انا المصرى وبس
10-11-2020, 01:14 AM
توفى ابى بعد زواجه بست سنوات تارك أمي المحرومة أرملة في ربيع عمرها ومعها ولد وبنت. ورفضت امى بعد وفاه ابى ان تعود لتستقر مع جدى وجدتى في بيتهم، ووجدتها فرصه لتعيش بحريتها كما تريد من صغرها فهى مازالت في عز شبابها، ولان امى لا تعمل فلقد كان جدى وجدتى يوفرون لنا كل مانريد.لذا فلقد وجدت امى نفسها حره طليقه لتعيش شبابها رغم انها كانت في مشاكل دائمه مع خالى. ومنذ صغرى ولقد اعتدت ان ارى امى تخرج مع خالتى الصغرى سوسن والاثنان في قمه تألقهم وزينتهم ومكياجهم بعد ان يخلعون حجابهم ويرتدون اللبس القصير والمكشوف، اما في البيت فهى تجلس دائما بقمصان النوم القصيره وشبه عاريه. وكنت استمتع جدا بتلك الحياه واعتدت كل ذلك ولم اهتم بلبس امى أو خروجها، بل كنت استمتع كثيرا برؤيه جسمها الجميل المغرى وكنت اتلصص عليها وهى تستحم وعشقت جسمها منذ صغرى وكان هو الماء الذي يغذى شجره نموى الجنسى. اما اجمل ايام الطفولة فلقد كانت لما كنا نقيم حفلات السهر في بيتنا وتحضرها جميع خالاتى وكان الجميع يتحرر من ملابسه ويرقصون ويغنون، كنت اتمتع جدا بتلك الحفلات والرقص الجميل وكانت خالاتى وامى يتكلمون في الجنس اغلب الوقت دون حرج أو خجل، وكانت خالاتى جميعا تعتبر بيتنا هو المنفس الذي يجلسون ويتكلمون فيه بكامل راحتهم واحيانا يشربون سجاير وبيره، وكثيرا ما كانوا يشاهدون عندنا افلام جنسيه على الفيديو، وكانوا لا يهتمون بوجودى معهم وهم يشاهدون تلك الافلام ولكن لما كبرت قليلا كانوا يخرجوننى من الحجرة ويغلقون الباب، ولان خالاتى لم يتعلموا ولم يدرسوا ولا يعملون فلقد كان لا يشغلهم في الحياه الا ثلاث اشياء الفلوس والاكل والجنس. ولقد رأيت كل خالاتى عراه، فمنذ صغرى فلقد كانوا يغيرون ملابسهم امامى دون اهتمام كما كانوا يستحمون في بيتنا كثيرا وكنت اتلصص عليهم مثلما افعل مع امى، وكانت اجمل اللحظات عندما يستحمون معا، اثنين أو ثلاثه أو اربعه وكنت اجن من رؤيه تلك الاجسام العارية معا والبزاز والطياز ملتصقه متلاحمه والماء والصابون يسيل على اجسام الجميع، وكانت تلك المشاهد تفوق اغراءا وجمالا اى فيلم جنسى رأيته في الفيديو وكانت المصايف هي الفترة الوحيده التي يخرج فيها الجميع عن التزاماته وكانت جميع خالاتى يستغلون فرصه غياب ازواجهم وخالى لترتدى كل منهم ما تريد.ولكن كانت امى وخالتى سوسن اكثر الجميع فجورا وجراءه في ملابسهم مما كان يتسبب لهم دائما في المعاكسات والمضايقات ولكنهم كانوا يعرفوا دوما كيفا يتصرفون. وكثيرا ما كنت اسمع امى تحكى طوال الليل في التليفون مع رجال وشباب ولكننى لم ارها يوما تقابل احدا أو يأتى احد منهم إلى بيتنا كما انها كانت لا تبيت خارج البيت ابدا، وكنت اعرف انها تحب ان تستمتع بكلمات الحب والهيام وان تشعل نار الرجال دون ان ينالوا منها شيئا. واستمرت الحياه على تلك المنوال، وامى وخالتى في طريقه حياتهم كما هى، وكبرت انا واصبح عمرى حوالى 18 عاما واصبحت عمر امى 35 عاما ولكن من يراها ويرى جمالها ومكياجها يظنها انسه لم تتزوج بعد.وكانت امى طوال الوقت صريحه معى انا واختى عندما نسألها عن من يكلمها فتقول انه شخص يحبها ويريد ان يتزوج منها ونسألها هل هي تحبه فتقول لا وهى مازالت تنتظر الحب الحقيقى، وكانت لا تعتبرنا اولادها بل نحن اصدقاءها الصغار. ثم جاء الشاب الذي قلب موزايين حياتها وحياتنا، فلقد احبت امى شابا يصغرها بعشر سنوات ومازال يدرس في الجامعه، وكان هذا اول حب حقيقى في حياتها، ولاول مره اجدها تلاحق شابا في التليفونات ليل نهار وتنتظر مكالماته على احر من الجمر، وكانت اول مره اشعر بالغيرة الشديده على امى فلقد احسست انها ستعطيه اى شئ يطلبه منها مهما كان. وكما توقعت ولاول مره في حياتى ارى امى تغلق علينا باب حجرتنا مساء وهى تظننى نائما لتستقبل حبيبها في منتصف الليل في حجرتها، وغضبت جدا وحزنت لان امى تنام مع رجل ليس زوجها ولكننى لم اتكلم معها ولم اقول لها اننى اعرف ماذا تفعل. واستمر ذلك الوضع كثيرا وكانا يقابلا مره كل اسبوع أو اسبوعيين. ثم حدث ما توقعته ايضا في النهاية وتركها حبيبها بعد ان شبع منها، وقضت امى اقسى ايام عمرها ما بين بكاء وحزن، ولم تمضى عده شهور حتى اخرجتها خالتى سوسن من حزنها بالخروج والسهر مره اخرى. ثم حدث لى تجربه جنسيه في حياتى جعلتنى انسى حياه امى واحداثها تماما، فلقد كنت يوما في بيتنا صباحا وجاءت خالتى الكبرى هدى ومعها زوجها “صلاح” واخبرونى انهم سينامون قليلا في حجره امى، كنت اعرف انهم سيشاهدون افلام جنسيه وهم يتنيكون، ولم تكن تلك اول مره لهم فهم يهربون من اولادهم إلى بيتنا وامى تعرف ذلك ولقد سمعت خالتى تقول لها يوما ان صلاح زوجها اصبح ضعيفا ولا تهيجه الا الافلام الجنسيه. ويومها دخلوا حجره امى واغلقوا الباب وبعد فتره بدأت اسمه اهات خالتى ممزوجه بأصوات الفيلم الجنسى في الفيديو، ويومها اخذت اشاهدهم من فتحه الباب وزوج خالتى ينيكها بكل قوته، وقذفت لبنى داخل ملابسى. فدخلت الحمام واستحميت. ونادتنى خالتى فلففت فوطه حول وسطى وذهب لها وكنت اتوقع انهم انتهوا وسيرحلون، ولما دخلت الحجرة وجدت خالتى عاريه تماما كما هي في السرير وزوجها عاريا يحاول اصلاح جهاز الفيديو الذي توقف عن العمل. ووقفت اتأمل منظر خالتى الكبرى الذي تعدى عمرها الاربعين وجسمها السمين الخمرى وكانت تدخن سيجاره وتقول لى ساخره ” خالودا …وحياتى شوف الفيديو ده ماله …احس ده لة عطل …هتعطل معها حاجات تانيه كتير “، وفهمت قصدها فورا ولم اظهر ذلك. وجلس زوج خالتى وتركنى احاول اصلاح الفيديو ولكنى منظر خالتى عاريه امامى وهى تدخن وكسها مكشوف تماما كان يفوق احتمالى مما جعل زبرى ينتصب بشده ويخرج من الفوطة التي حول وسطى دون ان اشعر. ولكن خالتى رأته ووجدتها تضحك بشده وتقول ” ما أنت كبرت اهوه يا خالودا. وبقيت راجل تمام “. وحاولت مداره زبرى ولكنها نادنى اليها في السرير. وذهبت لها، ودون لحظه خجل واحده مدت يديها وفكت الفوطة وامسكت زبرى بيديها امام زوجها وهم الاثنان يضحكون، ووجدت نفسى عاريا تماما مع خالتى في السرير وبزازها الكبيره امامى، هنا حدث شيئا غريبا تماما فلقد وجدت زوج خالتى يعتدل ويمسك زبره بيديه وهو يقول لخالتى ” تعرفى يا هدى …شكلك وانت مع خالد ابن اختك عريانين كده مع بعض يهيج موت … اكتر من اى فيلم سيكس ” ونظرت خالتى لزبر زوجها فوجدته منتصب بشده فضحكت وقالت لى ” ده أنت تأثيرك خرافى يا خالودا “. ثم وجد زوج خالتى يقول لى ” خالد.ما تمص بزاز خالتك. ” وتوقفت لا اعرف ماذا افعل، اما خالتى لما رأت زوجها يهيج بشده امامه، القت بالسيجارة واعتدلت امامى وامسكت بزها بيديها وقالت لى ” يالا ياخالودا …مص بزازى زى البيبى الصغير ما بيعمل “. وبالفعل ولاول مره في حياتى لقمت حلمه بز خالتى في فمى امصها وانا امسك البز كله بيدى اعتصره وكان طعمه غريب وله رائحه عجيبه. وجاء زوج خالتى صلاح وجلس بجانبى يشاهدنى عن قرب وانا امص بز زوجته وكان يدعك زبره المنتصب في يديه، ثم انحنى يقبل خالتى من فمها ومدت هي يديها تدعك له زبره. واحسست انا ان دورى انتهى فتركت بز خالتى وحاولت النزول من على السرير ولكن زوج خالتى امسكنى وقال لى ” خليك. أنت رايح فين. احنا عايزينك “. وكان واضحا ان الهياج قد تمكن بالاثنان وانهم كانوا يفعلون اى شئ دون حساب أو رقيب. ووجدت زوج خالتى يدخل بزبره بين فخذى خالتى وشاهدت لاول مره في الحقيقة منظر الزبر وهو يختفى داخل الكس. وبدأ صلاح زوج خالتى ينيك فيها بكل قوته ثم قال لى وسط انفاسه المتقطعه ” خالد.بوس خالتك من بقها. يلا. “. وانحنيت اقبلها في خدها ولكنه امسك وجهى وجعلنى اقبلها في فمها. ووجدت شفتى خالتى في فمى فأخذت اقبل فيهم وزوجها يتابعنا في دقه كأنه ياخذ طاقته من منظرنا وانا وخالتى نتبادل القبلات. وكانت خالتى تتأوه بقوه وانا اقبلها وكان واضحا انها لم تتناك من زوجها بهذه القوه منذ سنين وظللت انا وخالتى نتبادل القبلات وانا اتحسس بزازها وزوجها ينيك في كسها والاجمل ان خالتى كانت مازالت تمسك زبرى في يديها وطبعا امتلاءت يديها بلبنى منذ اول قبله بيننا، واستمر الوضع فتره حتى بدأ زوجها ينتفض واخرج زبره بسرعه من كسها قاذفا لبنه على كسها وبطنها وهم الاثنان يضحكان بمرح. ثم قام الاثنان ودخلا الحمام وخالتى غارقه بلبن زوجها على بطنها ولبنى في يديها، ولما عادا ارتديا ملابسهم وجلسا وقد زالت عنهم حموه الهياج وادركوا ان ما فعلوه قد يسبب مشكله، وخرج زوج خالتى واخذت خالتى تكلمنى كلاما كثيرا وقالت لى معناه في النهاية ان ما حدث كان هزار ولن يتكرر وجعلتنى اقسم ان لن اخبر احد حتى امى. ثم رحلت هي يومها وتركتنى لا اصدق اننى اكنت اشارك زوجها في نيكها منذ دقائق. وطبعا ظللت احلم بما حدث عده ايام وحتى لما قابلت خالتى بعد ذلك كانت لا تذكر الامر نهائيا وكان زوجها يتحاشى نظراتى. ولكنهم هم الذين احتاجوا لى، فبعد ذلك اللقاء الاول بحوالى ثلاث اسابيع وجدت خالتى تتصل بأمى وتخبرها ان ترسلنى لالعب مع ابنها وابات عندهم وشككت في الامر من البداية فخالتى تكره لعبى انا وابنها وتحطيم نظام البيت. وذهبت يومها وكان اليوم عاديا حتى المساء، ولما نام الجميع وجدت خالتى توقظنى وتخبرنى ان اتى معها لحجرتها ولما ذهبنا وجدت زوجها في الحجرة واغلقت الباب وقالت لى ” انا مبسوطه منك يا خالودا. علشان أنت كنت اد كلمتك وما قلتيش لحد على اللى حصل المرة اللى فاتت … علشان كده جوز خالتك صلاح قالى. اننا نكفأك ونخليك تبات معنا انا وهو النهارده. ايه رأيك “. وطبعا وافقت وذهبت معها لحجرتها ويومها حدث مثل المرة السابقه فلقد كنت اخلع عاريا واتبادل القبلات مع خالتى وامص لها حلمات بزازها وزوجها يتابعنا ويستمد طاقته من مشاهدتنا. وتكرر ذلك يومها كثيرا حتى ان زوجها قذف مرتين عليها. وتكرر الامر عده مرات بعد ذلك واصبح تقريبا اسبوعيا اما في بيتها اما في بيتنا. ورأيت مع خالتى وزوجها اشياء كثيره مثل الافلام الجنسيه فلقد كانت تمص له زبره ويدعك زبره في بزازها وكما كان زوج خالتى يعشق النيك في خرم طيز خالتى وكان واضحا انها هي ايضا تستمتع به بشده. والشئ الوحيد الذي كان لا يفعله زوج خالتى ابدا هو لحس الكس رغم ان خالتى كانت تطلب منه ذلك كثيرا ولكنه كان يرفض، وفى يوم كنت معهم في حجرتهم وكانت خالتى تمص له زبره ثم طلبت منه لحس كسها ولكنه رفض فوجدت نفسى انزل بفمى لالحس لها انا، وفؤجئت هي وزوجها بما افعل، ورغم الرائحة الغريبه والطعم الاغرب وجدتنى استمتع جدا وانا الحس كس خالتى، اما هي فلقد كانت في قمه هيجانها ونسيت تماما ان زوجها معها في الحجرة وامسكت شعر رأسى في يديها وهى تدفع فمى ولسانى اكثر واكثر في كسها، وجلس زوجها يشاهدنا مستمتعا مثلنا وانا الحس لها كسها طوال عشر دقائق كامله حتى احسست انها تنتفض امامى ثم هدأ جسمها تماما، ويومها كافئتنى خالتى بمص زبرى في فمها وكان احساس جميل لا يوصف وشعور غريب ولذيذ جدا. واصبح ذلك الامر من لحس ومص بعد ذلك شيئا مكررا في كل لقاء. ولكن مع مرور الوقت كان زوج خالتى يعتاد ما يراه وتقل استجابته الجنسيه حتى الافلام الجنسيه لم تعد تجدى وقد كان عمره وقتها حوالى خمسه وخمسين عاما، وفى عده مرات لم يحدث له انتصاب نهائيا وكانت خالتى تكتفى بلحسى لكسها لتصل لنشوتها الجنسيه. حتى جاء اليوم الذي اجتمعنا فيه نحن الثلاثة معا في بيت خالتى، وكانت حاله زوج خالتى متأخره يومها، ومن باب الهزار وضعت خالتى رأس زبرى على كسها، وكان لذلك اثر السحر على زوجها الذي بدأ يهيج بقوه وينتصب زبره، وقال لى ” خالد انا عايزك تنيك خالتك. تماما زى ما شفتنى بعمل فيها …يالا “. ونظرت انا وخالتى لبعضنا ولانعرف ماذا نقول أو نفعل، ولكننى تصرفت بسرعه واسرعت ادخل زبرى باكمله في كس خالتى، وكانت تلك اول مره في حياتى ادخل جسم امرأه، وكان شعور غريب بالدفء والامتلاك يتملكنى وانا في كس خالتى الساخن. واحتضنتى خالتى بقوه وبدأت افعل معها كما كان زوجها يفعل واتحرك بسرعه في كسها داخلا خارجا، وكان واضحا جدا تأثير ما افعله على خالتى وعلى زوجها فلقد كانت خالتى تصرخ وتتلوى في السرير اما زوجها فقد كان يدعك زبره بيده بقوه، ثم طلب منى ان اخرج، وفعلت بالرغم عنى وسعدت جدا لما وجدت خالتى تمسكنى بقوه كأنها لا تريدنى ان اخرج من كسها، ولكن في النهاية تركت له خالتى بعد ان جهزتها له وجعلتها في قمه هيجانها، واكمل هو نيكه فيها لبضعه دقائق حتى اخرج زبره قاذفا لبنه فوق بطنها، ثم نام جانبها يلتقط انفاسه بصعوبه. والى هنا كنت اظن ان النيك انتهى، ولكننى وجدت خالتى تجذبنى اليها لتدفعنى بين فخذيها مره اخرى وتدخل زبرى بيديها في كسها، وعلى الفور بدأت النيك بقوه مره اخرى وخالتى تصرخ وتتاوه امامى وانحنى زوجها مستمتعا بأهاتها وبدأ يقبل ويلحس بزازها. ولقد وصلت انا وخالتى إلى نشوتنا الجنسيه في وقت واحد تقريبا، فلقد احسست بأننى لم اعد استطيع كتمان لبنى داخلى، بدأت اقذف بكل قوتى داخل اعماق كس خالتى التي كانت تنتفض معى في نفس الوقت. وانتهينا جميعا وجلسنا نضحك وخالتى تقول انها تمتعت يومها كما لم تتمتع من سنين. ثم دخلنا الحمام نحن الثلاثة معا واخذنا حمام سريع. ومن ذلك اليوم تغير الوضع مع خالتى وزوجها واصبح عاده ابدأ انا في نيك خالتى ثم اتركها له بعد ان يهيج وتهيج هي ايضا، وتطورت الامور اكثر واكثر وجربت عده اوضاع مع خالتى، كما اننى نكتها ايضا في خرم طيزها وكان هذا ممتعا إلى اقصى الحدود.وكان زوج خالتى يهيج اكثر واكثر كلما تعمقت اكثر في نيك خالتى ويقول ان منظر زوجته وهى تتناك من ابن اختها البالغ من العمر 13 عاما منظرا مهيجا إلى اقصى الحدود.وكانت خالتى تحب ان تأكل فواكه أو تشرب عصائر خلال اجتماعنا للنيك ولما كان زوجها يطلب منها ان تكف كانت تضحك وتقول ” انا لازم اتغذى كويس انا بتناك من رجلين. مش راجل واحد.” والحق يقال كانت خالتى تقوم بنا نحن الاثنان بكفاءه شديده وقد تعلمت الكثير من الافلام الجنسيه التي ادمنتها، وكثيرا ما اجتمعنا انا وزوجها عليها واحدا زبره في كسها والاخر زبره في فمها تمصه له، بل احيانا كنا نجامعها نحن الاثنان معا في كسها وشرجها معا في نفس الوقت وكان هذا يمتعها بشده. ووقتها لم اكن اعرف شيئا عن جنس المحارم ولا ان هياج زوج خالتى من منظر زوجته تتناك امامه هو نوعا من انواع الشذوذ، فقد كانت خالتى وقتها في نظرى مجرد امرأه ذات جسد متكامل وانا افعل فيها ما اريد.واستمر الحال هكذا فتره طويله، ثم بدأ زوج خالتى يحس ان دوره يقل يوما بعد يوما وان دورى اصبح اكثر من اننى عامل مهيج له، فلقد كانت فترات نيكى لخالتى اطول منه كثيرا كما انها كان واضحا تتمتع معى اكثر منه بكثير. بدأ يقلل من حضورى معهم للنيك شيئا فشيئا، ولكن لما اخبرته خالتى انها تريدنى معه، كان ذلك سببا في خلاف كبير بينهم وانقطعت علاقتنا الثلاثيه تماما. ولمده سبعه اشهر كامله لم امارس الجنس مع خالتى، حتى تمكنت مره من المجئ لمقابلتى دون ان يعلم، ولاول مره كنت انا وهى وحدنا ومارسنا الجنس معا اروع ما يكون، وكان يوم لا ينسى. ثم تدهورت حاله زوجها الصحيه واصيب بأمراض صدريه شديده جعلته قعيد الفراش لشهور عده لازمته فيها خالتى طوال الوقت، وانتهى الامر بوفاته في المستشفى. ومضى اكثر من سنه بعد وفاه زوج خالتى ولم يحدث اى شئ بينى وبينها وظننت ان العلاقة انتهت إلى هنا. ولكننى يوما وجدتها تطلب من امى ان ابات مع اولادها في شقتها، ويومها بعد ان نام اولادها رجعت ايام الجنس اللذيذ واخذنا نمارس الجنس انا وهى طوال الليل. واستمرت العلاقة هكذا بينى وبين خالتى عده سنوات حتى انهيت الثانويه العامه ودخلت كليه الهندسه، وكنا نلتقى مره كل اسبوع أو اسبوعين في بيتها، وطوال تلك السنين التي مضت منذ بدأت انيك خالتى، كانت حياه امى على نفس المنوال التي اعتادته من لبس وخروج وفسح، ولم ترتبط برجل بعد الشاب التي كانت تلقاه ليلا في حجرتها. وكانت امى مازالت في ريعان شبابها فعمرها وقتها لم يكن تجاوز السادسه والثلاثين وجسمها اكمل واجمل ما يكون، وكنت بدأت انظر لها نظره مختلفه، نظره رجل لأمراه جميله. ولكن لان استمرار الحال من المحال فلقد جاء اليوم الذي كادت ان تحدث فيه فضيحه كبيره. فلقد استغلت خالتى ان امى ذهبت إلى الطبيب واتت إلى بيتنا واثناء نيكنا الحار كنا لا ندرى ان امى اجلت كشفها ورجعت مبكرا إلى البيت. وكان لا يمكن ان يصف احد ذهولها لما فتحت باب حجرتها ووجدتنى انيك خالتى. وطبعا حدث الكثير من الصراخ والغضب والذهول وهاجت امى على خالتى تسب وتلعن فيها وبدلا من ان تسكت خالتى هاجت هي الاخرى وعايرت امى بعلاقتها بالشاب الذي كان يأتى لها بيتنا مساء. وكانت تلك اول مره اعرف ان خالتى تعرف بخصوصه، وتركتهم انا وانسحبت في غرفتى وبعد قليل سمعت باب الشقة يغلق بقوه وخالتى تنصرف ثم دخلت امى هائجه غرفتى تسألنى عن علاقتى بخالتى ومتى بدأت بحكيت لها كل شئ بسرعه، وكانت مذهوله لما عرفت اننى كنت انيك خالتى امام زوجها. ثم خرجت امى من حجرتى بعد ان سبتنى وسبت خالتى وزوجها. ومضى حوالى اكثر من شهر وامى لا تكلمنى نهائيا ولا تكلم خالتى والجميع يتسأل عن سبب القطيعة بينهم ولا احد يعرف. ثم بدات بعد ذلك العلاقة تعود تدريجيا بينى وبين امى ولم نتكلم ابدا فيما حدث ولم يمضى وقت قصير حتى عدنا إلى سابق وضعنا. ثم بدأت العلاقة بين امى وخالتى تعود ايضا لسابق عهدها. وبما ان خالتى اصبحت مثل امى ارمله فلقد كانت اغلب الوقت تسهر عندنا، واصبح موضوع العلاقة الجنسيه بينى وبين خالتى موضوع للسخريه بين الاثنتان. ومضت عده اشهر، وكانت خالتى تسهر عندنا وجميع الاولاد نيام وامى وخالتى يشربون السجائر وانا اشاهد التلفزيون عندما وجدت خالتى تقول لأمى” علشان خاطرى يا ماجده …هجنن. خلى خالد ينيكنى. ” لم ترد امى وسكتت نهائيا وهى تنظر لى ثم بعد لحظات اشارت لنا نحو حجره النوم. فقامت خالتى بسرعه وشدتنى من يدى للسرير واغلقنا الباب، وبدأت انيك خالتى التي كانت هائجه جدا جدا يومها وتصرخ بصوت عالى مما جعل امى تدخل علينا وهى تقول بصوت عالى لخالتى هدى ” ما توطي صوتك يا شرموطه. أنت عايزه عيالك يصحوا على صوتك وانت بتتناكى. ” وكنا لحظتها في الوضع الكلابى وزبرى داخل كس خالتى، ولمحت نظرات امى لزبرى فضحكت لها فخرجت واغلقت الباب. ومنذ تلك الليله اصبحت لقاءتى بخالتى مباحه اى وقت، فتأتى إلى بيتنا كلما تسمح الظروف وتأخذنى إلى حجره النوم فتقول لها امى ” ارحمى الواد شويه …ده خس واتهلك ” فتقول لها خالتى ” خالودا زى الفل. وسيدى الرجالة …ده روحى ” وكنت طوال تلك الفترة احس ان امى تغار من خالتى، كنت اعرف ان لها رغبات جنسيه قويه وربما اكثر من خالتى، وكنت اتمنى من داخلى ان انيك امى بدلا من خالتى. وظللت ابحث عن الفرصة التي تسمح لى بذلك. وجاءت بالفعل هذه الفرصة على طبق من ذهب عندما سمعت صوت تأوهات خافتة صادرة من غرفتها ليلا وكانت اختى نائمه فظننت ان احد معها فدفعت باب غرفتها ودخلت غاضبا، لاتفاجأ بها عارية تماما على السرير مغمضه العينين ويدحك يديها في كسها، وفؤجئت امى بى فانتفضت واسرعت تدارى جسمها وقالت لى بفزع “إنت إيه اللى جابك هنا” ولكنى أغلقت الباب بسرعة واسرعت وقفذت فوقها وجان جسمها يثيرنى بطريقه رهيبه وإحتضنتها بقوه وانا اقبل وجهها ورقبتهاواقول لها وسط قبلاتى “اناجاى علشانك يا ماما”فحاولت التملص منى وهى تقول لى “لأ عيب كدة يا خالد …انت فاكرنى خالتك ولا ايه ” ولكنى مددت وأمسكت بثديها العارى وحاولت القيام من السرير فاسرعت خلفها واحتضنتها من الخلف وهمست في أذنها قائلا “متحاوليش يا ماما. أنا عارف إنك تعبانة” ثم عريت زبرى المنتصب وألصقته بطيزها فتأوهت وقالت بصوت منخفض “بلاش…علشان خاطرى بلاش” ولكنى لم أتوقف وأدرتها لتستدير بوجهها ناحيتى وتلامس زبرى مع كسها من الخارج وصدرت منها اهات خافته وظللت أحك زبرى العارى في فرجها وأنا لا أتوقف عن القول في أذنها بصوت هامس “بحبك يا ماما” وكانت هي صامته تماما ثم احسست انها بدأت تتجاوب معى فبدأت تدفع جسدها للأمام لتزداد التصاقا بى وتحرك وسطها لأسفل ولأعلى وليس هذا فقط بل بدأت أمى تتأوه بصوت واضح وبعد عدة دقائق همست في أذنى قائلة “كفاية كدة. معنتش قادرة” ولكنى لم أتوقف بل دفعتها لتلتصق بالحائط وبدأت أتبادل معها القبلات وسررت أنها تجاوبت معى وأخرجت لسانها ووضعته بين شفتى ثم مدت يدها وقبضت برفق على زبرى المنتصب وظلت تدعكه بيدها حتى أفرغت لبنى في يديها فأرتعش جسدى وأستندت عليها ووجدتها تمشى ناحية السرير فمشيت معها حتى إرتمينا عليه وظللنا فترة نائمين بجوار حتى نلتقط أنفاسنا ثم بعد حوالى ربع ساعة تحركت أمى وقالت لى “روح على أوضتك دلوقتى أحسن اختك تصحى” فحاولت أن أتكلم معها عما حدث ولكنها أسكتتنى قائلة “مش دلوقتى… بعدين نبقى نتكلم”فى اليوم التانى إنفردت بامى في إحدى الغرف بعيدًا عن اختى وما أن أغلقت الباب خلفنا حتى قالت لى بصوت حاولت أن تجعله حازما “إسمعنى كويس. أنا عايزاك تنسى اللى حصل إمبارح وكأنه محصلش”ولكنى قاطعتها قائلا “ماما أنا مش عايز أعمل معاكى حاجة غصب عنك. بس إنتى عارفة إنى مش هقدر أبعد عنك ” ثم نظرت في عينها وقلت لها بصوت هامس “أنا بحبك يا ماما” فقالت لى وهى تتهرب من النظر لى “إيه اللى إنت بتقوله ده… إنت نسيت إنى أمك…ولا عشان بتنيك خالتى. فاكرها بقت سايبه” فأحتضنتها برفق وقلت لها “أيوة يا ماما. بس أنا عايزك أنت وعارف إنك عايزانى” فظلت تراوغنى وتحاول إثنائى عن تكرار ما حدث حتى قلت لها “عايزانى أسيبك تعملى اللى كنتى بتعمليه إمبارح لوحدك ” فلم ترد فقلت لها “ليه مفيش في البيت رجالة. ثم تابعت قائلا بصوت آمر “المرة الجاية هبقى أقولك قبلها علشان تعملى حسابك وتجهزى نفسك” فقالت لى بغضب وهى تضحك “ولما احمل منك …الواد ده هيبقى ابنى ولا حفيدى. ” فضحكنا نحن الاثنان وقلت لها ضاحكا ” ما انا بنيك خالتوا من سنين. ولا حصل حمل ولا حاجه ” فقالت امى وهى مبتسمه وتشير لجسمها ” خالتك دى عجوزه. اما انا لسه في عز شبابى وجمالى ” فقبلتها من فمها قبله سريعه وقلت لها ” عارف. امال انا هجنن عليكى ليه ” ثم سكتنا لحظات ننظر لبعضنا ثم تابعت قائلا بلهجة آمرة “مش عايز كلام كتير خالص…من هنا ورايح إنتى مش امى. أنت حبيبتى. فاهمة يا ماجده” فبدأت تكلم نفسها بلوم وتقول “ياريتى ما طاوعتك امبارح” فأقتربت منها وقلت لها “أنا بحبك يا ماما” وحاولت أن أقبلها ولكنها إبتعدت عنى قائلة “إنت إتجننت. إختك تشوفنا. ” فأبتعدت عنها وقلت لها “يبقى معادنا باليل بعد ما تنام “فى نفس اليوم قمت بنقل جهاز الكاسيت داخل حجره امى ليصدر موسيقى رومانسيه خافته كما قمت بتركيب مصباح خافت الإضاءة وعندما مالت أمى على أذنى لتسألنى بتعجب عما أفعله فقلت لها بصوت منخفض “بجهز عش الزوجية يا جميل” فوجدتها تضحك وتعاتبنى بمرح قائلة “عيب يا واد”لم أرد أن أذهب اليها في نفس اليوم ولكن إنتظرت عدة أيام حتى تشتاق لى ثم ملت على أذنها وقلت لها “جهزى نفسك النهاردة” فأبتسمت ولم ترد وفعلا ذهبت إليها بعد ساعتين من منتصف الليل وطرق الباب برفق مرة فلم أتلق ردًا فعاودت الطرق بعد قليل ففتحت أمى الباب ورأيتها كما لم أراها من قبل فقد كانت ترتدى قميص نوم شفاف تماما يصل بالكاد إلى أعلى فخذها ويظهر من تحته فقط كلت اسود صغير، وكانت جميله جدا وفاتنه وما أن دخلت وأغلقت الباب خلفى حتى قالت لى “بس إسمعنى كويس…. انا هسيبك تعمل فيا إلى أنت عايزه. بس اياك تدخله فيا …فاهم ” فقالت لها ” ماشى ادلع واتآمر برحتك يا جميل. ” فضحكت امى وقالت وهى تدور حول نفسها تستعرض قميص النوم ” تعرف انى اشتريت قميص النوم ده ليك خصوصا ” فقلت لها ” أنت زى القمر النهارده يا ماما “. وطلبت منها ان ترقص فوافقت وقامت وتحزمت وشغلت شريط اغانى واخذت ترقص لى وانا جالس على السرير وكنت اشعر بسعاده لا حدود لها كأننى شهريار وكان رقصها جميل ومغرى هيجنى بسرعه وزبرى كان منتصب بشده، ثم قربتها منى واخلعتها كل ملابسها ورأيتها عاريه تماما وكانت ذات جسم رهيب فعلا واخذت اتحسسها غير مصدق بزازها الناعمه وطيزها المستديره السميكه وكسها المحلوق الاحمر ثم خلعت عاريا ودفعتها معى على السرير. تبادلنا بعض القبلات السريعه ثم احسست بيديها تمسك زبرى فابتسمت وتركتها تدعكه ومددت انا يدى وامسكت بزها وحلمتها وسرت في جسدى قشعريره جميله وانا امسك لحم امى في يدى ثم مددت فمى والتقطت حلمتها واخذت امص والحس فيها وهى تتاوه وتحسس على ظهرى وبطنى ثم نمت فوقها وقبلتها في فمها ولم تمانع وكانت اكثر قبله حاره في حياتى واحسست ان جسمى كله يرتعش وفم ولسان امى في فمى وبزازها في صدرى وزبرى فوق كسها ثم نزلت بقبلاتى إلى صدرها ثم كسها. وهنا اغلقت فخذيها وهى تقول بصوت واهن (اهو ده اللى كنت خايفه منه.) فقلت لها (ماتخفيش يا ماما. انتى مش شفتينى مع خالتوا. وعارفه انى جاد وبعرف احكم نفسى. ماتقلقيش وسيبينى امتعك واتمتع بجمالك.) ويبدو ان كلامى اقنعها ففتحت فخذيها امامى ونزلت بفمى في كسها وكان طعمه جميل جدا وجديد واخذت الحس فيه وامصه وهى تصرخ من الم المتعة وتقول (آآه. خالد.ارحمنى. كسى …مولع. أنت ايه. ماعندكش رحمه. كسى. ده انا امك…ارحمنى. نار. نار) وكان كلامها يدفعنى اكثر واكثر في كسها وعندما قمت كان كسها محمر منتفخ مبلل وكانت هي قد استسلمت تماما وتركت لى نفسها افعل ما اشاء فقلبتها على بطنها وفتحت طيزها امامى وادخلت اصبعى في شرجها وهى تصرخ وتقول (أأةة. من زمان. طيزى مادخاش فيها حاجه. ادعك خرم طيزى يا خالد) فقلت لها (ايه يا ماما. أنت كنت بتتناكى في طيزك قبل كده ولا ايه) فضحكت وقالت (ده ابوك ده كان يعز نيك الطيز زى عينه)، ثم رفعت طيزها نحو فمى واخذت الحس وامص شرجها ويداى تدعك بزازها دعكا ثم نمت على ظهرى وانكبت هي تمسك زبرى وتدعكه بين بزازها وكان منظر زبرى منسحقا بين لحم بزاز امى ويدخل ويخرج منظر جعلنى انتفض من النشوة وكذلك زبرى الذي لم يحتمل كثيرا وانفجر بركان من السائل المنوى يغرق بزاز امى وارتميت جانبها نضحك نحن الاثنان وهى لم تكلف نفسها حتى مسح لبنى الذي يغطى بزازها. واخذنا نتكلم نحن الاثنان واحكى لها كل شى بالتفصيل عن علاقتى الثلاثيه بخالتى وزوجها وفى النهاية اخذتها في حضنى وقد نشف سائلى المنوى على بزازها ونمنا هكذا حتى الصباح. ومن يومها تغير الوضع كثيرا مع امى واصبحنا بحريتنا كثيرا مع بعضنا واصبحنا ايضا نستحم مع بعضنا. وتكرر اللقاء مره اخرى ولكننى قذفت لبنى هذه المرة بين فلقتى طيزها لما كنت احك زبرى بينهم. وكنت اعلم ان كل لقاء بيننا يقربنا اكثر وما هي الا ايام حتى اتمكن من ان انيكها كما اريد.اتت خالتى إلى بيتنامع بنتها وكانت امى في الحمام تستحم فقامت خالتى وارسلت بنتها إلى البيت ومعها اختى وخلى البيت علينا انا وهى، وطبعا خلعت عاريه تماما واخذتنى معها لحجره النوم، وفى السرير كنت في حضنها وبدأنا في قبلات ساخنه، وفجأه انتفضت وصرخت وهى تضحك فنظرت فوجدت امى تقف خلفنا وهى عاريه تاما ومبتله بعد الحمام وكانت تضع اصبعها في طيز خالتى وتقول (يا شرموطه. مش تستأذنى من امه الاول قبل ما تتناكى منه ….) فضحكت خالتى وقالت (ممكن يا اختى. تخلى ابنك ينيكنى. علشان كسى بحرقنى اوى.) فضحكنا جميعا ثم اخرجت امى اصبعها من طيز خالتى وقالت (ماشى. بس بصوت واطى). ثم خرجت امى ونمت انا فوق خالتى بالمقلوب واصبح كسها امام وجهى وزبرى متجه إلى فمها مباشره فالتقطته في فمها وبدأت المص واللحس واندفعت انا الحس كسها وادخل لسانى الحسه من الداخل واصبعى يدعك شرجها وبعد فتره اعتدلت عند كسها وكان زبرى قد ابتل تماما بلعابها ووجهته مباشره إلى كسها وبدأ زبرى يفترش كسها ذهابا وايابا وبزها في فمى وكان جسمنا يهتز والسرير كله يهتز مع حركتنا القويه وخالتى تتلوى تحتى وتضرب صدرى بيدها وتقول (كسى. كسى. كفايه. كفايه. كسى اتهرا. نار. مش قادره. كفايه) ورغم كلامها كانت تحتضنى بقوه حتى لا اخرج زبرى من كسها وتحول صوتها إلى صرخات فدخلت علينا امى وهى تقول (وطوا صوتكوا شويه. العمارة كلها عرفت ان خالتى بتتناك.) فضحكنا ثم اخرجت زبرى من كسها وانضمت لنا امى في السرير فلم اتمالك نفسى وانتقلت اليها اقبلها واعتصر بزازها ويداى تتحسس جسمها كله وخالتى مذهوله لما يحدث امامها واعتدلت خالتى واشعلت سيجاره وهى تقول ضاحكه ” ايه الحلاوة دى … أنت وامك يا خالودا …من امتى الحكاية دى. فقالت لها امى ” يا شرموطه …خالد ما بينكنيش زيك. احنا بس بنجب نسخن بعض شويه ” فقالت لها خالتى ” وينيكك كمان. ايه المشكله …ده أنت اولى واحده بيه …ده أنت هتتبسطى اوى …” فقلت لها ” اقوليلها يا خالتوا. اقنعيها ” فضحكت خالتى وقالت ” انا عارفه ايه اللى هيقنعها ” ثم قامت خالتى وانقلبت في وضع الفرسه وفتحت فلقتى طيزها بيدها وظهر خرم طيزها واضحا وفهمت قصدها فورا وكذلك امى فهى خبره في نيك الطياز وبالفعل اعتدلت انا خلف طيز خالتى وامسكتها بين يداى وادخلت زبرى ببطء في خرم طيز خالتى التي كانت تكتم اهاتها في السرير حتى دخل حتى اخره وكانت خالتى تصرخ الما وامسكت امى طيز خالتى وابقتها مفتوحه امامى وانا انشغلت بتسليك طريقى في طيزها حتى لان تماما واندفعت كالصاروخ فيه امسحه داخلا خارجا وخالتى تهتز تحتى وتدعك كسها بيديها وامى تدعك لها بزازها، وكان من الواضح ان امى متهيجه جدا من منظر زبرى في طيز خالتى وكانت عيناها متسعه وتتحسس كسها وبزازها ولم اكن اعرف انها تعشق نيك الطيز إلى هذا الحد واستمر الوضع بضع دقائق وامى تتأوه اعلى من خالتى التي تتناك في طيزها، حتى لم تحمل اكثر واخذت اقذف كل لبنى داخل طيز خالتى التي سقطت على السرير متهالكه وخرم طيزها محمر جدا مفتوح وضحكنا جميعا ثم قامت خالتى فجأه وامسكت امى وهى تقول (ماشى. بتضحكوا عليا. وحياتك لخلى خرم طيز يولع زى طيزى.) وتعاونت معها وقلبنا امى على بطنها وهى تقاوم ضاحكه وفتحت خالتى طيز امى وكشفت خرمها وحشرت اصبعها فيه تتدعكه ثم اخرجته وادخلت اصبعى انا في الخرم اما هي فقد ادخلت اصبعين في كس امى تتدعكه واندمجت امى تماما وانا احس باصبعى يحتك باصابع خالتى داخل جسد امى وكان احساس رهيب ثم وجدت خالتى تغمز لى وتنزل بلسانها تلحس خرم طيز امى وتبله تماما وادركت امى ما سيحدث فقالت (بتعملى ايه يا شرموطه. ده ابنى.) فضحكت خالتى قائله (وايه يعنى …ما انا قولتك. هو اولى من الغريب…) وحاولت امى المقاومة قليلا ولكن بمجرد ان لمس رأس زبرى خرم شرجها صمتت تماما وادركت انها استسلمت اخيرا ولا مانع لديها وان شوقها لنيك الطيز غلب كل شئ فوجهت زبرى إلى خرم طيزها وانقلب الوضع واصبحت خالتى هي التي تفتح فلقتى طيز امى امامى وبدأ زبرى ينزلق في الداخل وشعور رهيب يتملكنى فاق كل ما شعرت به منذ لمست خالتى اول مره فلقد كان شعورى بزبرى داخل طيز امى يفوق اى وصف يمكن قوله بالكلمات، اما امى فقد صمتت تماما واغلقت عينيها كأنها تتمتع بكل ثانيه زبرى داخل طيزها وامسكت طيزها بين يداى كأنى لا اريدها ان تفلت منى واخذت افترش طريقى ببطء في شرجها داخلا خارجا اما خالتى فلقد اخذت تدعك كس امى وبزازها بيدها مما جعل امى في اقصى حالات الهيجان واستمر الوضع حوالى ثلث ساعه كامله استمتعت بكل لحظه فيها ثم احسست اننى ساقذف فاحتضن طيز امى ودفعت زبرى حتى اخره في طيزها وهى تصرخ الما حتى انطلق لبنى في الداخل وزبرى ينتفض وامى تنتفض معه ثم اخرجته ببطء منها وسقطت على السرير مهلكا والغريب انه لم تخرج قطره واحده من المنى من طيز امى رغم انى قذفت كميات كبيره كأن امى لا تريد ان تتنازل عنه وسقطت خالتى جانبنا ثم ضربت انا امى على طيزها وقلت لها (ايه الحلاوة ديه يا ماما …ده أنت رهيبه في النيك. أنت كنت عايزه تحرمينى من المتعة الرهيبه دى) فلم تفتح عينها ولم ترد، ثم قالت بعد خمس دقائق بعد ان هدأت انفاسها ” أنت تعمل في امك كده يا خالودا …ده أنت كنت بتنيك فيها ولا البهيمة …ايه مش تخليك حنين شويه. ده انا امك برده ” وضحكنا كلنا. وبعد لحظات قمنا جميعا إلى الحمام واخذنا حمام سريع وفتحت طيز امى لأرى المنى بدأ ينسال خارجا من خرم طيزها فضحكنا ثم خرجنا عرايا وجلسنا في الصالة قليلا ثم ارتدت خالتى ملابسها لتنصرف وطلبت منها ان تبقى اختى عندها الليله فغمزت لى قائله ” ماشى. مش عايزين عوازل يا عرسان ” ذهبت انا مع امى لحجرتها وجلسنا مع بعضنا نتكلم وطبعا لم نكن انا وامى شبعنا من بعضنا، فاخذتها في حضنى وبعد القبلات الحارة وجدتها تمسك زبرى وتضعه في فمها ووجدتها تمصه وتلحسه وكان منظر امى وزبرى داخل فمها منظر لا يمكن ان يتخيل احد جماله وكان زبرى منتصب بقوه ومنتفخ بشده وطوال ربع ساعه كانت امى تنتهكه مص وقبلات ويديها تعتصر كيس خصيتى، وكانت ماهره جدا مثل فتيات افلام السيكس الاجنبيه. ثم نامت على ظهرها ونمت فوقها اقبلها ونتقلب معا على السرير ثم حانت اللحظة الحاسمه وفشخت فخذيها ودخلت انا بينهم وووقفنا ننظر إلى بعضا لا نتكلم فلقد فعلنا كل شئ وباقى اهم شئ وهو نيك الكس وكان واضحا ان الليله لا حدود لها وان امى لن تمانع في اى شئ، ونظرت لها وابتسمت ثم وضعت رأس زبرى على اول كسها وبدات ادخله ببطء شديد وكنت اريد الاستمتاع بكل ثانيه وهو يختفى بالتدريج في داخل كسها الدافئ مثل الفرن والضيق الجميل حتى دخل لاخره وهنا توقفت لم افعل شئ لمده خمس دقائق مستمتعا بمنظره مختفى داخل كس امى وكنت فعلا ارتعش وارتجف من جمال المنظر وروعته، ثم بدأت اتحرك ببطئ شديد واهات امى تعلو بالتدريج وشيئا فشيئا بدأت السرعة تزيد والاهات تعلو وصوت ضربات زبرى لكسها تعلو وتعلو ولم تبالى امى وكانت تصرخ بقوه وكتمت صرخاتها بقبلاتى في فمها واحتضنتها بقوه وزبرى يتحرك ويدعك كسها دعكا كأنه ينتقم منه وطوال عشرين دقيقه لم اتوقف ثانيه واحده وتهالكت امى تماما تحتى وهى تقول (كفايه …ارحم كس امك …ارحمنى). ورغم كلامها كانت تتمسك بى بقوه واحس بكسها ينقبض حول زبرى، ثم توقفت وتركتها تلملم نفسها وقوتها، ثم اردت تغير المكان فقمت انا وهى واتجهنا إلى الكنبه في حجرتها ونامت عليها ونمت فوقها وتصلب زبرى امام كسها واخذت حلمتى بزازها في فمى في نفس اللحظة التي اخترقت فيها كسها بقوه وسرعه شديده وصرخت صرخه عاليه وبدأت اتحرك كالقطار وجسدها كله يهتز تحتى وبزازها ترتج بقوه فوق صدرها مرتطمه بوجها وصدرى وهى تحتضن كتفى وعينها تصرخ بالمتعة وكانت الكنبه تأن من حركتنا العنيفه كأنها ستنكسر وسندت بقدمى على ذراع الكنبه دافعا زبرى بقوه شديده داخل كسها حتى احسست انى خرقت رحمها ايضا. وطوال تلت ساعه كامله لم تتوقف حركتنا حتى تورم كس امى فعلا من النيك وكان لا يعلو بالبيت الا صوت جسدى وهو يرتطم بلحمها الطرى وصوت آهاتها وصرخاتها، ثم قمت وقلبتها على ركبتيها على الكنبه وسندت بيديها وكوعها على ظهر الكنبه واصبحت طيزها الجميله تنظر لى ونزلت على ركبتى على الارض خلفها وامسكت طيزها وبدأ لسانى في لحس كسها واحسست بالرعشة في جسمها من لسانى ورجعت اهاتها مره اخرى واستمر لحسى دقائق معدوده ثم لحست طيزها كلها بلسانى وقبلتها ثم وقفت خلفها ورجع زبرى بسرعه إلى كسها مخترقا طيزها في الطريق ورجعت حركتى السريعه العنيفه وجسدها كله يهتز امامى كزلزال جميل، ثم اخرجت زبرى وادخلته في خرم طيزها لاريح كسها قليلا وشهقت امى شهقه عنيفه مع دخوله المفأجى ثم صرخت صرخات عديده وهى تقول (آآه … آآآةةة ……خرجه …. طيزى هتتقطع …). وتركته في طيزها عده دقائق مستمتعا بآهاتها ومنظر زبرى وهو مختفى حتى اخره في طيزها داخل شرجها وامسكت طيزها بقوه ادعك خرم طيزها بزبرى لمده طويله حتى تهالكت امى امامى فبدأت اسحبه ببطء وكان خرم طيزها الضيق ممسكا عليه بشده وعندما انزلق خارجا شهقت مره اخرى ورجع زبرى إلى كسها مره اخرى وامسكت طيزها بقوه وانا ادفع زبرى حتى اخر جزء داخل كسها واستمر الوضع فتره طويله حتى اخرجت زبرى بسرعه مغرقا طيزها وظهرها كله بسائلى المنوى وارتميت على الكنبه جانبها وهى ما تزال في وضعها تنظر لى منهكه متعبه مبتسمه ثم قمنا نحن الاثنان في قمه التعب والانهاك واحتضننا بعضنا ورحنا في نوم عميق ومازال لبنى يغرق كل جسم امى. ومن يومها انتقلت رسميا للمبيت في حجره امى ونغلق علينا الباب وانيكها كل يوم عدا ايام دورتها الشهرية واحيانا كثيره كانت تبات خالتى عندنا ونمارس الجنس الثلاثى. انا اعيش احلى ايام عمرى بمعنى الكلمه. ثم انضمت خالتى الصغرى سوسن إلى حريمى، فهى متزوجه منذ سنتين ولكن زوجها يعمل في الخليخ ولا يعود الا شهرين كل سنه، وكانت مذهوله لما اخبرتها امى بعلاقتى بها وبخالتى هدى ولم تصدق الا لما رأت بعينها، ولم تمضى فتره قصيره بعد ذلك الا وكانت في سريرى، وقد اصبحت تبات شبه يوميا في بيتنا. واخر المنضمات كانت خالتى الوسطى “صباح” وهى كانت اخر من كانت تخطر ببالى اننى سوف انيكها. فهى طوال عمرها اكثر اخواتها التزاما وكثيرا ما اعترضت على لبس وخروج امى، كما انها ارتدت النقاب كما طلب زوجها من عده سنوات. ولقد عرفت بعلاقتى بأمى وكل اخواتها لما شاهدتنى وانا انيك خالتى سوسن، وقد ذهبت إلى امى وخالتى لتخبرهم وتكشف المستور وفؤجئت بانهم يعرفون واخبرتها خالتى هدى اننى انيكهم هم ايضا، وطبعا كان وقع الامر عليها رهيبا. وبعد عده اشهر فؤجئت خالتى صباح بخبر ان زوجها متزوج عليها منذ سنين وحدثت مشاكل كثيره وطلبت الطلاق ورفض زوجها وتركها معلقه وانتقل للعيش نهائيا في بيته الاخر. ولكى تنتقم منه، وجدتها تطلب منى ان اذهب لها في بيتها. ويومها سلمت لى نفسها نهائيا افعل فيها كل ما اريد.وتكرر اللقاء بعد ذلك كثيرا، وعرفت امى وخالاتى بعلاقتى بخالتى صباح، التي ازالت كل الخطوط الحمراء واخرجت الوحش الهائج في داخلها لسنين طويله، واصبحت افجر اخواتها ولا مانع لديها من اى شئ وعشقت نيك الطيز التي جربته لاول مره معى وكانت الوحيده بين اخواتها التي تحب ان تبتلع لبنى وتشربه وتحب طعمه. واصبحت انا الرجل الوحيد في حياه امى وخالاتى، فأمى وخالتى هدى ارامل وخالتى صباح تركها زوجها وخالتى سوسن زوجها في الخليج، واصبح عبء اشباعهم جنسيا ملقى على كتفى وحدى ولكننى كنت اقوم به بكل كفاءه. وهكذا استمرت الحياه ومبيتى اليومى في سرير امى اما وحدنا اما تشاركنا احدى خالاتى، ولكن اجمل الليالى هي الليله التي تجتمع فيها الاربع اخوات تقودهم امى الحبيبه. واخر ليله جمعت بينهم هم الاربعه كانت لا تنسى ابدا بكل تفاصيلها. يومها اتت خالتى صباح ثم خالتى سوسن واتصلت خالتى هدى واخبرتنا انها ستتأخر قليلا فقررنا البدء بدونها. نمت انا على ظهرى ووجدت امى فوقى بجسمها الناعم وبزازها ملتصقه بصدرى واخذنا نتبادل القبلات الحارة الساخنه واحسست بزبرى داخل فم واحده تمص فيه بحماس شديد وبلمحه من عينى عرفت انها خالتى صباح، اما خالتى سوسن فلقد كانت بفمها في كس خالتى صباح تلحسه لها وتمص فيه. ولان كس امى كان قريب من زبرى وهى فوقى تقبلنى. انتقلت خالتى صباح بلسانها من زبرى إلى كس امى التي بدأت تتأوه وتتلوى فوقى من لسان خالتى صباح. واخذت انا بزاز امى في فمى امص والحس حلماتها اللذيذه وبعد ان انتهت خالتى صباح من اغراق كس امى بلعابها امسكت زبرى بيديها وادخلته في كس امى التي كانت تصرخ وهو يخترقها. واعتدلت امى فوقى ليدخل زبرى حتى اخره في كسها وبدأت تتحرك بمهاره صاعده وهابطه فوقه. ووجدت خالتى سوسن تنكب بكسها فوق وجهى الذي اختفى تماما في طيزها ووجدت كسها داخل فمى فبدأت امص والحسه لها وهى تتلوى فوق وجهى وانا اتنفس بصعوبه هواء مليئا برائحه كسها العطرة … وكانت خالتى سوسن وامى يتبادلان القبلات فوقى وخالتى صباح تحشر وجهها بين زبرى وطيز امى تلحس وتمص كل شئ، واستمر الوضع بضع دقائق ثم قامت امى من فوقى لتجلس خالتى صباح مباشره دون لحظه راحه واحده لزبرى المحمر بشده، وبدأت خالتى صباح تتحرك بمهاره شديده لا تتناسب مع سنها وحجمها وهى تصرخ وتتلوى كأن كسها يحترق. وجانبى كانت استقلت امى تستريح ولكن خالتى سوسن لم ترحمها وقامت من فوقى لتجلس بطيزها مره اخرى فوق وجه امى التي اكملت عملى في كس خالتى سوسن وبعد عشر دقائق قمت من مكانى وانزلت خالتى صباح من فوقى واخذت خالتى سوسن تحتى وفشخت فخذيها واخترقت كسها الغارق بلعابى ولعاب امى، وبالفعل انزلق زبرى تماما حتى اخره وهى تصرخ من الالم ثم بدأت اتحرك بعنف شديد والسرير كل يهتز تحتنا وامى وخالتى صباح يحتضنون بعضهم ويضحكون على منظر خالتى سوسن وهى تتلوى من المتعه. ثم بعد ذلك اعتدلت خالتى صباح في وضع الفرسه وخرجت من كس خالتى سوسن إلى كس خالتى صباح مره اخرى لبضع دقائق كنت فيها اجهز شرجها بيدى، وفى لحظه اخرجت زبرى واخترقت به خرم طيزها وصرخت هي بقوه حتى اختفى داخلها وبدأنا نتحرك معا وزبرى في طيزها، وظل الوضع هكذا بضع دقائق ثم لم اتحمل اكثر وقذفت كل حمولتى داخل طيزها اللذيذه. جلسنا جميعا بعدها في احضان بعضنا ونحن نبتسم وخالتى صباح تتلوى من طيزها التي تألمها، وجلسنا هكذا حوالى ربع ساعه نضحك ونتكلم. ثم اتت خالتى هدى وخلعت عاريه وانضكت لنا، فقررت ان اقوم بجوله حميمه ثانيه فقمت وجعلت امى تنحنى فوق السرير وطيزها مرتفعه في وجهى ثم انمت الثلاث نساء الاخريات بجانبها واصبحت امامى اربعه طياز رائعه الجمال وكان جمال المنظر لا توصفه كلمات أو حتى اشعار واخذت اتحسس لحم طيز الاربعه نساء امى وخالاتى، واقبلهم ومدت كل واحده منهما يديها وفشخت طيزها بنفسها مظهرين جميعا اكساثهم وشرجهم ونزلت اولا الحس شرج امى الذي اعشق طعمه الجميل ورائحه كسها تملأ انفى وكانت يداى تعبثان في طيز خالتى صباح وخالتى سوسن في نفس الوقت، وبعدها قمت وقد انتصب زبرى بشده ووجهته إلى فم امى تمص فيه قليلا وتلحسه حتى ابتل تماما وخرج من فمها مباشره إلى كس خالتى صباح مباشره والتى شهقت بقوه وهى تستقبله في اعماق كسها ثم بدأ السرير كله يهتز مع حركتنا الدائمه القويه. مع ذلك انشغلت خالتى صباح في قبلات حاره مع خالتى هدى المنحنيه جانبها وبعد دقائق خرجت من كس خالتى صباح إلى كس خالتى هدى مباشره لتنتقل الاهات من فم خالتى صباح إلى فم خالتى هدى التي كانت طيزها الكبيره تحيط بى تماما وتخفى زبرى تماما داخلا ومع ذلك كنت ادفع زبرى إلى اقصى اعماق كسها حتى كانت تجن تحتى، ثم تركتها وهى في عز هيجانها وانتقلت بزبرى إلى كس امى التي صرخت اول ما دخل فيها ثم كتمت اهاتها في السرير وطوال عشر دقائق لم اترك كسها ثانيه واحده ثم انتقلت للكس الاخير وكان كس خالتى سوسن في اقصى الاستعداد لزبرى الذي بدأ عمله على الفور واخيرا بعد دقائق عديده اخرى كان منظر الطياز المتراصه امامى يهيجنى ويثيرنى بطريقه رهيبه واخترت طيز خالتى هدى لانهى فيها ليلتى لانها لم تلحق الليله من اولها وانتقلت لها بزبرى مره اخرى وقد قامت جميع النساء وتراصوا حولنا، فكانت امى تقف خلفى وتحتضنى بكامل جسمها وكانت تتحرك معى وانا انيك خالتى هدى كأنها تنيكها معى وكنت احس ببزازها معصوره في ظهرى وفخذيها ملتصقان في فخذاى ويديها حول صدرى، اما خالتى سوسن فلقد جلست جانب خالتى هدى تقبلها من فمها وتعتصر بزازها وتمص فيها وخالتى صباح وقفت جانبى تفتح طيز خالتى هدى لى بيديها وايضا ادخلت اصبعها في شرجها مما اثار خالتى هدى وهيجها اكثر واكثر. وطوال عشر دقائق لم تتوقف تلك الكتلة اللحميه المتلاصقه عن الحركة والتلوى واصدار الاهات وخالتى هدى تستعمل كل اجزائها وقت واحد ففمها وبزازها مع خالتى سوسن وكسها معى وشرجها مع خالتى صباح، وبعد فتره اخرى قصيره اخرجت زبرى من كس خالتى هدى إلى شرجها مما رفع من اهاتها عاليا، بدأ زبرى يتحرك بقوه شديده وهى تمسك عليه بشرجها بقوه طوال بضع دقائق ثم بدأ زبرى ينتفض بقوه فأخرجته من كس خالتى هدى وجذبت امى من خلفى واجلستها على السرير وامسكت رأسها في يدى موجها زبرى له واغلقت هي عينيها وفى ثوانى كان كل وجهها غارقا في لبنى تماما حتى انها لم تستطيع فتح عينيها اليسرى. ولكن خالتى صباح بفجرها قامت واخذت تلحس لبنى بلسانها من على وجه امى وتبتلعه في بطنها وكان منظرها لا يتخيله عقل ابدا وجلست على الكنبه استريح مستمتعا بمنظر امى الفريد ووجدت خالتى هدى تعدل وتحتضن امى بقوه وتبادل معها القبلات الحارة المغموسه بلبنى الذي يسيح بين شفتيهم، وطالت بينهم القبلة جدا وكان لسان خالتى هدى يلحس لبنى عن وجه امى وسط تلك القبلات الساخنه والتى لما انتهت وجدت وجه خالتى هدى قد غرق هو الاخر بلبنى وضحك الجميع في مرح وسعاده. وحتى الان مازالت اعيش في تلك السعادة التي اتمنى الا تزول ابداً