي مرتبكه جدا في الطريق طلبت مني ان انتظرها هنا هتجيب حاجه من محل قريب وهترجعلي وكملت ودخلت في اول شارع خالفت كلامها ورحت وراها كان قدامها شاب طويل مفتول العضلات زنجي واقف بجوار توكتوك اول ما وصلت اليه راح حضنها وباسها من شفايفها ورغم انهم في الشارع هي استسلمت له ساعتها انتابني احساس بالمتعه والخوف في نفس الوقت المتعه في اني شفت اختي حبيبتي في حضن غريب وهو ماكنت اتمناه حرمت منه منذ زواجها والخوف من ذلك الوحش الذي هي كانت في حضنه فهو عملاق بجد. في هذه الاثناء التفتت اختي وراتني خلفها لم تبان عليها علامات الاندهاش او الخوف مني وكانها في عالم تاني سالني فحلها مين انت عايز ايه جاوبت هي ده اخوي
لم يتحدث معي ركب التوكتوك وركبت هي بجواره ثم ركبت انابجوارها اصبحت هي في وسطنا تحرك التوكتوك وهي في صدره وايده علي ايدها وكاني مش موجود يالفجورهاوالشرموطه بعد فتره وصلنا الي مبني مكون من 4 طوابق. طلعنا السلالم الي الدور الاول كانت هي وهو مع بعضهم وانا من خلفهم فتح باب الشقه ودخلنا واول مادخلنا اخد اختي في حضنه في قبله طويله كاني مش موجود وهي مستسلمه له تماما وتبادله الحضن اااه ياله من مشهد رائع وانا اري استسلام اختي لفحلها دون اي مقاومه او خجل ااه من الاحساس الجميل المتعه الداخليه وضربات القلب المتسارعه اااه.بعد جوله متعه تركها فحلها وقل لها جهزي نفسك هجيب حاجه من تحت وارجع عايز لما ارجع اللاقيك جاهزه مفهوم ردت عليه بكل انكسار وخضوع امرك سيدي وخرج .نظرت اليا وكانها كانت في غيبوبه بكل خجل وارتباك وخوف باين علي عينيها.مسكت ايدها وقربت منها وقلتلها بتحبيهو قالتلي بحبو اوي هو ده حياتي كلها قلتلها بس ايه ده جامد اوي يبختك ي متناكه بدت عليها علامات الارتياح والطمانينه وهذا ماقصدته قالتلي يعني انت مش زعلان مني قلتلها لا ابدا انا عايزك تكوني مبسوطه رمت نفسها علي صدري ونهودها لامست صدري حضنتها بحنان وبوستها من شفايفها تذوقت رحيقها اااه احسست باحلي طعم ومذاق. سبتها قالتلي انا كنت حاسه انك ديوث من زمان ي خول بضحكه حلوه ياااااه كانت كلماتها زي العسل علي قلبي سابتني علي حالتي قالتلي سيبني اجهز نفسي لفحلي احسن يزعل مني وخلت الغرفه ودخلت وراها راحت قالعه كل ملابسها قدامي حتي انها مكنتش لابسه اندر وبان كسها المنفوخ امام عينيا يلهوي قربت من
فخادها وبوست كسها المبلول علي الاخر لحست عسلها وانا اتمتم بااهات حلوه وبعد شويه ابعدتني عنها قلتلي ابعد ده مش بتاعك انت ي خول ده بتاع فحلي وبس وضحكت ولبست قميص شفاف اوي لايستر ماتحته بل يزيده اثاره وجمال وصففت شعرها وحطت برفان حلو اصبحت مثل العروسه جلست علي السرير في انتظار حبيب القلب العشيق الفحل العملاق ذو القضيب الاسود الطويل.وانا اتأمل في جسدها الانثوي الفاجر الذي ينضخ بالانوثه واجمال سرحت في تلك الفخاد اللامعه البياض التي تحوي بينها اجمل واحلي شفرات كس وانا في ذلك الهيام السلس سمعت صوتها كاعذب صوت ينهرني ايه في ايه سرحت فين يلا يخول اطلع بره علشان فحلي وتاج راسي علي وصول انا عارفه انك عايز تشوفني وانا بتفشخ مش كده ولا اي ي خول انت قلتلها اه قالتلي وانا كمان عايزه اتفشخ قدامك وقدام الخول التاني جوزي واحنا في محنتا فتح الباب ودخل الفحل علينا ولقي المزه بتاعتو علي الاخر بصالي وابتسم من غير ميتكلم معي وفي هذه الاثناء قامت اللبوه وقربت من فحلها ورمت نفسها في احضانه وهاك ي حضن وتقفيش وبوس في عنقها وخلف ودانها وشويه خدودها ولامس شفايفها ومص شفتها وهي في دنيا تانيه وشويه بدأت تفك زراير قميصه وقلعتهولو ونزلت علي ركبتها وفكت حزامه وفتحت البنطلون وزلتو لتحت وادخلت ايدها داخل البوكسر واخرجت قضيبه ياااه كتله سودا ضخمه في بداية الانتصاب ملسته بايدها ومسكته ورسمت عليه بوسه علي راسه بكل محنه وفضلت تبوس فيه في مناطق مختلفه بكل شهوه واخير ادخلته في بوقها وفضلت تمص فيه وهو عمال ينتصب ويزيد حجمه وطوله الي ان اصبح في كامل انتصابه رفعها من اكتافها وباعدت عن فخادها وادخل زبه بين فخديها وفضل يحك كسها بزبه وهي تصدر منها اهات كانها موسيقي علي اذني وبعدها رماها علي السرير وهي باعدت بين فخادها وبين كسها الوردي ونزل الفحل بلسانه لحس في اجمل واحلي كس وانا في قمة نشوتي ومتعتي حسدت ذلك الفحل ذو القضيب الطويل السميك الحجم وهو يلعق رحيق وعسل كس اختي وهي تتلوي وتتاوه من متعتها وتضغط بايديها علي راسه في كسها وتصرخ به الحسني جامد خلاص انا مش قادره نيكني ارجوك نيكني ياتاج راسي ي سيدي نيكني وهو مازال يلحس ويلعق وكانه لم يسمع توسلاتها او قاصد يعذبها ويستمتع بتوسلاتها.واخيرا بعد ارتفاع اهاتها رفع راسه وبدا يداعب زبه بايده وياخذ من سائل كسها ويمسح قضيبه واخد يضرب كسها بقضيبه وهي في حالة استعداد واستسلام لذلك الشئ تنتظر ولوجه في اعماق كسها واخيرا تحققت رغبتها حين وضع راس قضيبه في فتحة مهبلها واخذ يدفع به رويدا رويدا في اعماقها كسها الي ان وصل بعد نص طوله بقليل وبدا يخرجه ويدفعه مره اخري وبدا يزيد من سرعته وهي تتاوه وبدا ت اهاتها تزيد ويرتفع صوت صراخها بالتناغم من سرعته في نيكها وهي تنادني نيكني نيكني افشخني حبيبي نيكني وهو يزيد من سرعته الي افرغ حمم كالبركان في كسها وبدأ صوتها ينخفض وجسمها يرتخي اخد زبه ووضعه في بوقها مصت باقي سائله بمتعه.:g058:يتبع