OA46004
11-07-2020, 02:35 PM
القصة حقيقة ولكن بعض الاحداث من وحى الخيال
انا شاب وسيم واعزب ولدى قضيب هدفه الوحيد هو متعه الحريم , وانا على الجانب الأخر شاب مرح . وتعود هذه القصة إلى عام 2008 عندما كنت اعلم في إحدى الشركات , وكان لدينا مديره اعمال جديده . وكان اسمها سحر . وكانت أساسا من شرم الشيخ. وهي تعمل هنا منذ خمس سنين . وكانت سيده متزوجه لكنها تعيش بعيداا عن زوجها لإنه عنيف جداا معها , وبالعودة إلى القصه، في اللحظة التي رأيتها فيها، شعرت بالأهتمام الشديد بها، وهي كانت مثيرة جداً. كانت بزازها 32 ووسطها مثير ومؤخرتها عريضة ومثيره . اي شيء آخر سيريده الرجل اذا كان يستطيع مضاجعتها , لكننى لا أعرف لماذا كانت دائماً تتجنبنى , وخلال اللقاء الفصلي كانت ترتدي فستان من قطعة واحدة كان يظهر بزازها و جسمها و كان قوامها قتال وكل راجل كان يسعى خلفها.
………………………………………………………………….
خلال القاء كنت مركز الأهتمام لأننى أكتسبت أكبر عدد من العملاء وحصلت على عدة جوائز أيضا وكان عليها أن تسمع من الإداره عن الأداء السيء لأفراد الفريق الآخرين وهى كانت غاضبه , وخلال الغداء ، عنفتنى لإننى أنانى ولا أسعد الآخرين من الفريق لتحقيق المستهدف . وأنا شعرت بالخجل لإنه تم تعنيفى أمام الجميع. وفي هذه اللحظة قررت أن أضاجع هذه الشرموطة , وبما أن اللقاء كان في فندق خمس نجوم عرض علينا مشروبات لذلك قدمت لها الويسكي وقلت لها أننى بالتأكيد سأساعد أفراد الفريق وبما أنه كان هناك القليل من الأشخاص حولنا، ذكرت أنها تصرفت بوقاحه معى لإن أفراد الفريق الآخرين ليسوا جيدين مثلي وقالت أنها آسفة. كانت الساعة حوالى الخامسه وهي أنطلقت في الشرب. ولابد أن أقول أنني لم أراها بهذا القرب من قبل ووكانت مثيرة جدا والذي ذكرته من قبل ورد فعلها صدمنى , قالت لي أنها لاحظت من اليوم الأول أنني أنظر إليها وأنني أنيكها بعيونى وهي مستمتعة بالأمر. فكرت فى أن هذه قد تكون أفضل فرصة لي لكي أضاجعها .
……………………………………………………………………………
طلبت من المديرة المثيرة أن نجلس مع بعض في غرفة الفريق وبما أن أحد أصدقائى كان يعمل هناك أستعرت منه المفاتيح وأخذتها هناك وقفلت الباب. جذبتها من وسطها وطبعت شفتي على شفتيها وقبلتها بعنف وهي استجابت لب جيداً ودفعتني. أقتربت منها وفتحت سحاب فستانها ذو القطعة الواحدة فسقط على الأرض كانت هناك نرتدي حمالة صدر وكلوت أسود. قبلتها وأعتصرت بزازها وهي دفعتنى مرة أخرى مبدية نظرة شرموطة تطلب المزيد , دفعتها لأعلى من وسطها ودفعتها نحو الحائط وحلماتها المنتصبه أمامى , لم أكن في حاجة إلى دعوة ثانيه لكي امصهم . بدأت الحس حول حلماتها بلساني برفق، ومن حين لأخر أضغط بسيط على حلماتها بلسانى , وهي أصابها الجنون حيث رأيتها تتبول أمامي وفكرت ما هذا ومن ثم أدركت أن حلماتها هي التي تسببت في إن هذه السيدة تتبلول من الإثارة. كانت مكسوفة جداً مما فعلت كما فهمت من تعبيراتها. ولم أهتم بما فعلت ودفعتها إلى السرير قطعت كلوتها وهناك كان كسها الهايج عايزني أهتم به. كان كسها مبلول جدا لدرجه أنه يثيرنى تذكره الآن . بدأت أعصر بزازها واحلق بأصابعى حولها وأمص صرتها والحس أردافها وأدفع لساني في كسها الذي كان له طعم مالح . ويمكنني أن أشعر بطعم بولها أيضا, كنت أعتصر بزازها أيضا وهي تتأوه بصوت عالى ومثير آآه آآه , ايوة خليك كدة انت الراجل ايوة يا حبيبى مش قادره استحمل نيكنى جامد أرجوك متعنى , ينيكنى يا ابن الكلب , و دة أشعل النيك اكتر, صفعت كسها برفق وفشخت رجليها ودفعت قضيبى بكل قوتى وهى صرخت من المتعة , وظللت أنيكها لبضعة دقائق ومن ثم أخرجت قضيبي ثانية ودفعته في فمها , كانت هذه العاهرة خبيرة في المص. لم أجرب هذا الشعور المثير من قبل
…………………………………………………………………………………….
بعد المص لبعض الوقت قادت المديره المثيرة قضيبى إلى كسها وكان مبلل جدا, فضلت أنيكها حتى النخاع وغيرنا الوضع إلى وضع اخر وبدأت احطم كسها وكأنه لن يكون هناك غدا ومن ثم في هذه اللحظة بدأت أبطأ سرعتى وهى كانت تصرخ من اجل المزيد , كانت تصرخ لإنها كانت على وشك القذف وأنا أيضا كنت اقتربت , غيرت الوضع إلى وضع اخر وبدأت أنيكها اشرع وكلانا كان يتأوه حتى قذفنا احنا الاتنين في داخل كسها. بعد هذه الجلسة أرتدت ملابسها وأعطتنى الكلوت الممزق عشان افتكرها , وطلبت مني أن أذهب معها إلى منزلها وهو ما وافقت عليه بسعاده , وهى أحضرت سيارتها وأنطلقنا في طريقنا إلى منزلها لنبدأ جولة أخرى من المحادثات على كسها , وبينما كانت تقود السياره كنت ابعبص كسها وهي كانت مستمتعه . كانت هي حلم لكل رجل سيده تقذف بسهولة جدا, وبعد الوصول إلى شقتها أغلقت الباب ودفعتها قريبا مني وقبلتها كما لم أقبلها من قبل , وهي كانت تحسس حجري كأننى جائزتها , وقلعنا ملابسنا وقفزنا على السرير وفي ثوانى كان قضيبى فى كسها وكنا مثل عاشقين ممجنونين
انا شاب وسيم واعزب ولدى قضيب هدفه الوحيد هو متعه الحريم , وانا على الجانب الأخر شاب مرح . وتعود هذه القصة إلى عام 2008 عندما كنت اعلم في إحدى الشركات , وكان لدينا مديره اعمال جديده . وكان اسمها سحر . وكانت أساسا من شرم الشيخ. وهي تعمل هنا منذ خمس سنين . وكانت سيده متزوجه لكنها تعيش بعيداا عن زوجها لإنه عنيف جداا معها , وبالعودة إلى القصه، في اللحظة التي رأيتها فيها، شعرت بالأهتمام الشديد بها، وهي كانت مثيرة جداً. كانت بزازها 32 ووسطها مثير ومؤخرتها عريضة ومثيره . اي شيء آخر سيريده الرجل اذا كان يستطيع مضاجعتها , لكننى لا أعرف لماذا كانت دائماً تتجنبنى , وخلال اللقاء الفصلي كانت ترتدي فستان من قطعة واحدة كان يظهر بزازها و جسمها و كان قوامها قتال وكل راجل كان يسعى خلفها.
………………………………………………………………….
خلال القاء كنت مركز الأهتمام لأننى أكتسبت أكبر عدد من العملاء وحصلت على عدة جوائز أيضا وكان عليها أن تسمع من الإداره عن الأداء السيء لأفراد الفريق الآخرين وهى كانت غاضبه , وخلال الغداء ، عنفتنى لإننى أنانى ولا أسعد الآخرين من الفريق لتحقيق المستهدف . وأنا شعرت بالخجل لإنه تم تعنيفى أمام الجميع. وفي هذه اللحظة قررت أن أضاجع هذه الشرموطة , وبما أن اللقاء كان في فندق خمس نجوم عرض علينا مشروبات لذلك قدمت لها الويسكي وقلت لها أننى بالتأكيد سأساعد أفراد الفريق وبما أنه كان هناك القليل من الأشخاص حولنا، ذكرت أنها تصرفت بوقاحه معى لإن أفراد الفريق الآخرين ليسوا جيدين مثلي وقالت أنها آسفة. كانت الساعة حوالى الخامسه وهي أنطلقت في الشرب. ولابد أن أقول أنني لم أراها بهذا القرب من قبل ووكانت مثيرة جدا والذي ذكرته من قبل ورد فعلها صدمنى , قالت لي أنها لاحظت من اليوم الأول أنني أنظر إليها وأنني أنيكها بعيونى وهي مستمتعة بالأمر. فكرت فى أن هذه قد تكون أفضل فرصة لي لكي أضاجعها .
……………………………………………………………………………
طلبت من المديرة المثيرة أن نجلس مع بعض في غرفة الفريق وبما أن أحد أصدقائى كان يعمل هناك أستعرت منه المفاتيح وأخذتها هناك وقفلت الباب. جذبتها من وسطها وطبعت شفتي على شفتيها وقبلتها بعنف وهي استجابت لب جيداً ودفعتني. أقتربت منها وفتحت سحاب فستانها ذو القطعة الواحدة فسقط على الأرض كانت هناك نرتدي حمالة صدر وكلوت أسود. قبلتها وأعتصرت بزازها وهي دفعتنى مرة أخرى مبدية نظرة شرموطة تطلب المزيد , دفعتها لأعلى من وسطها ودفعتها نحو الحائط وحلماتها المنتصبه أمامى , لم أكن في حاجة إلى دعوة ثانيه لكي امصهم . بدأت الحس حول حلماتها بلساني برفق، ومن حين لأخر أضغط بسيط على حلماتها بلسانى , وهي أصابها الجنون حيث رأيتها تتبول أمامي وفكرت ما هذا ومن ثم أدركت أن حلماتها هي التي تسببت في إن هذه السيدة تتبلول من الإثارة. كانت مكسوفة جداً مما فعلت كما فهمت من تعبيراتها. ولم أهتم بما فعلت ودفعتها إلى السرير قطعت كلوتها وهناك كان كسها الهايج عايزني أهتم به. كان كسها مبلول جدا لدرجه أنه يثيرنى تذكره الآن . بدأت أعصر بزازها واحلق بأصابعى حولها وأمص صرتها والحس أردافها وأدفع لساني في كسها الذي كان له طعم مالح . ويمكنني أن أشعر بطعم بولها أيضا, كنت أعتصر بزازها أيضا وهي تتأوه بصوت عالى ومثير آآه آآه , ايوة خليك كدة انت الراجل ايوة يا حبيبى مش قادره استحمل نيكنى جامد أرجوك متعنى , ينيكنى يا ابن الكلب , و دة أشعل النيك اكتر, صفعت كسها برفق وفشخت رجليها ودفعت قضيبى بكل قوتى وهى صرخت من المتعة , وظللت أنيكها لبضعة دقائق ومن ثم أخرجت قضيبي ثانية ودفعته في فمها , كانت هذه العاهرة خبيرة في المص. لم أجرب هذا الشعور المثير من قبل
…………………………………………………………………………………….
بعد المص لبعض الوقت قادت المديره المثيرة قضيبى إلى كسها وكان مبلل جدا, فضلت أنيكها حتى النخاع وغيرنا الوضع إلى وضع اخر وبدأت احطم كسها وكأنه لن يكون هناك غدا ومن ثم في هذه اللحظة بدأت أبطأ سرعتى وهى كانت تصرخ من اجل المزيد , كانت تصرخ لإنها كانت على وشك القذف وأنا أيضا كنت اقتربت , غيرت الوضع إلى وضع اخر وبدأت أنيكها اشرع وكلانا كان يتأوه حتى قذفنا احنا الاتنين في داخل كسها. بعد هذه الجلسة أرتدت ملابسها وأعطتنى الكلوت الممزق عشان افتكرها , وطلبت مني أن أذهب معها إلى منزلها وهو ما وافقت عليه بسعاده , وهى أحضرت سيارتها وأنطلقنا في طريقنا إلى منزلها لنبدأ جولة أخرى من المحادثات على كسها , وبينما كانت تقود السياره كنت ابعبص كسها وهي كانت مستمتعه . كانت هي حلم لكل رجل سيده تقذف بسهولة جدا, وبعد الوصول إلى شقتها أغلقت الباب ودفعتها قريبا مني وقبلتها كما لم أقبلها من قبل , وهي كانت تحسس حجري كأننى جائزتها , وقلعنا ملابسنا وقفزنا على السرير وفي ثوانى كان قضيبى فى كسها وكنا مثل عاشقين ممجنونين