lion hero
09-06-2018, 11:48 AM
أحب قبل ما اتكلم عن اى حاجه اقول ان القيم و المبادئ ملهاش دعوه بالفقر و الغنى و لكن لو الانسان معندوش قيم و مبادئ و عايش على الانحلال فإن المال و الغنى ممكن يزودوا انحلاله و فجوره، انا سمر و دلوقتى عندى 24 سنه خريجة الجامعه البريطانيه تخصص ادارة اعمال و متجوزه من خالد 29 سنه و خريج الجامعه الامريكيه تخصص هندسه معماريه، بابا ياسر 54 سنه محامى بس بيعمل اى حاجه فى سبيل انه يحصل اللى عللى هو عايزه ، يعنى اللى يغلب بيه يلعب بيه او الغايه تبرر الوسيله على حسب نظرية ميكافيللى ، و ماما هاله 48 سنه ست بيت و متخرجه من كلية الحقوق بردو ، بابا لما بيكون قاعد فى البيت معندوش مانع انه يقعد بالسليب و الفانله الداخليه و عادى جدا بيضانه تبان او يقعد يلعب فى زوبره ، كتير ماما كانت تقوله و احنا صغيرين عيب العيال ياخدوا بالهم يقولها هو انا حتكسف من عيالى و لا عايزيانى كمان اعملهم حساب، انا اعمل اللى انا عايزه فى الوقت اللى انا عايزه بالطريقه اللى تعجبنى ، لما كان يجيله مزاجه ينيك ماما كان عادى ينيكها و الباب مفتوح و كمان النور مفتوح، و انا صغيره كنت لازقه فى ماما جدا و كنت دايما احب انام جنبها و كانت تقولى موش ناويه تنامى فى اوضة اخوكى بقى اقولها لا عايزه انام جنبك ، بالمناسبه اخويا رامز اكبر من باربع سنين و هو حاليا خريج الجامعه الامريكيه نفس تخصص جوزى و هم اصحاب جدا بس رامز اصغر من جوزى بسنه و متجوز من رنا اخت جوزى و هى اصغر منى بسنه و بردو نفس تخصصى، بابا شره جدا للجنس و كان فى الاوقات اللى بيكون عندنا كان بينيكها كل يوم و كان متوحش يعنى يضربها و يشتمها و كان عنيف جدا ، كان دايما يقولها يالا يابنت المتناكه مصى زوبرى يا لبوه ، كانت ماما محترفة مص زوبر بابا و لما ياخد كفاية من مص ماما لزوبره يقولها ورينى طيزك يابنت الشرموطه و يقعد يضربها على طيزها و يبعبصها و هى تقوله بالراحه ياياسر طيزى بتوجعنى من صوابعك يقولها هو انتى لسه شوفتى حاجه، فى الوقت دهكان تقريبا عمرى 5 سنين، كنت بشوفها كتير و هى بتمصله زوبره و كتير بتكون راكبه على زوبره و هو نايم على ضهره ، وكنت بسمعها و هى بتقوله دخله كمان يا ياسر ، عايزه زوبرك يقطع كسى، كسى شرموط و يستاهل اللى بتعمله فيه ، دايما كنت بعمل نفسى نايمه ، لكن المره دى كانت قاعده على رجليها و ايديها و هو مدخل زوبره فى كسها من ورا و قاعد يضربها على طيزها و يقولها حقطعلك كسك يا بنت المتناكه و هى تقوله خلاص حرمت ، موش حطلب تنيكنى تانى، طيزى وجعتنى من كتر الضرب، مقدرتش استحمل ماما و هى بتنضرب و بتتوجع و تقول اه ، حرام عليك ، اح ياياسر كفايه كده بقى حرام عليك ، صحيت و قعدت اضرب فيه و اقوله متضربش ماما ، طبعا ماما لفت و اخدتنى فى حضنها و قالتلى من النهارده لازم تنامى فى اوضة اخوكى ، بابا كان بيضحكمعايا ، قولتلها لا كان بيضرك و انتى بتتوجعى و تقولى اه ، حرمت موش حعمل كده تانى، قعدت تطبطب عليا و تحضنى و هى عريانه و بعدين لبست الروب و نيمتنى فى اوضة راز اخويا ، كل يوم كنت بزن و اعيط عشان انام جنب ماما بس ماما كانت بتحايلنى لغاية ما انام و تنام جنبى فى اوضة رامز اخويا لغاية ما انام و هى تروح لبابا ، عرفت بعد كده لما ابتديت ابطل زن و اتعود انى انام مع رامز فى اوضه واحده بس كل واحد على سرير ، عرفت ان رامزكل يوم يتسحب و يروح يسمع و يشوف بابا و هو بينيك ماما من غير ما ياخدوا بالهم ، و شويه شويه لما ابتديت اكبر شويه رامز كان ياخدنى و نتسحب و نروح نتفرج عليهم و نسمعهم ، و بعد ما نرجع يقعد رامز يلعب فى زوبره ، كان تقريبا وصل سنه 10 سنين ، رامز كان بيقولى ايه رأيك تيجى نعمل زيهم ، اقوله لا عيب اتكسف ، شويه شويه ابتديت اوافق و انى اقلع الكلوت و هو يلحس كسى ، كنت تقريبا وصلت 8 سنين و هو بقى عمره 12 سنه و كان بلغ، فى يوم قالى انتى سمعتى ماما و هى بتقول لبابا عايزه ادوق اللبن بتاعك، قولتله ايوه بس معرفش ان بابا عنده لبن ، قالى استنى حوريكى اللبن ، و راح دعك ايده بالصابونه و قلع الكلوت بتاعه و خرج زوبره و قعد يدعك فيه لغاية ما لقيته نطر حاجات بيضا ، قولتله هو انت بتعمل بي بى ، قالى لا، الرجاله عندهم لبن ، تحبى تدوقيه زى ماما ما بتدوق لبن بابا ، قولتله موش عارفه ، قالى الحسى زوبرى قولتله ايه القرف ده، قالى ماما بتلحس زوبر بابا و بتمصه، موش انتى شوفتيها بتعمل كده قولتله اه قالى خلاص مصى زوبرى زى ماما ما بتمص زوبر بابا ، ، فى الاول مكونتش بحب الحس زوبره لما بينزل اللبن لان طعمه موش حلو و بعد كده لما كنا بنروح و نتفرج عليهم و بابا يقولها نضفى زوبرى و خدى بقية اللبن او احيانا بابا يقعد يلعب فى زوبره و ماما بتكون فاتحه بقها عشان يحط اللبن فى بقها و يطرطش على وشها بقيت اعمل زيها، رامز يدعك زوبره و ينطر اللبن على وشى و انا افتح بقى و اقوله زى ماما رضعنى اللبن يا رامز، هات زوبرك ارضعه ،بعد كده رامز طلب منى انه يدخل زوبره فى طيزى قولتله مينفعش، زوبرك كبير و طيزى صغيره قالى يا عبيطه حدهن فتحة طيزك بالكريم عشان متتعوريش، فى الاول زوبره وجعنى اوى و هو بيدخله فى طيزى و بعد كده اتعودت عليه ، تقريبا كنت وصلت 10 سنين و ابتديت احس بلذه و هو بيدخله فى طيزى و ابتديت استمتع اوى و كمان ابتدى صدرى يكبر شويه صغيره و يابن ان فى بزاز صغيره ، و كان رامز بيحب اوى يمص بزازى الصغيره و يقولى انا برضع بزازك و انتى ترضعى زوبرى ،ماما كانت تقريبا زى بابا بتلبس هدوم خفيفه اوى و من غير كلوت او برا خصوصا فى الحر و احيانا فى الحر كانت بتهوى على كسها بقميص النوم القصير اللى انت بتلبسه ، بابا كان بيعيش معانا شويه و فجأه و نلاقيه هو بطفش و ميجيش عندنا ، افتكر و انا صغيره تقريبا 6 سنين و 7 سنين لما بابا كان طفشان كان حازم ابن خالة ماما بيجى عندنا كتير ، احيانا الصبح و احيانا بالليل، كنا وقتها لسه جايبين الكومبيوتر جديد، كان بيجى فى مواعيد دروس رامز لانه كان بياخد دروس عند واحد صاحبه جنبنا و كان اونكل حازم يجيبلى عروسه باكل ادوات المطبخ و المكياج بتاعتها و كان بياخد ماما فى اوضة الكومبيوتر يعلمها ، و يوقلى العبى بالعروسه و متتحركيش و انا حدخل اعلم ماما الكومبيوتر ، ، كنت مبسوطه اوى بالعروسه و بلعب بيها و مره سمعت ماما بتقوله خلص بقى البنت تاخد بالها، روحت اشوفهم لقيت ماما نايمه على طرف السرير و طيزها عريانه و اونكل حازم مدخل زوبره فى كسها و رايح جاى عليها و هى بتقوله يالا ياحازم خلص بقى هو انت موش بتشبع، حرام عليك كسى اتهرى ، اح يا حازم اخص عليك كفايه بقى ، موش عارفه ليه وقتها رجعت مكانى و قعدت العب بالعروسه بس لما رامز رجع حكيتله اللى حصل، قالى لو جه بالليل حنعمل نفسنا نمنا و نروح نتفرج انا و انتى بيعملوا ايه، بس الكومبيوتر فى الاوضه بتاعتنا ، موش معقول حيعملوا حاجه و احنا فيها ، رامز قالى هم حيعملوا فى الصاله و حيعملوا نفسهم بيتفرجوا على التفزيون ، ماما كانت معودانا ننام تقريبا 8 و نص او 9 بالكتير، فى يوم جه اونكل حازم و قعدنا معاه شويه و دخلنا نذاكر و الساعه 8 و نص قولنا لماما احنا حنام ، ماما باستنى انا و رامز و قالتلنا تصبحوا على خير، بعد تقريبا نص ساعه جت عشان تشوفنا لقيتنا نايمين، سمعناها و هى بتقول لاونكل حازم خلاص ناموا، و احنا بالراحه خالص قومنا من سرايرنا و روحنا نسمع بيقولوا ايه لان بين الصاله و اوضة النوم بتاعتنا طرقه طويله و الانتريه كان بعيد عند مدخل الطرقه ،سمعنا اونكل حازم بيقول لماما موحشكيش زوبرى ، ماما ضحكت بعلوئيه و قالتله طبعا وحشنى، قالها طيب موش حتشوفيه ، ماما فكت سوتة البنطلون بتاع اونكل حازم و طلعته و قالتله ايه ده ، ماله كبير كده ليه،قالها عشان يشبع كسك يا منوكه، خدى ارضعى عشان ارضعى يالبوه، ماما نزلت على رجليها و قعدت تمص زوبر اونكل حازم و تبص فى عينيه و هو يقولها دخليه فى بقك اوى، و قعد يشد شعرها لورا و هى تمص اوى بعد كده بقى يضربها بالاقلام على وشها و يقولها حقطعك يابنت الشرموطه ، تقوله يرضيك تقول على خالتك شرموطه يقولها طبعا يرضينى لانها مخلفه مومس ، تقوله انا مومس يا حبيبى يقولها و متناكه ، تقوله نفسى تلحس كسى ، يقولها نامى يالبوه، ماما نامت على كنبة الانتريه و فتحت رجليها و رفعتها و اونكل حازم نزل على ركبه و قعد يلحس كس ماما ، ماما بقت تقول امممممممممم، اح، اوف يا حازم ، دخله بقى كفايه انا استويت و تدور رقابتها يمين و شمال و تقوله كفايه موش قادره ، دخله ابوس ايدك ، اونكل حازم بقى يقولها افتحى رجليكى و ارفعيها زياده تقوله موش قادره ، كفايه نيك بلسانك بقى و كفايه عض فى زنبورى ، و فجأه ماما صرخت و قالت اى ، حرام عليك خرمتنى ، كده تدخله فى كسى مره واحده على غفله، قالها على غفله يابنت المتناكه ، خدى فى كسك جامد يا هاله ، خدى كمان ، و ماما تقوله هات كمان ، اجمد اوى ، عايزاه يخرم نافوخى، ارخمنى فى كل حته يا حازم، شرمطنى، قطعنى، كسى موش بيشبع نيك، اهرينى يا حازم، اهرى كسى بزوبرك اوى، لفغاية فجأه اونكل حازم صرخ و قاله افتحى بقوك ياشرموطه خديهم فى بقك ، ماما قالتله هاتهم على وشى و على بطنى ، طبعا انا و رامز بعد كده اتسحبنا و روحنا اوضتنا و عملنا نفسنا نايميين و لقينا ماما جايه بالروب بتبص علينا و قالت لاونكل حازم كويس انهم نايمين و مسمعوش حاجه، الموضوع ده اتكرر كتير فترة غياب بابا و لكن بعد 6 شهور تقريبا لقينا بابا رجع و اونكل حازم مكوناش بنشوفه نهائى ، بابا تقريبا قعد معانا 3 سنين و بعدها اختفى و ابتدى اونكل حازم يظهر تانى و اللى شوفناه و احنا صغيرين اتعمل تانى بس المرات دى كنا بنشوف و نروح نطبق انا و رامز ، رامز بقى فنان فى لحس كسى و نيك طيزى و انا بقيت خبره فى مص زوبره .
بابا ظهر تانى بعد سنه تقريبا ، قعد شويه و قال لماما انه حيجيب ولاده و سالى من عند طنط هناء يعيشوا معانا ، طبعا نسيت اقولكم انا بابا كان متجوز طنط هناء قبل ماما و ماما اعجبت بيه لانه كان وسيم ، و ماما كانت علئه شويه و افتكرت انها حتلاعبه، طلب يخطبها لكن جدى و جدتى رفضوا لانهم بيعتبروه صعلوك و اساسا جدتى جدها الكبير كان باشا و جدى عيلته كلها اغنيا، ماما اصرت عليه و حصلت مشاكل كتير و فى الاخر جدى و جدتى وافقوا على خطوبه، بابا كان بياخد ماما شقق اصحابه لغاية ما فتح ماما و راح لجدى و جدتى فضحها و قالهم انا نكت بنتكم و كنت باخدها من وراكم فى شقق اصحابى ، فى الوقت ده جدى و جدتى حبوا يداروا الفضيحه و بقوا يتحايلوا عليه عشان يتجوزها لغاية فعلا ما اقنعوه انه يتجوزها ، كان ساعتها لسه متجوز طنط هناء بقاله سنتين و عنده منها ولد ، اخويا زياد ، اكبر من رامز بسنه ، هو دلوقتى خريج صيدلة من المودرن اكاديمى ، متجوز من ريهام صاحبتى و من سنى و نفس تحصص زياد و فى نفس الجامعه، كمان ليا اخت من بابا و طنط هناء اسمها سالى اكبر منى بسنتين و متجوزه سامر صاحب زياد خريجة الجامعه الكنديه تخصص اعلام و هو اصغر من زياد بسنه، طنط هناء يتيمه و من بيئه شعبيه اوى، امها كانت فاتحه كشك على ناصيه الحاره بتاعتهم ، و كانت بتشتغل عند بابا سكرتيره لانها دبلوم تجاره ، بس كانت علئه ، و افتكرت انها لما تشاغل بابا ، حيقع فى حبها و تتجوزه و ينقذها من الفقر اللى هم فيه، بابا فعلا اتجوزها بس كان بيعاملها بمنتهى السفاله، عموما هو كمان بيعامل ماما بسفاله ، و لكن كان بيطلب من طنط هناء حاجات ماما كانت بترفضها، يعنى مثلا بابا كان بيحب يتعرف على الناس الكبار اوى و يحب يقدملهم خدمات كتير حتى لو حيقدملهم مراته، كان بيقنعها انها لما تعمل كده حتساعده انهم يغتنوا و حياتهم حتكون احسن ، ، بابا كان بيصور طنط هناء او ماما و هو بينيكهم و يورى الصور لاصحابه ، بابا كان بيموت فى الجنس الجماعى او يحب يتلذذ اوى انه يشوف حد بينيك مراته، مره طلب من ماما طلب غريب اوى، هم اساسا كانوا متطلقين مرتين، مره فى ساعة صفا قالها ايه رأيك يا هاله اطلقك المره التالته و بكده لازم يكون فى محلل ، و انا عندى واحد صاحبى غنى اوى حيموت عليكى و ينيكك ، و انا اضمنه انه بعد ما ينيكك حيطلقك، ماما قالتله و انت حتكون فين، قالها حكون مستخبى عشان نفسى اشوفك حتعملى ايه فى حضن راجل غيرى ،و فعلا ابتدى يضغط عليها فى الموضوع ده بس محصلش الحاجات دى كان بيعملها مع طنط هناء و كانت بتوافق على امل انها متفقدوش خصوصا بعد امها ما ماتت، زياد و سالى قالولنا ان ماما كانت بتروح عندهم عشان
بابا كان عايز يتمتع بيهم و ينيكهم هم الاتنين مع بعض ، قالولنا عشان هم جايين من الفرع الفقير بتاع ماما كان دايما بياعاملنا بعدم احترام، يعنى كان بينيك طنط هناء قصادهم و لما كانت بتروح كان بينيك الاتنين قصادهم، مره ماما كانت عندهم و قلعهم هم الاتنين و قالهم عايزكم تمتعونى ، كان عايز ينيك طنط هناء و هى اتعولئت عليه و قالتله موش حخليك تنيكنى ، ماما قالتلها ما تريحى الراجل يا لبوه و خليه ينيك و يتبسط ، قالتلها لا حولعه ، بابا هاج و نيم الاتين و خلاهم يرفعوا رجليهم اوى و بقى يدخل زوبره فى واحده و يبوس التانيه و بعدها يخرج وبره و يدخله فى التانيه ، زياد بيحكى بيقول كنت باخد سالى و ندخل الاوضه و اقطعلها طيزها من النيك و طبعا بابا موش دريان عشان المعجنه اللى هو فيها ، سالى قالت كان بيخلى ماما تروح معاه عند ناس بيحبوا يتبادلوا مع بعض، و كان بيبقى مبسوط و ماما بتتناك من حد غيره عشان هو كان بيحب ينيك مراة الراجل اللى بينيك ماما ، و مره اخدها عند راجل غنى جدا و صاحب نفوذ و خلاها تتناك منه قصاده و بعدها غاب عننا ، فى الفتره دى الراجل ده و سامه طلعت اعجب ماما و قالهاحطلقك منه و اتجوزك انا و فعلا ماما اصرت على الطلاق بس بابا اشترط لو اتطلقتى حاخد عيالكو ماما وافقت و عشان كده جابنا عندكم ، طلعت بيه ده رسم لماما الارض ورد و قالها حيعيشها فى القصر بتاعه عشان كده ماما وافقت على الطلاق و تتخلى عننا و لكن بعد ما اتجوزوا كان بياخدها اى فندق او اى مكان عشان ينيكها ، هو فعلا اتجوزها جواز عرفى و شهد على جوازها دكتور مشهور و الحارس بتاعه و لكن عمل ورقه واحده بس كانت معاه، كان بينزلها فى فندق فلسطين فى اسكندريه و يقعدها فى الفيلا بتاعته فى راس التين و يجيبلها هدايا كتير و لبس كتير ، ماما حكتلى ان مهرها كان موبايل غالى اوى و مهتمتش باى حاجه غير انها تتجوز طلعت بيه ، كان بياخدها فى طيارته الخاصه و يلف بيها اسبانيا و بلجيكا و اليونان ، و فى يوم اتصل بماما فى التليفون و قالها انا خلاص طلقتك ، قالتله هات الورقه قالها و حتحتاجيها فى ايه، هى موجوده عندى فى الخازنه و يكفى انى قولتلك انى طلقتك ، ماما قعدت تعيط فى التليفون و تقوله انت خليتنى اسيب ولادى و خدعتنى ، قالها متخافيش ، حعملك شركة انتاج سينيمائى و اعرفك على اكبر مخرج فى البلد ، ماما فرحت اوى عشان موش حترجع لحياة الفقر تانى ، طلعت بيه قالها المخرج ده عايز يتجوزك و
عينه منك من زمان قالتله مين قالها صديق العجان ، قالتله بس ده خول ، رد طلعت بيها قالها انتى عايزه تتجوزى و لا تتناكى، هو حيتجوزك و يعرفك على عالم الفن و الناس المهمين و انتى بعد كده اعملى اللى انتى عايزاه ، و فعلا صديق العجان اتجوز ماما و كانت بتشوفه و هو يتناك و لكن كان يهمها شكرة الانتاج السينمائى متروحش منها، اتعرفت على المخرجه ايمان العسيلى مخرجة الافلام الخارجه و كمان اتعرفت على المخرج عادل يونس و الممثل نبيل عدلى و مجموعه كبيره من الممثلين و المذيعين و الناس المهمين و بقوا يقضوا سهرات كلها شذوذ و جنس و نجمها بقى فى السما ، و برغم انها كانت متجوزه من صديق العجان و لكن طلعت بيه كانت بتوحشه و كان بيجيلها البيت فى وجود صديق و كان بياخدها الاوضه و ينيكها فى وجود جوزها ، بعد كده صديق كان بيقدمها هدايا لبعض الناس المهمين عشان يسهلوله اعماله لغاية فى يوم اتقبض عليها فى اكبر فضيحة شبكة دعاره ، واتقبض فيها على ممثلين و مخرجين و ناس مهمين و رجال اعمل ، بس طبعا عشان كلهم ليهم نفوذ ماما خرجت منها بس طبعا ريحتها كانت فاحت و اتعرفت و اشتهرت و طبعا الناس موش بتنسى القضيه دى، و رجت ماما من القضيه و غيرت نشاطها وفتحت شركة تصدير و استيراد و رجعت علاقتها القديمه و رجعت تمارس الدعاره باحتراف.
بعد زياد و سالى ما جم عندنا و ابتدينا ناخد عليهم ، كان وقتها عندى 12 سنه و سالى عندها 14 و خالد عنده 16 و زياد عنده 17 سنه، بردو احب اقول ان بابا فى عيوب الدنيا كلها و لكن مكانش بيبخل على حد فينا كلنا بالتعليم، كان ممكن يبيع هدومه و يعلمنا احسن تعليم ، طبعا موش حبا فينا و لكن كان ليه نظريه ان لما ندخل احسن مدارس و اغلى جامعات حنتعرف على المسويات الراقيه و ممكن يستفيد من اولياء امورهم فى شغله ،بابا قعد عندنا و مكانش بيطفش زى الاول خصوصا لما عرف ان جدى ابو ماما عيان اوى و تقريبا قرب يموت و لكن اساسا عيلة ماما مقاطعاها و لكن لما يموت اكيد ماما حتورث فلوس كتير جدا لان جدى ابو ماما غنى جدا، عشان كده علاقته بماما بقت كويسه جدا و بقى يدلعها و يلبيلها كل طلباتها ، بابا عاداته موش بتتغير ، يعنى بيقعد بالسليب و الفانله الداخليه و يقعد يلعب فى زوبره و بيضانه بتبقى مدلدله ، و احنا رايحين جايين عادى ، فى يوم بالليل زياد قال لخالد ابوك بينيك امك بس العمليه باين عليها عاليه اوى ، روحنا انا و سالى و زياد و خالد نتفرج و نسمع و رجعنا اوضتنا زياد مسك سالى قلعها و طبعا سالى بقى ليها بزاز و كس فيه شعر و خالد قلعنى و انا كانت كل حاجه عندى لسه بتنبت بس انا كنت فايره و بزازى ابتدت تكبر ، خالد قعد ينيكنى فى طيزى و زياد ناك سالى فى طيزها و لقينا زياد بيقول موش احنا كلنا اخوات ، معنى انا انيك سالى بس و خالد ينيك سمر بس ، ضحكنا و قولنا فعلا ايه الظلم ده و راح خالد عند سالى و دخل زوبره فى طيزها و جالى خالد مع انه اكبر منى بخمس سنين وقعد يلحس كسى و يلعب فى بزازى، الصغيره و قضينا ليله حلوه و بعدها انا و سالى كنا بتنتاك من خالد و زياد موش مهم مين بتتناك من مين لان كلنا اخوات فى قلب بعض ، و فى يوم جالنا خبر وفاة جدى و فعلا ماما ورثت فلوس كتير جدا غيرت حياتنا ، بابا اخد فلوس ماما يشغلها و فتح شركة مقاولات و بيع و تأجير عقارات و لكن الشركه كانت ملك ماما لكن بابا ليه حق الاداره ، و اتنقلنا فى فيلا فى افخم منطقه فى البلد و اتعرفنا على مستويات مكوناش نحلم نفكر انها تيجى فى خيالنا ، الموضوع ده غير كتير من افكارنا و معتقداتنا عن الحريه و الجنس و الغيره و الشرف ، لما بابا فتح الشركه الجديده و فعلا من اول ما فتحها عمل نجاحات كبيره و ده كان بفضل سكرتيره عنده اسمها سلوى عمرها 29.سنه و مطلقه، بصراحه سلوى كانت سكرتيره و دراع بابا اليمين و لو انا اللى حعملها البطاقه بتاعتها حكتب فيها شرموطه و معرسه، سلوى كان عندها علاقات كتير بناس مهمين جدا و كانت بتصطاد الستات الهاى كلاس و تجيبهم الشركه عشان يشتروا فيلات و شاليهات و طبعا لازم يقابلوا بابا عشان تسهيلات العقود و يشرح ليهم مزايا الفيلات او الشاليهات و بابا طبعا لازم يمضى فى كل ست تدخل مكتبه ، كانت الست تدخل مكتب بابا الفاخر جدا و بعد كده يوريها العقار فى فيديو خاص و لازم طبعا الاضاءه تكون خافته و موسيقى خفيفه و يبتدى يشرح الفيلا او الشاليه حته حته على جسم الست اللى جنبه، كان فى ميزه فى المبانى اللى بابا بيبنيها، ان اوضة النوم فيها باب سحرى كان بيقول عليه للست بحث لو فى حد دخل غير مرغوب فيه فى وقت غلط تدوس على زرار يعمل سحابه ضبابيه و اوتوماتيك يتفتح الباب السحرى عشان اى حد موش عايزينه يظهر فى الصوره يخرج منه ، و ده اللى كان بيبهر الستات و يخليهم يستسلموا لبابا مع انهم موش عايزين اى حاجه من دى عشان يسلموا نفسهم ليه ، فى الوقت ده بتكون سلوى قاعده مركزه جدا فى الفيديو اللى بيبين بابا و الست و بتعمل مونتاج و بعد الامور ما بتخلص سلوى تدى الست سى دى هديه من الشركه ليها بس بتقولها محدش يشوف السى دى الا انتى بس، طبعا الست تروح بيتها و تتفرج على السى دى و تلاقيها كانت بتتناك من بابا و ان صورتها هى بس اللى ظاهره و بابا فى عتامه عليه و طبعا ده شغل سلوى و طبعا المقصود من كده ان بابا بيقولها انا ممكن اجيبك فى اى وقت عايزه و تعمليلى اللى انا عايزه ، و فعلا كان بيستفيد جدا من الموضوع ده فى تسهيل عقارات او توكيلات و حاجات كتير،سلوى كان ليها عموله على كل ست بتدخل الشركه و لكن كان نفسها تمتلك جزء من الشركه او تمتلكها كلها عشان كده فكرت انها تعمل علاقات مع زياد و رامز على امل تحصل على اى شئ، مره كان زياد بينيكها و قالها نفسى انيكك قصاد بابا مع العلم ان زياد كان وقتها اتجوز ريهام و لكن زى ما بيقوا الولد صنو ابيه، قالتله انا حسهلك الموضوع ، تعالى بعد بكره حيكون عندنا واحده عايزه تشترى شاليه و بعد ما بتخلص انا بدخل المكتب مع باباك و نعمل حفله صغيره بمناسبة توقيع العقد الجديد و ابوك بينيكنى و انت تدخل على غفله و تلاقيه بينيكنى و انت و شطارتك بقى ، فى الوقت ده كان زياد عنده حوالى 27 سنه يعنى تقريبا من سنتين ، و فعلا سلوى دخلت و قلعت و بابا نيم
وسطها على الشازلونج بحيث طيزها و كسها قدامه و هى موطيه على الشازلونج و بابا قالع و بينيكها فى كسها و فجأه دخل زياد و لقى زوبر بابا فى كس سلوى قاله ايه ده يا ابو اليسر ، موش خايف هاله هانم تشم خبر و تطرد سلوى، ، بابا قاله كس امك على كس ام هاله هانم يا ابن المتناكه، طبعا سلوى عملت نفسها ارتبكت و حبت تخرج زوبر بابا من كسها ، بابا ضغط على طيزها يعنى اسكتى خليكى بالوضع ده، زياد قاله خرج زوبرك يابابا من كسها و خليها ترضعه و سيبلى انا كس سلوى، بابا قاله ياواد انت موش لسه متجوز، قاله و ايه يمنع بس يا ابو اليسر ، ما انت طول عمرك مقضيها كده مجتش عليا، بابا يدوب سلت زوبره من كس سلوى و زياد كان زوبره فى كسها بقت تقوله زياد بيه موش كده انت وجعتنى اوى ، قالها زياد بيه ايه يالبوه ، قالتله اخص عليك يا زياد ابوك هرى كسى و انت جاى تكمل على بقيته حرام عليكو كده، بابا قالها يابنت المتناكه انتى كسك عامل زى الميدان موش عايز ازبار ده عايز عربيات دخل جواه و بقى يحط زوبره فى بقها و زياد نازل فيها نيك و هى تتوجع و تتمنيك و طبعا عملوا عليها حفله بكل الاوضاع و بقت تنام على زوبر بابا بطيزها و تنام على صدره بضهرها و زياد يدخل زوبره فى كسها و هى تقول حرام موش قادره كسى اتهرى ، اح، اوف ، ارحمونى بقى ، زياد قال لبابا ايه رأيك نعمل اتحاد الازبار فى كس سلوى، بابا قاله يعنى ايه ، قاله انت تنام على ضهرك و تدخل زوبرك فى كسها و انا اجى من قدام و ادخل زوبرى فى كسها و بكده زوبرى و زوبرك مع بعض فى كسها، قالتلهم كده بجد انتو ناويين تقتلونى ، بابا قالها يا منيوكه انتى عايزه كمان 5 ازبار عشان يملوا الخرم بتاع كسك و فعلا عملوا اللى زياد قال عليه لغاية ما بابا نزل فى كسها و لكن زياد استمر و لما حب ينزل نزل على بطنها و وشها و خلاها تنضف زوبره و زوبر بابا بعد ما خرج، اما ماما ففتحت على الخمسين موش فتحت ع الرابع خصوصا بعد ما اتعرفت على طنط تعانى، ست مطلقه و ليها بنت متعرفش عنها حاجه ، بتسهر زى ما هى عايزه و تغيب عن البيت باى عدد من الايام و ليها علاقات مع شباب كتير لدرجة ان طنط تهانى متعرفش اذا كان بنتها اتفتحت او لا او اتجوزت او لا ، ماما كمان بعد ما اتعرفت على طنط تهانى كل حاجه فى حياتها اتغيرت ، بقت تسهر كتير و ممكن تبات بره البيت و بابا طبعا موافق طالما لما بيقولها على حاجه بتنفذهاله، مره قالت لبابا انا رايحه عند تهانى عشان عندها حفله و يمكن ابات عندها يوم او يومين، قالها مين حيكون فى الحفله قالتله موش حتصدق ، عارف عازمه مين، قالها مين، قالتله طلعت بيه، قالها يخرب بيته هو مكتوبله نسوانى و لا ايه، قالها طيب يا حبيبتى بس متنسيش تخليه يدينا توكيل العربيه الجديده اللى لسه نازله السوق، العربيه دى عايز اكون انا الوكيل الوحيد ليها فى المنطقه ، قالتله انت تؤمر يا حبيبى و راحت بايساه من بقه راح مبعبصها من كسها من فوق الفستان قالتله بعلوئيه لا كده الفستان يتكرمش و انا عايزه اروح الحفله و هو مكوى ، ماما راحت الحفله و اخدتها طبط تهانى و عرفتها على طلعت بيه و طبعا استقبلها احسن استقبال و قالها يابخته ياسر ، ميوقعش الا شاطر ماما ضحكت بعلوئيه و قالتله هو انت موعود بنسوان ياسر و لا ايه ، هم مكتوبين على اسمك، قالها ده من حظى و انا كمان عاملك مفاجئه، قالتله ياترى ايه قالها 5 دقايق و المفاجئه حتظهر و بعد 5 دقايق دخلت طنط هناء و راحت مباشرة على طلعت بيه و قالتله اهلا ياباشا ، انتى هنا يا هاله ، قالتلها اهلا هناء عامله ايه ، طلعت اخد ماما و طنط هناء على اوضه و قالهم انا حظى من السما ، معايا اجمل ضرتين و اجمل اتنين ستات و قعد يحسس على ماما و طنط هناء و نزلت طنط هناء على ركبها و فتحت سوسة بنطلون طلعت بيه و خرجت زوبره و قعد تمص فيه و طلعت بيه قعد يبوس ماما و يقفش فى بزازها و يلعب فى شعرها، طنط هناء قالتله جرالك ايه ياطلعت ، عجزت و لا ايه ، ماله زوبرك موش عايز يقف ليه، قالها اصله قال ميوقفش الا مع هاله ، و ابتدى يقلع ماما بينما طنط هناء كانت بتقلع طلعت بيه و بعدين قال لماما قلعى هناء و عايز اشوف اجمل حب بينكم، ماما و طنط هناء بعد ما قلعوا قعدوا يبوسوا بعض و يفركوا بزاز بعض و يبعبصوا بعض و طلعت بيه قعد يبعبص فى الاتنين، طلعت بيه نيم ماما و فتح كسها و قعد يفرشها و طنط هناء قعدت تبوس فى رقابتها و تعضها فى بزازها و هو راح مدخل زوبره جامد فى كسها قالت اى ، زوبرك ناشف اوى يا طلعت بالراحه على كسى قالها حقطعلك كسك يالبوه و هناء نازله فيها عض و بوس و تقفيش فى البزاز و تفعيص فى جسمها و بعدين قالتله هو انا مليش نصيب يا طلعت فى النيكه دى و لا ايه، قالها من فات قديمه تاه يا هنوءه و راح خلى ماما تقوم و نام على ضهره و طنط هناء ركبت على زوبره و ماما قعدت فوق وشه بكسها و قعد يلحس فى كسها و يعض زنبورها و كانت احلى ليله بين ضرتين كانوا مشتركين قبل كده فى زوبر زوج و دلوقتى مشتركين فى زوبر عشيق، انا كبرت و دخلت الجامعه و اتعرفت على رنا و رامز اتعرف على خالد و بقينا احنا الارعه على طول مع بعض، مره كنا فى فيلا خالد و طبعا رنا كانت موجوده و معايا رامز و كنا لوحدنا فى الفيلا ،و جيبنا سيرة الجواز قولتلهم ان الجواز نظام اجتماعى فاشل، و احنا عندنا عادات متخلفه و عمرنا ما حنتقد، مارادونا اتجوز مراته بعدد ما ولاده كان عندهم 12 سنه، و احنا لسه عندنا البنت لازم تحافظ على عذريتها و كأن ده هو اللى حيثبت ان البنت مؤدبه و شريفه، معرش ايه سخافى الشرف اللى طالعين فيه ، الكلام ده كله يتنافى مع الحريه ، الانسان لازم يمتلك حريته بدون اى قيود، يعمل اللى هو عايزه فى المكان اللى هو عايزه بالطريقه اللى عايزها مع اللى هو عايزه و لا ايه يا خالد، قالى طبعا عندك حق فى اللى بتقوليه و عشان كده انا عن نفسى موش معترف بكل التقاليد الموجوده ، و لا ايه يا رامز ، راكز قاله انا كمان شايف ان دى امور ساذجه جدا بتتنافى مع حرية الفرد و كمان بتتعارض مع رقى المجتمع، خالد قاله يعنى انت معترف بحاجه اسمها غيره قاله لا طبعا قاله يعنى ممكن انيك اختك دلوقتى قاله نيكها لو هى عايزه ، خالد قالى انت مفتوحه قولتله للاسف لا ، قالى تعالى افتحك، و خالد بيقولى الكلام ده كان رامز قاعد بيدعك فى رنا اخت خالد ، قولتلها رونا انتى افتحتى قالت طبعا من زمان، تقريبا كان عندى 14 سنه، قولتله و انت عارف يا خالد قال طبعا ، مفيهاش حاجه، الواجد من حقه يستمتع بجسمه زى ما هو عايز لان ده ملكه و انا موش فاهم يعنى ايه واحده تغطى كسها و بزازها و طيزها، دلو جزء من الجسم زى الايد و الرجل و الوش، قولتله عندك حق، انا و خالد و احما بنتكلم كان رامز و رنا قلعوا و رنا بتمص زوبر رامز ، خالد قلعنى و قلع و نزل على ركبه قعد يلحس فى كسى بلسانه و يلاعب زنبورى و انا كنت مبسوطه جدا و بعد كده نيمنى و جه عند بقى و ادانى زوبره امصه و بعد شويه قعد يفرش كسى بزوبره و راح مدخله مره واحده انا صوت و لقيت الدم خرج من كسى و راح خالد بايسنى و قالى مبروك اتفتحتى يا عروسه ، وقتها رامز كان نازل نيك فى رنا و لما سمع انى اتفتح قالى مبروك يا سمر ، قولتله ميرسى، خالد خرج زوبره من كسى عشان استريح بعد ما فتحنى و بعد شويه جه رامز قالى تعالى بقى انيكك من كسك ، و قالهم طول عمرى بنيكها من طيزها لحد ما حاسس ان طيزها بقيت شارع ، جه اليوم اللى انيك اختى حبيبتى من كسها ، و قضينا طول اليوم انا و رنا و خالد و رامز نتبدل على بعض و كل شويه رامز يقول لخالد اختك كسها يهبل و خالد يقول لرامز اختك كسها فرن و كان يوم من اجمل ايام حياتنا، لما روحنا البيت حكينا لزياد و سالى ، سالى ضحكت و قالت انا اول ما دخلت الجامعه سامر فتحنى، هو انا كنت لسه حقعد ده كله و متفتحش، كلنا نزلنا فيها ضرب و زياد و رامز قالولها يا متناكه و سايبنانا ننيكك فى طيزك ، قالت كسى لسامر حبيبى و بس ، فى يوم بعد ما اتجوزنا كلنا كشكل اجتماعى موش اكتر حصلت مشكله بين سالى و سامر ، مره سامر قابل واحدهصاحبته و اخدته معاها البيت و قالتله سامر انا تعبانه ياريت تريحنى، قالها انا متعاهد انا و سالى ان محدش يعمل اى حاجه الا لما يقول للتانى، قالتله هو انت بتخاف من مراتك و لا ايه و قعدت تغريه لغاية ما ناكها، لما رجع البيت قال لسالى على اللى حصل، طبعا سالى ثارت و غضبت جدا و قالتله انا مخلتش حد من اخواتى ينيكونى من كسى و قولتلهم ده لسامر حبيبى بس، ابعد عنى لو سمحت انا موش طيقاك، و راحت ماسكه التليفون و طلبت رامى صديقهم و قالتله لو سمحت عايزاك تجيلى حالا، فعلا نص ساعه و رامى جه هو سوسن مراته عشان حس ان فى مشكله و ان سالى كانت بتتكلم بعصبيه و انفعال شديد، او ما دخل رامى و سوسن سالى قالتله رامى لو سمحت تعالى نيكنى فورا، و لا كأنها شايفه سوسن خالص، ابتدى رامى يهدى سالى و يسأل سامر على اللى حصل ، سامر حكاله و ابتدت سوسن تهديها و تقولها هو لو موش بيحبك مكانش قالى و مكونتيش عرفتى و موقف و خلص و كل ده و سالى مصممه ان رامى ينيكها فورا، رامى قاله انا معنديش مانع بس لازم تقولى لسامر زى ما انتى متعوده انتى و هو و لا ايه يا سامر، سامر قال انا بحب سالى و معنديش مانع انى اراضيها باى شئ هى عايزاه بس انا قولتلها موقف معرفتش اتصرف فيه و خلص، رامى قاله طيب ايه رأيكم نعمل جلسة صلح و نحتفل بالمناسبه دى، سامر نزل جاب تورتايه و قعدوا يفرجوا على فيلم سكس ، سامر قعد جنب سوسن مراة رامى و رامى قعد جنب سالى يحسس عليها و يقفش فيها و بردو سامر قعد يقفش فى سوسن و الاربعه قلعوا و ابتدت سالى تعتذر لسوسن و تبوسها و سوسن تلعب فى كسها و تقولها تعتذرى يعنى يا يا متناكه و تبتبعصها فى كسها و سالى تعض حلمة بز سوسن و وراحت سوسن فتحت شفايف كس سالى عشان رامى يدخل زوبره فى كسها و ابتدى ينيكها و كمان سامر ابتدى ينيك سوسن ، سامر قال لسالى و هو بينيك سوسن و شايفها بتتناك من رامى مبسوطه يا حبيبتى ، سالى قالتله اسفه يا حبيبى مكانش
قصدى ازعلك بس اهى جت بفايده و اديك بتنيك سوسن قالها و انتى كمان نفذتى كلامك و انا نفذتلك كلامك و تتناكى من رامى، سالى قالت لرامى بعد اذنك ممكن سامر يجى ينيكنى، ضحكوا الاربعه و قالها بستأذنينى جوزك ينيكك ، قضوا ليله جميله جدا و اتصالحوا ،ماما بقت تغيب بره البيت كتير و بقت تسافر كتير من طلعت بيه و فى يوم اتصلت على بابا و قالتله مبروك، احنا اخدنا توكيل العربيه اللى انت كنت عايز تاخد توكيلها و اصبحنا احنا الوكيل الوحيد فى المنطقه، قالها حرتجعى امتى قالتله بعد اسوبع، ماما رجعت و بابا قرر يعمل حفله كبيره و فعلا اتعملت الحفله و بابا عزم سلوى ، عزم طلعت بيه و سالى عزمت رامى و سوسن ، و ماما عزمت طنط تهانى، و فوجئنا ان طلعت بيه دخل و معاه طنط هناء، بابا و ماما استقبلوهم استقبال رائع و بابا قال لطنط هناء عاش من شافك يا هناء، و فجأه بابا قال النهارده يا ماعه بنحتفل باننا اصبحنا الوكيلين الوحيدين فى المنطقه للعربيه الجديده، و بالمناسبه دى اليوم فرى يعنى كل واحد وواحده يعملوا اللى هم عايزينه، خالد جوزى قاله يعنى نقلع يا اونكل و كل واحد يعمل اللى هو عايزه، بابا قاله اللى عايز يقلع يقلع و اللى نفسه فى حاجه يعملها، طلعت بيه قال كلنا لازم نقلع و نحتفل بالمناسبه دى، بابا قاله كله بفضلك يا طلعت بيه، رد عليه طلعت بيه و قاله ممكن انيك هاله هانم قاله طبعا انت مستسأذنش انت صاحب بيت و كمان سيبلى هناء بقالى كتير منكتهاش، طلعت بيه قاله خلاص انا و انت ننيك هاله هانم و هناء هانم، كلنا قلعنا و بابا و طلعت بيه بقوا ينيكوا مامام و طنط هناء و يتبادلوا، سامر قال لسالى اعتقد اليوم مفيش استئذان يعنى ممكن انيك اى حد، قالتله نيك يا حبيبى و اتبسط و انا كمان حتبسط من غير ما استأذن منك، راحت سالى لرامى ينيكها و خالد جوزى راح لريهام مراة زياد جالى و قالى ياشرموطه كان نفسى من زمان انيكك فى كسك ،و قعد ينيكنى ، رامز راح ينيك سلوى، ماما و هى بتتناك من طلعت بيه شافت رنا قاعده لوحدها قالتلها موش بتتناكى ليه رنا قالتلها اصل رامز بينيك سلوى، طلعت بيه خرج زوبره من كس ماما و قالها تعالى انيكك انا يا حبيبتى، رنا قالتله بس انت زوبرك كبير اوى يا اونكل قاله عشان يمتعك يا روح اونكل، و قعد ينيكها، زياد شاف ماما فاضيه راحلها و قالها كان نفسى فيكى من زمان يا طنط و اخدها ينيكها ، رامز بعد ما ناك سلوى راح لطنط هناء و قاله لباب سيب طنط شويه ليا يا ابو اليسر و لا هى وحشتك ، و اخدها ينيكها، بصراحه زياد و سامر و ناكوا كل النسوان اللى موجودين ، و بعدين بابا قال لو سمحتوا عايزين نعمل حاجه جديده، كل النسوان اللى فى الحفله تنام على ضهرها و تفتح رجليها و كل راجل يقعد ينيك فيها و يتنقل على اللى بعدها و يدخل راجل تانى يحل محله و اللى ينزل لبنه يركن لغاية ما نشوف مين اكتر واحده خدت لبن فى كسها و مين اخر واحد نزل لبنه و دول يبقوا عرسان الحفله و ياخدها اسبوع يستمتع بيها، خالد قاله افرض اخر واحد نزل وقعت فى قرعته مراته، قاله نشوف الاتنين اللى قبلهم و نعمل مسابقه بين الاربعه، و يقعدوا الرجاله يبدلوا على الاكساس لحد ما واحد فيهم ينزل و الراجل اللى ينزل الاول يخرج هو و الكس اللى نزل فيه، كل النسوان نامت على ضهرها و كل الرجاله بقوا ينيكونا واحده واحده بالدور و فى الاخر طلعت انا و خالد ، و اللى قبلنا كان رامى و سوسن ، انا كان نفسى فى رامى عشان كده كنت بعمل بكل بدى ان خالد ينزل ، بقيت ابعبصه فى طيزه عشان استفزه ينزل و اتعولئ اوى و نفس الشئ كانت بتعمله سوسن فى رامى ، و قعدنا نبدل لغاية ما خالد نزل فى سوسن و بقيت انا العروسه و رامى عريسى ، و كان حفله غريبه من نوعها بس الكل استمتع ، بعدها بسنه زياد اخويا جاله الايدز و كانت مأساه و عملنا كلنا فحوصات لان خالد ناك كل نسوان الحفله و كل الراجاله ناكوا كل النسوان فكان لازم الكل يعمل فحوصات و فعلا طلع كلنا عندنا الايدز، الدكتور قال ان الايدز بيجى لما لبن رجاله كتير ينزل فى كس واحد ، و اللى يجيله الايدز ممكن ينقل العدوى لاى حد اتعامل معاه جنسيا،بابا سفر زياد امريكا بيتعالج و احنا كمان بناخد علاج و عرفت دلوقتى ليه موش كل انواع الحريات مباح ، و ان المجتمعات المفتوحه اكتر اصابه بالامراض الجنسيه اللى ملهاش علاج
بابا ظهر تانى بعد سنه تقريبا ، قعد شويه و قال لماما انه حيجيب ولاده و سالى من عند طنط هناء يعيشوا معانا ، طبعا نسيت اقولكم انا بابا كان متجوز طنط هناء قبل ماما و ماما اعجبت بيه لانه كان وسيم ، و ماما كانت علئه شويه و افتكرت انها حتلاعبه، طلب يخطبها لكن جدى و جدتى رفضوا لانهم بيعتبروه صعلوك و اساسا جدتى جدها الكبير كان باشا و جدى عيلته كلها اغنيا، ماما اصرت عليه و حصلت مشاكل كتير و فى الاخر جدى و جدتى وافقوا على خطوبه، بابا كان بياخد ماما شقق اصحابه لغاية ما فتح ماما و راح لجدى و جدتى فضحها و قالهم انا نكت بنتكم و كنت باخدها من وراكم فى شقق اصحابى ، فى الوقت ده جدى و جدتى حبوا يداروا الفضيحه و بقوا يتحايلوا عليه عشان يتجوزها لغاية فعلا ما اقنعوه انه يتجوزها ، كان ساعتها لسه متجوز طنط هناء بقاله سنتين و عنده منها ولد ، اخويا زياد ، اكبر من رامز بسنه ، هو دلوقتى خريج صيدلة من المودرن اكاديمى ، متجوز من ريهام صاحبتى و من سنى و نفس تحصص زياد و فى نفس الجامعه، كمان ليا اخت من بابا و طنط هناء اسمها سالى اكبر منى بسنتين و متجوزه سامر صاحب زياد خريجة الجامعه الكنديه تخصص اعلام و هو اصغر من زياد بسنه، طنط هناء يتيمه و من بيئه شعبيه اوى، امها كانت فاتحه كشك على ناصيه الحاره بتاعتهم ، و كانت بتشتغل عند بابا سكرتيره لانها دبلوم تجاره ، بس كانت علئه ، و افتكرت انها لما تشاغل بابا ، حيقع فى حبها و تتجوزه و ينقذها من الفقر اللى هم فيه، بابا فعلا اتجوزها بس كان بيعاملها بمنتهى السفاله، عموما هو كمان بيعامل ماما بسفاله ، و لكن كان بيطلب من طنط هناء حاجات ماما كانت بترفضها، يعنى مثلا بابا كان بيحب يتعرف على الناس الكبار اوى و يحب يقدملهم خدمات كتير حتى لو حيقدملهم مراته، كان بيقنعها انها لما تعمل كده حتساعده انهم يغتنوا و حياتهم حتكون احسن ، ، بابا كان بيصور طنط هناء او ماما و هو بينيكهم و يورى الصور لاصحابه ، بابا كان بيموت فى الجنس الجماعى او يحب يتلذذ اوى انه يشوف حد بينيك مراته، مره طلب من ماما طلب غريب اوى، هم اساسا كانوا متطلقين مرتين، مره فى ساعة صفا قالها ايه رأيك يا هاله اطلقك المره التالته و بكده لازم يكون فى محلل ، و انا عندى واحد صاحبى غنى اوى حيموت عليكى و ينيكك ، و انا اضمنه انه بعد ما ينيكك حيطلقك، ماما قالتله و انت حتكون فين، قالها حكون مستخبى عشان نفسى اشوفك حتعملى ايه فى حضن راجل غيرى ،و فعلا ابتدى يضغط عليها فى الموضوع ده بس محصلش الحاجات دى كان بيعملها مع طنط هناء و كانت بتوافق على امل انها متفقدوش خصوصا بعد امها ما ماتت، زياد و سالى قالولنا ان ماما كانت بتروح عندهم عشان
بابا كان عايز يتمتع بيهم و ينيكهم هم الاتنين مع بعض ، قالولنا عشان هم جايين من الفرع الفقير بتاع ماما كان دايما بياعاملنا بعدم احترام، يعنى كان بينيك طنط هناء قصادهم و لما كانت بتروح كان بينيك الاتنين قصادهم، مره ماما كانت عندهم و قلعهم هم الاتنين و قالهم عايزكم تمتعونى ، كان عايز ينيك طنط هناء و هى اتعولئت عليه و قالتله موش حخليك تنيكنى ، ماما قالتلها ما تريحى الراجل يا لبوه و خليه ينيك و يتبسط ، قالتلها لا حولعه ، بابا هاج و نيم الاتين و خلاهم يرفعوا رجليهم اوى و بقى يدخل زوبره فى واحده و يبوس التانيه و بعدها يخرج وبره و يدخله فى التانيه ، زياد بيحكى بيقول كنت باخد سالى و ندخل الاوضه و اقطعلها طيزها من النيك و طبعا بابا موش دريان عشان المعجنه اللى هو فيها ، سالى قالت كان بيخلى ماما تروح معاه عند ناس بيحبوا يتبادلوا مع بعض، و كان بيبقى مبسوط و ماما بتتناك من حد غيره عشان هو كان بيحب ينيك مراة الراجل اللى بينيك ماما ، و مره اخدها عند راجل غنى جدا و صاحب نفوذ و خلاها تتناك منه قصاده و بعدها غاب عننا ، فى الفتره دى الراجل ده و سامه طلعت اعجب ماما و قالهاحطلقك منه و اتجوزك انا و فعلا ماما اصرت على الطلاق بس بابا اشترط لو اتطلقتى حاخد عيالكو ماما وافقت و عشان كده جابنا عندكم ، طلعت بيه ده رسم لماما الارض ورد و قالها حيعيشها فى القصر بتاعه عشان كده ماما وافقت على الطلاق و تتخلى عننا و لكن بعد ما اتجوزوا كان بياخدها اى فندق او اى مكان عشان ينيكها ، هو فعلا اتجوزها جواز عرفى و شهد على جوازها دكتور مشهور و الحارس بتاعه و لكن عمل ورقه واحده بس كانت معاه، كان بينزلها فى فندق فلسطين فى اسكندريه و يقعدها فى الفيلا بتاعته فى راس التين و يجيبلها هدايا كتير و لبس كتير ، ماما حكتلى ان مهرها كان موبايل غالى اوى و مهتمتش باى حاجه غير انها تتجوز طلعت بيه ، كان بياخدها فى طيارته الخاصه و يلف بيها اسبانيا و بلجيكا و اليونان ، و فى يوم اتصل بماما فى التليفون و قالها انا خلاص طلقتك ، قالتله هات الورقه قالها و حتحتاجيها فى ايه، هى موجوده عندى فى الخازنه و يكفى انى قولتلك انى طلقتك ، ماما قعدت تعيط فى التليفون و تقوله انت خليتنى اسيب ولادى و خدعتنى ، قالها متخافيش ، حعملك شركة انتاج سينيمائى و اعرفك على اكبر مخرج فى البلد ، ماما فرحت اوى عشان موش حترجع لحياة الفقر تانى ، طلعت بيه قالها المخرج ده عايز يتجوزك و
عينه منك من زمان قالتله مين قالها صديق العجان ، قالتله بس ده خول ، رد طلعت بيها قالها انتى عايزه تتجوزى و لا تتناكى، هو حيتجوزك و يعرفك على عالم الفن و الناس المهمين و انتى بعد كده اعملى اللى انتى عايزاه ، و فعلا صديق العجان اتجوز ماما و كانت بتشوفه و هو يتناك و لكن كان يهمها شكرة الانتاج السينمائى متروحش منها، اتعرفت على المخرجه ايمان العسيلى مخرجة الافلام الخارجه و كمان اتعرفت على المخرج عادل يونس و الممثل نبيل عدلى و مجموعه كبيره من الممثلين و المذيعين و الناس المهمين و بقوا يقضوا سهرات كلها شذوذ و جنس و نجمها بقى فى السما ، و برغم انها كانت متجوزه من صديق العجان و لكن طلعت بيه كانت بتوحشه و كان بيجيلها البيت فى وجود صديق و كان بياخدها الاوضه و ينيكها فى وجود جوزها ، بعد كده صديق كان بيقدمها هدايا لبعض الناس المهمين عشان يسهلوله اعماله لغاية فى يوم اتقبض عليها فى اكبر فضيحة شبكة دعاره ، واتقبض فيها على ممثلين و مخرجين و ناس مهمين و رجال اعمل ، بس طبعا عشان كلهم ليهم نفوذ ماما خرجت منها بس طبعا ريحتها كانت فاحت و اتعرفت و اشتهرت و طبعا الناس موش بتنسى القضيه دى، و رجت ماما من القضيه و غيرت نشاطها وفتحت شركة تصدير و استيراد و رجعت علاقتها القديمه و رجعت تمارس الدعاره باحتراف.
بعد زياد و سالى ما جم عندنا و ابتدينا ناخد عليهم ، كان وقتها عندى 12 سنه و سالى عندها 14 و خالد عنده 16 و زياد عنده 17 سنه، بردو احب اقول ان بابا فى عيوب الدنيا كلها و لكن مكانش بيبخل على حد فينا كلنا بالتعليم، كان ممكن يبيع هدومه و يعلمنا احسن تعليم ، طبعا موش حبا فينا و لكن كان ليه نظريه ان لما ندخل احسن مدارس و اغلى جامعات حنتعرف على المسويات الراقيه و ممكن يستفيد من اولياء امورهم فى شغله ،بابا قعد عندنا و مكانش بيطفش زى الاول خصوصا لما عرف ان جدى ابو ماما عيان اوى و تقريبا قرب يموت و لكن اساسا عيلة ماما مقاطعاها و لكن لما يموت اكيد ماما حتورث فلوس كتير جدا لان جدى ابو ماما غنى جدا، عشان كده علاقته بماما بقت كويسه جدا و بقى يدلعها و يلبيلها كل طلباتها ، بابا عاداته موش بتتغير ، يعنى بيقعد بالسليب و الفانله الداخليه و يقعد يلعب فى زوبره و بيضانه بتبقى مدلدله ، و احنا رايحين جايين عادى ، فى يوم بالليل زياد قال لخالد ابوك بينيك امك بس العمليه باين عليها عاليه اوى ، روحنا انا و سالى و زياد و خالد نتفرج و نسمع و رجعنا اوضتنا زياد مسك سالى قلعها و طبعا سالى بقى ليها بزاز و كس فيه شعر و خالد قلعنى و انا كانت كل حاجه عندى لسه بتنبت بس انا كنت فايره و بزازى ابتدت تكبر ، خالد قعد ينيكنى فى طيزى و زياد ناك سالى فى طيزها و لقينا زياد بيقول موش احنا كلنا اخوات ، معنى انا انيك سالى بس و خالد ينيك سمر بس ، ضحكنا و قولنا فعلا ايه الظلم ده و راح خالد عند سالى و دخل زوبره فى طيزها و جالى خالد مع انه اكبر منى بخمس سنين وقعد يلحس كسى و يلعب فى بزازى، الصغيره و قضينا ليله حلوه و بعدها انا و سالى كنا بتنتاك من خالد و زياد موش مهم مين بتتناك من مين لان كلنا اخوات فى قلب بعض ، و فى يوم جالنا خبر وفاة جدى و فعلا ماما ورثت فلوس كتير جدا غيرت حياتنا ، بابا اخد فلوس ماما يشغلها و فتح شركة مقاولات و بيع و تأجير عقارات و لكن الشركه كانت ملك ماما لكن بابا ليه حق الاداره ، و اتنقلنا فى فيلا فى افخم منطقه فى البلد و اتعرفنا على مستويات مكوناش نحلم نفكر انها تيجى فى خيالنا ، الموضوع ده غير كتير من افكارنا و معتقداتنا عن الحريه و الجنس و الغيره و الشرف ، لما بابا فتح الشركه الجديده و فعلا من اول ما فتحها عمل نجاحات كبيره و ده كان بفضل سكرتيره عنده اسمها سلوى عمرها 29.سنه و مطلقه، بصراحه سلوى كانت سكرتيره و دراع بابا اليمين و لو انا اللى حعملها البطاقه بتاعتها حكتب فيها شرموطه و معرسه، سلوى كان عندها علاقات كتير بناس مهمين جدا و كانت بتصطاد الستات الهاى كلاس و تجيبهم الشركه عشان يشتروا فيلات و شاليهات و طبعا لازم يقابلوا بابا عشان تسهيلات العقود و يشرح ليهم مزايا الفيلات او الشاليهات و بابا طبعا لازم يمضى فى كل ست تدخل مكتبه ، كانت الست تدخل مكتب بابا الفاخر جدا و بعد كده يوريها العقار فى فيديو خاص و لازم طبعا الاضاءه تكون خافته و موسيقى خفيفه و يبتدى يشرح الفيلا او الشاليه حته حته على جسم الست اللى جنبه، كان فى ميزه فى المبانى اللى بابا بيبنيها، ان اوضة النوم فيها باب سحرى كان بيقول عليه للست بحث لو فى حد دخل غير مرغوب فيه فى وقت غلط تدوس على زرار يعمل سحابه ضبابيه و اوتوماتيك يتفتح الباب السحرى عشان اى حد موش عايزينه يظهر فى الصوره يخرج منه ، و ده اللى كان بيبهر الستات و يخليهم يستسلموا لبابا مع انهم موش عايزين اى حاجه من دى عشان يسلموا نفسهم ليه ، فى الوقت ده بتكون سلوى قاعده مركزه جدا فى الفيديو اللى بيبين بابا و الست و بتعمل مونتاج و بعد الامور ما بتخلص سلوى تدى الست سى دى هديه من الشركه ليها بس بتقولها محدش يشوف السى دى الا انتى بس، طبعا الست تروح بيتها و تتفرج على السى دى و تلاقيها كانت بتتناك من بابا و ان صورتها هى بس اللى ظاهره و بابا فى عتامه عليه و طبعا ده شغل سلوى و طبعا المقصود من كده ان بابا بيقولها انا ممكن اجيبك فى اى وقت عايزه و تعمليلى اللى انا عايزه ، و فعلا كان بيستفيد جدا من الموضوع ده فى تسهيل عقارات او توكيلات و حاجات كتير،سلوى كان ليها عموله على كل ست بتدخل الشركه و لكن كان نفسها تمتلك جزء من الشركه او تمتلكها كلها عشان كده فكرت انها تعمل علاقات مع زياد و رامز على امل تحصل على اى شئ، مره كان زياد بينيكها و قالها نفسى انيكك قصاد بابا مع العلم ان زياد كان وقتها اتجوز ريهام و لكن زى ما بيقوا الولد صنو ابيه، قالتله انا حسهلك الموضوع ، تعالى بعد بكره حيكون عندنا واحده عايزه تشترى شاليه و بعد ما بتخلص انا بدخل المكتب مع باباك و نعمل حفله صغيره بمناسبة توقيع العقد الجديد و ابوك بينيكنى و انت تدخل على غفله و تلاقيه بينيكنى و انت و شطارتك بقى ، فى الوقت ده كان زياد عنده حوالى 27 سنه يعنى تقريبا من سنتين ، و فعلا سلوى دخلت و قلعت و بابا نيم
وسطها على الشازلونج بحيث طيزها و كسها قدامه و هى موطيه على الشازلونج و بابا قالع و بينيكها فى كسها و فجأه دخل زياد و لقى زوبر بابا فى كس سلوى قاله ايه ده يا ابو اليسر ، موش خايف هاله هانم تشم خبر و تطرد سلوى، ، بابا قاله كس امك على كس ام هاله هانم يا ابن المتناكه، طبعا سلوى عملت نفسها ارتبكت و حبت تخرج زوبر بابا من كسها ، بابا ضغط على طيزها يعنى اسكتى خليكى بالوضع ده، زياد قاله خرج زوبرك يابابا من كسها و خليها ترضعه و سيبلى انا كس سلوى، بابا قاله ياواد انت موش لسه متجوز، قاله و ايه يمنع بس يا ابو اليسر ، ما انت طول عمرك مقضيها كده مجتش عليا، بابا يدوب سلت زوبره من كس سلوى و زياد كان زوبره فى كسها بقت تقوله زياد بيه موش كده انت وجعتنى اوى ، قالها زياد بيه ايه يالبوه ، قالتله اخص عليك يا زياد ابوك هرى كسى و انت جاى تكمل على بقيته حرام عليكو كده، بابا قالها يابنت المتناكه انتى كسك عامل زى الميدان موش عايز ازبار ده عايز عربيات دخل جواه و بقى يحط زوبره فى بقها و زياد نازل فيها نيك و هى تتوجع و تتمنيك و طبعا عملوا عليها حفله بكل الاوضاع و بقت تنام على زوبر بابا بطيزها و تنام على صدره بضهرها و زياد يدخل زوبره فى كسها و هى تقول حرام موش قادره كسى اتهرى ، اح، اوف ، ارحمونى بقى ، زياد قال لبابا ايه رأيك نعمل اتحاد الازبار فى كس سلوى، بابا قاله يعنى ايه ، قاله انت تنام على ضهرك و تدخل زوبرك فى كسها و انا اجى من قدام و ادخل زوبرى فى كسها و بكده زوبرى و زوبرك مع بعض فى كسها، قالتلهم كده بجد انتو ناويين تقتلونى ، بابا قالها يا منيوكه انتى عايزه كمان 5 ازبار عشان يملوا الخرم بتاع كسك و فعلا عملوا اللى زياد قال عليه لغاية ما بابا نزل فى كسها و لكن زياد استمر و لما حب ينزل نزل على بطنها و وشها و خلاها تنضف زوبره و زوبر بابا بعد ما خرج، اما ماما ففتحت على الخمسين موش فتحت ع الرابع خصوصا بعد ما اتعرفت على طنط تعانى، ست مطلقه و ليها بنت متعرفش عنها حاجه ، بتسهر زى ما هى عايزه و تغيب عن البيت باى عدد من الايام و ليها علاقات مع شباب كتير لدرجة ان طنط تهانى متعرفش اذا كان بنتها اتفتحت او لا او اتجوزت او لا ، ماما كمان بعد ما اتعرفت على طنط تهانى كل حاجه فى حياتها اتغيرت ، بقت تسهر كتير و ممكن تبات بره البيت و بابا طبعا موافق طالما لما بيقولها على حاجه بتنفذهاله، مره قالت لبابا انا رايحه عند تهانى عشان عندها حفله و يمكن ابات عندها يوم او يومين، قالها مين حيكون فى الحفله قالتله موش حتصدق ، عارف عازمه مين، قالها مين، قالتله طلعت بيه، قالها يخرب بيته هو مكتوبله نسوانى و لا ايه، قالها طيب يا حبيبتى بس متنسيش تخليه يدينا توكيل العربيه الجديده اللى لسه نازله السوق، العربيه دى عايز اكون انا الوكيل الوحيد ليها فى المنطقه ، قالتله انت تؤمر يا حبيبى و راحت بايساه من بقه راح مبعبصها من كسها من فوق الفستان قالتله بعلوئيه لا كده الفستان يتكرمش و انا عايزه اروح الحفله و هو مكوى ، ماما راحت الحفله و اخدتها طبط تهانى و عرفتها على طلعت بيه و طبعا استقبلها احسن استقبال و قالها يابخته ياسر ، ميوقعش الا شاطر ماما ضحكت بعلوئيه و قالتله هو انت موعود بنسوان ياسر و لا ايه ، هم مكتوبين على اسمك، قالها ده من حظى و انا كمان عاملك مفاجئه، قالتله ياترى ايه قالها 5 دقايق و المفاجئه حتظهر و بعد 5 دقايق دخلت طنط هناء و راحت مباشرة على طلعت بيه و قالتله اهلا ياباشا ، انتى هنا يا هاله ، قالتلها اهلا هناء عامله ايه ، طلعت اخد ماما و طنط هناء على اوضه و قالهم انا حظى من السما ، معايا اجمل ضرتين و اجمل اتنين ستات و قعد يحسس على ماما و طنط هناء و نزلت طنط هناء على ركبها و فتحت سوسة بنطلون طلعت بيه و خرجت زوبره و قعد تمص فيه و طلعت بيه قعد يبوس ماما و يقفش فى بزازها و يلعب فى شعرها، طنط هناء قالتله جرالك ايه ياطلعت ، عجزت و لا ايه ، ماله زوبرك موش عايز يقف ليه، قالها اصله قال ميوقفش الا مع هاله ، و ابتدى يقلع ماما بينما طنط هناء كانت بتقلع طلعت بيه و بعدين قال لماما قلعى هناء و عايز اشوف اجمل حب بينكم، ماما و طنط هناء بعد ما قلعوا قعدوا يبوسوا بعض و يفركوا بزاز بعض و يبعبصوا بعض و طلعت بيه قعد يبعبص فى الاتنين، طلعت بيه نيم ماما و فتح كسها و قعد يفرشها و طنط هناء قعدت تبوس فى رقابتها و تعضها فى بزازها و هو راح مدخل زوبره جامد فى كسها قالت اى ، زوبرك ناشف اوى يا طلعت بالراحه على كسى قالها حقطعلك كسك يالبوه و هناء نازله فيها عض و بوس و تقفيش فى البزاز و تفعيص فى جسمها و بعدين قالتله هو انا مليش نصيب يا طلعت فى النيكه دى و لا ايه، قالها من فات قديمه تاه يا هنوءه و راح خلى ماما تقوم و نام على ضهره و طنط هناء ركبت على زوبره و ماما قعدت فوق وشه بكسها و قعد يلحس فى كسها و يعض زنبورها و كانت احلى ليله بين ضرتين كانوا مشتركين قبل كده فى زوبر زوج و دلوقتى مشتركين فى زوبر عشيق، انا كبرت و دخلت الجامعه و اتعرفت على رنا و رامز اتعرف على خالد و بقينا احنا الارعه على طول مع بعض، مره كنا فى فيلا خالد و طبعا رنا كانت موجوده و معايا رامز و كنا لوحدنا فى الفيلا ،و جيبنا سيرة الجواز قولتلهم ان الجواز نظام اجتماعى فاشل، و احنا عندنا عادات متخلفه و عمرنا ما حنتقد، مارادونا اتجوز مراته بعدد ما ولاده كان عندهم 12 سنه، و احنا لسه عندنا البنت لازم تحافظ على عذريتها و كأن ده هو اللى حيثبت ان البنت مؤدبه و شريفه، معرش ايه سخافى الشرف اللى طالعين فيه ، الكلام ده كله يتنافى مع الحريه ، الانسان لازم يمتلك حريته بدون اى قيود، يعمل اللى هو عايزه فى المكان اللى هو عايزه بالطريقه اللى عايزها مع اللى هو عايزه و لا ايه يا خالد، قالى طبعا عندك حق فى اللى بتقوليه و عشان كده انا عن نفسى موش معترف بكل التقاليد الموجوده ، و لا ايه يا رامز ، راكز قاله انا كمان شايف ان دى امور ساذجه جدا بتتنافى مع حرية الفرد و كمان بتتعارض مع رقى المجتمع، خالد قاله يعنى انت معترف بحاجه اسمها غيره قاله لا طبعا قاله يعنى ممكن انيك اختك دلوقتى قاله نيكها لو هى عايزه ، خالد قالى انت مفتوحه قولتله للاسف لا ، قالى تعالى افتحك، و خالد بيقولى الكلام ده كان رامز قاعد بيدعك فى رنا اخت خالد ، قولتلها رونا انتى افتحتى قالت طبعا من زمان، تقريبا كان عندى 14 سنه، قولتله و انت عارف يا خالد قال طبعا ، مفيهاش حاجه، الواجد من حقه يستمتع بجسمه زى ما هو عايز لان ده ملكه و انا موش فاهم يعنى ايه واحده تغطى كسها و بزازها و طيزها، دلو جزء من الجسم زى الايد و الرجل و الوش، قولتله عندك حق، انا و خالد و احما بنتكلم كان رامز و رنا قلعوا و رنا بتمص زوبر رامز ، خالد قلعنى و قلع و نزل على ركبه قعد يلحس فى كسى بلسانه و يلاعب زنبورى و انا كنت مبسوطه جدا و بعد كده نيمنى و جه عند بقى و ادانى زوبره امصه و بعد شويه قعد يفرش كسى بزوبره و راح مدخله مره واحده انا صوت و لقيت الدم خرج من كسى و راح خالد بايسنى و قالى مبروك اتفتحتى يا عروسه ، وقتها رامز كان نازل نيك فى رنا و لما سمع انى اتفتح قالى مبروك يا سمر ، قولتله ميرسى، خالد خرج زوبره من كسى عشان استريح بعد ما فتحنى و بعد شويه جه رامز قالى تعالى بقى انيكك من كسك ، و قالهم طول عمرى بنيكها من طيزها لحد ما حاسس ان طيزها بقيت شارع ، جه اليوم اللى انيك اختى حبيبتى من كسها ، و قضينا طول اليوم انا و رنا و خالد و رامز نتبدل على بعض و كل شويه رامز يقول لخالد اختك كسها يهبل و خالد يقول لرامز اختك كسها فرن و كان يوم من اجمل ايام حياتنا، لما روحنا البيت حكينا لزياد و سالى ، سالى ضحكت و قالت انا اول ما دخلت الجامعه سامر فتحنى، هو انا كنت لسه حقعد ده كله و متفتحش، كلنا نزلنا فيها ضرب و زياد و رامز قالولها يا متناكه و سايبنانا ننيكك فى طيزك ، قالت كسى لسامر حبيبى و بس ، فى يوم بعد ما اتجوزنا كلنا كشكل اجتماعى موش اكتر حصلت مشكله بين سالى و سامر ، مره سامر قابل واحدهصاحبته و اخدته معاها البيت و قالتله سامر انا تعبانه ياريت تريحنى، قالها انا متعاهد انا و سالى ان محدش يعمل اى حاجه الا لما يقول للتانى، قالتله هو انت بتخاف من مراتك و لا ايه و قعدت تغريه لغاية ما ناكها، لما رجع البيت قال لسالى على اللى حصل، طبعا سالى ثارت و غضبت جدا و قالتله انا مخلتش حد من اخواتى ينيكونى من كسى و قولتلهم ده لسامر حبيبى بس، ابعد عنى لو سمحت انا موش طيقاك، و راحت ماسكه التليفون و طلبت رامى صديقهم و قالتله لو سمحت عايزاك تجيلى حالا، فعلا نص ساعه و رامى جه هو سوسن مراته عشان حس ان فى مشكله و ان سالى كانت بتتكلم بعصبيه و انفعال شديد، او ما دخل رامى و سوسن سالى قالتله رامى لو سمحت تعالى نيكنى فورا، و لا كأنها شايفه سوسن خالص، ابتدى رامى يهدى سالى و يسأل سامر على اللى حصل ، سامر حكاله و ابتدت سوسن تهديها و تقولها هو لو موش بيحبك مكانش قالى و مكونتيش عرفتى و موقف و خلص و كل ده و سالى مصممه ان رامى ينيكها فورا، رامى قاله انا معنديش مانع بس لازم تقولى لسامر زى ما انتى متعوده انتى و هو و لا ايه يا سامر، سامر قال انا بحب سالى و معنديش مانع انى اراضيها باى شئ هى عايزاه بس انا قولتلها موقف معرفتش اتصرف فيه و خلص، رامى قاله طيب ايه رأيكم نعمل جلسة صلح و نحتفل بالمناسبه دى، سامر نزل جاب تورتايه و قعدوا يفرجوا على فيلم سكس ، سامر قعد جنب سوسن مراة رامى و رامى قعد جنب سالى يحسس عليها و يقفش فيها و بردو سامر قعد يقفش فى سوسن و الاربعه قلعوا و ابتدت سالى تعتذر لسوسن و تبوسها و سوسن تلعب فى كسها و تقولها تعتذرى يعنى يا يا متناكه و تبتبعصها فى كسها و سالى تعض حلمة بز سوسن و وراحت سوسن فتحت شفايف كس سالى عشان رامى يدخل زوبره فى كسها و ابتدى ينيكها و كمان سامر ابتدى ينيك سوسن ، سامر قال لسالى و هو بينيك سوسن و شايفها بتتناك من رامى مبسوطه يا حبيبتى ، سالى قالتله اسفه يا حبيبى مكانش
قصدى ازعلك بس اهى جت بفايده و اديك بتنيك سوسن قالها و انتى كمان نفذتى كلامك و انا نفذتلك كلامك و تتناكى من رامى، سالى قالت لرامى بعد اذنك ممكن سامر يجى ينيكنى، ضحكوا الاربعه و قالها بستأذنينى جوزك ينيكك ، قضوا ليله جميله جدا و اتصالحوا ،ماما بقت تغيب بره البيت كتير و بقت تسافر كتير من طلعت بيه و فى يوم اتصلت على بابا و قالتله مبروك، احنا اخدنا توكيل العربيه اللى انت كنت عايز تاخد توكيلها و اصبحنا احنا الوكيل الوحيد فى المنطقه، قالها حرتجعى امتى قالتله بعد اسوبع، ماما رجعت و بابا قرر يعمل حفله كبيره و فعلا اتعملت الحفله و بابا عزم سلوى ، عزم طلعت بيه و سالى عزمت رامى و سوسن ، و ماما عزمت طنط تهانى، و فوجئنا ان طلعت بيه دخل و معاه طنط هناء، بابا و ماما استقبلوهم استقبال رائع و بابا قال لطنط هناء عاش من شافك يا هناء، و فجأه بابا قال النهارده يا ماعه بنحتفل باننا اصبحنا الوكيلين الوحيدين فى المنطقه للعربيه الجديده، و بالمناسبه دى اليوم فرى يعنى كل واحد وواحده يعملوا اللى هم عايزينه، خالد جوزى قاله يعنى نقلع يا اونكل و كل واحد يعمل اللى هو عايزه، بابا قاله اللى عايز يقلع يقلع و اللى نفسه فى حاجه يعملها، طلعت بيه قال كلنا لازم نقلع و نحتفل بالمناسبه دى، بابا قاله كله بفضلك يا طلعت بيه، رد عليه طلعت بيه و قاله ممكن انيك هاله هانم قاله طبعا انت مستسأذنش انت صاحب بيت و كمان سيبلى هناء بقالى كتير منكتهاش، طلعت بيه قاله خلاص انا و انت ننيك هاله هانم و هناء هانم، كلنا قلعنا و بابا و طلعت بيه بقوا ينيكوا مامام و طنط هناء و يتبادلوا، سامر قال لسالى اعتقد اليوم مفيش استئذان يعنى ممكن انيك اى حد، قالتله نيك يا حبيبى و اتبسط و انا كمان حتبسط من غير ما استأذن منك، راحت سالى لرامى ينيكها و خالد جوزى راح لريهام مراة زياد جالى و قالى ياشرموطه كان نفسى من زمان انيكك فى كسك ،و قعد ينيكنى ، رامز راح ينيك سلوى، ماما و هى بتتناك من طلعت بيه شافت رنا قاعده لوحدها قالتلها موش بتتناكى ليه رنا قالتلها اصل رامز بينيك سلوى، طلعت بيه خرج زوبره من كس ماما و قالها تعالى انيكك انا يا حبيبتى، رنا قالتله بس انت زوبرك كبير اوى يا اونكل قاله عشان يمتعك يا روح اونكل، و قعد ينيكها، زياد شاف ماما فاضيه راحلها و قالها كان نفسى فيكى من زمان يا طنط و اخدها ينيكها ، رامز بعد ما ناك سلوى راح لطنط هناء و قاله لباب سيب طنط شويه ليا يا ابو اليسر و لا هى وحشتك ، و اخدها ينيكها، بصراحه زياد و سامر و ناكوا كل النسوان اللى موجودين ، و بعدين بابا قال لو سمحتوا عايزين نعمل حاجه جديده، كل النسوان اللى فى الحفله تنام على ضهرها و تفتح رجليها و كل راجل يقعد ينيك فيها و يتنقل على اللى بعدها و يدخل راجل تانى يحل محله و اللى ينزل لبنه يركن لغاية ما نشوف مين اكتر واحده خدت لبن فى كسها و مين اخر واحد نزل لبنه و دول يبقوا عرسان الحفله و ياخدها اسبوع يستمتع بيها، خالد قاله افرض اخر واحد نزل وقعت فى قرعته مراته، قاله نشوف الاتنين اللى قبلهم و نعمل مسابقه بين الاربعه، و يقعدوا الرجاله يبدلوا على الاكساس لحد ما واحد فيهم ينزل و الراجل اللى ينزل الاول يخرج هو و الكس اللى نزل فيه، كل النسوان نامت على ضهرها و كل الرجاله بقوا ينيكونا واحده واحده بالدور و فى الاخر طلعت انا و خالد ، و اللى قبلنا كان رامى و سوسن ، انا كان نفسى فى رامى عشان كده كنت بعمل بكل بدى ان خالد ينزل ، بقيت ابعبصه فى طيزه عشان استفزه ينزل و اتعولئ اوى و نفس الشئ كانت بتعمله سوسن فى رامى ، و قعدنا نبدل لغاية ما خالد نزل فى سوسن و بقيت انا العروسه و رامى عريسى ، و كان حفله غريبه من نوعها بس الكل استمتع ، بعدها بسنه زياد اخويا جاله الايدز و كانت مأساه و عملنا كلنا فحوصات لان خالد ناك كل نسوان الحفله و كل الراجاله ناكوا كل النسوان فكان لازم الكل يعمل فحوصات و فعلا طلع كلنا عندنا الايدز، الدكتور قال ان الايدز بيجى لما لبن رجاله كتير ينزل فى كس واحد ، و اللى يجيله الايدز ممكن ينقل العدوى لاى حد اتعامل معاه جنسيا،بابا سفر زياد امريكا بيتعالج و احنا كمان بناخد علاج و عرفت دلوقتى ليه موش كل انواع الحريات مباح ، و ان المجتمعات المفتوحه اكتر اصابه بالامراض الجنسيه اللى ملهاش علاج