SALB SALY
08-07-2020, 07:36 PM
هل أفراد الأسرة من المحارم سواء أنثى أو ذكر ..... بشر من لحم ودم و أعصاب و انفعالات أم لا ؟ ؟
هل أفراد العائلة قطع من الحجر و تماثيل من رخام ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
عندما تتحرك الرغبات الجنسية فى واحدة أو واحد منهم فهو معه الف عذر و واقع تحت مليون ضغط هرمونى و عاطفى واحتياجات طبيعى جدا لإشباع الحرمان الذى ينهش جسده ... فإذا اختلط الحب و القرابة و العشرة و العشق من أم نحو ابنها أو أخيها أو حتى حفيدها و تغاضت عن زنقته فيها وقضيبه المنتصب بين اردافها و قبلاته بين ثدييها أو فى أسفل بطنها ولسانه الذى يلعق شفايف كسها وهى نائمة ... فتأكد تماما أنها تتخذ له ألف عذر و تسامحه فى مليون خطية لانها تعرف أنه مضطر للجوء اليها فهو ليس له زوجة أو صديقة خارج البيت ليشبع عواطف وجوع جسده الجنسى و احتراق أعصابه و خلل معاييره مع هذه الزوجة أو الصديقة ... فتغمض عينيها و تساعده باستجاباتها فى خجل يخفى تدريجيا لإشباع الابن أو الأخ أو حتى الأب والخالق وأى ذكر يلجأ إليها فى الأقارب والمحإرم .... وتشعر بالراحة لانها قدمت نفسها له كما تقدم الطعام الذى يحبه .... وقد يتمادى فتتعود هى و تستمتع معه ... وتعود إليه تطلب المزيد و تصبح عشيقته مدى الحياة كما ثبت من دراسة حالات عديدة .... لقد عرف علم الصحة النفسية ما يسمى بعدة أوديب الولد الذكر العاشق جنسيا لأمه و خالاته و عماته و اخواته البنات و عرف علم الصحة النفسية عقدة الكترا للبنت العاشقة لأبيها و اعمامها و أخوالها و اخوها. ..
هذه الظواهر و السلوكيات منتشرة بكثافة عالية فى كل دول العالم وبخاصة فى المجتمعات المغلقة المتشددة المعارضة للاختلاط المفتوح بين الجنسين ..... وتجد المثلية الجنسية داخل البيت الواحد منتشرة جدا بين الذكور والذكور وبين الإناث و الإناث ... بسبب الاختفاء داخل الجدران والسرية و سهولة الممارسات ...
فى كل الأحوال من زنا المحارم و المثلية داخل المحارم يقدم الجميع الأعذار بالحرمان و التعاطف أولا ... ثم تتطور إلى متعة مشتركة و تصبح حقوقا مكتسبة لكل الأطراف يطالبون بها بكل جرأة كما لو كانت بحكم قانون و مستندات و عقود زواج أبدية.....
بل إن بعض أولياء الأمور من أمهات و خالات و. عمات .... يشجعها و يوافق عليها و يدعو لها من باب (زيتنا في دقيقنا و السر جوة البيت .... فتقدم البنات للأخ أو لابيهن حماية له من الوقوع فى الخيانة الزوجية خارج البيت أو الإصابة بعدوى من امرأة فى الخارج يحملها إلى البيت ..) ... وبعض الأمهات يشعرن بقوة الأمومة وبحق الحماية و التنمية أنها امرأة أنثى جائعة جنسيا و أن الزوج فقد القدرة علىً إشباع رغباتها الأنثوية الجنسية ، فمن كامل حقها أن تدعو ابنها الذكر الذى جاء من كسها أن يأتى ليشبع و يطعم هذا الكس بقضيبه الشاب المراهق القوى ، أو أن تمارس السحاق مع ابنتها او اختها المفضلة ....
........ بناءا علىً المنطق السابق و المعطيات و الأسانيد التى يستند اليها كل من اشترك في زنا المحارم .... نرد ونقول ونحن معك نوافق و نشجعك على الاستمرار والانتشار بل والزيادة أن كانت هناك زيادة
بل ونقدم له إثبات ودليل على كيف قامت اختان بالزنا بابيهم (ممنوع ذكر اى أسماء أو إشارات عقائدية ) فاجبت منه الأولى قوم الأباويين و أنجبت الثانية قوم العمانويين. .. وهما قبيلتين معروفتين فى تاريخ الأرض الأردنية و الفلسطينية من قديم الزمان
و بناء علىً التعامل مع القضية كمتطلب أساسى و ضرورى للجسد والنفس الإنسانية الحية لا يجب النظر إليها فى هذه الحالة بمعايير العقائد والأديان و الحلال والحرام و الممنوع
هنا فى زنا المحارم كل شىء مباح و مسموح به و ممتع ولا مكان لأى اعتراض من اى مباديء تمنعه
و من الطبيعى أن ينتشر فى كل بيت و قرية تحت ظروف الحياة الصعبة الجديدة و التواصل بين الثقافات
زنا المحارم معروف منذ بداية التاريخ فى كل شعوب العالم و فى مصر بالذات الفرعونية و الشذوذ الجنسي المثلى معروف من العصر الجاهلي من أيام قوم لوط و السحاق معروف ومنتشر فى كل بيت و وراء كل باب مغلق وراءه امرأتين. .... فالأصل أساسا شرقى مصرى عراقى من قبل أن يبدأ التاريخ
قد يسألني البعض هل مارست انت كذكر زنا المحارم ؟
أقول نعم
تعلمته من أبى و امى
مارسته ك سالب ناكنى أخى و خالى وابن عمى لأننى جميل جدا و انثوى الجسد والروح
و كنت عشيقا و ناكتنى امى ثم أختى و خالاتى و بنات عماتى كلهن ثم نكت انا بنات اخواتى و أولادهم الذكور
بل إن ابى كان ينيكنى بعدما ينتهى من نيك امى ..،
كل هذا كان سرا خلف باب مغلق أو فى الظلام الدامس
وعانيت كثيرا من المشكلات النفسية و قلت لماذا أنا. .. لماذا يحدث لى ذلك .... لماذا أفعل هذا
و وجدت التفسير والحلول وارتحت تماما و استمتعت بنا المحارم فهو جميل و متنوع ..، و زيتنا فى دقيقنا
تحياتى
سالى سالب
#salbhotsaly
إعطف على طيظى مرة و شوفنى ح أغنج لك فين
ده انا اهديك بزبرى فى بقك فى طيظك و كس
أو حتى افرش لك بين رجليك
السابع من أغسطس عام كورونا 2020
هل أفراد العائلة قطع من الحجر و تماثيل من رخام ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
عندما تتحرك الرغبات الجنسية فى واحدة أو واحد منهم فهو معه الف عذر و واقع تحت مليون ضغط هرمونى و عاطفى واحتياجات طبيعى جدا لإشباع الحرمان الذى ينهش جسده ... فإذا اختلط الحب و القرابة و العشرة و العشق من أم نحو ابنها أو أخيها أو حتى حفيدها و تغاضت عن زنقته فيها وقضيبه المنتصب بين اردافها و قبلاته بين ثدييها أو فى أسفل بطنها ولسانه الذى يلعق شفايف كسها وهى نائمة ... فتأكد تماما أنها تتخذ له ألف عذر و تسامحه فى مليون خطية لانها تعرف أنه مضطر للجوء اليها فهو ليس له زوجة أو صديقة خارج البيت ليشبع عواطف وجوع جسده الجنسى و احتراق أعصابه و خلل معاييره مع هذه الزوجة أو الصديقة ... فتغمض عينيها و تساعده باستجاباتها فى خجل يخفى تدريجيا لإشباع الابن أو الأخ أو حتى الأب والخالق وأى ذكر يلجأ إليها فى الأقارب والمحإرم .... وتشعر بالراحة لانها قدمت نفسها له كما تقدم الطعام الذى يحبه .... وقد يتمادى فتتعود هى و تستمتع معه ... وتعود إليه تطلب المزيد و تصبح عشيقته مدى الحياة كما ثبت من دراسة حالات عديدة .... لقد عرف علم الصحة النفسية ما يسمى بعدة أوديب الولد الذكر العاشق جنسيا لأمه و خالاته و عماته و اخواته البنات و عرف علم الصحة النفسية عقدة الكترا للبنت العاشقة لأبيها و اعمامها و أخوالها و اخوها. ..
هذه الظواهر و السلوكيات منتشرة بكثافة عالية فى كل دول العالم وبخاصة فى المجتمعات المغلقة المتشددة المعارضة للاختلاط المفتوح بين الجنسين ..... وتجد المثلية الجنسية داخل البيت الواحد منتشرة جدا بين الذكور والذكور وبين الإناث و الإناث ... بسبب الاختفاء داخل الجدران والسرية و سهولة الممارسات ...
فى كل الأحوال من زنا المحارم و المثلية داخل المحارم يقدم الجميع الأعذار بالحرمان و التعاطف أولا ... ثم تتطور إلى متعة مشتركة و تصبح حقوقا مكتسبة لكل الأطراف يطالبون بها بكل جرأة كما لو كانت بحكم قانون و مستندات و عقود زواج أبدية.....
بل إن بعض أولياء الأمور من أمهات و خالات و. عمات .... يشجعها و يوافق عليها و يدعو لها من باب (زيتنا في دقيقنا و السر جوة البيت .... فتقدم البنات للأخ أو لابيهن حماية له من الوقوع فى الخيانة الزوجية خارج البيت أو الإصابة بعدوى من امرأة فى الخارج يحملها إلى البيت ..) ... وبعض الأمهات يشعرن بقوة الأمومة وبحق الحماية و التنمية أنها امرأة أنثى جائعة جنسيا و أن الزوج فقد القدرة علىً إشباع رغباتها الأنثوية الجنسية ، فمن كامل حقها أن تدعو ابنها الذكر الذى جاء من كسها أن يأتى ليشبع و يطعم هذا الكس بقضيبه الشاب المراهق القوى ، أو أن تمارس السحاق مع ابنتها او اختها المفضلة ....
........ بناءا علىً المنطق السابق و المعطيات و الأسانيد التى يستند اليها كل من اشترك في زنا المحارم .... نرد ونقول ونحن معك نوافق و نشجعك على الاستمرار والانتشار بل والزيادة أن كانت هناك زيادة
بل ونقدم له إثبات ودليل على كيف قامت اختان بالزنا بابيهم (ممنوع ذكر اى أسماء أو إشارات عقائدية ) فاجبت منه الأولى قوم الأباويين و أنجبت الثانية قوم العمانويين. .. وهما قبيلتين معروفتين فى تاريخ الأرض الأردنية و الفلسطينية من قديم الزمان
و بناء علىً التعامل مع القضية كمتطلب أساسى و ضرورى للجسد والنفس الإنسانية الحية لا يجب النظر إليها فى هذه الحالة بمعايير العقائد والأديان و الحلال والحرام و الممنوع
هنا فى زنا المحارم كل شىء مباح و مسموح به و ممتع ولا مكان لأى اعتراض من اى مباديء تمنعه
و من الطبيعى أن ينتشر فى كل بيت و قرية تحت ظروف الحياة الصعبة الجديدة و التواصل بين الثقافات
زنا المحارم معروف منذ بداية التاريخ فى كل شعوب العالم و فى مصر بالذات الفرعونية و الشذوذ الجنسي المثلى معروف من العصر الجاهلي من أيام قوم لوط و السحاق معروف ومنتشر فى كل بيت و وراء كل باب مغلق وراءه امرأتين. .... فالأصل أساسا شرقى مصرى عراقى من قبل أن يبدأ التاريخ
قد يسألني البعض هل مارست انت كذكر زنا المحارم ؟
أقول نعم
تعلمته من أبى و امى
مارسته ك سالب ناكنى أخى و خالى وابن عمى لأننى جميل جدا و انثوى الجسد والروح
و كنت عشيقا و ناكتنى امى ثم أختى و خالاتى و بنات عماتى كلهن ثم نكت انا بنات اخواتى و أولادهم الذكور
بل إن ابى كان ينيكنى بعدما ينتهى من نيك امى ..،
كل هذا كان سرا خلف باب مغلق أو فى الظلام الدامس
وعانيت كثيرا من المشكلات النفسية و قلت لماذا أنا. .. لماذا يحدث لى ذلك .... لماذا أفعل هذا
و وجدت التفسير والحلول وارتحت تماما و استمتعت بنا المحارم فهو جميل و متنوع ..، و زيتنا فى دقيقنا
تحياتى
سالى سالب
#salbhotsaly
إعطف على طيظى مرة و شوفنى ح أغنج لك فين
ده انا اهديك بزبرى فى بقك فى طيظك و كس
أو حتى افرش لك بين رجليك
السابع من أغسطس عام كورونا 2020