Solly1990
01-07-2020, 03:15 PM
👇👇👇{حجم طيزي هو السبب } 👇👇👇
_____________________________
لن اخفي عليكم الحقيقه.. التحرش بي من البدايه كان السبب في تكون شخصيتي و ميولي المثليه.. قد يكون سبب اساسي في اكتشافي لنفسي.. اكتشافي ان بداخلي شعور انثوي.... لن أطيل عليكم فمن مثلي يشعر بالفرح من ذلك.. فرح من كونه قادر على جذب قضيب الرجل لموخرته.. جاذبيه جسدي لشهوة الرجال...
لن أظلم من تحرش بي وانا في سن صغيره.. انا التمست لهم العذر.. لان السبب (طيزي)
طيزي هي السبب في أفعالهم.. طيزي هي التي تنادي الشهوه داخلهم.. جسمي الطري هو المحفز لهرمونات الذكورة لديهم. فكيف القى لوم عليهم.. بالعكس.. انا ممتن لكل يد لمست تلك التلال من اللحم البض المغري ليستيقظ ميولي داخلي ناحية الجنس مع الرجال. ( طيزي في الصوره الرمزية لكي تعيش القصه )
تبدأ الحكايه من قريتي الصغيره.. انا سيف طفل في سنواته العشره الأوائل.. كان لدينا ارض زراعيه ليست مساحه كبيره جدا ولكن كانت معقوله.. انا وحيد ابي وامي.. ابي متعلم وامي أيضا. ابي لا يعمل في الزراعه ولكن هناك مزارع بالنسبه وابي يتابع العمل في بعض الأوقات و موسم الحصاد بالتحديد.. كنت افرح جدا من الذهاب إلى هناك..
انا كنت في العاشره.. ولكن جسدي ممتليء قليلا وخصوصا منطقه الصدر و الطيز الطريه الكبيره المستديرة.. بشرتي بيضاء جميل الي حد ما.. كنت دلوع جدا. و يخافوا عليا من الاحتكاك بالأطفال في الشارع..
بدأت الحكايه ونحن في طريقنا للارض و لكن الطريق طويل وترابي.. وانا تعبت من المشي و كان معي ابي و صديق له. و بعد الظهيرة.. و في طريقنا وسط الخضره و الأرض وبالجانب الترعة.. مر علينا رجل في مرحلة شبابه.. يعرفه صديق ابي.. كان من مجموعه تسكن في هذه المنطقه يسمونهم العرب.. بعد السلام طلب منه أن اركب معه الحمار و ان يوصلني للارض والمزارع هناك.. وانا فرحت بالفكرة.. هركب الحمار مع الرجل و ارتاح من المشي.. الطريق يكاد يكون خالي.. لانه في وسط الاراضى الزراعيه.. ركبت خلفه في البدايه.. بعد فتره طلب مني أن اتمسك به من أجل عدم الوقوع لففت ذراعي حوله. و لكن مسك يدي و ادخلها الي بين رجليه و قالي امسك هنا.. بالفعل مسكت وانا خائف جدا.. انا بمفردي معه في طريق و انا كنت صغير و غير قادر على اي رد فعل.. مسكت هدا الشي و شككت انه زبه. ولكن كان كبير الحقيقه و ناشف بشكل غريب.. وبعد ذلك.. طلب مني أن أدخل يدي من جيب الجلابية.. بمجرد ما قلت له انا كدا ماسك كويس. اتعصب ومسك أيدي وادخلها و مسكت زبه على اللحم و تأكدت انه كذلك.. و بدا يحرك أيدي عليه.. وتوقف بالحمار و نزل من عليه وانا ممسك بسرج الحمار اخشي الوقوع. الحمار يهتز.. مسكني ودفعني الا الإمام و نظر الي الخلف ليتآكد ان ابي وصديقه على بعد كبير.. وركب مره اخرى ولكن هذه المره خلفي.. و يقترب مني بشده و رفع جسمي و وضعه تقريبا على حجره.. وزبه يخترق طيزي وأشعر به وهو يقترب من اذني.. ويقول.. لو قلت لحد الكلام ده هقتلك و اقتل ابوك هنا ولا حد هيعرف عنكم اي حاجه.. فاهم. وانا مرعوب من التهديد وقلت له حاضر.. هقوله ايه يعني.. نفس الجمله رددت بها لاداري معرفتي اني في حالة تحرش من سائق بعد ذلك. كان صديق العيله ونحن شركاء في السياره..
قالي انت شاطر وبتسمع الكلام.. كنت ارتدي بنطال رياضي قطني. شده للأسفل و زبه من تحت الجلابية وطرفها يداري اول عملية جنس سطحي لطيزي.. كنت اتمنى ان نصل سريعا او احد يكون خارج من أرضه للطريق ولكن هيهات. انها بعد الظهيره و الكل في منزله و سيعود ان عاد بعد العصر.. وانا احاول ان أشعر بزبه السخن يفترس لحم طيزي وانفاسه تزداد و يده تمسك صدري و حانت تلك اللحظه الفاصله اقعدني بشكل مباشر على زبه من فوق رأسه و انطلقت حمم شهوته على طيزي من المنتصف.. هدأ و مسح لبنه من على طيزي بجلبابه و صباعه يدعك في خرمي بحنيه.. و رفع بنطالي و عدل جلسته و أكد علي ان لا أتحدث والا سيكون الموت العقاب المناسب... وقال انت متضايق.. محصلش حاجة.. صح.. وانا اجاوب بالايجاب.. حتى وصلني الأرض الخاصه بينا و استقبلني الرجل المزارع و أعطاني من حصاد الأرض خضروات و جلست أشاهد العمال في يوم الحصاد.. بعد قليل جاء والدي و صديقه ذهب إلى أرضه. و جلس يتابع و يتحدث مع الرجل و قبل دخول المساء ركبنا عربة بحصان و رجعنا بيتنا... اكلنا و دخلت حجرتي احاول ان افهم ما حدث و لكن دون جدوى الا ان تحسيت طيزي مكان الخرم كما فعل و أحسست بمتعه لذيذه من مجرد لمسها.. بعد فترة بدأت اعرف الكثير عن الجنس من حكاوي الولاد في المدرسه و الشارع.. و عرفت ان هناك رجال كبيره بتتناك.. بالاسم..
وهنا تاني موقف لي مع الشاب ابن شريك ابي في في سياره أجره.. كان يأتي معنا في مشاوير العائله.. وبدأت الحكايه ونحن في زيارة بنت عمي المتزوجة حديثا في قريه قريبه. وهنا الكل دخل الا انا.. كان دايما يوعدني انه يعلمني القياده.. و طلبت منه في هذا اليوم... كنا نركن في شارع جانبي مظلم والسياره مظلمه. وهو ينتظر خروج اهلي بعد الزياره.. وجدته يطلب مني بنفسه ان يعلمني تحريك عجله القياده.. اخذني أمامه في حجره.. و حدث نفس الشيء ولكن بحنيه و سلام و بدون خلع ملابس... جلست على رجله و فرحت اني امسك عجلة القياده... وبدأت أشعر بتضخم هذا الكائن تحتي.. ولكن لم يكن مثلا حجم قضيب الرجل الاخر.. تخيلت انه ممكن من أجل سنه الصغير بالنسبه للرجل وان الزب يكبر مع صاحبه.. بدأ أشعر بأنفاسه في تزايد.. و يقربني اكتر من زبه.. حتى هدا و علمت انه افرغ مخزونه في ملابسه الداخليه.. وبعدها ابعدني عنه وقال اوعي تقول لحد حاجه.. ونفس الرد قلت له مدعي الجهل اقول ايه.. قالي اني علمت تسوق علشان باباك قالي لا.. قلتله مش هقول..
-________________-
ومن هنا بدأت أشعر بنفسي.. انا قريب في ميولي لشعور أنثى تحتاج إلى رجل.. بدأت اتحسس طيزي خلسة و أحاول ان ادخل اصبعي فيها.. و اتحسس حجمها الذي يزيد مع سني وأصبح مشكله حتى في شراء ملابسي.. كان لابد أن اشتري مقاس أكبر و بالعكس كانت تظهر جدا فيه....
بعد ذلك كبرت وبدأت التحرشات في المدرسه من الصفوف الأكبر منا.. وكله في الظاهر على سبيل الهزار ولكن البعبصه كانت دايما متواجده.. فقد بدأت ارتدي الجينز. و تستدير المؤخره اكتر و تغري الكل.. لدرجه ان اعز أصدقائي قال لي مره في هزار.. طيزك دي خساره على ولد.. و ضحك كأنه يهزر. ولكن انا اعرف ان طيزي هي السبب.. فهي الغذاء أمام الجائع المراهق او حتى الغير مراهق وله شهوة ناحية طيز احلى من ستات كتير..
(كانت تلك مواقف مميزه في بداية حياتي أظهرت ميولي.. فطبيعي ان يكون هناك محفز للميول)
كبرت و كبر معي الاحساس و الحاجه الي نفس المواقف ولكن بصراحه اخاف من السمعه لان تلك الميول غير مرغوبه و مكروهه في مجتمع عربي وخصوصا ريفي.. ولكن وجدت ضالتي في صديق عمري في فترة زفاف اخته.. وكنت مشغول معه جدا في الترتيب للزفاف و جاء اليوم.. تأخرت عنده و اتصل والده على ابي ليخبره انني سوف ابات مع سعد هذا اليوم لأن الصباح كان الحنه.. وافق ابي لانه يثق في هذا البيت و في سعد أيضا.. انتهيت معه من تجهيز بعض الأشياء.. و قال لي اننا سننام في الطابق العلوي لان إخوته في الطابق السفلى.. وافقت.. اكلنا و صعدنا في شقه بها غرفه واحده بها سرير واحد و باقي الشقه كانت على المحاره.. وبها حمام جاء لي بجلباب و طلب مني أن أدخل استحم. وبالفعل دخلت ولبست الجلباب و دخله هو الاخر وجاء الي الحجره.. وبدأنا الكلام عن الزفاف و يا ترى بيعملوا ايه
سعد : نفسي اتجوز بقا واعرف بيعملوا ايه في اليوم دا
انا : يا اخي لسه بدري احنا لسه في المدرسه.. ولسه الجامعه
سعد : تعرف بيعملوا ايه في اليوم دا..؟
انا : معرفش بس أكيد قلة أدب ( و ضحكت)
سعد : انت مش نفسك في الجواز زيي كدا..
انا : لا خالص.. مش عايز اتجوز اصلا..
سعد : ليه يعني..
انا : مش بحب الحاجات دي..
سعد : يعني عايز تفهمني انك مش بتضرب عشرات..
انا : عيب يا عم فيه ايه.. وكمان دي غلط علي الصحه
سعد : يعني انت عمرك ما ضربت..
انا : بصراحه مرات قليله للتجربة بس..
سعد : وكنت بتفكر في ايه بقا طالما مش بتحب الحاجات دي.. عرفت انك كداب..
انا : بقا كدا.. انا غلطان اصلا اني قلتلك.. عارف انك هتقول للعيال في المدرسه.
سعد : كدا يا صاحبي.. دا انت اقرب صاحب ليا وانا الوحيد اللي بقف معاك في المدرسه و بحميك.. تقولي اني هروح افضحك
انا : يا اخي انت بضحك معاك.. انا عارف انك عمرك ما تقول كلمة انا قلتها ليك..
سعد : بقولك ايه.. عايز اقولك على حاجه،
انا : ايه..
سعد : ما تيجي نضرب عشره احنا الاتنين.. ونشوف مين زبه اكبر و مين بينزل كتير..
انا : ايه يا عم دا انت اتجننت.. لا طبعا.. انا بتكسف من نفسي اصلا.. هعمل كدا قدامك ازاي..
سعد : طب انا هعمل قدامك علشان انت متتكسفش.. اهو
وقام سعد رافع الجلابية و منزل الكلوت و مطلع زبه.. زب رفيع وطويل شويه.. لكن مع زبي مقارنه يبقا كبير.. انت زبي صغير و رفيع.....
مسك زبه في ايده و يدعك فيه.. وانا اول مره اشوف زب غير زبي بوضوح.. و الغريب شعر زبه كتير غيري انا شعر خفيف وقصير و متباعد.. عيني بدأت تتفحص زبه ونسيت نفسي و زبي بدأ يقف بشهوه على زبه..
سعد : ايه عجبك.. انت متنح فيه ليه..
انا: مفيش حاجه.. انت سافل اصلا.. فيه حد يعمل كدا ( وضحكت)
سعد : ما تقلع و توريني يلا..
انا : لا يا سيدي انا بتكسف من الحاجات دي.. ولو حد شفنا تبقا مصيبه..
سعد : ياعم احنا مش أصحاب.. هتتكسف من ايه.. وبعدين باب الشقه مقفول..
انا : بلاش يا سعد..
سعد : بقا كدا.. ما انا قلعت اهو.. يبقا انت مش بتعتبر اني صحبك
انا : لا لا خلاص..... اهو
( وقفت ورفعت الجلابية و فخادي ظهرت بيضا وناعمه غيره هو خالص.. و نزلت الكلوت و زبي طلع.. قصير..
انا : خلاص كدا ولا ايه..
سعد: خلاص ايه.. تعال نلعب بقا لبعض فيه.. انت تمسك زبي وانا امسك زبك..
انا : لا عيب يا سعد كدا كفايه..
( لقيته قلع الجلابية خالص و جسمه رفيع قمحي و قالي اقلع.. مش عارف ليه من غير تردد.. قلعت.. حسيت اني محتاجه اكتر..
سعد : يخرب عقلك يا واد.. دا انت جسمك فاجر.. انت احلى من اي بت في المدرسه..
انا : عيب يا سعد الكلام دا.. بطل بقا.. هقوم البس.. ولسه بلف اجيب الجلابية و لقيته مسكني من كتفي و هو ورا ضهري و زبه في طيزي... اووووووف على احساسه على طيزي.. سكت لحظه)
سعد : متزعلش بقا.. انا بضحك معاك.. انت تعرف انا بحبك قوي.. و مش عايز نبعد عن بعض خالص ولا حتى الجواز يبعدني عنك..
انا : سيبني بقا يا سعد علشان البس.. عيب كدا.. ابعد عني شويه
سعد : مش انت بتحبني..
انا : اه طبعا.. انا مش مصاحب غيرك..
سعد : يبقا مش عيب.. انت بحبك وانت بتحبني...
( الحقيقه كان جوايا رغبه اكمل و نفس رغبة الخوف من الفضيحه.. بس كنت مطمن لسعد انه مش هيتكلم بسهوله. '
انا : تقصد ايه..
سعد : اقصد اني بحبك من زمان وعندي استعداد أعمل اي حاجه علشان تبقا معايا و مبسوط..
انا : مش فاهم.. ابعد بس كدا عني.. عيب اللي بتعمله دا.
سعد : ما هو دا اللي هيبسطك و يبسطني و يخليني معاك دايما والا بقا يبقى انت عايز نبعد عن بعض..
انا : مينفعش الحاجه دي.. انت شايفني بنت قدامك يا سعد.. و عيب لما تحط صداقتنا في كفه قصاد اي حاجه.
سعد : انا بحبك.. وعايزك ليا وبس.. انا عارف انك عايز.. و انا بطمنك اني مستحيل اتكلم مش علشانك بس.. لا علشاني انا كمان. فهمت.
انا : انا اضمن منين كدا..
سعد : انت بتشك فيا.. بجد عيب عليك. وبعدين اللي انت عايزه يضمن ليك انا هعمله..
انا : اللي تعمله انا كمان اعمله.. علشان محدش يمسك حاجه على حد
سعد : انا موافق..
انا : طيب انا معرفش الحاجات دي.. اول مره..
سعد: انا هعمل معاك وانت بعد كدا تعمل زيي..
انا : ماشي..
بدأت اسيب جسمي له.. بدأت ايده تدعك في طيزي و هو واقف ورايا و ايده بتدخل بين الفردتين.. وبدأ صباعه يلمس خرمي.. شويه وحط لعاب من بوقه على ايده وبدأ يدعك خرمي و ينزل ضهري لقدام علشان طيزي تتفتح قدامه.. مش هقدر أوصف احساسي بالمتعة.. انا دلوقتي بمارس ميولي ولكن بدون إخفاء من الطرفين عن حقيقه الممارسه..
بدأ بحنيه شديده تنم عن حب في إدخال أصبعه في خرمي.. ويده الأخرى تتحسس كل مكان في تلك الكتله التي حولت حياتي و أثارت شهوات الرجال..
انا : اه اه براحه يا سعد.. انت بتعمل ايه..
سعد : انا ببعبص طيزك الحلوه يا سيف.. تعرف انا ياما ضربت عليها عشرات..
انا : عيب يا سعد الكلام ده.. هو انا واحده ست..
سعد : انت احلى من اي ست. تعرف لو انا مكان جوز اختي دا.. هتختارك انت وهي لأ...
انا : بس بقا . متكسفنيش بالكلام ده. بقا هتسيب اختك و تتجوزني انا..
سعد : اه طبعا.. علشان بحبك.. طيزك طريه قوي يا سيف.. وبيضه و حلوه.. عايز انيكك فيها..
انا : لا خلينا كدا احسن.. بلاش التانيه دي.. ( وضحكت).
سعد : مش انت بتحبني يا سيف..
انا: هو انا لو مش بحبك كنت خليتك تعمل كل دا.. روح عندنا البيت واسألهم بقول عنك ايه.. ااااه براحه.. بتوجع يا سعد.
سعد : سمعت عن المص يا سيف..
انا : اه سمعت..
سعد : طب ما تيجي نجرب..
انا : لا يا عم.. خلينا كدا لغاية ما انت تضربها وخلاص.. وانا مش عايز اعمل حاجه.. بس اوعي الكلام ده يطلع لحد..
سعد : لا يا سيدي شكرا.. خلاص مش عايز حاجه.. او عايز تلبس البس..
انا : فيه ايه بس.. مالك..
سعد : كل شويه تقول اوعي تقول لحد.. و مش عايز نعمل اي حاجه.. و انا عارف انك عايز.. يبقا خلاص.. طالما مش بتثق فيا و كل شويه تعمل كدا و ترفض يبقا خلاص مش عايز..
انا : لا يا سعد خلاص مش هقول كدا تاني.. وانت متزعلش.. انا مليش صحاب غيرك.. اللي انت عايزه..
سعد : يعني انت عايز تعمل كل حاجه بس مكسوف وخايف..
انا : بس بقا يا سعد.. افهم انت بقا.. ( وضحكت)
لقيته حضن ضهري من ورا.. وزبه في نص طيزي و بيبوس في خدودي ورقبتي.
انا : ااااه. ااااه ااااه..
سعد : طيزك حلوه قوي يا واد.. يخربيت كدا.
انا : طب يلا بقا..
سعد : يلا ايه.. انا عايز ادخل زبي في طيزك..
انا : طب يلا خلص مش قادر.
سعد : نفسك تتناك مني.. ( وزبه بيحك في طيزي من ورا)..
انا : ايوا عايز.. يلا بقا نيكني..
سعد : اومال بترفض ليه يا واد.
انا : انت عارف.. يلا بقا يا سعد..هتنيك ولا البس..
سعد : لا لا تلبس ايه.. وطي شويه وافتح طيزك
بدأت اوطى قدامه و سخونة زبه و لمس زبه لطيزي قوم فيا كل المشاعر اللي بخبيها. خلاص مفيش رجوع.. بدأ يدعك في خرم طيزي بزبه ويحاول يدخله مش عارف خالص.. وانا بحاول اساعده لكن هو مش عارف يعمل ايه.. بليت أيدي من بوقي و دعكت الخرم كويس و مسكت زبه بأيدي و بدأت اوجهه ناحيه الخرم و اقوله يضغط.. كان صعب شويه لكن انا كنت محتاج زب يدخل جوايا يطفي شهوتي.. وبالفعل بدأ يضغط و راسه بدأت تغوص في حلقة طيزي وبدأت احس بالجنس الحقيقي..
انا : اااه اااه. براحه بقا يا سعد.. دخل براحه اهو دخل أوله..
سعد : احح طيزك سخنه ومش قادر.. حاسس اني هجيب لبنى
انا : اصبر شويه لغايه ما تدخله.. اضغط بقا.. اااااااااااااااااااه ايوا.. بس وقف كدا.. حركه لورا وقدام براحه.. اووووووف نيكني براحه اححححح اححححح اححححح
بدأ زبه يدخل نصه.. وبدأ بنيك طيزي واحده واحده و قام بقا اسرع شويه و قام زبه ينزل لبنه واحس بيه جوا طيزي.. وانا زبي بدعك فيه لغاية ما نزلت كام نقطه لبن على أيدي..
سعد : يااااه.. مش مصدق اني نكت.. ومعرفش انك نفسك في الموضوع كدا..
انا : بس بقا يا سعد متكسفنيش.. انا عملت كدا علشان بحبك ومش عايزك تبعد عني.. بس اوعي يا سعد تفضحني.
سعد : حالة واحده ممكن افضحك فيها..
انا : كدا يا سعد.. هو دا وعدك.. انا استاهل..
سعد : انك تبعد وتقولي انا مش عايز تاني.. يعني اما احتاج انيكك متقولش لا.. و اوعي حد تاني ينيكك.. انا عارف ان الواحد لما بيتناك الدوده بتلعب في طيزه و بيكون عايز يتناك من ناس كتير....
انا : انا موافق.. بس برضو لما احب نعمل تاني. متقولش مش عايز.. يعني مش تسيبني.. ومتظهرش اي حاجه قدام الناس.
سعد : خلاص اتفقنا. وريني طيزك بقا اشوفها بعد النيك.. عايز اشوف خرمك
لفيت طيزي قدام وشه و وطيت خالص.. و لبنه على خرم طيزي.. لقيته دخل صباعه جوا و بدا يبعبص فيا. اووووووف. بدأت اهيج تاني..
انا : كفايه بقا انا كدا هبقا عايز اتناك تاني..
سعد : ما انا هنيكك علطول يا متناك. هروح الحمام وارجع انيكك..
راح الحمام وانا قعدت افكر.. هل انا غلطت اني سلمت نفسي ليه. وقلقان من فكرة ان حد يعرف.. بس اي حد زيي و جت له الفرصه هيتناك..
سعد : قوم اغسل طيزك يلا..
انا : لا نيكني كدا.. مش عايز المايه تهدي طيزي.. وبعدين انت اللي كنت بتنيك.. قرفان من ايه.. ابقا اغسل زبك تاني..
سعد :ماشي.. انت مراتي دلوقتي وحقك تدلع.. وطي بقا..
وطيت وبدأ سعد يدخل زبه وانا بساعد فيه.. دخل المره دي بسهوله و بدا ينيك فيا بس المره دي بمتعه اكبر.
انا : اووووووف براحه.. نيكني براحه. اااااه..
سعد : عايزني اعمل ايه..
انا : تنيكني..
سعد : فين..
انا : ااااه في طيزي..
سعد : أنت متناك قوي
انا : اه.. بس نيكني.. طيزي بتاكلني قوي.. اححححح آآآآآآه
سعد : اووووووف على طيزك.. النيك حلو قوي..
انا : اه قوي.. اححححح.. انا عايز اضرب عشره وزبك جوا متنزلش الا اما انزل..
سعد : طب يلا.. أدعك زبك..
انا : اااه اااه.. حركه حركه متوقفش.. اااح اااح اااح كمان اااااه ااااه ااااه هجيب يا سعد اااااااااااااااااااه...
المره دي نزلت لبن اكتر وهو بدأ ينيك فيا وبرضو نزل لبنه في طيزي.... قمنا غسلنا و نمنا للصبح و طول اليوم وهو قاعد يبص على طيزي وانا مكسوف قوي منه....بس قضينا سنتين مع بعض لغاية ما زهق مني. وبعد كدا عمل فيها شيخ وقالي انا مش هعمل كدا تاني..
يا ريت يكون القصه عجبتكم..
:wave::wave::wave:
_____________________________
لن اخفي عليكم الحقيقه.. التحرش بي من البدايه كان السبب في تكون شخصيتي و ميولي المثليه.. قد يكون سبب اساسي في اكتشافي لنفسي.. اكتشافي ان بداخلي شعور انثوي.... لن أطيل عليكم فمن مثلي يشعر بالفرح من ذلك.. فرح من كونه قادر على جذب قضيب الرجل لموخرته.. جاذبيه جسدي لشهوة الرجال...
لن أظلم من تحرش بي وانا في سن صغيره.. انا التمست لهم العذر.. لان السبب (طيزي)
طيزي هي السبب في أفعالهم.. طيزي هي التي تنادي الشهوه داخلهم.. جسمي الطري هو المحفز لهرمونات الذكورة لديهم. فكيف القى لوم عليهم.. بالعكس.. انا ممتن لكل يد لمست تلك التلال من اللحم البض المغري ليستيقظ ميولي داخلي ناحية الجنس مع الرجال. ( طيزي في الصوره الرمزية لكي تعيش القصه )
تبدأ الحكايه من قريتي الصغيره.. انا سيف طفل في سنواته العشره الأوائل.. كان لدينا ارض زراعيه ليست مساحه كبيره جدا ولكن كانت معقوله.. انا وحيد ابي وامي.. ابي متعلم وامي أيضا. ابي لا يعمل في الزراعه ولكن هناك مزارع بالنسبه وابي يتابع العمل في بعض الأوقات و موسم الحصاد بالتحديد.. كنت افرح جدا من الذهاب إلى هناك..
انا كنت في العاشره.. ولكن جسدي ممتليء قليلا وخصوصا منطقه الصدر و الطيز الطريه الكبيره المستديرة.. بشرتي بيضاء جميل الي حد ما.. كنت دلوع جدا. و يخافوا عليا من الاحتكاك بالأطفال في الشارع..
بدأت الحكايه ونحن في طريقنا للارض و لكن الطريق طويل وترابي.. وانا تعبت من المشي و كان معي ابي و صديق له. و بعد الظهيرة.. و في طريقنا وسط الخضره و الأرض وبالجانب الترعة.. مر علينا رجل في مرحلة شبابه.. يعرفه صديق ابي.. كان من مجموعه تسكن في هذه المنطقه يسمونهم العرب.. بعد السلام طلب منه أن اركب معه الحمار و ان يوصلني للارض والمزارع هناك.. وانا فرحت بالفكرة.. هركب الحمار مع الرجل و ارتاح من المشي.. الطريق يكاد يكون خالي.. لانه في وسط الاراضى الزراعيه.. ركبت خلفه في البدايه.. بعد فتره طلب مني أن اتمسك به من أجل عدم الوقوع لففت ذراعي حوله. و لكن مسك يدي و ادخلها الي بين رجليه و قالي امسك هنا.. بالفعل مسكت وانا خائف جدا.. انا بمفردي معه في طريق و انا كنت صغير و غير قادر على اي رد فعل.. مسكت هدا الشي و شككت انه زبه. ولكن كان كبير الحقيقه و ناشف بشكل غريب.. وبعد ذلك.. طلب مني أن أدخل يدي من جيب الجلابية.. بمجرد ما قلت له انا كدا ماسك كويس. اتعصب ومسك أيدي وادخلها و مسكت زبه على اللحم و تأكدت انه كذلك.. و بدا يحرك أيدي عليه.. وتوقف بالحمار و نزل من عليه وانا ممسك بسرج الحمار اخشي الوقوع. الحمار يهتز.. مسكني ودفعني الا الإمام و نظر الي الخلف ليتآكد ان ابي وصديقه على بعد كبير.. وركب مره اخرى ولكن هذه المره خلفي.. و يقترب مني بشده و رفع جسمي و وضعه تقريبا على حجره.. وزبه يخترق طيزي وأشعر به وهو يقترب من اذني.. ويقول.. لو قلت لحد الكلام ده هقتلك و اقتل ابوك هنا ولا حد هيعرف عنكم اي حاجه.. فاهم. وانا مرعوب من التهديد وقلت له حاضر.. هقوله ايه يعني.. نفس الجمله رددت بها لاداري معرفتي اني في حالة تحرش من سائق بعد ذلك. كان صديق العيله ونحن شركاء في السياره..
قالي انت شاطر وبتسمع الكلام.. كنت ارتدي بنطال رياضي قطني. شده للأسفل و زبه من تحت الجلابية وطرفها يداري اول عملية جنس سطحي لطيزي.. كنت اتمنى ان نصل سريعا او احد يكون خارج من أرضه للطريق ولكن هيهات. انها بعد الظهيره و الكل في منزله و سيعود ان عاد بعد العصر.. وانا احاول ان أشعر بزبه السخن يفترس لحم طيزي وانفاسه تزداد و يده تمسك صدري و حانت تلك اللحظه الفاصله اقعدني بشكل مباشر على زبه من فوق رأسه و انطلقت حمم شهوته على طيزي من المنتصف.. هدأ و مسح لبنه من على طيزي بجلبابه و صباعه يدعك في خرمي بحنيه.. و رفع بنطالي و عدل جلسته و أكد علي ان لا أتحدث والا سيكون الموت العقاب المناسب... وقال انت متضايق.. محصلش حاجة.. صح.. وانا اجاوب بالايجاب.. حتى وصلني الأرض الخاصه بينا و استقبلني الرجل المزارع و أعطاني من حصاد الأرض خضروات و جلست أشاهد العمال في يوم الحصاد.. بعد قليل جاء والدي و صديقه ذهب إلى أرضه. و جلس يتابع و يتحدث مع الرجل و قبل دخول المساء ركبنا عربة بحصان و رجعنا بيتنا... اكلنا و دخلت حجرتي احاول ان افهم ما حدث و لكن دون جدوى الا ان تحسيت طيزي مكان الخرم كما فعل و أحسست بمتعه لذيذه من مجرد لمسها.. بعد فترة بدأت اعرف الكثير عن الجنس من حكاوي الولاد في المدرسه و الشارع.. و عرفت ان هناك رجال كبيره بتتناك.. بالاسم..
وهنا تاني موقف لي مع الشاب ابن شريك ابي في في سياره أجره.. كان يأتي معنا في مشاوير العائله.. وبدأت الحكايه ونحن في زيارة بنت عمي المتزوجة حديثا في قريه قريبه. وهنا الكل دخل الا انا.. كان دايما يوعدني انه يعلمني القياده.. و طلبت منه في هذا اليوم... كنا نركن في شارع جانبي مظلم والسياره مظلمه. وهو ينتظر خروج اهلي بعد الزياره.. وجدته يطلب مني بنفسه ان يعلمني تحريك عجله القياده.. اخذني أمامه في حجره.. و حدث نفس الشيء ولكن بحنيه و سلام و بدون خلع ملابس... جلست على رجله و فرحت اني امسك عجلة القياده... وبدأت أشعر بتضخم هذا الكائن تحتي.. ولكن لم يكن مثلا حجم قضيب الرجل الاخر.. تخيلت انه ممكن من أجل سنه الصغير بالنسبه للرجل وان الزب يكبر مع صاحبه.. بدأ أشعر بأنفاسه في تزايد.. و يقربني اكتر من زبه.. حتى هدا و علمت انه افرغ مخزونه في ملابسه الداخليه.. وبعدها ابعدني عنه وقال اوعي تقول لحد حاجه.. ونفس الرد قلت له مدعي الجهل اقول ايه.. قالي اني علمت تسوق علشان باباك قالي لا.. قلتله مش هقول..
-________________-
ومن هنا بدأت أشعر بنفسي.. انا قريب في ميولي لشعور أنثى تحتاج إلى رجل.. بدأت اتحسس طيزي خلسة و أحاول ان ادخل اصبعي فيها.. و اتحسس حجمها الذي يزيد مع سني وأصبح مشكله حتى في شراء ملابسي.. كان لابد أن اشتري مقاس أكبر و بالعكس كانت تظهر جدا فيه....
بعد ذلك كبرت وبدأت التحرشات في المدرسه من الصفوف الأكبر منا.. وكله في الظاهر على سبيل الهزار ولكن البعبصه كانت دايما متواجده.. فقد بدأت ارتدي الجينز. و تستدير المؤخره اكتر و تغري الكل.. لدرجه ان اعز أصدقائي قال لي مره في هزار.. طيزك دي خساره على ولد.. و ضحك كأنه يهزر. ولكن انا اعرف ان طيزي هي السبب.. فهي الغذاء أمام الجائع المراهق او حتى الغير مراهق وله شهوة ناحية طيز احلى من ستات كتير..
(كانت تلك مواقف مميزه في بداية حياتي أظهرت ميولي.. فطبيعي ان يكون هناك محفز للميول)
كبرت و كبر معي الاحساس و الحاجه الي نفس المواقف ولكن بصراحه اخاف من السمعه لان تلك الميول غير مرغوبه و مكروهه في مجتمع عربي وخصوصا ريفي.. ولكن وجدت ضالتي في صديق عمري في فترة زفاف اخته.. وكنت مشغول معه جدا في الترتيب للزفاف و جاء اليوم.. تأخرت عنده و اتصل والده على ابي ليخبره انني سوف ابات مع سعد هذا اليوم لأن الصباح كان الحنه.. وافق ابي لانه يثق في هذا البيت و في سعد أيضا.. انتهيت معه من تجهيز بعض الأشياء.. و قال لي اننا سننام في الطابق العلوي لان إخوته في الطابق السفلى.. وافقت.. اكلنا و صعدنا في شقه بها غرفه واحده بها سرير واحد و باقي الشقه كانت على المحاره.. وبها حمام جاء لي بجلباب و طلب مني أن أدخل استحم. وبالفعل دخلت ولبست الجلباب و دخله هو الاخر وجاء الي الحجره.. وبدأنا الكلام عن الزفاف و يا ترى بيعملوا ايه
سعد : نفسي اتجوز بقا واعرف بيعملوا ايه في اليوم دا
انا : يا اخي لسه بدري احنا لسه في المدرسه.. ولسه الجامعه
سعد : تعرف بيعملوا ايه في اليوم دا..؟
انا : معرفش بس أكيد قلة أدب ( و ضحكت)
سعد : انت مش نفسك في الجواز زيي كدا..
انا : لا خالص.. مش عايز اتجوز اصلا..
سعد : ليه يعني..
انا : مش بحب الحاجات دي..
سعد : يعني عايز تفهمني انك مش بتضرب عشرات..
انا : عيب يا عم فيه ايه.. وكمان دي غلط علي الصحه
سعد : يعني انت عمرك ما ضربت..
انا : بصراحه مرات قليله للتجربة بس..
سعد : وكنت بتفكر في ايه بقا طالما مش بتحب الحاجات دي.. عرفت انك كداب..
انا : بقا كدا.. انا غلطان اصلا اني قلتلك.. عارف انك هتقول للعيال في المدرسه.
سعد : كدا يا صاحبي.. دا انت اقرب صاحب ليا وانا الوحيد اللي بقف معاك في المدرسه و بحميك.. تقولي اني هروح افضحك
انا : يا اخي انت بضحك معاك.. انا عارف انك عمرك ما تقول كلمة انا قلتها ليك..
سعد : بقولك ايه.. عايز اقولك على حاجه،
انا : ايه..
سعد : ما تيجي نضرب عشره احنا الاتنين.. ونشوف مين زبه اكبر و مين بينزل كتير..
انا : ايه يا عم دا انت اتجننت.. لا طبعا.. انا بتكسف من نفسي اصلا.. هعمل كدا قدامك ازاي..
سعد : طب انا هعمل قدامك علشان انت متتكسفش.. اهو
وقام سعد رافع الجلابية و منزل الكلوت و مطلع زبه.. زب رفيع وطويل شويه.. لكن مع زبي مقارنه يبقا كبير.. انت زبي صغير و رفيع.....
مسك زبه في ايده و يدعك فيه.. وانا اول مره اشوف زب غير زبي بوضوح.. و الغريب شعر زبه كتير غيري انا شعر خفيف وقصير و متباعد.. عيني بدأت تتفحص زبه ونسيت نفسي و زبي بدأ يقف بشهوه على زبه..
سعد : ايه عجبك.. انت متنح فيه ليه..
انا: مفيش حاجه.. انت سافل اصلا.. فيه حد يعمل كدا ( وضحكت)
سعد : ما تقلع و توريني يلا..
انا : لا يا سيدي انا بتكسف من الحاجات دي.. ولو حد شفنا تبقا مصيبه..
سعد : ياعم احنا مش أصحاب.. هتتكسف من ايه.. وبعدين باب الشقه مقفول..
انا : بلاش يا سعد..
سعد : بقا كدا.. ما انا قلعت اهو.. يبقا انت مش بتعتبر اني صحبك
انا : لا لا خلاص..... اهو
( وقفت ورفعت الجلابية و فخادي ظهرت بيضا وناعمه غيره هو خالص.. و نزلت الكلوت و زبي طلع.. قصير..
انا : خلاص كدا ولا ايه..
سعد: خلاص ايه.. تعال نلعب بقا لبعض فيه.. انت تمسك زبي وانا امسك زبك..
انا : لا عيب يا سعد كدا كفايه..
( لقيته قلع الجلابية خالص و جسمه رفيع قمحي و قالي اقلع.. مش عارف ليه من غير تردد.. قلعت.. حسيت اني محتاجه اكتر..
سعد : يخرب عقلك يا واد.. دا انت جسمك فاجر.. انت احلى من اي بت في المدرسه..
انا : عيب يا سعد الكلام دا.. بطل بقا.. هقوم البس.. ولسه بلف اجيب الجلابية و لقيته مسكني من كتفي و هو ورا ضهري و زبه في طيزي... اووووووف على احساسه على طيزي.. سكت لحظه)
سعد : متزعلش بقا.. انا بضحك معاك.. انت تعرف انا بحبك قوي.. و مش عايز نبعد عن بعض خالص ولا حتى الجواز يبعدني عنك..
انا : سيبني بقا يا سعد علشان البس.. عيب كدا.. ابعد عني شويه
سعد : مش انت بتحبني..
انا : اه طبعا.. انا مش مصاحب غيرك..
سعد : يبقا مش عيب.. انت بحبك وانت بتحبني...
( الحقيقه كان جوايا رغبه اكمل و نفس رغبة الخوف من الفضيحه.. بس كنت مطمن لسعد انه مش هيتكلم بسهوله. '
انا : تقصد ايه..
سعد : اقصد اني بحبك من زمان وعندي استعداد أعمل اي حاجه علشان تبقا معايا و مبسوط..
انا : مش فاهم.. ابعد بس كدا عني.. عيب اللي بتعمله دا.
سعد : ما هو دا اللي هيبسطك و يبسطني و يخليني معاك دايما والا بقا يبقى انت عايز نبعد عن بعض..
انا : مينفعش الحاجه دي.. انت شايفني بنت قدامك يا سعد.. و عيب لما تحط صداقتنا في كفه قصاد اي حاجه.
سعد : انا بحبك.. وعايزك ليا وبس.. انا عارف انك عايز.. و انا بطمنك اني مستحيل اتكلم مش علشانك بس.. لا علشاني انا كمان. فهمت.
انا : انا اضمن منين كدا..
سعد : انت بتشك فيا.. بجد عيب عليك. وبعدين اللي انت عايزه يضمن ليك انا هعمله..
انا : اللي تعمله انا كمان اعمله.. علشان محدش يمسك حاجه على حد
سعد : انا موافق..
انا : طيب انا معرفش الحاجات دي.. اول مره..
سعد: انا هعمل معاك وانت بعد كدا تعمل زيي..
انا : ماشي..
بدأت اسيب جسمي له.. بدأت ايده تدعك في طيزي و هو واقف ورايا و ايده بتدخل بين الفردتين.. وبدأ صباعه يلمس خرمي.. شويه وحط لعاب من بوقه على ايده وبدأ يدعك خرمي و ينزل ضهري لقدام علشان طيزي تتفتح قدامه.. مش هقدر أوصف احساسي بالمتعة.. انا دلوقتي بمارس ميولي ولكن بدون إخفاء من الطرفين عن حقيقه الممارسه..
بدأ بحنيه شديده تنم عن حب في إدخال أصبعه في خرمي.. ويده الأخرى تتحسس كل مكان في تلك الكتله التي حولت حياتي و أثارت شهوات الرجال..
انا : اه اه براحه يا سعد.. انت بتعمل ايه..
سعد : انا ببعبص طيزك الحلوه يا سيف.. تعرف انا ياما ضربت عليها عشرات..
انا : عيب يا سعد الكلام ده.. هو انا واحده ست..
سعد : انت احلى من اي ست. تعرف لو انا مكان جوز اختي دا.. هتختارك انت وهي لأ...
انا : بس بقا . متكسفنيش بالكلام ده. بقا هتسيب اختك و تتجوزني انا..
سعد : اه طبعا.. علشان بحبك.. طيزك طريه قوي يا سيف.. وبيضه و حلوه.. عايز انيكك فيها..
انا : لا خلينا كدا احسن.. بلاش التانيه دي.. ( وضحكت).
سعد : مش انت بتحبني يا سيف..
انا: هو انا لو مش بحبك كنت خليتك تعمل كل دا.. روح عندنا البيت واسألهم بقول عنك ايه.. ااااه براحه.. بتوجع يا سعد.
سعد : سمعت عن المص يا سيف..
انا : اه سمعت..
سعد : طب ما تيجي نجرب..
انا : لا يا عم.. خلينا كدا لغاية ما انت تضربها وخلاص.. وانا مش عايز اعمل حاجه.. بس اوعي الكلام ده يطلع لحد..
سعد : لا يا سيدي شكرا.. خلاص مش عايز حاجه.. او عايز تلبس البس..
انا : فيه ايه بس.. مالك..
سعد : كل شويه تقول اوعي تقول لحد.. و مش عايز نعمل اي حاجه.. و انا عارف انك عايز.. يبقا خلاص.. طالما مش بتثق فيا و كل شويه تعمل كدا و ترفض يبقا خلاص مش عايز..
انا : لا يا سعد خلاص مش هقول كدا تاني.. وانت متزعلش.. انا مليش صحاب غيرك.. اللي انت عايزه..
سعد : يعني انت عايز تعمل كل حاجه بس مكسوف وخايف..
انا : بس بقا يا سعد.. افهم انت بقا.. ( وضحكت)
لقيته حضن ضهري من ورا.. وزبه في نص طيزي و بيبوس في خدودي ورقبتي.
انا : ااااه. ااااه ااااه..
سعد : طيزك حلوه قوي يا واد.. يخربيت كدا.
انا : طب يلا بقا..
سعد : يلا ايه.. انا عايز ادخل زبي في طيزك..
انا : طب يلا خلص مش قادر.
سعد : نفسك تتناك مني.. ( وزبه بيحك في طيزي من ورا)..
انا : ايوا عايز.. يلا بقا نيكني..
سعد : اومال بترفض ليه يا واد.
انا : انت عارف.. يلا بقا يا سعد..هتنيك ولا البس..
سعد : لا لا تلبس ايه.. وطي شويه وافتح طيزك
بدأت اوطى قدامه و سخونة زبه و لمس زبه لطيزي قوم فيا كل المشاعر اللي بخبيها. خلاص مفيش رجوع.. بدأ يدعك في خرم طيزي بزبه ويحاول يدخله مش عارف خالص.. وانا بحاول اساعده لكن هو مش عارف يعمل ايه.. بليت أيدي من بوقي و دعكت الخرم كويس و مسكت زبه بأيدي و بدأت اوجهه ناحيه الخرم و اقوله يضغط.. كان صعب شويه لكن انا كنت محتاج زب يدخل جوايا يطفي شهوتي.. وبالفعل بدأ يضغط و راسه بدأت تغوص في حلقة طيزي وبدأت احس بالجنس الحقيقي..
انا : اااه اااه. براحه بقا يا سعد.. دخل براحه اهو دخل أوله..
سعد : احح طيزك سخنه ومش قادر.. حاسس اني هجيب لبنى
انا : اصبر شويه لغايه ما تدخله.. اضغط بقا.. اااااااااااااااااااه ايوا.. بس وقف كدا.. حركه لورا وقدام براحه.. اووووووف نيكني براحه اححححح اححححح اححححح
بدأ زبه يدخل نصه.. وبدأ بنيك طيزي واحده واحده و قام بقا اسرع شويه و قام زبه ينزل لبنه واحس بيه جوا طيزي.. وانا زبي بدعك فيه لغاية ما نزلت كام نقطه لبن على أيدي..
سعد : يااااه.. مش مصدق اني نكت.. ومعرفش انك نفسك في الموضوع كدا..
انا : بس بقا يا سعد متكسفنيش.. انا عملت كدا علشان بحبك ومش عايزك تبعد عني.. بس اوعي يا سعد تفضحني.
سعد : حالة واحده ممكن افضحك فيها..
انا : كدا يا سعد.. هو دا وعدك.. انا استاهل..
سعد : انك تبعد وتقولي انا مش عايز تاني.. يعني اما احتاج انيكك متقولش لا.. و اوعي حد تاني ينيكك.. انا عارف ان الواحد لما بيتناك الدوده بتلعب في طيزه و بيكون عايز يتناك من ناس كتير....
انا : انا موافق.. بس برضو لما احب نعمل تاني. متقولش مش عايز.. يعني مش تسيبني.. ومتظهرش اي حاجه قدام الناس.
سعد : خلاص اتفقنا. وريني طيزك بقا اشوفها بعد النيك.. عايز اشوف خرمك
لفيت طيزي قدام وشه و وطيت خالص.. و لبنه على خرم طيزي.. لقيته دخل صباعه جوا و بدا يبعبص فيا. اووووووف. بدأت اهيج تاني..
انا : كفايه بقا انا كدا هبقا عايز اتناك تاني..
سعد : ما انا هنيكك علطول يا متناك. هروح الحمام وارجع انيكك..
راح الحمام وانا قعدت افكر.. هل انا غلطت اني سلمت نفسي ليه. وقلقان من فكرة ان حد يعرف.. بس اي حد زيي و جت له الفرصه هيتناك..
سعد : قوم اغسل طيزك يلا..
انا : لا نيكني كدا.. مش عايز المايه تهدي طيزي.. وبعدين انت اللي كنت بتنيك.. قرفان من ايه.. ابقا اغسل زبك تاني..
سعد :ماشي.. انت مراتي دلوقتي وحقك تدلع.. وطي بقا..
وطيت وبدأ سعد يدخل زبه وانا بساعد فيه.. دخل المره دي بسهوله و بدا ينيك فيا بس المره دي بمتعه اكبر.
انا : اووووووف براحه.. نيكني براحه. اااااه..
سعد : عايزني اعمل ايه..
انا : تنيكني..
سعد : فين..
انا : ااااه في طيزي..
سعد : أنت متناك قوي
انا : اه.. بس نيكني.. طيزي بتاكلني قوي.. اححححح آآآآآآه
سعد : اووووووف على طيزك.. النيك حلو قوي..
انا : اه قوي.. اححححح.. انا عايز اضرب عشره وزبك جوا متنزلش الا اما انزل..
سعد : طب يلا.. أدعك زبك..
انا : اااه اااه.. حركه حركه متوقفش.. اااح اااح اااح كمان اااااه ااااه ااااه هجيب يا سعد اااااااااااااااااااه...
المره دي نزلت لبن اكتر وهو بدأ ينيك فيا وبرضو نزل لبنه في طيزي.... قمنا غسلنا و نمنا للصبح و طول اليوم وهو قاعد يبص على طيزي وانا مكسوف قوي منه....بس قضينا سنتين مع بعض لغاية ما زهق مني. وبعد كدا عمل فيها شيخ وقالي انا مش هعمل كدا تاني..
يا ريت يكون القصه عجبتكم..
:wave::wave::wave: