سكس فير
12-23-2012, 08:14 PM
انني زوجة وزوجة محبة وعاشقة مميزة وأمراة تحب الأثارة
وقد تزوجت منذ 16 عشر عام وكان عمري حينها 20 عاما وكنت أعشق زوجي لحد الجنون ... وكما يصيب زواج اغلب الناس بعد سنوات ليست بقليلة ولاهي بأكثر مما بقي تبدأ بفقدان رغبتك بالطرف الأخر ولكن ماهو عجيب تشعر بأنك لاتزال بحاجته وحبه لك .
تبدا قصتي بعد 16 عشر عام من الزواج وانا ابلغ من العمر السادسة والثلاثين كنت اشاهد صور خاصة بزوجي واصدقائه . فأثارتني احدى الصور التي كانت لزوجي واحد اصدقائه ويدعى محمد الذي كان لايزال تربطنا به علاقة حميمة ولكن ماجذبني في صورته هو ملابس السباحة التي يلبسها ولم اكن قبلها قد رايته بهكذا لباس . وحين رأيته كنت حينها في اوج برودي انا وزوجي وكنت بحاجة للممارسة الجنس مع شخص اخر وذلك من باب التجديد والتمتع وعدم السماح للزمن ان يمر دون تجربتي لشخص اخر غير زوجي . فقررت بداخلي ان استدرجه لأقيم معه علاقة ولو لمدة قصير , وفي احد الأيام قام زوجي بدعوته لتناول العشاء وكعادته وافق وحددنا الوقت اللازم لذلك وهنا تدخل كيد النساء كيف استطيع ان اثير انتباه . وقبل موعد العشاء بعشر دقائق وكان الوقت يقارب العاشرة مساء اخبرت زوجي ان طعام العشاء قد احترق في الفرن واني مستائة من الأمر وكيف الحل فأخبرني ولا يهمك سأذهب الأن واحضر ما نتناوله على العشاء قلت له ساذهب معك فقال وكيف تتركين الدار وصديقي على وشك الوصول وتظاهرت بأنني لا اريد البقاء فقال سأعود ولن اتأخر وذهب بسيارته وانا على يقين انه لن يعود قبل ان تمضي نصف ساعة على الأقل وكي لا اطيل عليكم حضر صديقه وكنت قد تهيأت لأستقباله ولكن ليس كما استقبله عادة فقد كنت ارتدي ( بلوز ضيق تظهر منه صرتي وأكتافي من الجانين وتتخلله فتحة للصدر تبرز النصف الأعلى من صدري وكنت احمل صدرا عارما بمايحمله من تعبير اضافة الى تنورة قصيرة فوق الركبة بخمسة اصابع ولكن ميزتها انها تتحرك بكثرة كونها من قماش خفيف جدا وحريري
وكان جسدي الكتنز يظهر بوضوح لأي ضرير . دخل وسأل عن زوجي وهو مبهور بما يراه فلم يستطع اخفاء دهشته كذلك لايستطيع ان يسالني كونه لم يتعود رؤيتي بهكذا ملابس إلا انني فرحت كوني استطعت دهشته واثارته حيث استغليت نظره على الأرض لأسرق نظرة على قضيبه الذي انتصب لما شاهده من جسدي فعرفت بأنني اوقعته . فسالني عن زوجي واخبرته بأنه خرج ولن يتأخر وطلب مني استقبالك لحين عودته . وجلست أحادثه وانا اجلس تارة امامه اخرج جزء من أفخاذي وتارة اقدم له العصير فيظهر صدري امامه وكان مثار الى درجة انه لايعلم مالذي يجري وكنت انتظر قدوم زوجي لأعلن له بطريقة غير مباشرة اني افعل هذا الشيئ دون علم زوجي . وعندما سمعت سيارة زوجي نهضت مسرعة وانا اقول بصوت عالي امامه ياألهي جاء هاني زوجي ولا يجب ان يراني هكذا ودخلت مسرعة الى الداخل لألبس روب فوق ملابسي وهنا ايقن محمد انني كنت البس هذا اللباس له وليس لزوجي وبدا عقله يتحرك ويفكر وهذا ماكنت انتظره .
وبدأ زوجي بوضع المشروب وشربا الى درجة الأستمتاع وكنت حينها اتناول المشروب مع زوجي فقط
ولم يكن ليسمح لي بالشرب امام اصدقائه إلا أن الخمر لعبت برأسه وطلب مني تناول بعض الويسكي لو كنت ارغب بذلك واخبرني ان محمد هو من اهل البيت ولا حاجة لكي استحي منه فبدات بالشرب معهم ولكنني حرصت على عدم تناول الكثير كي لا افقد من تركيزي على ما انا قادمة عليه . وقمت بالنظر اليه بتركيز دون ان اثير انتباه زوجي الذي كانت الخمر قد اسكرته . ثم قمت لتحضير العشاء وتناولنا العشاء وذهب محمد الى بيته وعند مغادرته اشرت اليه ليتصل بي هاتفيا حين وصوله وعدنا انا وزوجي لغرفة النوم وقمت باحضار المزيد من الويسكي لزوجي لكي اتأكد من من انه لن يستطيع الأستيقاظ اثناء مكالمتي الهاتفية مع محمد صديقه . بعد ان مضى نصف ساعة على مغادرة حلمي المثير رن جرس الهاتف وكان زوجي يغط في نوم عميق لن يصحو منه ولا بقوة المدافع . وإذا بحلمي المثير يخرج صوته ليزيدني اثارة وعنفوان واشتهاء له . اهلا قلتها له وانا اتأوه فشعرت بأنه قد ارتجف ولم اكن اتخيل سهولة ايقاعي به فأجابني خيرا لما اردتني ان اتصل احدث شيئ بينك وبين زوجك هاني . اخبرته بأنه لم يحدث شيئ وانمت شعرت بالحديث معك فأجابني انا و**** الذي احتاج الى حديثك هذا وسألته عما يحتاج من حديثي فأخبرني ... اريد ان اسأل سؤال واحد لما هرعت الى غرفتك عندما اتى زوجك ولبست الروب فقلت له بأنه لايسمح لي بأرتداء هذه الملابس امام اي شخص سواه وانا كنت بحاجة لكي اشعر بأنوثتي التي فقدتها مع هذا الرجل ولذلك لم اجد سوى تلك الفرصة التي اتيت بها انت لولعي بك وشغفي كي اشعر بما اشتاق اليه وقال ولما تشتاقين فقلت بجرأة لك
وهنا شعرت بأختناق صوته وارتجافه فقال لي حاولي مرة اخرى ان تدبري لي دعوة على العشاء عندكم وظللنا نتحدث حتى ساعات الصباح الأولى وهاني يغط في نوم عميق لاحدود له .
بعد مضي يومين على سهرتنا كنت اجلس انا وزوجي هاني مساء فبدات اتحدث عن سهرتنا مع محمد وكم قضينا من وقت مسلي فأيدني هاني لذلك وقال ان روحه مرحة وهو ممتع واستطرد بالحديث عنه وكأنه عاشق له دون ان يلاحظ نفسه فسالته هل تحب سهراته فقال بالطبع انها ممتعة جدا فقلت له عليك بدعوته وقتما تشاء فأنا لن أقطع عنك هذه المتعة ولن اتذمر من تحضير اي شيئ تطلبه وكان يعتقد محبتا به ولا يعلم لشغفي وعشقي بمحمد .
دعاه زوجي احد ايام الخميس لقضاء العشاء معنا لكنه تمنع وقال لا استطيع لأنه يجب علي ان اكون صباحا في الشركة لأنجاز بعض الأعمال يوم الجمعة وانت تعلم انا شركتي قريبة من منزلكم وهذا يعني انه يجب ان لا اتأخر في السهر واعود الى منزلي . وهنا علمت انه خبيث يعمل على دعوة نفسه للمبيت عندنا وفعلا تحق ماكان يصبو اليه ودعاه هاني الى السهر والمبيت عندنا ومن الصبح يستطيع المغادرة الى الشركة
وحضر في اليوم المحدد وكنت اتلهف لذلك اللقاء وجلسنا نشرب الخمر ونتسامر بالأحاديث ونتناول مالذ وطاب من طعام قد حضرته بنفسي ولعبت الخمر برأس هاني زوجي وكنا نحنا مقلين بشرب الخمر وزدنا عليه من الشراب الى اصبح كالطفل الوديع الفاقد لوعيه ولا يعي مايجري حوله
فطلب مني ان ارقص وهو يتلفظ الكلمات بصعوبة ويمشي كمن يمشي على متر من الأسفنج وبدأت بالرقص على انغام الموسيقى واذا به يفاجئني ويقول لي اذهبي والبسي اي شيئ فيه حياة الم تخرجين معنا وتأخذين المال الذي طلبت فنحن نريد مقابل هذا المال ودفعني الى غرفة النوم وهنا ايقنت كل اليقيين ان الساعة قد حانت فدخلت الى غرفتي لأغير ملابسي واذا بي اسمع صوته يقول لصديقه محمد ادخل عليها واجلب تلك العاهرة من الداخل شعرت لحظتها بخفقان في قلبي لم اشعر به من قبل حيث ان هاني لم يكن يعي من انا من شدة سكره ... دخل محمد الى الغرفة وكنت حينها باللباس والسوتيان وكان جسدي يكاد يخرج منهما من شدة اكتنازه فشاهدني محمد واذا بي اسمع منه كلمة يا الهي ماهذا وبدأ يلعن صديقه هاني واقترب مني وبدأ يمرر يده على عنقي وكتفي واوانزلها الى مؤخرتي وهنا احتضنني وهو يضع يده على مؤخرتي ويضغط بي الى جسده الذي كان حينها كالجحيم من شدة حرارته وقد احسست بقضيبه يكاد ينفجر وهو يلامس فرجي وبدأ يحرك شفتيه بخفة فوق شفتي وهو يكاد يلامسهم فأثارتني قبلاته ولم اعد يهمني زوجي هاني من اي شخص اخر فكل مايهمني وقتها ان يبدأ يمزقني بيديه . بقينا على هذا الحال لمدة ليست بقصيرة وانا مطمئنة ان زوجي هاني لا يعي مايجري وفجأة سمعت صوت هاني وهو ينادي ( وينك ياشرموطة ) واعتقد محمد انني زعلت من كلمت زوجي والحقيقة انني كنت منتشية بغاية النشوة فقال محمد اخرجي بالسوتيان واللباس لن يعرف زوجك مايجري وفعلا خرجت واذا بهاني ينقض عليي ويبدأ بتقبيلي كالمجنون فأبعده محمد وقال له انتظر لسا الليل طويل وفعلا تركني وبدأنا نسكب له الخمر لكي يزداد في غيبوبته لو تعلمون كم كانت لذتي ونشوتي كبيرة وانا بدون ملابسي امام صديق زوجي وامام زوجي وهنا بدات امارس دور المومس فتارة اجلس بحضن زوجي وتارة اخرى اجلس بحضن صديقه امامه وهو ينتشي بالخمر وكان احساس صدقوني لايوصف إلا عندما تجربوها . واشتد الخمر برأس زوجي هاني وهنا بدأ محمد يداعب جسدي امامه فوضع شفتيه كما المرة السابقة على شفتي وبدا يمرر بهما على شفتي بخفة واثارة ثم بدا يدخل لسانه داخل فمي وانا امتصه واتلذ به وهو يمرر يديه على جسدي وصدري ولم اشعر بنفسي إلا وأنا أمد يدي على قضيبه لأتحسسه وبدات افتح سحابه لأصل الى ماكنت اصبو اليه وعندما لامسته نظرت بعيني زوجي هاني لأجده يحدق بي وكأنه يعلم مايجري وكان يستمتع بما يرى فأخرجته من بنطاله وكان متوسط الطول عريض الحجم متصلب الملمس ويتدفق بالحرارة وبدات اتلمسه بشفتاي واعصره بيدي وانا اكاد اموت من نشوتي فكلما كنت انظر الى هاني وهو يراني كنت ازداد نشوة وقمت بعد ذلك بوضعه داخل فمي وهو يلعب بفرجي ويدلكه بأصابعه وهنا اراد محمد ان يزيد من اثارتي فحملني ووضعني على حضن زوجي هاني وبدأ يخرج نهدي ويلحسهما ويمتص الحلمات كأنه طفل رضيع وزوجي هاني ينظر اليه وهو فاقد لأدراكه فأخرجت بعدها قضيب هاني وجلست عليه ووضعته بين فلقتي مؤخرتي وبدات اتحسسه وهو يتحرك ويحتك بفلقة مؤخرتي ومحمد يجلس بين قدمي على ركبتيه يلحس فرجي ويحرك لسانه عليه ويدخله وانا في اوج نشوة تشهدها أمراة في حياتها وعندما بدات يشتد هيجاني رماني على الأرض امام قدمي هاني وبدا يحرك قضيبه بين شفرتي فرجي وانا اكاد اموت من متعتي وهاني يلعب بقضيبه ويناديني ايتها العاهرة قومي ومصي قضيبي فمددت يدي الى قضيبه وسحبته وبدات امصه ومحمد يتمدد فوقي وهو يحرك قضيبه العريض على شفرتي فرجي وفي شدة نشوتي شعرتي بهاني يغفو بنوم عميق على اثر الخمر الذي تناوله وبقيت انا ومحمد نلعق بعضنا البعض وكنت بأنتظار ان يدخل قضيبه فلم اتحمل الأنتظار وبدات اقول له ادخله أدخله دعني احس به في داخلي ارجوك وأدخل قضيبه في داخل فرجي وهو يتلمس كل جزء من جسدي واستمر إلا أن شعرت بأنه سيقذف مابداخله وحينها صرخت صرخة ايقظت هاني من نومه ليستطلع مايجري فرأى محمد يضع قضيبه بداخلي وهنا بدا يقذف مائه في داخلي وانا اترنح تحته كالطائر المذبوح وعندما انتهى قفز وتوجه الى الحمام ليغتسل اما انا فكنت منتشية لدرجة انني لم ارغب بالتحرك فقد تمكنت من أحصل على رجل غير زوجي واتمتع بقضيبه وملامسة جسده خرج محمد من الحمام ولبس ملابسه وتوجه الى الباب بعد ان قبلني ووعدني بان تستمر علاقتنا بصمت كامل وحين خرج بدات انا بمداعبة زوجي هاني كي لا أشعر بأنني اهملته وقلت في داخلي عليي ان امتعه قليلا كما سمح بأمتاعي وانا في ذروة تفكيري هذا واذا بهاني ينتفض ليجلس بين قدمي ويبدأ يلحس فرجي الذي كان ممتلئ بماء محمد فوقفت فوقه لأجعل مني محمد بنزل من فرجي وبدا هاني يتلقفه من فرجي وهو معتقد انه ماء كسي اوا تعلمون انني لم اشعر في حياتي ولن اشعر ابدا بروعة كروعة ماحصلت عليه واجمل مافيه ان زوجي يتذوق مني من كان ينيك زوجته ياله من غبي احمق وديوث عدا أنني احبه كونه هكذا .
في الصباح التالي استيقظ زوجي ولم يكن يعلم باي شيء حصل بيني وبين محمد وتكررت لقاأتي مع محمد في شقته ولا أزال اتمتع باجمل لحظات يمكن ان تتمتع بها امرأة متزوجة
وقد تزوجت منذ 16 عشر عام وكان عمري حينها 20 عاما وكنت أعشق زوجي لحد الجنون ... وكما يصيب زواج اغلب الناس بعد سنوات ليست بقليلة ولاهي بأكثر مما بقي تبدأ بفقدان رغبتك بالطرف الأخر ولكن ماهو عجيب تشعر بأنك لاتزال بحاجته وحبه لك .
تبدا قصتي بعد 16 عشر عام من الزواج وانا ابلغ من العمر السادسة والثلاثين كنت اشاهد صور خاصة بزوجي واصدقائه . فأثارتني احدى الصور التي كانت لزوجي واحد اصدقائه ويدعى محمد الذي كان لايزال تربطنا به علاقة حميمة ولكن ماجذبني في صورته هو ملابس السباحة التي يلبسها ولم اكن قبلها قد رايته بهكذا لباس . وحين رأيته كنت حينها في اوج برودي انا وزوجي وكنت بحاجة للممارسة الجنس مع شخص اخر وذلك من باب التجديد والتمتع وعدم السماح للزمن ان يمر دون تجربتي لشخص اخر غير زوجي . فقررت بداخلي ان استدرجه لأقيم معه علاقة ولو لمدة قصير , وفي احد الأيام قام زوجي بدعوته لتناول العشاء وكعادته وافق وحددنا الوقت اللازم لذلك وهنا تدخل كيد النساء كيف استطيع ان اثير انتباه . وقبل موعد العشاء بعشر دقائق وكان الوقت يقارب العاشرة مساء اخبرت زوجي ان طعام العشاء قد احترق في الفرن واني مستائة من الأمر وكيف الحل فأخبرني ولا يهمك سأذهب الأن واحضر ما نتناوله على العشاء قلت له ساذهب معك فقال وكيف تتركين الدار وصديقي على وشك الوصول وتظاهرت بأنني لا اريد البقاء فقال سأعود ولن اتأخر وذهب بسيارته وانا على يقين انه لن يعود قبل ان تمضي نصف ساعة على الأقل وكي لا اطيل عليكم حضر صديقه وكنت قد تهيأت لأستقباله ولكن ليس كما استقبله عادة فقد كنت ارتدي ( بلوز ضيق تظهر منه صرتي وأكتافي من الجانين وتتخلله فتحة للصدر تبرز النصف الأعلى من صدري وكنت احمل صدرا عارما بمايحمله من تعبير اضافة الى تنورة قصيرة فوق الركبة بخمسة اصابع ولكن ميزتها انها تتحرك بكثرة كونها من قماش خفيف جدا وحريري
وكان جسدي الكتنز يظهر بوضوح لأي ضرير . دخل وسأل عن زوجي وهو مبهور بما يراه فلم يستطع اخفاء دهشته كذلك لايستطيع ان يسالني كونه لم يتعود رؤيتي بهكذا ملابس إلا انني فرحت كوني استطعت دهشته واثارته حيث استغليت نظره على الأرض لأسرق نظرة على قضيبه الذي انتصب لما شاهده من جسدي فعرفت بأنني اوقعته . فسالني عن زوجي واخبرته بأنه خرج ولن يتأخر وطلب مني استقبالك لحين عودته . وجلست أحادثه وانا اجلس تارة امامه اخرج جزء من أفخاذي وتارة اقدم له العصير فيظهر صدري امامه وكان مثار الى درجة انه لايعلم مالذي يجري وكنت انتظر قدوم زوجي لأعلن له بطريقة غير مباشرة اني افعل هذا الشيئ دون علم زوجي . وعندما سمعت سيارة زوجي نهضت مسرعة وانا اقول بصوت عالي امامه ياألهي جاء هاني زوجي ولا يجب ان يراني هكذا ودخلت مسرعة الى الداخل لألبس روب فوق ملابسي وهنا ايقن محمد انني كنت البس هذا اللباس له وليس لزوجي وبدا عقله يتحرك ويفكر وهذا ماكنت انتظره .
وبدأ زوجي بوضع المشروب وشربا الى درجة الأستمتاع وكنت حينها اتناول المشروب مع زوجي فقط
ولم يكن ليسمح لي بالشرب امام اصدقائه إلا أن الخمر لعبت برأسه وطلب مني تناول بعض الويسكي لو كنت ارغب بذلك واخبرني ان محمد هو من اهل البيت ولا حاجة لكي استحي منه فبدات بالشرب معهم ولكنني حرصت على عدم تناول الكثير كي لا افقد من تركيزي على ما انا قادمة عليه . وقمت بالنظر اليه بتركيز دون ان اثير انتباه زوجي الذي كانت الخمر قد اسكرته . ثم قمت لتحضير العشاء وتناولنا العشاء وذهب محمد الى بيته وعند مغادرته اشرت اليه ليتصل بي هاتفيا حين وصوله وعدنا انا وزوجي لغرفة النوم وقمت باحضار المزيد من الويسكي لزوجي لكي اتأكد من من انه لن يستطيع الأستيقاظ اثناء مكالمتي الهاتفية مع محمد صديقه . بعد ان مضى نصف ساعة على مغادرة حلمي المثير رن جرس الهاتف وكان زوجي يغط في نوم عميق لن يصحو منه ولا بقوة المدافع . وإذا بحلمي المثير يخرج صوته ليزيدني اثارة وعنفوان واشتهاء له . اهلا قلتها له وانا اتأوه فشعرت بأنه قد ارتجف ولم اكن اتخيل سهولة ايقاعي به فأجابني خيرا لما اردتني ان اتصل احدث شيئ بينك وبين زوجك هاني . اخبرته بأنه لم يحدث شيئ وانمت شعرت بالحديث معك فأجابني انا و**** الذي احتاج الى حديثك هذا وسألته عما يحتاج من حديثي فأخبرني ... اريد ان اسأل سؤال واحد لما هرعت الى غرفتك عندما اتى زوجك ولبست الروب فقلت له بأنه لايسمح لي بأرتداء هذه الملابس امام اي شخص سواه وانا كنت بحاجة لكي اشعر بأنوثتي التي فقدتها مع هذا الرجل ولذلك لم اجد سوى تلك الفرصة التي اتيت بها انت لولعي بك وشغفي كي اشعر بما اشتاق اليه وقال ولما تشتاقين فقلت بجرأة لك
وهنا شعرت بأختناق صوته وارتجافه فقال لي حاولي مرة اخرى ان تدبري لي دعوة على العشاء عندكم وظللنا نتحدث حتى ساعات الصباح الأولى وهاني يغط في نوم عميق لاحدود له .
بعد مضي يومين على سهرتنا كنت اجلس انا وزوجي هاني مساء فبدات اتحدث عن سهرتنا مع محمد وكم قضينا من وقت مسلي فأيدني هاني لذلك وقال ان روحه مرحة وهو ممتع واستطرد بالحديث عنه وكأنه عاشق له دون ان يلاحظ نفسه فسالته هل تحب سهراته فقال بالطبع انها ممتعة جدا فقلت له عليك بدعوته وقتما تشاء فأنا لن أقطع عنك هذه المتعة ولن اتذمر من تحضير اي شيئ تطلبه وكان يعتقد محبتا به ولا يعلم لشغفي وعشقي بمحمد .
دعاه زوجي احد ايام الخميس لقضاء العشاء معنا لكنه تمنع وقال لا استطيع لأنه يجب علي ان اكون صباحا في الشركة لأنجاز بعض الأعمال يوم الجمعة وانت تعلم انا شركتي قريبة من منزلكم وهذا يعني انه يجب ان لا اتأخر في السهر واعود الى منزلي . وهنا علمت انه خبيث يعمل على دعوة نفسه للمبيت عندنا وفعلا تحق ماكان يصبو اليه ودعاه هاني الى السهر والمبيت عندنا ومن الصبح يستطيع المغادرة الى الشركة
وحضر في اليوم المحدد وكنت اتلهف لذلك اللقاء وجلسنا نشرب الخمر ونتسامر بالأحاديث ونتناول مالذ وطاب من طعام قد حضرته بنفسي ولعبت الخمر برأس هاني زوجي وكنا نحنا مقلين بشرب الخمر وزدنا عليه من الشراب الى اصبح كالطفل الوديع الفاقد لوعيه ولا يعي مايجري حوله
فطلب مني ان ارقص وهو يتلفظ الكلمات بصعوبة ويمشي كمن يمشي على متر من الأسفنج وبدأت بالرقص على انغام الموسيقى واذا به يفاجئني ويقول لي اذهبي والبسي اي شيئ فيه حياة الم تخرجين معنا وتأخذين المال الذي طلبت فنحن نريد مقابل هذا المال ودفعني الى غرفة النوم وهنا ايقنت كل اليقيين ان الساعة قد حانت فدخلت الى غرفتي لأغير ملابسي واذا بي اسمع صوته يقول لصديقه محمد ادخل عليها واجلب تلك العاهرة من الداخل شعرت لحظتها بخفقان في قلبي لم اشعر به من قبل حيث ان هاني لم يكن يعي من انا من شدة سكره ... دخل محمد الى الغرفة وكنت حينها باللباس والسوتيان وكان جسدي يكاد يخرج منهما من شدة اكتنازه فشاهدني محمد واذا بي اسمع منه كلمة يا الهي ماهذا وبدأ يلعن صديقه هاني واقترب مني وبدأ يمرر يده على عنقي وكتفي واوانزلها الى مؤخرتي وهنا احتضنني وهو يضع يده على مؤخرتي ويضغط بي الى جسده الذي كان حينها كالجحيم من شدة حرارته وقد احسست بقضيبه يكاد ينفجر وهو يلامس فرجي وبدأ يحرك شفتيه بخفة فوق شفتي وهو يكاد يلامسهم فأثارتني قبلاته ولم اعد يهمني زوجي هاني من اي شخص اخر فكل مايهمني وقتها ان يبدأ يمزقني بيديه . بقينا على هذا الحال لمدة ليست بقصيرة وانا مطمئنة ان زوجي هاني لا يعي مايجري وفجأة سمعت صوت هاني وهو ينادي ( وينك ياشرموطة ) واعتقد محمد انني زعلت من كلمت زوجي والحقيقة انني كنت منتشية بغاية النشوة فقال محمد اخرجي بالسوتيان واللباس لن يعرف زوجك مايجري وفعلا خرجت واذا بهاني ينقض عليي ويبدأ بتقبيلي كالمجنون فأبعده محمد وقال له انتظر لسا الليل طويل وفعلا تركني وبدأنا نسكب له الخمر لكي يزداد في غيبوبته لو تعلمون كم كانت لذتي ونشوتي كبيرة وانا بدون ملابسي امام صديق زوجي وامام زوجي وهنا بدات امارس دور المومس فتارة اجلس بحضن زوجي وتارة اخرى اجلس بحضن صديقه امامه وهو ينتشي بالخمر وكان احساس صدقوني لايوصف إلا عندما تجربوها . واشتد الخمر برأس زوجي هاني وهنا بدأ محمد يداعب جسدي امامه فوضع شفتيه كما المرة السابقة على شفتي وبدا يمرر بهما على شفتي بخفة واثارة ثم بدا يدخل لسانه داخل فمي وانا امتصه واتلذ به وهو يمرر يديه على جسدي وصدري ولم اشعر بنفسي إلا وأنا أمد يدي على قضيبه لأتحسسه وبدات افتح سحابه لأصل الى ماكنت اصبو اليه وعندما لامسته نظرت بعيني زوجي هاني لأجده يحدق بي وكأنه يعلم مايجري وكان يستمتع بما يرى فأخرجته من بنطاله وكان متوسط الطول عريض الحجم متصلب الملمس ويتدفق بالحرارة وبدات اتلمسه بشفتاي واعصره بيدي وانا اكاد اموت من نشوتي فكلما كنت انظر الى هاني وهو يراني كنت ازداد نشوة وقمت بعد ذلك بوضعه داخل فمي وهو يلعب بفرجي ويدلكه بأصابعه وهنا اراد محمد ان يزيد من اثارتي فحملني ووضعني على حضن زوجي هاني وبدأ يخرج نهدي ويلحسهما ويمتص الحلمات كأنه طفل رضيع وزوجي هاني ينظر اليه وهو فاقد لأدراكه فأخرجت بعدها قضيب هاني وجلست عليه ووضعته بين فلقتي مؤخرتي وبدات اتحسسه وهو يتحرك ويحتك بفلقة مؤخرتي ومحمد يجلس بين قدمي على ركبتيه يلحس فرجي ويحرك لسانه عليه ويدخله وانا في اوج نشوة تشهدها أمراة في حياتها وعندما بدات يشتد هيجاني رماني على الأرض امام قدمي هاني وبدا يحرك قضيبه بين شفرتي فرجي وانا اكاد اموت من متعتي وهاني يلعب بقضيبه ويناديني ايتها العاهرة قومي ومصي قضيبي فمددت يدي الى قضيبه وسحبته وبدات امصه ومحمد يتمدد فوقي وهو يحرك قضيبه العريض على شفرتي فرجي وفي شدة نشوتي شعرتي بهاني يغفو بنوم عميق على اثر الخمر الذي تناوله وبقيت انا ومحمد نلعق بعضنا البعض وكنت بأنتظار ان يدخل قضيبه فلم اتحمل الأنتظار وبدات اقول له ادخله أدخله دعني احس به في داخلي ارجوك وأدخل قضيبه في داخل فرجي وهو يتلمس كل جزء من جسدي واستمر إلا أن شعرت بأنه سيقذف مابداخله وحينها صرخت صرخة ايقظت هاني من نومه ليستطلع مايجري فرأى محمد يضع قضيبه بداخلي وهنا بدا يقذف مائه في داخلي وانا اترنح تحته كالطائر المذبوح وعندما انتهى قفز وتوجه الى الحمام ليغتسل اما انا فكنت منتشية لدرجة انني لم ارغب بالتحرك فقد تمكنت من أحصل على رجل غير زوجي واتمتع بقضيبه وملامسة جسده خرج محمد من الحمام ولبس ملابسه وتوجه الى الباب بعد ان قبلني ووعدني بان تستمر علاقتنا بصمت كامل وحين خرج بدات انا بمداعبة زوجي هاني كي لا أشعر بأنني اهملته وقلت في داخلي عليي ان امتعه قليلا كما سمح بأمتاعي وانا في ذروة تفكيري هذا واذا بهاني ينتفض ليجلس بين قدمي ويبدأ يلحس فرجي الذي كان ممتلئ بماء محمد فوقفت فوقه لأجعل مني محمد بنزل من فرجي وبدا هاني يتلقفه من فرجي وهو معتقد انه ماء كسي اوا تعلمون انني لم اشعر في حياتي ولن اشعر ابدا بروعة كروعة ماحصلت عليه واجمل مافيه ان زوجي يتذوق مني من كان ينيك زوجته ياله من غبي احمق وديوث عدا أنني احبه كونه هكذا .
في الصباح التالي استيقظ زوجي ولم يكن يعلم باي شيء حصل بيني وبين محمد وتكررت لقاأتي مع محمد في شقته ولا أزال اتمتع باجمل لحظات يمكن ان تتمتع بها امرأة متزوجة