NapsterDz
09-21-2020, 03:40 PM
قصتي اليوم عن الطريقة التي انقلبت على موجبي في مكتبه وكيف ردت له المثل، لقد تعرفت عليه في احدى مواقع التعاريف وتبدلنا الحديث مطولا في الموقع وطلبي مني رقم هاتفي ليتصل بي قصد التعريف جيد، وفي يوم من الأيام اتصل بي وطلبي مني أن نتقبل عند المقهى قبل العصر، والتقينا وتبدلنا اطراف الحديث عن كل شيء وقال لي أن له مكتب والجميع سيغادره على الساعة السادسة ويكون فارغ لا أحد فيه وفعلا ذهبنا إلى المكتب وجلسنا على الاريكة وطلب مني أن استرخي ولا داعي للخوف والقلق حيث بدت عليا علامات القلق والخوف حيث انني أول مرة أقابل رجل يكبرني السن حيث كان عمره 62 سنة وقامته 170 سم وكان نحيفا جدا 71 كلغ حيث كنت أنا في العمر 33 سنة نفس القامة أما الوزن فقد كنت في 80 كلغ، تقدم نحوي وجلس امام ووضع يده على رقبتي وقال مرة أخر ان استرخي وبداء يحك بيده وقال لي انه اعجبته كثيرا، وقلت له لي مدة طويلة لم اتعرف على احد ولم ينيكني احد وان طيزي ضيقة جدا ضحك قليل قائلا لا تخف فانا هنا سوف اعاملك مثل زوجتي وبداء يقبلني من رقبتي ثم تحت اذني واخذ يدي ووضعها على زبه الذي كان منتصبا جيدا كان حوالي 17 سم لاداعبه وطلب مني أن اخرجه من سرواله حقا كان منتصبا جدا وأخذت اداعبه واحك رأس زبه وقال إذ أردت ان تمصه فهو لي، وبدات العق رأس زبه وطارت أدخل في فمي ثم أعود الكرت مرت أخر وقال أنني أتدقن جدا فن المص وأنه يعجبه كثيرا وطلبي مني أن أدخله كله في فمي ولكنه كان كبيرا جدا في فمي كلما ادخله كليا أحس أنني اختنق وأخرجه بسرعة وأعاود الكرت مرات ومرات حتى احسست بأن زبه انتصب جدا وطلبي مني أن أنزع سروالي وأجلس على ركبتي وبداء يلعق فتحت طيزي كان احساس رائعا واخذ يدخل اصبع في طيزي الضيق وكان يوجع قليل وطلب مني الاسترخاء لكي لا أحس بالوجع ثم يخرج اصبعه ويداعب مرة أخرى بلسانه وكنت في شدة من الهيجان وقال أنه سوف يدخل زبه شعرت مرة أخرى بالخوف وقال لي أنه لن يكن متسرعا وبداء يفرك رأس زبه على فتح طيزي مع وضع القليل من اللعاب فمه، وقام بإدخل رأس زبه في طيزي الضيق وأحسست به جدا مع ألم شديد من جهة ولكنه احسس جيد وممتع وبدأ بزاد ادخاله رغم شدة الألم استسلمت له وراح يقوم بإدخاله وإخراجه طارت بسرعة وطارت ببطىء مع ألم شديد احسست أن فتحت طيزي تنقطع ووصل إلى غاية أن قذف بداخل طيزي وكان منيه سخن، استمتع جدا بالنيك وكان ذلك أول مرة احس بتلم المتعة، وبعد مرر حوالي أسبوعين عاود الاتصال بي لكي نلتقي مرة أخر في مكتبه بنفس الوقت، قمت بتجهيز نفسي وذهب إلى مكتبه ولكن هذه المرة كان مختلف ليس مثل السابق حيث كان نوعا ما شبه قاسيا عندما قدم زبه للمص ادخله كليا في فمي حيث احسست بأنني سوف اتقيء واخرجته بسرعة وأعد الكرة مرة اخرى طلب منه يكون ان لا يكون شخنا معي لم يأبى لي ونزع لي سروالي بقوة ولم انتظر منه تلك التصرف قومته قليل فطلب مني ان لا اقاومه لكي لا يجعني، وجلست على ركبتي فوق الكرسي وفتحت له طيزي وبداء يدلك فتحت طيزي بزبه حتى أن قام بادخاله واحسست بوجع كبير في طيزي صرخت قليلا واسكتني لكي لا يسمعنا احد واخد يدخل زبه بقوة وبسرعة فقدت تلك المتعة التي انتظرها ولم تدم الا 10 دقائق وقذف فوق طيزي... وطلبت منه ما السبب الذي جعله يتصرف معي فرد علي اسف لقد فقدت صواب ولن اعاود الكرة خرجت من مكتبه وكنت جد منزعج لتلك التصرفات التي مارسها علي.
ومع مرور بضعت ايام اتصلى به وقال بانه في المقهى المجاور لمكتبه وذهبت لكي يستفسر لي السبب الذي جعله يتصرف معي، فقال بأنه كان له مشاكل مع زوجته في المنزل وكذلك مع أخيه في العمل ففقد صواب ولم يعي ما كان يفعله وطلب مني أن أرافقه إلى المكتب فقلت له ليس اليوم فلي موعد لقاء عمل وقلت له بأنني سوف اغيب عن المدينة لمدة شهر، تفهم الأمر وفقال عندما ارجع ان اتصل به لكي نلتقي مرة أخرى، غبت لمدة شهر عن المدينة وعندما رجعت لم أتصل به فلقد كنت تعبا جدا من السفر والعمل اخذت اسبوع راحة وذهب غلى البحر وهنا تلقيت اتصال منه فقال هل راجعت من العمل فقلت له نعم فطلب مني متى سوف نلتقي فقط اشتقت لطيزك الكبير واللين وزبي اشتق لك لمصه فقلت غدا سوف اكون عند في المكتب عند نفس الوقت.
اتصلت به وقلت له بأنني امام المكتب إذ ممكن ان ادخل قال فلتنتظرني عند المقهى، لم تمر الا ربع ساعة حتى دخل المقهى وجلس امامي وقال بأنه اشتق لي وكانت مدة غيابي طويلة جدا فقلت له انه العمل وليس لي خيار تفهم الأمر وقال فلنذهب إلى المكتب، عندما دخلنا المكتب تهجم عليا مثل الثعلب الذي يفترس بضحيته ووجدت نفسي على الحائط وهو وراء يلتصق علي واحسست زبه المنتصب على طيزي ويديه في صدري فطلبت منه ان يهدأ ويتملك اعصابه ولكنه لم يأبى وتسرع لكي ينزع بقوة سروالي لكنني لم اتركه ومنه اصبحت أكثر منه عدوانيا وقمت بدفعه وطلب أن يهدأ وإلا غدرت المكتب ولكنه أصر ان يكون عنيفا واستطعت أن اتفوق عليه لكوني قوى البنية عليه واطرحته ارضا، ولم اتملك نفسي فقمت بربطه جيدا باستعمل حزام سروالي ووضع قماش في فمه لكي لا يصرخ ونزعت سرواله كليا وجعلته سالب لي وفتحت طيزه رغم مقاومته لي لكنه لم يستطيع وقمت بوضع القليل من اللعاب على فتحت طيزه وبدأت بدخال رأس زبي الخشن (للعلم زبي 15 سم ولكنه خشن قليلا) وهو يصرخ ويصرخ وأنا لم أبالي له حتى ادخلت زبي في طيزه وهو يتألم وبدأت بدخاله واخراجه كما فعل معي لأول مرة حتى ان قذفت فوق طيزه وهو يتوعدني بأنه سوف يخلف الثأر فقلت له بأن ينسني ويمسح رقم هاتفي للأبد وإلا اصبح سالب لي ولكن أكون له، من تلك الحادث إلي يومنا هذا حوالي 10 سنوات لم أفتح طيزي لأي أحد رغم أنني افتقد كثيرا لنيك الطيز لكن لست متسرعا للبحث عن موجب،
هذه هي قصتي وكيف انقلبت على موجب. في الأخير كوني سالب لا يعني انني ليست بشر لا مشاعر لي.
[/CENTRE]https://cdn.sex.com/images/pinporn/2018/12/13/20356417.gif?width=620[CENTRE]
ومع مرور بضعت ايام اتصلى به وقال بانه في المقهى المجاور لمكتبه وذهبت لكي يستفسر لي السبب الذي جعله يتصرف معي، فقال بأنه كان له مشاكل مع زوجته في المنزل وكذلك مع أخيه في العمل ففقد صواب ولم يعي ما كان يفعله وطلب مني أن أرافقه إلى المكتب فقلت له ليس اليوم فلي موعد لقاء عمل وقلت له بأنني سوف اغيب عن المدينة لمدة شهر، تفهم الأمر وفقال عندما ارجع ان اتصل به لكي نلتقي مرة أخرى، غبت لمدة شهر عن المدينة وعندما رجعت لم أتصل به فلقد كنت تعبا جدا من السفر والعمل اخذت اسبوع راحة وذهب غلى البحر وهنا تلقيت اتصال منه فقال هل راجعت من العمل فقلت له نعم فطلب مني متى سوف نلتقي فقط اشتقت لطيزك الكبير واللين وزبي اشتق لك لمصه فقلت غدا سوف اكون عند في المكتب عند نفس الوقت.
اتصلت به وقلت له بأنني امام المكتب إذ ممكن ان ادخل قال فلتنتظرني عند المقهى، لم تمر الا ربع ساعة حتى دخل المقهى وجلس امامي وقال بأنه اشتق لي وكانت مدة غيابي طويلة جدا فقلت له انه العمل وليس لي خيار تفهم الأمر وقال فلنذهب إلى المكتب، عندما دخلنا المكتب تهجم عليا مثل الثعلب الذي يفترس بضحيته ووجدت نفسي على الحائط وهو وراء يلتصق علي واحسست زبه المنتصب على طيزي ويديه في صدري فطلبت منه ان يهدأ ويتملك اعصابه ولكنه لم يأبى وتسرع لكي ينزع بقوة سروالي لكنني لم اتركه ومنه اصبحت أكثر منه عدوانيا وقمت بدفعه وطلب أن يهدأ وإلا غدرت المكتب ولكنه أصر ان يكون عنيفا واستطعت أن اتفوق عليه لكوني قوى البنية عليه واطرحته ارضا، ولم اتملك نفسي فقمت بربطه جيدا باستعمل حزام سروالي ووضع قماش في فمه لكي لا يصرخ ونزعت سرواله كليا وجعلته سالب لي وفتحت طيزه رغم مقاومته لي لكنه لم يستطيع وقمت بوضع القليل من اللعاب على فتحت طيزه وبدأت بدخال رأس زبي الخشن (للعلم زبي 15 سم ولكنه خشن قليلا) وهو يصرخ ويصرخ وأنا لم أبالي له حتى ادخلت زبي في طيزه وهو يتألم وبدأت بدخاله واخراجه كما فعل معي لأول مرة حتى ان قذفت فوق طيزه وهو يتوعدني بأنه سوف يخلف الثأر فقلت له بأن ينسني ويمسح رقم هاتفي للأبد وإلا اصبح سالب لي ولكن أكون له، من تلك الحادث إلي يومنا هذا حوالي 10 سنوات لم أفتح طيزي لأي أحد رغم أنني افتقد كثيرا لنيك الطيز لكن لست متسرعا للبحث عن موجب،
هذه هي قصتي وكيف انقلبت على موجب. في الأخير كوني سالب لا يعني انني ليست بشر لا مشاعر لي.
[/CENTRE]https://cdn.sex.com/images/pinporn/2018/12/13/20356417.gif?width=620[CENTRE]