سيفsif
05-01-2020, 03:49 AM
مرحبا انا عضو جديد لذا اعتذر عن أي خطأ مسبقا, لكن مع بحثي وجدة ان هذا الموقع هو الأنسب لنشر قصتي. منها ان أرى رأي البعض بأفعالي دون ذمي و منها ان يستمتعوا بها.
تبدأ القصة منذ اسبوعين من الأن, كنا نأكل و وأوقعة أختي الصغرى سامية (عمرها 18 لمن هو مهتم بهذه التفاصيل) ملعقتها فإنحت تحت الطاولة لإستعادتها و فجأة قفزة انا من مكاني, اخذني الأمر لحظة لأعرف ان اختي الأن و هنا تمسكني من قضيبي و رغم ان الأمر مر لثواني فقط الشعور مزال يعود الي بمجرد تذكر الحدث, و لحسن حظ اختي اني قفزة لأن اهتمام والدي توجه نحوي بينما هي عادة لمقعدها بأمان, عندما سألاني عن ما حدث قلت اني تذكرة شيئا ارعبني و بالغت في ردة فعلي, لست بارعا في الكذب لذا نادرا ما اكذب, واظن انه بسبب علم والدي بهذا صدقاني. عودتا لساميا, نظرة الى وجهها و فهمت من ملامحها انها تعرف ما فعلة و انها فعلته عن عمد.
لأصف أختي الأن: هي كما قلت عمرها 18 سنة و لكنها قصيرة فرأسها يصل الى منتصف بطني, أقرب ممثلة مشابهة لها في الوجه هي اصلي تاندوغان, الفرق هو ان شعر و عيني اختي سودوان تماما, حجم صدرها صغير و لكن طيزها بارزة بشكل مقبول. من ناحية شخصيتها فهي تتناسب تماما مع اسمها هنا, هي فخورة, لا تفتعل شجارات و لاتطيل في الكلام لأنها في الغالب تحصل على ما تريد بسرعة و ان لم تحصل عليه فهي تغير اهتمامها, بسبب هذا و جمالها كانت محبوبتا من قبل والدي و افراد عائلتنا, و بالنسبة لعلاقتها معي فقد كنت احترمها و احبها (بشكل أخوي عكس حبها الذي فهمته مؤخرا), على الرغم من فخرها فقد كانت دائما تساندني و تشجعني على التقدم, بينما اظنني ساندتها بأني جعلتها تضع حدودا لبعض توقعاتها الغير طبيعية في الأخرين و في نفسها, لذا اظن اننا نكمل بعضنا.
عودتا للقصة, استمرة احداث كهذه لبعض الوقت, مثل ان تحشرنا معا في مكان ضيق في المنزل و تحك طيزها بقضيبي, تهمسا كلاما حلوا في اذني, تنحني لأرى طيزها كاملا و تمر علي بملابس كاشفة لجسدها, كل هذه أردة ان اصدق انها مجرد صدف, حوادث او انها تريد اظهار حب اخوي و لا تعرف كيف تعبر عليه, من جهتي لم أجرأ ان اصرخ عليها لأنني لم افهم ما يحدث و لم ارد في نفسي ان ادخل فكرة ان اختي تشتهيني.
مر الوقت و بسبب الأوضاع مع الفيرس حاليا لم تأتني ابدا فكرة ان والديا سيذهبان لزيارة اقاربنا, سمعتهما يذكران الفكرة و ظننت ان ذلك سيكون في المستقبل, كنت مخطأ.
قبل ثلاثة ايام من تاريخ كتابة هذه القصة خرج أبي و أمي من المنزل لزيارة عمومي, و بدأت استيقظ على كلام حلو يهمس في اذني و احساس يداعبني في قضيبي, ظننته في البداية حلما و اردة الإستمتاع به و لكن الحلم تحول لواقع عندما لامست شفتان شفتاي و فتحت عيناي لأجد وجه سامية قريبا من وجهي و قبل ان انطق اغتصبة مني قبلتا اخرى هذه المرة بقوة و شهوة اكثر من ذي قبل, استطعة ان ابعدها و لكن وجدة ان ان طيزها فوق قضيبي, مع ذلك قاومة الإحساس بكل ما لدي من ارادة و حاولة التكلم معها, و لكن ردها كان ببساطة انها تعشقني و لا تراني كأخ, اظف انها كانت تقول هذا و انا احاول منعها من تقبيل اي جزء من جسدي و طيزها يداعب قضيبي, شعرة بإحمرار وجهي و لم اعد قادرا على التفكير بينما اغتصبت قبلتا اخرى مني.
في النهاية لا اذكر ما حدث بعد ذلك, انا خجول لذا كل هذا كان جديدا علي, اظن ان والدي عادا فإظطرت اختي للتوقف, مرة ثلاثة ايام و قد تحول الأمر من مداعبة الى اعتداء جنسي حقيقي من طرفها, من جهة اريد حقا الهجوم و الرد و لكن خجلي و اظطرابي يمنعاني.
لذا ما رأيكم بكل هذا و ماذا تظنون انه علي القيام به؟
تبدأ القصة منذ اسبوعين من الأن, كنا نأكل و وأوقعة أختي الصغرى سامية (عمرها 18 لمن هو مهتم بهذه التفاصيل) ملعقتها فإنحت تحت الطاولة لإستعادتها و فجأة قفزة انا من مكاني, اخذني الأمر لحظة لأعرف ان اختي الأن و هنا تمسكني من قضيبي و رغم ان الأمر مر لثواني فقط الشعور مزال يعود الي بمجرد تذكر الحدث, و لحسن حظ اختي اني قفزة لأن اهتمام والدي توجه نحوي بينما هي عادة لمقعدها بأمان, عندما سألاني عن ما حدث قلت اني تذكرة شيئا ارعبني و بالغت في ردة فعلي, لست بارعا في الكذب لذا نادرا ما اكذب, واظن انه بسبب علم والدي بهذا صدقاني. عودتا لساميا, نظرة الى وجهها و فهمت من ملامحها انها تعرف ما فعلة و انها فعلته عن عمد.
لأصف أختي الأن: هي كما قلت عمرها 18 سنة و لكنها قصيرة فرأسها يصل الى منتصف بطني, أقرب ممثلة مشابهة لها في الوجه هي اصلي تاندوغان, الفرق هو ان شعر و عيني اختي سودوان تماما, حجم صدرها صغير و لكن طيزها بارزة بشكل مقبول. من ناحية شخصيتها فهي تتناسب تماما مع اسمها هنا, هي فخورة, لا تفتعل شجارات و لاتطيل في الكلام لأنها في الغالب تحصل على ما تريد بسرعة و ان لم تحصل عليه فهي تغير اهتمامها, بسبب هذا و جمالها كانت محبوبتا من قبل والدي و افراد عائلتنا, و بالنسبة لعلاقتها معي فقد كنت احترمها و احبها (بشكل أخوي عكس حبها الذي فهمته مؤخرا), على الرغم من فخرها فقد كانت دائما تساندني و تشجعني على التقدم, بينما اظنني ساندتها بأني جعلتها تضع حدودا لبعض توقعاتها الغير طبيعية في الأخرين و في نفسها, لذا اظن اننا نكمل بعضنا.
عودتا للقصة, استمرة احداث كهذه لبعض الوقت, مثل ان تحشرنا معا في مكان ضيق في المنزل و تحك طيزها بقضيبي, تهمسا كلاما حلوا في اذني, تنحني لأرى طيزها كاملا و تمر علي بملابس كاشفة لجسدها, كل هذه أردة ان اصدق انها مجرد صدف, حوادث او انها تريد اظهار حب اخوي و لا تعرف كيف تعبر عليه, من جهتي لم أجرأ ان اصرخ عليها لأنني لم افهم ما يحدث و لم ارد في نفسي ان ادخل فكرة ان اختي تشتهيني.
مر الوقت و بسبب الأوضاع مع الفيرس حاليا لم تأتني ابدا فكرة ان والديا سيذهبان لزيارة اقاربنا, سمعتهما يذكران الفكرة و ظننت ان ذلك سيكون في المستقبل, كنت مخطأ.
قبل ثلاثة ايام من تاريخ كتابة هذه القصة خرج أبي و أمي من المنزل لزيارة عمومي, و بدأت استيقظ على كلام حلو يهمس في اذني و احساس يداعبني في قضيبي, ظننته في البداية حلما و اردة الإستمتاع به و لكن الحلم تحول لواقع عندما لامست شفتان شفتاي و فتحت عيناي لأجد وجه سامية قريبا من وجهي و قبل ان انطق اغتصبة مني قبلتا اخرى هذه المرة بقوة و شهوة اكثر من ذي قبل, استطعة ان ابعدها و لكن وجدة ان ان طيزها فوق قضيبي, مع ذلك قاومة الإحساس بكل ما لدي من ارادة و حاولة التكلم معها, و لكن ردها كان ببساطة انها تعشقني و لا تراني كأخ, اظف انها كانت تقول هذا و انا احاول منعها من تقبيل اي جزء من جسدي و طيزها يداعب قضيبي, شعرة بإحمرار وجهي و لم اعد قادرا على التفكير بينما اغتصبت قبلتا اخرى مني.
في النهاية لا اذكر ما حدث بعد ذلك, انا خجول لذا كل هذا كان جديدا علي, اظن ان والدي عادا فإظطرت اختي للتوقف, مرة ثلاثة ايام و قد تحول الأمر من مداعبة الى اعتداء جنسي حقيقي من طرفها, من جهة اريد حقا الهجوم و الرد و لكن خجلي و اظطرابي يمنعاني.
لذا ما رأيكم بكل هذا و ماذا تظنون انه علي القيام به؟