Ayman taha 7677
06-20-2020, 09:17 PM
انا مريم من القاهره 38 عام متزوجه منذ 20 عام
ابنى نادر18 عام
وزوجى علاء 45 عام
كان يعمل زوجى فى احدى الدول الخليجيه فى شركة بترول وقبل ان يسافر كان يهتم بنا كثيرا وعندما كان يعود من السفر لا يخرج من البيت واذا خرج يأخذنا معه اين ذهب فكان يحبنا كثيرا و نحن ايضا نحبه ومازلنا
بعد عودته وعمله فى فرع الشركه فى مصر اصبح كثير الغياب عن المنزل واحيانا كان يبيت خارج المنزل لاكثر من يوم بحجه العمل وان مدير الشركه وهو رجل خليجى يحتاج له فى العمل بشكل دائم وعلمت بعد ذلك ان المدير كان يعمل معه فى فرع الشركه هناك وعندما انتقل الى فرع القاهره قام بنقل زوجى معه ولاحظت ان زوجى يترقى فى عمله بشكل سريع ففى اقل من اربع اعوام اصبح نائب مدير الشركه عن فرع القاهره بعد ان كان مهندس عادى بالطبع كنت سعيده ولكن مندهشه ايضا لانى اعرف زوجى جيدا ليس الرجل الناجح لهذه الدرجه
وفى احد الايام اقامت الشركه حفل فى احد الفنادق الكبرى وذهبنا انا وزوجى وكنت ارتدى فستان اسود قصير يصل الى اعلى الركبه وكان مفتوحا من عند الصدر مما يتيح الى الناظر ان يرى فلقتى بزازى بوضوح وكانت ذراعاى عاريه وعندما ذهبنا الى مدير الشركه لكى نسلم عليه نظر الى نظره اعرفها جيدا فهى نظره جنسيه ومد يده ليصافحنى وقبلنى على خدودى قبلات ساخنه وتغزل فى ملابسى وجسدى كان هذا شئ لم اعتاد عليه فى مثل هذه المناسبات ولكن ما لفت انتباهى اكثر هو رد فعل زوجى الذى لم يعلق باى كلمه بل ابتسم للرجل وكأنه يقول له خذ راحتك . استغربت منه كثير فهو لا يحب مثل هذه الاشياء على الاطلاق
مر اليوم ولم اتحدث مع زوجى فيما حدث ولكنى شعرت بانه قد تغير كثيرا عن بدايه الزواج فقد اصبح متفتح ومتحرر اكثر من الازم حتى الملابس التى كنا نتشاجر سويا لكى لا ارتديها اصبح هو من يشجعنى لارتدائها واشترى لى ملابس تظهر معظم جسدى والاغرب انه اشترى لى مايوه بيكينى
بعد ذلك اليوم اصبحت زيارات مدير الشركه لنا فى المنزل كثيره جدا وظل يتغزل فى جسدى وملابسى واحينا كان يأتى فى عدم وجود زوجى بالمنزل وكان يتحرش بى ويقترب منى ويضع يده على صدرى وعلى طيزى فهى اكبر جزء فى جسدى
فكرت ان اشتكى لزوجى اكثر من مره ولكنى خشيت ان يضره فى عمله والاهم بانى شعرت بان زوجى يكون سعيد وهو يسمعه يتغزل فيا
فى ذلك الوقت كان ابنى نادر يدرس فى محافظه الاسكندريه فى كليه الهندسه فى اخر سنه فقررت ان اذهب واجلس معه كى اهتم بشؤنه واجعله يركز فى دراسته وفى نفس الوقت اهرب من ازعاج المدير الدائم
جلست معه حوالى شهران وفى خلال الشهران كنت اتصل بزوجى باستمرار وكان لطيفا معى وفى اخر الشهران شعرت بان شهوتى تزداد ولم اعد احتمل اكثر فقررت ان اذهب الى البيت لمده اسبوع واعود الى نادر مره اخرى بعد ان اكون قد اطفأت نار شهوتى غادرت بعد ان ذهب نادر الى الجامعه وذهبت الى البيت ولم اخبر زوجى فاردت ان اجعلها مفاجاه
دخلت المنزل فوجدت الانوار مضاءه وسمعت اصوات تأتى من غرفه النوم نظرت الى الساعه وجدتها التاسعه صباحا من المفترض ان يكون زوجى فى العمل الان لماذا لم يذهب الى العمل اتجهت الى غرفه النوم لارى زوجى نائم على بطنه وهو عارى تماما والرجل مدير الشركه ينام عليه ويدخل زبره فى طيز زوجى الذى كان يصدر اصوات مثل النساء ويتلوى ويتوحوح والرجل يضربه على طيزه ضربات شديده ويقول له مبسوطه يا مريم وهو يرد عليه بصوت رقيق مبسوطه ياروحى نيكنى كمان قطع طيز مريم الشرموطه بتاعتك
صدمت عندما سمعت تلك الكلمات الان فهمت لماذا زوجى تغير فى الفتره التى عمل بها فى الخليج
ولكن ماذا افعل الان هل اواجههم ام اذهب قبل ان يشعروا بوجودى فقررت ان اذهب وافكر ماذا افعل
سافرت الي الاسكندرية وذهبت الى بيت ابنى نادر لاجد حلا للمشكله فتحت الباب فوجدت نور غرفه النوم الخاصه بابنى مضاء فذهبت لاسئله عن سبب حضوره مبكرا من الجامعه لاجد شئ لم اتوقعه فى حياتى فكان ابنى جالس على اربع ويقف خلفه شاب يدخل زبره فى طيزه ويقف شاب اخر يخرج زبره ويضعه فى فم ابنى نادر تسمرت فى مكانى ولم ادرى ماذا افعل
ماذا يحدث هل اترك زوجى لاجد ابنى فى نفس الموقف ماذا حدث للرجوله هل اصبحت مرض نادر الكل يخاف ان يصاب به
لم استطع التفكير دخلت الى غرفتى واغلقت الباب من الداخل وبعد تفكير طويل خرجت من الغرفه وذهبت الى غرفه ابنى فوجدتهم مازالو يمارسون الشذوذ اخرجت هاتفى والتقط لهم بعض الصور وخرجت من المنزل دون ان يشعر بى احد
ذهبت الى بيتى فلم اجد زوجى فاخرجت كارت من شنطه يدى مكتوب عليه رقم هاتف مدير زوجى فقد اعطانى اياه كى اتصل به اتصلت به واخبرته انى اريد مقابلته فى منزلى ولكنى اخاف ان يحضر زوجى فقال لى لا تقلقى فسوف اكلفه بعمل لا ينتهى منه الا غدا صباحا قلت له اتفقنا
حضر الرجل واول شئ فعله اخذنى بين احضانه وبدا يقبلنى فابعدته عنى وقلت له انت بتعمل ايه انا ليه شروط لو عملتها هعملك كل اللى انت عايزه ولو معملتهاش يبقى خلاص فقال انا تحت امرك هعملك كل اللى انتى عايزاه
قلتله عايزه اشوفك وانت بتنيك جوزى قدامى
قالى حاضر
وعايزه جوزى ينيكك قدامى
قالى حاضر
فقام بالاتصال بزوجى واخبره ان يحضر حالا
حضر زوجى وهو لا يفهم شئ فاخبرته بما رايت واخبرته باتفاقى مع مديره ابتسم زوجى ابتسامه كبيره وتنهد تنهيده وكان جبل رفع من على صدره
واخبرنى بان مديره كان يريد منه ان يخبرنى بذلك وكان لا يعرف كيف يقنعنى او يفاتحنى فى الموضوع
قلتله مش عايزين نضيع وقت عايزين نبدا علشان فى مفاجات كتير بدا زوجى يخلع ملابسه وكان المدير نائم على السرير عارى تماما وجلست انا على كرسى بجوار السرير ارتدى قميس نوم احمر شفاف قصير جدا لا ارتدى تحته شئ واضع قدم على اخرى واشعلت سيجاره وانا اشاهد ما سيحدث
وبدأت فى تصويرهم
خلع زوجى كل ملابسه ونام بجوار الرجل وهو يقبله ويمسك زبره بيده ثم نزل الى حلمه صدره وظل يعضعض فيها وهو يلعب فى زبر الرجل ثم قام ورفع ارجل الرجل على كتفه واخرج لسانه ليلعب فى خرم طيزه وهو يدلك له زبره
وكان المدير مبسوط جدا الى ان ادخل اصبعه فى ظيزه والتقط زبره فى فمه وظل يمص له كثيرا ثم انزل ارجله من على كتفه وقام وجلس على زبره وادخله فى طيزه مره واحده وظل يصعد ويهبط على زبره ويميل على صدره ليعضعض له حلماته ويقبله فى اذنه حتى قذف الرجل داخل طيز زوجى
كل هذا كان يفعله زوجى بكل احتراف وافضل من سيدات كثيره اين وكيف ومتى تعلم زوجى كل هذه الاشياء
انتهى الرجل وقال لى ما رأيك قلت له مش بطال الان دور زوجى
قام الرجل بمص زبر زوجى بنفس الاحترافيه بل وافضل ثم وضع يده على الحيطه وارجع طيزه الى الوراء ورفعها قليلا وقام زوجى بادخال زبره بهدوء شديد وكلما ادخله الى المنتصف يخرجه ثم يعيد ادخاله مره اخره الى ان قال له الرجل مش قادر حرام عليك دخله بقى ادخل زوجى زبره بالكامل مره واحده صرخ الرجل صرخه قويه ثم اخرجه زوجى مره اخره ثم ادخله مره واحده وكررها اكثر من مره حتى توقف الرجل عن الصياح واصبح يدخله ويخرجه بسرعه حتى اقترب من القذف فاخرجه واستدار الرجل ودخل زبره في فمه وانزل زوجى داخل فمه وشرب الرجل كل حليب زوجى
بعد ان انتهو رفعت لهم قدماى الى وجوههم وطلبت منهم ان يقبلوها فامسك كل واحد منهم قدم واخذ يقبلها ويلحسها وطلبت منهم ان يضعوا رؤسهم على الارض ووضعت عليها قدمى وسألتهم هل تريدون ان نتيكونى
فردوا فى صوت واحد طبعا
قلت لهم انا عندى طلب واحد
فقالو ما هو
فاخرجت هاتفى وجعلتهم يشاهدون صور ابنى نادر وهو يتناك اندهش زوجى مما راه فحكيت له ما حدث وقلت لهم لن تنيكونى الا اذا احضرتم نادر الى هنا ونكتوه قدامى
فرد الرجل وقال ولماذا الانتظار فهيا بنا نذهب اليه الان
فقلت لهم لا اريده غدا وليس اليوم اذهبوا وضعوا خطه لكى تحضروا الى هنا وانا فى انتظاركم
خرجوا من المنزل وكان الوقت متاخر فخلدت الى النوم فى انتظار الغد استيقظت مبكرا واتصلت بزوجى فوجدته فى طريقه الى نادر ابنى هو والمدير فقلت له تمام ولكن قبل ان تصل الى البيت اتصل بى وانت بمفردك ولا تجعل نادر يشعر بشئ
فقال حسنا اغلقت الخط ودخلت الى الحمام اخذ دش وبعد ذلك ذهبت الى البيوتى سنتر لكى اجهز نفسى لليله ساخنه جدا فانا فى قمه هيجانى واليوم سوف اتناك من ثلاثه رجال وليس رجل واحد ذهبت الى الصيدليه واشتريت كريم مخدر وباسط للعضلات لانى متاكده بانهم سوف ينيكونى فى طيزى وانا لم اقوم بمثل هذا الشئ من قبل وعندما عدت الى المنزل بدات فى توسعه خرم طيزى فاحضرت خياره كبيره وبدات فى ادخالها ببطء داخل طيزى وكان الامر مستحيلا فى البدايه ولكن مع الوقت استطعت ان ادخلها كلها بعد ان استخدمت كميه كبيره من الكريم وبدات ان ادخلها واخرجها لكى تعتاد طيزى على حجمها ويعتاد خرم طيزى على الاحتكاك وبعد ان اتسع خرم طيزى
واصبحت ادخلها واخرجها بسهوله تركت الخياره داخل طيزى وجلست عليها حتى لا يضيق مره اخرى الى ان اتصل بى زوجى وقال بانهم قادمون وامامهم اقل من نصف ساعه
قمت واخرجت الخياره من طيزى واستحممت وارتديت افضل قميص نوم عندى وارتديت اسفل منه المايوه البيكنى الذى احضره لى زوجى وما هى الا دقائق ورن جرس الشقه ففتحت الباب لاجد زوجى والمدير وامامهم ابنى اول مارأنى ابنى ارتمى فى احضانى وقال لى مالك يا ماما انتى كويسه قلتله تمام فقال طيب ليه بابا قالى انك تعبانه قوى وعايزه تشوفينى ضرورى فقلت انا فعلا تعبانه قوى بس فى حاجه انا عايزه اقولك عليها الاول فقال ايه هيا قلتله انا شفتك امبارح فى شقتك وانت بتتناك من اصحابك جحظت عيناه وفتح فمه ولم ينطق بكلمه نظر الى والده الذى نظر اليه نظره حاده فنظر الى مره اخره وقبل ان ينطق بكلمه قلت له لا تكذب واخرجت هاتفى فشاهد الصور فانزل راسه ووضع يده على وجهه وكاد ان يبكى فقلت له لا تبكى بل انزع ثيابك فنظر فى دهشه فقلت له افعل ما سمعت ولكنه لم يفعل فكانت الصدمه شديده عليه وفى تلك الاثناء نظر الى والده نظره يقول فيها ماذا يحدث ولكن المفاجاه الجمت لسانه فقد وجد ابيه عارى تماما وفى ذلك الوقت اشرت الى المدير ان ينزع عن نادر ثيابه ففعل ثم اعطى ابنى زبره ليمصه له فأشرت لهم ان ندخل غرفه النوم فحملنى زوجى واجلسنى على الكرسى ونامو هم جميعا على السريربحيث كان ابنى يمص زبر المدير والمدير يمص زبر زوجى وزوجى يمص زبر ابنى وانا انظر الي ازبارهم وارتجف من داخلى فان اصغر زبر فيهم هو زبر زوجى وعندما كان ينيكنى كنت لا اتحمله اما الان فسوف اتناك من ثلاثه مره واحده فماذا سيحدث لى
قام زوجى واجلس ابنى على اربع وبدا يدخل زبره داخل طيزه ومازال ابنى يمص زبر المدير كنت ارى السعاده مرسومه على وجه زوجى وهو يدخل ويخرج زبره داخل طيز ابنى فكانت اكبر طيز فيهم وكانت طريه جدا فكلما ادخل زبره او اخرجه كانت تهتز بشده وكأنها امواج البحر
كنت فى اعلى درجات الهيجان ولم اشعر بنفسى الا وانا نائمه اسفل ابنى وامص له زبره والعب فى بزازى وتطوع المدير وبدا يلعب بيده فى كسى وانا اتمحن وتصدر منى اصوات تدل على الاستمتاع فمنذ اكثر من شهران لم يلمس رجل كسى
اخرج المدير زبره من فم ابنى وبدا يداعب به شفرات كسى وانا ارتعش بقوه واخرج من كسى ماء كثير واخذ المدير يتلقفه داخل فمه وهو يعضعض بأسنانه بظرى كل هذا وانا مازلت امص زبر ابنى وزوجى يتفنن فى نيكه
لم يكن يحلم اى احد منا بهذا فالاب ينيك ابنه فى طيزه وامه تمص له زبره وهى تتناك من صديق زوجها كان كل هذا يزيدنى هيجان فوق هيجانى
شعرت وقتها بزبر المدير يبحث عن خرم طيزى وعندما عثر عليه بدا يدخله بنعومه خوفا من ان اتألم
هذا ما كنت اتوقع لذلك قمت بالاستعداد لهذا الموقف ولكن لم يكن يتوقع المدير هذا وقد اندهش عندما وجدنى مستعده ووجد زبره يغوص داخل طيزى بسهوله فأبتسم وقال لى انتى كنتى عارفه انى هنيكك فى طيزك
لم ارد واكتفيت بهز رأسى بالايجاب وبدأت من هنا رحله من المتعه لا توصف فبدأ يدخل لسانه فى خرم طيزى ويجعله يدور فى حلقات وانا اكاد اجن من شده الهيجان فتركت زبر ابنى وانتبهت الى المدير الذى قلبنى على بطنى وهو يمرر يده على كل جسمى بدايه من رقبتى الى ان وصل الى طيزى التى امسكها بكل قوه وضربها ضربات موجعه ولكنها ممتعه وكان يدخل وجه بين فلقتى طيزى وهو يلحس ويعضعض فيها كنت فى ذلك الوقت شبه نائمه استمتع بما يفعله هذا الفنان بطيزى وهذا الشعور الذى لم اشعر به من قبل ظللت على ذلك الوضع فتره من الوقت الى ان رفع ركبتى واجلسنى على اربع وبدا فى ادخال زبره فى طيزى بكل قوه وانا اصرخ من شده الام والمتعه والهيجان وانظر الى زوجى وابنى لاجدهم قد غيروا مواقعهم فكان ابنى نائم على ظهره وزوجى يجلس على زبره ويصعد ويهبط فى سعاده لم ارى زوجى عليها ابدا
قام زوجى من على زبر ابنى ونام على ظهره ثم اخرج المدير زبره من طيزى واجلسنى على زبر زوجى الذى ادخل زبره فى كسى وادخل ابنى زبره فى طيزى وكان زبره اكبر بكثير من زبر المدير واشد صلابه فتالمت جدا وشعرت بانى سأموت الى ان تعودت على حجمه وبدأت اشعر بمتعه جباره وقد وضع المدير زبره فى فمى وبقينا هكذا مده طويله ارتعشت فيها اكثر من مره ومازال زوجى يدخل زبره فى كسى وابنى يدخل زبره فى طيزى وانا امص زبر المدير الى ان اتت شهوتهم فنمت على ظهرى وقذفوا جميعهم على بزازى وبطنى وكسى فاصبحت غارقه فى بحر من اللبن الحار الطازج وانا امسح بيدى جسدى لكى يرتوى بكل قطره واضع يدى فى فمى لكى اتذوق افضل كوكتيل لبن شربته فى حياتى ومنذ ذلك اليوم ونحن نسكن جميعا فى بيت واحد ونمارس الجنس كل يوم تقريبا
ابنى نادر18 عام
وزوجى علاء 45 عام
كان يعمل زوجى فى احدى الدول الخليجيه فى شركة بترول وقبل ان يسافر كان يهتم بنا كثيرا وعندما كان يعود من السفر لا يخرج من البيت واذا خرج يأخذنا معه اين ذهب فكان يحبنا كثيرا و نحن ايضا نحبه ومازلنا
بعد عودته وعمله فى فرع الشركه فى مصر اصبح كثير الغياب عن المنزل واحيانا كان يبيت خارج المنزل لاكثر من يوم بحجه العمل وان مدير الشركه وهو رجل خليجى يحتاج له فى العمل بشكل دائم وعلمت بعد ذلك ان المدير كان يعمل معه فى فرع الشركه هناك وعندما انتقل الى فرع القاهره قام بنقل زوجى معه ولاحظت ان زوجى يترقى فى عمله بشكل سريع ففى اقل من اربع اعوام اصبح نائب مدير الشركه عن فرع القاهره بعد ان كان مهندس عادى بالطبع كنت سعيده ولكن مندهشه ايضا لانى اعرف زوجى جيدا ليس الرجل الناجح لهذه الدرجه
وفى احد الايام اقامت الشركه حفل فى احد الفنادق الكبرى وذهبنا انا وزوجى وكنت ارتدى فستان اسود قصير يصل الى اعلى الركبه وكان مفتوحا من عند الصدر مما يتيح الى الناظر ان يرى فلقتى بزازى بوضوح وكانت ذراعاى عاريه وعندما ذهبنا الى مدير الشركه لكى نسلم عليه نظر الى نظره اعرفها جيدا فهى نظره جنسيه ومد يده ليصافحنى وقبلنى على خدودى قبلات ساخنه وتغزل فى ملابسى وجسدى كان هذا شئ لم اعتاد عليه فى مثل هذه المناسبات ولكن ما لفت انتباهى اكثر هو رد فعل زوجى الذى لم يعلق باى كلمه بل ابتسم للرجل وكأنه يقول له خذ راحتك . استغربت منه كثير فهو لا يحب مثل هذه الاشياء على الاطلاق
مر اليوم ولم اتحدث مع زوجى فيما حدث ولكنى شعرت بانه قد تغير كثيرا عن بدايه الزواج فقد اصبح متفتح ومتحرر اكثر من الازم حتى الملابس التى كنا نتشاجر سويا لكى لا ارتديها اصبح هو من يشجعنى لارتدائها واشترى لى ملابس تظهر معظم جسدى والاغرب انه اشترى لى مايوه بيكينى
بعد ذلك اليوم اصبحت زيارات مدير الشركه لنا فى المنزل كثيره جدا وظل يتغزل فى جسدى وملابسى واحينا كان يأتى فى عدم وجود زوجى بالمنزل وكان يتحرش بى ويقترب منى ويضع يده على صدرى وعلى طيزى فهى اكبر جزء فى جسدى
فكرت ان اشتكى لزوجى اكثر من مره ولكنى خشيت ان يضره فى عمله والاهم بانى شعرت بان زوجى يكون سعيد وهو يسمعه يتغزل فيا
فى ذلك الوقت كان ابنى نادر يدرس فى محافظه الاسكندريه فى كليه الهندسه فى اخر سنه فقررت ان اذهب واجلس معه كى اهتم بشؤنه واجعله يركز فى دراسته وفى نفس الوقت اهرب من ازعاج المدير الدائم
جلست معه حوالى شهران وفى خلال الشهران كنت اتصل بزوجى باستمرار وكان لطيفا معى وفى اخر الشهران شعرت بان شهوتى تزداد ولم اعد احتمل اكثر فقررت ان اذهب الى البيت لمده اسبوع واعود الى نادر مره اخرى بعد ان اكون قد اطفأت نار شهوتى غادرت بعد ان ذهب نادر الى الجامعه وذهبت الى البيت ولم اخبر زوجى فاردت ان اجعلها مفاجاه
دخلت المنزل فوجدت الانوار مضاءه وسمعت اصوات تأتى من غرفه النوم نظرت الى الساعه وجدتها التاسعه صباحا من المفترض ان يكون زوجى فى العمل الان لماذا لم يذهب الى العمل اتجهت الى غرفه النوم لارى زوجى نائم على بطنه وهو عارى تماما والرجل مدير الشركه ينام عليه ويدخل زبره فى طيز زوجى الذى كان يصدر اصوات مثل النساء ويتلوى ويتوحوح والرجل يضربه على طيزه ضربات شديده ويقول له مبسوطه يا مريم وهو يرد عليه بصوت رقيق مبسوطه ياروحى نيكنى كمان قطع طيز مريم الشرموطه بتاعتك
صدمت عندما سمعت تلك الكلمات الان فهمت لماذا زوجى تغير فى الفتره التى عمل بها فى الخليج
ولكن ماذا افعل الان هل اواجههم ام اذهب قبل ان يشعروا بوجودى فقررت ان اذهب وافكر ماذا افعل
سافرت الي الاسكندرية وذهبت الى بيت ابنى نادر لاجد حلا للمشكله فتحت الباب فوجدت نور غرفه النوم الخاصه بابنى مضاء فذهبت لاسئله عن سبب حضوره مبكرا من الجامعه لاجد شئ لم اتوقعه فى حياتى فكان ابنى جالس على اربع ويقف خلفه شاب يدخل زبره فى طيزه ويقف شاب اخر يخرج زبره ويضعه فى فم ابنى نادر تسمرت فى مكانى ولم ادرى ماذا افعل
ماذا يحدث هل اترك زوجى لاجد ابنى فى نفس الموقف ماذا حدث للرجوله هل اصبحت مرض نادر الكل يخاف ان يصاب به
لم استطع التفكير دخلت الى غرفتى واغلقت الباب من الداخل وبعد تفكير طويل خرجت من الغرفه وذهبت الى غرفه ابنى فوجدتهم مازالو يمارسون الشذوذ اخرجت هاتفى والتقط لهم بعض الصور وخرجت من المنزل دون ان يشعر بى احد
ذهبت الى بيتى فلم اجد زوجى فاخرجت كارت من شنطه يدى مكتوب عليه رقم هاتف مدير زوجى فقد اعطانى اياه كى اتصل به اتصلت به واخبرته انى اريد مقابلته فى منزلى ولكنى اخاف ان يحضر زوجى فقال لى لا تقلقى فسوف اكلفه بعمل لا ينتهى منه الا غدا صباحا قلت له اتفقنا
حضر الرجل واول شئ فعله اخذنى بين احضانه وبدا يقبلنى فابعدته عنى وقلت له انت بتعمل ايه انا ليه شروط لو عملتها هعملك كل اللى انت عايزه ولو معملتهاش يبقى خلاص فقال انا تحت امرك هعملك كل اللى انتى عايزاه
قلتله عايزه اشوفك وانت بتنيك جوزى قدامى
قالى حاضر
وعايزه جوزى ينيكك قدامى
قالى حاضر
فقام بالاتصال بزوجى واخبره ان يحضر حالا
حضر زوجى وهو لا يفهم شئ فاخبرته بما رايت واخبرته باتفاقى مع مديره ابتسم زوجى ابتسامه كبيره وتنهد تنهيده وكان جبل رفع من على صدره
واخبرنى بان مديره كان يريد منه ان يخبرنى بذلك وكان لا يعرف كيف يقنعنى او يفاتحنى فى الموضوع
قلتله مش عايزين نضيع وقت عايزين نبدا علشان فى مفاجات كتير بدا زوجى يخلع ملابسه وكان المدير نائم على السرير عارى تماما وجلست انا على كرسى بجوار السرير ارتدى قميس نوم احمر شفاف قصير جدا لا ارتدى تحته شئ واضع قدم على اخرى واشعلت سيجاره وانا اشاهد ما سيحدث
وبدأت فى تصويرهم
خلع زوجى كل ملابسه ونام بجوار الرجل وهو يقبله ويمسك زبره بيده ثم نزل الى حلمه صدره وظل يعضعض فيها وهو يلعب فى زبر الرجل ثم قام ورفع ارجل الرجل على كتفه واخرج لسانه ليلعب فى خرم طيزه وهو يدلك له زبره
وكان المدير مبسوط جدا الى ان ادخل اصبعه فى ظيزه والتقط زبره فى فمه وظل يمص له كثيرا ثم انزل ارجله من على كتفه وقام وجلس على زبره وادخله فى طيزه مره واحده وظل يصعد ويهبط على زبره ويميل على صدره ليعضعض له حلماته ويقبله فى اذنه حتى قذف الرجل داخل طيز زوجى
كل هذا كان يفعله زوجى بكل احتراف وافضل من سيدات كثيره اين وكيف ومتى تعلم زوجى كل هذه الاشياء
انتهى الرجل وقال لى ما رأيك قلت له مش بطال الان دور زوجى
قام الرجل بمص زبر زوجى بنفس الاحترافيه بل وافضل ثم وضع يده على الحيطه وارجع طيزه الى الوراء ورفعها قليلا وقام زوجى بادخال زبره بهدوء شديد وكلما ادخله الى المنتصف يخرجه ثم يعيد ادخاله مره اخره الى ان قال له الرجل مش قادر حرام عليك دخله بقى ادخل زوجى زبره بالكامل مره واحده صرخ الرجل صرخه قويه ثم اخرجه زوجى مره اخره ثم ادخله مره واحده وكررها اكثر من مره حتى توقف الرجل عن الصياح واصبح يدخله ويخرجه بسرعه حتى اقترب من القذف فاخرجه واستدار الرجل ودخل زبره في فمه وانزل زوجى داخل فمه وشرب الرجل كل حليب زوجى
بعد ان انتهو رفعت لهم قدماى الى وجوههم وطلبت منهم ان يقبلوها فامسك كل واحد منهم قدم واخذ يقبلها ويلحسها وطلبت منهم ان يضعوا رؤسهم على الارض ووضعت عليها قدمى وسألتهم هل تريدون ان نتيكونى
فردوا فى صوت واحد طبعا
قلت لهم انا عندى طلب واحد
فقالو ما هو
فاخرجت هاتفى وجعلتهم يشاهدون صور ابنى نادر وهو يتناك اندهش زوجى مما راه فحكيت له ما حدث وقلت لهم لن تنيكونى الا اذا احضرتم نادر الى هنا ونكتوه قدامى
فرد الرجل وقال ولماذا الانتظار فهيا بنا نذهب اليه الان
فقلت لهم لا اريده غدا وليس اليوم اذهبوا وضعوا خطه لكى تحضروا الى هنا وانا فى انتظاركم
خرجوا من المنزل وكان الوقت متاخر فخلدت الى النوم فى انتظار الغد استيقظت مبكرا واتصلت بزوجى فوجدته فى طريقه الى نادر ابنى هو والمدير فقلت له تمام ولكن قبل ان تصل الى البيت اتصل بى وانت بمفردك ولا تجعل نادر يشعر بشئ
فقال حسنا اغلقت الخط ودخلت الى الحمام اخذ دش وبعد ذلك ذهبت الى البيوتى سنتر لكى اجهز نفسى لليله ساخنه جدا فانا فى قمه هيجانى واليوم سوف اتناك من ثلاثه رجال وليس رجل واحد ذهبت الى الصيدليه واشتريت كريم مخدر وباسط للعضلات لانى متاكده بانهم سوف ينيكونى فى طيزى وانا لم اقوم بمثل هذا الشئ من قبل وعندما عدت الى المنزل بدات فى توسعه خرم طيزى فاحضرت خياره كبيره وبدات فى ادخالها ببطء داخل طيزى وكان الامر مستحيلا فى البدايه ولكن مع الوقت استطعت ان ادخلها كلها بعد ان استخدمت كميه كبيره من الكريم وبدات ان ادخلها واخرجها لكى تعتاد طيزى على حجمها ويعتاد خرم طيزى على الاحتكاك وبعد ان اتسع خرم طيزى
واصبحت ادخلها واخرجها بسهوله تركت الخياره داخل طيزى وجلست عليها حتى لا يضيق مره اخرى الى ان اتصل بى زوجى وقال بانهم قادمون وامامهم اقل من نصف ساعه
قمت واخرجت الخياره من طيزى واستحممت وارتديت افضل قميص نوم عندى وارتديت اسفل منه المايوه البيكنى الذى احضره لى زوجى وما هى الا دقائق ورن جرس الشقه ففتحت الباب لاجد زوجى والمدير وامامهم ابنى اول مارأنى ابنى ارتمى فى احضانى وقال لى مالك يا ماما انتى كويسه قلتله تمام فقال طيب ليه بابا قالى انك تعبانه قوى وعايزه تشوفينى ضرورى فقلت انا فعلا تعبانه قوى بس فى حاجه انا عايزه اقولك عليها الاول فقال ايه هيا قلتله انا شفتك امبارح فى شقتك وانت بتتناك من اصحابك جحظت عيناه وفتح فمه ولم ينطق بكلمه نظر الى والده الذى نظر اليه نظره حاده فنظر الى مره اخره وقبل ان ينطق بكلمه قلت له لا تكذب واخرجت هاتفى فشاهد الصور فانزل راسه ووضع يده على وجهه وكاد ان يبكى فقلت له لا تبكى بل انزع ثيابك فنظر فى دهشه فقلت له افعل ما سمعت ولكنه لم يفعل فكانت الصدمه شديده عليه وفى تلك الاثناء نظر الى والده نظره يقول فيها ماذا يحدث ولكن المفاجاه الجمت لسانه فقد وجد ابيه عارى تماما وفى ذلك الوقت اشرت الى المدير ان ينزع عن نادر ثيابه ففعل ثم اعطى ابنى زبره ليمصه له فأشرت لهم ان ندخل غرفه النوم فحملنى زوجى واجلسنى على الكرسى ونامو هم جميعا على السريربحيث كان ابنى يمص زبر المدير والمدير يمص زبر زوجى وزوجى يمص زبر ابنى وانا انظر الي ازبارهم وارتجف من داخلى فان اصغر زبر فيهم هو زبر زوجى وعندما كان ينيكنى كنت لا اتحمله اما الان فسوف اتناك من ثلاثه مره واحده فماذا سيحدث لى
قام زوجى واجلس ابنى على اربع وبدا يدخل زبره داخل طيزه ومازال ابنى يمص زبر المدير كنت ارى السعاده مرسومه على وجه زوجى وهو يدخل ويخرج زبره داخل طيز ابنى فكانت اكبر طيز فيهم وكانت طريه جدا فكلما ادخل زبره او اخرجه كانت تهتز بشده وكأنها امواج البحر
كنت فى اعلى درجات الهيجان ولم اشعر بنفسى الا وانا نائمه اسفل ابنى وامص له زبره والعب فى بزازى وتطوع المدير وبدا يلعب بيده فى كسى وانا اتمحن وتصدر منى اصوات تدل على الاستمتاع فمنذ اكثر من شهران لم يلمس رجل كسى
اخرج المدير زبره من فم ابنى وبدا يداعب به شفرات كسى وانا ارتعش بقوه واخرج من كسى ماء كثير واخذ المدير يتلقفه داخل فمه وهو يعضعض بأسنانه بظرى كل هذا وانا مازلت امص زبر ابنى وزوجى يتفنن فى نيكه
لم يكن يحلم اى احد منا بهذا فالاب ينيك ابنه فى طيزه وامه تمص له زبره وهى تتناك من صديق زوجها كان كل هذا يزيدنى هيجان فوق هيجانى
شعرت وقتها بزبر المدير يبحث عن خرم طيزى وعندما عثر عليه بدا يدخله بنعومه خوفا من ان اتألم
هذا ما كنت اتوقع لذلك قمت بالاستعداد لهذا الموقف ولكن لم يكن يتوقع المدير هذا وقد اندهش عندما وجدنى مستعده ووجد زبره يغوص داخل طيزى بسهوله فأبتسم وقال لى انتى كنتى عارفه انى هنيكك فى طيزك
لم ارد واكتفيت بهز رأسى بالايجاب وبدأت من هنا رحله من المتعه لا توصف فبدأ يدخل لسانه فى خرم طيزى ويجعله يدور فى حلقات وانا اكاد اجن من شده الهيجان فتركت زبر ابنى وانتبهت الى المدير الذى قلبنى على بطنى وهو يمرر يده على كل جسمى بدايه من رقبتى الى ان وصل الى طيزى التى امسكها بكل قوه وضربها ضربات موجعه ولكنها ممتعه وكان يدخل وجه بين فلقتى طيزى وهو يلحس ويعضعض فيها كنت فى ذلك الوقت شبه نائمه استمتع بما يفعله هذا الفنان بطيزى وهذا الشعور الذى لم اشعر به من قبل ظللت على ذلك الوضع فتره من الوقت الى ان رفع ركبتى واجلسنى على اربع وبدا فى ادخال زبره فى طيزى بكل قوه وانا اصرخ من شده الام والمتعه والهيجان وانظر الى زوجى وابنى لاجدهم قد غيروا مواقعهم فكان ابنى نائم على ظهره وزوجى يجلس على زبره ويصعد ويهبط فى سعاده لم ارى زوجى عليها ابدا
قام زوجى من على زبر ابنى ونام على ظهره ثم اخرج المدير زبره من طيزى واجلسنى على زبر زوجى الذى ادخل زبره فى كسى وادخل ابنى زبره فى طيزى وكان زبره اكبر بكثير من زبر المدير واشد صلابه فتالمت جدا وشعرت بانى سأموت الى ان تعودت على حجمه وبدأت اشعر بمتعه جباره وقد وضع المدير زبره فى فمى وبقينا هكذا مده طويله ارتعشت فيها اكثر من مره ومازال زوجى يدخل زبره فى كسى وابنى يدخل زبره فى طيزى وانا امص زبر المدير الى ان اتت شهوتهم فنمت على ظهرى وقذفوا جميعهم على بزازى وبطنى وكسى فاصبحت غارقه فى بحر من اللبن الحار الطازج وانا امسح بيدى جسدى لكى يرتوى بكل قطره واضع يدى فى فمى لكى اتذوق افضل كوكتيل لبن شربته فى حياتى ومنذ ذلك اليوم ونحن نسكن جميعا فى بيت واحد ونمارس الجنس كل يوم تقريبا