الفنان جاسر
11-25-2020, 05:45 PM
ومختلفة؟
الثديان ليسا مجرد عضوين جميليّ الشكل لأنهما يلعبان دوراً كبيراً في تحسين العلاقة الحميمية، إذا تم توظيفهما جيداً عند ممارسة الجنس.
قد تتخيل/ين أن مداعبة الثديين أمر مبالغ فيه، أو أنها ممارسة جنسية بسيطة، محدودة التقنيات، لكن الحقيقة تختلف عن تصوراتك تماماً.
كيف توظف الثديين في علاقة حميمية ممتعة ومختلفة؟
ومختلفة؟
الثديان ليسا مجرد عضوين جميليّ الشكل لأنهما يلعبان دوراً كبيراً في تحسين العلاقة الحميمية، إذا تم توظيفهما جيداً عند ممارسة الجنس.
قد تتخيل/ين أن مداعبة الثديين أمر مبالغ فيه، أو أنها ممارسة جنسية بسيطة، محدودة التقنيات، لكن الحقيقة تختلف عن تصوراتك تماماً.
كيف توظف الثديين في علاقة حميمية ممتعة ومختلفة؟
الثديان في العلاقة الحميمية
33 تعليقات
انضم للنقاش
إلى جانب دورهما التناسلي الهام، يشكل الثديان محفزاً كبيراً للرغبة الجنسية عند المرأة والرجل على حدٍ سواء.
تميل أغلب السيدات إلى أن يداعب الشريك أجزاءً مختلفةً من صدورهن قبل العلاقة الحميمية، ليصبحن أكثر استعداداً للخطوة التالية، وقد لا تكتمل متعتهن دون المداعبة بشكلٍ كافٍ.
تتراوح مداعبات الثديين ما بين الملامسة الخفيفة والقوية، واعتصارهما، والضغط عليهما، والمساج، وحتى التقبيل واللعق والعض، ومص الحلمات.
تحمل حلمات الثدي عدداً كبيراً من النهايات العصبية، التي تساعد على تعزيز الاستثارة الجنسية للمرأة، وتنعكس في رطوبة المهبل، ومن ثم تسهيل عملية الإيلاج، وتجاوب المرأة مع شريكها في علاقة كاملة تخلو من الألم والانزعاج.
من ناحية أخرى، يستثار الرجل بالثديين إلى حدٍ هائل، وبالنسبة لكثيرين فهما الجزء الأكثر لفتاً للانتباه، والأشد إغراء.
خلال العلاقة الحميمية، غالباً ما يركز الشريك على لمس الثديين ثم الانتقال للتعامل مع الحلمات، بالمص أو اللعق، لكن هذه الخطوة تعتبر متعجلة للغاية في وجود الكثير من اللمسات الأكثر متعة.
كيف تداعب الثديين؟
القاعدة الأولى في مداعبة الثديين هي: لا تتجه إلى الحلمات بسرعة.
يتعجل كثير من الرجال التعامل مع الثديين بتقبيل الحلمات، ومصها ولعقها، لكن بقدر ما تكون هذه الطريقة مؤثرة، بقدر ما تفوت عليك وعلى شريكتك فقرة مهمة من التعذيب الممتع.
يعتبر التعامل مع الثديين دون الاقتراب من الحلمات لفترة، أسلوباً جنسياً ماهراً، فهو يضاعف شعور الإثارة عند المرأة، ويجعلها أكثر رغبة في تطور الأمور.
من أفضل طرق مداعبة الثديين هو المساج، ويتم باحتوائهما في الكف، وتدليكهما بحركة دائرية، مع الضغط الخفيف حول منبتيهما، واعتصارهما برفق أحياناً وبقوة أحياناً.
اللمسات الخفيفة أيضاً تعتبر نوعاً من التعذيب الممتع، فهي تزيد من استثارة الشريكة دون أن ترضيها تماماً، وخصوصاً اللمسات حول هالة الحلمات، بالأصابع وباللسان، دون الاقتراب من الحلمات نفسها.
التقبيل الخفيف والعنيف، وحتى عضة الحب (الهيكي)، من الأساليب الجيدة في مداعبة الثديين والاستمتاع بهما. وزع قبلاتك حول ثديي الشريكة بإيقاع متغير من البطء إلى السرعة، وأخِّر التعامل مع الحلمات لأطول فترة ممكنة.
ثم يأتي اللعق كتكنيك شهير ومثير، ويعتبر من أفضل أساليب التعامل مع الحلمات في البداية.. فلمسات خفيفة من لسانك يمكن أن تفقد شريكتك عقلها، مع تعزيز التأثير بالعض والقرص الخفيف
الثديان ليسا مجرد عضوين جميليّ الشكل لأنهما يلعبان دوراً كبيراً في تحسين العلاقة الحميمية، إذا تم توظيفهما جيداً عند ممارسة الجنس.
قد تتخيل/ين أن مداعبة الثديين أمر مبالغ فيه، أو أنها ممارسة جنسية بسيطة، محدودة التقنيات، لكن الحقيقة تختلف عن تصوراتك تماماً.
كيف توظف الثديين في علاقة حميمية ممتعة ومختلفة؟
ومختلفة؟
الثديان ليسا مجرد عضوين جميليّ الشكل لأنهما يلعبان دوراً كبيراً في تحسين العلاقة الحميمية، إذا تم توظيفهما جيداً عند ممارسة الجنس.
قد تتخيل/ين أن مداعبة الثديين أمر مبالغ فيه، أو أنها ممارسة جنسية بسيطة، محدودة التقنيات، لكن الحقيقة تختلف عن تصوراتك تماماً.
كيف توظف الثديين في علاقة حميمية ممتعة ومختلفة؟
الثديان في العلاقة الحميمية
33 تعليقات
انضم للنقاش
إلى جانب دورهما التناسلي الهام، يشكل الثديان محفزاً كبيراً للرغبة الجنسية عند المرأة والرجل على حدٍ سواء.
تميل أغلب السيدات إلى أن يداعب الشريك أجزاءً مختلفةً من صدورهن قبل العلاقة الحميمية، ليصبحن أكثر استعداداً للخطوة التالية، وقد لا تكتمل متعتهن دون المداعبة بشكلٍ كافٍ.
تتراوح مداعبات الثديين ما بين الملامسة الخفيفة والقوية، واعتصارهما، والضغط عليهما، والمساج، وحتى التقبيل واللعق والعض، ومص الحلمات.
تحمل حلمات الثدي عدداً كبيراً من النهايات العصبية، التي تساعد على تعزيز الاستثارة الجنسية للمرأة، وتنعكس في رطوبة المهبل، ومن ثم تسهيل عملية الإيلاج، وتجاوب المرأة مع شريكها في علاقة كاملة تخلو من الألم والانزعاج.
من ناحية أخرى، يستثار الرجل بالثديين إلى حدٍ هائل، وبالنسبة لكثيرين فهما الجزء الأكثر لفتاً للانتباه، والأشد إغراء.
خلال العلاقة الحميمية، غالباً ما يركز الشريك على لمس الثديين ثم الانتقال للتعامل مع الحلمات، بالمص أو اللعق، لكن هذه الخطوة تعتبر متعجلة للغاية في وجود الكثير من اللمسات الأكثر متعة.
كيف تداعب الثديين؟
القاعدة الأولى في مداعبة الثديين هي: لا تتجه إلى الحلمات بسرعة.
يتعجل كثير من الرجال التعامل مع الثديين بتقبيل الحلمات، ومصها ولعقها، لكن بقدر ما تكون هذه الطريقة مؤثرة، بقدر ما تفوت عليك وعلى شريكتك فقرة مهمة من التعذيب الممتع.
يعتبر التعامل مع الثديين دون الاقتراب من الحلمات لفترة، أسلوباً جنسياً ماهراً، فهو يضاعف شعور الإثارة عند المرأة، ويجعلها أكثر رغبة في تطور الأمور.
من أفضل طرق مداعبة الثديين هو المساج، ويتم باحتوائهما في الكف، وتدليكهما بحركة دائرية، مع الضغط الخفيف حول منبتيهما، واعتصارهما برفق أحياناً وبقوة أحياناً.
اللمسات الخفيفة أيضاً تعتبر نوعاً من التعذيب الممتع، فهي تزيد من استثارة الشريكة دون أن ترضيها تماماً، وخصوصاً اللمسات حول هالة الحلمات، بالأصابع وباللسان، دون الاقتراب من الحلمات نفسها.
التقبيل الخفيف والعنيف، وحتى عضة الحب (الهيكي)، من الأساليب الجيدة في مداعبة الثديين والاستمتاع بهما. وزع قبلاتك حول ثديي الشريكة بإيقاع متغير من البطء إلى السرعة، وأخِّر التعامل مع الحلمات لأطول فترة ممكنة.
ثم يأتي اللعق كتكنيك شهير ومثير، ويعتبر من أفضل أساليب التعامل مع الحلمات في البداية.. فلمسات خفيفة من لسانك يمكن أن تفقد شريكتك عقلها، مع تعزيز التأثير بالعض والقرص الخفيف