نهر العطش
04-02-2012, 08:28 PM
هاي عليكم ، بداية أحب أعرف بنفسي انا اسمي خالد و عمري 18 سنة
أنا هاحكيلكوا القصة دي حصلت معايا من أيام و هي اول تجربة جنسية لي
ظهرت ميولي لممارسة الجنس مؤخرا من بضعة أشهر فكان يظهر أن يقف زبي القوي الذي لم أجربه بعد من تحت بيجامات البيت ، كنت أمارس العادة السرية نادرا لعلمي أنها تضر الزب و تقلل من طوله كما انها تؤدي الى نقص افرازات السائل المنوي ، و أنا اريد الاحتفاظ بزبي قويا و بحليبي كثيرا
بدات القصة عندما كانت أمي تصحيني للذهاب الى الجامعة ، اخواتي نايمين و أبي كان في رحلة عمل لمدة اسبوعين ، لاحظت أمي و هي توقظني ان زبي واقف نار الأول أحب أوصف لكم أمي و هي ان جسمها سكسي اوي طولها 170سم و وزنها 80 كيلو و تتجمع دهونها في منطقة البزاز و الطيز و السوة الخارقة و الكس المولع الذي لم يتناك من ابي منذ سنة ، امي عندها 35 سنة و هي مازالت صغيرة و جميلة جدا
لاحظت امي وقوف زبي بدرجة كبيرة و هي تنزع عني غطاء النوم انا كنت صحيت و لكن عملت نفسي نايم لكي ارى رد فعل امى عندما ترى هذا الزب الطويل الشاب ، و توقفت امي عن مناداتي و نزلت لي البنطلون و انتصب زبي الذي طوله 19 سم و شعر العانة الكثير و لكني احلقه و اهزبه باستمرار اخذت تحسس عليه و تقول لي (يخرب بيتك يا مودي انت عندك الزب ده كله انا كنت فاكراك قطة مغمضة) و مسكتة و بدأتتلعب بيه مما زاد طبعا من شهوتي و ازداد انتصابه ، و قعلت تجيب لي كريم و تمارس لي العادة السرية بطريقة سكسية جدا و هي تصدر تأوهات و تنهدات سكسية تثيرني حتى قذفت منيي بدرجة كبيرة فوجدتها تضحك و تقول (انت بتنزل الكمية دي كلها و و انت نايم طيب لو دخل كس و نكت جامد انت هتغرق البيت) و بعد ما قذفت حليبي بكمية كبيرة أخذ زبي ينام تدريجيا و اثارها منظر زبي و هو مغرق بالحليب و الحليب يتناثر على خصيتي و على افخاذي (كل هذا و انا ابين اني نايم) و كانت افخاذي القوية مغطاة بكمية لابأس بها من الحليب و قلعتني بنطلوني (الذي صرت لا البس غيره و انا نايم) و كلسوني و اخذت تلحس كل ذرة حليب على فخذاي و على بيوضي و على زبي الذي كان نائما و لكنه انتصب مرة أخرى و فجأة اراها مسكت زبي و حطته في فمها حتى كادت ان تبتلعه لدرجة ان بيوضيى كانت داخل فمها و هنا احسست بنشوة عارمة و شعور جنسي قوي جدا و اخذت تمص لي زبي بطريقة سكسية جدا مما زاده انتصابا لرجة انه بدأ يؤلمني و ازداد طولها و اخضت تمصه و تشتمني و تشتم نفسها (مصي زب ابنك المتناك يا لبوة يا مودي يا خول زبك في كس امك....الخ) حتى قذفت بقوة كبيرة و كمية كبيرة جدا جدا لدجة اني لم استطع ان اسيطر على رعشتي و استيقظت من نومي و نحن على هذه الحالة
و اذا بأمي تجري خارج الغرفة و انا اتصنع الغضب و الحزن الشديد على ماجدت امي تفعله بي و لكني في الحقيقة كنت في غاية السعادة و النشوة و كنت استطيع ان انيك بقرة ضخمة حالا و قمت و اخذت دشا و حلنا للفطار و لم اتكلم معها كلمة واحدة و انا عامل نفسي غضبان و حزين جدا على هذه الخطيئة و ذهبت الى الجامعة
بعد مجيئي من الجامعة كانت الساعة حوالي 3 العصر و جيت و مالقيت حد في البيت اخواتي راحوا لعند خالتي علشان الغداء هناك اليوم بينما انا دخلت لأنام قليلا و بعدين اذهب لعند خالتي و دخلت الغرفة و فوجئت بأمي في سابع نومة و هي تنام بطريقة مغرية جدا و تلبس قميص نوم مغري جدا جدا (الصراحة زبي وقف أوام) انا صحيتها قلتلها (ماما انتي نايمة في غرفتي ليه) قالتلي (الغرفة عندي حر و انا حبيت انام و استريح شوية من شغل البيت و الدنيا حر أوي اذا كنت مضايق ولا حاجة يا حبيبي اقوم على طول) المهم انا قلتلها (خليكي ارتاحي) و نامت تاني أو تصنعت النوم و انا اخلع ملابسي كان زبي قد اعتدل و نام و صار طبيعيا و لكني عندما رايت هذا الجسد الملبن البزاز الضخمة الطرية المليئة بالحليب و سوتها الجنوني و لدهن طيزها المكتنزة الضخمة الطرية و كلوتها الذي يدخل بين فلقتي طيزها كان القميص لونه ازرق سماوي فاتح و كان صغير عليها لأني رايت طوله الى الزء الاعلى من الكس تقريبا و كلوتها الازرق الصغير الضيق الذي كان مبينا اكثر ماكان ساترا و زبي وقف وقفة الحصان الجامح مرة اخرى و بقى باين من الكلوت اللي انا كنت لابسه و لكني داريته و ذهبت لكي اخذ دش ، و طلعت لقيت امي لسة نايمة قلتلها ماما انا هام على الارض هنا قالتلي حبيبي لاء تعالى نام جنبي على سريرك قلتلها لا يا ماما انا مش عايز اضايقك خدي رحتك و لكنها اصرت و انا كنت فرحان المهم انا رحت نايم على الرير جنبها و هي فردت حضنها و بتقولي بقالك سنين كتيرة مانمتش في حضن ماما تعالى نام في حضني يا حبيبي انا فرحت جدا و قلتلها خلاص بقى انا كبرت يا ماما و لكني كنت افكر في هذه البزاز الملبن الكبيرة البيضا جدا و راسي عليها و هي اصرت انا نمت في حضنها و لكن بعيد شوية و كنت حريص ان لحمها ما يلامسش لحمي (انا دايما كنت بنام ببنطلون قصير فقط و لا البس تيشيرت او البيجاما كاملة بدو الجزء العلوي لان الدنيا انت حر نار) هي قالتلي ما تخافش و قربتني ليها لقيت لحمها بارد الملمس و جميل و منعش و حطت راسي بين بزازها و انا كنت هنام فعلا و لكنها اذت تهز بزازها و تحكهم في راسي الى ان بدات افتح فمي و اخرج لساني و الحس البزاز دي و افجاة اخرجت حلماتهم و اخذت اعض عليهم عضات خفيفة و ارضع منهم لبن حقيقي و هي ميتة من النشوة و انا روحت وحسس بايدي على بطنها و دلت ايدي من تحت كلوتها و بعبصت في كسها و بعديت مديت ذراعي و اخذت ابعبص في طيزها و ذراي تحط في بظرها و انا ادخل صابعا وراء الصابع في خرق طيزها و كانت ماما في غاية النشوة و انا التهم بزازها في فمي و امص لسانها مصا عنيفا و اقطع شفايفها من بوس فظيع و رهيب و ثبعد ذالك قمت من جنبها و مزقت قميص النوم و صرت العب في بزازها بايديا الاتنين و ابوس في فمها و امص لسانها بفمي و ابعبصها في حسها برجلي يععني كانت متفرشة من جميع النواحي و بعدين اخذنا وضع 96 و نزلت براسي الحس كسها اللي جاب عسل كتير جدا جدا لدرجة مخيفة و هي ماسكة زبي هتقطعه و بعدين نزلت و وقفت على الأرض و بصيتلها قلتلها قومي يا لبوة يا متناكة تعلي مصي زبي هي انخضت قلتلها بصوت عالي قومي يا شرموطة المهم هي قامت قلتله انزلي على ركبك و مصي زبي هي نزلت زي الجارية الوضيعة قلتلها ايوة كده الادب حلو و هي اخذت تمص في زبي بس مش قوي رحت ضاربها الم على وشها جامد أوي قلتلها مصي زبي كويس يا كلبة يا متناكة هي مسكته الصراحة ما قلكوش بهدلتني لكني كنت عايز اكتر جبت حزام البنطلون و ضربتها على ضهرها قولتلها مصي اكتر لعن ميتين امك يا بنت القحبة و امي الصراحة بقت مثارة جدا و سكسية جدا و حست بالاثارة لدرجة كبيرة و من كتر المص جبته في بقها لحاد ما خرج من ببقها و نزل على رجلي و على افخازي و على زبي قلتلها نضفي اللبن ده كويس يا شرموطة يا معلقة هي نزلت لحس في كل مكان لحاد ما زبي وقف تاني المهم انا نمت و قتلتها دورك بقى ياماما اعملي اللي انتي عاوزاه هي ماصدقت راحت جايت عند بقى و قالتلي افتح بقك يا ابن الشرموطة انا فتحت بقى امي راحت حاطة كسها في بقى و قالتلي دخل لسانك فيه انا دخلت لساني و قعد الحس و بعيد راحت امي شخت في بقى انا اتفزعت لكنها كانت قاعدة فوق بقى ما عرفتش اتحرك و لكن انا حسيت بطعم الشخاخ الجميل مع العسل اللي نازل من حسها بغزارة انا استمتعت جدا و قعدت ابلعه و هو نزل كتير لدرجة اني شبعت و مابقتش عارف اشرب تاني و طلع من بقى و غرف كسها و بطنها و طيزها و خلصت اخيرا بعد ما بهدلت المكان و بعدين قامت قالتلي نضف كويس يا ابن المتناكة و ماتخليش حاجة انا هريتها مص و لحس لدرجة انها هي ساحت و مابقتش عارفة تمسك نفسها و آهاتها بقت صويت عالى انا كتمتها بالمخدة الصغيرة و نزلت فيها لحس و مص و بدأت اوسع خرق طيزها بصباعي استعدادا لنيكها هناك و بعدين و هي مش حاسة و سايحة على الآخر انا رفعت رجليها على كتفي و رحت دابب زبي في طيظها جامد جدا لدرجة انها صوتت جدا و كانت هيغمى عليها انا تفيت في وشها و قولتلها لا ماتناميش دلوقتي يا متناكة من خرقك و ضربتها على طيزها ضرب جامدة بكف ايدي صحيت تاني و هي بدأت تفشخ رجليها أوي و مستمتعة جدا و انا ببعصلها في كسها و بدخل ايدي في كسها و افرك حلمات بزازها و اشد لسانها بايدي لحاد ما جبتهم فيها و بعيدين قلتلها انا هشخ في طيزك قالتلي و ماله و بعدين رحت شاخخ في طيزها ماء مولع نار و هي تتأوه بصوت عالى جدا و تتغنج بطريقة سكسية و كان الماء سخن عليها فعلا و هي سخنت و ساحت معايا أوي و بعد ما طيزها اتملت انا رحت مغرقها على بطنها و قعدت الحس خرق طيزها وو ادوق طعم الشخاخ و الحليب من طيزها اللي بقى يسر منها زي ماتكون فاتح حنفية و بعدين ارتحنا خمس دقايق و كنت تعيان جدا و هي تعبانة جدا لكن الحماس الثوري اللي جوا الواحد خلوني اكمل تاني قلتلها قومي يا معرسة نضفي زبي علشان داخل يزور كسك و خدنا وضع 96 تاني و قعدت امص كسها و العسل اللي نازل منه و اشد بظرها بسناني و انيكها في كسها بلساني و ادوق العسل اللي هي عمالة تنزله هي جابتهم 5 مرات من ساعة ما بدأنا و انا جبتهم مرتين المه بعد ما خلصت نضافة انا فشخت رجليها جامد جدا و رفعتهم على كتفي المهم قعدت احك بزبري على شفايف كسها و اشد شعرتها بصباعي و هي كانت مثارة جدا و بتقولي نيك امك بقى يا خول انا لبوتك انت من دلوقتي جوزي سيبك من ابوك الورور و نيكني يللا و انا مستمتع بتعذيبها و العسل اللي نازل منها بيبل كسها و زبي و بيساعد ف ححركة التدليك و فضلت على الحالة دي لحد ما هي بقت مستمتعة بالحركة دي و نسيت اني ادخل زبي في كسها و بعدين فجأة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآه دوت بصوت عااااالى لأني دلخت زبي في كسها جامد جدا لحد البيوض و بعيدن قعدت انيك فيها بعنف لدرجة انها اغمى عليها من شدة النيك لكن انا كده مش بستمتع رحت ضاربها بالحزام على بزازها و قولتلها قومي يا لبوة و فوقي علشان تصوتي و انا بنيكك و نكتها جامد جدا جدا و انا اطلع و ادخل بزبي في كسها و اضرب جامد لدرجة اني لما ادخله اوي جسمي و جسمها يصقفوا و يعملوا صوت و فضلت انيكها في كسها ربع ساعة و بعدين قلبتها على بطنها و رفعت بطنها و رجليها فوق كتافي و بعدين رحت دابب زبي في كسها برده من ورا و فردت رجليها على الآخر و نكتها ربع ساعة كمان على هذا الوضع و قمنا و نكتها على الواقف كمان و من كتير الشهوة وقعنا على الأرض و هي مابقاتش قادرة خلاص و الصراحة ولا انا كمان لأن الولية أمي دي مكنة و طلعت ميتيني و لما حبيت اجيبهم قلتلها اجيبهم فين قالتلي في كسي في بطني و هي راحت لفاني برجليها و ضغطتني جامد جدا على كسها قلتلها ريحي نفسك انا مسكتها من كتافها كمان و ضغطت على كسها جامد لدرجة اني حستها بتشهق و روحها بتطلع منها و زبي بقى منتصب زي عامود الخرسانة جوا كسها و بيوضي بقوا زي الزلطتين و دخلوا جوا كسها كمان و جبت كمية كبيرة جدا من الحليب جوايا و نمت فوقها من الارهاق و انا ببوس في شفايفها و برضع من بزازها جامد لحد ما نزلوا لبن حقيقي و هي جابتهم و زبي جواها و نزلت لحست كسها و نضفته و هي لحست زبي و نضفته و بعدين خدنا دوش سوا و كنا مرهقين جدا لدرجة اننا ما قدرناش نمارس تاني و احنا تحت المية و ما انتبهناش الا على جرس التليفون و صوت خالتي بيقول انتوا اتأخرتوا ليه قلتلها صلي جيت من الجامعة متأخر
و اتفأنا انا و امي انها تاخد حبيوب منع الحمل علشان انيكها في كسها دايما
أنا هاحكيلكوا القصة دي حصلت معايا من أيام و هي اول تجربة جنسية لي
ظهرت ميولي لممارسة الجنس مؤخرا من بضعة أشهر فكان يظهر أن يقف زبي القوي الذي لم أجربه بعد من تحت بيجامات البيت ، كنت أمارس العادة السرية نادرا لعلمي أنها تضر الزب و تقلل من طوله كما انها تؤدي الى نقص افرازات السائل المنوي ، و أنا اريد الاحتفاظ بزبي قويا و بحليبي كثيرا
بدات القصة عندما كانت أمي تصحيني للذهاب الى الجامعة ، اخواتي نايمين و أبي كان في رحلة عمل لمدة اسبوعين ، لاحظت أمي و هي توقظني ان زبي واقف نار الأول أحب أوصف لكم أمي و هي ان جسمها سكسي اوي طولها 170سم و وزنها 80 كيلو و تتجمع دهونها في منطقة البزاز و الطيز و السوة الخارقة و الكس المولع الذي لم يتناك من ابي منذ سنة ، امي عندها 35 سنة و هي مازالت صغيرة و جميلة جدا
لاحظت امي وقوف زبي بدرجة كبيرة و هي تنزع عني غطاء النوم انا كنت صحيت و لكن عملت نفسي نايم لكي ارى رد فعل امى عندما ترى هذا الزب الطويل الشاب ، و توقفت امي عن مناداتي و نزلت لي البنطلون و انتصب زبي الذي طوله 19 سم و شعر العانة الكثير و لكني احلقه و اهزبه باستمرار اخذت تحسس عليه و تقول لي (يخرب بيتك يا مودي انت عندك الزب ده كله انا كنت فاكراك قطة مغمضة) و مسكتة و بدأتتلعب بيه مما زاد طبعا من شهوتي و ازداد انتصابه ، و قعلت تجيب لي كريم و تمارس لي العادة السرية بطريقة سكسية جدا و هي تصدر تأوهات و تنهدات سكسية تثيرني حتى قذفت منيي بدرجة كبيرة فوجدتها تضحك و تقول (انت بتنزل الكمية دي كلها و و انت نايم طيب لو دخل كس و نكت جامد انت هتغرق البيت) و بعد ما قذفت حليبي بكمية كبيرة أخذ زبي ينام تدريجيا و اثارها منظر زبي و هو مغرق بالحليب و الحليب يتناثر على خصيتي و على افخاذي (كل هذا و انا ابين اني نايم) و كانت افخاذي القوية مغطاة بكمية لابأس بها من الحليب و قلعتني بنطلوني (الذي صرت لا البس غيره و انا نايم) و كلسوني و اخذت تلحس كل ذرة حليب على فخذاي و على بيوضي و على زبي الذي كان نائما و لكنه انتصب مرة أخرى و فجأة اراها مسكت زبي و حطته في فمها حتى كادت ان تبتلعه لدرجة ان بيوضيى كانت داخل فمها و هنا احسست بنشوة عارمة و شعور جنسي قوي جدا و اخذت تمص لي زبي بطريقة سكسية جدا مما زاده انتصابا لرجة انه بدأ يؤلمني و ازداد طولها و اخضت تمصه و تشتمني و تشتم نفسها (مصي زب ابنك المتناك يا لبوة يا مودي يا خول زبك في كس امك....الخ) حتى قذفت بقوة كبيرة و كمية كبيرة جدا جدا لدجة اني لم استطع ان اسيطر على رعشتي و استيقظت من نومي و نحن على هذه الحالة
و اذا بأمي تجري خارج الغرفة و انا اتصنع الغضب و الحزن الشديد على ماجدت امي تفعله بي و لكني في الحقيقة كنت في غاية السعادة و النشوة و كنت استطيع ان انيك بقرة ضخمة حالا و قمت و اخذت دشا و حلنا للفطار و لم اتكلم معها كلمة واحدة و انا عامل نفسي غضبان و حزين جدا على هذه الخطيئة و ذهبت الى الجامعة
بعد مجيئي من الجامعة كانت الساعة حوالي 3 العصر و جيت و مالقيت حد في البيت اخواتي راحوا لعند خالتي علشان الغداء هناك اليوم بينما انا دخلت لأنام قليلا و بعدين اذهب لعند خالتي و دخلت الغرفة و فوجئت بأمي في سابع نومة و هي تنام بطريقة مغرية جدا و تلبس قميص نوم مغري جدا جدا (الصراحة زبي وقف أوام) انا صحيتها قلتلها (ماما انتي نايمة في غرفتي ليه) قالتلي (الغرفة عندي حر و انا حبيت انام و استريح شوية من شغل البيت و الدنيا حر أوي اذا كنت مضايق ولا حاجة يا حبيبي اقوم على طول) المهم انا قلتلها (خليكي ارتاحي) و نامت تاني أو تصنعت النوم و انا اخلع ملابسي كان زبي قد اعتدل و نام و صار طبيعيا و لكني عندما رايت هذا الجسد الملبن البزاز الضخمة الطرية المليئة بالحليب و سوتها الجنوني و لدهن طيزها المكتنزة الضخمة الطرية و كلوتها الذي يدخل بين فلقتي طيزها كان القميص لونه ازرق سماوي فاتح و كان صغير عليها لأني رايت طوله الى الزء الاعلى من الكس تقريبا و كلوتها الازرق الصغير الضيق الذي كان مبينا اكثر ماكان ساترا و زبي وقف وقفة الحصان الجامح مرة اخرى و بقى باين من الكلوت اللي انا كنت لابسه و لكني داريته و ذهبت لكي اخذ دش ، و طلعت لقيت امي لسة نايمة قلتلها ماما انا هام على الارض هنا قالتلي حبيبي لاء تعالى نام جنبي على سريرك قلتلها لا يا ماما انا مش عايز اضايقك خدي رحتك و لكنها اصرت و انا كنت فرحان المهم انا رحت نايم على الرير جنبها و هي فردت حضنها و بتقولي بقالك سنين كتيرة مانمتش في حضن ماما تعالى نام في حضني يا حبيبي انا فرحت جدا و قلتلها خلاص بقى انا كبرت يا ماما و لكني كنت افكر في هذه البزاز الملبن الكبيرة البيضا جدا و راسي عليها و هي اصرت انا نمت في حضنها و لكن بعيد شوية و كنت حريص ان لحمها ما يلامسش لحمي (انا دايما كنت بنام ببنطلون قصير فقط و لا البس تيشيرت او البيجاما كاملة بدو الجزء العلوي لان الدنيا انت حر نار) هي قالتلي ما تخافش و قربتني ليها لقيت لحمها بارد الملمس و جميل و منعش و حطت راسي بين بزازها و انا كنت هنام فعلا و لكنها اذت تهز بزازها و تحكهم في راسي الى ان بدات افتح فمي و اخرج لساني و الحس البزاز دي و افجاة اخرجت حلماتهم و اخذت اعض عليهم عضات خفيفة و ارضع منهم لبن حقيقي و هي ميتة من النشوة و انا روحت وحسس بايدي على بطنها و دلت ايدي من تحت كلوتها و بعبصت في كسها و بعديت مديت ذراعي و اخذت ابعبص في طيزها و ذراي تحط في بظرها و انا ادخل صابعا وراء الصابع في خرق طيزها و كانت ماما في غاية النشوة و انا التهم بزازها في فمي و امص لسانها مصا عنيفا و اقطع شفايفها من بوس فظيع و رهيب و ثبعد ذالك قمت من جنبها و مزقت قميص النوم و صرت العب في بزازها بايديا الاتنين و ابوس في فمها و امص لسانها بفمي و ابعبصها في حسها برجلي يععني كانت متفرشة من جميع النواحي و بعدين اخذنا وضع 96 و نزلت براسي الحس كسها اللي جاب عسل كتير جدا جدا لدرجة مخيفة و هي ماسكة زبي هتقطعه و بعدين نزلت و وقفت على الأرض و بصيتلها قلتلها قومي يا لبوة يا متناكة تعلي مصي زبي هي انخضت قلتلها بصوت عالي قومي يا شرموطة المهم هي قامت قلتله انزلي على ركبك و مصي زبي هي نزلت زي الجارية الوضيعة قلتلها ايوة كده الادب حلو و هي اخذت تمص في زبي بس مش قوي رحت ضاربها الم على وشها جامد أوي قلتلها مصي زبي كويس يا كلبة يا متناكة هي مسكته الصراحة ما قلكوش بهدلتني لكني كنت عايز اكتر جبت حزام البنطلون و ضربتها على ضهرها قولتلها مصي اكتر لعن ميتين امك يا بنت القحبة و امي الصراحة بقت مثارة جدا و سكسية جدا و حست بالاثارة لدرجة كبيرة و من كتر المص جبته في بقها لحاد ما خرج من ببقها و نزل على رجلي و على افخازي و على زبي قلتلها نضفي اللبن ده كويس يا شرموطة يا معلقة هي نزلت لحس في كل مكان لحاد ما زبي وقف تاني المهم انا نمت و قتلتها دورك بقى ياماما اعملي اللي انتي عاوزاه هي ماصدقت راحت جايت عند بقى و قالتلي افتح بقك يا ابن الشرموطة انا فتحت بقى امي راحت حاطة كسها في بقى و قالتلي دخل لسانك فيه انا دخلت لساني و قعد الحس و بعيد راحت امي شخت في بقى انا اتفزعت لكنها كانت قاعدة فوق بقى ما عرفتش اتحرك و لكن انا حسيت بطعم الشخاخ الجميل مع العسل اللي نازل من حسها بغزارة انا استمتعت جدا و قعدت ابلعه و هو نزل كتير لدرجة اني شبعت و مابقتش عارف اشرب تاني و طلع من بقى و غرف كسها و بطنها و طيزها و خلصت اخيرا بعد ما بهدلت المكان و بعدين قامت قالتلي نضف كويس يا ابن المتناكة و ماتخليش حاجة انا هريتها مص و لحس لدرجة انها هي ساحت و مابقتش عارفة تمسك نفسها و آهاتها بقت صويت عالى انا كتمتها بالمخدة الصغيرة و نزلت فيها لحس و مص و بدأت اوسع خرق طيزها بصباعي استعدادا لنيكها هناك و بعدين و هي مش حاسة و سايحة على الآخر انا رفعت رجليها على كتفي و رحت دابب زبي في طيظها جامد جدا لدرجة انها صوتت جدا و كانت هيغمى عليها انا تفيت في وشها و قولتلها لا ماتناميش دلوقتي يا متناكة من خرقك و ضربتها على طيزها ضرب جامدة بكف ايدي صحيت تاني و هي بدأت تفشخ رجليها أوي و مستمتعة جدا و انا ببعصلها في كسها و بدخل ايدي في كسها و افرك حلمات بزازها و اشد لسانها بايدي لحاد ما جبتهم فيها و بعيدين قلتلها انا هشخ في طيزك قالتلي و ماله و بعدين رحت شاخخ في طيزها ماء مولع نار و هي تتأوه بصوت عالى جدا و تتغنج بطريقة سكسية و كان الماء سخن عليها فعلا و هي سخنت و ساحت معايا أوي و بعد ما طيزها اتملت انا رحت مغرقها على بطنها و قعدت الحس خرق طيزها وو ادوق طعم الشخاخ و الحليب من طيزها اللي بقى يسر منها زي ماتكون فاتح حنفية و بعدين ارتحنا خمس دقايق و كنت تعيان جدا و هي تعبانة جدا لكن الحماس الثوري اللي جوا الواحد خلوني اكمل تاني قلتلها قومي يا معرسة نضفي زبي علشان داخل يزور كسك و خدنا وضع 96 تاني و قعدت امص كسها و العسل اللي نازل منه و اشد بظرها بسناني و انيكها في كسها بلساني و ادوق العسل اللي هي عمالة تنزله هي جابتهم 5 مرات من ساعة ما بدأنا و انا جبتهم مرتين المه بعد ما خلصت نضافة انا فشخت رجليها جامد جدا و رفعتهم على كتفي المهم قعدت احك بزبري على شفايف كسها و اشد شعرتها بصباعي و هي كانت مثارة جدا و بتقولي نيك امك بقى يا خول انا لبوتك انت من دلوقتي جوزي سيبك من ابوك الورور و نيكني يللا و انا مستمتع بتعذيبها و العسل اللي نازل منها بيبل كسها و زبي و بيساعد ف ححركة التدليك و فضلت على الحالة دي لحد ما هي بقت مستمتعة بالحركة دي و نسيت اني ادخل زبي في كسها و بعدين فجأة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآه دوت بصوت عااااالى لأني دلخت زبي في كسها جامد جدا لحد البيوض و بعيدن قعدت انيك فيها بعنف لدرجة انها اغمى عليها من شدة النيك لكن انا كده مش بستمتع رحت ضاربها بالحزام على بزازها و قولتلها قومي يا لبوة و فوقي علشان تصوتي و انا بنيكك و نكتها جامد جدا جدا و انا اطلع و ادخل بزبي في كسها و اضرب جامد لدرجة اني لما ادخله اوي جسمي و جسمها يصقفوا و يعملوا صوت و فضلت انيكها في كسها ربع ساعة و بعدين قلبتها على بطنها و رفعت بطنها و رجليها فوق كتافي و بعدين رحت دابب زبي في كسها برده من ورا و فردت رجليها على الآخر و نكتها ربع ساعة كمان على هذا الوضع و قمنا و نكتها على الواقف كمان و من كتير الشهوة وقعنا على الأرض و هي مابقاتش قادرة خلاص و الصراحة ولا انا كمان لأن الولية أمي دي مكنة و طلعت ميتيني و لما حبيت اجيبهم قلتلها اجيبهم فين قالتلي في كسي في بطني و هي راحت لفاني برجليها و ضغطتني جامد جدا على كسها قلتلها ريحي نفسك انا مسكتها من كتافها كمان و ضغطت على كسها جامد لدرجة اني حستها بتشهق و روحها بتطلع منها و زبي بقى منتصب زي عامود الخرسانة جوا كسها و بيوضي بقوا زي الزلطتين و دخلوا جوا كسها كمان و جبت كمية كبيرة جدا من الحليب جوايا و نمت فوقها من الارهاق و انا ببوس في شفايفها و برضع من بزازها جامد لحد ما نزلوا لبن حقيقي و هي جابتهم و زبي جواها و نزلت لحست كسها و نضفته و هي لحست زبي و نضفته و بعدين خدنا دوش سوا و كنا مرهقين جدا لدرجة اننا ما قدرناش نمارس تاني و احنا تحت المية و ما انتبهناش الا على جرس التليفون و صوت خالتي بيقول انتوا اتأخرتوا ليه قلتلها صلي جيت من الجامعة متأخر
و اتفأنا انا و امي انها تاخد حبيوب منع الحمل علشان انيكها في كسها دايما