Hima roka
09-19-2020, 11:17 PM
كله شغل يا هيما /الطريق الى الترقية
شركتنا فيها مكاتب كتير ومديرين أكثر بحكم عدد الأقسام وكل قسم تلاقي فيه كذا مدير
حسب المسؤلية اللي مكلف بيها كل واحد بعد مده قضيتها في القسم ومع مدير محترم
جه قرار نقلي لمكتب جديد مع مدير تاني ورغم رفضي في الاول بس في الاخر مكنش فيه
حل قدامي غير الموافقة و رحت وأنا مخنوق للمكتب التاني و قابلت مديرة المكتب
مدام فيفي ودي ست من الاخر كده طالعه فيها و هي ست على مشارف الستين
أرملة من عشر سنين و الشكل العام بتلبس دائماً عبايات واسعة و حجاب و ميكب و مهتمة
بنفسها جدا وبتتعامل مع كل الناس ب تناكه و باقي المكتب فيه تلت بنات
كلهم متجوزين في أول الشغل معاهم كان فيه مشاكل وصلت للشؤون القانونية معاهم
وطلبت نقلي من عندهم و هما كمان طلبوا نقلي و اتبعت الطلب الإدارة وقالوا الرد خلال
اسبوعين لان مفيش مكان وكان اسبوع فيه شغل كتير و كنا بتقعد اضافي بعد الشغل
علشان نلحق نلم الشغل وفي يوم في الأسبوع كل البنات روحوا وكنت قاعد مكمل شغلي
لقيت مدام فيفي بتقول لي انت قاعد يا ابراهيم ...قولت لها اه ...قالت طيب خليه لبكره
كمل و لكني رفضت قالت طيب انا مش ورايا حاجة هنجز معاك شوية من الشغل وقعدنا
مع بعض وقعدت تتكلم معايا و الحقيقة اكتشفت أنها ست طيبة بس بحكم الشغل لازم
تعمل الشخصية دي و قعدنا نحكي في أي حاجة وسألت ليه ماتجوزتش لغاية دلوقتي
حكيت لها اني بدور على بنت حلال تصوني ....وقعدت تحكي عن جوزها **** يرحمه
وأنه كان طيب و مش قادرة تنساه و أنه كان محترم و قعدنا مكملين لغاية المغرب
ونزلنا مع بعض وقالت لي انت رايح فين قولت لها مفيش لسه هشوف مكان اكل فيه
قالت طب ما تيجي تتغدى معايا يا ابراهيم انا ست كبيره وقاعدة لواحدي تعالى
كل معايا واهيه يبقى عيش وملح انا بطبخ كويس على فكرة وبعد رفض مني في الاول
والحاح منها وافقت وطلعنا على بيتها واللي كان مفاجأة أنه عبارة عن فيلا كبيره
وهي داخله بالعربية وخدم وفهمت ليه بتعامل الناس كده وقعدت ناكل سوا والخدم
حوالينا وهي كانت طلعت غيرت ولبست عباية بيتي و بعد الاكل مشيت و مع الوقت
ويوم عن يوم بقيت بروحلها البيت كتير بناء على طلبها و هي حبتني وانا كمان حبتها
وفي يوم لقيتها بتتصل بيارديت على أساس أنها هي كان صوت الست عديله الشغالة
الحق يا استاذ ابراهيم الهانم تعبانة جريت خدت دكتور وطلعت عليها وكشف عليها
وطمنا جدا عليها وقال دي بتدللع عليكم وصحتها كويسة ولو عاوزين تبسطوها جوزوها
خدنا الموضوع بضحك وحاسبت الدكتور و رجعتلها الاوضة وقعدت العابها و انكشها
ايه ندور على عريس يا مدام ولا ايه وهي بتتبتسم ابتسامه بزعل كده وبتعيط قعدت
جنبها و هديتها و لقيتها بتحط رأسها على صدري وبتعيط وانا بهديها وبقول لها مالك
قالت انا زهقت من الوحدة من ساعة المرحوم وانا لواحدي ومحدش بيسأل فيا
لو مت محدش كأني كلبه ماتت انا تعبت ...قولت لها وأنا روحت فين أنا اهه موجود
معاكي ...قالت ربنا يبارك فيك يا هيما بس انا قصدي اني انا....انا بني قادمه و ست
و ساعات بتعب ومش بقدر اتكلم وافضفض واقول اللي جوايا ...قولت لها طيب انا
اهه قدامك احكيلي ....قالت مش هينفع برضو دي حاجات ....بص صعب تحس
باللي فيا ...قولت لها بصي يا مدام شكل الدكتور عنده حق انتي محتاجه راجل في حياتك
قالت ...ايه ده انت بتقول ايه انت مجنون ده لو ولادي عرفوا اني هتجوز يرجعوا مصر
يبهدلوني ...قولت لها والعمل ايه طيب ...قالت مش عارفة وانهارت من العياط
قعدت اقولها معلش و لقيت نفسي بقول لها ممكن اقترح عليكي اقتراح
قالت قول ...قولت لها تتجوزي بس عرفي ...لقيتها شهقت وقالت انت مجنون
قولت لها ده الحل الوحيد مفيش غيره تكوني مع واحد يكون سرك وجنب منك
ويكون معاكي في البيت ولو تعبتي يداويكي ....سكتت شوية وقالت هيما
تتجوزني ...من الصدمة فقدت النطق تقريباً ...قولت لها انا طيب ازاي
قالت زي الناس انت صاحب الفكرة و انت اكتر واحد اامنله على سري
ونبقى مع بعض على طول في الشغل انا مديرتك وفي البيت انت سيدي
وتاج راسي و فعلا مشت كل الناس في الفيلا و كتبنا ورقتين عرفي
كانوا معاها وطلعت هي الاوضة وانا شربت سيجاره وطلعت وراها
فتحت لقيتها واقفة قدامي كأنها صغرت عشرين سنه مزه جامده
ولابسه روب شفاف قلعته و كانت تحته بلاوي بزاز كبيرة جداً و طيز
كبيره جدا ...خدتها في حضني وبدأت ابوس رقبتها وهي ب تدوب
قعدت على السرير و قلعت هدومي و خرجت زبري و عجبها جدا
وقعدت تمصه كتير وبصراحه كانت فنانه في المص و جبت في بقها
وهي شربته وقالت ياااه من زمان ودوقتش حاجة حلوة كده بس
انت طلعت جامد يا ولا وقامت قايمه و قلعت بقت ملط و قالت
وهي بتغمزلي عايزاك تمنعني ونزلت قدام كسها أمص والحس
وهي هايجة وبتقففش في بزازها و تقول كمان اهه كمان انا هايجة
يا هيما ارحمني ودخله في كسي تعبان وفيه نار قايده و رحت
مقرب زبري تحية كسها و لسه هدخل رأسه قالت شوف شغلك
يا هيما قولت لها حتى هنا ضحكت وقالت اهو كله شغل يا هيما يا عفريت
قولت لها يعني ينفع اشوف شغلي في الشركة قصعت ضحكة
شرموطة معاها صرخه لأن زبري دخل كسها الكبير وقالت له هههههه
حمد **** على السلامه كسك ومطرحك وقعدت انيك كسها لغاية
ما شلال غرق كسها و بعدها قمنا نزلنا تحت ملط و قعدنا ناكل
قولت لها ايه رايك تقعدي عليه وتاكلي من فوق وانا امتعك من تحت
قالت يابن الايه مش بقولك انت عفريت واقفت ووقفت وراها ومدخله في طيزها
و بنيك طيزها الكبيرة وهي مستمتعة و بتاكل وجبت في طيزها سخنين
قالت احححح يخرب عقلك شوتني ايي وكملنا سهرتنا في السرير
تاني صحينا الصبح قالت انا هقولهم أننا إجازة انا مش قادرة اتحرك
قولت لها ليه مالك ...ضحكت وقالت اصلي تعبانه من اللي عملته فيا
ورجعت بعدها الشغل وكانت فيفي سبب في ترقيتي وكنت الصبح
هي مديرتي وانا في فيلتها سيدها وتاج رأسها
شركتنا فيها مكاتب كتير ومديرين أكثر بحكم عدد الأقسام وكل قسم تلاقي فيه كذا مدير
حسب المسؤلية اللي مكلف بيها كل واحد بعد مده قضيتها في القسم ومع مدير محترم
جه قرار نقلي لمكتب جديد مع مدير تاني ورغم رفضي في الاول بس في الاخر مكنش فيه
حل قدامي غير الموافقة و رحت وأنا مخنوق للمكتب التاني و قابلت مديرة المكتب
مدام فيفي ودي ست من الاخر كده طالعه فيها و هي ست على مشارف الستين
أرملة من عشر سنين و الشكل العام بتلبس دائماً عبايات واسعة و حجاب و ميكب و مهتمة
بنفسها جدا وبتتعامل مع كل الناس ب تناكه و باقي المكتب فيه تلت بنات
كلهم متجوزين في أول الشغل معاهم كان فيه مشاكل وصلت للشؤون القانونية معاهم
وطلبت نقلي من عندهم و هما كمان طلبوا نقلي و اتبعت الطلب الإدارة وقالوا الرد خلال
اسبوعين لان مفيش مكان وكان اسبوع فيه شغل كتير و كنا بتقعد اضافي بعد الشغل
علشان نلحق نلم الشغل وفي يوم في الأسبوع كل البنات روحوا وكنت قاعد مكمل شغلي
لقيت مدام فيفي بتقول لي انت قاعد يا ابراهيم ...قولت لها اه ...قالت طيب خليه لبكره
كمل و لكني رفضت قالت طيب انا مش ورايا حاجة هنجز معاك شوية من الشغل وقعدنا
مع بعض وقعدت تتكلم معايا و الحقيقة اكتشفت أنها ست طيبة بس بحكم الشغل لازم
تعمل الشخصية دي و قعدنا نحكي في أي حاجة وسألت ليه ماتجوزتش لغاية دلوقتي
حكيت لها اني بدور على بنت حلال تصوني ....وقعدت تحكي عن جوزها **** يرحمه
وأنه كان طيب و مش قادرة تنساه و أنه كان محترم و قعدنا مكملين لغاية المغرب
ونزلنا مع بعض وقالت لي انت رايح فين قولت لها مفيش لسه هشوف مكان اكل فيه
قالت طب ما تيجي تتغدى معايا يا ابراهيم انا ست كبيره وقاعدة لواحدي تعالى
كل معايا واهيه يبقى عيش وملح انا بطبخ كويس على فكرة وبعد رفض مني في الاول
والحاح منها وافقت وطلعنا على بيتها واللي كان مفاجأة أنه عبارة عن فيلا كبيره
وهي داخله بالعربية وخدم وفهمت ليه بتعامل الناس كده وقعدت ناكل سوا والخدم
حوالينا وهي كانت طلعت غيرت ولبست عباية بيتي و بعد الاكل مشيت و مع الوقت
ويوم عن يوم بقيت بروحلها البيت كتير بناء على طلبها و هي حبتني وانا كمان حبتها
وفي يوم لقيتها بتتصل بيارديت على أساس أنها هي كان صوت الست عديله الشغالة
الحق يا استاذ ابراهيم الهانم تعبانة جريت خدت دكتور وطلعت عليها وكشف عليها
وطمنا جدا عليها وقال دي بتدللع عليكم وصحتها كويسة ولو عاوزين تبسطوها جوزوها
خدنا الموضوع بضحك وحاسبت الدكتور و رجعتلها الاوضة وقعدت العابها و انكشها
ايه ندور على عريس يا مدام ولا ايه وهي بتتبتسم ابتسامه بزعل كده وبتعيط قعدت
جنبها و هديتها و لقيتها بتحط رأسها على صدري وبتعيط وانا بهديها وبقول لها مالك
قالت انا زهقت من الوحدة من ساعة المرحوم وانا لواحدي ومحدش بيسأل فيا
لو مت محدش كأني كلبه ماتت انا تعبت ...قولت لها وأنا روحت فين أنا اهه موجود
معاكي ...قالت ربنا يبارك فيك يا هيما بس انا قصدي اني انا....انا بني قادمه و ست
و ساعات بتعب ومش بقدر اتكلم وافضفض واقول اللي جوايا ...قولت لها طيب انا
اهه قدامك احكيلي ....قالت مش هينفع برضو دي حاجات ....بص صعب تحس
باللي فيا ...قولت لها بصي يا مدام شكل الدكتور عنده حق انتي محتاجه راجل في حياتك
قالت ...ايه ده انت بتقول ايه انت مجنون ده لو ولادي عرفوا اني هتجوز يرجعوا مصر
يبهدلوني ...قولت لها والعمل ايه طيب ...قالت مش عارفة وانهارت من العياط
قعدت اقولها معلش و لقيت نفسي بقول لها ممكن اقترح عليكي اقتراح
قالت قول ...قولت لها تتجوزي بس عرفي ...لقيتها شهقت وقالت انت مجنون
قولت لها ده الحل الوحيد مفيش غيره تكوني مع واحد يكون سرك وجنب منك
ويكون معاكي في البيت ولو تعبتي يداويكي ....سكتت شوية وقالت هيما
تتجوزني ...من الصدمة فقدت النطق تقريباً ...قولت لها انا طيب ازاي
قالت زي الناس انت صاحب الفكرة و انت اكتر واحد اامنله على سري
ونبقى مع بعض على طول في الشغل انا مديرتك وفي البيت انت سيدي
وتاج راسي و فعلا مشت كل الناس في الفيلا و كتبنا ورقتين عرفي
كانوا معاها وطلعت هي الاوضة وانا شربت سيجاره وطلعت وراها
فتحت لقيتها واقفة قدامي كأنها صغرت عشرين سنه مزه جامده
ولابسه روب شفاف قلعته و كانت تحته بلاوي بزاز كبيرة جداً و طيز
كبيره جدا ...خدتها في حضني وبدأت ابوس رقبتها وهي ب تدوب
قعدت على السرير و قلعت هدومي و خرجت زبري و عجبها جدا
وقعدت تمصه كتير وبصراحه كانت فنانه في المص و جبت في بقها
وهي شربته وقالت ياااه من زمان ودوقتش حاجة حلوة كده بس
انت طلعت جامد يا ولا وقامت قايمه و قلعت بقت ملط و قالت
وهي بتغمزلي عايزاك تمنعني ونزلت قدام كسها أمص والحس
وهي هايجة وبتقففش في بزازها و تقول كمان اهه كمان انا هايجة
يا هيما ارحمني ودخله في كسي تعبان وفيه نار قايده و رحت
مقرب زبري تحية كسها و لسه هدخل رأسه قالت شوف شغلك
يا هيما قولت لها حتى هنا ضحكت وقالت اهو كله شغل يا هيما يا عفريت
قولت لها يعني ينفع اشوف شغلي في الشركة قصعت ضحكة
شرموطة معاها صرخه لأن زبري دخل كسها الكبير وقالت له هههههه
حمد **** على السلامه كسك ومطرحك وقعدت انيك كسها لغاية
ما شلال غرق كسها و بعدها قمنا نزلنا تحت ملط و قعدنا ناكل
قولت لها ايه رايك تقعدي عليه وتاكلي من فوق وانا امتعك من تحت
قالت يابن الايه مش بقولك انت عفريت واقفت ووقفت وراها ومدخله في طيزها
و بنيك طيزها الكبيرة وهي مستمتعة و بتاكل وجبت في طيزها سخنين
قالت احححح يخرب عقلك شوتني ايي وكملنا سهرتنا في السرير
تاني صحينا الصبح قالت انا هقولهم أننا إجازة انا مش قادرة اتحرك
قولت لها ليه مالك ...ضحكت وقالت اصلي تعبانه من اللي عملته فيا
ورجعت بعدها الشغل وكانت فيفي سبب في ترقيتي وكنت الصبح
هي مديرتي وانا في فيلتها سيدها وتاج رأسها