دخول

عرض كامل الموضوع : متسلسلة الدكتور نزار في مهب الشهوة .. الجزء الثاني 25/05/2020


أرنست جرافنبرج
05-23-2020, 01:09 PM
تمطط الدكتور نزار على اريكة الصالون وتبسم وهو يستمع لزوجته رانيا تغبطه على بداية الاجازة الصيفية: الدنيا حظوظ، ناس تقضي ثلاثة اشهر افلام ومسلسلات وتصبح نايمة للظهر و ناس تقوم من الفجر... ثم تتوجه بالخطاب الى بثينة ابنتها من زوجها الاول المتوفي وهي تسير نحو غرفة النوم: قومي نامي غدا اول يوم اجازة واريدك ان تقومي بتنظيف شامل للمنزل...
تذمرت بثينة وهي تقول لزوج امها: معقول يا بابا نزار اول يوم اجازة استفيق باكرا مثل يوم دراسة واقضيه في شغل البيت ثم كيف استطيع التنظيف وانت نائم دون ان ازعجك؟
قطع نزار مشاهدة الفلم وابتسم في وجهها قائلا: يا روح بابا انت ما شاء **** بعد شهر تتمين الثامنة عشر و امك تريد ان تتعودي على المسؤولية والاستقلالية فالعيش مع العائلة لن يدوم... اما بالنسبة للازعاج ولا يهمك، انا نومي ثقيل جدا ولا شيء يقدر على ايقاظي الا صراخ ورجرجة رانيا ليا كل صباح وهي تستعجلني لاوصلها في طريقي...
اجابت بثينة وهي تتكاسل نحو غرفتها: اوكي، سنرى وعلى فكرة، انت تصلح تكون محامي وليس استاذ فلسفة معاصرة...
لم تأتي السابعة صباحا الا ورانيا تعطي اخر تعليماتها لبثينة قبل الخروج للعمل: ابدئي بنفض الغبار وتنظيف الزرابي، ثم امسحي النوافذ واتركي الارضية للاخر، اتركي غرفة النوم للاخر حتى يستيقظ نزار... لم تدرك تلك الخمسينية المنهكة ان ابتسامة ابنتها الوديعة تخفي ورائها متمردة على الاوامر يحكمها عناد وتعنت المراهقين...
ما ان اغلقت رانيا الباب الخارجي حتى هرعت بثينة تغير ملابس النوم وتحظر مواد التنضيف و انطلقت مباشرة الى غرفة نوم امها اين يرقد نزار...
فتح نزار نصف عين على ضجيج بثينة وهي تحرك الاثاث ، وبعينين متكاسلتين لمحها وهي تمسح الغبار متعمدة احداث الضجيج كانها تتحدى نومه الثقيل ان يقاوم ازعاجها... افتعل نزار كحة خفيفة وتظاهر بالنوم لكنه كان يتخيل ابتسامة الانتصار على وجهها وكانها تقول له لقد نجحت بافساد نومك...
اقتربت بثينة من رأس السرير، وبنصف عين كان نزار يسترق النظر اليها ويراقبها وهي تمسح طاولة النوم بتغنج تخيله متعمدا... كانت تلبس سروالا اصفر ضيقا سترتش وبودي لا يكاد يخفي اسفل ضهرها وسرتها... كانت عيناه تقع على مؤخرتها المشدودة طارة واذا استدارت تقع عينه على كسها الذي الذي يكاد يفجر سروالها الضيق... ربما هو النوم او بقايا تأثير كؤوس الفودكا التي شربها متأخرا لكنه لم يشعر الا وقضيبه في حالة استنفار قصوى...
بينما نزار يقاوم لطرد هذه الافكار الغريبة من دماغه حتى تفاجئ ببثينة تنحني لتنظف اسفل طاولة النوم وقد صارت طيزها بوججهه مباشرة... انفرجت عيناه وتقطع نفسه امام هول هذا المشهد ورفع راسه قليلا ليتمتع بالنظر الى هذا الجسد الطري... كان خليطا عجيبا بين الشعور بالذنب والمتعة كانه مراهق يكتشف الجنس الاخر لاول مرة... برأسه كانت تدور حرب شعواء بين شيخ قبيلة القيم والاخلاق الذي يأنبه وبين صوت التحرر والانعتاق الذي يبرر ان الاستمتاع بين شخصين برضى الطرفين لا عيب فيه... لم يقطع عراكهما الا صوت بثينة وهي تستدير لتسأله بتعجب مصطنع: هل ازعجتك يا بابا؟
اجابها باضطراب واقتضاب: لا ولا يهمك... قبل ان يسرع الى الحمام الملحق بالغرفة ليفجر بركان المني من قضيبه العريض وهو يتخيل ضحكة النصر المضاعف على وجه بثينة الصغيرة التي رباها على يديه فلما كبرت تردت عليه وانتصرت على نومه الثقيل... وعلى عقله المتوازن.
مرت الساعات طويلة على دكتور الفلسفة المعاصرة وهو يبحث عن سبب ضعفه امام هذه المراهقة التي كان الى الامس يعاملها مثل ابنته حتى بعثرت اوراقه ووقاره... الاسئلة تتسارع في رأسه... هل السبب هو تأخر سن الزواج في مجتمعاتنا مع القيود الاجتماعية التي جعلته يعيش الحرمان الجنسي و يخسر افضل سنوات شبابه ولا يكتشف جسد الانثى الا وقد شارف على الاربعين؟ هل هي قيم الحداثة التي غيرت نظرتنا للجسد وللمتعة؟ الشيء الثابت ان جسد بثينة الطري اللبني نفخ الروح فيه من جديد واعاد الى قضيبه شدة انتصاب الشباب....
لم تتوقف رانيا عن "العكننة" على ما قامت به بثينة من شغل البيت حتى قبلت ان تعيد تنظيفه غدا... ومرت السهرة بصفة روتينية الى ان قطعها تثائب رانية وهي تقول : انا رايحة انام، تصبحوا على خير... وفي لحظة ودون سابق تخطيط التحق بها نزار وتعمد ان يخاطبها بصوت مسموع والباب مفتوح: الليلة اقلعي البيجاما والبسي الشورتي الاسود الواسع على الاجناب ، اريد ان العب قليلا بكسك قبل النوم... اعطته بظهرها وهي تتمتم: يبدو انك رائق لكن لا تنسى اني عندي عمل الصبح، ارجوك لا تزعجني... عاد نزار الى الصالون ليكمل السهرة اين تقاطعت نظراته مع ابتسامة بثينة كانها تخبره ان الرسالة قد وصلت...
ما ان اقفلت رانيا الباب حتى اسرعت بثينة لتأخذ حمامها الصباحي وامام دولاب الملابس وقفت تختار ملابس "العمل" وما لبثت ان وقعت عينها على ذلك الشورت الابيض الذي كانت تنام فيه صيفا وهجرته بعد الريجيم لانه اصبح فضفاضا يقع منها اذا تحركت به... لبسته ولبست معه توب بيج شفاف كانها على البلاج... كادت ان تخرج، ثم توقفت قليلا و فجأة نزعت الشورت والتوب ثم نزعت السوتيانة والكلسون... تأملت جسدها بالمرآة ودارت لتنظر الى طيزها بنرجسية... كانت كانها تستجمع ثقتها بنفسها وتتأمل جسدها المغري الذي ستمنحه ثقتها ليوقع بالصيد الثمين... ثم اعادت وضع ثيابها لكن هذه المرة بدون ان تلبس الاندروير...
في غرفة النوم كان نزار يتقلب فالفراش بعد ان سمع خروج زوجته رانية وما ان دخلت بثينة حتى زادت دقات قلبه وهو يلمحها بذلك الشورت الذي بالكاد يغطي طيزها وبعض سنتيمترات من فخذيها وفهم انها لبسته من اجله كما اراد هو حين اوعز لها في حديثه مع امها... اقتربت بثينة من الفراش وانحنت تقبله برفق قبلة طويلة لكنها مترددة... قبلة تبحث عن هدف، تائهة في مكان لا هو على الشفتين ولا هو على الخد....كان انحنائها فرصة ليرى ذلك الصدر المرمري، شامخ كهضبة برية، ابيض كجبل ثلجي، طري كقطعة جبن، لذيذ كاول حبة تين اخر الربيع ... كان يواصل تمثيل النوم كمراهق لا يريد لحلمه الشبقي ان ينتهي حتى استدارت بثينة كعادتها بالامس لتنظف اسفل طاولة السرير... ولم تنسى قبل ان تنحني ان ترفع الشورت وتعدله لتهدي لبابا نزار اجمل مشهد في حياته... امامه وعلى بعد سنتميترات يقف ذلك الكس الابيض الشهي بشفاهه الوردية... كزهرة برية لم تلمسها يد انسان وهي توشك على التفتح ... اراد دماغه ان يعيد معركة الامس بين قبيلة الاخلاق وجيش التحرر لكن هرمون التستوستيرون كان له الكلمة العليا على عقله التحليلي... رفع قضيبه المنتصب الغطاء كعمود خيمة ورفع الدكتور انفه كحيوان هائج يشم كس انثاه الجديدة... اقترب بوجهه من جسد بثينة... كانت تبدو منهمكة بالتنظيف... يا الاهي ما هذا الكس الرهيب، شعر بالدم ينصب كله في راسه والحرارة تخرج من اذنيه وهو صاغر لحكم الشهوة كانه طفل صغير حصل على الذ ايس كريم بالكون... لا لا بل هي قطع فراولة مع الشوكولا والكريم شونتي... او ربما هو امام كأس شمبانيا في ارقى فنادق الالب فيه حبة كرز ناضجة ... كان يقترب اكثر فاكثر كانما امامه مغناطيس يجذبه بلا رحمة حتى تجرأ واشاح الشورت الفضفاض بلطف لم تشعر به بثينة او هكذا خيل اليه... لم يعد يميز فقد صار سكرانا بعبق كسها الانيق الفواح كانما جمعت في هذه المكان كل عطور باريس وميلانو... تماهى مع حركاتها حتى اصبحت كل حركة منها كانها عرض اوبيرالي داخل رأسه... كانت شفتاه ترتجفان وهو يطلق زفيره الساخن ليدغدغ بشرتها الطرية... كان يقيس حركاته ويفكر بالخطوة القادمة... لكن الوقت لم يسعفه، فقد كانت انفاسه الساخنة مثل عود الكبريت الذي رماه على البنزين... لم يطل تفكيره حتى وجد بثينة ترجع الى الوراء وتلصق كسها على وجهه وتحركها بقوة وشهوة لم يرى مثلها من زوجته الباردة... كانت هائجة حتى حسبها تخنقه وبالكاد كان يسترق النفس وهو يلعق عصير شهوتها الشفاف كالبلور ويحاول تحريك لسانه على زنبورها وهي تزيد الضغط على وجهه وشفتيه وترتعش مثل العصفور المبلل بالمطر...
كانت لحظات غير عادية سقط فيها حاجز الخوف والخجل بينهما وسقطتت معه معاييره ونظرته لنفسه وللعلاقات الاجتماعية بين البشر.
(يتبع)
_______________________
هذه اول محاولة لي في كتابة القصص الايروتيكية بل والكتابة عامة اخص بها منتدى نسونجي الذي طالما كنت من قرائه دون تسجيل. ارجو ان تعجبكم وان تفيدوني بنقدكم واقتراحاتكم وارجو ممن ينقل هذه القصة ان يشير على الاقل الى كاتبها و مصدرها.



الجزء الثاني

مرّر نزار يده اليسرى على بطن بثينة يداعبه برفق وهي تتقلص كقطة هائهجة، بنما يده اليمنى تتحرك صعودا ونزولا على افخاذها الرطبة ولسانه يلعق كسها وهو يراوح بين المص بقوة واللحس الخفيف... وما ان ارتخت رجلاها التي كانت تضغط على وجهه حتى تكاد تعصره حتى ادراها اليه برفق وهو يتمم: انت قتلتيني يا بث... لم يتمم نطق اسمها حتى هوت بثينة على فمه تقبله وتلعق عصير شهوتها من محيط شفتيه... فاسرع نزار ليلتقم ذلك اللسان الوردي يقبله ويمص رحيقه بينما يطلق يده تحت البودي تمسح اثدائها الصغيرة المنتصبة كحبتي كمثرى ناضجة تنتظر من يقطفها ويده الاخرى تشق طريقها بثبات وبطئ من رقبتها الغضة لتقبض على فلقتي طيزها الطرية...


استمر الدكتور نزار يعزف لحنه على جسد "ابنته" كقائد اركسترا يقود فرقته بخبرة وتناسق ويتفاعل مع صوت كل آلة ويضبط ايقاع عزفه على اهات شهوتها حتى فاجئته جرأة يدها وهي تندفع بلا تردد لتزيح عنه الغطاء و تقبض على زبه المنتصب بثقة وقوة... سارع نزار الى البوكسر ينزعه ليطلق العنان لذلك المارد المحبوس واحس بالفخر وهو يرى دهشة بثينة من حجمه وهي تقول "واااو كم هو كبير يا بابا"...


امسكت المراهقة بجذع الزب ويدها تجاهد بدون جدوى لتغلق عليه، قبلت قمّته قبلة خفيفة ثم مررت لسنانها خلف رأس الزب تلحسه كانها تتذوق قطعة حلوى لذيذة ونضراتها المتغنجة تتقاطع مع نضراته التائهة بين النشوة والتعجب قبل ان ترتمي عليه تقبل فمه وتهديه لسانها ليمصه، وبنفس الوقت تضع يدها الثانية على راس زبه وتديرها على الرأس في حركة بطيئة كانها تعصر برتقالة على عصارة الحوامض بينما يدها الاخرى تواصل دلك جذعه المنتصب...


تأوه نزار بحرارة وهو يستسلم لحكم اللذة ويرفع وسطه اكثر كانما يريد ان يقدم كل مليمتر من زبه لهذه الشيطانة الصغيرة لتعتني به... كان عقله يحاول ان يتسائل عن سر خبرة بثينة وتعاملها المحترف مع قضيبه الممحون بكل صنعة وثقة بالنفس بينما كان اصبعه المبلل بمياه شهوتها يطرق بابها الخلفي بتأني ورفق ليمهد الطريق لنهاية سعيدة...
وعندما احس نزار باقترابه من نقطة اللاعودة ابعد يديها "المجرمة" عن زبه كانه يقول لها لا اريد للحفلة ان تنتهي بهذه السرعة... بعد ان ادارها وساعدها في لتتخذ وضعية القرفصاء امامه، حشرجت بثينة بصوتها المرتعش: لا يا بابا انا مش مفتوحة... "لا تخافي يا روح بابا" هكذا غمغم نزار وهو يتمعن فتحة طيزها الرهيبة ويشم عطرها قبل ان يبدأ بلحسها ورسم دوائر عليها وما لبث ان اولج لسانه برفق بفتحتها الوردية واخذ يدفعه دخولا وخروجا حتى شعر به يسترخي ويسلم للزائر اللطيف.... وفي حركة موزونة بدأ بادخال اصبعه برفق واخذ يديره ليرخي عضلاته دون الم... شعرت بثينة بالامان وسلمت طيزها بالكامل ليد نزار تعبث بها بينما كانت هي تداعب زنبورها بلهفة وشغف حتى بدى انها لم تشعر به وهو يولج اصبعين بكل سهولة وهي تتلوى من شدة اللذة...


احس نزار ان ارضية الملعب صارت جاهزة وانه الوقت المناسب فوجه زبه الى فم بثينة لتبلله بريقها ثم عاد بلحس ثقب طيزها يلحسه بسخاء كانه يشكره مسبقا وبعد ان مرر قضيبه الغليظ بين شفاه كسها المبتل حشر رأسه المنتفخة على باب طيزها واخذ يدفعه برفق حتى دخل جزء منه ثم سحبه الى الوراء واخذ يعيد الكرة بلطف وهو يفرك زنبورها حتى استطاع يولج الرأس... اطلقت بثينة اهة الم خفيفة سرعان ما تلاشت وسط اهات نشوتها بينما نزار يحرث طيزها دخولا وخروجا...


"كم انت ساخنة ولذيذة يا بثينتي، اتمنى ان ابقى بداخلك الى الابد وان لا تنتهي هذه اللحظة مطلقا" هكذا تمتم نزار وهو يطوي نفسه فوق بثينة ليلامس صدره ظهرها وتقبل شفتاه رقبتها الغضة... "آآه، دخلو اكثر يا بابا" هكذا اجابت بثينة وهي لا تعلم ان ذلك الزب الغليظ يستقر الان كاملا داخل طيزها وانه بكل دخول وخروج يسحب معه خرمها كانه يشفطه...


تواصل التحامهما زمنا لم يعرف نزار اذا كان دقائق او ساعات لانه فقد الشعور بالمكان والزمان... وواصلت الفرقة عزف سنفونية المتعة داخل دماغه الى ان بدأ المايستور يحرك عصاه بقوة لترفع الفرقة من نسق الايقاع معلنة قرب انتهاء العرض... وفي لحظة تشبه "الموت القريب" انفجرت العيون وتدفقت لتغرق احشاء بثينة بمياهه الغزيرة الدافئة... وفي نفس اللحظة ضمت بثينة رجليها على يده التي تداعب كسها وضغطت عليها كانها تريد ان توقفها وتقف معها الزمن حتى تعيش هذه اللحظة الى الابد..

يتبع بالجزء الثالث والاخير

appearance
05-23-2020, 01:22 PM
شكرا على القصة.

شوفوني
05-23-2020, 02:28 PM
حسنا بداية تعتبر جيدة جدا



اضافة اجزاء للقصة ان وجدت تكون بشكل اضافة رد على هذا الموضوع نفسه
ثم التبليغ بالاضافة ليجري الدمج

التبليغ في موضوع التبليغات الموحد / رابطه موجود في توقيعي

bigteto
05-23-2020, 02:42 PM
مشكوووووووووووووووووووووووووور

sipes9090
05-24-2020, 09:38 AM
بدايه جيده

Sami Tounsi
05-25-2020, 06:18 PM
تم اضافة الجزء الثاني قراءة ممتعه للجميع

alex 13
05-26-2020, 10:01 AM
جميلة اوووووي
تسلم ايديك



/archive/index.php/t-518009.html/archive/index.php/t-7871.html/archive/index.php/t-34983.htmlقصص سكس انا وحماتي وجارتهانسوانجيقصص أختي العانس سكس site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-575268.htmlقصه نيك نسوان علشان المال نسوانجيقصص نيك يمني في عرسلماذا عندما يحاول الرجل ادخال دكره في طيز النساء يغمى عليهمقصه سكس اخي ماجدمقطع نيك احلى نيك شفته بحياتك/archive/index.php/t-382642.htmlقصة جيران الهنا منتديات نسوانجيقصة كيفية جماعقصص سكس قالتله هتنكنى امته/archive/index.php/t-101943.html/archive/index.php/t-40560.htmlعمو زبك يوجعني بدي ادخل الحمام/archive/index.php/t-33004.htmlقصصية سكس الساحلصورسحاقيات عجيبهالكس الطويل والكس القصيرقصتي زوجي قضيبه مستقيمقصص نيك رجال محرومين/archive/index.php/t-231930.html/archive/index.php/t-201334.html/archive/index.php/t-137173.htmlقصص الديوث و اختهصور قصص.سكس.كرتون.في.مدرسهسکس بنات لبن مقشر قصص.نيك.محارم.عألة.الحاج.نعمان.كاملهقصه سكس بنت بلديهقصص سكس يشتهي امه/archive/index.php/t-205877.html/archive/index.php/t-441962.htmlقصه طويله سكس نيك سالي واخوها الجزء الثاني قصه طويله site:foto-randewu.ruلذة نيك المحارم و السوالب site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-468457.html/archive/index.php/t-368813.htmlقصص نيك محارم يمني مطلقه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-136910.html/archive/index.php/t-435437.htmlارفام سوالب من اليكسصورةسكس مسلسل غموض حب/archive/index.php/t-53992.htmlصورسكس ياحىن/archive/index.php/t-116965.html/archive/index.php/t-54538.htmlفيديو نيك افتحي رجليك يا حلوهقصة خالد و مفيد الجنسية/archive/index.php/t-563122.htmlقصص تبادل زوجات ارشيف site:rusmillion.ruقصة نكت ابن خالتي ﻟﻮﺍﻁ site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-413647.html/archive/index.php/t-284070.htmlقصص سكس مع ام نسيىه وزوجتهمحجبة تعرض طيزها الكبير /archive/index.php/t-549443.htmlقصص.فيلاما.ام.طيز. هايجناكني جدو بزبه الضخم فصص السكس العربي.comقصه نيك بنت اليمن سكس بنت عمي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-451178.html/archive/index.php/t-57641.htmlقصص نيك اخته شروق وامهقصص نيك الفرسه/archive/index.php/t-217738.html/archive/index.php/t-115736.htmlقصص نيك طويله ممتعه عائلتي اجزا/archive/index.php/t-110012.htmlsex arab نار/archive/index.php/t-413647.html/archive/index.php/t-115177.html/archive/index.php/t-315488.htmlقصص،سكس،محرومات،ابن،خالتي،ناك،كسي/archive/index.php/t-267604.html/archive/index.php/t-89102.htmlقصص نيك محارم م يمنية بلهجة يمنية/archive/index.php/t-575830.htmlافلام سكس مربرب لواط/archive/index.php/t-238155.htmlقصص نيك تبادل أزواج رومانسي جدا لحس الكس ومثير جدا/archive/index.php/t-161518.html/archive/index.php/t-303320.htmlقصة سامي وام مينا سكس/archive/index.php/t-176632.html/archive/index.php/t-32203.html/archive/index.php/t-580631.html/showthread.php?t=312279&page=4قصص سكس محارم متسلسلة جنسية استرالية الجزء التاسع/archive/index.php/t-327381.html/archive/index.php/t-290036.htmlسكس قصة كيف نكت بنت عمتي سندسقصصسكس خدام وصال