james10
05-16-2020, 06:35 PM
اهلا بيكوا دي اول مشاركة ليا هنا بعد تفكير طويل و القصه هتكون عن انواع مختلفه من العلاقات لكن بدايتها كانت المحارم علشان كدا بدأت القصه في القسم دا و يا ريت تعجبكوا و تقولوا لو محتاجه بعض التعديلات و هحاول متأخرش في الأجزاء الجديدة على قد ما اقدر.
صدفة (حكاية شاب)
اسمي أحمد 24 سنه خريج كليه ألسن من مصر مش وسيم اوي و جسمي رياضي ساكن في شقه عاديه* 4 اوض واحده ليا و واحده لاخواتي البنات و واحده لامي عايش انا و هما و امي لوحدنا لان ابويا مسافر و الشقه في بيت العيله المكون من 4 أدوار و هنتعرف على كل قصه في وقتها و هحكيلكوا حكايتي اللي بدأت بالصدفه المفاجأت اللي اكتشفتها* و خلي بالكوا لان الشخصيات هتظهر بالترتيب هتعرفوهم من خلاص القصه.
الجزء الأول:
بدأت قصتي و أنا عندي 21 سنه صحيت من النوم الساعه 12 لان متعود على السهر و كان عندي محاضرة مهمة الساعه 2 مكنش في حد في البيت غيري امي نزلت شغلها لأنها محاسبة في البنك و اخواتي في الدروس او الكليه او دا اللي كنت فاكره رحت نحيه الحمام اغسل وشي عادي حسيت بصوت في الحمام زي صوت تنفس عالى بس الباب كان موارب بصيت من غير ما اللي جوا يشوفني و كانت المفاجأة اختي الصغيرة منار 18 سنه دلوعه العيله و اكتر واحده متعلقه بيا مكنتش شفت جسمها قبل كدا بس الوقتي شفت كل حاجه، شعر اسود ناعم نازل على كتافها و بزاز صغيرة قد كف الايد و اللي خلاني واقف متسمر انا و انا بتفرج انا و زبي اللي بقا حديد هو كسها من نوع ال cameltoe اللي بيكون بارز يعني كانت قاعده على قاعده الحمام تقريبا كانت بتحلق شعر كسها لان كان جنبها على حافه البانيو مكنه حلاقه صغيرة و لما خلصت شطفت نفسها و كانت خارجه بس وشها احمر و هي اصلا بيضا جدا كان شكلها شبه ممثله البورن Riley Reid بالظبط المهم لما لقيتها بتقوم و جايه ناحيه الباب جريت على المطبخ بسرعه علشان كان اقرب مكان ممكن أقف فيه بدل ما تقفشني، لقيتها خارجه و انا خرجت بسرعه من المطبخ بعد ما هديت نفسي لكن زبي كان لسه واقف نص انتصاب و
قولتلها: صباح الخير
قالتلي: انت صحيت امتا ؟؟.
قولتلها: الناس بتقول صباح النور أول. على العموم لسه صاحي الوقتي.
لقيتها بصتلي بلؤم كدا و قالتلي: ماشي هو انت اول ما بتصحى بتدخل المطبخ بردو؟
ارتبكت شويه* قولتلها: لا ابدا كنت بعمل قهوة لان حسيت ان في حد في الحمام. صحيح انتي مش عندك درس و وشك احمر كدا ليه؟؟
لقيتها اتلخبطت جامد و قالت: احمر ازاي يعني ما انا عاديه اهو و يا سيدي الدرس اتلغى النهارده و قعدالك و بصتلي بصه غريبه مش فاهم معناها بعدها مشيت.
انا نزلت رحت الجامعه و رجعت البيت كانت أمي و اختي التانيه في البيت دخلت اخد دش سريع و افتكرت اللي حصل الصبح زبي وقف جامد لقيت نفسي بضرب عشره و انا بفتكر شكل كس منار اختي الصغيرة بس بعد ما جبت حسيت بذنب جامد المهم و انا خارج كنت نسيت اجيب الفوطه فندهت على حد يجيبلي الفوطه لقيت ظل جري بسرعه من قدام باب الحمام و بعدين لقيت منار بتخبط و بتديني الفوطة من ورا الباب خرجت لقيت امي في المطبخ و اختي الكبيرة في اوضتها و منار قاعده قدام التلفزيون و اول ما خرجت لقيتها بصتلي شويه و بعدها قامت راحت اوضتها انا حسيت ان في حاجه غلط بتحصل معاها لأن اول مرة تشوفني و متتكلمش كدا عدى اسبوع على اليوم دا و كل يوم بحس انها بتتعامل معايا بحذر او خوف لدرجه ان اختى الكبيرة خدت بالها و في يوم قولت اقعد اتكلم معاها علشان اعرف سبب التغيير دا لان زي ما قولت انا أقرب حد ليها لقيتها بتقولي مش فاضيه ورايا مذاكرة كتير خليها بكرا و استمرت على كدا لحد لما اجت الليله اللي غيرت علاقتنا للأبد و عرفت ايه السبب ورا تجنبها ليا و هقولكوا عليه في الجزء التاني....
بعدها تقريبا قفلت الخط و سمعت صوت عياط بسيط و بعدها الصوت راح و انا دماغي فضلت تودي و تجيب يا ترى مين دي و ايه علاقتها بيا علشان منار تخاف عليا منها مليون سؤال في بالي قطع حبل أفكاري باب الاوضه بيتفتح و بلاقي منار في وشي و باين عليها انها كانت بتعيط و لما شافتني اتخضت
قالتلي: انت هنا من امتا و سمعت ايه بالظبط؟
قولتلها: كنت لسه صاحي و رايح الحمام و سمعت صوت عياط قولت اجي اطمن عليكي خير انتي حد زعلك؟
قالتلي: لا ابدا دي مشاكل مع ألاء صحبتي في المدرسه
و سابتني و راحت المطبخ و انا رحت اوضتي افكر يا ترى ليه بتحذر الاء انها تقربلي اصل انا مبكلمهاش اساسا ممكن على قد زيارتها لاختي في البيت بسلم عليها بس مليون حاجة في بالي لحد ما نمت.
صحيت بدري الساعه 9 لان كان عندي كويز في الكلية المهم بعد ما رجعت على الساعه 1 كدا مكنش في حد في البيت قولت فرصه اتفرج على سكس خصوصا ان من ساعه ما شفت منار في الحمام و الحوار مش بيطلع من دماغي فتحت اللاب توب و شغلت فيلم و لسه بنزل البنطلون لقيت باب الاوضة بيتفتح و منار في وشي
بتقولي: احمد انت رجع... و بعدها اتسمرت مكانها لثواني و طلعت تجري على اوضتها و قفلت على نفسها و انا محاولتش اجري وراها لان عارف ان الموقف مهما شرحت مش هتصدق و عدى اليوم بدون كلام ولا حتى كانت بتبصلي يا دوب اتغدت و دخلت اوضتها تاني و فضل الحال على كدا حوالي 4 ايام و لحد ما قررت اروح اكلمها و أحاول اعتذرلها عن اللي شافته استنيت الصبح لحد ما اختي و امي خرجوا و رحتلها لان كنت عارف ان اليوم دا مفيش عندها دروس فيه دخلت لقيتها قاعده على السرير ماسكه الفون تقريبا كانت بتكلم حد و لما شافتني خبت الفون بسرعه
قالتلي: مش تخبط الاول افرض بغيار
قولتلها: بردو مفيش صباح الخير و بعدين هشوف ايه يعني (كنت متعود اهزر معاها بقله ادب شويه بس في حدود)
لقيتها حطت ايدها في وسطها و قامت وقفت عالسرير : و بتقولي ليه يعني مشبهش السنيورة بتاعتك ولا ايه
انا بإستغراب: سنيورة مين؟ انتي شاربه حاجه عالصبح
قالتلي: الست الاء بتاعتك اللي اخداك مني و مش عارفه اكلمك بسببها ( الاسبوع اللي كان بين لما شفتها في الحمام و لحد ما سمعت المكالمه كنت مشغول و مكنتش بكلمها كتير لأنها متعوده لما تبقا زعلانه بروح اصلحها بس انا مكنتش اعرف هي زعلانه ليه اصلا)
قولتلها: و انا مالي و مالها هي مش صاحبتك؟
قالتلي: اصل هي قالت إنها بتحبك ففكرتك بتكلمها
أنا بصدمه : بتحبني ازاي انا معرفش حاجه عن الحكايه دي
لقيتها بتقولي : و اللي كنت بتعمله في الاوضه لما دخلت عليك متعرفش عنه حاجه بردو.
اتلخبطت و انا بتكلم و قولتلها: مهو دا اللي كنت جاي اكلمك فيه،انا اسف انك شفتي حاجه زي كدا مني بس انتي عارفه اني شاب بردو و لسه فترة كبيرة لحد ما اتجوز و دي حاجه مش بإيدي و عارف ان دا مش مبرر بس انا من ساعتها و انا زعلان من نفسي اني عملت كدا ممكن تسامحيني.
لقيتها بصتلي بصه غريبة اوي مفهمتش معناها : ماشي مسمحاك بس ممكن اطلب منك طلب؟
قولتلها : طبعا اي حاجه قولي
قالتلي و في عينها نظره انتصار: عايزاك تصحيني كل يوم الصبح لان ماما و ميار بينزلوا بدري و انا عايزة اصحى قبل معاد الدرس بساعه تمام؟
قولتلها:ماشي. و كانت طول اليوم بتبصلي و تضحك او بتهزر معايا بكلام وسخ كتير اكتر من العادي قولت ممكن علشان اللي حصل و عدى اليوم جيت اصحيها تاني يوم زي ما طلبت بس مش هي لوحدها اللي صحت دي صحت معاها زبي اللي وقف احتراما المنظر اللي شافه كانت نايمه( او دا اللي كنت فاكره) و لابسة قميص نوم مرفوع لحد ركبتها و مش لابسه اندر و كسها اللي بيلمع قدام عيني فضلت واقف متسمر لحد ما قطع سرحاني صوتها و هي بتتعدل على السرير و بتقولي : مش كدا احسن من وقفتك على باب الحمام؟
انا اتصدمت من الكلمه بس هي مدتنيش فرصة افكر و كملت : انا شفتك و انت بتتفرج عليا لما كنت في الحمام و كنت عارفه انك هتتفرج على بورن لما ترجع من برا لاني دورت في اللاب بتاعك و شوفت الأفلام اللي عليه و عرفت انك بتحب افلام المحارم ساعتها فضلت مستنياك تاخد راحتك ان محدش في البيت و بعدها دخلت عليك علشان كنت عايزة اشوف هتعمل ايه بس طالما انت معملتش انا اللي هعمل.
و لقيتها هجمت عليا و نزلت الشورت اللي كنت لابسه و فضلت مبرقه في زبي اللي طوله حوالي 17 سم بعدها بصتلي و قالتلي : *بقا كنت مخبي كل دا و نزلت تمصه بس كان باين عليها انها اول مرة تعمل حاجه زي كدا فضلت تعمل كدا حوالي 4 دقايق لحد ما جبت لان مكنتش متوقع كل دا و اجوا على وشها لقيتها مسحت اللبن بمنديل جت حضنتني و انا واقف نصي عريان و هي بتقول : انا بحبك اوي و مش هسيبك لحد غيري خرجت من الاوضة من غير ولا كلمه و انا مش فاهم اي حاجه هل ممكن اخت تعمل كدا لمجرد انها بتحب اخوها ولا انا كنت بحلم ولا ايه بالظبط بس اللي هيحصل الجزء الجاي هيجاوب على كل الاسئله دي استنوني...
عارف ان الجزء دا بردو مكنش في جنس كتير بس كان لازم التفاصيل دي علشان الأجزاء الجايه فيها بلاوي و شخصيات جديده هتظهر يا ريت تقولوا رأيكوا في التعليقات
الجزء التاني :
خلص الجزء اللي فات عند لما خرجت من أوضه منار مصدوم بعد ما عملتلي بلوجوب و عدى اليوم بدون كلام بينا لحد ما قررت اني افهم في ايه بالظبط تاني يوم كانت منار في المطبخ بتساعد امي في الأكل فدخلت اوضتها بسرعه لقيت الفون على السرير و كنت عارف ان الباس هو تاريخ ميلادها فتحته و دخلت على محادثات الواتس لقيت اخر رسالة كانت بتكلم ألاء بتقولها عدى عليا بكرا و انتي تشوفي بنفسك و لسه هقلب في الشات حسيت بحد بيقرب من الاوضة رميت الفون بسرعه مكانه لقيتها ميار اختي 20 سنه دي بقا عليها جسم مفيهوش غلطة حرفيا بزاز وسط بس ملبن حرفيا و طيز مرفوعه متفصله عليها بالظبط و هي كانت بتنزل جيم بردو فجسمها رياضي يعني مفيش كرش ولا سوة مع العنين العسلي و الشعر البني حاجه وهم اما كسها فدا بقا تقريبا وراثة من امي "اللي هحكيلكوا عليها بعدين" نفس كس منار القابب بردو المهم قالتلي : انت بتعمل ايه في الاوضة؟
قولتلها: منار كانت اخده الفلاشه بتاعتي فكنت بدور عليها
قالتلها: الفلاشة اهااا طيب
حسيت انها عارفه حاجه بردو بس قولت مش مهم الوقتي هجيلها بعدين بس اما اشوف جوز الشراميط التانيين اول بعدها دخلت أوضتي قعدت افكر لحد ما عملت خطه تخليني انتقم من منار و آلاء على أنهم بيلعبوا عليا. استنيت لحد ما اجى اليوم اللي المفروض آلاء هتيجي فيه البيت الساعه 9 الصبح دخلت تتطمن اني نايم استنيت لما خرجت من الاوضة و خرجت ابص على الصاله لقيتها هي و آلاء داخلين اوضتها مشيت بشويش لحد الاوضة لقيتها بتقولها: استخبي في الدولاب دا و افتحيه سنه بسيطة و متعمليش صوت و انتي تشوفي كل حاجة
قالتلها : ماشي اما نشوف
رجعت أوضتي بسرعه و عملت اني لسه صاحي من النوم و معدي على اوضتها صدفه لقيتها صاحية و قاعده على السرير قال يعني بتذاكر و لابسه بيجامه و واضح ان مفيش تحتها اندر او بارا لان كسها كان متحدد و حلماتها واقفه و باينه و لما شافتني قالتلي : صباح الخير يا حمودي ايه لسه زعلان مني؟
قولتلها : لا كأن مفيش حاجه حصلت بس متكرريش الحكاية دي تاني علشان المرة الجاية هقتلك فيها
لقيتها بتتدلع عليا و بتقول : بردو اهون عليك تقتلني دا انا نونو حبيبتك و اكتر حد بحكيله عن حياتي و بدأت تحسس على. زبري تاني قومت باعد عنها و قولتلها بزعيق : و بعدين معاكي شغل شراميط الشوارع دا مبيأكلش معايا لو عملتي كدا تاني انا هعرف هتصرف معاكي ازاي
لقيتها خافت و قالتلي : بقا انا شرموطة يا احمد ماشي كتر خيرك لقيتها هتدمع قومت حاضنها و قولتلها : خلاص متزعليش مني خلاص و بوست جبهتها و لما لقيتها حضناني نزلت على بوقها اديتها بوسه خفيفه على بوقها حسيت انها عايزاها تطول قومت بايسها تاني بس بوسه أطول شويه بس و انا بقلعها البجامه و هي مندمجة معايا اوي لقيتها بتقولي : انت بتعمل ايه يا احم.. قومت كاتم بوقها ببوسه تالته لقيتها ساحت في ايدي نزلت بإيدي نحيه بزازها احسس عليها و اقفش بالراحه و الايد التانية نازله على بطنها نحيه بنطلونها اللي بدأت انزله واحده واحده لحد ما وقع وفعلا مكنتش لابسه اندر لقيتها بتقولي بصوت ممحون اوي : بحبك اوي اوعي تسيبني
قولتها : عمري ما هسيبك ابدا و انا بمشي بصوابعي على شفايف كسها المنفوخة و زنبورها اللي بقا واقف شبه زبي بالظبط فضلت العب في كسها لحد ما حسيت ان ايدي اتبلت من ماية شهوتها قومت هامس في ودنها: عايز انيك طيزك يشرموطتي. لقيتها بتهز براسها انها موافقه و قامت نايمة على السرير في وضع ال doggy و هي بتفتح طيزها اللي باين عليها ضيقه اوي جبت كريم من على التسريحة من جنبها و نزلت الشورت اللي كنت لابسه زبري اتنطر قدامي رحت داهنه بالكريم و داهن خرم طيزها و بدأت ادخل صوابعي واحد ورا التاني و هي بتتلوى و كسها عمالي ينزل سوايل كتير و لما حسيت انها بقت جاهزة بدأت ادخل زبري فيها واحده واحده و هي عماله تصرخ من الوجع بس بتقولي كمل كمان عايزاه كله قومت مدخله كله مرة واحده لقيتها صوتت جامد لدرجة اني حسيت ان الشارع كله سمعها و حسيت بدم بيخرج من طيزها خدت بوقها في بوقي علشان اكتم الصويت شويه و بدأت انيك فيها بالراحه الاول و بعدها بدأت اسرع جامد و هي عماله تتأوه في بوقي و انا كاتم نفسها علشان الصويت و علشان اسمع صوت الشرموطة التانية اللي في الدولاب و بتتفرج قومت مغير الوضع و خليها تركب زبري و وشها نحية الدولاب و كأني بقول لآلاء اتفرج يا لبوة انتي كمان هتبقي مكانها قريب اوي و منار اصلا في عالم تاني بتتنطط على زبري و هي بتقول حلووووو اوويي كمان نيك نيييك نييكني طيزي عايزة كمااان بحبك اوووي يا حمودي نييييك جامد اوي* و قومت مغير الوضع قربت اكتر من الدولاب و انا ينيكها عالواقف و هي مش في وعيها قعدت اسرع جامد في النيك و انا بدعك كسها بإيد و بالتانية ماسكها من رقبتها و بنيكها من ورا لقيتها فجأة جابت orgasm و ركبتها بتسيب و هي بتجيب عسلها اللي غرق كسها و نزل على زبري اللي فطيزها و هي بتقع من ايدي راحت ماسكه في اوكرة الدولاب و قام مفتوح لقيت آلاء في وشي مطلعه بزازها اللي شبه الشمام حرفيا دي مش بزاز واحده عندها 18 سنه ابدا و منزله الاندر و البنطلون اللي لابساهم و بتلعب في كسها و اول ما شافتني انصدمت و هي بتحاول تداري نفسها روحت رامي منار على السرير وهي لسه بتترعش و مش حاسه بالدنيا خالص و قومت ماسك في بزاز آلاء الاتنين قعدت امص فيهم زي المجنون و اقولها : بقا بتتفقوا عليا يا شرموطة منك ليها انا هورملك كسك اللي تاعبك دا و بدون اي مقدمات رحت شايلها و هي بتحاول تفلت مني رحت راميها على سرير ميار التاني و نازل على كسها لحس و انا ماسك في بزازها مثبتها منهم و هي بتتلوي تحتي عماله تقول : ااااه كفايه مش قااادرة حرام عليك هجيب مش قادرااااه و قبل ما تجيب شهوتها قومت سايبها لقيتها برقت جامده و قالتلي : احااا انت وقفت ليه مش قادرة ريحني ابوس رجلك و لقيتها قايمه تزحف نحيه زوبري روحت لاطشها بالقلم و قولتلها : انتي هتناكي مني لما يبقا ليا مزاج يا لبوة انا هسيبك كدا و هتروح الوقتي من غير ما تجيبي علشان تبقي تعرفي تشغلي دماغك عليا كويس يلا يا شرموطة البسي و امشي و سيبي الاندر بتاعك هتنزلي كدا بعسلك علشان يعلم في البنطلون و الناس تعرف انك لبوة هايجة يلا غوري لقيتها لمت هدومها و هي بتعيط و لبست و نزلت و كل دا و منار كانت بدأت تفوق و شافت كل حاجه لسه بلف علشان اشوفها لقيتها هجمت على زبري تمصه و هي عماله تقولي : انا كنت عارفه انك بتحبني انا و عمرك ما هتبصلها و انا هفضل خدامه تحت زبرك دا طول ما انت معايا.
قولتلها : انا معنديش أغلى منك بس مكنش لازم توصلي الحكاية لكدااا و جبت في بوقها و بعدها ببص في الساعه لقيتها بقت 10 و نص يا نهار اسود دا النهارده الاربع يعني ميار هترجع بدري البيت غيرت هدومي بسرعه انا و منار و لسه خارج من الاوضه لقيت ميار في وشي و هي بتقولي : مش حرام تنزل البت معيطة كدا يا سبع الرجال....
و دي كانت نهاية الجزء الثاني اتمنى يكون عجبكوا و مستنى رأيكوا في التعليقات علشان المفاجأت لسه جاية كتير..
صدفة (حكاية شاب)
اسمي أحمد 24 سنه خريج كليه ألسن من مصر مش وسيم اوي و جسمي رياضي ساكن في شقه عاديه* 4 اوض واحده ليا و واحده لاخواتي البنات و واحده لامي عايش انا و هما و امي لوحدنا لان ابويا مسافر و الشقه في بيت العيله المكون من 4 أدوار و هنتعرف على كل قصه في وقتها و هحكيلكوا حكايتي اللي بدأت بالصدفه المفاجأت اللي اكتشفتها* و خلي بالكوا لان الشخصيات هتظهر بالترتيب هتعرفوهم من خلاص القصه.
الجزء الأول:
بدأت قصتي و أنا عندي 21 سنه صحيت من النوم الساعه 12 لان متعود على السهر و كان عندي محاضرة مهمة الساعه 2 مكنش في حد في البيت غيري امي نزلت شغلها لأنها محاسبة في البنك و اخواتي في الدروس او الكليه او دا اللي كنت فاكره رحت نحيه الحمام اغسل وشي عادي حسيت بصوت في الحمام زي صوت تنفس عالى بس الباب كان موارب بصيت من غير ما اللي جوا يشوفني و كانت المفاجأة اختي الصغيرة منار 18 سنه دلوعه العيله و اكتر واحده متعلقه بيا مكنتش شفت جسمها قبل كدا بس الوقتي شفت كل حاجه، شعر اسود ناعم نازل على كتافها و بزاز صغيرة قد كف الايد و اللي خلاني واقف متسمر انا و انا بتفرج انا و زبي اللي بقا حديد هو كسها من نوع ال cameltoe اللي بيكون بارز يعني كانت قاعده على قاعده الحمام تقريبا كانت بتحلق شعر كسها لان كان جنبها على حافه البانيو مكنه حلاقه صغيرة و لما خلصت شطفت نفسها و كانت خارجه بس وشها احمر و هي اصلا بيضا جدا كان شكلها شبه ممثله البورن Riley Reid بالظبط المهم لما لقيتها بتقوم و جايه ناحيه الباب جريت على المطبخ بسرعه علشان كان اقرب مكان ممكن أقف فيه بدل ما تقفشني، لقيتها خارجه و انا خرجت بسرعه من المطبخ بعد ما هديت نفسي لكن زبي كان لسه واقف نص انتصاب و
قولتلها: صباح الخير
قالتلي: انت صحيت امتا ؟؟.
قولتلها: الناس بتقول صباح النور أول. على العموم لسه صاحي الوقتي.
لقيتها بصتلي بلؤم كدا و قالتلي: ماشي هو انت اول ما بتصحى بتدخل المطبخ بردو؟
ارتبكت شويه* قولتلها: لا ابدا كنت بعمل قهوة لان حسيت ان في حد في الحمام. صحيح انتي مش عندك درس و وشك احمر كدا ليه؟؟
لقيتها اتلخبطت جامد و قالت: احمر ازاي يعني ما انا عاديه اهو و يا سيدي الدرس اتلغى النهارده و قعدالك و بصتلي بصه غريبه مش فاهم معناها بعدها مشيت.
انا نزلت رحت الجامعه و رجعت البيت كانت أمي و اختي التانيه في البيت دخلت اخد دش سريع و افتكرت اللي حصل الصبح زبي وقف جامد لقيت نفسي بضرب عشره و انا بفتكر شكل كس منار اختي الصغيرة بس بعد ما جبت حسيت بذنب جامد المهم و انا خارج كنت نسيت اجيب الفوطه فندهت على حد يجيبلي الفوطه لقيت ظل جري بسرعه من قدام باب الحمام و بعدين لقيت منار بتخبط و بتديني الفوطة من ورا الباب خرجت لقيت امي في المطبخ و اختي الكبيرة في اوضتها و منار قاعده قدام التلفزيون و اول ما خرجت لقيتها بصتلي شويه و بعدها قامت راحت اوضتها انا حسيت ان في حاجه غلط بتحصل معاها لأن اول مرة تشوفني و متتكلمش كدا عدى اسبوع على اليوم دا و كل يوم بحس انها بتتعامل معايا بحذر او خوف لدرجه ان اختى الكبيرة خدت بالها و في يوم قولت اقعد اتكلم معاها علشان اعرف سبب التغيير دا لان زي ما قولت انا أقرب حد ليها لقيتها بتقولي مش فاضيه ورايا مذاكرة كتير خليها بكرا و استمرت على كدا لحد لما اجت الليله اللي غيرت علاقتنا للأبد و عرفت ايه السبب ورا تجنبها ليا و هقولكوا عليه في الجزء التاني....
بعدها تقريبا قفلت الخط و سمعت صوت عياط بسيط و بعدها الصوت راح و انا دماغي فضلت تودي و تجيب يا ترى مين دي و ايه علاقتها بيا علشان منار تخاف عليا منها مليون سؤال في بالي قطع حبل أفكاري باب الاوضه بيتفتح و بلاقي منار في وشي و باين عليها انها كانت بتعيط و لما شافتني اتخضت
قالتلي: انت هنا من امتا و سمعت ايه بالظبط؟
قولتلها: كنت لسه صاحي و رايح الحمام و سمعت صوت عياط قولت اجي اطمن عليكي خير انتي حد زعلك؟
قالتلي: لا ابدا دي مشاكل مع ألاء صحبتي في المدرسه
و سابتني و راحت المطبخ و انا رحت اوضتي افكر يا ترى ليه بتحذر الاء انها تقربلي اصل انا مبكلمهاش اساسا ممكن على قد زيارتها لاختي في البيت بسلم عليها بس مليون حاجة في بالي لحد ما نمت.
صحيت بدري الساعه 9 لان كان عندي كويز في الكلية المهم بعد ما رجعت على الساعه 1 كدا مكنش في حد في البيت قولت فرصه اتفرج على سكس خصوصا ان من ساعه ما شفت منار في الحمام و الحوار مش بيطلع من دماغي فتحت اللاب توب و شغلت فيلم و لسه بنزل البنطلون لقيت باب الاوضة بيتفتح و منار في وشي
بتقولي: احمد انت رجع... و بعدها اتسمرت مكانها لثواني و طلعت تجري على اوضتها و قفلت على نفسها و انا محاولتش اجري وراها لان عارف ان الموقف مهما شرحت مش هتصدق و عدى اليوم بدون كلام ولا حتى كانت بتبصلي يا دوب اتغدت و دخلت اوضتها تاني و فضل الحال على كدا حوالي 4 ايام و لحد ما قررت اروح اكلمها و أحاول اعتذرلها عن اللي شافته استنيت الصبح لحد ما اختي و امي خرجوا و رحتلها لان كنت عارف ان اليوم دا مفيش عندها دروس فيه دخلت لقيتها قاعده على السرير ماسكه الفون تقريبا كانت بتكلم حد و لما شافتني خبت الفون بسرعه
قالتلي: مش تخبط الاول افرض بغيار
قولتلها: بردو مفيش صباح الخير و بعدين هشوف ايه يعني (كنت متعود اهزر معاها بقله ادب شويه بس في حدود)
لقيتها حطت ايدها في وسطها و قامت وقفت عالسرير : و بتقولي ليه يعني مشبهش السنيورة بتاعتك ولا ايه
انا بإستغراب: سنيورة مين؟ انتي شاربه حاجه عالصبح
قالتلي: الست الاء بتاعتك اللي اخداك مني و مش عارفه اكلمك بسببها ( الاسبوع اللي كان بين لما شفتها في الحمام و لحد ما سمعت المكالمه كنت مشغول و مكنتش بكلمها كتير لأنها متعوده لما تبقا زعلانه بروح اصلحها بس انا مكنتش اعرف هي زعلانه ليه اصلا)
قولتلها: و انا مالي و مالها هي مش صاحبتك؟
قالتلي: اصل هي قالت إنها بتحبك ففكرتك بتكلمها
أنا بصدمه : بتحبني ازاي انا معرفش حاجه عن الحكايه دي
لقيتها بتقولي : و اللي كنت بتعمله في الاوضه لما دخلت عليك متعرفش عنه حاجه بردو.
اتلخبطت و انا بتكلم و قولتلها: مهو دا اللي كنت جاي اكلمك فيه،انا اسف انك شفتي حاجه زي كدا مني بس انتي عارفه اني شاب بردو و لسه فترة كبيرة لحد ما اتجوز و دي حاجه مش بإيدي و عارف ان دا مش مبرر بس انا من ساعتها و انا زعلان من نفسي اني عملت كدا ممكن تسامحيني.
لقيتها بصتلي بصه غريبة اوي مفهمتش معناها : ماشي مسمحاك بس ممكن اطلب منك طلب؟
قولتلها : طبعا اي حاجه قولي
قالتلي و في عينها نظره انتصار: عايزاك تصحيني كل يوم الصبح لان ماما و ميار بينزلوا بدري و انا عايزة اصحى قبل معاد الدرس بساعه تمام؟
قولتلها:ماشي. و كانت طول اليوم بتبصلي و تضحك او بتهزر معايا بكلام وسخ كتير اكتر من العادي قولت ممكن علشان اللي حصل و عدى اليوم جيت اصحيها تاني يوم زي ما طلبت بس مش هي لوحدها اللي صحت دي صحت معاها زبي اللي وقف احتراما المنظر اللي شافه كانت نايمه( او دا اللي كنت فاكره) و لابسة قميص نوم مرفوع لحد ركبتها و مش لابسه اندر و كسها اللي بيلمع قدام عيني فضلت واقف متسمر لحد ما قطع سرحاني صوتها و هي بتتعدل على السرير و بتقولي : مش كدا احسن من وقفتك على باب الحمام؟
انا اتصدمت من الكلمه بس هي مدتنيش فرصة افكر و كملت : انا شفتك و انت بتتفرج عليا لما كنت في الحمام و كنت عارفه انك هتتفرج على بورن لما ترجع من برا لاني دورت في اللاب بتاعك و شوفت الأفلام اللي عليه و عرفت انك بتحب افلام المحارم ساعتها فضلت مستنياك تاخد راحتك ان محدش في البيت و بعدها دخلت عليك علشان كنت عايزة اشوف هتعمل ايه بس طالما انت معملتش انا اللي هعمل.
و لقيتها هجمت عليا و نزلت الشورت اللي كنت لابسه و فضلت مبرقه في زبي اللي طوله حوالي 17 سم بعدها بصتلي و قالتلي : *بقا كنت مخبي كل دا و نزلت تمصه بس كان باين عليها انها اول مرة تعمل حاجه زي كدا فضلت تعمل كدا حوالي 4 دقايق لحد ما جبت لان مكنتش متوقع كل دا و اجوا على وشها لقيتها مسحت اللبن بمنديل جت حضنتني و انا واقف نصي عريان و هي بتقول : انا بحبك اوي و مش هسيبك لحد غيري خرجت من الاوضة من غير ولا كلمه و انا مش فاهم اي حاجه هل ممكن اخت تعمل كدا لمجرد انها بتحب اخوها ولا انا كنت بحلم ولا ايه بالظبط بس اللي هيحصل الجزء الجاي هيجاوب على كل الاسئله دي استنوني...
عارف ان الجزء دا بردو مكنش في جنس كتير بس كان لازم التفاصيل دي علشان الأجزاء الجايه فيها بلاوي و شخصيات جديده هتظهر يا ريت تقولوا رأيكوا في التعليقات
الجزء التاني :
خلص الجزء اللي فات عند لما خرجت من أوضه منار مصدوم بعد ما عملتلي بلوجوب و عدى اليوم بدون كلام بينا لحد ما قررت اني افهم في ايه بالظبط تاني يوم كانت منار في المطبخ بتساعد امي في الأكل فدخلت اوضتها بسرعه لقيت الفون على السرير و كنت عارف ان الباس هو تاريخ ميلادها فتحته و دخلت على محادثات الواتس لقيت اخر رسالة كانت بتكلم ألاء بتقولها عدى عليا بكرا و انتي تشوفي بنفسك و لسه هقلب في الشات حسيت بحد بيقرب من الاوضة رميت الفون بسرعه مكانه لقيتها ميار اختي 20 سنه دي بقا عليها جسم مفيهوش غلطة حرفيا بزاز وسط بس ملبن حرفيا و طيز مرفوعه متفصله عليها بالظبط و هي كانت بتنزل جيم بردو فجسمها رياضي يعني مفيش كرش ولا سوة مع العنين العسلي و الشعر البني حاجه وهم اما كسها فدا بقا تقريبا وراثة من امي "اللي هحكيلكوا عليها بعدين" نفس كس منار القابب بردو المهم قالتلي : انت بتعمل ايه في الاوضة؟
قولتلها: منار كانت اخده الفلاشه بتاعتي فكنت بدور عليها
قالتلها: الفلاشة اهااا طيب
حسيت انها عارفه حاجه بردو بس قولت مش مهم الوقتي هجيلها بعدين بس اما اشوف جوز الشراميط التانيين اول بعدها دخلت أوضتي قعدت افكر لحد ما عملت خطه تخليني انتقم من منار و آلاء على أنهم بيلعبوا عليا. استنيت لحد ما اجى اليوم اللي المفروض آلاء هتيجي فيه البيت الساعه 9 الصبح دخلت تتطمن اني نايم استنيت لما خرجت من الاوضة و خرجت ابص على الصاله لقيتها هي و آلاء داخلين اوضتها مشيت بشويش لحد الاوضة لقيتها بتقولها: استخبي في الدولاب دا و افتحيه سنه بسيطة و متعمليش صوت و انتي تشوفي كل حاجة
قالتلها : ماشي اما نشوف
رجعت أوضتي بسرعه و عملت اني لسه صاحي من النوم و معدي على اوضتها صدفه لقيتها صاحية و قاعده على السرير قال يعني بتذاكر و لابسه بيجامه و واضح ان مفيش تحتها اندر او بارا لان كسها كان متحدد و حلماتها واقفه و باينه و لما شافتني قالتلي : صباح الخير يا حمودي ايه لسه زعلان مني؟
قولتلها : لا كأن مفيش حاجه حصلت بس متكرريش الحكاية دي تاني علشان المرة الجاية هقتلك فيها
لقيتها بتتدلع عليا و بتقول : بردو اهون عليك تقتلني دا انا نونو حبيبتك و اكتر حد بحكيله عن حياتي و بدأت تحسس على. زبري تاني قومت باعد عنها و قولتلها بزعيق : و بعدين معاكي شغل شراميط الشوارع دا مبيأكلش معايا لو عملتي كدا تاني انا هعرف هتصرف معاكي ازاي
لقيتها خافت و قالتلي : بقا انا شرموطة يا احمد ماشي كتر خيرك لقيتها هتدمع قومت حاضنها و قولتلها : خلاص متزعليش مني خلاص و بوست جبهتها و لما لقيتها حضناني نزلت على بوقها اديتها بوسه خفيفه على بوقها حسيت انها عايزاها تطول قومت بايسها تاني بس بوسه أطول شويه بس و انا بقلعها البجامه و هي مندمجة معايا اوي لقيتها بتقولي : انت بتعمل ايه يا احم.. قومت كاتم بوقها ببوسه تالته لقيتها ساحت في ايدي نزلت بإيدي نحيه بزازها احسس عليها و اقفش بالراحه و الايد التانية نازله على بطنها نحيه بنطلونها اللي بدأت انزله واحده واحده لحد ما وقع وفعلا مكنتش لابسه اندر لقيتها بتقولي بصوت ممحون اوي : بحبك اوي اوعي تسيبني
قولتها : عمري ما هسيبك ابدا و انا بمشي بصوابعي على شفايف كسها المنفوخة و زنبورها اللي بقا واقف شبه زبي بالظبط فضلت العب في كسها لحد ما حسيت ان ايدي اتبلت من ماية شهوتها قومت هامس في ودنها: عايز انيك طيزك يشرموطتي. لقيتها بتهز براسها انها موافقه و قامت نايمة على السرير في وضع ال doggy و هي بتفتح طيزها اللي باين عليها ضيقه اوي جبت كريم من على التسريحة من جنبها و نزلت الشورت اللي كنت لابسه زبري اتنطر قدامي رحت داهنه بالكريم و داهن خرم طيزها و بدأت ادخل صوابعي واحد ورا التاني و هي بتتلوى و كسها عمالي ينزل سوايل كتير و لما حسيت انها بقت جاهزة بدأت ادخل زبري فيها واحده واحده و هي عماله تصرخ من الوجع بس بتقولي كمل كمان عايزاه كله قومت مدخله كله مرة واحده لقيتها صوتت جامد لدرجة اني حسيت ان الشارع كله سمعها و حسيت بدم بيخرج من طيزها خدت بوقها في بوقي علشان اكتم الصويت شويه و بدأت انيك فيها بالراحه الاول و بعدها بدأت اسرع جامد و هي عماله تتأوه في بوقي و انا كاتم نفسها علشان الصويت و علشان اسمع صوت الشرموطة التانية اللي في الدولاب و بتتفرج قومت مغير الوضع و خليها تركب زبري و وشها نحية الدولاب و كأني بقول لآلاء اتفرج يا لبوة انتي كمان هتبقي مكانها قريب اوي و منار اصلا في عالم تاني بتتنطط على زبري و هي بتقول حلووووو اوويي كمان نيك نيييك نييكني طيزي عايزة كمااان بحبك اوووي يا حمودي نييييك جامد اوي* و قومت مغير الوضع قربت اكتر من الدولاب و انا ينيكها عالواقف و هي مش في وعيها قعدت اسرع جامد في النيك و انا بدعك كسها بإيد و بالتانية ماسكها من رقبتها و بنيكها من ورا لقيتها فجأة جابت orgasm و ركبتها بتسيب و هي بتجيب عسلها اللي غرق كسها و نزل على زبري اللي فطيزها و هي بتقع من ايدي راحت ماسكه في اوكرة الدولاب و قام مفتوح لقيت آلاء في وشي مطلعه بزازها اللي شبه الشمام حرفيا دي مش بزاز واحده عندها 18 سنه ابدا و منزله الاندر و البنطلون اللي لابساهم و بتلعب في كسها و اول ما شافتني انصدمت و هي بتحاول تداري نفسها روحت رامي منار على السرير وهي لسه بتترعش و مش حاسه بالدنيا خالص و قومت ماسك في بزاز آلاء الاتنين قعدت امص فيهم زي المجنون و اقولها : بقا بتتفقوا عليا يا شرموطة منك ليها انا هورملك كسك اللي تاعبك دا و بدون اي مقدمات رحت شايلها و هي بتحاول تفلت مني رحت راميها على سرير ميار التاني و نازل على كسها لحس و انا ماسك في بزازها مثبتها منهم و هي بتتلوي تحتي عماله تقول : ااااه كفايه مش قااادرة حرام عليك هجيب مش قادرااااه و قبل ما تجيب شهوتها قومت سايبها لقيتها برقت جامده و قالتلي : احااا انت وقفت ليه مش قادرة ريحني ابوس رجلك و لقيتها قايمه تزحف نحيه زوبري روحت لاطشها بالقلم و قولتلها : انتي هتناكي مني لما يبقا ليا مزاج يا لبوة انا هسيبك كدا و هتروح الوقتي من غير ما تجيبي علشان تبقي تعرفي تشغلي دماغك عليا كويس يلا يا شرموطة البسي و امشي و سيبي الاندر بتاعك هتنزلي كدا بعسلك علشان يعلم في البنطلون و الناس تعرف انك لبوة هايجة يلا غوري لقيتها لمت هدومها و هي بتعيط و لبست و نزلت و كل دا و منار كانت بدأت تفوق و شافت كل حاجه لسه بلف علشان اشوفها لقيتها هجمت على زبري تمصه و هي عماله تقولي : انا كنت عارفه انك بتحبني انا و عمرك ما هتبصلها و انا هفضل خدامه تحت زبرك دا طول ما انت معايا.
قولتلها : انا معنديش أغلى منك بس مكنش لازم توصلي الحكاية لكدااا و جبت في بوقها و بعدها ببص في الساعه لقيتها بقت 10 و نص يا نهار اسود دا النهارده الاربع يعني ميار هترجع بدري البيت غيرت هدومي بسرعه انا و منار و لسه خارج من الاوضه لقيت ميار في وشي و هي بتقولي : مش حرام تنزل البت معيطة كدا يا سبع الرجال....
و دي كانت نهاية الجزء الثاني اتمنى يكون عجبكوا و مستنى رأيكوا في التعليقات علشان المفاجأت لسه جاية كتير..