سراب انسان
06-02-2020, 10:08 PM
تنامُ عيناي وقلبي يقض
وأناملي لا تعرف ُ السكينة
تِلكَ هيَ ,
الفاتنه ,
الفرزدقيّـه ,
المثيرَةِ لجَدلٍ لآ مُسـاوَمـةَ فيـه ,
الدافِعـة لـ/ ضوضـاءَ الشِريـان ومضمَضَـةِ القلبْ ,
تِلكَ التي أحتلت فكري , المهستَرَةِ الشعورْ ,
مَن حطَمت أصنـامَ الحب الزائف ,
تِلكَ التي تُداعِبُني في أحلامي بأنوثَتِهـا ,
تِلكَ التي دفعتني للبَحثِ عن بَـوحٍ لأتوقَف عن شُربِ المُسكِراتْ ,
من أبحَثُ لهـا عن مُبرّراتْ ,
لأصولَ بِهـا وأجولْ ,
في عـالَمٍ لا يتقيد بالعـادآت , أو يحثُّ على التقـاليد , يَرفَعُ رايـةَ المُظـاهَرات , ويعمُّ بالفَوضى ,
الفوضى ,
الفوضى ,
الفوضى ,
والضجيجْ ,
,’.
مـا الذي أُريدْ , ومـا الذي يَصدَعُ بهذا الرأسْ المصلّبْ ,
سِوى الجُموحُ , لـ/ أنثى , تَخطُفُ أبصـاري , وتسيطِرُ على أفئِدَتي ,
هيَ من تملكتني , كـ أنها جنيّة,
هي الروحُ إذا آنبَثقت عَرائِفُهـا , هي الجِبـالُ إذا ثـارت براكينُهـا ,
هي الحواءٌ ,
هي الطِفلَـةُ بـ/ بُكـائِهـا ,
العفويـةُ المِزاجيـةُ ,
مَقطَنُهـا , عـالَمٌ يضّجِعُ بالمُتنـاقَضـاتْ ,
مَلَكوتُهـا الزُهورُ والورودْ , جَبَروتُهـا قلبي السَجينِ بينَ أضلُعِهـا ,
/
/
هي ,
من تنـاديني في أحلامي ,
مرتديـةً ثوبَهـا الأبيَضَ الخفيف المبخّر بملذّاتي ,
من تُغريني مَفـاتِنُهـا , التي كفّرت بها أصوات المطربين ,
هيَ فقط مَن تـأتيني ,
بـ/ أنوثـةٍ ( مُغريـه ) ,
تمدُّ يدهـا البيضـاء , إلى عُنقي , وَتَضُمني ,
لـ/ أرقُصَ مَعهـا ( حُلُمـاً ) , وأشتمُّ أنفـاسَهـا ( خَمراً ) , وأداعِبُ خدّيهـا ( عُنوةً ) , وأقرأُ نَظَراتِهـا ( نوتـةً ) ,
رافضينَ كل الحَضـارات , ومتجرّدينَ من قوانين العشق ,
نقطُنُ أنا وهيّ تحتَ شَجَرةِ الحبْ , مستظلّين بشهواتٍ مؤرِقـه , ثِمـارُهـا القُبُلات , جذورُهـا سيقـاننـا التي آلتفت ببعضهـا ,
نتعـاقُدُ بالحب , نتهـامَسُ عن العِشق , مُترابطين بالأفواهـ , وَمن ريقِهـا , أبحَثُ عن عَسَلٍ مصّفى , فيـه شِفـاءٌ لتورُّمـاتي القلبيـه ,
وعلى عمودِهـا الفِقَري , أعزِفُ بأنـامِلي ( سمفونيـه ) , بترنّمـاتِ تقـاطيعِهـا الفِقريـه ,
وعِندَمـا تموتُ عِشقـاً بي , تُغمِضُ عينيهـا , وتمدُّ يَدهـا , لـِ ألقي على أصـآبِعِ يديهـا , الـ/( أوكِسترا ) , مردداً صيحـاتي العنفوانيـه ,
التي تَجزَع بحبّي لهـا , دآعيـةً بحُضنِهـا المُتلّحِفِ برأسي ,
على وركيهـا ( أقرَعُ الطبول ) , وعلى مَنكبيهـا ( أنفُخُ البوقْ ) , وبـ/ نَهديهـا , ( أراقُصُ أناملي ) ,
هي حيـاتي , وكلُّ آلآتي , هي موسيقـاتي , وعزفٌ مُتمرّدٌ عَنِ الحيـاهـ , لآ يتقِنـه أحد , سِوى الـ/ حُلمْ ,
/
/
هيَ من أحببت , ومن أردتهـا يومـاً مِن أيـامي , وركنـاً مِن أركـاني , إن ذَهبَتْ , هدّت حيـاتي ,
وسَقَطت أعمـالي , وأجهِضَت آمـالي , وتبددّت قداسَتي ,
حُبُهـا وَجعٌ يُعزَفُ على النـاي , وحلمي بِهـا غمـامـةٌ سوداء , تمطرُ قنـابِلَ الشوقِ ,
أفتَحُ بِهـا غُرَزَ الجِراح , نـافِشـاً أنـامِلي على جسَدِهـا المملوحِ بمـاءِ البَحرْ ,
المَدهونِ بريقٍ مِن فمي يسيلُ عبرَ أجزائِهـا ,
هي الـ/ حيـاهـ ,
هي الوَطن الذي أسكُنـه , والأزقـةُ التي أبكيهـا وأثملُ بأرصِفَتِهـا ,
نورٌ إن غـرقت الشَمس بقـاعِ المُحيطـات , قلمٌ مغمَسُـه قلبي وبلاغتـهُ أحرفٌ فِرعونيـه ,
لهـا الحيـاهـ , بكل حذافيرِهـا , وبلمسـةٍ مِنهـا , أعلنُ موعِدَ الرحيل عن أوطـاني , رافِضـا خلفي أصدقـائي وتوسّلات أهلي بالبقـاء ,
سـ/ أولَدُ مِن جديد , وأضعُ على كلِّ قِطعـةٍ مِن جَسدي يـافِطـه مكتوبٌ عليهـا ( ملكٌ لهـا ) ,
وأشطُبُ اسمَاء النساء من عالمي , وأشطُبُ كل الخرائِطِ التي خططتُ عليهـا لآقتِحـامِ مملكـةِ النِسـاء ,
وأقطَعُ حبلاً مِن شريـاني راويـاً بـه لذتهـا في آرتِشـاف جِراحي ,
سـ/ أبكي طِفلاً على نَهديهـا , وأنـامُ ثَمِلاً على عُنُقِهـا البيضـاء , نـاطِقـاً بـ/ أنـّـاتي مردداً آهـاتي وزَفراتي ,
فـ/ يـا طِفلتي وأميرةَ قلبي , هل لي بالطوافِ حولَكِ متـأمِلاً ذاكَ النورُ المنبَثِقُ منكِ ,
متواريـاً عن أشعّـةَ الشَمسِ التي في عينيكي , مُتَهـالِكـاً بالمَفـاتِن الفِردوسيـه ,
يـا سُكري وثَمـالَتي , يـا قهوةَ الصبـاحِ يـا نشوتي ,
هل لي بـ/ حبٍ يُغرِقني حتى لبّ الأرض , هل لي بهمسـةٍ تَدفِنني تحت تُرابِ الأرض , هل لي بِحضنٌ يقذِفُني إلى سَطحِ القمر ,
يَرميني فوقَ السمـاءِ السـابِعـه , ويُسكِنُني ( خَصرَكِ ) كوكَبـاً لم يُكتَشف على المدارآتِ بَعدْ ,
ويـاآآآهـ ,
أغمُريني بأنوثَتِك , وأشعليني بنـارٍ توقَدُ مِن حرارة صدرك , وآرويني شهداً وآقطريـه على شفتي ,
بكِ أعبُرُ الجُسورْ , وأتعدّى الحدود , وأشطُبُ كلَّ الخُطوطِ الحَمراء , وأفتَعِلُ لكلمـاتٍ الغَزل شهوةً أن تَصِفَكِ ,
تعـالي ,
تَعـالي إليّ ,
إقتربي ,
بل أكثَر مِن ذلِك,
ضميني ,
بل إحتَويني ,
عـانقيني ,
بل تلحّفيني ,
قبّليني ,
بل أخنُقيني ,
إشنُقيني , كبّليني , اقتليني ,
/
/
إن لم أرى القَمَرَ على وِجنتيكِ ,
كبّليني ,
إن مَكثتُ في سِجنٍ غيرَ عينيكي ,
إنثريني بعثريني ,
إن فكّرتُ بالخروج عَن مِجرّتِكْ ,
وأينَ الفِرار وكيفَ الفِرار , وأنتي وطني , وتاجٌ يتوجه الغَرام ,
أنتِ الحبُّ إذا حرّمَ على النـاسْ , أنتي العِشقُ إن كـانَ العِشقُ عـاراً على النـاسْ ,
أنتي اليوم وأمس َ وغدِ ,
وهُنـا ,
على هذهـ الأرض , سـ/ اوحّدُ مواطِنَ الحبّ ,
فـ/ سلامٌ عليكِ حبيبَتي طبتي بوحـاً للسـاني ,
وطبتي مُقـامـاً لقلبي ,
وطبتي حبـاً أتوسّلُ السَمـاءَ فوزاً بـه ,
/
/
[ لم تَكنْ شهوةً , ولم تكنْ نزوةً , كلُّ ذلِكَ كـانَ ( حُلُمـاً, ) , ]
غفوة مُدمن
يرتشف ُ كأساً معتقاً بنبيذ الحرف والكلمة
/
/
!! ,, .. حُـلمُ سراب .. ,, !!
بـ قلم سراب انسان
وأناملي لا تعرف ُ السكينة
تِلكَ هيَ ,
الفاتنه ,
الفرزدقيّـه ,
المثيرَةِ لجَدلٍ لآ مُسـاوَمـةَ فيـه ,
الدافِعـة لـ/ ضوضـاءَ الشِريـان ومضمَضَـةِ القلبْ ,
تِلكَ التي أحتلت فكري , المهستَرَةِ الشعورْ ,
مَن حطَمت أصنـامَ الحب الزائف ,
تِلكَ التي تُداعِبُني في أحلامي بأنوثَتِهـا ,
تِلكَ التي دفعتني للبَحثِ عن بَـوحٍ لأتوقَف عن شُربِ المُسكِراتْ ,
من أبحَثُ لهـا عن مُبرّراتْ ,
لأصولَ بِهـا وأجولْ ,
في عـالَمٍ لا يتقيد بالعـادآت , أو يحثُّ على التقـاليد , يَرفَعُ رايـةَ المُظـاهَرات , ويعمُّ بالفَوضى ,
الفوضى ,
الفوضى ,
الفوضى ,
والضجيجْ ,
,’.
مـا الذي أُريدْ , ومـا الذي يَصدَعُ بهذا الرأسْ المصلّبْ ,
سِوى الجُموحُ , لـ/ أنثى , تَخطُفُ أبصـاري , وتسيطِرُ على أفئِدَتي ,
هيَ من تملكتني , كـ أنها جنيّة,
هي الروحُ إذا آنبَثقت عَرائِفُهـا , هي الجِبـالُ إذا ثـارت براكينُهـا ,
هي الحواءٌ ,
هي الطِفلَـةُ بـ/ بُكـائِهـا ,
العفويـةُ المِزاجيـةُ ,
مَقطَنُهـا , عـالَمٌ يضّجِعُ بالمُتنـاقَضـاتْ ,
مَلَكوتُهـا الزُهورُ والورودْ , جَبَروتُهـا قلبي السَجينِ بينَ أضلُعِهـا ,
/
/
هي ,
من تنـاديني في أحلامي ,
مرتديـةً ثوبَهـا الأبيَضَ الخفيف المبخّر بملذّاتي ,
من تُغريني مَفـاتِنُهـا , التي كفّرت بها أصوات المطربين ,
هيَ فقط مَن تـأتيني ,
بـ/ أنوثـةٍ ( مُغريـه ) ,
تمدُّ يدهـا البيضـاء , إلى عُنقي , وَتَضُمني ,
لـ/ أرقُصَ مَعهـا ( حُلُمـاً ) , وأشتمُّ أنفـاسَهـا ( خَمراً ) , وأداعِبُ خدّيهـا ( عُنوةً ) , وأقرأُ نَظَراتِهـا ( نوتـةً ) ,
رافضينَ كل الحَضـارات , ومتجرّدينَ من قوانين العشق ,
نقطُنُ أنا وهيّ تحتَ شَجَرةِ الحبْ , مستظلّين بشهواتٍ مؤرِقـه , ثِمـارُهـا القُبُلات , جذورُهـا سيقـاننـا التي آلتفت ببعضهـا ,
نتعـاقُدُ بالحب , نتهـامَسُ عن العِشق , مُترابطين بالأفواهـ , وَمن ريقِهـا , أبحَثُ عن عَسَلٍ مصّفى , فيـه شِفـاءٌ لتورُّمـاتي القلبيـه ,
وعلى عمودِهـا الفِقَري , أعزِفُ بأنـامِلي ( سمفونيـه ) , بترنّمـاتِ تقـاطيعِهـا الفِقريـه ,
وعِندَمـا تموتُ عِشقـاً بي , تُغمِضُ عينيهـا , وتمدُّ يَدهـا , لـِ ألقي على أصـآبِعِ يديهـا , الـ/( أوكِسترا ) , مردداً صيحـاتي العنفوانيـه ,
التي تَجزَع بحبّي لهـا , دآعيـةً بحُضنِهـا المُتلّحِفِ برأسي ,
على وركيهـا ( أقرَعُ الطبول ) , وعلى مَنكبيهـا ( أنفُخُ البوقْ ) , وبـ/ نَهديهـا , ( أراقُصُ أناملي ) ,
هي حيـاتي , وكلُّ آلآتي , هي موسيقـاتي , وعزفٌ مُتمرّدٌ عَنِ الحيـاهـ , لآ يتقِنـه أحد , سِوى الـ/ حُلمْ ,
/
/
هيَ من أحببت , ومن أردتهـا يومـاً مِن أيـامي , وركنـاً مِن أركـاني , إن ذَهبَتْ , هدّت حيـاتي ,
وسَقَطت أعمـالي , وأجهِضَت آمـالي , وتبددّت قداسَتي ,
حُبُهـا وَجعٌ يُعزَفُ على النـاي , وحلمي بِهـا غمـامـةٌ سوداء , تمطرُ قنـابِلَ الشوقِ ,
أفتَحُ بِهـا غُرَزَ الجِراح , نـافِشـاً أنـامِلي على جسَدِهـا المملوحِ بمـاءِ البَحرْ ,
المَدهونِ بريقٍ مِن فمي يسيلُ عبرَ أجزائِهـا ,
هي الـ/ حيـاهـ ,
هي الوَطن الذي أسكُنـه , والأزقـةُ التي أبكيهـا وأثملُ بأرصِفَتِهـا ,
نورٌ إن غـرقت الشَمس بقـاعِ المُحيطـات , قلمٌ مغمَسُـه قلبي وبلاغتـهُ أحرفٌ فِرعونيـه ,
لهـا الحيـاهـ , بكل حذافيرِهـا , وبلمسـةٍ مِنهـا , أعلنُ موعِدَ الرحيل عن أوطـاني , رافِضـا خلفي أصدقـائي وتوسّلات أهلي بالبقـاء ,
سـ/ أولَدُ مِن جديد , وأضعُ على كلِّ قِطعـةٍ مِن جَسدي يـافِطـه مكتوبٌ عليهـا ( ملكٌ لهـا ) ,
وأشطُبُ اسمَاء النساء من عالمي , وأشطُبُ كل الخرائِطِ التي خططتُ عليهـا لآقتِحـامِ مملكـةِ النِسـاء ,
وأقطَعُ حبلاً مِن شريـاني راويـاً بـه لذتهـا في آرتِشـاف جِراحي ,
سـ/ أبكي طِفلاً على نَهديهـا , وأنـامُ ثَمِلاً على عُنُقِهـا البيضـاء , نـاطِقـاً بـ/ أنـّـاتي مردداً آهـاتي وزَفراتي ,
فـ/ يـا طِفلتي وأميرةَ قلبي , هل لي بالطوافِ حولَكِ متـأمِلاً ذاكَ النورُ المنبَثِقُ منكِ ,
متواريـاً عن أشعّـةَ الشَمسِ التي في عينيكي , مُتَهـالِكـاً بالمَفـاتِن الفِردوسيـه ,
يـا سُكري وثَمـالَتي , يـا قهوةَ الصبـاحِ يـا نشوتي ,
هل لي بـ/ حبٍ يُغرِقني حتى لبّ الأرض , هل لي بهمسـةٍ تَدفِنني تحت تُرابِ الأرض , هل لي بِحضنٌ يقذِفُني إلى سَطحِ القمر ,
يَرميني فوقَ السمـاءِ السـابِعـه , ويُسكِنُني ( خَصرَكِ ) كوكَبـاً لم يُكتَشف على المدارآتِ بَعدْ ,
ويـاآآآهـ ,
أغمُريني بأنوثَتِك , وأشعليني بنـارٍ توقَدُ مِن حرارة صدرك , وآرويني شهداً وآقطريـه على شفتي ,
بكِ أعبُرُ الجُسورْ , وأتعدّى الحدود , وأشطُبُ كلَّ الخُطوطِ الحَمراء , وأفتَعِلُ لكلمـاتٍ الغَزل شهوةً أن تَصِفَكِ ,
تعـالي ,
تَعـالي إليّ ,
إقتربي ,
بل أكثَر مِن ذلِك,
ضميني ,
بل إحتَويني ,
عـانقيني ,
بل تلحّفيني ,
قبّليني ,
بل أخنُقيني ,
إشنُقيني , كبّليني , اقتليني ,
/
/
إن لم أرى القَمَرَ على وِجنتيكِ ,
كبّليني ,
إن مَكثتُ في سِجنٍ غيرَ عينيكي ,
إنثريني بعثريني ,
إن فكّرتُ بالخروج عَن مِجرّتِكْ ,
وأينَ الفِرار وكيفَ الفِرار , وأنتي وطني , وتاجٌ يتوجه الغَرام ,
أنتِ الحبُّ إذا حرّمَ على النـاسْ , أنتي العِشقُ إن كـانَ العِشقُ عـاراً على النـاسْ ,
أنتي اليوم وأمس َ وغدِ ,
وهُنـا ,
على هذهـ الأرض , سـ/ اوحّدُ مواطِنَ الحبّ ,
فـ/ سلامٌ عليكِ حبيبَتي طبتي بوحـاً للسـاني ,
وطبتي مُقـامـاً لقلبي ,
وطبتي حبـاً أتوسّلُ السَمـاءَ فوزاً بـه ,
/
/
[ لم تَكنْ شهوةً , ولم تكنْ نزوةً , كلُّ ذلِكَ كـانَ ( حُلُمـاً, ) , ]
غفوة مُدمن
يرتشف ُ كأساً معتقاً بنبيذ الحرف والكلمة
/
/
!! ,, .. حُـلمُ سراب .. ,, !!
بـ قلم سراب انسان