دخول

عرض كامل الموضوع : الأحد وزميلي جوزيف


رائد سالب
07-28-2020, 05:33 AM
أمضيت ليلة من العمر مع الأستاذ مفيد، ليلة لا يمكن أن تنسى ، ولكنني شكرت **** على أن اليوم الذي تلا هو الأحد، فبعد أن تناولنا فطورنا ، وعاد الأستاذ مفيد إلى منزله، شعرت بنعاس قوي، فنحن لم ننم أكثر من ثلاث ساعات ليلة الأمس، فذهبت إلى فراشي حوالي الساعة العاشرة صباحا، ونمت... في أثناء نومي كنت غارقا في حلم جميل، رأيت فيه نفسي ارضع اير الأستاذ وبجانبنا رجل لم اعرف من هو يُرضع الأستاذ أيره... هالني اير ذلك الرجل بحجمه، وقوة انتصابه، كان أكبر من أير الأستاذ وأضخم ، وإذا به يتأوه من النشوة التي اعترته، وكذلك الأستاذ. وبينما أنا أحاول أن الفت نظر ذاك الرجل إلى مؤخرتي، تطرق أمي الباب لتوقظني وتقول لي أن جوزيف هنا ويسأل عنك... قلت لها دعيه يدخل...
كان أيري صلبا إلى حد لم اعد أقوى إلا على مداعبته، وإذ دخل جوزيف غرفة نومي، قلت له أقفل الباب وادخل، فدخله، ورأني أداعب أيري، فانقض عليه وبدأ بتقبيله ولحسه ورضاعته ما أثارني أكثر فنزعت عنه بنطاله وبدأت بتحسس مؤخرته وإدخال أصبعي في مدخل طيزه... وإذا هو حاضر لنيكه، نهضت من الفراش وطلبت منه أن يتخذ وضع الكلب وأدخلت ايري في طيزه دفعة واحدة، تأوه على أثرها، وبدأت بنيكه إدخالا وإخراجا، إدخالا وإخراجا وهو يتأوه ويقول لي إدخله أكثر، إدخله على العمق أكثر، أريدك أن تنفجر داخلي، اسرع، أسرع، أعمق.... أرجوك أعمق، وإذا بي أنفجر في داخله، ويتدفق الزبد من جوانب قضيبي، فيتلقفه هو بيديه ويلعقه كاملا، وينظف ايري، ويستمر في لحسه ومصه من الخصيتين حتى الرأس ... وفجأة يتوقف ويقول لي اريد أن أنيكك، ولكن ليس هنا، في منزلنا، ولا يوجد أحد هناك اليوم، إذ ذهب والداي إلى العاصمة لزيارة صديق لهما هناك ولن يعودا قبل منتصف الليل، فالساحة فارغة لنا لنمارس ما نريد، وقد أحضرت عدة فيديوهات لنشاهدها معا على التلفزيون دون أي إزعاج من أحد. قلت له اسبقني وسألحق بك، بعد حوالي الساعة، وتكون أنت قد حضّرت كل شيء...
طلبت من والدتي أن تهيء لي شيئا من الطعام كي أتناوله، وإذا بها تجلب لي بيضتان مقليتان بالزبدة، وكوب عصير من الليمون، وقالت يبدو الإرهاق عليك، ألم تنم جيدا مساء أمس عند الأستاذ، أجبتها أخذ الدرس منا وقتا طويلا أمس، وبقينا حتى حوالي الساعة الثالثة ليلا حتى انتهينا منه، ولم أنم قبل الساعة الخامسة صباحا، ما أنهكني طبعا، والآن أتى جوزيف وطلب مني أن اشرح له الدرس لأنه لم يستطع فهمه، فقلت له ساذهب وأشرحه لك كما شرحه لي الأستاذ، ولكنني أتساءل إذا كان هذا الدرس قد أخذ مع الأستاذ أكثر من خمس ساعات حتى شرحه لي فكم سيأخذ معي كي اشرحه لجارنا؟ قالت أمي، لا يهم يا بني، فجوزيف زميلك وجارنا، ومساعدته واجب عليك... انهي طعامك واذهب إليه...
بعد الغداء، وكان قد مضى حوالي الساعة ذهبت إلى منزل جوزيف القريب من بيتنا، وكان قد اقفل البوابة المؤدية إلى الدار، فطرقت عليها، فنظر من النافذة، وعندما رآني، خرج بالروب دي شومبر، وفتح لي، فدخلت لأرى التلفزيون يعرض فيلم لواط، فأدركت لماذا أقفل جوزيف البوابة الرئيسية في منزلهم، كي لا يفاجئه أحد ويراه يشاهد أفلاما إباحية... قال جوزيف لماذا تأخرت، قلت أنظر إلى ساعتك فترى أنني أتيت في الموعد الذي ضربته لك، فأجاب ولكن أنا لم استطع أن أتحمل أكثر فوضعت الفيلم وبدأت بالمشاهدة، ومن ثم بدأت ألعب بزبري، هذا الذي ينتصب وينتفض منذ الصباح ويستعد لنكاحك... فأنا مشتاق لطيزك اريد أن ابللها بريقي، ونحن منذ فترة لم نمارس الجنس معا، وكأن كل واحد منا يعيش في مدينة بعيدة، ولا أستطيع أن أنتظر أكثر حتى مجيء الصيف، كي نعاود لقاءاتنا اليومية.... أنا أحبك يا رائد، وكل نيكة معك تساوي الدنيا... وأردف قم، أنزع ثيابك عنك، ودعنا نشاهد هذا الفيلم معا ونلاعب بعضنا البعض... كان هو قد خلع ثيابه قبل مجيئي وارتدى البرنص (الروب دي شومبر) فأنزله عن جسمه وبدأ كل منا يداعب اير الآخر، مسّدت ايره بيدي، وإذا به ينتصب ويتصلّب ما دعاني لأن أنحني وابدأ برضاعته، ومن ثم بدأت بإدخاله وإخراجه من فمي، وامتصاص راسه الذي بدأ بإنزال عسله الطيّب في فمي... ومن ثم أنتقلت إلى خصيتيه أداعب الأولى و"أشفط" الأخرى، وهو يتأوّه من الرعشة التي بدأت تدب فيه بينما كان يداعب مؤخرتي ويغرز فيها إبهامه تارة وتارة أخرى إصبعين، ليجهزها لما يليق بها لاستقبال أيره براحة تامة...
انتقلت إلى ثديي جوزف وبدأت برضاعتهما الواحد تلو الآخر حتى كما نقول بالعامية "سخسخ" فانتقلت إلى مص أذنه وإدخال لساني إلى عمقها، ثم نزولا إلى رقبته لاشبعها تقبيلا ولحسا كي اصل إلى شفتيه، فأمجّهما واشفطهما لادخل لساني إلى حلقه لمداعبة لسانه الذي كان قد أغرق بلعابه الذي امتصصته فثار، وأذا به يقلبني على ظهري ويداعب برأس ايره مخرج طيزي، بينما أنا أمسّد ايري وفجأة يدخل ايره في أعماقي، فاشعر بلذة لم اعهدها من قبل، ويستمر في نيكي قرابة الدقائق العشر، وهو يردد كم أحبك يا رائد، ما أجمل أن أنيكك بعد فترة من الزمن، كنت مشتاقا كثيرا إليك، لا تبعد عني اكثر، علينا أن نتدبّر مكانا يمكننا أن نخلد إليه ولو مرة في الأسبوع على الأقل، وبينما هو يكلمني كنت أنا اشعر أنني في أمام الحلم الذي كنت أعيشه قبل أن يوقظني ظهر هذا اليوم وأخبرته عن الحلم وسألته عن الرجل الآخر الذي لم اكن اعرفه بعد أن وصفته له، فابتسم وقال إنه صديق آخر لي ولكنني لم أمارس الجنس معه حتى الآن... ثم انتفض وإذا به يتاوه ويصرخ بصوت عال آه...آه واندفق الزبد من أيره في داخلي مما اشعرني بلهيب نار في أحشائي، بينما أنا أعتصر أيري طالبا منه أن يرضعني ويريحني لنكمل المشوار الذي بدأناه منذ أكثر من ساعة... فرفض وقال قم ونيكني أنت مجددا، لم استلذ بنيكتك في منزلك، ب**** عليك أدخله في أعماقي، فقمت وأدخلت ايري في ظيزه بعنف ولم آخذ وقتا طويلا حتى انفجر في داخله، ولم يكن الزبد الذي انهمر منه كثيرا، فشعر جوزف أنني أخونه مع آحد غيره.... وصرخ بي أنت تخونني مع أحد، من، قل من، قلت لا لا أخونك مع أحد، ولكنني متعب، لذا لم يكن الزبد كثيرا، فسألني إن كنت أستحلب ايري، قلت لا، قال لي أنا أستحلبه في غيابك ولكن قبل ذلك اتخيّلك أمامي واستحلبه على نيّتك...
همد ايرانا معا... فقلت لجوزيف أنا اريد أن أعود إلى البيت لانني اشعر بالإرهاق، قال لا... سنكمل المشوار، إنها فرصة لا يوجد أحد في المنزل ووالداي لن يعودا قبل الحادية عشرة ليلا... قلت له ارجوك أنا تعب جدا وأريد أن أرتاح لبرهة وأحضر دروسي للغد...
عدت إلى المنزل تلفاً، متعبا، وذهبت فورا إلى غرفتي واستلقيت على سريري، دون أن آخذ حماما وأنظف نفسي من المنى الذي هطل من اير جوزف عليّ. في هذه الاثناء، دخلت والدتي غرفتي، لتسألني عما إذا كنت بخير أم لا، فاجبتها أنا بخير، فتقدمت مني لتقبّلني، ولكنها اشتمت رائحة المنى عليّ، فقالت ما هذه الرائحة يا رائد، قم واغتسل، فقلت لها سأنام الآن، وعندما استفيق ساغتسل.... فتركتني ولكن لحظت على وجهها علامات استفهام كثيرة .... سآتي على شرحها لاحقا.



/archive/index.php/t-300459.html/archive/index.php/t-556634.html/archive/index.php/t-195374.html/archive/index.php/t-329479.htmlقصص نيك متعه محارم يمني طيز كبير/archive/index.php/t-43372.html/archive/index.php/t-532459.html/archive/index.php/t-509104.html/archive/index.php/t-86019.html/archive/index.php/t-208557.html/archive/index.php/t-511287.html/archive/index.php/t-312801.htmlقصص سكس مع اختي الكبيره/archive/index.php/t-590567.html/archive/index.php/t-7017.html/archive/index.php/t-35927.htmlصور كسي انا من صعده جادهصور زبك بي الليل/archive/index.php/t-561865.html/archive/index.php/t-266136.htmlشفت كس مرت عمي قصص سكس نيك طيز بنت من الحارس/archive/index.php/f-6-p-25.html/archive/index.php/t-205650.htmlديوث يعرص على مراته و تتناك بوجوده،،، منتدى نسونجيصور سكس كساس بلاك/archive/index.php/t-588485.html/archive/index.php/t-211980.html/archive/index.php/t-277611.html/archive/index.php/t-352436.html/archive/index.php/t-270444.htmlمشهد افلاسكس كسو/archive/index.php/t-310241.html/archive/index.php/t-447798.html/archive/index.php/t-574373.html/archive/index.php/t-136289.html/archive/index.php/t-255402.html/archive/index.php/t-487440.htmlقصص نيك الشبكة/archive/index.php/t-166725.htmlقصص نيك امراه في الخمسين./archive/index.php/t-370320.htmlﻗﺼﺺ ﺗﺤﺮﺭ ﺍﺯﻭﺍﺝ.ﻳﻤﻨﻴﻪقصص سكس متسلسلة site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-7158.html/archive/index.php/t-552348.htmlقصص اباحيه مكتوبهقصص سكس زوجتي وخالتها site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-526549.htmlقصص جنس مع تلميذتي بقسوة قصص سكس جوز امي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-379540.html/archive/index.php/t-125926.htmlقصص نيك فلاحه/archive/index.php/t-368904.html/archive/index.php/t-394467.html/archive/index.php/t-480739.htmlقصص دياثة الاخت مع معلم امام أخوها.com site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-233316.html سيدة الاعمال قصص نيكقصص سكس محارم شيطانية /archive/index.php/t-209626.html/archive/index.php/t-439768.html/archive/index.php/t-542437.htmlموقع نسوانجي نيك اطياز عربياغمض عيناي وناكني صديقه سكس site:bfchelovechek.ruصور سكس عربي نسوانجي 57/archive/index.php/t-426066.html/archive/index.php/t-230231.html/archive/index.php/t-574843.html/archive/index.php/t-526001.html/archive/index.php/t-439055.html/archive/index.php/t-308084.html/archive/index.php/t-208843.html/archive/index.php/t-220476.htmlقصص سكس بيت العيله site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-403878.html/archive/index.php/t-333030.html/archive/index.php/t-17282.html