سكساوي مجنون
02-28-2014, 12:52 PM
زهقت ... خلاص مش قادرة .. أختي بتقعد تحكيلي عن زبر جوزها اللي طول دراعها وأنه مكيفها ... خلاص يا مجدي مش قادرة ... أنا رغم إني مستحملة إن بتاعك صغير اوي لكن انا مقبلش على نفسي إني أخونك فأحسن لنا نسيب بعض بهدوء. كانت هذه الكلمات تخرج من فم زوجتي كالمدفع الرشاش ... قذائف متتالية تقتلني معنويًا حزنًا وكمدًا على شيء ليس ذنبي. سألتها والكلمات تكاد لا خرج من فمي: طيب وأنا ذنبي ايه؟ أنا اتخلقت كده ، وهل اللي زبره طويل له فضل في أن زبره طويل. هو كمان اتخلق كده. وبعدين ايه اللي هيضمنلك انك ممكن تتجوزي واحد وميطلعش زبره أصغر من زبري أنا أصلا؟ ولا أنتي ناوية تشوفي زبر الراجل اللي انتي هتتجوزيه بعدي قبل الجواز؟ عموما يا مها براحتك أنا حاولت قدر ما أستطيع أن أسعدك وكنت فاكر إني نجحت في ذلك لكن الظاهر إني فشلت أكبر فشل في حياتي. اتفقت معها على كافة التفاصيل وأعطيتها معظم المبلغ الذي أملكه في البنك، وهي كانت تعرف كل شيء عن أحوالي المالية فأخذته راضية رغم أنه لم يكن كبيرًا. واتفقنا على أن تعود إلى منزل عائلتها وأن أترك الشقة أسبوعًا لتأخذ متعلقاتها معها وأثاث الشقة المكتوب في القايمة وثلما قالت.
خرجت من منزلي مهزومًا مكسورًا، إحساس مؤلم بالعار لأن ما بين فخذي صغير قصير لا يرضي من أحببتها يومًا ما. ظللت أسير ولا أعرف إلى أين. وجدت نفسي أنتبه لصوت يخرج من سيارة ويقول ما تفتح يا أعمى هتدوديني في داهية. قلت أسف واكتشفت أنني أمشي في وسط الطريق وأنني في ميدان سفير بمصر الجديدة.
ميدان سفير ... آه لو كان ينطق لنطق بالذكريات الجميلة التي جمعتني معها ... هنا ضحكنا وقطع التفاح الساخن تقع على الطرابيزة ونحن نأكل ألآبل باي في ماكدونالدز ... هنا تناولنا العشاء في كنتاكي ... هنا جلسنا في مترو مصر الجديدة وظللنا فيه نهمس بكلمات الحب ونحن وحدنا في العربة... وهنا اشترينا حزامًا لبنطلوني من التوحيد والنور بعدما انقطع حزامي وهي تحاول فكه بأسنانها لأنها تريد مص زبري.
آه ... آه ... آه .. ايه ذنبي... وما ذنب أي إنسان اتخلق كده... وهل فعلا الرجل صاحب الزبر الكبير أفضل مني ... طيب ليه انا اتخلقت كده وهو اتخلق كده ... علامات استفهام لا تنتهي. كنت من قبل أشاهد أفلام الجنس وأشاهد الأزبار الكبيرة وأحسد أصحابها لكن لم أكن أشعر بأنني أقل منهم مثل هذه اللحظة... كان طول زبري لا يتعدي 10 سم وقد قرأت من قبل أن 7 سم كافيًا جدا لتحقيق المتعة الجنسية لكن هذا لم يكن للأسف كافيًا لمها.
جلست على المقعد الطويل بمحطة مترو مصر الجديدة ... وبدون أن أشعر وجدت الدموع تنهمر من عيني غزيرة... كنت أجلس وحيدًا وظللت لفترة أبكي وأبكي. وفجأة أحسست بيد تربت على كتفي.. نظرت بعين مكسورة لأري صاحب هذه اليد. كانت امرأة طاعنة في السن وشعرها أبيض وطويلة جدًا لكن أبرز ما فيها كانت عينيها. لم تكن كعيني البشر ... كانت أقرب إلى أن تكون مستطيلة. نطقت بصوت حنون جدًا أحسست أنه يخترقني ودار بيننا هذا الحوار:
- مالك يا ابني
- مفيش يا حاجة
- مفيش ازاي انت بتعيط زي الأطفال، أنا شفتك كده بصراحة صعبت علي وافتكرت ابني تامر اللي سافر من حوالي سنتين وقلت يمكن هو كمان يكون بيعيط دلوقتي فجيت أشوفك
- يا حاجة الدنيا مليانة مشاكل وهموم
- طيب وحياة أغلى حاجة عندك لتقول مالك
- نظرت إليها فوجدت عينيها كأنها تعرف ما بي، ووجدتني كالمسحور أحكي لها كل شيء من طقطق لسلامو عليكو
- بس كده متزعلش يا مجدي، واسمحلي أقولك إن مراتك أغبى إنسانة في الدنيا وهي متستهلش رجل زيك. يا ابني عمر الرجل ما كان بزبره... انت لو شفت التماثيل المنحوتة للقادة والملوك في عصور الفراعنة والخضارة الإغريقية والرومانية كنت هتعرف أن أزبارهم مكنتش كبيرة. والأهم أن الرجل يكون مخه كبير مش زبره اللي كبير.
- انت تعرفي الحضارة الإغريقية يا حاجة؟
- يا ابني أنا أعرف حاجات كثير جدا عن دنيتكم دي... بقولك ايه قوم نتمشى سوا بدل القعدة
قمت معها كالمسحور ... وجدتها وضعت ذراعها في ذراعي وقالت ضاحكة عشان اللي يشوفنا يقول إننا حبيبين. ضحكت وأخذت أتأملها وأنا أمشي.
- بص على براحتك أنا مش هخاف منك عشان أنت زبرك صغير.
- توقفت عن المشي فقالت بسرعة يا ابني متزعلش انا بحب اهزر ولا أنت مش بتحب الهزار
- لا بحبه عادي بس انت يعني بتدوسي على الجرح
- اتفضلي
- انت ليه مسألتنيش عن اسمي لغاية دلوأتي
- مش عارف ... صحيح انت اسمك ايه
- اسمي جن
- ايه.
- جن ايه مش عاجبك
- لا بس غريب شويه
- انا اسمي جينفر وبيدلعوني يقوللي يا جن بس بصراحة بحب جن أكثر عشان بيعبر عن حقيقتي
- تشرفنا يا جن وأنا مجدي
- الشرف لي يا سي مجدي
لم أصدق نفسي ... لقد أخذنا نتحدث حتى وصلنا إلى قصر البارون ... ذلك القصر الذي نسجت حوله الكثير من الأساطير وكانت تقام فيه حقلات عبدة الشيطان في تسعينيات القرن العشرين...
- وايه يعني
- الكلام معاكي جميل
- ميرسي ع الكومبليمون
- انتي بتعرفي فرنساوي
- وي جو لو بارل
- ايه الحلاوة دي وتعرفي ايه كمان
- هتندهش لو عرفت
- لا قولي
- ايه ده ايه ده انا مقلتش عن اسم مراتي ولا طول زبري
- مش انا قلتلك هتندهش
نظرت إليها فوجدتها اختفت فجأة ... ايه ده ... جن جن انتي رحتي فين .. وكما اختفت فجأة ظهرت فجأة قطة سوداء ووقت أمامي... وشاهدت أغرب شيء في حياتي ... شيء لا يصدقه عقل ... رأيت القطة وهي تتحول إلى جسم جينفر لوبيز بالظبط. لم أتحرك ساكنًا.
- متخفش يا مجدي انت معايا في أمان ... أنا عفريتة من الجن اخترت لنفسي اسم جينفر عشان عارفة أنك بتحبها ودلوأتي اخترت جسمها عشان تنيكني وأنا شكلها ... يالا عشان ندخل بيتنا...
- بيتنا؟
- أيوه في القصر.
- قصر مين؟ أنا مش شايف غير قصر البارون؟
- نو نو ده قصر جاجولادوميش ... أمير مراء مملكة ماسود
- يا وقعة طين .. يا ليلة سودا ... عفريتة؟ طيب ليه أنا؟
- عشان بحبك من زمان ... من ساعة ما كنت بتضرب عشرات وأنت بتتفرج على أفلام السكس ... كانت الجنية اللي ساكنة في بيتكم بتتصل بي وتحكيلي وأنا جيت عشان أشوفك ومن ساعتها وأنا عاوزاك. صحيح أنا وسوست لمراتك بحكاية الزبر الطويل ده لكن ف الأخر هي اللي اختارت وقررت بنفسها إنها مش عاوزاك.
- طيب والمطلوب؟
- المطلوب أنك تسيب نفسك لي خالص الليلة دي. أنا مش عاوزة منك غير ليلة واحدة. وانا عارفة كل اللي دار بخيالك انك تنيكهم ... كلهم ... وهكون لك كلهم الليلة دي.
دخلنا قصر البارون... والغريب أنني لم أجد حراسًا أو بوابات ... دخلنا ووجدت فعلا قصر فخم ... الخادمات قاموا بتحيتنا ... ودخلنا إلى قاعة كبرى ... وهناك وجدت رجلا ذو هيبة كبيرة قالت إنه الأمير ... قدمتني للأمير وقالت تلميذتك يا أمير ... ها هو إنسان بشحمه ولحمه... ودار بيني وبينه الحوار التالي
- اسمك ايه
- مجدي
- جيت معاها هنا ليه
- عشان عشان
- عشان ايه انطق
- عشان انيكها
- ههههههههه تنيك مين؟ انت ليك في الشواذ
- ايه
- بص لها كده
- نظرت لجينفر فوجدتها اسماعين ياسين الخالق الناطق فقلت يا نهار أسمر
- بص يا مجدي أحنا صحيح عندنا ستات لكن احنا ممكن نتحول لأي صورة زي ما احنا عاوزين وسمعه اتحول لبنت عشان يجرجرك هنا. عارف ليه؟
- ليه يا باشا؟
- باشا؟ ماشي مقبولة منك. انا عاوز لتر دم من دمك ولتر لبن من زبرك الليلة دي عشان لو محصلش أنا هخسر الرهان وأخسر مملكتي لابن الوسخة الأمير مرادونيكش.
- تحت أمرك بس يعني لتر الدم مقدور عليه بس لتر اللبن ده ...
- ههههههههههههههههههه كنت عارف انك هتقول كده. ده هيحللك كل الأمور. وبعدين عندي مفاجأة لك.
- خير
- اتفقنا يا برنس
دخلت الجهاز ويا لهول ما حدث ... لا أصدق أن هذا زوبري ... إنه أطول من ذراعي وأعرض. أنت فين يا مها عشان أنيكك بزبري الطويل والتخين ده . لو كنت قدامي دلوأتي يا مها كنت هقطع طيزك وكسك لغاية ما يجيلك نزيف.
البنات كانوا في غاية الجمال. كانت عاوز أسأل كل واحدة عن اسمها بس مش عاوز أضيع وقت. اقتربت العشرة بنات مني وبدأن في وقت واحد مص زبري. كان منظر زبري الـ35 سم في حد ذاته مبهرًا لي وكان مص البنات ليس كأي مص. أخرجت من ذهني فكرة أنني أعاشر جنيات وركزت في المطلوب لأنني بالفعل أريد من أخرج من هذا المكان حيًا حتى أستطيع أن أنيك مها مرة أخيرة ولو بالاغتصاب. خمس دقائق من المص اللذيذ لزبري وكنت أوجه زبري لفتحة الإزازة أنزل فيها لبني وكان غزيرا. صفق الأمير وقال برافووووووووووووو مجدي. تمام، يالا كمل. وبدأ البنت في المص ثانية فوقف زبري وسرعان ما جلسوا على ايديهن وركبتهن وطيزهم أمامي.
عشرة أطياز أمامي ... منظر خلاب يبهر العقل.. أخذا أتنقل من هذه الطيز إلى الطيز الأخرى وعندما انتهيت من الطابور صرخت ووجهت زبري للإزازة فامتلأت حتى فاضت وأخذت البنات تلحس كل ما ينزل منها.
صفق الأمير وقال الساعة عشرة ونص بس وأنت خلصت المهمة ... هايل يا مجدي ... مبروك عليك زبرك الجديد ومبروك على الإمارة والرهان. لو عاوز تنيك في أي وقت ابقى قول جزر .. أول ما تقول جزر هتظهر لك بنت وهتجيبك هنا وتنيك زي ما أنت عاوز ...
جزر ... جزر ... جزر ... ايه يا حبيبي مالك؟
نظرت فوجدت زوجتي مها إلى جواري في السرير وبتضحك وتقول أنت نفسك في الجزر ولا ايه؟ أنت عمال تقول جزر جزر جزر وانت نايم.
- بتحبني يا مها
- بموت فيك
- وحتى لو كان زبري صغير
- حتى لو ملكش زبر أصلا أنا حبيبي وروحي وسيدي
- بموت فيكي يا حبيبتي
- وأنا بموت في زبرك يالا تعالي عشان عاوزة نيكة على الريق
- يالا حبيبتي- جرح ايه يا عبيط انت زي الفل وعاوزة أقولك أن أكثر من 80% من رجالة العالم زيك. يبقى أنت طبيعي ولا مش طبيعي؟ امشي امشي ... صحيح كنت عاوزة أسألك سؤال- تعرفي احنا مشينا دلوقتي حوالي 2 كم- اعرف انك مجدي ومراتك مها وزبرك 10 سم ووزنك 90 كم وطولك 170 سم وبتعشق النيك في الطيز وبتحب أوي جسم جينفر لوبيز أو بالأصح طيزها وساكن في ...- انت هتدخل جهاز الزوبروماك ... ده هيخلي زبرك 35 سم بعد دقيقة واحدة من دخوله ... وهيخلصك من أمراض كثيرة في حوالي 10 دقائق. ها اتفقنا؟خرجت لأجد الأمير ومعه 10 بنات زي لهطة القشطة. وقال لي عاوزك تنيك الشراميط دول وكل ما تيجي تنزل تقوم تنزل في الإزازة دي. ولازم تتملي قبل الساعة 12 بالليل يعني قدامك 3 ساعات بس. وعاوز أعرفك إني لو منزلتش اللتر مش هيطلع عليك صبح.تركتها وجريت على الحمام ونظرت فوجدته 10 سم. فضحكت كثيرا فدخلت مها الحمام وقالت مالك يا حبيبي؟ قلتلها مفيش بس كان نفسي أجيبلك جزر يا روحي ... بحبك يا مها وسألتها:
خرجت من منزلي مهزومًا مكسورًا، إحساس مؤلم بالعار لأن ما بين فخذي صغير قصير لا يرضي من أحببتها يومًا ما. ظللت أسير ولا أعرف إلى أين. وجدت نفسي أنتبه لصوت يخرج من سيارة ويقول ما تفتح يا أعمى هتدوديني في داهية. قلت أسف واكتشفت أنني أمشي في وسط الطريق وأنني في ميدان سفير بمصر الجديدة.
ميدان سفير ... آه لو كان ينطق لنطق بالذكريات الجميلة التي جمعتني معها ... هنا ضحكنا وقطع التفاح الساخن تقع على الطرابيزة ونحن نأكل ألآبل باي في ماكدونالدز ... هنا تناولنا العشاء في كنتاكي ... هنا جلسنا في مترو مصر الجديدة وظللنا فيه نهمس بكلمات الحب ونحن وحدنا في العربة... وهنا اشترينا حزامًا لبنطلوني من التوحيد والنور بعدما انقطع حزامي وهي تحاول فكه بأسنانها لأنها تريد مص زبري.
آه ... آه ... آه .. ايه ذنبي... وما ذنب أي إنسان اتخلق كده... وهل فعلا الرجل صاحب الزبر الكبير أفضل مني ... طيب ليه انا اتخلقت كده وهو اتخلق كده ... علامات استفهام لا تنتهي. كنت من قبل أشاهد أفلام الجنس وأشاهد الأزبار الكبيرة وأحسد أصحابها لكن لم أكن أشعر بأنني أقل منهم مثل هذه اللحظة... كان طول زبري لا يتعدي 10 سم وقد قرأت من قبل أن 7 سم كافيًا جدا لتحقيق المتعة الجنسية لكن هذا لم يكن للأسف كافيًا لمها.
جلست على المقعد الطويل بمحطة مترو مصر الجديدة ... وبدون أن أشعر وجدت الدموع تنهمر من عيني غزيرة... كنت أجلس وحيدًا وظللت لفترة أبكي وأبكي. وفجأة أحسست بيد تربت على كتفي.. نظرت بعين مكسورة لأري صاحب هذه اليد. كانت امرأة طاعنة في السن وشعرها أبيض وطويلة جدًا لكن أبرز ما فيها كانت عينيها. لم تكن كعيني البشر ... كانت أقرب إلى أن تكون مستطيلة. نطقت بصوت حنون جدًا أحسست أنه يخترقني ودار بيننا هذا الحوار:
- مالك يا ابني
- مفيش يا حاجة
- مفيش ازاي انت بتعيط زي الأطفال، أنا شفتك كده بصراحة صعبت علي وافتكرت ابني تامر اللي سافر من حوالي سنتين وقلت يمكن هو كمان يكون بيعيط دلوقتي فجيت أشوفك
- يا حاجة الدنيا مليانة مشاكل وهموم
- طيب وحياة أغلى حاجة عندك لتقول مالك
- نظرت إليها فوجدت عينيها كأنها تعرف ما بي، ووجدتني كالمسحور أحكي لها كل شيء من طقطق لسلامو عليكو
- بس كده متزعلش يا مجدي، واسمحلي أقولك إن مراتك أغبى إنسانة في الدنيا وهي متستهلش رجل زيك. يا ابني عمر الرجل ما كان بزبره... انت لو شفت التماثيل المنحوتة للقادة والملوك في عصور الفراعنة والخضارة الإغريقية والرومانية كنت هتعرف أن أزبارهم مكنتش كبيرة. والأهم أن الرجل يكون مخه كبير مش زبره اللي كبير.
- انت تعرفي الحضارة الإغريقية يا حاجة؟
- يا ابني أنا أعرف حاجات كثير جدا عن دنيتكم دي... بقولك ايه قوم نتمشى سوا بدل القعدة
قمت معها كالمسحور ... وجدتها وضعت ذراعها في ذراعي وقالت ضاحكة عشان اللي يشوفنا يقول إننا حبيبين. ضحكت وأخذت أتأملها وأنا أمشي.
- بص على براحتك أنا مش هخاف منك عشان أنت زبرك صغير.
- توقفت عن المشي فقالت بسرعة يا ابني متزعلش انا بحب اهزر ولا أنت مش بتحب الهزار
- لا بحبه عادي بس انت يعني بتدوسي على الجرح
- اتفضلي
- انت ليه مسألتنيش عن اسمي لغاية دلوأتي
- مش عارف ... صحيح انت اسمك ايه
- اسمي جن
- ايه.
- جن ايه مش عاجبك
- لا بس غريب شويه
- انا اسمي جينفر وبيدلعوني يقوللي يا جن بس بصراحة بحب جن أكثر عشان بيعبر عن حقيقتي
- تشرفنا يا جن وأنا مجدي
- الشرف لي يا سي مجدي
لم أصدق نفسي ... لقد أخذنا نتحدث حتى وصلنا إلى قصر البارون ... ذلك القصر الذي نسجت حوله الكثير من الأساطير وكانت تقام فيه حقلات عبدة الشيطان في تسعينيات القرن العشرين...
- وايه يعني
- الكلام معاكي جميل
- ميرسي ع الكومبليمون
- انتي بتعرفي فرنساوي
- وي جو لو بارل
- ايه الحلاوة دي وتعرفي ايه كمان
- هتندهش لو عرفت
- لا قولي
- ايه ده ايه ده انا مقلتش عن اسم مراتي ولا طول زبري
- مش انا قلتلك هتندهش
نظرت إليها فوجدتها اختفت فجأة ... ايه ده ... جن جن انتي رحتي فين .. وكما اختفت فجأة ظهرت فجأة قطة سوداء ووقت أمامي... وشاهدت أغرب شيء في حياتي ... شيء لا يصدقه عقل ... رأيت القطة وهي تتحول إلى جسم جينفر لوبيز بالظبط. لم أتحرك ساكنًا.
- متخفش يا مجدي انت معايا في أمان ... أنا عفريتة من الجن اخترت لنفسي اسم جينفر عشان عارفة أنك بتحبها ودلوأتي اخترت جسمها عشان تنيكني وأنا شكلها ... يالا عشان ندخل بيتنا...
- بيتنا؟
- أيوه في القصر.
- قصر مين؟ أنا مش شايف غير قصر البارون؟
- نو نو ده قصر جاجولادوميش ... أمير مراء مملكة ماسود
- يا وقعة طين .. يا ليلة سودا ... عفريتة؟ طيب ليه أنا؟
- عشان بحبك من زمان ... من ساعة ما كنت بتضرب عشرات وأنت بتتفرج على أفلام السكس ... كانت الجنية اللي ساكنة في بيتكم بتتصل بي وتحكيلي وأنا جيت عشان أشوفك ومن ساعتها وأنا عاوزاك. صحيح أنا وسوست لمراتك بحكاية الزبر الطويل ده لكن ف الأخر هي اللي اختارت وقررت بنفسها إنها مش عاوزاك.
- طيب والمطلوب؟
- المطلوب أنك تسيب نفسك لي خالص الليلة دي. أنا مش عاوزة منك غير ليلة واحدة. وانا عارفة كل اللي دار بخيالك انك تنيكهم ... كلهم ... وهكون لك كلهم الليلة دي.
دخلنا قصر البارون... والغريب أنني لم أجد حراسًا أو بوابات ... دخلنا ووجدت فعلا قصر فخم ... الخادمات قاموا بتحيتنا ... ودخلنا إلى قاعة كبرى ... وهناك وجدت رجلا ذو هيبة كبيرة قالت إنه الأمير ... قدمتني للأمير وقالت تلميذتك يا أمير ... ها هو إنسان بشحمه ولحمه... ودار بيني وبينه الحوار التالي
- اسمك ايه
- مجدي
- جيت معاها هنا ليه
- عشان عشان
- عشان ايه انطق
- عشان انيكها
- ههههههههه تنيك مين؟ انت ليك في الشواذ
- ايه
- بص لها كده
- نظرت لجينفر فوجدتها اسماعين ياسين الخالق الناطق فقلت يا نهار أسمر
- بص يا مجدي أحنا صحيح عندنا ستات لكن احنا ممكن نتحول لأي صورة زي ما احنا عاوزين وسمعه اتحول لبنت عشان يجرجرك هنا. عارف ليه؟
- ليه يا باشا؟
- باشا؟ ماشي مقبولة منك. انا عاوز لتر دم من دمك ولتر لبن من زبرك الليلة دي عشان لو محصلش أنا هخسر الرهان وأخسر مملكتي لابن الوسخة الأمير مرادونيكش.
- تحت أمرك بس يعني لتر الدم مقدور عليه بس لتر اللبن ده ...
- ههههههههههههههههههه كنت عارف انك هتقول كده. ده هيحللك كل الأمور. وبعدين عندي مفاجأة لك.
- خير
- اتفقنا يا برنس
دخلت الجهاز ويا لهول ما حدث ... لا أصدق أن هذا زوبري ... إنه أطول من ذراعي وأعرض. أنت فين يا مها عشان أنيكك بزبري الطويل والتخين ده . لو كنت قدامي دلوأتي يا مها كنت هقطع طيزك وكسك لغاية ما يجيلك نزيف.
البنات كانوا في غاية الجمال. كانت عاوز أسأل كل واحدة عن اسمها بس مش عاوز أضيع وقت. اقتربت العشرة بنات مني وبدأن في وقت واحد مص زبري. كان منظر زبري الـ35 سم في حد ذاته مبهرًا لي وكان مص البنات ليس كأي مص. أخرجت من ذهني فكرة أنني أعاشر جنيات وركزت في المطلوب لأنني بالفعل أريد من أخرج من هذا المكان حيًا حتى أستطيع أن أنيك مها مرة أخيرة ولو بالاغتصاب. خمس دقائق من المص اللذيذ لزبري وكنت أوجه زبري لفتحة الإزازة أنزل فيها لبني وكان غزيرا. صفق الأمير وقال برافووووووووووووو مجدي. تمام، يالا كمل. وبدأ البنت في المص ثانية فوقف زبري وسرعان ما جلسوا على ايديهن وركبتهن وطيزهم أمامي.
عشرة أطياز أمامي ... منظر خلاب يبهر العقل.. أخذا أتنقل من هذه الطيز إلى الطيز الأخرى وعندما انتهيت من الطابور صرخت ووجهت زبري للإزازة فامتلأت حتى فاضت وأخذت البنات تلحس كل ما ينزل منها.
صفق الأمير وقال الساعة عشرة ونص بس وأنت خلصت المهمة ... هايل يا مجدي ... مبروك عليك زبرك الجديد ومبروك على الإمارة والرهان. لو عاوز تنيك في أي وقت ابقى قول جزر .. أول ما تقول جزر هتظهر لك بنت وهتجيبك هنا وتنيك زي ما أنت عاوز ...
جزر ... جزر ... جزر ... ايه يا حبيبي مالك؟
نظرت فوجدت زوجتي مها إلى جواري في السرير وبتضحك وتقول أنت نفسك في الجزر ولا ايه؟ أنت عمال تقول جزر جزر جزر وانت نايم.
- بتحبني يا مها
- بموت فيك
- وحتى لو كان زبري صغير
- حتى لو ملكش زبر أصلا أنا حبيبي وروحي وسيدي
- بموت فيكي يا حبيبتي
- وأنا بموت في زبرك يالا تعالي عشان عاوزة نيكة على الريق
- يالا حبيبتي- جرح ايه يا عبيط انت زي الفل وعاوزة أقولك أن أكثر من 80% من رجالة العالم زيك. يبقى أنت طبيعي ولا مش طبيعي؟ امشي امشي ... صحيح كنت عاوزة أسألك سؤال- تعرفي احنا مشينا دلوقتي حوالي 2 كم- اعرف انك مجدي ومراتك مها وزبرك 10 سم ووزنك 90 كم وطولك 170 سم وبتعشق النيك في الطيز وبتحب أوي جسم جينفر لوبيز أو بالأصح طيزها وساكن في ...- انت هتدخل جهاز الزوبروماك ... ده هيخلي زبرك 35 سم بعد دقيقة واحدة من دخوله ... وهيخلصك من أمراض كثيرة في حوالي 10 دقائق. ها اتفقنا؟خرجت لأجد الأمير ومعه 10 بنات زي لهطة القشطة. وقال لي عاوزك تنيك الشراميط دول وكل ما تيجي تنزل تقوم تنزل في الإزازة دي. ولازم تتملي قبل الساعة 12 بالليل يعني قدامك 3 ساعات بس. وعاوز أعرفك إني لو منزلتش اللتر مش هيطلع عليك صبح.تركتها وجريت على الحمام ونظرت فوجدته 10 سم. فضحكت كثيرا فدخلت مها الحمام وقالت مالك يا حبيبي؟ قلتلها مفيش بس كان نفسي أجيبلك جزر يا روحي ... بحبك يا مها وسألتها: