habeeb zeen
09-19-2013, 06:18 PM
كما وعدتكم هذا الجزء الثاني من قصة فض بكارة أختي زهرة في الغابة .
نعود للقصة :
أختي زهرة الآن بكارتها مفضوضة و هي عايشة في خوف و حيرة ممكن في أي وقت يطلبها واحد للزواج ، و أنا لسا ما نسيت هذاك اليوم المشأوم و كل ما افتكره أبقى في حيرة ، مضى على القصة 5 سنوات و أنا بلغت سن الرشد لكن مشكلتنا أن بينتا ضيق و من صغري أنام مع زهرة في غرفة واحدة ، لا تستغربوا ان قلت لكم اني مرات اراها و هي تلبس أني تعودت منذ الصغر حتى هي لا تستحي مني أحيانا و الضرورات تبيح المحضورات كما يقول المثل . ناهيك عن أني ارى سوتيانها او فخاذها دائما و لا يتحرك عندي ساكن لكن لما كبرت أصبحت تتستر أحيانا بعض الشيئ . كنت مرات في الليل أسمعها تتأوه وحدها و تتنهد تنهد العليل المحروم و تتحرك بقوة حتى عرفت أنها تمارس العادة السرية كي تخفف من شبقها و شهوتها خاصة انها مفتوحة و ممكن أنها تدخل أصابعها في كسها ، حتى أنا أصبحت اهيج من صوت زفراتها و تنهداتها و ادخل يدي في سروالي ألعب بزبي و امارس العدة السرية بسرية وانا تحت الفراش . تعلمت العادة السرية و أصبحت أمارسها بعنف خاصة لما أرى زهرة تلبس او تنزع ثيابها او ربما لمحت كيلوتها او طرفا من طيزها الابيض الكبير. في أحد الأيام في منتص الليل صيفا كانت زهرة بقميص نوم قصير و أنا تظاهرت بالنوم حتى بدأت تمارس العادة السرية و تنازع و هي مفتوحة الرجلين ، قمت خلسة في الظلمة و اشعلت الضوء متظاهرا بأني سمعت شيئا غريبا و هنا وجدتها ممسكة في يدها بحبة جزر حمراء كبيرة و هي داخلة في كسها حوالي 10 سم وهي تتصبب من العرق ، لما رأتني استحت مني و اخرجت الجزرة من كسها و جمعت فخذيها و تغطت بسرعة لكني سمعت صوت الجزرة لما خرجت من كسها شلخخخخ ، ما نطقت بكلمة واحدة و أنا اطفأت النور متعجبا مما تفعل أختي لكن عرفت أنها ممحونة كثيرا . بعد ها حاولت النوم و ما استطعت سمعتها تناديني زياد نمت ولا لسا ؟ قلت لها ماذا تريدين ؟ قالت لي انت فاكر هذاك اليوم ؟ قلت لها أي يوم ؟ قالت لي يوم الجنود ناكوني في الغابة ؟ أول مرة تقول كلمة ناكوني ممكن من شبقها . بعدين ضحكت كأنها تريد أن تضعني أمام الأمر الواقع و قالت و ناكوك انت كمان ههههههه حتى أغمي عليك من كبر الزب ، و هي تضحك . أنا قلت لها لا تفكريني زهرة ؟ بعدين ما حسيت إلا و هي جنبي ، و بدون مقدمات بدأت تعانقني و تتظاهر بحبها لي و بعدين لما تجاوبت معاها قليلا بدأت تقبل فمي مباشرة و تلصق صدرها و بزازها بصدري ، كانت من دون سوتيان ، و أنا مستغرب و حاير في أمري و لما شافت عدم تجاوبي حطت يدها في زبي و بدأت تدلك و تحك و أنا من دون شعور مررت يدي تحت قميص النوم و لمست فخاذها و هي تنهدت أهههههههه و زفرت زفرة حارة تلفح الوجه و فتحت رجليها قليلا . بدأت أشعر باللذة و خاصة طعم شفايفها و بدينا نتبادل القبل بشراهة و نهم شديد و بديت أمص لسانها لما هي تدخله في فمي و مسيت بزازها لقيتهم مثل الصخر من الشهوة و الشبق و زهرة تتأوه فقط و لما حطيت يدي على كسها فوق الكيلوت لقيته مبلل بالسوائل يكاد يقطر ، مررت يدي بجنب الكيلوت و دخلتها تحته و مسيت الكس المشعر الساخن و البظر المنتفخ مثل زب الولد الصغير ، هنا زهرة فقدت السيطرة على حالها و بدأت ترتعش جنبي و تنازع و خفت أن تفضحنا و بديت اسكت فيها و هي لا تتجاوب أبدا خاصة لما مسكت زبي بيدها و بدأت تحلب فيه و تلعب ببيضاتي . تبادلنا اللمسات و الرشفات و القبل و المص ، ثم صعدت فوقها و هي على ظهرها و أكملت التقبيل و المص و العض من البزاز و الصدر و هي تتاوه ايي ايي ايي احح احح لما تتوجع من صدرها ، كان زبي تحت داخل السروال و حطيته فوق كسها و بديت احك فيه لكن بين زبي و كسها سروال و كيلوت ، هي تتلوى من الشهوة و تضغظ علي برجليها بقوة ، بعدين نزعت السروال بسرعة و حطيت زبي فوق كيلوتها على الكس و هي سحبت الكيلوت للجنب و جاء زبي فوق كسها مباشرة من دون حواجز . أنا بحياتي ما نكت بنت من قبل و كل شيء كنت أقوم به كان غريزيا و عفويا من دون أي تجربة سابقة . كان زبي فوق كسها المبلل و لما حاولت أدخل زبي ما عرفت هههههههه مرة يطلع فوق و مرة ينزل للطيز و مرة اوجعها أييي حتى مسكاته بيدها و ممرت رأس الزب بين شفرات كسها بهدوء و تركتني أكمل و هي ارتخت و مسكت الوسادة بيديها و تشبثت فيها و مرات تعضها بقوة حتى أنا دفعت زبي داخل الكس و حسيت زبي يكاد ينفجر من اللذة و الشهوة و لم أستطع السيطرة على نفسي فأدخلته بقوة عارمة سسطططط حتى ضربت بيضاتي في طيزها و هي تألمت أحححح أيييي بالراحبة زياد حبيبي لا تستعجل علي و لا تخاف ؟ خففت من قوتي و بديت أدخل زبي و اخرج رايح جاي و هي كلها تشنجات و تصلبات و زفرات فقط من دون صوت ، عرفت لذة النيك و طعم الكس و بديت اتلذذ العملية و نسيت الحمل لو نزلت في كسها . قبل ما أصل لشهوتي و نشوتي شعرت كأن زهرة سكنها جني او عفريت لأن قوتها زادت و جسمها تصلب و بزازها مثل الصخر و هي ترتجف و تطلع و تنزل تحتي و تنازع و تزفر بقوة و مسكتني من ظهري بأظافرها حتى توجعت و هي تخبش فيا و تمسكني و تشدني إليها ، بعدين ارتمت على السرير مثل المغشي عليها و شوي شوي بدأ التصلب يزول و هي غمضت عيونها مثل النائمة و كسها تعمر ماء و سائل لزج حتى خرج منه قليلا لما كان زبي يدخل و يخرج . أنا ما قدرت أمسك حالي لما جاءتني شهوتي و دخلت زبي بقوة في كس زهرة حتى سمعت صوتها من الالم و هي شبه نائمة و بعدين لصقت زبي داخل كسها بقوة و لصقت جسمي بجسمها العريانين و ضغطت على بزازها بصدري و بديت أقذف الحمم المنوية الدافئة في كس زهرة و انازع و اتنهد و وجهي جنب وجهها و يدايا حولها و في شعرها . نشوة لا توصف و شهوة لم اذقها بحياتي ولا مرة . احسن من العادة السرية ألف مرة . لما قضيت شهوتي و استفقت من غيبوبتي الجنسية الرائعة رجعت أقبلها من فمها و احك جسمها بيدي وهي شبه نائمة لكن تتجاوب مع قبلاتي . كانت هذه أول مرة أنيك فيها بنت في حياتي و هي أختي زهرة . حصل هذا الامر بعد مرور 5 سنوات على حادثة الغابة . بعد هذه الليلة اتكسرت الحواجز بيني و بين زهرة لكن ظل هناك مشكل واحد فقط هو مشكل الحمل ، لكن أختي كانت ذكية و كانت تحسب جديدا لكن الخوف لازم و الحرص كذلك . لما سألتها عن الحل قالت لي ليس هناك حل ماعدا حبوب المنع ؟ وافقت و بدأت أشتري لها الحبوب و علمتها طريقة و نظام التناول حتى من دون ما أنيكها كان لازم تحافظ على الترتيب . كنا شبه متزوجين مع بعض لمدة 5 سنوات تقريبا ، نعمل كل شيء يخطر ببالنا من نيك و جماع و مداعبة ، مرات لما تكون الحبوب مفقودة و كنا نخاف كنت أنيكها من الطيز و هي تعودت و استلذت العميلة خاصة كنت كلما نكتها من الطيز دخل أصبعي في كسها لأنها تكون نائمة على ظهرها و هذه هي الطريقة التي تحبها لما أنيكها من الطيز و تقول لي أحب أن أضع عيني في عينك لما يكون زبك في كس او طيزي ، هذا سهل عليا الامر كلما نكتها من الطيز كنت احك و افرك زنبورها بيدي كانت تشعر باللذة من كسها و طيزها و تجيها شهوتها من الجهتين مما جعلها تحب الامر كثيرا و تطلبه دائما حتى مرات لما أنيكها من الكس تطلب مني أني أنيكها مرة ثانية من الطيز و هي تظل تحك و تفرك في كسها . الامور كلها بخير و تماما لحد الأن و النيك شغال تقريبا كل اسبوع مرتين أو ثلاثة حسب الرغبة و الظروف . أحد الايام كنت في المدينة و لما رجعت لقيتها تبكي في غرفتها و دموعها تسيل مثل النهر و انزعجت كثيرا لأني حقيقة عشقتها و العلاقة بيننا تحولت لغرام عنيف ، لما سألتها قالت لي إسأل أمي هي تخبرك ؟ رحت سألت أمي و قالت لي أختك جاءها خطالين و أبوك موافق و الرجل مقتدر و ابن عائلة . الخبر وقع علي كالصاعقة لسببين : الأول اني سوف أفقد حبيبتي و زوجتي و عمري و روحي . و الثاني أنها ليست بكرا و ممكن تنتحر او تعمل في نفسها شيئا أو تقع لنا فضيحة لا مثيل لها و أكون أنا الخاسر الأكبر . المهم رجت عانقتها و هدئتها و قلت لها أن الحل عندي و مستحيل يحدث لك شيئ و انا موجود و بعد مدة سوف أعلمك بالحل فلا تخافي حبيبتي و حبيبة قلبي . هنا ينتهي الجزء الثاني لأن القصة طويلة جدا و نهايها سوف تكون في الجزء الثالث . شكرا على وقتكم الغالي و آسف مرة أخرى على التطويل . مع السلام نلقي في الجزء 3 . [email protected]
نعود للقصة :
أختي زهرة الآن بكارتها مفضوضة و هي عايشة في خوف و حيرة ممكن في أي وقت يطلبها واحد للزواج ، و أنا لسا ما نسيت هذاك اليوم المشأوم و كل ما افتكره أبقى في حيرة ، مضى على القصة 5 سنوات و أنا بلغت سن الرشد لكن مشكلتنا أن بينتا ضيق و من صغري أنام مع زهرة في غرفة واحدة ، لا تستغربوا ان قلت لكم اني مرات اراها و هي تلبس أني تعودت منذ الصغر حتى هي لا تستحي مني أحيانا و الضرورات تبيح المحضورات كما يقول المثل . ناهيك عن أني ارى سوتيانها او فخاذها دائما و لا يتحرك عندي ساكن لكن لما كبرت أصبحت تتستر أحيانا بعض الشيئ . كنت مرات في الليل أسمعها تتأوه وحدها و تتنهد تنهد العليل المحروم و تتحرك بقوة حتى عرفت أنها تمارس العادة السرية كي تخفف من شبقها و شهوتها خاصة انها مفتوحة و ممكن أنها تدخل أصابعها في كسها ، حتى أنا أصبحت اهيج من صوت زفراتها و تنهداتها و ادخل يدي في سروالي ألعب بزبي و امارس العدة السرية بسرية وانا تحت الفراش . تعلمت العادة السرية و أصبحت أمارسها بعنف خاصة لما أرى زهرة تلبس او تنزع ثيابها او ربما لمحت كيلوتها او طرفا من طيزها الابيض الكبير. في أحد الأيام في منتص الليل صيفا كانت زهرة بقميص نوم قصير و أنا تظاهرت بالنوم حتى بدأت تمارس العادة السرية و تنازع و هي مفتوحة الرجلين ، قمت خلسة في الظلمة و اشعلت الضوء متظاهرا بأني سمعت شيئا غريبا و هنا وجدتها ممسكة في يدها بحبة جزر حمراء كبيرة و هي داخلة في كسها حوالي 10 سم وهي تتصبب من العرق ، لما رأتني استحت مني و اخرجت الجزرة من كسها و جمعت فخذيها و تغطت بسرعة لكني سمعت صوت الجزرة لما خرجت من كسها شلخخخخ ، ما نطقت بكلمة واحدة و أنا اطفأت النور متعجبا مما تفعل أختي لكن عرفت أنها ممحونة كثيرا . بعد ها حاولت النوم و ما استطعت سمعتها تناديني زياد نمت ولا لسا ؟ قلت لها ماذا تريدين ؟ قالت لي انت فاكر هذاك اليوم ؟ قلت لها أي يوم ؟ قالت لي يوم الجنود ناكوني في الغابة ؟ أول مرة تقول كلمة ناكوني ممكن من شبقها . بعدين ضحكت كأنها تريد أن تضعني أمام الأمر الواقع و قالت و ناكوك انت كمان ههههههه حتى أغمي عليك من كبر الزب ، و هي تضحك . أنا قلت لها لا تفكريني زهرة ؟ بعدين ما حسيت إلا و هي جنبي ، و بدون مقدمات بدأت تعانقني و تتظاهر بحبها لي و بعدين لما تجاوبت معاها قليلا بدأت تقبل فمي مباشرة و تلصق صدرها و بزازها بصدري ، كانت من دون سوتيان ، و أنا مستغرب و حاير في أمري و لما شافت عدم تجاوبي حطت يدها في زبي و بدأت تدلك و تحك و أنا من دون شعور مررت يدي تحت قميص النوم و لمست فخاذها و هي تنهدت أهههههههه و زفرت زفرة حارة تلفح الوجه و فتحت رجليها قليلا . بدأت أشعر باللذة و خاصة طعم شفايفها و بدينا نتبادل القبل بشراهة و نهم شديد و بديت أمص لسانها لما هي تدخله في فمي و مسيت بزازها لقيتهم مثل الصخر من الشهوة و الشبق و زهرة تتأوه فقط و لما حطيت يدي على كسها فوق الكيلوت لقيته مبلل بالسوائل يكاد يقطر ، مررت يدي بجنب الكيلوت و دخلتها تحته و مسيت الكس المشعر الساخن و البظر المنتفخ مثل زب الولد الصغير ، هنا زهرة فقدت السيطرة على حالها و بدأت ترتعش جنبي و تنازع و خفت أن تفضحنا و بديت اسكت فيها و هي لا تتجاوب أبدا خاصة لما مسكت زبي بيدها و بدأت تحلب فيه و تلعب ببيضاتي . تبادلنا اللمسات و الرشفات و القبل و المص ، ثم صعدت فوقها و هي على ظهرها و أكملت التقبيل و المص و العض من البزاز و الصدر و هي تتاوه ايي ايي ايي احح احح لما تتوجع من صدرها ، كان زبي تحت داخل السروال و حطيته فوق كسها و بديت احك فيه لكن بين زبي و كسها سروال و كيلوت ، هي تتلوى من الشهوة و تضغظ علي برجليها بقوة ، بعدين نزعت السروال بسرعة و حطيت زبي فوق كيلوتها على الكس و هي سحبت الكيلوت للجنب و جاء زبي فوق كسها مباشرة من دون حواجز . أنا بحياتي ما نكت بنت من قبل و كل شيء كنت أقوم به كان غريزيا و عفويا من دون أي تجربة سابقة . كان زبي فوق كسها المبلل و لما حاولت أدخل زبي ما عرفت هههههههه مرة يطلع فوق و مرة ينزل للطيز و مرة اوجعها أييي حتى مسكاته بيدها و ممرت رأس الزب بين شفرات كسها بهدوء و تركتني أكمل و هي ارتخت و مسكت الوسادة بيديها و تشبثت فيها و مرات تعضها بقوة حتى أنا دفعت زبي داخل الكس و حسيت زبي يكاد ينفجر من اللذة و الشهوة و لم أستطع السيطرة على نفسي فأدخلته بقوة عارمة سسطططط حتى ضربت بيضاتي في طيزها و هي تألمت أحححح أيييي بالراحبة زياد حبيبي لا تستعجل علي و لا تخاف ؟ خففت من قوتي و بديت أدخل زبي و اخرج رايح جاي و هي كلها تشنجات و تصلبات و زفرات فقط من دون صوت ، عرفت لذة النيك و طعم الكس و بديت اتلذذ العملية و نسيت الحمل لو نزلت في كسها . قبل ما أصل لشهوتي و نشوتي شعرت كأن زهرة سكنها جني او عفريت لأن قوتها زادت و جسمها تصلب و بزازها مثل الصخر و هي ترتجف و تطلع و تنزل تحتي و تنازع و تزفر بقوة و مسكتني من ظهري بأظافرها حتى توجعت و هي تخبش فيا و تمسكني و تشدني إليها ، بعدين ارتمت على السرير مثل المغشي عليها و شوي شوي بدأ التصلب يزول و هي غمضت عيونها مثل النائمة و كسها تعمر ماء و سائل لزج حتى خرج منه قليلا لما كان زبي يدخل و يخرج . أنا ما قدرت أمسك حالي لما جاءتني شهوتي و دخلت زبي بقوة في كس زهرة حتى سمعت صوتها من الالم و هي شبه نائمة و بعدين لصقت زبي داخل كسها بقوة و لصقت جسمي بجسمها العريانين و ضغطت على بزازها بصدري و بديت أقذف الحمم المنوية الدافئة في كس زهرة و انازع و اتنهد و وجهي جنب وجهها و يدايا حولها و في شعرها . نشوة لا توصف و شهوة لم اذقها بحياتي ولا مرة . احسن من العادة السرية ألف مرة . لما قضيت شهوتي و استفقت من غيبوبتي الجنسية الرائعة رجعت أقبلها من فمها و احك جسمها بيدي وهي شبه نائمة لكن تتجاوب مع قبلاتي . كانت هذه أول مرة أنيك فيها بنت في حياتي و هي أختي زهرة . حصل هذا الامر بعد مرور 5 سنوات على حادثة الغابة . بعد هذه الليلة اتكسرت الحواجز بيني و بين زهرة لكن ظل هناك مشكل واحد فقط هو مشكل الحمل ، لكن أختي كانت ذكية و كانت تحسب جديدا لكن الخوف لازم و الحرص كذلك . لما سألتها عن الحل قالت لي ليس هناك حل ماعدا حبوب المنع ؟ وافقت و بدأت أشتري لها الحبوب و علمتها طريقة و نظام التناول حتى من دون ما أنيكها كان لازم تحافظ على الترتيب . كنا شبه متزوجين مع بعض لمدة 5 سنوات تقريبا ، نعمل كل شيء يخطر ببالنا من نيك و جماع و مداعبة ، مرات لما تكون الحبوب مفقودة و كنا نخاف كنت أنيكها من الطيز و هي تعودت و استلذت العميلة خاصة كنت كلما نكتها من الطيز دخل أصبعي في كسها لأنها تكون نائمة على ظهرها و هذه هي الطريقة التي تحبها لما أنيكها من الطيز و تقول لي أحب أن أضع عيني في عينك لما يكون زبك في كس او طيزي ، هذا سهل عليا الامر كلما نكتها من الطيز كنت احك و افرك زنبورها بيدي كانت تشعر باللذة من كسها و طيزها و تجيها شهوتها من الجهتين مما جعلها تحب الامر كثيرا و تطلبه دائما حتى مرات لما أنيكها من الكس تطلب مني أني أنيكها مرة ثانية من الطيز و هي تظل تحك و تفرك في كسها . الامور كلها بخير و تماما لحد الأن و النيك شغال تقريبا كل اسبوع مرتين أو ثلاثة حسب الرغبة و الظروف . أحد الايام كنت في المدينة و لما رجعت لقيتها تبكي في غرفتها و دموعها تسيل مثل النهر و انزعجت كثيرا لأني حقيقة عشقتها و العلاقة بيننا تحولت لغرام عنيف ، لما سألتها قالت لي إسأل أمي هي تخبرك ؟ رحت سألت أمي و قالت لي أختك جاءها خطالين و أبوك موافق و الرجل مقتدر و ابن عائلة . الخبر وقع علي كالصاعقة لسببين : الأول اني سوف أفقد حبيبتي و زوجتي و عمري و روحي . و الثاني أنها ليست بكرا و ممكن تنتحر او تعمل في نفسها شيئا أو تقع لنا فضيحة لا مثيل لها و أكون أنا الخاسر الأكبر . المهم رجت عانقتها و هدئتها و قلت لها أن الحل عندي و مستحيل يحدث لك شيئ و انا موجود و بعد مدة سوف أعلمك بالحل فلا تخافي حبيبتي و حبيبة قلبي . هنا ينتهي الجزء الثاني لأن القصة طويلة جدا و نهايها سوف تكون في الجزء الثالث . شكرا على وقتكم الغالي و آسف مرة أخرى على التطويل . مع السلام نلقي في الجزء 3 . [email protected]