مالك الفضول
05-20-2020, 03:40 AM
الجزء الاول التحول من الخير للشر
. اغلب الناس بتشوف منها الكويس بس من حقيقتها . الكويس ده نسبه صغيرة من حقيقتهم.
هبدا من الاول خالص عشان افهمكم مين انا
.انا أسمى مالك بداية قصتى من طفولتى لما بابا جابلى كمبيوتر وانا صغير كان عندى وقتها ٥ سنين بدأت انى اتعلم عليه كان الكمبيوتر كل حياتى مكانش ليا صديق غيره كنت بكبر وكان فرحتى انى دخلت نت أو انى أطور اى. حاجه فى الجهاز كانت هى أسباب فرحتى وكنت ببقى مبسوط جدا .
اتعلمت على. النت حجات كتير جدا كنت يستفيد من وقتى فى انى اتعلم مش انى استخدمه فى حاجه هايفه أو انى العب أو أتصفح مواقع إباحية .
مكدبش عليكم واقولكم انى عمرى ما دخلت موقع جنسى لان بصراحه فضولى انى اعرف اضطرنى انى ادخل المواقع دى لاكن هى مكانتش بتشغل بالى بقدر كبير زى ناس كتير المواقع دى واخده كامل اهتمامها .
بدأت انى اتعلم برمجه وتصميم مواقع وازاى اعمل بيانات للموقع .
والاختراق كان شئ مهم انى اتعلمه وفعلا اتعلمته وبقيت محترف جدا لاكن انا مكنتش. بستخدمه لان انا مش محتاج لأن اغلب اللى بيسخدموا الأسلوب ده لمعرفة معلومات شخصية لحد أو أنه يسرق فلوس
لاكن انا مكانش ليا اهتمام بحد أو كنت حابب انى أسرق فلوس ما أنا ممكن أكسبها من النت بدون سرقه .
وصلت بعد المرحلة الثانوية وجيبت مجموع كبير كان امل والدتى انى اخش هندسه لاكن تقريبا دى الحاجه الوحيده اللى مسمعتش فيها كلام امى لأن كل طموحى وحلمى انى ادخل كلية حاسبات مش هندسه .
دخلت الكلية اول ترم ومكونتش اى صداقات لا شباب أو بنات. لانى كنت شخص منطوى مبعرفش اتكلم وحتى لما بتكلم بتكلم بصراحه بتزعل الناس منى .
فكنت دائما فى حالى .
الكلية كنت فاكرها هتضيفلى كتير وحجات لما اتعلمها هستفيد لاكن لاقيت انى اللى اتعلمته كان اكتر من الكلية وفهمت انى لو عاوز اتعلم اخد كورسات هتفيدنى زياده
وان الكلية دى عبارة عن شهاده مش اكتر هى هتفيدنى بس هحطها فى ملف وانا بقدم لوظيفة مش اكتر
نتيجة اول ترم فى الكلية كانت نقطة تحول فى حياتى بسبب الشهرة إلى هى سببتهالى
لانى طلعت اول الدفعة كان سبب انى ابقى مشهور وسط زمايلى فى المدرج
كنت لما بتمشى كنت بلاقيهم بييجوا يسلموا عليا وادونى لقب الدحيح
كنت بتجنبهم لان هما كان ليهم جمل غريبة وأسئلة غريبة
يعنى واحد ييجى يقولى انت ازاى دحيح ومش لابس نظارة
كنت بحس من كلامهم فى سخرية انى بذاكر كتير.
فى يوم كنت قاعد ما بين محاضرتين فى الكافيرتيا فى الكلية كنت طالب فطار ولاقيت صوت ناعم بينادى لافيت لاقيت نانسى .
اديكم نبذة عن نانسى هى زميلتى فى الكلية هى احلى واحدة فى الجامعة ملامحها رقيقه جدا وشعرها اسود طويل وناعم وعينيها زرقاء وبشرتها بيضه كان ليها جمال مش عادى . كان علاقتى بيها معدومه مفيش بينا كلام أو معرفه انا عارف انها عارفانى بالاسم والشكل لانى معروف لكل الدفعة بس الى. مش عارفه هى جايه ليه تكلمنى
بعد ما لفيت ولاقتها اتصنعت أنى مش عارفها مع انى عارفها اسم وشكل
انا : أيوة حضرتك مين
نانسى : انا نانسى زميلتك فى الكلية معلش لو كلمتك من غير معرفة انا كنت عاوزه مساعدتك فى حاجه
انا: حضرتك عاوزه ايه
نانسى : بص انا مش فاهمه اى حاجه فى ال Fundamental of structure programming
انا : وانا مطلوب منى ايه
نانسى : انا كنت عاوزاك تساعدنى وتشرحلى الحجات اللى مش فاهماها.
مع انى عمرى ما احب انى اشرح لحد حاجه لاكنى ساعتها وافقت مش عارف ليه وروحت البيت كنت بلوم نفسى ازاى وافقت كده وبسرعه حسيت أن انجذابى ليها ضعف وانا مبحبش الضعف .
تانى يوم زى ما اتفقت انا وهى وروحنا كافيه وقعدت معاها اشرحلها وكنت مبسوط فى احساس جوايا انى مبسوط وبدأت انجذب ليها وبقينا أصحاب جدا كنت ببقى كل مره بساعدها كنت فرحان وفرحت اكتر لما لاقيت مساعدتى جات بنتيجة ونجحت وجابت تقدير كويس .
تقريبا كده انا ساعتها كنت حابب نانسى وكنت بحاول ابعد عنها أو اتجنبها لانى يعتبر الحب ضعف وانا كده بضعف اكتر لاكن انا مقدرتش واعترفت بالحقيقة دى . وانى لازم اعترفلها بمشاعرى وانى بحبها بس مقدرتش كان لسانى لما اجى اعبرلها مش بينطق .
لحد ما فى يوم اتفاجئت أن نانسى عملتلى بلوك ع الواتس والفيس وبلاك ليست لرقمى .
مخدتش وقت كتير عشان افهم السبب لأن نانسى خطبت واحد وقررت تقطع معايا او اى ولد تعرفه كان الموضوع صدمة بالنسبالى خاصة أنه فى الإجازة بتاعت الصيف وقررت انى انعزل شوية عن اسرتى واسافر اسبوع لحد ما سمعت تانى أسوأ خبر فى الإجازة دى
فى عز نومى سمعت تليفون بيقولى فى حريق فى شقتنا وبابا وماما كانوا فيها وهما فى العنايه المركزة ساعتها انا انتفضت من نومى ونزلت اجرى احجز مواصلة وروحت القاهرة لاكن للاسف انا ملحقتهمش كانوا ماتوا وروحت استلمتهم ودفنتهم كنت فى الوقت ده مكتئب جدا حتى الفلوس اللى كانت معايا دفعتها عشان اصيف
جيت اروح الشقه اللى مليش غيرها كانت مقفوله وفى تحقيقات وانا مكنتش اعرف حد اضطريت اروح.كام يوم لقرايبى فى البلد لحد ما التحقيقات دى تخلص وكان قرايبى وقتها كانوا مش متحملين وجودى وسطهم لاكن مش قدامى حل اتحملت كام يوم ورجعت الشقه وهى محروقة كانت حيطانها سوده كانت ظروفى صعبه جدا فلوسى خلصت ومعيش اجيب اكل حتى فمكانش قدامى غير حل واحد اللابتوب بتاعى .
كنت معرفكم انى مبحبش أسرق لاكن الظروف عملت فيا كده اضطريت اخترق فيزا واسحب منها فلوس
كان مبلغ كويس كفى الإصلاحات اللى فى الشقة والدهان ومصاريف لاخر الشهر مع انى كان ممكن اخد اكتر من كده
قعدت فترة كنت شغال ع النت براتب يكفى مصاريفى بس وبعد كده نزلت الجامعه وكانت المفاجاه وانا داخل خطيب نانسى بيوصلها بعربية للجامعة وشافتتى ومسلمتش عليا
وانا مكنتش متأثر لأن مش هيحصل مصائب اكتر من كده بالنسبالى قعدت فترة فى الترم لاقيت نانسى جايه تكلمنى محتاجه تانى انى اشرحلها حاجه لاقيت أن. فى بجاحه وأنها جايه تفهمنى أن اللى حصل غصب عنها وده بسبب خطيبها ونها مينفعش تعرف ولاد وطلبت انى اشرحلها تانى لاكنى رفضت وقولتلها انا مش هشرحلك تانى انتى بتاعت مصلحتك بس ولاقتها اتعصبت ومشيت وقتها .
ومشيت حياتى طبيعية لحد اليوم اللى غيرنى
وانا خارج من الجامعه لاقيت حد ضربنى فى ضهرى بحاجه ووقعت ولاقيت اكتر من واحد بيضربوا فيا مكنتش فاهم بيضربوا ليه وخلصوا ضرب وسابونى مع جملة ملكش دعوة بنانسى تانى يلا لو جيت جنبها هنيكك
ساعتها لاقيت واحد معرفوش نزل من العربية بتاعته والناس اتلموا وشالونى وانا متكسر وودانى مستشفى كان فيه كدمات بس فى جسمى وشوية جروح .
كنت خارج واتعرفت ع اللى جابنى وشكرته كان اسمه على
وهو أصر أنه يوصلنى البيت عشان معيش عربية
روحت البيت كنت تعبان جدا وجسمى موجوع مكانش هاممنى غير انى اخد حقى من الناس دى لاكنى مقدرتش ساعتها اعمل حاجه ونمت نوم طويل صحيت وبدأت أفكر اعمل ايه واخد حقى ازاى ملاقتش قدامى غير الاب توب
قررت انى اهكر حساب نانسى والواتس بتاعها وبتاع محمود وقت ما كنت بشوف الرسائل لاقيت فى محادثتهم أنه بيحكيلها أنه ضربنى هو وحبايبه وبيقولها اى خدمه يا حبيبتى وهى بتقوله احسن يستاهل .
انا استاهل ماشى تعالى انت يا اخ محمود نشوف رسائلك الحلوة اللى ع الواتس وع الفيس لاكنى ساعتها لاقيت اكبر صدمه فى حياتى الصدمة اللى تخلينى احط محمود تحت ضرسى خاصة وهو بيمارس الشذوذ هو وصاحبه عبد **** وان بينهم صور وفيديوهات انا صحيح ميهمنيش اى انسان شاذ أو مش شاذ دى ميول لاكن طالما شخص ضرنى وده شئ المجتمع بيرفضه فحبيت انى استغل الموضوع وخدت الحجات دى اسكرين ونزلت الفيديوهات اللى ما بينهم وفى فيديو وهما بيصوروا علاقتهم حبيت كمان انى ادور فى حياة نانسى لاكنى معرفتش الاقى حاجه امسكها آخرة نانسى قصة حب قديمة وفشلت حتى مفيهاش نودز تحلى العلاقة .
بصراحة أنا قررت اهدى شويه قبل ما أوجه الضربه دى وتانى يوم نزلت الجامعه ولاقيت نانسى جايه تشمت فيا وساعتها كنت أنا هادى جدا وقولتلها حصل خير كنت مبين أن الموضوع مش فى دماغى لاى حد عشان اللى ناوى اعمله هيولع الدنيا قعدت اسبوع لحد ما عرفت الخطه اللى هعمل بيها الضربه وازاى اكبر الفضيحه واخلى كل اللى يعرفوا حوده وعبد **** يعرفوا الموضوع عشان ميستخباش فتحت الواتس بتاع حوده وبتاع عبد **** وبدأت أشير منهم الاسكرينات والصور والفيديوهات لكل المعارف ومستكفتش بكده انا نزلتها ع الفيس وبعتها رسائل للناس وبعتها لننوس حبيبتى عشان تعرف بصراحه انا كمان حبيت اتابع اللحظه دى مرت ازاى على حوده حبيبى اللى انا فضحته وشغلت الكاميرا والمايك بتوع موبايله عندى واتفرجت على التهزيق والضرب اللى اخدهم وتفتيش ابوه للفون لحد ما والده اتعصب وكسر الفون ضيع عليا باقى المشاهد يلا معلش .
عرفت بقى ان محمود اتطرد واتشهر فى المنطقه أنه ضذذالخول حتى العيال فى الشارع عارفين أنه خول الحته بصراحه انا حسيت انى افتريت ساعتها بس كنت برتاح لما افتكر أن هو ده عقابه اللى يستاهله انا كان مليش دعوه بيه وهو اللى قرر أنه يبدأ فيستحمل انا مضربتهوش على طيزه كمان وقولتله ابقى خول .
كنت فرحان جدا وقولت اروح اشوف ننوس لاكنها زى ما توقعت قعدت مدة غايبة لانى كنت متابعها وأنها فى حالة صدمة من اللى حصل لمحمود وإنها فسخت الخطوبه وخناقات بين العيلتين
بعدها قابلت نانسى وحصل بيننا الحوار ده
انا : ايه ده نانسى ايه ده اختفيتى كل ده ليه ده فيه محاضرات كتير فاتتك .
نانسى : معلش كان عندى ظروف وكنت مشغوله
انا : حصل ايه يخليكى تغييبى ده كله وايه اخبار خطيبك
نانسى : خلاص مبقاش خطيبى كان فترة وراحت
انا : معلش ركزى بقى عشان انتى غايبه بقالك كتير والامتحانات قربت
نانسى : حاضر يا مالك انا مش عاوزاك تزعل منى وعاوزاك تقف جنبى عشان حجات كتير فاتتنى
انا : واقف جنبك ليه ده كان زمان انا دلوقتى مش فاضى زاكرى مع نفسك سلام يا نانسى عشان الحق احضر المحاضره .
كنت فخور ساعتها وانا شايفها مكسورة وضعيفة جدا كان وشها فى حزن كبير انا كنت متضايق من نفسى لأن عينيها كانت بتضعفنى وهى عاوزانى اساعدها واشرحلها لاكنى عارف النوعية دى مش بتغلب اهم شئ عندها مستقبلها ومصلحتها.
وفعلا زى ما توقعت عرفت انها متعرفة على شادى الدحيح التانى بعدى وبدأ يشرحلها ما هى نانسى بقت اختصاص دحيحة .
بصراحة هى مبقتش تهمنى ولا عاوز اى حاجه منها انا كده خدت حقى وبزياده. قررت انى ابدا اشوف مستقبلى وقررت انى اعالج عيوبى كان عندى عيب أن جسمى كان ضعيف ورفيع ونزلت جيم وجيبت مكملات وبعد نص عام كنت عايش فى روتين انى اتمرن وادرس واشتغل على النت كنت عامل قناة يوتيوب بشرح فيها اللى يتعلمه فى البرمجه.
كانت حياتى هادية لحد ما فى يوم فى نص الليل لاقيت جرس الباب بيرن بفتح الباب لاقيت بنت تقريبا ٢٣ سنه اكبر منى بسنتين وكان منظرها غريب شوية لابسه طقم اسود لامع وشعرها احمر طويل وجميلة جدا وعينيها خضراء ولابسه بوت طويل بكعب عالى كان منظرها غريب جدا .
لاقتها بتقولى ازيك يا مالك انا سارة قريبتك
انا : سارة مين انا معرفكيش
سارة : معقول كده يا مالك متعرفنيش مش تعزمنى ادخل اشرب حاجه
انا : ولا هتدخلى غير لما اعرف انتى مين وعاوزه ايه
سارة : انا قريبتك انت مش مصدقنى ولاقتها بتفتح شنطتها قالتلى انا هطلعلك اللى يثبتلك دلوقتى ولاقتها طلعت بخاخ من الشنطة ورشت فى وشى ساعتها انا فقدت الوعى .
الجزء الثانى
. حكيتلكم فى الجزء الاول عن بداية قصتى وازاى انا كنت شخص طيب وفى حالى بس الناس مسابونيش غير لما اتغيرت للاسوء اخر مشهد لما فتحت الباب لواحدة قالتلى اسمها سارة وانها قريبتى وانا مصدقتهاش مش عشان انا عارف قرايبى كويس لا عشان حسيت انها بتحور وحطت ايدها فى شنطتها على انها هتثبتلى انها قريبتى لاكنها فاجئتنى انها رشت ببخاخ على وشى .
المشهد اتبدل وصحيت من النوم لاقيتنى عريان ومتكتف فى كرسى ومحطوط ماسك على عينى وقدامى لابتوب مفتوح كاميرا ومعمول بث على ابليكيشن انا مشوفتوش قبل كده وكانت اللى اسمها سارة او معرفش حقيقتها ايه دى كانت ماسكه الموبايل بتتكلم وغيرت هدومها لبست قميص قصير جلد ولامع وفى ايدها كرباج وحاطه ماسك حوالين عينيها وفارده شعرها كان جسمها ابيض جدا وكان منظر مثير لاكن للى مش فى حالتى انا اول انطباع اخدته انها عندها ميول سادية.
لاقتها وهى بتكلم
.بص يا كبير انا كتفته اهو لوحدى زى ما انت شايف
لا يا حبى انا مش محتاجه حد يساعدنى فى حاجه زى دى
ميغركش العضلات اللى هو عملها فى الجيم انا بعرف اتعامل مع اى حد
اقفل بقى باينه صحى انا هتفاهم معاه اهو
ايه يا لوكا انت لحقت تصحى انت نومك خفيف بس مش مشكله انا مجهزه كل حاجه
انا : انتى مين وعاوزه منى ايه
لاقتها بصت كده بص يا عسل انا كيندرا ومتستغربش من الاسم انا اللى مختاراه لنفسى ومتفتكرنيش كدبت لما قولتلك سارة اصل ده اسمى القديم
وقربت لودنى وبدات تهمس : على فكرة انصحك تنادينى بكيندرا لان اسم سارة ده مبحبهوش بيفكرنى بايام مبحبهاش
وبعد كده رجعت قدامى بص يا لوكا احنا عاوزينك فى شغل ولازم تسمع كلامنا عشان احنا زعلنا وحش
انا : هو حد بيبقى عاوز حد فى شغل بيكتفه كده ويخش الدخله دى
كيندرا : مش طالما انا عملت كده يبقى فيه بعدين الدخلة دى يا عسل. عشان ننبهك اننا زعلنا وحش لو معملتش المطلوب
انا : وانتى فكرك يعنى انى بيهمنى وبتهدد
كيندرا : اه يا حبيبى كل الناس بتتهدد هى جات عليك.يعنى
ولاقتها قربت منى وبتهمس وبعدين انت متوتر كده ليه وبدات انها تبصق فى ايديها ومسكت زبى ساعاتها انا اتوترت وحاولت اقوم وافك التكتيفة دى لاكنها بهدوء لاقتها حطت ايدها على بطنى ترجعها وقالتلى اهدى كده انا عاوزاك تفك شويه لسه هبدا ازعق لاقتها حطت ايدها على بقى وبتهمس وبنقولى بلاش زعيق محدش هيعرف يطلعك من اللى انت فيه غير لما تسمع الكلام وبعدين الربطه دى انا اللى عاملاها واستحاله حد يفكها وانا مكانش قدامى حل واستسلمت واعجبت ان ايدها ماسكه زبى بتدعكه وفضلت تدعك فيه وتقولى على فكره زبك جامد وكبير ودى اول مره اقولها لحد جايه اشغله معايا بيبقوا ازبارهم صغننه وقعدت تكمل لعب وزبى قرب يجيب لاقتها وطن راسها وهى بتدعك وحطت راس زبى فى بقها وفضلت تدعك بايدها لحد ما جيبتهم فى بقها وكان اللبن بتاعى كتير لدرجة ان فىيه اللى وقع ولاقتها بدات تنزل بلسانها تلحسه وانا كنت هتجنن من لسانها على زبى انا مجربتش الاحساس ده وعمرى ما كنت اتخيل انى هكون مستمتع كده ولاقتها بتبلعه وبتقولى حلو اوى لبنك يا مالك وبدات انها تفتح بقها ولبنى كان على سنانها وبدات تاخده بلسانها
لاقتها بتقولى كده انا اتعرفت عليك كويس تشتغل معانا بقى
انا : هشتغل معاكم ايه
كيندرا قربت وقعدت على رجلى وبصتلى
كيندرا : بص يا لوكا احنا منظمة من ال dark web وبنشتغل فى كذا حاجه.جنس او مخدرات او اثار او اعضاء او سلاح اى حاجه من اللى قلبك يحبها حتى لو اطفال او جثث واحنا مراقبينك بصراحه لاقينا مفيش حد انسب منك
انا : وانتى مراقبانى مفهمتييش انى استحاله اشتغل فى حاجه زى دى
كيندرا وقفت واتعصبت
كيندرا : ومتشتغلش ليه يا حبى انت نسيت الى عملته فى حوده
انا : انتوا كمان عارفين اللى عملته فى محمود
كيندرا : اه يا عسل انا اعرف كل حاجه نانسى ومحمود واى حد
انا : بردوا مش هشتغل معاكم
كيندرا : تؤ تؤ برضاك او غصب عنك هتشتغل معانا يا عسل
انا : لا برضايا ولا غصب انا مش هستغل فى حاجه زى دى
كيندرا : انت كده خلينى اعمل حاجه انا مكنتش عاوزه اعملها
وقامت وطلعت من شنطه بتجرها كيس قماش وفتحته ورمت اللى فيه ع الارض الصدمه لاقيت افعى محطوطه فى الكيس ده ولاقتها مسكت الافعى لحد ما اتمكنت ومسكت راسها وقالتلى بص يا لوكا انت لو مسمعتش كلامى انا هخلى الامورة دى تلدغك وفى نص ساعه بالكتير هتحصل بابا وماما
انا ساعتها كنت خايف منها ومن الكوبرا اللى غى ايدها لكنى كنت عنيد ورفضت بردوا
كيندرا : خلاص يا لوكا انت حر بقى انا صعبان بس عليا ان طعم لبنك حلو يلا معلش انا كده خسرت الرهان مع المنظمه انى هشغلك معانا انت عاارف انا اللى اختارتك للشغل وخليتهم يوافقوا كده انت خليت شكلى وحش قدامهم وبدات تقرب الافعى منى وسابتها والافعى لدغتنى
ساعتها كنت حاسس بالم ولاقتها شالت الافعى وقالتلى لسه قدامك فرصة يا لوكا انا المصل اهو معايا ممكن الحقك بس توافق انك تشتغل ايه رايك
انا ساعتها مكنش قدامى حل تانى انا خلاص بينى وبين الموت خطوة ساعتها وافقت مفيش حل غير كده وقولتلها موافق
كيندرا : كده انا احبك هو ده لوكا اللى انا اختارته وراهنت عليه
ولاقتها طلعت حقنه وبدات تحط فيها المصل بتاع اللدغة وبدات تديهالى
ولاقتها بتهمس فى ودنى : معلش يا لوكا انت هتفضل تعبان شوية عشان اللدغة مش سهلة وانا هبقى معاك متقلقش لاقتها بتنقلنى وكنت تعبان جدا وبدات تحطنى ع السرير ونيمتنى وربطت ايدى وقعدت يومين بسبب اللدغة دى تعبان وحرارتى عالية وهى كانت معاها اكل وادوية بدات تداوينى
وفكتتنى وقالتلى بص يا لوكا احنا محتاجينك فى شغله مهمه اوى مكسبك فيها ملايين ولو عاوزنى اجيبلك نانسى تنام معاها هجيبهالك
انا : عملية ايه دى
كيندرا : بص يا لوكا احنا فى تمثال دايخين عليه مش لاقيينه احنا عاوزين شطارتك انك تعرف مكانه
انا : يعنى انتوا دايخين عليه وعاوزين انى انا اعرف مكانه
كيندرا : اه يا لوكا انت تقدر تعرف مكانه احنا هنبعتلك داتا الناس اللى معاها التمثال وانت تتصرف
بص انا شايفه انى تقلت عليك فى القاعده انا ماشيه وهبقى ابعتلك الداتا واسيبك ترتاح شويه ولاقتها خرجت وانا كنت تعبان جدا ونمت وقعدت يومين افكر ايه لللى حصل ده هل حقيقى ولا اتجننت وبيتهيالى وفى التفكير كان بتاكدلى اللدغة اللى على رجلى وبعد يومين وانا ساعتها كنت قاعد على جهازى لاقيت الباب بيخبط تانى
فتحت الباب لاقيت بنت صغيرة شويه تقريبا ١٨ او ١٩ سنه
ولاقتها بتتكلم بصوت هادى : ازيك يا استاذ مالك انا بيرى ومعايا الداتا اللى انت عاوزها تسمحلى اخش
دخلتها وقفلت الباب
وكده خلص الجزء التانى استنوا منى الجزء التالت وياريت تحطوا ردودكم وتشجعونى
الجزء الثالث العملية الاولى
. انا حابب افكركم من الاول انا مالك حسن طالب بكلية حاسبات وكنت انسان مجتهد وفى حالى لحد ما الناس قرروا انهم يغيرونى ومسابونيش فى حالى وكان فى ناس عاوزين انى اشتغل معاهم فى منظمة انا معرفهاش اصلا لاكن الواضح ان شغلها مشبوه بعتولى واحده شغاله معاهم اجبرتنى انى اشتغل معاهم فى الجزء اللى فات كان اخر مشهد لما فتحت الباب لبيريهان وقالتلى انها معاها الداتا بتاعت اول شغل هعمله مع الناس دى واستاذنت انها تدخل .
بيرى دى بنت صغيره جدا ملامحها رقيقه جدا انا كشخص من منظهرها عمرى ما اصدق انها تبقى شغاله مع الناس دى شكلها جميل جدا عودها فرنساوى جسمها رياضى طولها حوالى ١٧٠ شعرها طويل عينيها عسلى صوتها هادى جدا ورقيق احب اسمعه دخلت الشقه واستاذنت انها تغير هدومها انا سيبتها تدخل الحمام خرجت ولابسه قميص ابيض شفاف وقصير مبين كل حاجه فيها ده اكدلى انها فعلا تبعهم كانت خارجه كنت ببصلها بشغف جدا ومركز كان جسمها جميل جدا حلماتها ظاهره بلونها الوردى وافخادها ناعمه وبشرتها بيضه بالرغم انى شخص مش شهوانى اوى لاكن شكلها كان مخلينى مش على بعضى
قطع تفكيرى صوتها وهى بتقول على فكرة يا استاذ مالك احنا عندنا قانون اللى بياخد حاجه من حد فى المنظمه بالغصب عقابه موت فخلى بالك كده يا عسل عشان متتجراش وتعمل حاجه تبقى سببها موتك
انا : لا انا مش هعمل حاجه اصلا
بيرى : اصل نظرتك غريبه بتقول كده
انا : بصى انا بس مستغرب من لبسك تقريبا اول مره اشوف واحده قدامى كده وبعدين مش انا اللى اخد حاجه من حد غصب تمام
بيرى : اممممم ماشى خلاص مفيش مشكله انا بس بفهمك عشان متضعفش اصل الانسان بيضعف
انا : لا متقلقيش انا مبضعفش
بيرى : متكدبش انا صدقتك لما قولت انى اول واحده تشوفها بالشكل ده وانك مش متعود تاخد حاجه غصب انما متضعفش دى بقى مصدقهاش لانك ضعفت من اول ما نانسى كلمتك وقالتلك تساعدها ضعفت قدام جمالها فمتكدبش وتقول مبتضعفش يا لوكا
انا : وانتى عرفتى بقى كل الكلام ده منين
بيرى : بص يا لوكا انا فى نفس كليتك وانا شغاله فى المنظمه نفس شغلتك اننا نجيب معلومات فمتستغربش انى انا اللى كنت بجمع معلومات عنك قبل ما تيجى كيندرا تشغلك معانا .
انا : طيب خلاص نشوف بقى شغلنا ده وممكن تلبسى حاجه تانيه عشان انتى عارفه انى بنى ادم ممكن اضعف ومش هركز طول ما انتى قاعده كده
بيرى : تؤ تؤ يا لوكا انا حره وهفضل قاعده زى ما انا عاوزه انا مرتاحه فى اللبس ده وانت مش هتقدر تلمسنى غير بمزاجى ويلا هات الاب بتاعك عشان نشتغل عشان كيندرا مستعجله اوى على مكان التمثال .
طلعت الاب وبدات انا وهى نشتغل ولاقتها فاهمه فى كل حاجه وذكيه جدا بطريقه عمرى ما اتخليها
عامة الشخص اللى اسمه احمد حسنين ده اللى معاه التمثال كان رامى موبايله وقافل الفيس مكانش فى اى طريقه للوصول ليه او اننا نعمله تتبع فتحت الفيس بتاعه لاقيت اخر تسجيل دخول من ٥ ايام انا وبيرى كنا قاعدين بندور وراه كان زكى وخافى نفسه بطريقه صعبه شدنى صديق عنده اسمه سمير نصحى كان بينهم رسايل كتير اوى. نبهت بيرى قولتلها سمير نصحى هو واحمد حسنين دول اصحاب اوى فى بينهم رسايل وصور كتير اوى واسرار لاقتها سابت الاب بتاعها وكنت قاعد على الكرسى واللاب قدامى على السفره لاقيت بيرى قامت وقالتلى ورينى رسايل سمير نصحى ده انت كمان لحقت تفتح الفيس بتاع حسنين ولاقتها واقفه وبتقلب فى الشات ومره واحده جات قعدت على رجلى وخدت راحتها فى القعده وقاعده تتكلم ع المعلومات اللى فى الشات بتاع حسنين وسمير وتقولى الاتنين دول كلامهم تمويه وباين فى رسايل فىها معلومات ممسوحه وقعدت تكمل تقليب فى الرسايل وبتعدل فى قعدتها لحد ما طيزها كانت على بتاعى الموقف كان صعب مكنتش قادر اسيطر على انتصابه زبى وقف وهى قاعده عليه والغريب انها حست بكده وقالتلى زبك وقف ومضايقنى فى القعده
قولتلها طب وانا اعمل ايه انتى اللى جيتى قعدتى
قالتلى انا مش معترضه على انتصابه ده حقه لاكن انا هتصرف قامت من على رجلى وقالتلى اقف ووقت ولاقتها عملت اغرب موقف شدت الشوروت بالبوكسر ونزلته وزبى كان واقف على اخره لاقتها بتقولى كده تقعد براحتك بص انا قاعده ازاى ولاقتها رفعت القميص اللى لابساه لحد بطنها وكسها كان كله باين وقالتلى قاعده من غير بانتى اهو ومرتاحه ومش مكسوفه ولاقتها قربت ايدها ومسكت زبى وقالتلى ايه ده بتاكله ايه
قولتلها مش قولتى محدش بييجى جنب خاجه غصب عن التانى
قالتلى انا بس كنت مستغربه حجمه وبعدين خلاص ياسيدى معلش مش همسكه تانى ويلا اقعد عشان نشوف شغلنا وقعدت وهى بردوا جات قعدت على بتاعى وكانت رافعه القميص زبى كان لامس لحمها وقعدت تقلب وتقولى احنا عاوزين نفتح الفيس بتاع سمير نصحى ده ولاقتها قاعده مش على بعضها وانا زبى كان مش قادر لامس انعم جسم شوفته لاقتها بتقولى وبعدين بقى فى زبك ده انا مش عارفه اقعد انا هتصرف بقى لاقيتها مسكت زبى تانى وهى قاعده ولاقتها بتعدل فى قعدتها وبتحطه على فتحتة كسها ومره واحده لاقيته دخل هى ساعتها اتالمت اوى وقامت من عليه انا ساعتها قمت انا كمان قولتلها كده مش هنعرف نخلص الشغله دى انا هخش استحمى وانام وانا بستحمى كنت مذهول من احساس زبى لما دخل كسها كان شئ رطب جدا وناعم كان احساس جميل جدا اول مره اجربه ودخلت خدت دش ساقع ونشفت وملاقتهاش فى الصاله لاقتها نايمه فى اوضتى كانت فارده ظهرها وفاتحه رجليها وكان كسها باين جدا.ورؤيته واضحه لما دخلت عليها ملاقتهاش دارته ولا قفلت رجلها قولتلها ساعتها انتى هنا بتعملى ايه .
قالتلى انت بخيل اوى شقتك اوضتين وعندك سرير واحد وحتى مفيش عشا فى التلاجه
انا : لا مش بخيل تقريبا معيش فلوس وبعدين انتى ملاقيتيش غير سريرى وتنامى عليه
بيرى : ما انت عارف مفيش فى شقتك غير سرير واحد بعدين انا جايه من الساحل تعبانه والجو هنا حر فى القاهره اطلع برا بقى لانى هولع التكييف لحد ما تنشف ادخل عشان متاخدش برد وابقى نام جنبى مش هعترض خرجت برا وقعدت لحد ما جسمى نشف ودخلت لاقتها فى سابع نومه منظرها كانت زى الملاك بالابيض اللى هى لابساه ده وانا كنت نعسان لانى صاحى من بدرى ولاقيت الجو سقع فجيب كوفرتا وغطيت جسمها واتغطيت جمبها ونمت ودى اول مره فى حياتى تنام جنبى بنت ومعرفتى بيها متتعداش اربع سعات صحيت بدرى زى عادتى كانت هى لسه نايمه قعدت ع السرير افوق لاقتها بدات تصحى
بيرى : صباح الفل يا لوكا
انا : صباح النور
وبدات تشيل الكوفرتا وبتدعك عينيها عشان تفوق بس انا عينى كانت على كسها دى اول واحده اشوف كسها فى حياتى فكانت عينى متعلقه بيه
قطع تفكيرى صوتها ايه عجبك يا لوكا
قولتلها ايه
قالتلى كسى اللى عينك هتخرمه بص انا مش ممانعه انك تنام معايا انا امبارح كنت لسه معرفتكش
انا : لا مش فى بالى حاجه انا عاوز اخلص الشغل ده
بيرى : طيب ابقى انزل هاتلنا فطار من السوبر ماركت انا بفطر شوفان واناناس وولبن خالى الدسم
انا : ده ايه الاكل ده
بيرى : انا كده باكل اكل صحى عشان بحافظ على وزنى
انا : طيب انا هنزل اجيب الحاجه ونزلت وطلعت
وبدانا نفطر وبعدها فتحنا عشان نشوف باقى الشغل وبعد ساعتين كنا فتحنا الفيس بتاع سمير نصحى لاقينا حساب معمول جديد بيكلمه وحسينا من الكلام ان ده احمد حسنين وبيتوهنا وانه عامل الفيس ده يطمن بيه على قرايبه كان الموضوع متعب لسه هنفتح الحساب الفيك ده وعامل متدين ومسميه وبشر الصابرين لاقيت بيرى بتقولى انا تعبت الراجل ده عاوز يدوخنا وراه وقاعد يلففنا بس على مين قعدنا ساعتين نفتح الحساب ده اللى اسمه وبشر الصابرين بس طلع انه بردوا مزقوق على حساب بيبعتله بيانات والحساب ده بردوا فيك قعدنا تانى ساعتين جيبنا الحساب اللى بيتبعت منه حاجات بتتمسح ده ولاقينا رساله واحده اتذكر فيها اسم نشات وعرفنا ان طرف فى الشات اسمه نشات وفتحنا ايميلات سمير نصحى واحمد حسنين ودورنا لاقينا ان فيه صديق مشترك ما بينهم اسمه نشات توفيق الفيس موضحلنا صورته ومبينلنا انه محامى ومشترك معاهم بس كلامهم معدوم ع الفيس او الرسايل محذوفه لاقيت بيرى بتقولى خلاص انا جوعت وعاوزه اتغدى وبعدين انا ورايا تمرين نبقى نكمل لما نيجى وتعالى عشان عزماك ع الغدا ونزلت انا وهى ومشينا شويه قولتلها هنروح فين قالتلى تعالى بس ورايا ولاقتها راكنه عربيتها وركبت وقالتلى اركب جنبى وركبنا وبدات تشغل التكييف وقالتلى ايه رايك فى العربيه قولتلها كويسه وفخمه جدا
قالتلى انت عارف لو عرفنا مكانهم نصيبك هيخليك تجيب عربية زيها هيبقى بالملايين ومتقلقش احنا خلاص قربنا هو حساب نشات توفيق ده اللى هيخلينا نجيب مكانهم
قولتلها ياريت عشان نخلص
وركنت عربيتها قدام مطعم كان شيك اوى وفيه موسيقى شغاله وبدات تطلب اكل وقالتلى سيبنى المره دى اطلبلك على زوقى كنت قاعد قدامها هى طلبت اكل ونبيذ احمر وقالتلى الاكل هنا هيعجبك جدا وقعدنا استنينا لحد ما الاكل وصل وان هى كانت موصيه قبل ما تيجى ع الاكل وكان فعلا الاكل طعمه كان جميل وسالتنى ايه رايك فى الاكل قولتلها حلو جدا
قالتلى انا دايما بحب اجى اكل هنا عارف انا اصلا اكلى بحساب عشان وزنى فلازم لما اجى اكل يبقى الاكل مميز مش اى حاجه اكلها انا مش طول اليوم هاكل زى بالظبط كده لما اخترناك تشتغل معانا اختارنا حد مميز لاننا فين وفين لما بنشغل حد ف الطبيعى لما نختار مش هنشغل اى حد كده والسلام ..
انا : انتوا كمان بننقوا اللى يشتغلوا معاكم فى الوساخه دى
بيرى : متقولش وساخه ازعل منك بص انا عارفه انك دلوقتى مجبر انك تستغل معانا بس صدقنى بعد كده انت هتحب الشغل
انا : انتى فكرك ان الفلوس اللى انتى بتقوليلى هتخلينى اجيب عربية هتغير رايى ان الشغل ده مشبوه
بيرى : بص يا مالك احنا مش اوساخ اوى زى ما انت فاهم احنا نقريبا كلنا زيك كده عارف حتى كيندرا اللى جات اجبرتك بالعافيه دى كانت اطيب من اى حد بس يا مالك محدش بيسيب الطيب خاصة فى حاله يعنى عندك مثلا كيندرا كانت طيبه وكانت زى القمر لحد ما جيه الباشا بدون ذكر اسمه واغتصبها ولما راحت تاخد حقها قانونى رماها فى السجن لحد ما المنظمه جات وطلعتها واشتغلت معاهم لحد ما خدت حقها انت عارف الباشا زور حتى تقرير الطب الشرعى عشان تعرف ان العلقه اللى انت خدتها من محمود دى ولا حاجه ومحمود ميجيش حاجه فى الشر اللى فى الباشا وانا بقى كيندرا دى كانت بنت خالتى وانا كنت واقفه معاها زى ما هى كانت واقفه معايا قبل ما تتحبس وامى قالتلى قاطعيها لاكن انا بردوا محدش سابنى فى حالى وخاصة جوز ماما اللى اعتبرنى حلال انه ينام معايا عشان انا كيندرا اصحاب وكيندرا سمعتها مش حلوة بس انا مسيبتهوش غير وهو ميت مستغربش انا دبيت السكينه فى جسمه وهو بيعتدى عليا وهربت مكانش قدامى غير بيرى اللى الدنيا كلها مقاطعاها ووسيبنا بلد الارياف وقعدنا فى القاهرة وكيندرا اكتشفت انى موهوبة فى الهاك فخلت المنظمه تشغلنى وغيرت اسمى وبقى معايا بطاقه غير بطاقتى وورقى كله مظبوط فى الحكومه وكنت جايبه مجموع عالى ودخلت كلية حاسباات بس انا الدفعه اللى بعدك وشدنى انك كنت الاول وكنت متابعه انك مقضيها كورسات زيى وبتحب الكمبيوتر زيى بس الفرق ييننا انك مش فاهم الدنيا صح زى ما انا فهمتها لانى خدت الضربه بدرى عنك
انا : اممممممم حكايتك غريبه وانا اللى فاكر اللى حصلى ده اصعب حاجه
بيرى : شوفت مش انت الوحيد اللى متضرر قبل ما تنضم لينا الاغلبية مننا كده
انت عارف لما لاقيتك بتبص عليا لما كنت مغيره هدومى افتكرت جوز ماما فقولت اخوفك بس انت مضعفتش زيه
انت لو عاوز تنيكنى انا موافقه ومش هعترض
انا : بصى يا بيرى انا مش باصصلك كده خالص انا مش طبعى شهوانى
بيرى : بص انا عارفه ان نفسك فيا وانا كمان نفسى انام معاك بس نخلص الشغل ده ومش هسيبك
انا : بيرى انا خلصت اكل يلا نقوم
خلصنا ومشينا وانا مش عارف انا قطعت الكلام مع بيرى لما طلبت منى انى انيكها وكنت قاعد افكر فى كلامها وانها قريبة كيندرا والظروف اللى هى بتحكى انهم عاشوها ولاقتها ركنت العربية قدام جيم وقالتلى يلا يا مالك ننزل نتمرن انا عارفه انك مش بتتمرن من ساعة اللدغه بس يلا لازم ترجع تتمرن
دخلت الجيم وبدات اتمرن وكيندرا كانت بتتمرن معايا وكان جسمها لياقته عاليه جدا كانت لابسه لبس بنطلون كان متجسم عليها وفانله كات كانت جميله جدا ولاقيت فى وسط التمرين صوت بينادينى
مالك ازيك كان صوت كيندرا
كيندرا : اخبار الشغل ايه
انا : خلاص قربنا نوصل
كيندرا : طيب خلص تمرينك وروح خلص الشغل عشان محضرالك مفاجاه
انا : طيب انا كده كده انا وبنت خالتك قرينا نخلص وماشيين
كيندرا : ايه ده هى كمان عرفتك اننا قرايب واضح انها بتحبك اوى سلام يا مالك وخلص بسرعه عشان مستعجلين وعشان المفاجاه هتعجبك اوى
انا : مفاجاة ايه
كيندرا : خلص بس بسرعه وهتعرف
لاقيت بيرى خارجه وبتسلم على كيندرا
كيندرا : ازيك يا قمر
بيرى : انا كويسه اهو
كيندرا : كنتى فين وسايبه لوكا لوحده
بيرى : كنت فى الحمام باخد دش وغيرت هدومى
كيندرا : طيب روحوا شوفوا شغلكم
وبدات تبوس بيرى من خدها تودعها ومشيت
وانا وبيرى ركبنا عرييتها ومشينا
ورجعنا البيت وبدانا نجيب بقى حساب نشات توفيق وفتحنا فعلا حساب نشات وبدانا نشوف الاماكن اللى الحساب مفتوح منها ايوه لقينا مكانهم لاقيت بيرى نطت من مكانها وكانت فرحانه جدا انى عرفت مكانهم ونشات نسى انه يمسح مكان دخوله وباستنى من خدى وقالتلى مبروك يا احلى لوكا انا وانت لينا نصيب كبير
واتصلت بكيندرا وقالتلها عرفنا مكان احمد حسنين الباشا قاعد فى مزرعه فى وادى النطرون مزرعة نعام اسمها ابو الدهب وقالتلى انا هخدش اخد دش عشان الجو فى الصاله عندك حر اوى ودخلت وخرجت وغيرت ولبست قميص لونه وردى كان جميل جدا وهى شكلها اصلا من غير حاجه يهوس قالتلى بص انا قولتلك فى المطعم انى مش هسيبك وانا مش هسيبك بقى احنا خلصنا شغل ومسكت ايدى وشدتنى وقعدت تمشى لغاية الاوضه انا كنت بصراحه عاوز مكنتش ممانع نهائى لانى انا بشر بصراحه هى لما شدتنى على الاوضه مكانش ليا اى اعتراض وكنت ماشى معاها ودخلنا ووقفنا جنب السرير ولاقتها نطت وبقت متشعلقه برقبتى وانا ايدى على ظهرها وقربت وشها ليا وبدات تبوسنى وانا اندمجت معاها وكنت ببوسها بشغف ووكنت بحاول اقلد نزلت ابوسها من رقبتها كانت سايحه خالص وبعد كده نزلنا ع السرير وبدات تلمس زبى من فوق الشورت وانا بدات امسك صدرها لاقتها نزلت القميص قالتلى تحب ترضع وبدات اقرب من صدرها وابوسه كان ابيض وبحجم الكنتالوب كانت حلماته الوردى شكلها ساحر وبدات احط لسانى على حلماتها وبدات ارضع منهم كان عندى حاله غير طبيعيه كنت فى شهوه عاليه كانت هى فى عالم تانى خالص ولاقتها قالتلى ده دورى بقى لاقتها زقت ايدها على صدرى وانا قاعد ع السرير عشان افرد ضهرى وبدات تقلعنى البوكسر والشورت ومسكت فى زبى كان منتصب على اخره وبدات تنزل براسها وبدات تمصه كانت موهوبه جدا فى المص كانت بتحاول تحطه كلها فى بقها لدرجة انه كان بيخنقها وكانت بتطلع بلسانها وتنزل عليه وبتلف لسانها حول راسه وكانت بتحط بيضانى فى بقها كانت مستمتعه باللى هى بتعمله وانا كنت فى عالم تانى من المتعه ولاقتها بتقولى بص انا عارفه ان دى اول مره تنام مع واحده بس انا نفسى تلحسلى كسى عشان انا عاوزه كده قولتلها مجربتش بصراحه قالتلى جرب وانت هتحبه وبعدين متقرفش انا مش بمارس بقالى كام شهر ومش اى حد زيك يقدر ينام معايا قولتلها هحاول وبدات تفرد ضهرها وتفتح رجليها وبدات اقرب راسى ليه وبدات اشمه لاقتها بتقولى انا عارفه انه عاجبك بس لازم تتعرف عليه كويس عشان دى مش اخر مره مع بعض لاقيت ريحته كويسه بدات احط لسانى عليه طعمه كان حلو وبدات انى احرك لسانى عليه ولاقيت بيرى مسكت راسى وبدات تحركها وانا بلحس وفى حته كانت بيرى بتدوب منها فهمت انها عاوزه توتصلنى ليها وبدات احرك لسانى عليها بسرعه وقعدت لغاية ما بيرى لاقتها بدا جسمها يتحرك زودت مسيبتهاش لحد ما لاقتها بدات ترعش وبدا سائل ينزل من كسها
لاقيت بيرى قامت وبتقولى يخربيتك انت بتتعلم وبتفهم بسرعه اوى تعالى كده وحطت ايدها على زبى وبدات تدعكه وبدات تمص فيه تانى ومفيش دقيقه وقالتلى بقى مبلول اهو عشان ميوجعش زى المره اللى فاتت ولاقتها فردت ضهرها وقالتلى انا عاوزه اعلمك ازاى تركب وقالتلى قرب كده وهى فاتحه رجليها وبدات تمسك زبى وتوحهه لكسها وحطته بدات ادخله حبه حبه وهى كانت مش قادره ولحد ما دخل منه كتير قالتلى اوف دخل حركه بس براحه وبدات احرك زبى وكنت حاسس انهوفى عالم تانى هو بيحبه وكان مستنى يدخله وبداات انيكها براحه ولاقيت انى كل حبه بكون اسرع وبدات هى تتاوه حطيت ايدى على بقها قولتلها تفضحينى قالتلى متقلقش فى فى شنطتى ورقة عقد شرعى بتقول اننا متجوزين عشان لو حد طب علينا كمل يا حبى زبرك حلو اوى وبدات اكمل نيك وهى كانت مبسوطه اوى ووانا كنت مستمتع ولحد ما لاقتها بدات تنزل سائل على زبى وروحت مطلعه لقيت قامت بدات تمصه وبعد كده قالتلى نام على ضهرك ولاقتها طالعه ومسكت زبى وقعدت عليه وبدات تطلع وتنزل ووكانت سريعه وانا زبى فى كسها لاقتها مره واحده وقفت وبدا السائل ينزل عليه وبعد كان ثانيه كملت ومكنتش قادر امسك نفسى ملحقتش اقومها من عليه زبى كان لبنه كله فى كسها لاقتها مالت براسها وهى قاعده عليه وباستنى من شفايفى قولتلها انا اسف جيبتهم جواكى قالتلى متقلقش قولتلها عامله حسابك وواخده حبوب قالتلى لا قولتلها امال ايه
قالتلى ايه المشكله ان واحد زيك يجيبهم جوايا
انا : ممكن تحملى
بيرى : وفيها ايه لما احمل منك ده انا ابقى مبسوطه اوى انى هجيب عيل ياخد من صفاتك ومن صفاتى ويبقى بالذكاء اللى عندنا هيخرب الدنيا وبعدين تخيل كده زيه يبقى كبير زى زبك
انا : وايه ضمنك انى هسجله باسمى
بيرى : وايه فهمك ان دى مشكله ممكن اسميه باسم اى اب سهله جدا يعنى انت فكرك تنى غلبت لما غيرت اسمى
وبعدين يلا انا داخله استحمى عشان هنام وهى قامت واستحمت وانا قومت غسلت جسمى على ما رجعت كانت هى نامت ونمت جنبها صحيت انا وهى على موبايلها وهى فتحت الاسبيكر
كيندرا : ايه يا بيرى صباحيه مباركه شكلكم سهرتوا
بيرى : اه يا كيندرا مالك كان جامد اوى امبارح
كيندرا : طيب يا حبيبتى احنا التمثال بقى معانا اهو هاتى مالك وتعالى عشان نصيبكم
بيرى : طيب سلام يا كيندرا
قومت انا وبيرى ولبسنا ونزلنا وركبنا عربيتها
ووصلنا مكان كان فيه كيندرا واتنين رجاله وواحد كده شكله مش غريب عليا ولاقتها فتحت شنطة العربية وبدات تورينى التمثال انا وبيرى كان تمثال فرعونى مصنوع من الذهب لاقتها بتقول دفنتوا اللى كانوا مخبيين التمثال فين
لاقبت واحد منهم قالها مكان ما كانوا مستخبيين
انا اتعصبت وقولتلها انتوا قتلتوهم ليه
قالتلى كيندرا عشان هما حراميه سرقوا ده مننا وخبوه وده تمنه كبير اوى لاقتها بتشاور لواحد ولاقيته جايب شنطتين واحده ليا وواحده لبيرى قالتلى بص يا مالك ده مليون دولار مبلغ محترم غير المفاجاه اللى انا وانت رايحينلها دلوقتى يلا يا بيرى امشى وسيبيلى مالك
وروحت وركبت العربية معاها
انا : مفاجاة ايه دى بقى
كيندرا : لما نوصل هتعرف وبعدين انا معجبه اوى انك نمت مع بيرى امبارح واضح انها معجبه بيك اوى اصلها اول مره تنام مع واحد بيننا وبينه شغل
انا : ايوه انتى عاوزه ايه من كلامك
كيندرا : مش عاوزه حاجه اللى حصل مع بيرى اثبتلى انك قد المفاجاه اللى حضرتهالك وانها هتعجبك
ووقفت العربية وقالتلى يلا ننزل عشان وصلنا وكان المكان فيلا وكانت فخمه ونزلت انا وهى ودخلنا الفيلا وجات عند اوضه ليها مفتاح معاها قالتلى المفاحاه جوا افتح انت بنفسك عشان تعرفها
مسكت المفتاح وبدات افتح الباب اتفتح ايه ده انا مش مصدق ازاى تعملوا كده المفاجاه كانت نانسى على السرير عريانه ومربوط اطرافها وفى حاجه محطوطه على عينيها
وكده انا خلصت الجزء الثالث فى الحكاية دى وهعرفكم فى الجزء الجاى انا هعمل ايه مع المفاجاه اللى لاقتها من كندرا وياريت تشاركوا بردودكم وتشجعونى لو عاوزين اجزاء تانى
4.
انا حابب افكركم انا مين مالك انا طالب كلية حاسبات اللى عندى قدر من الذكاء خليت منظمه زى دى تشغلنى معاها وعملتلها اول عملية وكنت ناجح جدا وقرروا يدونى مكافأة عمرى ما كنت اتوقعها .
اخر مشهد فى الجزء اللى فات كنت انا مع كيندرا اللى دخلتنى فيلا عشان تورينى المفاجاة اللى هى محضراها ليا عشان عرفت اجيبلها مكان التمثال الفخم ده وادتنى مفتاح الغرفة افتحها واشوف المفاجاة اللى صدمتنى كانت المفاجاة نانسى زميلتى فى الجامعة اللى استغلتنى اشرحلها عشان تنجح وتجيب تقدير وراحت خطبت وخلت خطيبها هو وصحابه انهم يضربونى مع انى كل الحكايه انى رفضت انى اساعدها واشرحلها تانى بعد ما خطبت وقررت انها تقطع عنى اى خيط يوصل ما بيننا قطع تفكيرى صوت وانا مندهش من المفاجاة دى لقيت كيندرا بتقولى ايه رايك فى المفاجاة دى اكيد مكانتش تيجى فى بالك
انا : انتوا ازاى عملتوا كده
كيندرا : مش لازم يا لوكا تسال ازاى انت تاخد هديتك وانت ساكت
انا : هاخدها ازاى يعنى
كيندرا : ابدا يا لوكا هتنيكها وتفتحها وتضيع شرفها بس
انا : انا استحاله اعمل حاجه زى كده
كيندرا : لا يا مالك هتعمل ما هو انا مش تاعبه نفسى اجيبهالك عشان ترفضها
انا : انا مقولتلكيش تتعبى نفسك وتجيبيها
كيندرا : بص يا مالك انا متاكده ان الهدية هتعجبك وانت عارف كده كويس بس انت بتقاوح مش فاهمه ليه مع ان نفسك انك تنام معاها
انا : لا مش بقاوح ومش هعمل حاجه زى دى صحيح انا بكرهها بس ميرضينيش ان مستقبلها يضيع بسببى
كيندرا : مالك انت بتكدب ده حتى كلامك.مش راكب على بعضه ازاى بتكرهها ومش راضى تضيع مستقبلها ده انا لما بكره حد مبنامش غير لما اخليه جثه
انا : عشان انتى بنت وسخه انا غيرك
كيندرا قربت منى وبايدها مره واحده قفشت بايدها على بيضانى جامد من فوق الشروال اللى كنت لابسه وكنت بتالم مش قادر بسبب بنت الوسخه
لاقتها سابت بيضانى وقربت ليا وبتهمس على فكره عيب اوى تشتم مامتى وتقول انها وسخه مامتى ست طيبه لو عاوز تشتمنى تقول انى وسخه انا مش هزعل منك لانى مش هكدب عليك انا بصراحه وسخه اوى ولبوة اوى ومفتخره بكده واخلص بقى فى الليلة دى هتاخد هديتك ولا اهديها لحد تانى يقدرها .
انا ساعتها مكنتش قادر اتكلم وسكتت
لاقتها بتقولى حلو كده انت عاوز الهدية متكابرش تانى ومتغلطش تانى انا المره دى هعديهالك عشان انت جديد المره الجايه مش هفوتهالك
انا : قولتلها انتى لو مكانها ترضى يتعمل فيكى كده
كيندرا : امممم بص يا مالك انا اتحطيت مكانها عادى واتعمل فيا كده مش هكدب عليك واقولك انى كنت راضيه باللى اتعمل وكان اوسخ شعور وواحد بيعمل فيا كده بس بصراحه انا غير اى واحده انا قتلته وخدت حقى وبعدين المقارنة غلط انت تقارن دى بيا دى تتشرف انها تتحط فى مكانى اصل مقولكش المكان ده ليه معزه عندى اصل انا اتعمل فيا كده فى نفس الاوضه دى وبعدين بقى يا لوكا دى اتسببت فى ضرر ليك وكانت فرحانه انا بصراحه لما كنت مكانها ساعتها عمرى ما اذيت حد .
وخلص بقى هتاخد الهدية ولا اوزعها
انا ساعتها كانت دماغى بتلف متوتر مش عارف ايه الاختيار لاكن كان فى اجابه تانيه من زبى اللى كان منتصب جدا هو كان تفكيره كله فى اول حب فى حياتى وانه ما هيصدق انه اول واحد هيخترق بكارتها كانت مسبباله اثارة
انا خدت برايه وقولتلها موافق اطلعى برا بقى عشان اخد هديتى
كيندرا : تؤ تؤ اصل انا جايباها عشان اتفرج ع اللحظة الحلوة دى مينفعش اطلع لاقتها وقفت ورايا ومره واحده شدت البنطلون بالبوكسر لحد ركبتى وبدات تلمس بضوافرها الطويله زبى لمسه خفيفة وبتقولى كل ده وقاعد تقاوح وانت هتموت وتنام معاها انت عارف الموقف ده بيفكرنى بايه لما الاسد بيبقى جعان ويلاقى احلى فريسة واقعه ومتسلمه ليه ومش قادره تتحرك لان اللبوة اصطادتهاله شوفت بقى انا لبوة ازاى وبعرف اصطاد وبعدين بص كمان ده انا صيدالك غزاله يعنى لبوة شاطره كمان
ولاقيت كيندرا قربت من نانسى وبتحط ايدها على عانة نانسى وبتقولى ومش بس اصطادتهالك انا كمان نتفتهالك مخصوص عشان شكلك مبتحبش الشعر ولاقتها مالت براسها وحطت لسانها على كس نانسى لمدة كام ثانيه
وبصتلى قالتلى تصدق طعمه حلو يلا هيص ولاقتها شالت سماعه كانت حاطاها على ودن نانسى تقريبا بتخليها مش سامعه حاجه وراحت لطمتها على وشها
صحيت نانسى وقعدت تحاول تصوت لاكن مفيش فايده لاقيت كيندرا قعدت على كرسى وقالتلى عاوزاك تخلص من غير دوشه قربت لنانسى شيلت اللزقه اللى على شفايفها لاقتها بدات تصوت وتقول ارجوكوا سيبونى فى حالى انا عاوزه اروح وبدات تنادى على ابوها وامها لاقيت كيندرا قامت وقالتلى كده مينفعش انا جايه اتفرج مش جايه اسمع صويت ولاقتها قالتلى احنا نكتمها بطريقه تانيه لاقتها بتفتح بق نانسى لاكن نانسى كان بتقاوم لاقتها ضربتها بالقلم ومسكت الة حادة وبدأت تخليها تلمس رقبتها وقالتلها افتحى بقك يا لبوة ولا عاوزانى اطير رقبك لاقيت نانسى بدات تفتح بقها ولاقيت كيندرا مسكت زبى وبدات تدخله بق نانسى وبدات كيندرا تحركه وتدخله بعمق فى فم نانسى كانت بنزقنى من ضهرى عشان يخش اكبر حجم منه ونانسى كانت بتاخد نفسها وكان لعابها مغرق زبى وضع نانسى وهى مقيده من اطراف جسمها وانا مايل عليها وبحط زبى وبنيك بقها وكيندرا قاعده بتساعد فى العمليه طلعت زبى وبقيت مستعد انى انيك نانسى لاقيت كيندرا بتقولى لازم تدوقها الاول مش هينفع على الناشف لازم تخليها مستعده ساعتها انا كنت على اخرى هجمت على نانسى قعدت ارضع بطريقه فيها سرعة وكانى كنت جعان جدا وبدات نانسى تحاول تتحرك وعاوزه تطلع من التكتيفة دى لاكن كانت اضعف من كده بكير وكنت مش سامع توسل نانسى انى اسيبها بالعكس كانت بتثيرنى اكتر قعدت ارضع وكان لسانى على حلماتها وكنت بلمسهها بسنانى لان كان صدر نانسى كان كبير وحلماته كبيرة وكان لونه ابيض خالص زى بشرتها لاقيت كيندرا بتقولى مش كفايه كده رضاعه فى صدرها مش هتدوق كسها اللى نضفتهولك بنفسى وبدات ابص لاقيت شكله جميل زى شكلها تقريبا هى حلوة كشكل فى كل حاجه بس مش نضيفه من جوا وبدات انى الحس كس نانسى كان رطب تقريبا هى جالها اثارة من رضاعتى لصدرها وبدات اطلع وانزل عليه و هى قاعده تقول ارجوك سيبنى وكانت بتحاول تقفل رجليها وتقاوم وانا قاعد باكل كسها لحد ما لاقتها بدات تجيب شهوتها روحت قايم عشان ابدا لاقيت كيندرا بتقولى انت هتعمل ايه ولاقتها قامت ومسكت زبى وبدات كيندرا تمص زبى وبتدعكه بايدها ومفيش دقيقتين وكيندرا بتمص وبدات تقرب زبى لكس نانسى وبدات تحركه بايدها وتخليه يلمس كسها وشفايفه وبدات تقولى اصل انت بردوا لازم تقدر انها لسه بنت واول مره مينفعش ترزعه فيها ناشف كده لازم تبقى مستعده وبدات كيندرا تلحس كس نانسى شويه وزبى شويه ومسكت زبى وحطته عند فتحة كس نانسى وبدات نانسى تصوت وكيندرا كتفت نانسى زياده عشان تثبت وقالتلى واحده واحده متدخلوش علطول بدات انى ادخل زبى وكان.الموضوع صعب جدا كانت ضيقه اصلا وبدات ازقه حبه حبه لحد ما لاقيت تقريبا نصه دخل ولاقيت ان فى دم بقى على زبى طلعته ولاقيت.كيندرا جايبه منديل وبدات تمسحخ وتمسح كس نانسى اللى طلعت صرخه جامده لما زبى دخل وبدات تهدى لما طلعته وبدات كيندرا تمسك زبى وحطته تانى وقالتلى بردوا براحه فى الاول وبدات ادخله تانى ودخل نص زبى وبدات انيك فى نانسى وهى كانت بتصوت ولكنها مع الوقت بدات تستسلم وحسيت انها مستمتعه بالاغتصاب مخدتش وقت طويل اوى لان كس نانسى كان ضيق اوى على زبى غير بيرى ولاقتنى جيبت فى كس نانسى لاقيت كيندرا بتقولى يخربيتك انت غبى هو اى كس بترمى فيه عيالك كده خلى بالك ومتكررهاش تانى ويلا البس عشان تروح على ما اتصرف مع الامورة دى
قولتلها اوعى تموتيها
لاقتها بتبصلى وبتقولى مع ان دى اسهل حاجه بعملها والموضوع كله فى لدغة كوبرا بس لا انا عاوزاها عايشه عشانك انت ونعرف نتحكم فيك ونضغط عليك براحتنا
انا : انتى فكرك انكم هتتحكموا فيا عشان خايف على نانسى تقتلوها
كيندرا : اه فكرى كده وعارفه انك هتتذل بسببها لان ده عقاب اللى يحب واحده بجد ومتقعدش تقاوح وانت لسه قايلى اوعى تموتيها
انا : انتى فاهمه غلط انا عامة مبحبش الدم فى المجمل مش بعمل كده عشان خايف عليها وهموت وراها لو ماتت وانتى بردوا متعرفينيش كويس انا ممكن اموت ومتذلش لحد فمتحاوليش تذلينى انا هشتغل معاكم لانى حبيت الفلوس اصل فى السنه دى عرفت قيمتها كويس
وبعدين بصحيح همشى ازاى من الصحرا دى
كيندرا:اه صحيح نسيت اروحك ازاى على يا على
لاقيتها كانت بتنادى الشاب اللى انا قاعد بشبه عليه وبتديله امر انه يوصلنى لبيتى وخرجت معاه وركبنا العربية الشخص ده بعربيته شكلهم مش غريب انا بدات افتح كلام وسالته واحنا ماشيين بالعربية
انا : انت عارف بيتى فين اللى هتوصلنى ليه
على : بشمهندس مالك عيب تسال السؤال ده انا وصلتك قبل كده بس تلاقيك انت اللى مش فاكر
انا : وصلتنى امتى انا بردوا حاسس شكلك مش غريب عليا
على : يا بشمهندس انا اللى وديتك المستشفى ساعة العلقه وانت كنت تعبان عشان كده مش فاكرنى كويس وبتشبه بس
انا : ومش تقولى اول ما شوفتك عشان حتى اشكرك
على : بص يا بشمهندس انا مبحبش اشيل حد جمايل ملهاش لازمه زى انى اوديه مستشفى واوصله للبيت
انا : ازاى يعنى ده واجب ولازم تتشكر عليه
على : لا يا بشمهندس لازم اعمل حاجه تليق بيك انك تشكرنى عليها اقل واجب اخلصلك ع العيال الى ضربوك مش انى اجى متاخر واشيلك واوديك.مستشفى واعذرنى كمان انا مكنتش هناك وقتها انا لاقيت بيرى بتتصل انى الحقك وانا لو كنت موجود بدرى كنت كسرتهملك
انا : تتعوض المره الجايه انت مقولتليش بتشتغل ايه
على : بص يا مالك انا عمليات خاصه مش اى حد يعملها قناص ماشى اجيب حاجه من خزنة ماشى اخطف حد ماشى احمى حد بردوا ماشى وغير كده حريف سواقه ورمايه بعمل حجات كتير اوى واسمى فى المنظمة الجوكر
انا : امممممم باين عليهم فعلا بيثقوا فيك اوى
على : طبيعى يا مالك وبيثقوا فيك انت جدا وبذكائك حتى ليك حاجه باعتينهالك فى شنطة العربية نخليها مفاجاه لما توصل
وصلت بيتى بعد سفر ولاقيت على بيقولى افتح شنطة العربية فتحت وكنت فى منتهى الذهول ايه ده صقر
على: ايوة صقر مستغرب ليه
انا : ايوة ايه الحلو انى اخد صقر هدية
على: هفهمك انا بص الصقر ده حمايه ليك ده الرمز بتاع المنظمة بتاعتنا ومتدرب ع الصيد وانه يقف على ايدك
انا : يعنى عشان صقر ما كنتوا جيبتوا كلب حراسه احسن من الصقر وبيحمى احسن
على : لا يا استاذ مالك الصقر ده رمز المنظمة بتاعتنا يعنى لو حد دخل شقتك ولقاه وهو عارفنا بيعرف انك تبعنا علطول وبيعملك مليون حساب وبيعرف انك مهم عندنا كمان
انا : اه فهمت بس انا مبحبش الصقور
على : معلش اتحمل وحطه بس عندك فى الشقه وحطله اكل
انا : طيب خلاص
وخدت القفص اللى فيه الصقر وحطيته ودخلت حاولت انام بس معرفتش ضميرى تاعبنى بسبب نانسى وانى ضيعت مستقبلها غير شوية كوابيس فيه منظرها وهى بتصوت لما ضيعت عذريتها وافتكرت منظرى وانا بنهش فى جسمها كنت حاسس انى حيوان اللى سايقاه الغريزة بس كان عندى التفرقة بين الانسان والحيوان انه بيقدر يتحكم فى غريزته غير الحيوان. قعدت يومين ع الحال ده ولاقيت موبايلى بيرن دى بيرى ظاهره ع الترو كولر رديت عليها
بيرى : مالك يلا البس وانزل عشان انا داخله على تحت بيتك
انا : استنى شويه انا لسه صاحى
بيرى : لا مش عاوزه تاخير يلا سلام وسرع
قومت عسلت وشى وسنانى ولبست ونزلت ولاقيت عربيتها واقفة فتحت الباب وركبت جنبها لاقتها مالك وادتنى بوسه على خدى وقالتلى مساء الفل يا لوكا كل ده نوم
انا : مساء النور احنا رايحين فين
بيرى : احنا رايحين الساحل
انا : اللى فى شبرا
بيرى : شبرا ايه بس احنا رايحين الساحل الشمالى
انا : ساحل شمالى ايه انا مش عامل حسابى
بيرى : وايه المشكله يعنى
انا: المشكله انى محضرتش شنطتى ومعيش غير الطقم ده
بيرى : مش مشكله نعدى على محل ونجيبلك هدوم جديده وهختارلك على ذوقى عشان انا زوقى احلى
ومشيت بالعربية واشرينا هدوم كتيره حتى البوكسرات والشرابات اشتريناها وعدت على محل خمور واشترت صندوق لفاه بشنطة سود مش محتاج اخمن ده النبيذ اللى هى بتحبه
وبعد كده كده روحنا السوبر ماركت اشترينا شوية معلبات وعدت على وهى فى الطريق وقفت وفتحت الشنطة وواحد حطلها كام كيس وطلعنا فعلا على الساحل كان المنظر جميل جدا فيلا قدام البحر وفيها شغاله
اسمها ام حنين لاقيت بيرى بتقولها جهزتى الشوايه وبدات تشوى اللحمة ودخلت تستحمى وانا دخلت فى اوضه ريحت شويه لاقيت بيرى دخلت تنادينى وقعدنا ناكل كانت لحمه مشوية وورق عنب بس كانت اللحمة ليها مذاق كان جميل
بيرى : مالك ايه رايك فى اللحمه
انا : جميله جدا
بيرى : انت عارف دى لحمة ايه
انا : من اللى انا شوفته منكم تبقى دى لحمة بنى ادمين
بيرى : ههههههههههههه تصدق انا كنت متوقعه انك هتفكر كده بس دى مش لحمة بنى ادمين انا اصلا بقرف دى لحمة غزال جايباها من المزرعة اللى فى الطريق
انا: اه اعذرينى الايام اللى فاتت دى مش مخليانى مركز
بيرى : انا عازماك حلاوة الفلوس اللى خدناها من الشغلانه مع انك مفكرتش تعزمنى وجايلبالك هدوم ومروقاك
انا : ما نصيبى موجود روحى خديه
بيرى : مش طمع فى نصيبك بس مش عاوزاك تجمده لازم تستمتع الفلوس ليها متعه روح اشتريلك عربية وفيلا هنا زيى
انا : اه هروح اشترى عربية وفيلا فى الساحل والحكومه تيجى تسالنى انت جيبت الفلوس منين
بيرى : متقلقش كيندرا تقدر تغسلك الفلوس وبسهولة
انا : كيندرا دى ايه بتعرف تعمل كل حاجه
بيرى : طبعا فى ايديها كل مفاتيح اللعبه
انا: بعدين انا كنت عاوز اسالك على حاجه انتى ليه معرفتنيش ان اللى شغال معانا ده هو اللى نقلنى المستشفى
بيرى: مجاتش فرصه بس وبعدين قولى بقى انى اطعم لحم الغزال ولا لحمة نانسى
انا : ويهمك فى ايه
بيرى : اصل من لقى احبابه نسى صحابه
انا : لا انا منستكيش انا كنت تعبان شويه
بيرى : امممم بس كيندرا قالتلى انك كنت شرس اوى مع نانسى
انا : لا كنت عادى
بيرى : بقولك تعالى ندخل الاوضه نشوف انت عادى ولا ايه ونحتفل بالفلوس
انا : انا شايف كده بردوا نخش نحتفل
ودخلت انا وبيرى وكانت لابسه روب وخلعته وانا قاعد ع السرير وبتبص فى عينى وبدات تقولى مالك انا عاوزه اجرب حاجات معاك
انا : حجات ايه
بيري : حجات فى الجنس شوية لمسات كده مننا نتمتع اكتر
انا : زى ايه
بص كده ولاقتها مسكت ايدى وحركتها وبدات تبوس كف ايدى وتحطه على وشها وبدات انها تنزل ايدى على رقبتها انا ساعتها بدات افهم هى محتاجه ايه وبدات امسك رقبتها بايدى كان بخنقها بس مسكه خفيفة ولاقتها بتقرب لوشى وشفايفها بتقرب لشفايفىى انا حاطط شفايفى على شفايفها علطول بدات التهمهم وكانت مبسوطه جدا وبعد كده لاقتها بتميل رقبتها وانا ببوسها تقريبا هى محتاجه انى ابوس رقبتها وقربت لرقبتها ووبدات اشم ريحة البرفيوم اللى هى حطاه وبعد كده بوست رقبتها بوسه خفيفة وبعد كده بدات انى ابوسها جامد وامشى لسانى عليها فى الوقت ده بيرى كانت فى عالم تانى ولاقتها مسكت ايدى ودخلتها فى الاندر وقالتلى بص انا مبلوله ازاى بسبب اللى انت عملته وانا استغليت الفرصه وبدات ادعك كسها هى بدات تدوب اكتر وبدات ارجع لرقبتها تانى نزلت حمالة القميص بسنانى وبدات انى الحس من رقبتها لحد صدرها وبدات ارضع حلمتها وايدى بتلعب على كسها
وبدات تتاوه وتقولى ايه ده يا مالك انت بتتعلم بسرعه اوى انت كده بقيت عالمى وروحت لقيتها دايبه اوى وروحت شايلها وحاططها ع السرير وفرده ضهرها وفتحت رجليها وبدات ابوس فى فخادها وبدعك بصباعى الطخين الاندر الابيض اللى هى لابساه من فوق كسها وبدات ابوس بطنها ونازل روحت شادد الاندر بسنانى وايدى وقلعتها وبانلى كسها الوردى اللى هدوقه لتانى مره وبدات الحس فيه وكنت فاهم اعمل ايه وهى كانت فى عالم تانى لحد ما رعشت بسبب لسانى وقامت وقالتلى دورى وقلعتنى البوكسر وطلعت زبى وبدات تمصة بشكل اقوى من المره اللى فاتت كانها بتحاول تردلى اللى عملته فى كسها وبدات تلف لسانها حواليه وترضع فىه وتلحس بيضانى وتحطها فى بقها وتحاول تدخله كله وتخنق نفسها بيه وبعدين قامت طلعت وركبت عليه وبدات تطلع وتنزل على زبى كنت انا وهى فى عالم تاتى مستمتعين جدا ولاقتها بتنزل تانى وعلى زبى وتعبت روحت انا قايم وشايلها ونيمتها على ضهرها وروحت طالع فوقيها ومسكت بايدها زبى وحطته فى كسها وبدات انيكها لحد ما حسيت انى هجيبهم لاقيت رجليها قافله على ضهرى فمكانش فيه حل غير انى هجيبهم فى كسها وخلصت وفضلت فوقيها شويه وبعد كده اترميت جنبها على السرير وبدات تحط راسها على صدرى وتحسس على شعره وقومنا على الحمام اللى فى الاوضه وغسلنا نفسنا ودخلنا نمنا .
كان وقتها فى مشهد تانى بيحصل بس انا مكنتش فيه كان بين كيندرا ونانسى خاصة بعد ما موبايلها رن ونانسى مكانتش عاوزه ترد وتقول انها كويسه وكيندرا كانت متعصبه جدا عليها
كيندرا: ايه يا قمر مش هنرد بقى
نانسى : ارد اقول ايه اقولهم انى خلاص ضيعت وواحده جات تتعرف عليا عشان تشغلنى جابتلى واحد يضيعنى
كيندرا : اممممم معلش اصل انتى كنتى هديه مهمه
نانسى : حرام عليكى انتى ليه عملتى كده فيا انا عملتلك ايه عشان تضيعينى
كيندرا : بصراحه انتى معملتليش حاجه بصراحه بس انتى طماعه وجشعه وانانية وكان لازم ده يبقى عقابك
نانسى : عقابى انكوا تضيعونى كده انا عمرى ما اذيت حد حتى خطيبى خرجت معاه بالمعروف ليه كده
كيندرا : اممممم واضح انك ناسيه انتى عملتى ايه تعرفى واحد اسمه مالك حسن ابراهيم اكيد الاسم ده مش غريب عليكى
نانسى : انا ماذيتش مالك وكمان عارفه انى حتى لو اذيته عمره ما هيفكر يردهالى عشان فاهمه انه بيحبنى
كيندرا : واضح انك غبية بصى يا قمر بقى انتى اذيتى مالك ولازم تعترفى بكده وانتى الى غيرتيه وبعدين بقى بصراحه انا كنت عاوزاه فى خدمه وكنتى انتى احلى هديه عشان يعملهالى
نانسى : انتى بتقولى ايه انا عارفه مالك طيب عمره ما يفكر يعمل كده
كيندرا : اممم انتى غريبه بقى هو كان شخص كويس اهو وانتى بوساختك غيرتيه وبعد كده بقيتى شايفاه وحش يععع مش شايفه نفسك وحشة فى الموضوع خالص
وبعدين لو مش مصدقه ان مالك هو اللى عمل كده انا ممكن افرجك على مالك وهو راكب فوقيكى عشان تصدقى
ويلا بقى ردى ع التليفون وانا هعملك حاجتين الاولى انك هتشتغلى وليكى تعويض مادى التانيه هعملك بعد شهر عمليه واحطلك غشاء بدل اللى مالك طيره هههههه
نانسى :انتى اكيد مجنونه
كيندرا بصتلها ولطمتها على خدها وقالتلها هتخلصى ولا اسحب وعودى
نانسى : خلاص هرد هرد
ومسكت نانسى التليفون وبدات كيندرا تفكها ما عدا ايدها عليها كلبش ومسكت الفون وبدات ترد
ايوه يابابا انا وصلت الساحل اهو مع صاحبتى اه معلش انا من التعب نمت كتير اه بكره اصحى واكلمك طيب يا حبيبى سلام
راحت كيندرا واخده الفون وراحت مقومه نانسى وقالتلها يلا اقوم اغسلك وانضفك عشان انا نسيت من ساعة اللى عمله مالك وبدات تدخلها وفتحت الدش وبدات كيندرا تغسل جسم نانسى وشعرها وبتقولها الشامبو ده مستورد مش هتلاقيه فى مصر ولو استخدمتيه كتير شعرك هيبقى احلى مع انى شايفه شعرك طويل اهو ووصل لطيزك. تصدقى مالك زوقه حلو بس هو واحد فقير زى مالك جيه فى تفكيره ان واحده زيك هترضى تحبه وترتبط بيه بصراحه هو فى الموضوع ده كان ساذج اوى
نانسى : انتى مش هتفهمى انا كنت بحب مالك بس هو جبان مقدرش يقولى انه بيحبنى اكتر من سنه كنت متعلقه بسببه وبعد كده لما حسيت انه مش هيكلمنى تانى خليت محمود يعمل كده عشان كنت حاسه ان حاجه ضاعت من ايدى
كيندرا: بص ده مش حب دى انانيه انتى واحد سيبتيه وهو سابك فى حالك مرضيش يقول عليكى حتى كلمه مع انك كنتى عرفاه عشان مصلحتك وبردوا مسيبتيهوش فى حاله وده معناه انك مش بتحبيه انتى كنتى حابه انك تمتلكيه حساه شخشيخه صح
وبدات كيندرا تاخد الفوطه وتنشف نانسى ورجعتها الصالة وبدات تفك ايدها وتلبسها
نانسى: مش خايفه اخنقك بايدى
كيندرا : بصراحه لسببين الاول انك متقدريش كقوة جسمك التانيه لو فكرتى شويه هتلاقى نفسك عاوزانى اعيش عشان اعملك اللى قولتلك عليه وبدات كيندرا قعدت على كنيه وبدات توطى وبتلبس نانسى الاندر وبتقولها ترفع رجليها وبدات تلبسها الاندر وكيندرا قاعده راحت ساحبه نانسى وقعدتها على الارض وبدات تسرح فى شعرها وبدات تهمس فى ودنها انتى عارفه انا بحميكىى وبسرح شعرك بزيت غالى زى ده عشان تروحى الساحل وتتصورى عشان بابا يطمن عليك يا ننس وبعدين انتى شوفتى واحده شريره فى حنيتى وبتسرح شعرك بزيت الحية وبتعملك ضفاير وكمان بتلبسك طقم جديد وانتى شحطه كده ده انا لو مامتك مش هدلعك كده ويلا خشى نامى عشان هنسافر بدرى .
المشهد الاخير يدخل الظابط خالد الى مكتب اللواء منصوار ويبدا اللواء منصور يساله ايه يا خالد مفيش اى اخبار عن الاتنين اللى ماتوا فى مزرعة نشات توفيق
خالد: انا عرفت واحد منهم اسمه احمد حسنين والتانى متقطع خالص مش عارفين مين ده بس نشات توفيق بيقول ان ده صاحبه اسمه سمير نصحى بس لسه فى الادلة موصلوش لمين ده
منصور : معرفتوش اى حاجه عن مين عملها
فى اخبار بتقول ان فى شهود شافوا واحده شعرها احمر وطويل ساعة الحادثه
اللواء منصور :ما انت عارف التهجيص الى بيحصل دى واحده بس تلاقيها حلوة كانت عجباهم ربطوها بالحادثة خالد: على رايك احنا ياما شوفنا الموال الاسود ده فى قضايا كتير
منصور : وبعدين تلاقيهم زمالكاوية ومتضايقين بس من اللون الاحمر
خالد: ههههههه يخرب عقلك يا باشا
منصور : انت بتضحك وهتصاحبنى قوم ياض وشوف شغلك.
خالد : تمام يا فندم
ومسك اللواء منصور موبايله وبيرن الجرس ورد التليفون
ازيك يا سيادة اللواء
منصور : اهلا يا كيندرا هانم انا حابب اقولك ان فى اتنين شافوكى ساعة ما كنتوا بتخلصوا على احمد وسمير ووصفوكى ان شعرك احمر ....
وبكده يبقى خلص الجزء الرابع ومعذرة على التاخير بسبب العيد وياريت تضيفوا ردودكم وقريب جدا هكتبلكم الجزء الخامس وهكمل القصة لنهايتها
الجزء الخامس
. بصراحه انا دخلت دوامه لاكن الغريب فى الموضوع انى مبسوط انى عملت اللى عملته مش ندمان على اى شئ حصل حتى الحجات الوسخه اللى عملتها بقيت مش حاسس بذنب ناحيتها تقريبا عشان الناس اللى عملتها فيهم عندى قناعة تامه انهم يستاهلوا اللى عملتوا يعنى محمود كان يستحق الفضيحه والاتنين اللى كانوا مخبيين التمثال يستحقوا انهم يموتوا ونانسى كانت تستحق فض عذريتها انا مش عارف انا صح او غلط لاكنى من جوايا مش بلوم نفسى خالص .
على قد قوة شخصية كيندرا وانها انسانه عندها ميول سادية لاكنها خافت من ان الناس بيعرفوها من لون شعرها فكيندرا راحت تضبغه وخدت نانسى من الفيلا اللى كانوا فيها وطلعوا على الساحل ووصلوا فندق وكيندرا امرت نانسى انها تطلع فى الاوضه اللى حجزاها على ما تروح مشوار . وطلعت نانسى ع الاوضه و5 دقايق كانت كيندرا جايبه كيس فى ايدها وبصت لنانسى قالتلها انا عاملالك مفاجاه وجايبالك هدية وفتحت الكيس وطلعت منه طقم لانجيرى لونه pink وبصت لنانسى وقالتلها ايه رايك فى الطقم ده شكله هيجنن عليكى ده انا حتى جايباه لون كسك
نانسى : انتى جايبه الطقم ده ليه وعاوزه منى ايه تانى
كيندرا : يعجبنى ذكائك وانك فاهمه انى جايباه عشان عاوزه حاجه بصى يا قمر انتى لازم تعملى بلقمتك انا مش هعملك العملية واديكى كل الفلوس دى بلوشى
نانسى : ايوه يعنى عاوزه ايه
كيندرا : بصى يا قمر انا جايبالك زبونه بصراحه وانتى لازم تسمعى الكلام
نانسى : زبونة ايه انتى مجنونه
كيندرا بصت لنانسى وضربتها على خدها وقالت بصوت هادى تانى مره متشتميش ستك وتسمعى الكلام يا انتى حره ع اللى هيحصلك وقربت كيندرا وكانت نانسى لابسه قميص ابيض وبنطلون جينز ومره واحده كيندرا بايدها الاتننين فتحت القميص ووقعت زرايره وكانت نانسى خاايفه جدا وبدات كيندرا حطت ايدها ومسكت فردة صدرها اليمين وقالتلها زوقك بلدى اوى فى البرا وساعتها نانسى قالتلها بعد اذنك شيلى ايدك
كيندرا : توء توء انا حره احط ايدى مطرح ما احب
وشالت ايدها وقلعتها البرا وقالتلها واو بزازك حلوة اوى كانى اول مره اشوفها انتى عارفه انا مش بس بحط ايدى فى المكان اللى يعجبنى ده انا كمان بحط لسانى وبدات كيندرا تقرب ببطء وبتراقب خوف وقلق نانسى لانها بتحب تشوف اللحظات دى وبدات ترضع فى صدر نانسى اللى خوفها وقلقها من اللى هيحصل فيها سابت نفسها ومقدرتش تقاوم او تعمل اى رد فعل كان فى بالها هترجع ازاى بيتها من غير شرفها ومقدمهاش حل غير انها تسمع الكلام وقطع تفكيرها صوت كيندرا وهى بتقولها على فكره طعم حلماتك يجنن
ونزلت كيندرا وفكت زراير البنطلون ونزلته وبصت ع الاندر وكمان زوقك فى الاندر بلدى بصى الاندر الفراشه اللى انا جايباهلولك هياكل من كسك حته ونزلت كيندرا اندر نانس وحطت صباعها تحسس على كس نانسى ولقيته رطب وبصتلها وقالتلها اظاهر حطة لسانى ومسكت صدرك خلوكى هايجه وبدات كيندرا توطى ونزلت وقربت لسانها من كس نانسى وبدات تدوق مع حطة لسانها قامت وقالت لنانسى كسك كمان طعمه يجنن بس انتى عرقانه من تحت بسبب السفر تعالى احميكى ومسكت ايد نانسى ومشيت للحمام وقعدتها فى البانيو وبدات وبدات تستخدم الشاور جيل وبدات تدعك.جسم نانسى وتنضفها وقومتها وبدات تنشف جسمها وبدات تلبسها الانجيرى ولما لبستهولها بدات تصفر سفارة اعجاب وبدات تقولها انتى عارفه لو اشتغلتى مومس هتكسبى دهب
ومسكت كيندرا الفون وبدات ترن وردت بكلمتين اطلعى
الحاجه جهزت ولبست نانسى قناع على عينها يخفى كتير من ملامحها وقعدتها على السرير وفتحت الباب دخلت ست كان عمرها فى اول العقد الرابع كانت مليانه وبشرتها بيضه ودخلت بدات تبص على نانسى وكان فى عينها نظرة كلها شهوة وقطع تفكيرها صوت كيندرا بتقول لنانسى اعرفك بيها دى مدام وفاء ودى بقى يا مدام وفاء الغزالة الجديدة اللى وعدتك بيها
وفاء : بس زوقك فى الغزال المره.دى حلو اوى
كيندرا : انا طول عمرى بختارلك احلى حاجه بس المره دى هتدفعى بزيادة شويه
وفاء: عاوزه كام يا كيكى
كيندرا : انا هاخد عليها ٧٠٠٠ اخضر
وفاء : ايه ده يا كيكى انتى كده بتغلى عليا وانا زبونتك
كيندرا : انا مش مغليه عليكى خالص كل ده عشان القمر دى محتاجاهم يرضيكى انها تتضايق
وفاء بتبص لنانسى : لا طبعا ميرضينيش القمر يحتاج حاجه وانا مساعدهوش بس ورينى البضاعه اللى هلحسها الاول
كيندرا : هو انا من امتى بوريكى قبل الدفع انتى وبعدين متقلقيش كسها حلو ووردى خلصى هتدفعى ولا لا
بدات وفاء تطلع فلوس من الشنطه وبدات تعد فلوس ودفعت لكيندرا ونانسى مش بايدها حاجه ولا نطقت بكلمه وكيندرا بتبيع جسمها .
بدات كيندرا تفرد ضهر نانسى وبتهمس فى ودنها هدى نفسك عشان مصلحتك وبدات تفتح رجل نانسى بعد ما فردت ضهرها وبان الاندر ورجلها مفتوحه وبدات تزيح الاندر على جنب
وبدات توجه سؤال لوفاء ها ايه رايك مش قولتلك الحاجه حلوة
وفاء : لا تجنن بصراحه انا عاوزه تصوير وانا بدوق
كيندرا : هاخد ٢٠٠٠ دولار تانى
وفاء : ماشى وبدات تطلع باقى الرزمه وقالتلها دول ٣ كمان مش ٢ عشان خاطر القمر ده
وطلعت كيندرا ماسك من شنطة ايدها وبدات تلبسه لوفاء وبدات انها تفتح.كاميرا وتصور ويدات وفاء تبوس خد نانسى ونانسى كانت قرفانه جدأ وبدات وفاء انها تنزل حمالات قميص نانسى وبدات تلتهم صدرها وترضع فى حلماتها وفاء كانت سحاقيه بامتياز وبتحب البنات جدا كانت وفاء بترضع فى صدر نانسى يشراهة وكانها بتاخد حق الفلوس اللى هى دفعتها وبدات انها تلحس فى رجل نانسى وصوابعها وتطلع بلسانها على رجلها لحد فخادها وبدات انها تبوس فخادها وتشم الاندر بتاع نانسى وتلحس كس نانسى من فوق الاندر وتلعب بايدها وبدات انها تخلع الاندر وتقلع نانسى وبدات تهجم وتاكل كسها وفاء كانت موهوبه ومتمكنه حدا من اللى هى كانت بتعمله وخلت نانسى كانت فى عالم تانى وفاء هلت نانسى تجيب شهوتها ٤ مرات وهى كانت بتشرب عسلها نانسى مكانتش قادره اكتر من كده حتى كيندرا لاحظت وقالتلها وبدات تقول لوفاء كفايه كده انا صورت كتير وانتى كده خدتى حقك ويلا قومى عشان نانسى عندها شغل تانى وقامت وفاء وبدات انها تمسح شفايفها بمنديل وقالتلها خلاص يا كيندرا انا ماشية وبدات تبص لنانسى وانتى يا قمر لو احتجتينى فى اى حاجه انا موجوده وخرجت وفاء وبدات كيندرا تبص لنانسى وحطت الفلوس فى ايدها وقالتلها ايه رايك متعه وفلوس
بدات نانسى تدمع وتقولها انا بقيت حاسه انى رخيصه اوى
كيندرا : لا انتى فعلا رخيصه بس مش عاوزه تعترفى
نانسى : انا عمرى ما كنت رخيصه غير لما غرفتك
كيندرا : لا يا حبيبتى انتى طول عمرك رخيصه انتى حتى لما جيتى تتجوزى مختارتيش غير الغنى اللى اتقدملك يعنى دورتى على اللى يدفع اكتر فمتستعبطيش عليا عشان انا عارفاكى كويس ويلا خشى الحمام اغسلى جسمك مكان الوليه الخنزيرة دى عشان فاهمه انك قرفانه من مكان لسانها على جسمك
نانسى بدات تمشى للحمام وقالتلها انا عاوزه هدوم عشان البس .
فتحت كيندرا الدولاب وبدات انها تفتح الدولاب وطلعت بيجامة فى علبة وقالتلها بصى البيجامة دى انا جايباهالك جديده لانى عارفه انك بتحبى تلبسى بيجامات فى البيت .
اخدت نانسى منها البيجامه وبدات تغسل جسمها وبدات انها تدمع وتعيط كانت حزينة على نفسها.
وخرجت لاقت كيندرا لابسه وبتشرب سيجارة وقالتلها انا رايحه مشوار وهسيبك تنامى وتريحى شويه انا عارفه انك تعبانه بس حظك انى انا وقفت وفاء اصلها ممكن تقعد يوم كامل تتسلى عليكى
نانسى : كلك خير
كيندرا : مع انك بتقوليها بتريقه بس هعديهالك يلا سلام انا نازله .
وفى مشهد تانى انا كنت نايم فى سابع نومه من تعب الليلة اللى فاتت اللى قضيتها مع بيرى كانت ليله مليانه.متعه ونيك الصبح بيرى سابتنى ونزلت بدرى وقالتلى وانا نايم لاكنى كملت نوم لانى كنت تعبان وفى عز نومى بدات افوق وكان منظر مكنتش متوقعه الشغاله الى عند بيرى اللى اسمها ام حنين كانت بتصحينى بس وهى بتمص فى زبى اللى برغم من تعب ليلة امبارح وقف وكان جاهز ليها لاكنى مكنتش حابب انى اعمل علاقه مع دى قمت ولطشتها قلم خليتها تتخض من غير اى مقدمات وهى كانت بتمص من غير اى قلق اول ما اخدت القلم اتخضت وقامت قالتلى انا اسفه جدا جدأ يا مالك بيه انا كنت جايه اصحيك بس لاقيته مش نضيف قولت انضفهولك .
انا : ومين اذنلك تعملى كده يا لبوة
ام حنين: ما قولتلك اسفه وبعدين انت عصبى كده ليه ده انا حتى بمص حلو
انا : انتى جايه تشتغلى ولا تمصى
ام.حنين : بص يا مالك بيه انا مش اى شغاله انا دى هوايتى انى اخدم هنا وكيندرا حبسانى هنا وبتخلى بنتى بس تيجى تذورنى فاى راجل هيبجى هنا من الاخر انا مش بسيب زبه فى حاله خاصة لو زبه حلو وكبير زى زبك
انا : طب يلا طالما الخدمة هوايتك قومى اعمليلى قهوة
ام حنين: حاضر يا مالك باشا اعملك فطار مع القهوة
انا : لا قهوة كفايه
عملتلى قهوة وقعدت اشربها وقولت اقعد افتح اللاب شويه اتابع ايه الجديد لاقيت بيرى وصلت وقفلت الاب وقالتلى احنا عاوزين نتفسح النهارده
انا: هنروح فين يعنى
بيرى : احنا هنروح نقعد فى فندق فيه حمامات سباحة وخمرة وموسيقى وهناكل وهنهيص
انا : ماشى يا ستى تعالى نهيص هنروح امتى
بيرى : دلوقتى حالا رايحين يلا قوم البس
قومت دخلت استحمى وبيرى دخلت معايا تحت الدش وبدات تمسك ليفه وبدات تدعك ضهرى ولفيت وبدات ابوسها من شفايفها
لاقتها قالتلى لوكا مينفعش نيك دلوقتى احنا فى حد مستنينا هناك
انا : والحد ده اكيد كيندرا
بيرى : يعجبنى انك ذكى يلا بقى عشان كيندرا متزعلش
انا : كيندرا متزعلش طب عشان الكلمه دى انا مش رايح وعاوز اشوف زعل كيندرا
بيرى : يا قلبى متبقاش عصبى كده كل ما فى الموضوع كيندرا عاوزانا فى حاجه
انا : طيب يلا نلبس مع انى مش طايق قريبتك دى
بيرى : على فكره انت ظالم قريبتى دى مش شيطان زى ما انت شايفها
انا : خلاص واقطعى على السيرة دى عشان نروح ونرجع بسرعه عشان عاوز انيكك
بيرى : يا قلبى متقلقش هنروح ونرجع نسمع هى عاوزانا فى ايه وانا يالوكا كسى تحت امرك .
خرجنا ولبست انا وبيرى هدومى
واحنا فى السكه كانت كيندرا طلعت لنانسى وكانت جايبالها مايوه بيكينى اخضر من قطعتين وده خلى نانسى ترفض انها تلبسه لانها اتكسفت انها تلبس حاجه زى دى قدام الناس لاكن كيندرا بدات بردوا تجبرها انها تلبس المايوه
نانسى : حرام عليكى مش هقدر البس كده
كيندرا : وفيها ايه خايفه من ايه هو حد يعرفك هنا
وبعدين يلا عشان ناس مستنيينا
نانسى : مين تانى
كيندرا : متقلقيش المره دى مش واخداكى تتناكى احنا هنقعد تحت على حمام السباحه بس هو فى واحد هيبقى وجوده مش لطيف بالنسبالك خاصة ان هو ده اللى فتحك
نانسى :وانتى جايبه مالك ليه تانى حرام عليكى
كيندرا : عارفه بس لو قولتيله كلمه كده هيبقى اخر يوم ليكى مالك حد مهم عندى محبش حاجه تضايقه تتعاملى معاه باحترام وكانه سيدك يا اما انتى حرة .
كنت ساعتها وصلت الفندق واستغربت جدا لما لاقيت كيندرا كان معاها نانسى على حمام السباحه نانسى اللى كانت باصه فى الارض ومش قادره تحط عينها فى عينى كانت لابسه مايوه كلن مثير اوى وكيندرا كانت لابسه مايوه زيه وكانت مثيره بردوا لاكنى استغربت من شعرها اللى غيرت لونه خلته ازرق كنت مستغرب وبدات اقولها مش غريبه تغيرى لون شعرك
كيندرا: بس ايه رايك في اللون ده حلو عليا
انا : اه حلو بردوا مقدرش انكر بس ايه اللى جاب نانسى هنا
كيندرا : بص انا جايباها لهدف انى اكسر عينها بصراحه وبصراحه احلى حاجه فى الموضوع انها مش قادرة تبص فى عينك لانك انت فتحتها بتفكرنى بنفسى اللى فتحنى بردوا مكنتش قادره ارفع عينى فى عينه
انا : وانتى جايباها عشان تطلعى فيها عقدك
كيندرا : بصراحه هى متستاهلش تفكرنى بيا اصلا بس انا كنت شايفه انها لازم تاخد عقابها زى حوده لانها هى غدرت بردوا بس انت معاقبتهاش عشان تحبها انا بعلمك درس ان حتى لو بتحب حد وغلط فيك لازم يتعاقب فاهم
وبدات اتكلم انا وكيندرا وبيرى دخلت غيرت ولبست بيكينى زيهم وجايبه بيرة واكل وبدات اكل واشرب معاهم على حمام السباحه كان منظر كله بيتفرج عليه وانا قاعد فى وسط ٣ مزز بالبكينى لوحدى
مكنتش مدى اهتمام
فى نفس المكان كان احمد وسعيد زمايل مالك ونانسى فى الدفعة بتاعت الكلية بدا احمد.وهو ماشى يقول ولا يا سعيد ولا بص مين يلا قاعد هنا
سعيد : هيكون مين يعنى
احمد : الولا مالك الدحيح بتاع الكليه قاعد فى وسط ٣ وتكات لابسين بكينى
سعيد : مالك ايه اللى يقعد فى وسط ٣ مزز ببكينى ده فلاح اصلا تلاقى بس اثار الصنف
احمد : ياعم ولا اثار صنف ولا نيله ايه ده. ده ده البت نانسى كمان قاعده معاه اوف لابسه كمان بكينى
سعيد : ايه كه يلا دول نانسى ومالك بجد احا ده الواد مالك ده طلع بيلعب من ورانا انا مطلعه عينى المزة ام شعر ازرق دى عليها عود ابن متناكة لبوة لبوة يعنى
واتمشوا ليا وبداوا انهم يسلموا عليا
دخل سعيد ايه يا مالك باشا يا دحيح دفعتنا منور الساحل ساعتها كنت مستغرب انه جاى يسلم عليا لانه عادة هو فى الجامعه الشخص ده بيتكبر عليا بس عشان هو من عيلة وفلوسه كتير وعارف ان شخصيته انه مبيقعدش غير مع حريم وفاهم انه جاى عشان يتعرف على الحريم اللى معايا
ولما بدا يتكلم لاقيت كيندرا قالتله هو انتوا صحاب مالك
سعيد : اه يا عسل انا زميله فى الكلية انا واحمد
انتى مين انتى قريبته
كيندرا : لا مالك باشا يبقى مديرى فى الشغل ودول نانسى وبيرى كلنا شغالين عند مالك باشا وطالما انتوا اصحاب مالك باشا تعالوا اقعدوا معانا ولا اقولك بدات كيندرا تقرب وبتهمس فى ودنه : عندى فكرة احسن هات رقمك اكلمك ونقعد لوحدنا من غير مالك باشا عشان هو عصبى شويه
سعيد : اه طبعا ممكن ومسك الفون وبدا يكتب رقمه
وقال يلا يا احمد عشان نسيب الناس لوحدها عشان هما ناس شغالين مع بعض وبالسلامه يا مالك ابقى اشوفك تانى
وبدات كيندرا تكلمنى : انت عارف انا فاهمه ان دول لا صحابك ولا نيله دول اصلا جايين يترازلوا عليك ويبانوا روشين عشان يشقطونا بس مش مشكله هما شايفنى لبوة وانا هوريهم اللبوة بتعمل ايه لما الفريسة بتيجى ناحية المكان اللى هى بتصطاد فيه
انا : هتعملى فيهم ايه
كيندرا : هيحصلوا السابقين بتوع المزرعه
انا : طيب يلا قضاهم كده
كيندرا : بس ايه رايك فى البريستيح اللى عملتهولك وانك مديرنا فى الشغل واستاذ مالك عصبى عشان تعرف بس انى انا بحبك ومدلعاك معانا فى الشغل عشان بعد كده تشتغل عدل
بيرى : ايوه ياعم بتتدلع وبمناسبة الدلع مالك عاوز يتدلع بفلوسه بس مش عارف
كيندرا : سهله جدا اسبوع واكون غسلتهملك
انا : خلاص تمام بكره ابعتهملك
كيندرا : مش لازم انا معايا سيوله كفايه هخلصلك العملية واحطهملك فى حساب واملاك واخليك انك تبعتهملى ومش هاخد منك عموله عشان انت شغال معايا
بيرى : ابسط يا مالك دى مش هتاخد منك عموله دى تقريبا معملتش الحركه دى مع حد قبل كده غيرى عشان انا بنت خالتها
كيندرا : بس لوكا مش حد ده مهم جدا بالنسبالى انا يا لوكا هخلصلك كل حاجه وهجيلك اخد منك الفلوس
انا: تمام خلصى والفلوس موجوده
وخلصنا كلام وروحت انا وبيرى وعملنا واحد متين وتانى يوم كيندرا اتصلت بيا وقالتلى انى لازم انى اروح اساعد على فى عملية انا مكنتش متردد بصراحه لانى كنت عاوز اساعد على وخلاص كان معاد العملية كان بليل الساعه ١١ وقت ما اتبلغت بالعملية دى كنت لسه صاحى بدات افوق وطلبت من ام.حنين تعملى فطار وقهوة لانى كنت عاوز افوق وكعادتى فتحت الاب توب ولاقيت خبر كان مضمونه عن حادث مروع حصل لاتنين شباب على طريق مصر الاسكندرية الصحراوى الموقع مش ذاكر اسمائهم ولاكنه كاتب انهم فى كلية حاسبات ومعلومات اه بيتهيالى انا مش محتاج انى اخمن دول مين بس انا متوقعتش ان التنفيذ هيبقى بالسرعه دى .
شربت قهوتى وفطرت ولاقيت بيرى صحيت بعد ليلة امبارح وطلبت من ام حنين تحضر فطارها وجات قعدت على رجلى وباستنى من شفايفى
بيرى : صباح الخير يا لوكا
انا : صباح النور يا قمر
بيرى : شكلك سبقتنى فى الفطار ايه صحاك بدرى كده
انا : ابدا كيندرا اتصلت قالت عاوزاك فى عملية
بيرى : امممم العملية بتاعت كل شهر يلا روح ومتقلقش على بيعرف يخلص كل حاجه
انا : طيب يا ستى هروح حاجه تانى
بيرى : اه فى حاجه عاوزاك تحلق من تحت لان شعرتك طولت
انا : حاضر يا ستى لما ارجع هجيب شفرة واحلقها
بيرى : وتتعب نفسك ليه ده انت مليونير. وبدات تنده ام حنين وطلبت منها تحلقلى وقالتلى اى حاجه اطلبها من ام حنين.انا ساعتها مكنتش عارف اقولها ازاى ام حنين كانت بتمص امبارح وانا نايم انا قولتلها ماشى ولاقتها بتقولى انها هتقوم تجهز لشغل وقامت لبست ولاقتها بتنده ام حنين قبل ما تمشى انها تخش تحلقلى
لاقيت ام حنين دخلت الاوضه معاها عدة للحلاقة
وانا قولتلها تحلقى بسرعه مش هنقعد يوم
ولا قتها بدات انها تنزل الشورت بتعاعى وبدات انها قعدتنى على السرير وبدات انها ترش من بخاخه اسبراى فيها رغوة حلاقة وبدات تحلق شعره وهى بتحلق كانت بتمسك بتاعى وتلمسه كتير وكانت بتعمل حركة غريبه بعد ما تمسكه بتلحس المكان اللى لمسه لحسه خفيفة ومع لمسها بتاعى كان واقف اوى مقدرتش انى اتحكم فيه وبدات تكمل وتحلق وخلصت حلاقة وبدات تنشفه وخلصت تنشبف بالفوطة وبدات تقرب منه براسها وبتقول لو فيه شعرايه لازقة اشيلها ولاقتها بتقولى فى واحده على راسه ولاقتها مره واحده حطت راسه فى بقها وهجمت عليه بنت الوسخه كانت شبه بتاكله انا مكنتش قادر افوت اللحظة دى مكنتش قادر المره دى اقولها تبطل تمصه وسيبتها تكمل وبدات احط ايدى على راسها كانت موهوبه جدا ولاقتها قامت وبدات تقلع البنطلون اللى كانت لابساه والاندر ولاقتها بدات تمسك بتاعى وتقعد عليه وبدات تتاوه اه يا مالك بيه زبك زب بشواتى بصحيح انا اول ما شوفتك قولت انك اكيد زبرك حلو اوى اه يامالك بيه وبدات تتاوه وشويه تنزل وتقوم من على بتاعى وتمصه تانى وتقعد تقولى طعم كسى على زبرك يجنن يا مالك بيه انت بتاعك ناشف اوى على كسى لازم ابله كويس وقامت قايمه وراحت راكبه تانى على بتاعى وبدات تتاوه تانى لحد ما جابتهم وقامت تانى ورجعت تمص تانى وبعدها رجعت لنفس الوضعيه وقعدت تطلع وتنزل على زبى وجابتهم تانى وانا ساعتها كنت خلاص هجيبهم قولتلها يلا قومى عشان هجيبهم لاقتها اللبوة سرعت اكتر ودخلته كله وفى كسها وخلتنى انطر جواها انا ساعتها اتضايقت وقولتلها يابنت اللبوة مش قولتلك تقومى ادينى نطرت جواكى
ام حنين : اسفه يامالك بيه مش قاصده
انا : مش قاصده ايه انتى لبوة
ام حنين : شكرا ياباشا ده شرف ليا انك تقول عليا كده
انا : انتى جايه تحرقى اعصابى
ام حنين : لا ياباشا انا بتشرف كده لما حد من البشوات اللى زيك يعرفنى على حقيقتى وبعدين ايه يعنى لبوة ما اللباوى فى كل حته هى جات عليا
انا : بقولك ايه بلا لبوة بلا مش لبوة قومى من وشى
ام حنين : انت تؤمر هقوم واعملك ليمون بالنعناع يمكن تهدى شويه
انا : مش عايز زفت
ام حنين مع ابتسامة صفرا : تؤ تؤ هعملك
شويه ولاقتها داخله عليا وشايله كوبايه فيها ليمون وبدات تقدملى العصير وتتكلم
ام حنين : بص بقى يا مالك باشا ده مشروب اسمه الموهيتو ده عبارة عن سفن اب ومعصور عليه ليمون وبضيف عليه شربات النعناع ده مشروب سحرى هتشربه هيروق دماغك
انا : شكرا وخدت ألكاس وبدات ادوق اممممم تصدقى حلو فعلا وساقع فى الجو ده
ام حنين : شوفت بقى انا مبقولش حاجه غلط
انا : بصيتلها وكنت مستحقرها امممم مبتقوليش حاجه غلط خالص انتى بتتناكى بس
ام.حنين : وماله يابيه انت بتكره الستات اللى بيتناكوا ولا ايه على كده بتكره الست بيرى
انا : لا مش بكره الستات اللى بيتناكوا بكره اللباوى اللى زيك اللى بيتدلعوا عشان يتناكوا زيك
ام حنين : ايوه بردوا ايه المشكله ما انت نيكت كذا واحده وطول الليل قاعد ترزع فى الست بيرى هى جات عليا انك ترزع فيا شويه ولا انا عشان فقيرة يعنى مستحقر تنيكنى
انا :ياستى لا استحقر والا مستحقرش
ام حنين : بص يا سى مالك احنا كلنا عارفين انك مش طايقنا اصلا كمنظمة وانا بالذات انت مش طايقنى بس احنا طبعنا كده لما بنلاقى فرصة ناخد حاجه بناخدها وخاصة انا ببقى قاعده فى الفيلا دى نادرا. ما بنفرد براجل وانت جيت بنفسك وسامعاك.قاعد.ترزع فى الست جوا فا اعذرنى انا بردوا عاوزه اتناك وكله بالحب وثانيا بقى انا اقل واحده فى المنظمة هتطلب منك
انا : خلاص صدعتينى قوليلى بقى ايه اسم ام حنين ده
ام حنين : ده عشان اسم بنتى
انا : وهى فين بنتك
ام حنين : برا الفيلا مقعداها فى اوضه على الجنينه
انا : وليه مقعداها كده
ام حنين : دى اوامر الست كيندرا مبتحبش حد يخش غريب مننا يسمع كلمه عننا كده او كده
انا : امممم وفين ابوها
ام حنين : اسكت هى ملهاش اب
انا : ازاى يعنى
ام حنين : اقولك انا وانا فى كلية حقوق كنت عارفه واد كان معايا فى الجامعه كان جاى من ايطاليا بس كان زى القمر اتعرفنا وحبينا بعض وارتبطنا واتجوزنا عرفى وكنا بنتقابل ننام مع بعض
انا : هو ده ابو البنت
ام حنين : لا لا مش هو ده جوزى الوحيد قعدت متجوزاه واكتشفت بعد كده انه عنده ميول سادية وكان سادى وكان ببطلب منى ابقى كلبته واسمع اوامره وانفذها وكنت فعلا بسمع منه كل كلمه كان بيعلمنى كل حاجه بصراحه وانا كنت مطيعه وكنت مبسوطه اول وكنت مستمتعه وفرحانه كمان ان سيدى كان مبسوط منى لحد ما يوم منيل كدبت علين فى موضوع هو قرر انه يكون عقابى انه يفتحنى
انا : مش بتقولى انك.كنتى متجوزاه ازاى قرر يعاقبك ويفتحك
ام حنين : يا سيدى هو كان مش فاتحنى وكنا بنمارس شرجى بس وهو كان بيحبنى ومقدر انى ليا اهل مش هيحبوا انى افقد عذريتى
انا : وفتحك ازاى انتى مقاومتيش
ام حنين : لا انا مكنتش اقدر ارفضله كلمه خالص يوم ما فتحنى كنا بنمارس الجنس بطريقتنا عادى كان هو قاعد على كرسيه وشاورلى اقعد على رجله وبدا يداعب شعرى وانا فى حضنه وبدا يقولى انتى قطتى وكلبتى بس انا زعلان منك
انا ساعتهة بصيت في عينه وقولتله ايه مزعل سيدى ساعتها لاقيته بدا يضربنى بالقلم ويشتم ويقولى عشان كدبتى على سيدك ياكسمك ونزلنى على الارض وكتف ايدى وبدا ينيكنى فى بقى كان زبره حلو وكبير زى زبرك.كده يا مالك باشا بس كان هيخنقنى من طريقته وبعدها لاقيته شالنى ورمانى على السرير ورفع رجلى وقالى انتى عقابك انك تتفتحى ولاقيته مره واحده قعد يرزع فى كسى وكنت ساعتها موجوعه جدا مكنتش مستحمله وهو بيموتنى ببتاعه ولحد ما خلص وجابهم جوايا وساعتها سابنى لحد ما روحت فى الشارع قعدت فترة شغالة مومس واتعرفت على المنظمة دى كانت لسه فى بدايتها وساعتها اتعرفت على خواجه تانى وكنت حابه من جوازى الاول انى ابقى كلبه واتجوزت تانى وخلفت حنين وهو كان مش فاضى للخلفة وانا خدتها ربيتها ولاقيت بعد كده انى مبقاش ليا مكان فى المنظمة ساعتها الست كيندرا خدتنى وشغلتنى عندها
انا : اما قصة بنت متناكه بصحيح غورى شوفى وراكى ايه
وقومت لبست هدومى واستنيت على اللى رن عليا فى معاده ونزلت وركبت العربية معاه
انا : هى ايه العملية دى اللى باعتنى فيها معاك
على : انا وانت هننقل حاجه
انا : حاجة ايه اثار ولا مخدرات
على: لا حاجه اتفه من. كده بكتير
انا : هننقل ايه يعنى
على: هننقل جثة
انا : جثة ايه اللى هننقلها هو انتوا بتبيعوا جثث لطلبة كلية طب
على : هههههههههه لا يا مالك باشا انا ببيعها لواحد عنده نيكروفيليا
انا : ايه دى تعويذة ولا ايه
على ههههههه لا بردوا يا لوكا ده خواجه كده بييجى كل شهر وعنده مرض بيحب ينيك الجثث.
انا : احا ايه اللى بسمعه ده
على : ايه يا لوكا انت اول مره تسمع عن الموضوع ده
انا : اه محصليش القرف ايه الخرا ده
لاقيت اننا بقينا قدام مقابر وفى واحد تربى بدا ينور بالكشاف وجايب اتنين حطوا كفن فى شنطة العربية
وبدا التربى يقول لعلى العروسة دى زى القمر المره دى
انا ساعتها كنت عاوز اشخر ومتضايق فشخ من الموضوع ده
وركبت العربية تانى مع على وقولتله انتوا ليه تشتغلوا فى الخرا ده والراجل ده هيدفع كام
على : بص يا لوكا ده راجل من منظمة تانيه وبتساعدنا ودى هوايته وميوله واحنا
بردوا بنكسب منه فلوس كام الف دولار فى العملية دى
وكملنا كلام وانا مبضون ونزلنا وفتحت الشنطة بتاعت العربية لاقيت على طلع فى مبنى وقالى استنى وانا ببص على الكفن اللى باين انه جديد واللى البنت وشها بان منه وبدات ابصلها ولملامحها اللى كانت مرتخيه كانها نايمه نوم عميق وبدات ادمع وبدات اكلم جثتها واقولها شوفتى ان متضايق انهم مسابونيش فى حالى وانا عايش مكنتش اعرف حتى ان فى نأس مش بيسيبوهم كمان بعد ما يموتوا العالم ده وحش جدا والبشر دول اقذر كائن وساعتها نزل على وخدنا الجثة وبدانا نشيلها وطلعناها دورين وهو استلمها وبدا يتكلم فرنساوى مش فاهم منه حاجه ومسك فلوس ورماها ع الارض على وطى وجابهة وبدا يزعقله بالفرنساوى بردوا وانا مكنتش فاهم حاجه بس مبضون من الخواجه الاقرع ده عاوز اديله رصاصه لاقيته شال الجثه وحطها على سرير وولع شمع وعلى شاورلى اننا ننزل وانا نزلت وكنت متضايق لاقيت على بصلى قالى مالك متضايق ليه.
انا: مبضون من ابن المتناكه اللى فوق
على : ولا يضايقك حاجه ياباشا احنا ميرضيناش زعلك وانا مبضون منه تحب نقتله
انا : انا لو اطول افجره هعملها
على : يا صاحبى ولا يضايقك ولاقيتها ركن كده عند بيت مكانش بعيد عن بيت الخواجه ولاقيته مسك بندقيه طويله وبدا يركز ولاقيته ضرب رصاصه
ولاقيته بصلى وقالى اهو يا سيدى ريحتك منه خالص
انا : انت هتشتغلنى انت تضرب رصاصة فى الهوا بكاتم وتقولى انا موته
على : ايه يالوكا مش مصدقنى ده انا كمان هروح انا وانت نجيب الجثة فى السخان عشان انا عارف انك.متضايق بسببها وروحنا اتحركنا بالعربية ونزلنا تانى عند البيت وفتحنا ولاقيته فعلا ميت واخد طلقه فى راسه
ولاقيت على بيبصلى وبيقولى ايه رايك فى ال head shot دى عشان تعرف ان صاحبك قناص
انا : انت فعلا قناص شيل معايا عشان ننزل بسرعه وانا ماشى ضربت راس الخواجه برجلى لانى كنت متضايق وشيلت الجثة كويس انه ملحقش يقلعها الكفن ووديناها مدفن تانى ولاقيت على بيتصل بكيندرا بيقولها معلش انا ومالك اتبضنا من الراجل بتاع كل شهر وموتناه ولاقيته بيقولها طيب حاضر وبكره هنجيلك .
. اغلب الناس بتشوف منها الكويس بس من حقيقتها . الكويس ده نسبه صغيرة من حقيقتهم.
هبدا من الاول خالص عشان افهمكم مين انا
.انا أسمى مالك بداية قصتى من طفولتى لما بابا جابلى كمبيوتر وانا صغير كان عندى وقتها ٥ سنين بدأت انى اتعلم عليه كان الكمبيوتر كل حياتى مكانش ليا صديق غيره كنت بكبر وكان فرحتى انى دخلت نت أو انى أطور اى. حاجه فى الجهاز كانت هى أسباب فرحتى وكنت ببقى مبسوط جدا .
اتعلمت على. النت حجات كتير جدا كنت يستفيد من وقتى فى انى اتعلم مش انى استخدمه فى حاجه هايفه أو انى العب أو أتصفح مواقع إباحية .
مكدبش عليكم واقولكم انى عمرى ما دخلت موقع جنسى لان بصراحه فضولى انى اعرف اضطرنى انى ادخل المواقع دى لاكن هى مكانتش بتشغل بالى بقدر كبير زى ناس كتير المواقع دى واخده كامل اهتمامها .
بدأت انى اتعلم برمجه وتصميم مواقع وازاى اعمل بيانات للموقع .
والاختراق كان شئ مهم انى اتعلمه وفعلا اتعلمته وبقيت محترف جدا لاكن انا مكنتش. بستخدمه لان انا مش محتاج لأن اغلب اللى بيسخدموا الأسلوب ده لمعرفة معلومات شخصية لحد أو أنه يسرق فلوس
لاكن انا مكانش ليا اهتمام بحد أو كنت حابب انى أسرق فلوس ما أنا ممكن أكسبها من النت بدون سرقه .
وصلت بعد المرحلة الثانوية وجيبت مجموع كبير كان امل والدتى انى اخش هندسه لاكن تقريبا دى الحاجه الوحيده اللى مسمعتش فيها كلام امى لأن كل طموحى وحلمى انى ادخل كلية حاسبات مش هندسه .
دخلت الكلية اول ترم ومكونتش اى صداقات لا شباب أو بنات. لانى كنت شخص منطوى مبعرفش اتكلم وحتى لما بتكلم بتكلم بصراحه بتزعل الناس منى .
فكنت دائما فى حالى .
الكلية كنت فاكرها هتضيفلى كتير وحجات لما اتعلمها هستفيد لاكن لاقيت انى اللى اتعلمته كان اكتر من الكلية وفهمت انى لو عاوز اتعلم اخد كورسات هتفيدنى زياده
وان الكلية دى عبارة عن شهاده مش اكتر هى هتفيدنى بس هحطها فى ملف وانا بقدم لوظيفة مش اكتر
نتيجة اول ترم فى الكلية كانت نقطة تحول فى حياتى بسبب الشهرة إلى هى سببتهالى
لانى طلعت اول الدفعة كان سبب انى ابقى مشهور وسط زمايلى فى المدرج
كنت لما بتمشى كنت بلاقيهم بييجوا يسلموا عليا وادونى لقب الدحيح
كنت بتجنبهم لان هما كان ليهم جمل غريبة وأسئلة غريبة
يعنى واحد ييجى يقولى انت ازاى دحيح ومش لابس نظارة
كنت بحس من كلامهم فى سخرية انى بذاكر كتير.
فى يوم كنت قاعد ما بين محاضرتين فى الكافيرتيا فى الكلية كنت طالب فطار ولاقيت صوت ناعم بينادى لافيت لاقيت نانسى .
اديكم نبذة عن نانسى هى زميلتى فى الكلية هى احلى واحدة فى الجامعة ملامحها رقيقه جدا وشعرها اسود طويل وناعم وعينيها زرقاء وبشرتها بيضه كان ليها جمال مش عادى . كان علاقتى بيها معدومه مفيش بينا كلام أو معرفه انا عارف انها عارفانى بالاسم والشكل لانى معروف لكل الدفعة بس الى. مش عارفه هى جايه ليه تكلمنى
بعد ما لفيت ولاقتها اتصنعت أنى مش عارفها مع انى عارفها اسم وشكل
انا : أيوة حضرتك مين
نانسى : انا نانسى زميلتك فى الكلية معلش لو كلمتك من غير معرفة انا كنت عاوزه مساعدتك فى حاجه
انا: حضرتك عاوزه ايه
نانسى : بص انا مش فاهمه اى حاجه فى ال Fundamental of structure programming
انا : وانا مطلوب منى ايه
نانسى : انا كنت عاوزاك تساعدنى وتشرحلى الحجات اللى مش فاهماها.
مع انى عمرى ما احب انى اشرح لحد حاجه لاكنى ساعتها وافقت مش عارف ليه وروحت البيت كنت بلوم نفسى ازاى وافقت كده وبسرعه حسيت أن انجذابى ليها ضعف وانا مبحبش الضعف .
تانى يوم زى ما اتفقت انا وهى وروحنا كافيه وقعدت معاها اشرحلها وكنت مبسوط فى احساس جوايا انى مبسوط وبدأت انجذب ليها وبقينا أصحاب جدا كنت ببقى كل مره بساعدها كنت فرحان وفرحت اكتر لما لاقيت مساعدتى جات بنتيجة ونجحت وجابت تقدير كويس .
تقريبا كده انا ساعتها كنت حابب نانسى وكنت بحاول ابعد عنها أو اتجنبها لانى يعتبر الحب ضعف وانا كده بضعف اكتر لاكن انا مقدرتش واعترفت بالحقيقة دى . وانى لازم اعترفلها بمشاعرى وانى بحبها بس مقدرتش كان لسانى لما اجى اعبرلها مش بينطق .
لحد ما فى يوم اتفاجئت أن نانسى عملتلى بلوك ع الواتس والفيس وبلاك ليست لرقمى .
مخدتش وقت كتير عشان افهم السبب لأن نانسى خطبت واحد وقررت تقطع معايا او اى ولد تعرفه كان الموضوع صدمة بالنسبالى خاصة أنه فى الإجازة بتاعت الصيف وقررت انى انعزل شوية عن اسرتى واسافر اسبوع لحد ما سمعت تانى أسوأ خبر فى الإجازة دى
فى عز نومى سمعت تليفون بيقولى فى حريق فى شقتنا وبابا وماما كانوا فيها وهما فى العنايه المركزة ساعتها انا انتفضت من نومى ونزلت اجرى احجز مواصلة وروحت القاهرة لاكن للاسف انا ملحقتهمش كانوا ماتوا وروحت استلمتهم ودفنتهم كنت فى الوقت ده مكتئب جدا حتى الفلوس اللى كانت معايا دفعتها عشان اصيف
جيت اروح الشقه اللى مليش غيرها كانت مقفوله وفى تحقيقات وانا مكنتش اعرف حد اضطريت اروح.كام يوم لقرايبى فى البلد لحد ما التحقيقات دى تخلص وكان قرايبى وقتها كانوا مش متحملين وجودى وسطهم لاكن مش قدامى حل اتحملت كام يوم ورجعت الشقه وهى محروقة كانت حيطانها سوده كانت ظروفى صعبه جدا فلوسى خلصت ومعيش اجيب اكل حتى فمكانش قدامى غير حل واحد اللابتوب بتاعى .
كنت معرفكم انى مبحبش أسرق لاكن الظروف عملت فيا كده اضطريت اخترق فيزا واسحب منها فلوس
كان مبلغ كويس كفى الإصلاحات اللى فى الشقة والدهان ومصاريف لاخر الشهر مع انى كان ممكن اخد اكتر من كده
قعدت فترة كنت شغال ع النت براتب يكفى مصاريفى بس وبعد كده نزلت الجامعه وكانت المفاجاه وانا داخل خطيب نانسى بيوصلها بعربية للجامعة وشافتتى ومسلمتش عليا
وانا مكنتش متأثر لأن مش هيحصل مصائب اكتر من كده بالنسبالى قعدت فترة فى الترم لاقيت نانسى جايه تكلمنى محتاجه تانى انى اشرحلها حاجه لاقيت أن. فى بجاحه وأنها جايه تفهمنى أن اللى حصل غصب عنها وده بسبب خطيبها ونها مينفعش تعرف ولاد وطلبت انى اشرحلها تانى لاكنى رفضت وقولتلها انا مش هشرحلك تانى انتى بتاعت مصلحتك بس ولاقتها اتعصبت ومشيت وقتها .
ومشيت حياتى طبيعية لحد اليوم اللى غيرنى
وانا خارج من الجامعه لاقيت حد ضربنى فى ضهرى بحاجه ووقعت ولاقيت اكتر من واحد بيضربوا فيا مكنتش فاهم بيضربوا ليه وخلصوا ضرب وسابونى مع جملة ملكش دعوة بنانسى تانى يلا لو جيت جنبها هنيكك
ساعتها لاقيت واحد معرفوش نزل من العربية بتاعته والناس اتلموا وشالونى وانا متكسر وودانى مستشفى كان فيه كدمات بس فى جسمى وشوية جروح .
كنت خارج واتعرفت ع اللى جابنى وشكرته كان اسمه على
وهو أصر أنه يوصلنى البيت عشان معيش عربية
روحت البيت كنت تعبان جدا وجسمى موجوع مكانش هاممنى غير انى اخد حقى من الناس دى لاكنى مقدرتش ساعتها اعمل حاجه ونمت نوم طويل صحيت وبدأت أفكر اعمل ايه واخد حقى ازاى ملاقتش قدامى غير الاب توب
قررت انى اهكر حساب نانسى والواتس بتاعها وبتاع محمود وقت ما كنت بشوف الرسائل لاقيت فى محادثتهم أنه بيحكيلها أنه ضربنى هو وحبايبه وبيقولها اى خدمه يا حبيبتى وهى بتقوله احسن يستاهل .
انا استاهل ماشى تعالى انت يا اخ محمود نشوف رسائلك الحلوة اللى ع الواتس وع الفيس لاكنى ساعتها لاقيت اكبر صدمه فى حياتى الصدمة اللى تخلينى احط محمود تحت ضرسى خاصة وهو بيمارس الشذوذ هو وصاحبه عبد **** وان بينهم صور وفيديوهات انا صحيح ميهمنيش اى انسان شاذ أو مش شاذ دى ميول لاكن طالما شخص ضرنى وده شئ المجتمع بيرفضه فحبيت انى استغل الموضوع وخدت الحجات دى اسكرين ونزلت الفيديوهات اللى ما بينهم وفى فيديو وهما بيصوروا علاقتهم حبيت كمان انى ادور فى حياة نانسى لاكنى معرفتش الاقى حاجه امسكها آخرة نانسى قصة حب قديمة وفشلت حتى مفيهاش نودز تحلى العلاقة .
بصراحة أنا قررت اهدى شويه قبل ما أوجه الضربه دى وتانى يوم نزلت الجامعه ولاقيت نانسى جايه تشمت فيا وساعتها كنت أنا هادى جدا وقولتلها حصل خير كنت مبين أن الموضوع مش فى دماغى لاى حد عشان اللى ناوى اعمله هيولع الدنيا قعدت اسبوع لحد ما عرفت الخطه اللى هعمل بيها الضربه وازاى اكبر الفضيحه واخلى كل اللى يعرفوا حوده وعبد **** يعرفوا الموضوع عشان ميستخباش فتحت الواتس بتاع حوده وبتاع عبد **** وبدأت أشير منهم الاسكرينات والصور والفيديوهات لكل المعارف ومستكفتش بكده انا نزلتها ع الفيس وبعتها رسائل للناس وبعتها لننوس حبيبتى عشان تعرف بصراحه انا كمان حبيت اتابع اللحظه دى مرت ازاى على حوده حبيبى اللى انا فضحته وشغلت الكاميرا والمايك بتوع موبايله عندى واتفرجت على التهزيق والضرب اللى اخدهم وتفتيش ابوه للفون لحد ما والده اتعصب وكسر الفون ضيع عليا باقى المشاهد يلا معلش .
عرفت بقى ان محمود اتطرد واتشهر فى المنطقه أنه ضذذالخول حتى العيال فى الشارع عارفين أنه خول الحته بصراحه انا حسيت انى افتريت ساعتها بس كنت برتاح لما افتكر أن هو ده عقابه اللى يستاهله انا كان مليش دعوه بيه وهو اللى قرر أنه يبدأ فيستحمل انا مضربتهوش على طيزه كمان وقولتله ابقى خول .
كنت فرحان جدا وقولت اروح اشوف ننوس لاكنها زى ما توقعت قعدت مدة غايبة لانى كنت متابعها وأنها فى حالة صدمة من اللى حصل لمحمود وإنها فسخت الخطوبه وخناقات بين العيلتين
بعدها قابلت نانسى وحصل بيننا الحوار ده
انا : ايه ده نانسى ايه ده اختفيتى كل ده ليه ده فيه محاضرات كتير فاتتك .
نانسى : معلش كان عندى ظروف وكنت مشغوله
انا : حصل ايه يخليكى تغييبى ده كله وايه اخبار خطيبك
نانسى : خلاص مبقاش خطيبى كان فترة وراحت
انا : معلش ركزى بقى عشان انتى غايبه بقالك كتير والامتحانات قربت
نانسى : حاضر يا مالك انا مش عاوزاك تزعل منى وعاوزاك تقف جنبى عشان حجات كتير فاتتنى
انا : واقف جنبك ليه ده كان زمان انا دلوقتى مش فاضى زاكرى مع نفسك سلام يا نانسى عشان الحق احضر المحاضره .
كنت فخور ساعتها وانا شايفها مكسورة وضعيفة جدا كان وشها فى حزن كبير انا كنت متضايق من نفسى لأن عينيها كانت بتضعفنى وهى عاوزانى اساعدها واشرحلها لاكنى عارف النوعية دى مش بتغلب اهم شئ عندها مستقبلها ومصلحتها.
وفعلا زى ما توقعت عرفت انها متعرفة على شادى الدحيح التانى بعدى وبدأ يشرحلها ما هى نانسى بقت اختصاص دحيحة .
بصراحة هى مبقتش تهمنى ولا عاوز اى حاجه منها انا كده خدت حقى وبزياده. قررت انى ابدا اشوف مستقبلى وقررت انى اعالج عيوبى كان عندى عيب أن جسمى كان ضعيف ورفيع ونزلت جيم وجيبت مكملات وبعد نص عام كنت عايش فى روتين انى اتمرن وادرس واشتغل على النت كنت عامل قناة يوتيوب بشرح فيها اللى يتعلمه فى البرمجه.
كانت حياتى هادية لحد ما فى يوم فى نص الليل لاقيت جرس الباب بيرن بفتح الباب لاقيت بنت تقريبا ٢٣ سنه اكبر منى بسنتين وكان منظرها غريب شوية لابسه طقم اسود لامع وشعرها احمر طويل وجميلة جدا وعينيها خضراء ولابسه بوت طويل بكعب عالى كان منظرها غريب جدا .
لاقتها بتقولى ازيك يا مالك انا سارة قريبتك
انا : سارة مين انا معرفكيش
سارة : معقول كده يا مالك متعرفنيش مش تعزمنى ادخل اشرب حاجه
انا : ولا هتدخلى غير لما اعرف انتى مين وعاوزه ايه
سارة : انا قريبتك انت مش مصدقنى ولاقتها بتفتح شنطتها قالتلى انا هطلعلك اللى يثبتلك دلوقتى ولاقتها طلعت بخاخ من الشنطة ورشت فى وشى ساعتها انا فقدت الوعى .
الجزء الثانى
. حكيتلكم فى الجزء الاول عن بداية قصتى وازاى انا كنت شخص طيب وفى حالى بس الناس مسابونيش غير لما اتغيرت للاسوء اخر مشهد لما فتحت الباب لواحدة قالتلى اسمها سارة وانها قريبتى وانا مصدقتهاش مش عشان انا عارف قرايبى كويس لا عشان حسيت انها بتحور وحطت ايدها فى شنطتها على انها هتثبتلى انها قريبتى لاكنها فاجئتنى انها رشت ببخاخ على وشى .
المشهد اتبدل وصحيت من النوم لاقيتنى عريان ومتكتف فى كرسى ومحطوط ماسك على عينى وقدامى لابتوب مفتوح كاميرا ومعمول بث على ابليكيشن انا مشوفتوش قبل كده وكانت اللى اسمها سارة او معرفش حقيقتها ايه دى كانت ماسكه الموبايل بتتكلم وغيرت هدومها لبست قميص قصير جلد ولامع وفى ايدها كرباج وحاطه ماسك حوالين عينيها وفارده شعرها كان جسمها ابيض جدا وكان منظر مثير لاكن للى مش فى حالتى انا اول انطباع اخدته انها عندها ميول سادية.
لاقتها وهى بتكلم
.بص يا كبير انا كتفته اهو لوحدى زى ما انت شايف
لا يا حبى انا مش محتاجه حد يساعدنى فى حاجه زى دى
ميغركش العضلات اللى هو عملها فى الجيم انا بعرف اتعامل مع اى حد
اقفل بقى باينه صحى انا هتفاهم معاه اهو
ايه يا لوكا انت لحقت تصحى انت نومك خفيف بس مش مشكله انا مجهزه كل حاجه
انا : انتى مين وعاوزه منى ايه
لاقتها بصت كده بص يا عسل انا كيندرا ومتستغربش من الاسم انا اللى مختاراه لنفسى ومتفتكرنيش كدبت لما قولتلك سارة اصل ده اسمى القديم
وقربت لودنى وبدات تهمس : على فكرة انصحك تنادينى بكيندرا لان اسم سارة ده مبحبهوش بيفكرنى بايام مبحبهاش
وبعد كده رجعت قدامى بص يا لوكا احنا عاوزينك فى شغل ولازم تسمع كلامنا عشان احنا زعلنا وحش
انا : هو حد بيبقى عاوز حد فى شغل بيكتفه كده ويخش الدخله دى
كيندرا : مش طالما انا عملت كده يبقى فيه بعدين الدخلة دى يا عسل. عشان ننبهك اننا زعلنا وحش لو معملتش المطلوب
انا : وانتى فكرك يعنى انى بيهمنى وبتهدد
كيندرا : اه يا حبيبى كل الناس بتتهدد هى جات عليك.يعنى
ولاقتها قربت منى وبتهمس وبعدين انت متوتر كده ليه وبدات انها تبصق فى ايديها ومسكت زبى ساعاتها انا اتوترت وحاولت اقوم وافك التكتيفة دى لاكنها بهدوء لاقتها حطت ايدها على بطنى ترجعها وقالتلى اهدى كده انا عاوزاك تفك شويه لسه هبدا ازعق لاقتها حطت ايدها على بقى وبتهمس وبنقولى بلاش زعيق محدش هيعرف يطلعك من اللى انت فيه غير لما تسمع الكلام وبعدين الربطه دى انا اللى عاملاها واستحاله حد يفكها وانا مكانش قدامى حل واستسلمت واعجبت ان ايدها ماسكه زبى بتدعكه وفضلت تدعك فيه وتقولى على فكره زبك جامد وكبير ودى اول مره اقولها لحد جايه اشغله معايا بيبقوا ازبارهم صغننه وقعدت تكمل لعب وزبى قرب يجيب لاقتها وطن راسها وهى بتدعك وحطت راس زبى فى بقها وفضلت تدعك بايدها لحد ما جيبتهم فى بقها وكان اللبن بتاعى كتير لدرجة ان فىيه اللى وقع ولاقتها بدات تنزل بلسانها تلحسه وانا كنت هتجنن من لسانها على زبى انا مجربتش الاحساس ده وعمرى ما كنت اتخيل انى هكون مستمتع كده ولاقتها بتبلعه وبتقولى حلو اوى لبنك يا مالك وبدات انها تفتح بقها ولبنى كان على سنانها وبدات تاخده بلسانها
لاقتها بتقولى كده انا اتعرفت عليك كويس تشتغل معانا بقى
انا : هشتغل معاكم ايه
كيندرا قربت وقعدت على رجلى وبصتلى
كيندرا : بص يا لوكا احنا منظمة من ال dark web وبنشتغل فى كذا حاجه.جنس او مخدرات او اثار او اعضاء او سلاح اى حاجه من اللى قلبك يحبها حتى لو اطفال او جثث واحنا مراقبينك بصراحه لاقينا مفيش حد انسب منك
انا : وانتى مراقبانى مفهمتييش انى استحاله اشتغل فى حاجه زى دى
كيندرا وقفت واتعصبت
كيندرا : ومتشتغلش ليه يا حبى انت نسيت الى عملته فى حوده
انا : انتوا كمان عارفين اللى عملته فى محمود
كيندرا : اه يا عسل انا اعرف كل حاجه نانسى ومحمود واى حد
انا : بردوا مش هشتغل معاكم
كيندرا : تؤ تؤ برضاك او غصب عنك هتشتغل معانا يا عسل
انا : لا برضايا ولا غصب انا مش هستغل فى حاجه زى دى
كيندرا : انت كده خلينى اعمل حاجه انا مكنتش عاوزه اعملها
وقامت وطلعت من شنطه بتجرها كيس قماش وفتحته ورمت اللى فيه ع الارض الصدمه لاقيت افعى محطوطه فى الكيس ده ولاقتها مسكت الافعى لحد ما اتمكنت ومسكت راسها وقالتلى بص يا لوكا انت لو مسمعتش كلامى انا هخلى الامورة دى تلدغك وفى نص ساعه بالكتير هتحصل بابا وماما
انا ساعتها كنت خايف منها ومن الكوبرا اللى غى ايدها لكنى كنت عنيد ورفضت بردوا
كيندرا : خلاص يا لوكا انت حر بقى انا صعبان بس عليا ان طعم لبنك حلو يلا معلش انا كده خسرت الرهان مع المنظمه انى هشغلك معانا انت عاارف انا اللى اختارتك للشغل وخليتهم يوافقوا كده انت خليت شكلى وحش قدامهم وبدات تقرب الافعى منى وسابتها والافعى لدغتنى
ساعتها كنت حاسس بالم ولاقتها شالت الافعى وقالتلى لسه قدامك فرصة يا لوكا انا المصل اهو معايا ممكن الحقك بس توافق انك تشتغل ايه رايك
انا ساعتها مكنش قدامى حل تانى انا خلاص بينى وبين الموت خطوة ساعتها وافقت مفيش حل غير كده وقولتلها موافق
كيندرا : كده انا احبك هو ده لوكا اللى انا اختارته وراهنت عليه
ولاقتها طلعت حقنه وبدات تحط فيها المصل بتاع اللدغة وبدات تديهالى
ولاقتها بتهمس فى ودنى : معلش يا لوكا انت هتفضل تعبان شوية عشان اللدغة مش سهلة وانا هبقى معاك متقلقش لاقتها بتنقلنى وكنت تعبان جدا وبدات تحطنى ع السرير ونيمتنى وربطت ايدى وقعدت يومين بسبب اللدغة دى تعبان وحرارتى عالية وهى كانت معاها اكل وادوية بدات تداوينى
وفكتتنى وقالتلى بص يا لوكا احنا محتاجينك فى شغله مهمه اوى مكسبك فيها ملايين ولو عاوزنى اجيبلك نانسى تنام معاها هجيبهالك
انا : عملية ايه دى
كيندرا : بص يا لوكا احنا فى تمثال دايخين عليه مش لاقيينه احنا عاوزين شطارتك انك تعرف مكانه
انا : يعنى انتوا دايخين عليه وعاوزين انى انا اعرف مكانه
كيندرا : اه يا لوكا انت تقدر تعرف مكانه احنا هنبعتلك داتا الناس اللى معاها التمثال وانت تتصرف
بص انا شايفه انى تقلت عليك فى القاعده انا ماشيه وهبقى ابعتلك الداتا واسيبك ترتاح شويه ولاقتها خرجت وانا كنت تعبان جدا ونمت وقعدت يومين افكر ايه لللى حصل ده هل حقيقى ولا اتجننت وبيتهيالى وفى التفكير كان بتاكدلى اللدغة اللى على رجلى وبعد يومين وانا ساعتها كنت قاعد على جهازى لاقيت الباب بيخبط تانى
فتحت الباب لاقيت بنت صغيرة شويه تقريبا ١٨ او ١٩ سنه
ولاقتها بتتكلم بصوت هادى : ازيك يا استاذ مالك انا بيرى ومعايا الداتا اللى انت عاوزها تسمحلى اخش
دخلتها وقفلت الباب
وكده خلص الجزء التانى استنوا منى الجزء التالت وياريت تحطوا ردودكم وتشجعونى
الجزء الثالث العملية الاولى
. انا حابب افكركم من الاول انا مالك حسن طالب بكلية حاسبات وكنت انسان مجتهد وفى حالى لحد ما الناس قرروا انهم يغيرونى ومسابونيش فى حالى وكان فى ناس عاوزين انى اشتغل معاهم فى منظمة انا معرفهاش اصلا لاكن الواضح ان شغلها مشبوه بعتولى واحده شغاله معاهم اجبرتنى انى اشتغل معاهم فى الجزء اللى فات كان اخر مشهد لما فتحت الباب لبيريهان وقالتلى انها معاها الداتا بتاعت اول شغل هعمله مع الناس دى واستاذنت انها تدخل .
بيرى دى بنت صغيره جدا ملامحها رقيقه جدا انا كشخص من منظهرها عمرى ما اصدق انها تبقى شغاله مع الناس دى شكلها جميل جدا عودها فرنساوى جسمها رياضى طولها حوالى ١٧٠ شعرها طويل عينيها عسلى صوتها هادى جدا ورقيق احب اسمعه دخلت الشقه واستاذنت انها تغير هدومها انا سيبتها تدخل الحمام خرجت ولابسه قميص ابيض شفاف وقصير مبين كل حاجه فيها ده اكدلى انها فعلا تبعهم كانت خارجه كنت ببصلها بشغف جدا ومركز كان جسمها جميل جدا حلماتها ظاهره بلونها الوردى وافخادها ناعمه وبشرتها بيضه بالرغم انى شخص مش شهوانى اوى لاكن شكلها كان مخلينى مش على بعضى
قطع تفكيرى صوتها وهى بتقول على فكرة يا استاذ مالك احنا عندنا قانون اللى بياخد حاجه من حد فى المنظمه بالغصب عقابه موت فخلى بالك كده يا عسل عشان متتجراش وتعمل حاجه تبقى سببها موتك
انا : لا انا مش هعمل حاجه اصلا
بيرى : اصل نظرتك غريبه بتقول كده
انا : بصى انا بس مستغرب من لبسك تقريبا اول مره اشوف واحده قدامى كده وبعدين مش انا اللى اخد حاجه من حد غصب تمام
بيرى : اممممم ماشى خلاص مفيش مشكله انا بس بفهمك عشان متضعفش اصل الانسان بيضعف
انا : لا متقلقيش انا مبضعفش
بيرى : متكدبش انا صدقتك لما قولت انى اول واحده تشوفها بالشكل ده وانك مش متعود تاخد حاجه غصب انما متضعفش دى بقى مصدقهاش لانك ضعفت من اول ما نانسى كلمتك وقالتلك تساعدها ضعفت قدام جمالها فمتكدبش وتقول مبتضعفش يا لوكا
انا : وانتى عرفتى بقى كل الكلام ده منين
بيرى : بص يا لوكا انا فى نفس كليتك وانا شغاله فى المنظمه نفس شغلتك اننا نجيب معلومات فمتستغربش انى انا اللى كنت بجمع معلومات عنك قبل ما تيجى كيندرا تشغلك معانا .
انا : طيب خلاص نشوف بقى شغلنا ده وممكن تلبسى حاجه تانيه عشان انتى عارفه انى بنى ادم ممكن اضعف ومش هركز طول ما انتى قاعده كده
بيرى : تؤ تؤ يا لوكا انا حره وهفضل قاعده زى ما انا عاوزه انا مرتاحه فى اللبس ده وانت مش هتقدر تلمسنى غير بمزاجى ويلا هات الاب بتاعك عشان نشتغل عشان كيندرا مستعجله اوى على مكان التمثال .
طلعت الاب وبدات انا وهى نشتغل ولاقتها فاهمه فى كل حاجه وذكيه جدا بطريقه عمرى ما اتخليها
عامة الشخص اللى اسمه احمد حسنين ده اللى معاه التمثال كان رامى موبايله وقافل الفيس مكانش فى اى طريقه للوصول ليه او اننا نعمله تتبع فتحت الفيس بتاعه لاقيت اخر تسجيل دخول من ٥ ايام انا وبيرى كنا قاعدين بندور وراه كان زكى وخافى نفسه بطريقه صعبه شدنى صديق عنده اسمه سمير نصحى كان بينهم رسايل كتير اوى. نبهت بيرى قولتلها سمير نصحى هو واحمد حسنين دول اصحاب اوى فى بينهم رسايل وصور كتير اوى واسرار لاقتها سابت الاب بتاعها وكنت قاعد على الكرسى واللاب قدامى على السفره لاقيت بيرى قامت وقالتلى ورينى رسايل سمير نصحى ده انت كمان لحقت تفتح الفيس بتاع حسنين ولاقتها واقفه وبتقلب فى الشات ومره واحده جات قعدت على رجلى وخدت راحتها فى القعده وقاعده تتكلم ع المعلومات اللى فى الشات بتاع حسنين وسمير وتقولى الاتنين دول كلامهم تمويه وباين فى رسايل فىها معلومات ممسوحه وقعدت تكمل تقليب فى الرسايل وبتعدل فى قعدتها لحد ما طيزها كانت على بتاعى الموقف كان صعب مكنتش قادر اسيطر على انتصابه زبى وقف وهى قاعده عليه والغريب انها حست بكده وقالتلى زبك وقف ومضايقنى فى القعده
قولتلها طب وانا اعمل ايه انتى اللى جيتى قعدتى
قالتلى انا مش معترضه على انتصابه ده حقه لاكن انا هتصرف قامت من على رجلى وقالتلى اقف ووقت ولاقتها عملت اغرب موقف شدت الشوروت بالبوكسر ونزلته وزبى كان واقف على اخره لاقتها بتقولى كده تقعد براحتك بص انا قاعده ازاى ولاقتها رفعت القميص اللى لابساه لحد بطنها وكسها كان كله باين وقالتلى قاعده من غير بانتى اهو ومرتاحه ومش مكسوفه ولاقتها قربت ايدها ومسكت زبى وقالتلى ايه ده بتاكله ايه
قولتلها مش قولتى محدش بييجى جنب خاجه غصب عن التانى
قالتلى انا بس كنت مستغربه حجمه وبعدين خلاص ياسيدى معلش مش همسكه تانى ويلا اقعد عشان نشوف شغلنا وقعدت وهى بردوا جات قعدت على بتاعى وكانت رافعه القميص زبى كان لامس لحمها وقعدت تقلب وتقولى احنا عاوزين نفتح الفيس بتاع سمير نصحى ده ولاقتها قاعده مش على بعضها وانا زبى كان مش قادر لامس انعم جسم شوفته لاقتها بتقولى وبعدين بقى فى زبك ده انا مش عارفه اقعد انا هتصرف بقى لاقيتها مسكت زبى تانى وهى قاعده ولاقتها بتعدل فى قعدتها وبتحطه على فتحتة كسها ومره واحده لاقيته دخل هى ساعتها اتالمت اوى وقامت من عليه انا ساعتها قمت انا كمان قولتلها كده مش هنعرف نخلص الشغله دى انا هخش استحمى وانام وانا بستحمى كنت مذهول من احساس زبى لما دخل كسها كان شئ رطب جدا وناعم كان احساس جميل جدا اول مره اجربه ودخلت خدت دش ساقع ونشفت وملاقتهاش فى الصاله لاقتها نايمه فى اوضتى كانت فارده ظهرها وفاتحه رجليها وكان كسها باين جدا.ورؤيته واضحه لما دخلت عليها ملاقتهاش دارته ولا قفلت رجلها قولتلها ساعتها انتى هنا بتعملى ايه .
قالتلى انت بخيل اوى شقتك اوضتين وعندك سرير واحد وحتى مفيش عشا فى التلاجه
انا : لا مش بخيل تقريبا معيش فلوس وبعدين انتى ملاقيتيش غير سريرى وتنامى عليه
بيرى : ما انت عارف مفيش فى شقتك غير سرير واحد بعدين انا جايه من الساحل تعبانه والجو هنا حر فى القاهره اطلع برا بقى لانى هولع التكييف لحد ما تنشف ادخل عشان متاخدش برد وابقى نام جنبى مش هعترض خرجت برا وقعدت لحد ما جسمى نشف ودخلت لاقتها فى سابع نومه منظرها كانت زى الملاك بالابيض اللى هى لابساه ده وانا كنت نعسان لانى صاحى من بدرى ولاقيت الجو سقع فجيب كوفرتا وغطيت جسمها واتغطيت جمبها ونمت ودى اول مره فى حياتى تنام جنبى بنت ومعرفتى بيها متتعداش اربع سعات صحيت بدرى زى عادتى كانت هى لسه نايمه قعدت ع السرير افوق لاقتها بدات تصحى
بيرى : صباح الفل يا لوكا
انا : صباح النور
وبدات تشيل الكوفرتا وبتدعك عينيها عشان تفوق بس انا عينى كانت على كسها دى اول واحده اشوف كسها فى حياتى فكانت عينى متعلقه بيه
قطع تفكيرى صوتها ايه عجبك يا لوكا
قولتلها ايه
قالتلى كسى اللى عينك هتخرمه بص انا مش ممانعه انك تنام معايا انا امبارح كنت لسه معرفتكش
انا : لا مش فى بالى حاجه انا عاوز اخلص الشغل ده
بيرى : طيب ابقى انزل هاتلنا فطار من السوبر ماركت انا بفطر شوفان واناناس وولبن خالى الدسم
انا : ده ايه الاكل ده
بيرى : انا كده باكل اكل صحى عشان بحافظ على وزنى
انا : طيب انا هنزل اجيب الحاجه ونزلت وطلعت
وبدانا نفطر وبعدها فتحنا عشان نشوف باقى الشغل وبعد ساعتين كنا فتحنا الفيس بتاع سمير نصحى لاقينا حساب معمول جديد بيكلمه وحسينا من الكلام ان ده احمد حسنين وبيتوهنا وانه عامل الفيس ده يطمن بيه على قرايبه كان الموضوع متعب لسه هنفتح الحساب الفيك ده وعامل متدين ومسميه وبشر الصابرين لاقيت بيرى بتقولى انا تعبت الراجل ده عاوز يدوخنا وراه وقاعد يلففنا بس على مين قعدنا ساعتين نفتح الحساب ده اللى اسمه وبشر الصابرين بس طلع انه بردوا مزقوق على حساب بيبعتله بيانات والحساب ده بردوا فيك قعدنا تانى ساعتين جيبنا الحساب اللى بيتبعت منه حاجات بتتمسح ده ولاقينا رساله واحده اتذكر فيها اسم نشات وعرفنا ان طرف فى الشات اسمه نشات وفتحنا ايميلات سمير نصحى واحمد حسنين ودورنا لاقينا ان فيه صديق مشترك ما بينهم اسمه نشات توفيق الفيس موضحلنا صورته ومبينلنا انه محامى ومشترك معاهم بس كلامهم معدوم ع الفيس او الرسايل محذوفه لاقيت بيرى بتقولى خلاص انا جوعت وعاوزه اتغدى وبعدين انا ورايا تمرين نبقى نكمل لما نيجى وتعالى عشان عزماك ع الغدا ونزلت انا وهى ومشينا شويه قولتلها هنروح فين قالتلى تعالى بس ورايا ولاقتها راكنه عربيتها وركبت وقالتلى اركب جنبى وركبنا وبدات تشغل التكييف وقالتلى ايه رايك فى العربيه قولتلها كويسه وفخمه جدا
قالتلى انت عارف لو عرفنا مكانهم نصيبك هيخليك تجيب عربية زيها هيبقى بالملايين ومتقلقش احنا خلاص قربنا هو حساب نشات توفيق ده اللى هيخلينا نجيب مكانهم
قولتلها ياريت عشان نخلص
وركنت عربيتها قدام مطعم كان شيك اوى وفيه موسيقى شغاله وبدات تطلب اكل وقالتلى سيبنى المره دى اطلبلك على زوقى كنت قاعد قدامها هى طلبت اكل ونبيذ احمر وقالتلى الاكل هنا هيعجبك جدا وقعدنا استنينا لحد ما الاكل وصل وان هى كانت موصيه قبل ما تيجى ع الاكل وكان فعلا الاكل طعمه كان جميل وسالتنى ايه رايك فى الاكل قولتلها حلو جدا
قالتلى انا دايما بحب اجى اكل هنا عارف انا اصلا اكلى بحساب عشان وزنى فلازم لما اجى اكل يبقى الاكل مميز مش اى حاجه اكلها انا مش طول اليوم هاكل زى بالظبط كده لما اخترناك تشتغل معانا اختارنا حد مميز لاننا فين وفين لما بنشغل حد ف الطبيعى لما نختار مش هنشغل اى حد كده والسلام ..
انا : انتوا كمان بننقوا اللى يشتغلوا معاكم فى الوساخه دى
بيرى : متقولش وساخه ازعل منك بص انا عارفه انك دلوقتى مجبر انك تستغل معانا بس صدقنى بعد كده انت هتحب الشغل
انا : انتى فكرك ان الفلوس اللى انتى بتقوليلى هتخلينى اجيب عربية هتغير رايى ان الشغل ده مشبوه
بيرى : بص يا مالك احنا مش اوساخ اوى زى ما انت فاهم احنا نقريبا كلنا زيك كده عارف حتى كيندرا اللى جات اجبرتك بالعافيه دى كانت اطيب من اى حد بس يا مالك محدش بيسيب الطيب خاصة فى حاله يعنى عندك مثلا كيندرا كانت طيبه وكانت زى القمر لحد ما جيه الباشا بدون ذكر اسمه واغتصبها ولما راحت تاخد حقها قانونى رماها فى السجن لحد ما المنظمه جات وطلعتها واشتغلت معاهم لحد ما خدت حقها انت عارف الباشا زور حتى تقرير الطب الشرعى عشان تعرف ان العلقه اللى انت خدتها من محمود دى ولا حاجه ومحمود ميجيش حاجه فى الشر اللى فى الباشا وانا بقى كيندرا دى كانت بنت خالتى وانا كنت واقفه معاها زى ما هى كانت واقفه معايا قبل ما تتحبس وامى قالتلى قاطعيها لاكن انا بردوا محدش سابنى فى حالى وخاصة جوز ماما اللى اعتبرنى حلال انه ينام معايا عشان انا كيندرا اصحاب وكيندرا سمعتها مش حلوة بس انا مسيبتهوش غير وهو ميت مستغربش انا دبيت السكينه فى جسمه وهو بيعتدى عليا وهربت مكانش قدامى غير بيرى اللى الدنيا كلها مقاطعاها ووسيبنا بلد الارياف وقعدنا فى القاهرة وكيندرا اكتشفت انى موهوبة فى الهاك فخلت المنظمه تشغلنى وغيرت اسمى وبقى معايا بطاقه غير بطاقتى وورقى كله مظبوط فى الحكومه وكنت جايبه مجموع عالى ودخلت كلية حاسباات بس انا الدفعه اللى بعدك وشدنى انك كنت الاول وكنت متابعه انك مقضيها كورسات زيى وبتحب الكمبيوتر زيى بس الفرق ييننا انك مش فاهم الدنيا صح زى ما انا فهمتها لانى خدت الضربه بدرى عنك
انا : اممممممم حكايتك غريبه وانا اللى فاكر اللى حصلى ده اصعب حاجه
بيرى : شوفت مش انت الوحيد اللى متضرر قبل ما تنضم لينا الاغلبية مننا كده
انت عارف لما لاقيتك بتبص عليا لما كنت مغيره هدومى افتكرت جوز ماما فقولت اخوفك بس انت مضعفتش زيه
انت لو عاوز تنيكنى انا موافقه ومش هعترض
انا : بصى يا بيرى انا مش باصصلك كده خالص انا مش طبعى شهوانى
بيرى : بص انا عارفه ان نفسك فيا وانا كمان نفسى انام معاك بس نخلص الشغل ده ومش هسيبك
انا : بيرى انا خلصت اكل يلا نقوم
خلصنا ومشينا وانا مش عارف انا قطعت الكلام مع بيرى لما طلبت منى انى انيكها وكنت قاعد افكر فى كلامها وانها قريبة كيندرا والظروف اللى هى بتحكى انهم عاشوها ولاقتها ركنت العربية قدام جيم وقالتلى يلا يا مالك ننزل نتمرن انا عارفه انك مش بتتمرن من ساعة اللدغه بس يلا لازم ترجع تتمرن
دخلت الجيم وبدات اتمرن وكيندرا كانت بتتمرن معايا وكان جسمها لياقته عاليه جدا كانت لابسه لبس بنطلون كان متجسم عليها وفانله كات كانت جميله جدا ولاقيت فى وسط التمرين صوت بينادينى
مالك ازيك كان صوت كيندرا
كيندرا : اخبار الشغل ايه
انا : خلاص قربنا نوصل
كيندرا : طيب خلص تمرينك وروح خلص الشغل عشان محضرالك مفاجاه
انا : طيب انا كده كده انا وبنت خالتك قرينا نخلص وماشيين
كيندرا : ايه ده هى كمان عرفتك اننا قرايب واضح انها بتحبك اوى سلام يا مالك وخلص بسرعه عشان مستعجلين وعشان المفاجاه هتعجبك اوى
انا : مفاجاة ايه
كيندرا : خلص بس بسرعه وهتعرف
لاقيت بيرى خارجه وبتسلم على كيندرا
كيندرا : ازيك يا قمر
بيرى : انا كويسه اهو
كيندرا : كنتى فين وسايبه لوكا لوحده
بيرى : كنت فى الحمام باخد دش وغيرت هدومى
كيندرا : طيب روحوا شوفوا شغلكم
وبدات تبوس بيرى من خدها تودعها ومشيت
وانا وبيرى ركبنا عرييتها ومشينا
ورجعنا البيت وبدانا نجيب بقى حساب نشات توفيق وفتحنا فعلا حساب نشات وبدانا نشوف الاماكن اللى الحساب مفتوح منها ايوه لقينا مكانهم لاقيت بيرى نطت من مكانها وكانت فرحانه جدا انى عرفت مكانهم ونشات نسى انه يمسح مكان دخوله وباستنى من خدى وقالتلى مبروك يا احلى لوكا انا وانت لينا نصيب كبير
واتصلت بكيندرا وقالتلها عرفنا مكان احمد حسنين الباشا قاعد فى مزرعه فى وادى النطرون مزرعة نعام اسمها ابو الدهب وقالتلى انا هخدش اخد دش عشان الجو فى الصاله عندك حر اوى ودخلت وخرجت وغيرت ولبست قميص لونه وردى كان جميل جدا وهى شكلها اصلا من غير حاجه يهوس قالتلى بص انا قولتلك فى المطعم انى مش هسيبك وانا مش هسيبك بقى احنا خلصنا شغل ومسكت ايدى وشدتنى وقعدت تمشى لغاية الاوضه انا كنت بصراحه عاوز مكنتش ممانع نهائى لانى انا بشر بصراحه هى لما شدتنى على الاوضه مكانش ليا اى اعتراض وكنت ماشى معاها ودخلنا ووقفنا جنب السرير ولاقتها نطت وبقت متشعلقه برقبتى وانا ايدى على ظهرها وقربت وشها ليا وبدات تبوسنى وانا اندمجت معاها وكنت ببوسها بشغف ووكنت بحاول اقلد نزلت ابوسها من رقبتها كانت سايحه خالص وبعد كده نزلنا ع السرير وبدات تلمس زبى من فوق الشورت وانا بدات امسك صدرها لاقتها نزلت القميص قالتلى تحب ترضع وبدات اقرب من صدرها وابوسه كان ابيض وبحجم الكنتالوب كانت حلماته الوردى شكلها ساحر وبدات احط لسانى على حلماتها وبدات ارضع منهم كان عندى حاله غير طبيعيه كنت فى شهوه عاليه كانت هى فى عالم تانى خالص ولاقتها قالتلى ده دورى بقى لاقتها زقت ايدها على صدرى وانا قاعد ع السرير عشان افرد ضهرى وبدات تقلعنى البوكسر والشورت ومسكت فى زبى كان منتصب على اخره وبدات تنزل براسها وبدات تمصه كانت موهوبه جدا فى المص كانت بتحاول تحطه كلها فى بقها لدرجة انه كان بيخنقها وكانت بتطلع بلسانها وتنزل عليه وبتلف لسانها حول راسه وكانت بتحط بيضانى فى بقها كانت مستمتعه باللى هى بتعمله وانا كنت فى عالم تانى من المتعه ولاقتها بتقولى بص انا عارفه ان دى اول مره تنام مع واحده بس انا نفسى تلحسلى كسى عشان انا عاوزه كده قولتلها مجربتش بصراحه قالتلى جرب وانت هتحبه وبعدين متقرفش انا مش بمارس بقالى كام شهر ومش اى حد زيك يقدر ينام معايا قولتلها هحاول وبدات تفرد ضهرها وتفتح رجليها وبدات اقرب راسى ليه وبدات اشمه لاقتها بتقولى انا عارفه انه عاجبك بس لازم تتعرف عليه كويس عشان دى مش اخر مره مع بعض لاقيت ريحته كويسه بدات احط لسانى عليه طعمه كان حلو وبدات انى احرك لسانى عليه ولاقيت بيرى مسكت راسى وبدات تحركها وانا بلحس وفى حته كانت بيرى بتدوب منها فهمت انها عاوزه توتصلنى ليها وبدات احرك لسانى عليها بسرعه وقعدت لغاية ما بيرى لاقتها بدا جسمها يتحرك زودت مسيبتهاش لحد ما لاقتها بدات ترعش وبدا سائل ينزل من كسها
لاقيت بيرى قامت وبتقولى يخربيتك انت بتتعلم وبتفهم بسرعه اوى تعالى كده وحطت ايدها على زبى وبدات تدعكه وبدات تمص فيه تانى ومفيش دقيقه وقالتلى بقى مبلول اهو عشان ميوجعش زى المره اللى فاتت ولاقتها فردت ضهرها وقالتلى انا عاوزه اعلمك ازاى تركب وقالتلى قرب كده وهى فاتحه رجليها وبدات تمسك زبى وتوحهه لكسها وحطته بدات ادخله حبه حبه وهى كانت مش قادره ولحد ما دخل منه كتير قالتلى اوف دخل حركه بس براحه وبدات احرك زبى وكنت حاسس انهوفى عالم تانى هو بيحبه وكان مستنى يدخله وبداات انيكها براحه ولاقيت انى كل حبه بكون اسرع وبدات هى تتاوه حطيت ايدى على بقها قولتلها تفضحينى قالتلى متقلقش فى فى شنطتى ورقة عقد شرعى بتقول اننا متجوزين عشان لو حد طب علينا كمل يا حبى زبرك حلو اوى وبدات اكمل نيك وهى كانت مبسوطه اوى ووانا كنت مستمتع ولحد ما لاقتها بدات تنزل سائل على زبى وروحت مطلعه لقيت قامت بدات تمصه وبعد كده قالتلى نام على ضهرك ولاقتها طالعه ومسكت زبى وقعدت عليه وبدات تطلع وتنزل ووكانت سريعه وانا زبى فى كسها لاقتها مره واحده وقفت وبدا السائل ينزل عليه وبعد كان ثانيه كملت ومكنتش قادر امسك نفسى ملحقتش اقومها من عليه زبى كان لبنه كله فى كسها لاقتها مالت براسها وهى قاعده عليه وباستنى من شفايفى قولتلها انا اسف جيبتهم جواكى قالتلى متقلقش قولتلها عامله حسابك وواخده حبوب قالتلى لا قولتلها امال ايه
قالتلى ايه المشكله ان واحد زيك يجيبهم جوايا
انا : ممكن تحملى
بيرى : وفيها ايه لما احمل منك ده انا ابقى مبسوطه اوى انى هجيب عيل ياخد من صفاتك ومن صفاتى ويبقى بالذكاء اللى عندنا هيخرب الدنيا وبعدين تخيل كده زيه يبقى كبير زى زبك
انا : وايه ضمنك انى هسجله باسمى
بيرى : وايه فهمك ان دى مشكله ممكن اسميه باسم اى اب سهله جدا يعنى انت فكرك تنى غلبت لما غيرت اسمى
وبعدين يلا انا داخله استحمى عشان هنام وهى قامت واستحمت وانا قومت غسلت جسمى على ما رجعت كانت هى نامت ونمت جنبها صحيت انا وهى على موبايلها وهى فتحت الاسبيكر
كيندرا : ايه يا بيرى صباحيه مباركه شكلكم سهرتوا
بيرى : اه يا كيندرا مالك كان جامد اوى امبارح
كيندرا : طيب يا حبيبتى احنا التمثال بقى معانا اهو هاتى مالك وتعالى عشان نصيبكم
بيرى : طيب سلام يا كيندرا
قومت انا وبيرى ولبسنا ونزلنا وركبنا عربيتها
ووصلنا مكان كان فيه كيندرا واتنين رجاله وواحد كده شكله مش غريب عليا ولاقتها فتحت شنطة العربية وبدات تورينى التمثال انا وبيرى كان تمثال فرعونى مصنوع من الذهب لاقتها بتقول دفنتوا اللى كانوا مخبيين التمثال فين
لاقبت واحد منهم قالها مكان ما كانوا مستخبيين
انا اتعصبت وقولتلها انتوا قتلتوهم ليه
قالتلى كيندرا عشان هما حراميه سرقوا ده مننا وخبوه وده تمنه كبير اوى لاقتها بتشاور لواحد ولاقيته جايب شنطتين واحده ليا وواحده لبيرى قالتلى بص يا مالك ده مليون دولار مبلغ محترم غير المفاجاه اللى انا وانت رايحينلها دلوقتى يلا يا بيرى امشى وسيبيلى مالك
وروحت وركبت العربية معاها
انا : مفاجاة ايه دى بقى
كيندرا : لما نوصل هتعرف وبعدين انا معجبه اوى انك نمت مع بيرى امبارح واضح انها معجبه بيك اوى اصلها اول مره تنام مع واحد بيننا وبينه شغل
انا : ايوه انتى عاوزه ايه من كلامك
كيندرا : مش عاوزه حاجه اللى حصل مع بيرى اثبتلى انك قد المفاجاه اللى حضرتهالك وانها هتعجبك
ووقفت العربية وقالتلى يلا ننزل عشان وصلنا وكان المكان فيلا وكانت فخمه ونزلت انا وهى ودخلنا الفيلا وجات عند اوضه ليها مفتاح معاها قالتلى المفاحاه جوا افتح انت بنفسك عشان تعرفها
مسكت المفتاح وبدات افتح الباب اتفتح ايه ده انا مش مصدق ازاى تعملوا كده المفاجاه كانت نانسى على السرير عريانه ومربوط اطرافها وفى حاجه محطوطه على عينيها
وكده انا خلصت الجزء الثالث فى الحكاية دى وهعرفكم فى الجزء الجاى انا هعمل ايه مع المفاجاه اللى لاقتها من كندرا وياريت تشاركوا بردودكم وتشجعونى لو عاوزين اجزاء تانى
4.
انا حابب افكركم انا مين مالك انا طالب كلية حاسبات اللى عندى قدر من الذكاء خليت منظمه زى دى تشغلنى معاها وعملتلها اول عملية وكنت ناجح جدا وقرروا يدونى مكافأة عمرى ما كنت اتوقعها .
اخر مشهد فى الجزء اللى فات كنت انا مع كيندرا اللى دخلتنى فيلا عشان تورينى المفاجاة اللى هى محضراها ليا عشان عرفت اجيبلها مكان التمثال الفخم ده وادتنى مفتاح الغرفة افتحها واشوف المفاجاة اللى صدمتنى كانت المفاجاة نانسى زميلتى فى الجامعة اللى استغلتنى اشرحلها عشان تنجح وتجيب تقدير وراحت خطبت وخلت خطيبها هو وصحابه انهم يضربونى مع انى كل الحكايه انى رفضت انى اساعدها واشرحلها تانى بعد ما خطبت وقررت انها تقطع عنى اى خيط يوصل ما بيننا قطع تفكيرى صوت وانا مندهش من المفاجاة دى لقيت كيندرا بتقولى ايه رايك فى المفاجاة دى اكيد مكانتش تيجى فى بالك
انا : انتوا ازاى عملتوا كده
كيندرا : مش لازم يا لوكا تسال ازاى انت تاخد هديتك وانت ساكت
انا : هاخدها ازاى يعنى
كيندرا : ابدا يا لوكا هتنيكها وتفتحها وتضيع شرفها بس
انا : انا استحاله اعمل حاجه زى كده
كيندرا : لا يا مالك هتعمل ما هو انا مش تاعبه نفسى اجيبهالك عشان ترفضها
انا : انا مقولتلكيش تتعبى نفسك وتجيبيها
كيندرا : بص يا مالك انا متاكده ان الهدية هتعجبك وانت عارف كده كويس بس انت بتقاوح مش فاهمه ليه مع ان نفسك انك تنام معاها
انا : لا مش بقاوح ومش هعمل حاجه زى دى صحيح انا بكرهها بس ميرضينيش ان مستقبلها يضيع بسببى
كيندرا : مالك انت بتكدب ده حتى كلامك.مش راكب على بعضه ازاى بتكرهها ومش راضى تضيع مستقبلها ده انا لما بكره حد مبنامش غير لما اخليه جثه
انا : عشان انتى بنت وسخه انا غيرك
كيندرا قربت منى وبايدها مره واحده قفشت بايدها على بيضانى جامد من فوق الشروال اللى كنت لابسه وكنت بتالم مش قادر بسبب بنت الوسخه
لاقتها سابت بيضانى وقربت ليا وبتهمس على فكره عيب اوى تشتم مامتى وتقول انها وسخه مامتى ست طيبه لو عاوز تشتمنى تقول انى وسخه انا مش هزعل منك لانى مش هكدب عليك انا بصراحه وسخه اوى ولبوة اوى ومفتخره بكده واخلص بقى فى الليلة دى هتاخد هديتك ولا اهديها لحد تانى يقدرها .
انا ساعتها مكنتش قادر اتكلم وسكتت
لاقتها بتقولى حلو كده انت عاوز الهدية متكابرش تانى ومتغلطش تانى انا المره دى هعديهالك عشان انت جديد المره الجايه مش هفوتهالك
انا : قولتلها انتى لو مكانها ترضى يتعمل فيكى كده
كيندرا : امممم بص يا مالك انا اتحطيت مكانها عادى واتعمل فيا كده مش هكدب عليك واقولك انى كنت راضيه باللى اتعمل وكان اوسخ شعور وواحد بيعمل فيا كده بس بصراحه انا غير اى واحده انا قتلته وخدت حقى وبعدين المقارنة غلط انت تقارن دى بيا دى تتشرف انها تتحط فى مكانى اصل مقولكش المكان ده ليه معزه عندى اصل انا اتعمل فيا كده فى نفس الاوضه دى وبعدين بقى يا لوكا دى اتسببت فى ضرر ليك وكانت فرحانه انا بصراحه لما كنت مكانها ساعتها عمرى ما اذيت حد .
وخلص بقى هتاخد الهدية ولا اوزعها
انا ساعتها كانت دماغى بتلف متوتر مش عارف ايه الاختيار لاكن كان فى اجابه تانيه من زبى اللى كان منتصب جدا هو كان تفكيره كله فى اول حب فى حياتى وانه ما هيصدق انه اول واحد هيخترق بكارتها كانت مسبباله اثارة
انا خدت برايه وقولتلها موافق اطلعى برا بقى عشان اخد هديتى
كيندرا : تؤ تؤ اصل انا جايباها عشان اتفرج ع اللحظة الحلوة دى مينفعش اطلع لاقتها وقفت ورايا ومره واحده شدت البنطلون بالبوكسر لحد ركبتى وبدات تلمس بضوافرها الطويله زبى لمسه خفيفة وبتقولى كل ده وقاعد تقاوح وانت هتموت وتنام معاها انت عارف الموقف ده بيفكرنى بايه لما الاسد بيبقى جعان ويلاقى احلى فريسة واقعه ومتسلمه ليه ومش قادره تتحرك لان اللبوة اصطادتهاله شوفت بقى انا لبوة ازاى وبعرف اصطاد وبعدين بص كمان ده انا صيدالك غزاله يعنى لبوة شاطره كمان
ولاقيت كيندرا قربت من نانسى وبتحط ايدها على عانة نانسى وبتقولى ومش بس اصطادتهالك انا كمان نتفتهالك مخصوص عشان شكلك مبتحبش الشعر ولاقتها مالت براسها وحطت لسانها على كس نانسى لمدة كام ثانيه
وبصتلى قالتلى تصدق طعمه حلو يلا هيص ولاقتها شالت سماعه كانت حاطاها على ودن نانسى تقريبا بتخليها مش سامعه حاجه وراحت لطمتها على وشها
صحيت نانسى وقعدت تحاول تصوت لاكن مفيش فايده لاقيت كيندرا قعدت على كرسى وقالتلى عاوزاك تخلص من غير دوشه قربت لنانسى شيلت اللزقه اللى على شفايفها لاقتها بدات تصوت وتقول ارجوكوا سيبونى فى حالى انا عاوزه اروح وبدات تنادى على ابوها وامها لاقيت كيندرا قامت وقالتلى كده مينفعش انا جايه اتفرج مش جايه اسمع صويت ولاقتها قالتلى احنا نكتمها بطريقه تانيه لاقتها بتفتح بق نانسى لاكن نانسى كان بتقاوم لاقتها ضربتها بالقلم ومسكت الة حادة وبدأت تخليها تلمس رقبتها وقالتلها افتحى بقك يا لبوة ولا عاوزانى اطير رقبك لاقيت نانسى بدات تفتح بقها ولاقيت كيندرا مسكت زبى وبدات تدخله بق نانسى وبدات كيندرا تحركه وتدخله بعمق فى فم نانسى كانت بنزقنى من ضهرى عشان يخش اكبر حجم منه ونانسى كانت بتاخد نفسها وكان لعابها مغرق زبى وضع نانسى وهى مقيده من اطراف جسمها وانا مايل عليها وبحط زبى وبنيك بقها وكيندرا قاعده بتساعد فى العمليه طلعت زبى وبقيت مستعد انى انيك نانسى لاقيت كيندرا بتقولى لازم تدوقها الاول مش هينفع على الناشف لازم تخليها مستعده ساعتها انا كنت على اخرى هجمت على نانسى قعدت ارضع بطريقه فيها سرعة وكانى كنت جعان جدا وبدات نانسى تحاول تتحرك وعاوزه تطلع من التكتيفة دى لاكن كانت اضعف من كده بكير وكنت مش سامع توسل نانسى انى اسيبها بالعكس كانت بتثيرنى اكتر قعدت ارضع وكان لسانى على حلماتها وكنت بلمسهها بسنانى لان كان صدر نانسى كان كبير وحلماته كبيرة وكان لونه ابيض خالص زى بشرتها لاقيت كيندرا بتقولى مش كفايه كده رضاعه فى صدرها مش هتدوق كسها اللى نضفتهولك بنفسى وبدات ابص لاقيت شكله جميل زى شكلها تقريبا هى حلوة كشكل فى كل حاجه بس مش نضيفه من جوا وبدات انى الحس كس نانسى كان رطب تقريبا هى جالها اثارة من رضاعتى لصدرها وبدات اطلع وانزل عليه و هى قاعده تقول ارجوك سيبنى وكانت بتحاول تقفل رجليها وتقاوم وانا قاعد باكل كسها لحد ما لاقتها بدات تجيب شهوتها روحت قايم عشان ابدا لاقيت كيندرا بتقولى انت هتعمل ايه ولاقتها قامت ومسكت زبى وبدات كيندرا تمص زبى وبتدعكه بايدها ومفيش دقيقتين وكيندرا بتمص وبدات تقرب زبى لكس نانسى وبدات تحركه بايدها وتخليه يلمس كسها وشفايفه وبدات تقولى اصل انت بردوا لازم تقدر انها لسه بنت واول مره مينفعش ترزعه فيها ناشف كده لازم تبقى مستعده وبدات كيندرا تلحس كس نانسى شويه وزبى شويه ومسكت زبى وحطته عند فتحة كس نانسى وبدات نانسى تصوت وكيندرا كتفت نانسى زياده عشان تثبت وقالتلى واحده واحده متدخلوش علطول بدات انى ادخل زبى وكان.الموضوع صعب جدا كانت ضيقه اصلا وبدات ازقه حبه حبه لحد ما لاقيت تقريبا نصه دخل ولاقيت ان فى دم بقى على زبى طلعته ولاقيت.كيندرا جايبه منديل وبدات تمسحخ وتمسح كس نانسى اللى طلعت صرخه جامده لما زبى دخل وبدات تهدى لما طلعته وبدات كيندرا تمسك زبى وحطته تانى وقالتلى بردوا براحه فى الاول وبدات ادخله تانى ودخل نص زبى وبدات انيك فى نانسى وهى كانت بتصوت ولكنها مع الوقت بدات تستسلم وحسيت انها مستمتعه بالاغتصاب مخدتش وقت طويل اوى لان كس نانسى كان ضيق اوى على زبى غير بيرى ولاقتنى جيبت فى كس نانسى لاقيت كيندرا بتقولى يخربيتك انت غبى هو اى كس بترمى فيه عيالك كده خلى بالك ومتكررهاش تانى ويلا البس عشان تروح على ما اتصرف مع الامورة دى
قولتلها اوعى تموتيها
لاقتها بتبصلى وبتقولى مع ان دى اسهل حاجه بعملها والموضوع كله فى لدغة كوبرا بس لا انا عاوزاها عايشه عشانك انت ونعرف نتحكم فيك ونضغط عليك براحتنا
انا : انتى فكرك انكم هتتحكموا فيا عشان خايف على نانسى تقتلوها
كيندرا : اه فكرى كده وعارفه انك هتتذل بسببها لان ده عقاب اللى يحب واحده بجد ومتقعدش تقاوح وانت لسه قايلى اوعى تموتيها
انا : انتى فاهمه غلط انا عامة مبحبش الدم فى المجمل مش بعمل كده عشان خايف عليها وهموت وراها لو ماتت وانتى بردوا متعرفينيش كويس انا ممكن اموت ومتذلش لحد فمتحاوليش تذلينى انا هشتغل معاكم لانى حبيت الفلوس اصل فى السنه دى عرفت قيمتها كويس
وبعدين بصحيح همشى ازاى من الصحرا دى
كيندرا:اه صحيح نسيت اروحك ازاى على يا على
لاقيتها كانت بتنادى الشاب اللى انا قاعد بشبه عليه وبتديله امر انه يوصلنى لبيتى وخرجت معاه وركبنا العربية الشخص ده بعربيته شكلهم مش غريب انا بدات افتح كلام وسالته واحنا ماشيين بالعربية
انا : انت عارف بيتى فين اللى هتوصلنى ليه
على : بشمهندس مالك عيب تسال السؤال ده انا وصلتك قبل كده بس تلاقيك انت اللى مش فاكر
انا : وصلتنى امتى انا بردوا حاسس شكلك مش غريب عليا
على : يا بشمهندس انا اللى وديتك المستشفى ساعة العلقه وانت كنت تعبان عشان كده مش فاكرنى كويس وبتشبه بس
انا : ومش تقولى اول ما شوفتك عشان حتى اشكرك
على : بص يا بشمهندس انا مبحبش اشيل حد جمايل ملهاش لازمه زى انى اوديه مستشفى واوصله للبيت
انا : ازاى يعنى ده واجب ولازم تتشكر عليه
على : لا يا بشمهندس لازم اعمل حاجه تليق بيك انك تشكرنى عليها اقل واجب اخلصلك ع العيال الى ضربوك مش انى اجى متاخر واشيلك واوديك.مستشفى واعذرنى كمان انا مكنتش هناك وقتها انا لاقيت بيرى بتتصل انى الحقك وانا لو كنت موجود بدرى كنت كسرتهملك
انا : تتعوض المره الجايه انت مقولتليش بتشتغل ايه
على : بص يا مالك انا عمليات خاصه مش اى حد يعملها قناص ماشى اجيب حاجه من خزنة ماشى اخطف حد ماشى احمى حد بردوا ماشى وغير كده حريف سواقه ورمايه بعمل حجات كتير اوى واسمى فى المنظمة الجوكر
انا : امممممم باين عليهم فعلا بيثقوا فيك اوى
على : طبيعى يا مالك وبيثقوا فيك انت جدا وبذكائك حتى ليك حاجه باعتينهالك فى شنطة العربية نخليها مفاجاه لما توصل
وصلت بيتى بعد سفر ولاقيت على بيقولى افتح شنطة العربية فتحت وكنت فى منتهى الذهول ايه ده صقر
على: ايوة صقر مستغرب ليه
انا : ايوة ايه الحلو انى اخد صقر هدية
على: هفهمك انا بص الصقر ده حمايه ليك ده الرمز بتاع المنظمة بتاعتنا ومتدرب ع الصيد وانه يقف على ايدك
انا : يعنى عشان صقر ما كنتوا جيبتوا كلب حراسه احسن من الصقر وبيحمى احسن
على : لا يا استاذ مالك الصقر ده رمز المنظمة بتاعتنا يعنى لو حد دخل شقتك ولقاه وهو عارفنا بيعرف انك تبعنا علطول وبيعملك مليون حساب وبيعرف انك مهم عندنا كمان
انا : اه فهمت بس انا مبحبش الصقور
على : معلش اتحمل وحطه بس عندك فى الشقه وحطله اكل
انا : طيب خلاص
وخدت القفص اللى فيه الصقر وحطيته ودخلت حاولت انام بس معرفتش ضميرى تاعبنى بسبب نانسى وانى ضيعت مستقبلها غير شوية كوابيس فيه منظرها وهى بتصوت لما ضيعت عذريتها وافتكرت منظرى وانا بنهش فى جسمها كنت حاسس انى حيوان اللى سايقاه الغريزة بس كان عندى التفرقة بين الانسان والحيوان انه بيقدر يتحكم فى غريزته غير الحيوان. قعدت يومين ع الحال ده ولاقيت موبايلى بيرن دى بيرى ظاهره ع الترو كولر رديت عليها
بيرى : مالك يلا البس وانزل عشان انا داخله على تحت بيتك
انا : استنى شويه انا لسه صاحى
بيرى : لا مش عاوزه تاخير يلا سلام وسرع
قومت عسلت وشى وسنانى ولبست ونزلت ولاقيت عربيتها واقفة فتحت الباب وركبت جنبها لاقتها مالك وادتنى بوسه على خدى وقالتلى مساء الفل يا لوكا كل ده نوم
انا : مساء النور احنا رايحين فين
بيرى : احنا رايحين الساحل
انا : اللى فى شبرا
بيرى : شبرا ايه بس احنا رايحين الساحل الشمالى
انا : ساحل شمالى ايه انا مش عامل حسابى
بيرى : وايه المشكله يعنى
انا: المشكله انى محضرتش شنطتى ومعيش غير الطقم ده
بيرى : مش مشكله نعدى على محل ونجيبلك هدوم جديده وهختارلك على ذوقى عشان انا زوقى احلى
ومشيت بالعربية واشرينا هدوم كتيره حتى البوكسرات والشرابات اشتريناها وعدت على محل خمور واشترت صندوق لفاه بشنطة سود مش محتاج اخمن ده النبيذ اللى هى بتحبه
وبعد كده كده روحنا السوبر ماركت اشترينا شوية معلبات وعدت على وهى فى الطريق وقفت وفتحت الشنطة وواحد حطلها كام كيس وطلعنا فعلا على الساحل كان المنظر جميل جدا فيلا قدام البحر وفيها شغاله
اسمها ام حنين لاقيت بيرى بتقولها جهزتى الشوايه وبدات تشوى اللحمة ودخلت تستحمى وانا دخلت فى اوضه ريحت شويه لاقيت بيرى دخلت تنادينى وقعدنا ناكل كانت لحمه مشوية وورق عنب بس كانت اللحمة ليها مذاق كان جميل
بيرى : مالك ايه رايك فى اللحمه
انا : جميله جدا
بيرى : انت عارف دى لحمة ايه
انا : من اللى انا شوفته منكم تبقى دى لحمة بنى ادمين
بيرى : ههههههههههههه تصدق انا كنت متوقعه انك هتفكر كده بس دى مش لحمة بنى ادمين انا اصلا بقرف دى لحمة غزال جايباها من المزرعة اللى فى الطريق
انا: اه اعذرينى الايام اللى فاتت دى مش مخليانى مركز
بيرى : انا عازماك حلاوة الفلوس اللى خدناها من الشغلانه مع انك مفكرتش تعزمنى وجايلبالك هدوم ومروقاك
انا : ما نصيبى موجود روحى خديه
بيرى : مش طمع فى نصيبك بس مش عاوزاك تجمده لازم تستمتع الفلوس ليها متعه روح اشتريلك عربية وفيلا هنا زيى
انا : اه هروح اشترى عربية وفيلا فى الساحل والحكومه تيجى تسالنى انت جيبت الفلوس منين
بيرى : متقلقش كيندرا تقدر تغسلك الفلوس وبسهولة
انا : كيندرا دى ايه بتعرف تعمل كل حاجه
بيرى : طبعا فى ايديها كل مفاتيح اللعبه
انا: بعدين انا كنت عاوز اسالك على حاجه انتى ليه معرفتنيش ان اللى شغال معانا ده هو اللى نقلنى المستشفى
بيرى: مجاتش فرصه بس وبعدين قولى بقى انى اطعم لحم الغزال ولا لحمة نانسى
انا : ويهمك فى ايه
بيرى : اصل من لقى احبابه نسى صحابه
انا : لا انا منستكيش انا كنت تعبان شويه
بيرى : امممم بس كيندرا قالتلى انك كنت شرس اوى مع نانسى
انا : لا كنت عادى
بيرى : بقولك تعالى ندخل الاوضه نشوف انت عادى ولا ايه ونحتفل بالفلوس
انا : انا شايف كده بردوا نخش نحتفل
ودخلت انا وبيرى وكانت لابسه روب وخلعته وانا قاعد ع السرير وبتبص فى عينى وبدات تقولى مالك انا عاوزه اجرب حاجات معاك
انا : حجات ايه
بيري : حجات فى الجنس شوية لمسات كده مننا نتمتع اكتر
انا : زى ايه
بص كده ولاقتها مسكت ايدى وحركتها وبدات تبوس كف ايدى وتحطه على وشها وبدات انها تنزل ايدى على رقبتها انا ساعتها بدات افهم هى محتاجه ايه وبدات امسك رقبتها بايدى كان بخنقها بس مسكه خفيفة ولاقتها بتقرب لوشى وشفايفها بتقرب لشفايفىى انا حاطط شفايفى على شفايفها علطول بدات التهمهم وكانت مبسوطه جدا وبعد كده لاقتها بتميل رقبتها وانا ببوسها تقريبا هى محتاجه انى ابوس رقبتها وقربت لرقبتها ووبدات اشم ريحة البرفيوم اللى هى حطاه وبعد كده بوست رقبتها بوسه خفيفة وبعد كده بدات انى ابوسها جامد وامشى لسانى عليها فى الوقت ده بيرى كانت فى عالم تانى ولاقتها مسكت ايدى ودخلتها فى الاندر وقالتلى بص انا مبلوله ازاى بسبب اللى انت عملته وانا استغليت الفرصه وبدات ادعك كسها هى بدات تدوب اكتر وبدات ارجع لرقبتها تانى نزلت حمالة القميص بسنانى وبدات انى الحس من رقبتها لحد صدرها وبدات ارضع حلمتها وايدى بتلعب على كسها
وبدات تتاوه وتقولى ايه ده يا مالك انت بتتعلم بسرعه اوى انت كده بقيت عالمى وروحت لقيتها دايبه اوى وروحت شايلها وحاططها ع السرير وفرده ضهرها وفتحت رجليها وبدات ابوس فى فخادها وبدعك بصباعى الطخين الاندر الابيض اللى هى لابساه من فوق كسها وبدات ابوس بطنها ونازل روحت شادد الاندر بسنانى وايدى وقلعتها وبانلى كسها الوردى اللى هدوقه لتانى مره وبدات الحس فيه وكنت فاهم اعمل ايه وهى كانت فى عالم تانى لحد ما رعشت بسبب لسانى وقامت وقالتلى دورى وقلعتنى البوكسر وطلعت زبى وبدات تمصة بشكل اقوى من المره اللى فاتت كانها بتحاول تردلى اللى عملته فى كسها وبدات تلف لسانها حواليه وترضع فىه وتلحس بيضانى وتحطها فى بقها وتحاول تدخله كله وتخنق نفسها بيه وبعدين قامت طلعت وركبت عليه وبدات تطلع وتنزل على زبى كنت انا وهى فى عالم تاتى مستمتعين جدا ولاقتها بتنزل تانى وعلى زبى وتعبت روحت انا قايم وشايلها ونيمتها على ضهرها وروحت طالع فوقيها ومسكت بايدها زبى وحطته فى كسها وبدات انيكها لحد ما حسيت انى هجيبهم لاقيت رجليها قافله على ضهرى فمكانش فيه حل غير انى هجيبهم فى كسها وخلصت وفضلت فوقيها شويه وبعد كده اترميت جنبها على السرير وبدات تحط راسها على صدرى وتحسس على شعره وقومنا على الحمام اللى فى الاوضه وغسلنا نفسنا ودخلنا نمنا .
كان وقتها فى مشهد تانى بيحصل بس انا مكنتش فيه كان بين كيندرا ونانسى خاصة بعد ما موبايلها رن ونانسى مكانتش عاوزه ترد وتقول انها كويسه وكيندرا كانت متعصبه جدا عليها
كيندرا: ايه يا قمر مش هنرد بقى
نانسى : ارد اقول ايه اقولهم انى خلاص ضيعت وواحده جات تتعرف عليا عشان تشغلنى جابتلى واحد يضيعنى
كيندرا : اممممم معلش اصل انتى كنتى هديه مهمه
نانسى : حرام عليكى انتى ليه عملتى كده فيا انا عملتلك ايه عشان تضيعينى
كيندرا : بصراحه انتى معملتليش حاجه بصراحه بس انتى طماعه وجشعه وانانية وكان لازم ده يبقى عقابك
نانسى : عقابى انكوا تضيعونى كده انا عمرى ما اذيت حد حتى خطيبى خرجت معاه بالمعروف ليه كده
كيندرا : اممممم واضح انك ناسيه انتى عملتى ايه تعرفى واحد اسمه مالك حسن ابراهيم اكيد الاسم ده مش غريب عليكى
نانسى : انا ماذيتش مالك وكمان عارفه انى حتى لو اذيته عمره ما هيفكر يردهالى عشان فاهمه انه بيحبنى
كيندرا : واضح انك غبية بصى يا قمر بقى انتى اذيتى مالك ولازم تعترفى بكده وانتى الى غيرتيه وبعدين بقى بصراحه انا كنت عاوزاه فى خدمه وكنتى انتى احلى هديه عشان يعملهالى
نانسى : انتى بتقولى ايه انا عارفه مالك طيب عمره ما يفكر يعمل كده
كيندرا : اممم انتى غريبه بقى هو كان شخص كويس اهو وانتى بوساختك غيرتيه وبعد كده بقيتى شايفاه وحش يععع مش شايفه نفسك وحشة فى الموضوع خالص
وبعدين لو مش مصدقه ان مالك هو اللى عمل كده انا ممكن افرجك على مالك وهو راكب فوقيكى عشان تصدقى
ويلا بقى ردى ع التليفون وانا هعملك حاجتين الاولى انك هتشتغلى وليكى تعويض مادى التانيه هعملك بعد شهر عمليه واحطلك غشاء بدل اللى مالك طيره هههههه
نانسى :انتى اكيد مجنونه
كيندرا بصتلها ولطمتها على خدها وقالتلها هتخلصى ولا اسحب وعودى
نانسى : خلاص هرد هرد
ومسكت نانسى التليفون وبدات كيندرا تفكها ما عدا ايدها عليها كلبش ومسكت الفون وبدات ترد
ايوه يابابا انا وصلت الساحل اهو مع صاحبتى اه معلش انا من التعب نمت كتير اه بكره اصحى واكلمك طيب يا حبيبى سلام
راحت كيندرا واخده الفون وراحت مقومه نانسى وقالتلها يلا اقوم اغسلك وانضفك عشان انا نسيت من ساعة اللى عمله مالك وبدات تدخلها وفتحت الدش وبدات كيندرا تغسل جسم نانسى وشعرها وبتقولها الشامبو ده مستورد مش هتلاقيه فى مصر ولو استخدمتيه كتير شعرك هيبقى احلى مع انى شايفه شعرك طويل اهو ووصل لطيزك. تصدقى مالك زوقه حلو بس هو واحد فقير زى مالك جيه فى تفكيره ان واحده زيك هترضى تحبه وترتبط بيه بصراحه هو فى الموضوع ده كان ساذج اوى
نانسى : انتى مش هتفهمى انا كنت بحب مالك بس هو جبان مقدرش يقولى انه بيحبنى اكتر من سنه كنت متعلقه بسببه وبعد كده لما حسيت انه مش هيكلمنى تانى خليت محمود يعمل كده عشان كنت حاسه ان حاجه ضاعت من ايدى
كيندرا: بص ده مش حب دى انانيه انتى واحد سيبتيه وهو سابك فى حالك مرضيش يقول عليكى حتى كلمه مع انك كنتى عرفاه عشان مصلحتك وبردوا مسيبتيهوش فى حاله وده معناه انك مش بتحبيه انتى كنتى حابه انك تمتلكيه حساه شخشيخه صح
وبدات كيندرا تاخد الفوطه وتنشف نانسى ورجعتها الصالة وبدات تفك ايدها وتلبسها
نانسى: مش خايفه اخنقك بايدى
كيندرا : بصراحه لسببين الاول انك متقدريش كقوة جسمك التانيه لو فكرتى شويه هتلاقى نفسك عاوزانى اعيش عشان اعملك اللى قولتلك عليه وبدات كيندرا قعدت على كنيه وبدات توطى وبتلبس نانسى الاندر وبتقولها ترفع رجليها وبدات تلبسها الاندر وكيندرا قاعده راحت ساحبه نانسى وقعدتها على الارض وبدات تسرح فى شعرها وبدات تهمس فى ودنها انتى عارفه انا بحميكىى وبسرح شعرك بزيت غالى زى ده عشان تروحى الساحل وتتصورى عشان بابا يطمن عليك يا ننس وبعدين انتى شوفتى واحده شريره فى حنيتى وبتسرح شعرك بزيت الحية وبتعملك ضفاير وكمان بتلبسك طقم جديد وانتى شحطه كده ده انا لو مامتك مش هدلعك كده ويلا خشى نامى عشان هنسافر بدرى .
المشهد الاخير يدخل الظابط خالد الى مكتب اللواء منصوار ويبدا اللواء منصور يساله ايه يا خالد مفيش اى اخبار عن الاتنين اللى ماتوا فى مزرعة نشات توفيق
خالد: انا عرفت واحد منهم اسمه احمد حسنين والتانى متقطع خالص مش عارفين مين ده بس نشات توفيق بيقول ان ده صاحبه اسمه سمير نصحى بس لسه فى الادلة موصلوش لمين ده
منصور : معرفتوش اى حاجه عن مين عملها
فى اخبار بتقول ان فى شهود شافوا واحده شعرها احمر وطويل ساعة الحادثه
اللواء منصور :ما انت عارف التهجيص الى بيحصل دى واحده بس تلاقيها حلوة كانت عجباهم ربطوها بالحادثة خالد: على رايك احنا ياما شوفنا الموال الاسود ده فى قضايا كتير
منصور : وبعدين تلاقيهم زمالكاوية ومتضايقين بس من اللون الاحمر
خالد: ههههههه يخرب عقلك يا باشا
منصور : انت بتضحك وهتصاحبنى قوم ياض وشوف شغلك.
خالد : تمام يا فندم
ومسك اللواء منصور موبايله وبيرن الجرس ورد التليفون
ازيك يا سيادة اللواء
منصور : اهلا يا كيندرا هانم انا حابب اقولك ان فى اتنين شافوكى ساعة ما كنتوا بتخلصوا على احمد وسمير ووصفوكى ان شعرك احمر ....
وبكده يبقى خلص الجزء الرابع ومعذرة على التاخير بسبب العيد وياريت تضيفوا ردودكم وقريب جدا هكتبلكم الجزء الخامس وهكمل القصة لنهايتها
الجزء الخامس
. بصراحه انا دخلت دوامه لاكن الغريب فى الموضوع انى مبسوط انى عملت اللى عملته مش ندمان على اى شئ حصل حتى الحجات الوسخه اللى عملتها بقيت مش حاسس بذنب ناحيتها تقريبا عشان الناس اللى عملتها فيهم عندى قناعة تامه انهم يستاهلوا اللى عملتوا يعنى محمود كان يستحق الفضيحه والاتنين اللى كانوا مخبيين التمثال يستحقوا انهم يموتوا ونانسى كانت تستحق فض عذريتها انا مش عارف انا صح او غلط لاكنى من جوايا مش بلوم نفسى خالص .
على قد قوة شخصية كيندرا وانها انسانه عندها ميول سادية لاكنها خافت من ان الناس بيعرفوها من لون شعرها فكيندرا راحت تضبغه وخدت نانسى من الفيلا اللى كانوا فيها وطلعوا على الساحل ووصلوا فندق وكيندرا امرت نانسى انها تطلع فى الاوضه اللى حجزاها على ما تروح مشوار . وطلعت نانسى ع الاوضه و5 دقايق كانت كيندرا جايبه كيس فى ايدها وبصت لنانسى قالتلها انا عاملالك مفاجاه وجايبالك هدية وفتحت الكيس وطلعت منه طقم لانجيرى لونه pink وبصت لنانسى وقالتلها ايه رايك فى الطقم ده شكله هيجنن عليكى ده انا حتى جايباه لون كسك
نانسى : انتى جايبه الطقم ده ليه وعاوزه منى ايه تانى
كيندرا : يعجبنى ذكائك وانك فاهمه انى جايباه عشان عاوزه حاجه بصى يا قمر انتى لازم تعملى بلقمتك انا مش هعملك العملية واديكى كل الفلوس دى بلوشى
نانسى : ايوه يعنى عاوزه ايه
كيندرا : بصى يا قمر انا جايبالك زبونه بصراحه وانتى لازم تسمعى الكلام
نانسى : زبونة ايه انتى مجنونه
كيندرا بصت لنانسى وضربتها على خدها وقالت بصوت هادى تانى مره متشتميش ستك وتسمعى الكلام يا انتى حره ع اللى هيحصلك وقربت كيندرا وكانت نانسى لابسه قميص ابيض وبنطلون جينز ومره واحده كيندرا بايدها الاتننين فتحت القميص ووقعت زرايره وكانت نانسى خاايفه جدا وبدات كيندرا حطت ايدها ومسكت فردة صدرها اليمين وقالتلها زوقك بلدى اوى فى البرا وساعتها نانسى قالتلها بعد اذنك شيلى ايدك
كيندرا : توء توء انا حره احط ايدى مطرح ما احب
وشالت ايدها وقلعتها البرا وقالتلها واو بزازك حلوة اوى كانى اول مره اشوفها انتى عارفه انا مش بس بحط ايدى فى المكان اللى يعجبنى ده انا كمان بحط لسانى وبدات كيندرا تقرب ببطء وبتراقب خوف وقلق نانسى لانها بتحب تشوف اللحظات دى وبدات ترضع فى صدر نانسى اللى خوفها وقلقها من اللى هيحصل فيها سابت نفسها ومقدرتش تقاوم او تعمل اى رد فعل كان فى بالها هترجع ازاى بيتها من غير شرفها ومقدمهاش حل غير انها تسمع الكلام وقطع تفكيرها صوت كيندرا وهى بتقولها على فكره طعم حلماتك يجنن
ونزلت كيندرا وفكت زراير البنطلون ونزلته وبصت ع الاندر وكمان زوقك فى الاندر بلدى بصى الاندر الفراشه اللى انا جايباهلولك هياكل من كسك حته ونزلت كيندرا اندر نانس وحطت صباعها تحسس على كس نانسى ولقيته رطب وبصتلها وقالتلها اظاهر حطة لسانى ومسكت صدرك خلوكى هايجه وبدات كيندرا توطى ونزلت وقربت لسانها من كس نانسى وبدات تدوق مع حطة لسانها قامت وقالت لنانسى كسك كمان طعمه يجنن بس انتى عرقانه من تحت بسبب السفر تعالى احميكى ومسكت ايد نانسى ومشيت للحمام وقعدتها فى البانيو وبدات وبدات تستخدم الشاور جيل وبدات تدعك.جسم نانسى وتنضفها وقومتها وبدات تنشف جسمها وبدات تلبسها الانجيرى ولما لبستهولها بدات تصفر سفارة اعجاب وبدات تقولها انتى عارفه لو اشتغلتى مومس هتكسبى دهب
ومسكت كيندرا الفون وبدات ترن وردت بكلمتين اطلعى
الحاجه جهزت ولبست نانسى قناع على عينها يخفى كتير من ملامحها وقعدتها على السرير وفتحت الباب دخلت ست كان عمرها فى اول العقد الرابع كانت مليانه وبشرتها بيضه ودخلت بدات تبص على نانسى وكان فى عينها نظرة كلها شهوة وقطع تفكيرها صوت كيندرا بتقول لنانسى اعرفك بيها دى مدام وفاء ودى بقى يا مدام وفاء الغزالة الجديدة اللى وعدتك بيها
وفاء : بس زوقك فى الغزال المره.دى حلو اوى
كيندرا : انا طول عمرى بختارلك احلى حاجه بس المره دى هتدفعى بزيادة شويه
وفاء: عاوزه كام يا كيكى
كيندرا : انا هاخد عليها ٧٠٠٠ اخضر
وفاء : ايه ده يا كيكى انتى كده بتغلى عليا وانا زبونتك
كيندرا : انا مش مغليه عليكى خالص كل ده عشان القمر دى محتاجاهم يرضيكى انها تتضايق
وفاء بتبص لنانسى : لا طبعا ميرضينيش القمر يحتاج حاجه وانا مساعدهوش بس ورينى البضاعه اللى هلحسها الاول
كيندرا : هو انا من امتى بوريكى قبل الدفع انتى وبعدين متقلقيش كسها حلو ووردى خلصى هتدفعى ولا لا
بدات وفاء تطلع فلوس من الشنطه وبدات تعد فلوس ودفعت لكيندرا ونانسى مش بايدها حاجه ولا نطقت بكلمه وكيندرا بتبيع جسمها .
بدات كيندرا تفرد ضهر نانسى وبتهمس فى ودنها هدى نفسك عشان مصلحتك وبدات تفتح رجل نانسى بعد ما فردت ضهرها وبان الاندر ورجلها مفتوحه وبدات تزيح الاندر على جنب
وبدات توجه سؤال لوفاء ها ايه رايك مش قولتلك الحاجه حلوة
وفاء : لا تجنن بصراحه انا عاوزه تصوير وانا بدوق
كيندرا : هاخد ٢٠٠٠ دولار تانى
وفاء : ماشى وبدات تطلع باقى الرزمه وقالتلها دول ٣ كمان مش ٢ عشان خاطر القمر ده
وطلعت كيندرا ماسك من شنطة ايدها وبدات تلبسه لوفاء وبدات انها تفتح.كاميرا وتصور ويدات وفاء تبوس خد نانسى ونانسى كانت قرفانه جدأ وبدات وفاء انها تنزل حمالات قميص نانسى وبدات تلتهم صدرها وترضع فى حلماتها وفاء كانت سحاقيه بامتياز وبتحب البنات جدا كانت وفاء بترضع فى صدر نانسى يشراهة وكانها بتاخد حق الفلوس اللى هى دفعتها وبدات انها تلحس فى رجل نانسى وصوابعها وتطلع بلسانها على رجلها لحد فخادها وبدات انها تبوس فخادها وتشم الاندر بتاع نانسى وتلحس كس نانسى من فوق الاندر وتلعب بايدها وبدات انها تخلع الاندر وتقلع نانسى وبدات تهجم وتاكل كسها وفاء كانت موهوبه ومتمكنه حدا من اللى هى كانت بتعمله وخلت نانسى كانت فى عالم تانى وفاء هلت نانسى تجيب شهوتها ٤ مرات وهى كانت بتشرب عسلها نانسى مكانتش قادره اكتر من كده حتى كيندرا لاحظت وقالتلها وبدات تقول لوفاء كفايه كده انا صورت كتير وانتى كده خدتى حقك ويلا قومى عشان نانسى عندها شغل تانى وقامت وفاء وبدات انها تمسح شفايفها بمنديل وقالتلها خلاص يا كيندرا انا ماشية وبدات تبص لنانسى وانتى يا قمر لو احتجتينى فى اى حاجه انا موجوده وخرجت وفاء وبدات كيندرا تبص لنانسى وحطت الفلوس فى ايدها وقالتلها ايه رايك متعه وفلوس
بدات نانسى تدمع وتقولها انا بقيت حاسه انى رخيصه اوى
كيندرا : لا انتى فعلا رخيصه بس مش عاوزه تعترفى
نانسى : انا عمرى ما كنت رخيصه غير لما غرفتك
كيندرا : لا يا حبيبتى انتى طول عمرك رخيصه انتى حتى لما جيتى تتجوزى مختارتيش غير الغنى اللى اتقدملك يعنى دورتى على اللى يدفع اكتر فمتستعبطيش عليا عشان انا عارفاكى كويس ويلا خشى الحمام اغسلى جسمك مكان الوليه الخنزيرة دى عشان فاهمه انك قرفانه من مكان لسانها على جسمك
نانسى بدات تمشى للحمام وقالتلها انا عاوزه هدوم عشان البس .
فتحت كيندرا الدولاب وبدات انها تفتح الدولاب وطلعت بيجامة فى علبة وقالتلها بصى البيجامة دى انا جايباهالك جديده لانى عارفه انك بتحبى تلبسى بيجامات فى البيت .
اخدت نانسى منها البيجامه وبدات تغسل جسمها وبدات انها تدمع وتعيط كانت حزينة على نفسها.
وخرجت لاقت كيندرا لابسه وبتشرب سيجارة وقالتلها انا رايحه مشوار وهسيبك تنامى وتريحى شويه انا عارفه انك تعبانه بس حظك انى انا وقفت وفاء اصلها ممكن تقعد يوم كامل تتسلى عليكى
نانسى : كلك خير
كيندرا : مع انك بتقوليها بتريقه بس هعديهالك يلا سلام انا نازله .
وفى مشهد تانى انا كنت نايم فى سابع نومه من تعب الليلة اللى فاتت اللى قضيتها مع بيرى كانت ليله مليانه.متعه ونيك الصبح بيرى سابتنى ونزلت بدرى وقالتلى وانا نايم لاكنى كملت نوم لانى كنت تعبان وفى عز نومى بدات افوق وكان منظر مكنتش متوقعه الشغاله الى عند بيرى اللى اسمها ام حنين كانت بتصحينى بس وهى بتمص فى زبى اللى برغم من تعب ليلة امبارح وقف وكان جاهز ليها لاكنى مكنتش حابب انى اعمل علاقه مع دى قمت ولطشتها قلم خليتها تتخض من غير اى مقدمات وهى كانت بتمص من غير اى قلق اول ما اخدت القلم اتخضت وقامت قالتلى انا اسفه جدا جدأ يا مالك بيه انا كنت جايه اصحيك بس لاقيته مش نضيف قولت انضفهولك .
انا : ومين اذنلك تعملى كده يا لبوة
ام حنين: ما قولتلك اسفه وبعدين انت عصبى كده ليه ده انا حتى بمص حلو
انا : انتى جايه تشتغلى ولا تمصى
ام.حنين : بص يا مالك بيه انا مش اى شغاله انا دى هوايتى انى اخدم هنا وكيندرا حبسانى هنا وبتخلى بنتى بس تيجى تذورنى فاى راجل هيبجى هنا من الاخر انا مش بسيب زبه فى حاله خاصة لو زبه حلو وكبير زى زبك
انا : طب يلا طالما الخدمة هوايتك قومى اعمليلى قهوة
ام حنين: حاضر يا مالك باشا اعملك فطار مع القهوة
انا : لا قهوة كفايه
عملتلى قهوة وقعدت اشربها وقولت اقعد افتح اللاب شويه اتابع ايه الجديد لاقيت بيرى وصلت وقفلت الاب وقالتلى احنا عاوزين نتفسح النهارده
انا: هنروح فين يعنى
بيرى : احنا هنروح نقعد فى فندق فيه حمامات سباحة وخمرة وموسيقى وهناكل وهنهيص
انا : ماشى يا ستى تعالى نهيص هنروح امتى
بيرى : دلوقتى حالا رايحين يلا قوم البس
قومت دخلت استحمى وبيرى دخلت معايا تحت الدش وبدات تمسك ليفه وبدات تدعك ضهرى ولفيت وبدات ابوسها من شفايفها
لاقتها قالتلى لوكا مينفعش نيك دلوقتى احنا فى حد مستنينا هناك
انا : والحد ده اكيد كيندرا
بيرى : يعجبنى انك ذكى يلا بقى عشان كيندرا متزعلش
انا : كيندرا متزعلش طب عشان الكلمه دى انا مش رايح وعاوز اشوف زعل كيندرا
بيرى : يا قلبى متبقاش عصبى كده كل ما فى الموضوع كيندرا عاوزانا فى حاجه
انا : طيب يلا نلبس مع انى مش طايق قريبتك دى
بيرى : على فكره انت ظالم قريبتى دى مش شيطان زى ما انت شايفها
انا : خلاص واقطعى على السيرة دى عشان نروح ونرجع بسرعه عشان عاوز انيكك
بيرى : يا قلبى متقلقش هنروح ونرجع نسمع هى عاوزانا فى ايه وانا يالوكا كسى تحت امرك .
خرجنا ولبست انا وبيرى هدومى
واحنا فى السكه كانت كيندرا طلعت لنانسى وكانت جايبالها مايوه بيكينى اخضر من قطعتين وده خلى نانسى ترفض انها تلبسه لانها اتكسفت انها تلبس حاجه زى دى قدام الناس لاكن كيندرا بدات بردوا تجبرها انها تلبس المايوه
نانسى : حرام عليكى مش هقدر البس كده
كيندرا : وفيها ايه خايفه من ايه هو حد يعرفك هنا
وبعدين يلا عشان ناس مستنيينا
نانسى : مين تانى
كيندرا : متقلقيش المره دى مش واخداكى تتناكى احنا هنقعد تحت على حمام السباحه بس هو فى واحد هيبقى وجوده مش لطيف بالنسبالك خاصة ان هو ده اللى فتحك
نانسى :وانتى جايبه مالك ليه تانى حرام عليكى
كيندرا : عارفه بس لو قولتيله كلمه كده هيبقى اخر يوم ليكى مالك حد مهم عندى محبش حاجه تضايقه تتعاملى معاه باحترام وكانه سيدك يا اما انتى حرة .
كنت ساعتها وصلت الفندق واستغربت جدا لما لاقيت كيندرا كان معاها نانسى على حمام السباحه نانسى اللى كانت باصه فى الارض ومش قادره تحط عينها فى عينى كانت لابسه مايوه كلن مثير اوى وكيندرا كانت لابسه مايوه زيه وكانت مثيره بردوا لاكنى استغربت من شعرها اللى غيرت لونه خلته ازرق كنت مستغرب وبدات اقولها مش غريبه تغيرى لون شعرك
كيندرا: بس ايه رايك في اللون ده حلو عليا
انا : اه حلو بردوا مقدرش انكر بس ايه اللى جاب نانسى هنا
كيندرا : بص انا جايباها لهدف انى اكسر عينها بصراحه وبصراحه احلى حاجه فى الموضوع انها مش قادرة تبص فى عينك لانك انت فتحتها بتفكرنى بنفسى اللى فتحنى بردوا مكنتش قادره ارفع عينى فى عينه
انا : وانتى جايباها عشان تطلعى فيها عقدك
كيندرا : بصراحه هى متستاهلش تفكرنى بيا اصلا بس انا كنت شايفه انها لازم تاخد عقابها زى حوده لانها هى غدرت بردوا بس انت معاقبتهاش عشان تحبها انا بعلمك درس ان حتى لو بتحب حد وغلط فيك لازم يتعاقب فاهم
وبدات اتكلم انا وكيندرا وبيرى دخلت غيرت ولبست بيكينى زيهم وجايبه بيرة واكل وبدات اكل واشرب معاهم على حمام السباحه كان منظر كله بيتفرج عليه وانا قاعد فى وسط ٣ مزز بالبكينى لوحدى
مكنتش مدى اهتمام
فى نفس المكان كان احمد وسعيد زمايل مالك ونانسى فى الدفعة بتاعت الكلية بدا احمد.وهو ماشى يقول ولا يا سعيد ولا بص مين يلا قاعد هنا
سعيد : هيكون مين يعنى
احمد : الولا مالك الدحيح بتاع الكليه قاعد فى وسط ٣ وتكات لابسين بكينى
سعيد : مالك ايه اللى يقعد فى وسط ٣ مزز ببكينى ده فلاح اصلا تلاقى بس اثار الصنف
احمد : ياعم ولا اثار صنف ولا نيله ايه ده. ده ده البت نانسى كمان قاعده معاه اوف لابسه كمان بكينى
سعيد : ايه كه يلا دول نانسى ومالك بجد احا ده الواد مالك ده طلع بيلعب من ورانا انا مطلعه عينى المزة ام شعر ازرق دى عليها عود ابن متناكة لبوة لبوة يعنى
واتمشوا ليا وبداوا انهم يسلموا عليا
دخل سعيد ايه يا مالك باشا يا دحيح دفعتنا منور الساحل ساعتها كنت مستغرب انه جاى يسلم عليا لانه عادة هو فى الجامعه الشخص ده بيتكبر عليا بس عشان هو من عيلة وفلوسه كتير وعارف ان شخصيته انه مبيقعدش غير مع حريم وفاهم انه جاى عشان يتعرف على الحريم اللى معايا
ولما بدا يتكلم لاقيت كيندرا قالتله هو انتوا صحاب مالك
سعيد : اه يا عسل انا زميله فى الكلية انا واحمد
انتى مين انتى قريبته
كيندرا : لا مالك باشا يبقى مديرى فى الشغل ودول نانسى وبيرى كلنا شغالين عند مالك باشا وطالما انتوا اصحاب مالك باشا تعالوا اقعدوا معانا ولا اقولك بدات كيندرا تقرب وبتهمس فى ودنه : عندى فكرة احسن هات رقمك اكلمك ونقعد لوحدنا من غير مالك باشا عشان هو عصبى شويه
سعيد : اه طبعا ممكن ومسك الفون وبدا يكتب رقمه
وقال يلا يا احمد عشان نسيب الناس لوحدها عشان هما ناس شغالين مع بعض وبالسلامه يا مالك ابقى اشوفك تانى
وبدات كيندرا تكلمنى : انت عارف انا فاهمه ان دول لا صحابك ولا نيله دول اصلا جايين يترازلوا عليك ويبانوا روشين عشان يشقطونا بس مش مشكله هما شايفنى لبوة وانا هوريهم اللبوة بتعمل ايه لما الفريسة بتيجى ناحية المكان اللى هى بتصطاد فيه
انا : هتعملى فيهم ايه
كيندرا : هيحصلوا السابقين بتوع المزرعه
انا : طيب يلا قضاهم كده
كيندرا : بس ايه رايك فى البريستيح اللى عملتهولك وانك مديرنا فى الشغل واستاذ مالك عصبى عشان تعرف بس انى انا بحبك ومدلعاك معانا فى الشغل عشان بعد كده تشتغل عدل
بيرى : ايوه ياعم بتتدلع وبمناسبة الدلع مالك عاوز يتدلع بفلوسه بس مش عارف
كيندرا : سهله جدا اسبوع واكون غسلتهملك
انا : خلاص تمام بكره ابعتهملك
كيندرا : مش لازم انا معايا سيوله كفايه هخلصلك العملية واحطهملك فى حساب واملاك واخليك انك تبعتهملى ومش هاخد منك عموله عشان انت شغال معايا
بيرى : ابسط يا مالك دى مش هتاخد منك عموله دى تقريبا معملتش الحركه دى مع حد قبل كده غيرى عشان انا بنت خالتها
كيندرا : بس لوكا مش حد ده مهم جدا بالنسبالى انا يا لوكا هخلصلك كل حاجه وهجيلك اخد منك الفلوس
انا: تمام خلصى والفلوس موجوده
وخلصنا كلام وروحت انا وبيرى وعملنا واحد متين وتانى يوم كيندرا اتصلت بيا وقالتلى انى لازم انى اروح اساعد على فى عملية انا مكنتش متردد بصراحه لانى كنت عاوز اساعد على وخلاص كان معاد العملية كان بليل الساعه ١١ وقت ما اتبلغت بالعملية دى كنت لسه صاحى بدات افوق وطلبت من ام.حنين تعملى فطار وقهوة لانى كنت عاوز افوق وكعادتى فتحت الاب توب ولاقيت خبر كان مضمونه عن حادث مروع حصل لاتنين شباب على طريق مصر الاسكندرية الصحراوى الموقع مش ذاكر اسمائهم ولاكنه كاتب انهم فى كلية حاسبات ومعلومات اه بيتهيالى انا مش محتاج انى اخمن دول مين بس انا متوقعتش ان التنفيذ هيبقى بالسرعه دى .
شربت قهوتى وفطرت ولاقيت بيرى صحيت بعد ليلة امبارح وطلبت من ام حنين تحضر فطارها وجات قعدت على رجلى وباستنى من شفايفى
بيرى : صباح الخير يا لوكا
انا : صباح النور يا قمر
بيرى : شكلك سبقتنى فى الفطار ايه صحاك بدرى كده
انا : ابدا كيندرا اتصلت قالت عاوزاك فى عملية
بيرى : امممم العملية بتاعت كل شهر يلا روح ومتقلقش على بيعرف يخلص كل حاجه
انا : طيب يا ستى هروح حاجه تانى
بيرى : اه فى حاجه عاوزاك تحلق من تحت لان شعرتك طولت
انا : حاضر يا ستى لما ارجع هجيب شفرة واحلقها
بيرى : وتتعب نفسك ليه ده انت مليونير. وبدات تنده ام حنين وطلبت منها تحلقلى وقالتلى اى حاجه اطلبها من ام حنين.انا ساعتها مكنتش عارف اقولها ازاى ام حنين كانت بتمص امبارح وانا نايم انا قولتلها ماشى ولاقتها بتقولى انها هتقوم تجهز لشغل وقامت لبست ولاقتها بتنده ام حنين قبل ما تمشى انها تخش تحلقلى
لاقيت ام حنين دخلت الاوضه معاها عدة للحلاقة
وانا قولتلها تحلقى بسرعه مش هنقعد يوم
ولا قتها بدات انها تنزل الشورت بتعاعى وبدات انها قعدتنى على السرير وبدات انها ترش من بخاخه اسبراى فيها رغوة حلاقة وبدات تحلق شعره وهى بتحلق كانت بتمسك بتاعى وتلمسه كتير وكانت بتعمل حركة غريبه بعد ما تمسكه بتلحس المكان اللى لمسه لحسه خفيفة ومع لمسها بتاعى كان واقف اوى مقدرتش انى اتحكم فيه وبدات تكمل وتحلق وخلصت حلاقة وبدات تنشفه وخلصت تنشبف بالفوطة وبدات تقرب منه براسها وبتقول لو فيه شعرايه لازقة اشيلها ولاقتها بتقولى فى واحده على راسه ولاقتها مره واحده حطت راسه فى بقها وهجمت عليه بنت الوسخه كانت شبه بتاكله انا مكنتش قادر افوت اللحظة دى مكنتش قادر المره دى اقولها تبطل تمصه وسيبتها تكمل وبدات احط ايدى على راسها كانت موهوبه جدا ولاقتها قامت وبدات تقلع البنطلون اللى كانت لابساه والاندر ولاقتها بدات تمسك بتاعى وتقعد عليه وبدات تتاوه اه يا مالك بيه زبك زب بشواتى بصحيح انا اول ما شوفتك قولت انك اكيد زبرك حلو اوى اه يامالك بيه وبدات تتاوه وشويه تنزل وتقوم من على بتاعى وتمصه تانى وتقعد تقولى طعم كسى على زبرك يجنن يا مالك بيه انت بتاعك ناشف اوى على كسى لازم ابله كويس وقامت قايمه وراحت راكبه تانى على بتاعى وبدات تتاوه تانى لحد ما جابتهم وقامت تانى ورجعت تمص تانى وبعدها رجعت لنفس الوضعيه وقعدت تطلع وتنزل على زبى وجابتهم تانى وانا ساعتها كنت خلاص هجيبهم قولتلها يلا قومى عشان هجيبهم لاقتها اللبوة سرعت اكتر ودخلته كله وفى كسها وخلتنى انطر جواها انا ساعتها اتضايقت وقولتلها يابنت اللبوة مش قولتلك تقومى ادينى نطرت جواكى
ام حنين : اسفه يامالك بيه مش قاصده
انا : مش قاصده ايه انتى لبوة
ام حنين : شكرا ياباشا ده شرف ليا انك تقول عليا كده
انا : انتى جايه تحرقى اعصابى
ام حنين : لا ياباشا انا بتشرف كده لما حد من البشوات اللى زيك يعرفنى على حقيقتى وبعدين ايه يعنى لبوة ما اللباوى فى كل حته هى جات عليا
انا : بقولك ايه بلا لبوة بلا مش لبوة قومى من وشى
ام حنين : انت تؤمر هقوم واعملك ليمون بالنعناع يمكن تهدى شويه
انا : مش عايز زفت
ام حنين مع ابتسامة صفرا : تؤ تؤ هعملك
شويه ولاقتها داخله عليا وشايله كوبايه فيها ليمون وبدات تقدملى العصير وتتكلم
ام حنين : بص بقى يا مالك باشا ده مشروب اسمه الموهيتو ده عبارة عن سفن اب ومعصور عليه ليمون وبضيف عليه شربات النعناع ده مشروب سحرى هتشربه هيروق دماغك
انا : شكرا وخدت ألكاس وبدات ادوق اممممم تصدقى حلو فعلا وساقع فى الجو ده
ام حنين : شوفت بقى انا مبقولش حاجه غلط
انا : بصيتلها وكنت مستحقرها امممم مبتقوليش حاجه غلط خالص انتى بتتناكى بس
ام.حنين : وماله يابيه انت بتكره الستات اللى بيتناكوا ولا ايه على كده بتكره الست بيرى
انا : لا مش بكره الستات اللى بيتناكوا بكره اللباوى اللى زيك اللى بيتدلعوا عشان يتناكوا زيك
ام حنين : ايوه بردوا ايه المشكله ما انت نيكت كذا واحده وطول الليل قاعد ترزع فى الست بيرى هى جات عليا انك ترزع فيا شويه ولا انا عشان فقيرة يعنى مستحقر تنيكنى
انا :ياستى لا استحقر والا مستحقرش
ام حنين : بص يا سى مالك احنا كلنا عارفين انك مش طايقنا اصلا كمنظمة وانا بالذات انت مش طايقنى بس احنا طبعنا كده لما بنلاقى فرصة ناخد حاجه بناخدها وخاصة انا ببقى قاعده فى الفيلا دى نادرا. ما بنفرد براجل وانت جيت بنفسك وسامعاك.قاعد.ترزع فى الست جوا فا اعذرنى انا بردوا عاوزه اتناك وكله بالحب وثانيا بقى انا اقل واحده فى المنظمة هتطلب منك
انا : خلاص صدعتينى قوليلى بقى ايه اسم ام حنين ده
ام حنين : ده عشان اسم بنتى
انا : وهى فين بنتك
ام حنين : برا الفيلا مقعداها فى اوضه على الجنينه
انا : وليه مقعداها كده
ام حنين : دى اوامر الست كيندرا مبتحبش حد يخش غريب مننا يسمع كلمه عننا كده او كده
انا : امممم وفين ابوها
ام حنين : اسكت هى ملهاش اب
انا : ازاى يعنى
ام حنين : اقولك انا وانا فى كلية حقوق كنت عارفه واد كان معايا فى الجامعه كان جاى من ايطاليا بس كان زى القمر اتعرفنا وحبينا بعض وارتبطنا واتجوزنا عرفى وكنا بنتقابل ننام مع بعض
انا : هو ده ابو البنت
ام حنين : لا لا مش هو ده جوزى الوحيد قعدت متجوزاه واكتشفت بعد كده انه عنده ميول سادية وكان سادى وكان ببطلب منى ابقى كلبته واسمع اوامره وانفذها وكنت فعلا بسمع منه كل كلمه كان بيعلمنى كل حاجه بصراحه وانا كنت مطيعه وكنت مبسوطه اول وكنت مستمتعه وفرحانه كمان ان سيدى كان مبسوط منى لحد ما يوم منيل كدبت علين فى موضوع هو قرر انه يكون عقابى انه يفتحنى
انا : مش بتقولى انك.كنتى متجوزاه ازاى قرر يعاقبك ويفتحك
ام حنين : يا سيدى هو كان مش فاتحنى وكنا بنمارس شرجى بس وهو كان بيحبنى ومقدر انى ليا اهل مش هيحبوا انى افقد عذريتى
انا : وفتحك ازاى انتى مقاومتيش
ام حنين : لا انا مكنتش اقدر ارفضله كلمه خالص يوم ما فتحنى كنا بنمارس الجنس بطريقتنا عادى كان هو قاعد على كرسيه وشاورلى اقعد على رجله وبدا يداعب شعرى وانا فى حضنه وبدا يقولى انتى قطتى وكلبتى بس انا زعلان منك
انا ساعتهة بصيت في عينه وقولتله ايه مزعل سيدى ساعتها لاقيته بدا يضربنى بالقلم ويشتم ويقولى عشان كدبتى على سيدك ياكسمك ونزلنى على الارض وكتف ايدى وبدا ينيكنى فى بقى كان زبره حلو وكبير زى زبرك.كده يا مالك باشا بس كان هيخنقنى من طريقته وبعدها لاقيته شالنى ورمانى على السرير ورفع رجلى وقالى انتى عقابك انك تتفتحى ولاقيته مره واحده قعد يرزع فى كسى وكنت ساعتها موجوعه جدا مكنتش مستحمله وهو بيموتنى ببتاعه ولحد ما خلص وجابهم جوايا وساعتها سابنى لحد ما روحت فى الشارع قعدت فترة شغالة مومس واتعرفت على المنظمة دى كانت لسه فى بدايتها وساعتها اتعرفت على خواجه تانى وكنت حابه من جوازى الاول انى ابقى كلبه واتجوزت تانى وخلفت حنين وهو كان مش فاضى للخلفة وانا خدتها ربيتها ولاقيت بعد كده انى مبقاش ليا مكان فى المنظمة ساعتها الست كيندرا خدتنى وشغلتنى عندها
انا : اما قصة بنت متناكه بصحيح غورى شوفى وراكى ايه
وقومت لبست هدومى واستنيت على اللى رن عليا فى معاده ونزلت وركبت العربية معاه
انا : هى ايه العملية دى اللى باعتنى فيها معاك
على : انا وانت هننقل حاجه
انا : حاجة ايه اثار ولا مخدرات
على: لا حاجه اتفه من. كده بكتير
انا : هننقل ايه يعنى
على: هننقل جثة
انا : جثة ايه اللى هننقلها هو انتوا بتبيعوا جثث لطلبة كلية طب
على : هههههههههه لا يا مالك باشا انا ببيعها لواحد عنده نيكروفيليا
انا : ايه دى تعويذة ولا ايه
على ههههههه لا بردوا يا لوكا ده خواجه كده بييجى كل شهر وعنده مرض بيحب ينيك الجثث.
انا : احا ايه اللى بسمعه ده
على : ايه يا لوكا انت اول مره تسمع عن الموضوع ده
انا : اه محصليش القرف ايه الخرا ده
لاقيت اننا بقينا قدام مقابر وفى واحد تربى بدا ينور بالكشاف وجايب اتنين حطوا كفن فى شنطة العربية
وبدا التربى يقول لعلى العروسة دى زى القمر المره دى
انا ساعتها كنت عاوز اشخر ومتضايق فشخ من الموضوع ده
وركبت العربية تانى مع على وقولتله انتوا ليه تشتغلوا فى الخرا ده والراجل ده هيدفع كام
على : بص يا لوكا ده راجل من منظمة تانيه وبتساعدنا ودى هوايته وميوله واحنا
بردوا بنكسب منه فلوس كام الف دولار فى العملية دى
وكملنا كلام وانا مبضون ونزلنا وفتحت الشنطة بتاعت العربية لاقيت على طلع فى مبنى وقالى استنى وانا ببص على الكفن اللى باين انه جديد واللى البنت وشها بان منه وبدات ابصلها ولملامحها اللى كانت مرتخيه كانها نايمه نوم عميق وبدات ادمع وبدات اكلم جثتها واقولها شوفتى ان متضايق انهم مسابونيش فى حالى وانا عايش مكنتش اعرف حتى ان فى نأس مش بيسيبوهم كمان بعد ما يموتوا العالم ده وحش جدا والبشر دول اقذر كائن وساعتها نزل على وخدنا الجثة وبدانا نشيلها وطلعناها دورين وهو استلمها وبدا يتكلم فرنساوى مش فاهم منه حاجه ومسك فلوس ورماها ع الارض على وطى وجابهة وبدا يزعقله بالفرنساوى بردوا وانا مكنتش فاهم حاجه بس مبضون من الخواجه الاقرع ده عاوز اديله رصاصه لاقيته شال الجثه وحطها على سرير وولع شمع وعلى شاورلى اننا ننزل وانا نزلت وكنت متضايق لاقيت على بصلى قالى مالك متضايق ليه.
انا: مبضون من ابن المتناكه اللى فوق
على : ولا يضايقك حاجه ياباشا احنا ميرضيناش زعلك وانا مبضون منه تحب نقتله
انا : انا لو اطول افجره هعملها
على : يا صاحبى ولا يضايقك ولاقيتها ركن كده عند بيت مكانش بعيد عن بيت الخواجه ولاقيته مسك بندقيه طويله وبدا يركز ولاقيته ضرب رصاصه
ولاقيته بصلى وقالى اهو يا سيدى ريحتك منه خالص
انا : انت هتشتغلنى انت تضرب رصاصة فى الهوا بكاتم وتقولى انا موته
على : ايه يالوكا مش مصدقنى ده انا كمان هروح انا وانت نجيب الجثة فى السخان عشان انا عارف انك.متضايق بسببها وروحنا اتحركنا بالعربية ونزلنا تانى عند البيت وفتحنا ولاقيته فعلا ميت واخد طلقه فى راسه
ولاقيت على بيبصلى وبيقولى ايه رايك فى ال head shot دى عشان تعرف ان صاحبك قناص
انا : انت فعلا قناص شيل معايا عشان ننزل بسرعه وانا ماشى ضربت راس الخواجه برجلى لانى كنت متضايق وشيلت الجثة كويس انه ملحقش يقلعها الكفن ووديناها مدفن تانى ولاقيت على بيتصل بكيندرا بيقولها معلش انا ومالك اتبضنا من الراجل بتاع كل شهر وموتناه ولاقيته بيقولها طيب حاضر وبكره هنجيلك .