Abozain147
06-27-2020, 08:47 PM
مقدمة:
بما انو القصة طويلة والها أجزاء فلازم نبتدي بمقدمة تليق فيها فاعذروني على الإطالة.
اسمي حامد وها مش حقيقي مثل باقي الأسماء كمان عمري 18 عايش مع اهلي وبجهز نفسي روح عل جامعة وعندي مجموعة أصدقاء منبقى سوا عطول حكيت قصتي مع واحد منهم من فترة واسا رح احكي عن قصتي مع ام واحد منهم وطبعا ها اكثر اثارة من اي شي عملتو بحياتي.
رفيقي اسمو سليم وامو ريتا .
ابتدت القصة من لما كنا صغار ابتدائي عطول روح لعند سليم ويجي لعندي تشوفني امو وتسلم عليي تعطيني بوسة عخدي ولان صغير ما كان هل شي يثيرني بس شكلو الموضوع كان الو تفسير ثاني عندها.
مرت الأيام كل مرة ازور سليم تسلم عليي امو احيان تقعد معنا احيان لا لحد اخر سنة الي ابتدائي كان ابو سليم مسافر بقالو قريب السنة وريتا مش عارفة تطفي حالها مولعااا.
كان اخر يوم بالفصل الأول رحت لعند سليم عاساس يكون جاهز وننزل نلعب مع رفقاتنا بالحارة بقلكم كنت ولد ما عندي اي ميول جنسي المهم دقيت الباب بتفتح امو بتقلي اهلا حامد حبيبي فوت بقلا سليم جاهز؟ بتقلي لا بعدو نايم فوت فوت لفيقو عصبت منو وفتت تركتني شوي لحالي بالصالون وبعدها اجت ..لما فتحتلي الباب كانت لابسة كنزة عادية وبيجاما بس لما فاتت لقيتها مغيرا ولابسة طقم نوم احمر الو قبة قصيرة مبين منها فرق بزازها وقابض شوي عل كسها ومبين الانتفاخ بشكل كبير ..اتطلعت فيها واحمريت خجل ضحكت وقالتلي يلا فيقتو وعم يلبس وراحت جايبة صحن بزر قلتلي اتسلا اتسلا طبعا اني مو قادر حط نظري بنظرا مستحي قلتلا شكرا وكنت ماسك ايديي ببعضن وحاططن فوق حجري وجيين عزبي يلي ما فاق ولا حس بشي اصلا قامت ماسكتلي ايدي وحطت فيها بزر وايدا الثانية حطتا محل زبي وقعدت تحرك بشكل خفيف لاحظت انو زبي ما قام بعدو لهيك انحنت لعندي وقلتلي بتعرف انك حليان واني هون لا اراديا أتطلعت جهتها وكانوا بزازها عم يرشقوا ببعض بحرية مو لابسة ستيان القحبة واني انصدمت وما قدرت اشيل نظري وبلش زبي يقوم وهيي ايدا ما زالت عليه وعم تحرك وفجأة لقيتها منيمتني على الكنبة ومنزلتلي البنطال وبلشت تمص بزبي وتلعب مع انو صغير واني وقتا حسيت بشعور اول مرة احسو وكاني طاير ما اقدر قوم ولا قول لا ولا شي استسلمت لبقها الحلو ولعابها السخن وكأنها عم تلتهم زبي وبعد ثواني حسيت بشي عم يطلع من زبي واجا كلو ببقها بس ما لقيت شي لما قامت ف فكرت حالي عم اتخيل واني هاي اول مرة اجيبهم فيها..
قامت ريتا وهيي مبسوطة تخيلوا قديش هيي ممحونة واجت عطتني بوسة صغيرة على تمي وجابت 500 ليرة وعطتني اياها وقلتلي كل مرة ننبسط هيك بعطيك خمسمية بس بشرط لا تقول لحدا عن ها موضوع واني فعلا كنت مبسوط وعقلي متاخد ما قدرت غير اهز براسي من النشوة وهي كانت البداية بس.
بشوفكم بالجزء الثاني.
بما انو القصة طويلة والها أجزاء فلازم نبتدي بمقدمة تليق فيها فاعذروني على الإطالة.
اسمي حامد وها مش حقيقي مثل باقي الأسماء كمان عمري 18 عايش مع اهلي وبجهز نفسي روح عل جامعة وعندي مجموعة أصدقاء منبقى سوا عطول حكيت قصتي مع واحد منهم من فترة واسا رح احكي عن قصتي مع ام واحد منهم وطبعا ها اكثر اثارة من اي شي عملتو بحياتي.
رفيقي اسمو سليم وامو ريتا .
ابتدت القصة من لما كنا صغار ابتدائي عطول روح لعند سليم ويجي لعندي تشوفني امو وتسلم عليي تعطيني بوسة عخدي ولان صغير ما كان هل شي يثيرني بس شكلو الموضوع كان الو تفسير ثاني عندها.
مرت الأيام كل مرة ازور سليم تسلم عليي امو احيان تقعد معنا احيان لا لحد اخر سنة الي ابتدائي كان ابو سليم مسافر بقالو قريب السنة وريتا مش عارفة تطفي حالها مولعااا.
كان اخر يوم بالفصل الأول رحت لعند سليم عاساس يكون جاهز وننزل نلعب مع رفقاتنا بالحارة بقلكم كنت ولد ما عندي اي ميول جنسي المهم دقيت الباب بتفتح امو بتقلي اهلا حامد حبيبي فوت بقلا سليم جاهز؟ بتقلي لا بعدو نايم فوت فوت لفيقو عصبت منو وفتت تركتني شوي لحالي بالصالون وبعدها اجت ..لما فتحتلي الباب كانت لابسة كنزة عادية وبيجاما بس لما فاتت لقيتها مغيرا ولابسة طقم نوم احمر الو قبة قصيرة مبين منها فرق بزازها وقابض شوي عل كسها ومبين الانتفاخ بشكل كبير ..اتطلعت فيها واحمريت خجل ضحكت وقالتلي يلا فيقتو وعم يلبس وراحت جايبة صحن بزر قلتلي اتسلا اتسلا طبعا اني مو قادر حط نظري بنظرا مستحي قلتلا شكرا وكنت ماسك ايديي ببعضن وحاططن فوق حجري وجيين عزبي يلي ما فاق ولا حس بشي اصلا قامت ماسكتلي ايدي وحطت فيها بزر وايدا الثانية حطتا محل زبي وقعدت تحرك بشكل خفيف لاحظت انو زبي ما قام بعدو لهيك انحنت لعندي وقلتلي بتعرف انك حليان واني هون لا اراديا أتطلعت جهتها وكانوا بزازها عم يرشقوا ببعض بحرية مو لابسة ستيان القحبة واني انصدمت وما قدرت اشيل نظري وبلش زبي يقوم وهيي ايدا ما زالت عليه وعم تحرك وفجأة لقيتها منيمتني على الكنبة ومنزلتلي البنطال وبلشت تمص بزبي وتلعب مع انو صغير واني وقتا حسيت بشعور اول مرة احسو وكاني طاير ما اقدر قوم ولا قول لا ولا شي استسلمت لبقها الحلو ولعابها السخن وكأنها عم تلتهم زبي وبعد ثواني حسيت بشي عم يطلع من زبي واجا كلو ببقها بس ما لقيت شي لما قامت ف فكرت حالي عم اتخيل واني هاي اول مرة اجيبهم فيها..
قامت ريتا وهيي مبسوطة تخيلوا قديش هيي ممحونة واجت عطتني بوسة صغيرة على تمي وجابت 500 ليرة وعطتني اياها وقلتلي كل مرة ننبسط هيك بعطيك خمسمية بس بشرط لا تقول لحدا عن ها موضوع واني فعلا كنت مبسوط وعقلي متاخد ما قدرت غير اهز براسي من النشوة وهي كانت البداية بس.
بشوفكم بالجزء الثاني.