SALB SALY
08-19-2020, 10:41 AM
طلبتنى فى التليفون السيدة القاسية الجبارة مديرة المدرسة الثانوية بنات
سمراء ممتلئة مثيرة جنسيا ناعسة العينين قوية البزاز متطرفة طرية الأرداف الراقصة نحلة الخصر دلوعة اللفتات و ألغنج و الهمسات
آلو ايوة مين ؟
انا زينب أم زميلتك آمال
أهلا يا فندم دى مفاجأة سعيدة
عاوزة أسألك سؤال و ترد بصراحة ... آمال ب تقول انك صريح جدا و فاجر موش تتكسف ولا تخبى
اتفضلى اسألينى تحت أمرك
انت ناوى تتجوز آمال و اللا لأهه و إمتى ح تتقدم لها ؟
آمال قالت لسيادتك كده ؟ قالت أننا اتفقنا نتجوز ؟
آمال بتخرج معاك كثير قوى و تتأخر و ساعات تبات معاك بحجة الدراسة ، و ترجع متقطعة نيك منك و دايخة وتحطيم مراهم فى طيظها و على جسمها كله ملتهبة و متورم وعضو أسنانك في بزازها. ... هى تستحمى و انا سألتها. .، أنكرت انك تنيكها. .. و بعدين اعترفت بكل شىء و بالتفاصيل وأنك خرقت كسها ونيكت طيظها و هى بتحبك و منتظرة انك تتجوزوا بأة ...
انا صحيح نكت آمال قدامك كمان عندك فى البيت فى سريرك. .. انت كنت شايفة و عارفة و تصورنا فيديو كل مرة و عندك مائتين فيلم جنسى وانا انيك آمال فى سريرك انت وحمام شقتك. ... بس انا عمرى ما وعدت آمال بالجواز و عمرنا ما أتكلم مع بعض خالص فى الجواز من بعض ..
حضرتك كل يومين تزورنا و تلعب مع امال قدام عينيا ليه ؟ إنت ب تخلليها تقلع و تمص قضيبك وانا شايفة فى المراية. .. انت بتنيمها على الكنبة و فى كل حتة فى البيت و تنيكها و تبسطها و تتمتع بيها و تجيب اللبن جواها و تحميها. .. وآمال لعبة و خاتم فى صباعك تحبك وما تقدر تبعد عنك .....
يا مدام انا موش عاوز اتجوز آمال ... موش هى آمال اللى عاوزها. ، ، ، انا عاوز حد تانى بعينيها و نفسى فيها ...
عاوز مين يعنى تقصد ايه ؟
انا عاوزك انت و نفسى فيك انت ..
و آمال ....... ؟
آمال مجرد حتة منك انت من ريحتك تربيتك. . انيكها قدامك علشان اهيجك انت علشان تقول لك هى وحكى ليك و انت تهيجى عليا وتطلبينى انيكك
عاوزنى انا ليه ؟ انا كبيرة أد أمك .. و أرملة .. ما انفعش ليك
لا انت حلوة ومثيرة ... بزازك تجننى. . بطنك وسوتك وقبة كسك. . طيازك تهبل ودورات فخاذك سحر ... نظرة عنيك كلها غنج وهات مكتومة ... انت بركان أنوثة و مولعة و خبرة و احلام و انا بأحلم بانى انيكك في كل مرة انيك آمال ابنتك. .. علشان كده انيكها حلو قوى عندى أمل تبقى انت ليا و تبقى مراتى ...
انت مستعد تقول الكلام ده قدام آمال ؟
و مستعد انام معاك كمان قدام آمال و انيكك قدامها
انت مستعد وتقدر تنيك آمال و تنيكنى مع بعض فى سرير واحد ؟
طبعا و ده حلم نفسى يبقى حقيقة
انا سخنة قوى مولعة و هايجة وشرقانة ممكن اتعبك لوحدى و ابهدلك قدام آمال حبيبتك! !!!
اتحداك و موافق أنفذ ده فورا
طيب تقدر تيجى لى امتى ؟ انت مستعد ... ؟ تعالى الآن فورا ... ح اتكلم مع آمال دلوقت و تيجى تلاقينا احنا الاثنين مستعدين لك
انا جى حالا انتظرونى .... بأى بأى مؤقتا
....... ........ ........ .......
و ذهبت أكاد أطير من الفرحة و الشوق و ارتميت فى أحضان السيدة المديرة القاسية الجبارة انيكها بكل قوتى و شبابى و هى تمتعنى وتلاعبنى وتعذبنى بخبراتها الجنسية اللا معقولة كاننى مغربية الأصل بركان صحراوى متفجر تحولت إلى نهر من العطاء ... و كانت نظرات عينيها لا تفارق النظر إلى عيون و وجه آمال طوال الوقت ... و بعد أن شبعت وبلغت الذروة قالت لى و الآن نيك آمال وأرضيها و اشبعها نيك ... و ارتمت آمال فى احضانى عارية مفتوحة الفخذين تريد أن تتولى إمتاع قضيبى و كانت عينيها تنظر دمعة مع ابتسامة مرارة إلى عيون أمها و وجهها. .. وكأنها تتساءل ..، حتى حبيبى تشاركينى فى قضيبه و أحضانه يا امى ....
......... ........ ........
و ارتميت على الأرض عاريا انهج واتنفس بصعوبة من التعب ، و أحسست بجسد عارى شاب دافىء يضمنى من الخلف ... و قضيب قوى ساخن يدلك الأخدود بين اردافى الكبيرة المثيرة ... يعرف طريقه إلى فتحتى الشرجية. .. و ارتخت أعصابى له تفتح له مغارة العشق فى طيظى ... ناكنى و راح قضيبه ينيكنى باحتراف و عشق وحب .... أنه أسامة أخو آمال .... جاء يرحب بى فى بيت أمه. ..
سمراء ممتلئة مثيرة جنسيا ناعسة العينين قوية البزاز متطرفة طرية الأرداف الراقصة نحلة الخصر دلوعة اللفتات و ألغنج و الهمسات
آلو ايوة مين ؟
انا زينب أم زميلتك آمال
أهلا يا فندم دى مفاجأة سعيدة
عاوزة أسألك سؤال و ترد بصراحة ... آمال ب تقول انك صريح جدا و فاجر موش تتكسف ولا تخبى
اتفضلى اسألينى تحت أمرك
انت ناوى تتجوز آمال و اللا لأهه و إمتى ح تتقدم لها ؟
آمال قالت لسيادتك كده ؟ قالت أننا اتفقنا نتجوز ؟
آمال بتخرج معاك كثير قوى و تتأخر و ساعات تبات معاك بحجة الدراسة ، و ترجع متقطعة نيك منك و دايخة وتحطيم مراهم فى طيظها و على جسمها كله ملتهبة و متورم وعضو أسنانك في بزازها. ... هى تستحمى و انا سألتها. .، أنكرت انك تنيكها. .. و بعدين اعترفت بكل شىء و بالتفاصيل وأنك خرقت كسها ونيكت طيظها و هى بتحبك و منتظرة انك تتجوزوا بأة ...
انا صحيح نكت آمال قدامك كمان عندك فى البيت فى سريرك. .. انت كنت شايفة و عارفة و تصورنا فيديو كل مرة و عندك مائتين فيلم جنسى وانا انيك آمال فى سريرك انت وحمام شقتك. ... بس انا عمرى ما وعدت آمال بالجواز و عمرنا ما أتكلم مع بعض خالص فى الجواز من بعض ..
حضرتك كل يومين تزورنا و تلعب مع امال قدام عينيا ليه ؟ إنت ب تخلليها تقلع و تمص قضيبك وانا شايفة فى المراية. .. انت بتنيمها على الكنبة و فى كل حتة فى البيت و تنيكها و تبسطها و تتمتع بيها و تجيب اللبن جواها و تحميها. .. وآمال لعبة و خاتم فى صباعك تحبك وما تقدر تبعد عنك .....
يا مدام انا موش عاوز اتجوز آمال ... موش هى آمال اللى عاوزها. ، ، ، انا عاوز حد تانى بعينيها و نفسى فيها ...
عاوز مين يعنى تقصد ايه ؟
انا عاوزك انت و نفسى فيك انت ..
و آمال ....... ؟
آمال مجرد حتة منك انت من ريحتك تربيتك. . انيكها قدامك علشان اهيجك انت علشان تقول لك هى وحكى ليك و انت تهيجى عليا وتطلبينى انيكك
عاوزنى انا ليه ؟ انا كبيرة أد أمك .. و أرملة .. ما انفعش ليك
لا انت حلوة ومثيرة ... بزازك تجننى. . بطنك وسوتك وقبة كسك. . طيازك تهبل ودورات فخاذك سحر ... نظرة عنيك كلها غنج وهات مكتومة ... انت بركان أنوثة و مولعة و خبرة و احلام و انا بأحلم بانى انيكك في كل مرة انيك آمال ابنتك. .. علشان كده انيكها حلو قوى عندى أمل تبقى انت ليا و تبقى مراتى ...
انت مستعد تقول الكلام ده قدام آمال ؟
و مستعد انام معاك كمان قدام آمال و انيكك قدامها
انت مستعد وتقدر تنيك آمال و تنيكنى مع بعض فى سرير واحد ؟
طبعا و ده حلم نفسى يبقى حقيقة
انا سخنة قوى مولعة و هايجة وشرقانة ممكن اتعبك لوحدى و ابهدلك قدام آمال حبيبتك! !!!
اتحداك و موافق أنفذ ده فورا
طيب تقدر تيجى لى امتى ؟ انت مستعد ... ؟ تعالى الآن فورا ... ح اتكلم مع آمال دلوقت و تيجى تلاقينا احنا الاثنين مستعدين لك
انا جى حالا انتظرونى .... بأى بأى مؤقتا
....... ........ ........ .......
و ذهبت أكاد أطير من الفرحة و الشوق و ارتميت فى أحضان السيدة المديرة القاسية الجبارة انيكها بكل قوتى و شبابى و هى تمتعنى وتلاعبنى وتعذبنى بخبراتها الجنسية اللا معقولة كاننى مغربية الأصل بركان صحراوى متفجر تحولت إلى نهر من العطاء ... و كانت نظرات عينيها لا تفارق النظر إلى عيون و وجه آمال طوال الوقت ... و بعد أن شبعت وبلغت الذروة قالت لى و الآن نيك آمال وأرضيها و اشبعها نيك ... و ارتمت آمال فى احضانى عارية مفتوحة الفخذين تريد أن تتولى إمتاع قضيبى و كانت عينيها تنظر دمعة مع ابتسامة مرارة إلى عيون أمها و وجهها. .. وكأنها تتساءل ..، حتى حبيبى تشاركينى فى قضيبه و أحضانه يا امى ....
......... ........ ........
و ارتميت على الأرض عاريا انهج واتنفس بصعوبة من التعب ، و أحسست بجسد عارى شاب دافىء يضمنى من الخلف ... و قضيب قوى ساخن يدلك الأخدود بين اردافى الكبيرة المثيرة ... يعرف طريقه إلى فتحتى الشرجية. .. و ارتخت أعصابى له تفتح له مغارة العشق فى طيظى ... ناكنى و راح قضيبه ينيكنى باحتراف و عشق وحب .... أنه أسامة أخو آمال .... جاء يرحب بى فى بيت أمه. ..