Hima roka
12-15-2020, 12:30 AM
شغلي الجديد في الشركة الجديدة فيه مديري المباشر مستر محمود راجل فيه كل ما تحمله كلمة غتت
من معاني قصير وبكرش و دايما قميص واحد بيجي بيه ريحته عرق طول الوقت بنظارة نظر وشنب
وفيه خنفان شوية تحس أنك بتتكلم مع ليفي كوهين وللأسف طريقته طريقه اليهود ملك التلبيس
مع أول غلطة ليا كان سبب في التحقيق معايا و جزاء ولفت نظر و مصايب بالهبل بسببه لما خلاص
قولت جاي منه بس حسبتها قولت أنا اتعامل معاه بحرفنه ادخل عليه دور الصحوبية في الاول كان
مقفل في الكلام لغاية ما سندت معاه في كام حوار بدأ يطمن ليا ...هو كان قليل الكلام عن بيته
واللي اعرفه انه جلده و تقريباً ده سبب أنه مش مخلف و عزمته كام مره على الغداء وبقينا أصحاب
بعد معاناة و في مره لقيته بيعزمني عنده في البيت على الغداء بصراحة مكنتش مصدق محمود النتن
عازمني في الأول شكرته لقيته تبت في العزومة قولت ما أكسفوش دي من الظواهر الكونية ممكن
ما تخصلش تاني وفعلاً رحت له البيت وقابلته وغرفني على نفين مراته ودي بقى حكايه ست ملهاش
حل خمسة وتلاتين سنةمكنتش مصدق أن المعفن ده متجوز القمر ده تختوخه شوية وأقصر مني و بيضاء جدا جدا جدا
و بزازها كبيره وطيز أكبر ولابسة عباية هتتفرتك من عليها وعامله ميكب مخليها ملكة جمال العالم
قعدنا وأنا مش قادر أمسك نفسي ومداري الحاجات اللي وقفت احتجاج على جمالها والكلام جاب
بعضه وطلعت تعرف واحدة كنت مقضيها معاها وقعدت تقول دي ست محترمة وبنت ناس
وأنا بكتم الضحك لاني عارف ان اللي بتتكلم عليها شمال اوي و نفين تقول دي صاحبه عمري وطيبة
ومؤدبة و اتكلمنا في كذا موضوع تاني وهي كانت بتبص بصة إعجاب لما بتكلم و شايفه قدامها شاب
طول بعرض وتبص على جوزها بصة شايف الرجالة ...و لما بتكلم كانت بتسرح في كلامي
مره في مره بقيت من أصدقاء البيت و عرفت الفيس بتاعها و كنت بدخل اعمل لايكات و كومنتات
وكان الموضوع عادي بس بدأت أفكر أدوق سندوتش الحلاوة بالقشطه ده ازاي
دخلت كلمتها على الماسنجر كذا مره و كان معظم الكلام بالليل متأخر وكانت بتحكي وتفضفض
وبتشتكي من محمود جوزها وأنه بخيل جدا ومش عايزها تخلف علشان ما يصرفش على العيال
حتى وهما مع بعض بتبقى تأدية واجب وخلاص كل ده وهي بتكتب بكلام كله حزن وزعل وتقول
بس اوعى تقوله وانا اقولها ماشي و بدأ محمود يخليني أعمله كام مشوار للبيت و كنت بقعد أتكلم مع
نفين كتير لغاية ما بقينا حبايب و في يوم الشركة كلفت المديرين بمأمورية أسبوعين في اسكندريه
وطبعاً محمود كان لازم يسافر وانا احل محله في الشغل بس هو وصاني على نفين لو احتاجت حاجه
وحطيت في دماغي أبقى مكانه في البيت كمان ...روحت البيت بعد ما المديرين سافروا
ولسه بقلع هدومي لقيت رسالة اتبعت
بفتح الموبيل
نفين :كلمني ضروري عايزاك
كلمتها
أنا :الو نفين انا ابراهيم
نفين :ازيك اخبارك ايه
أنا :تمام الحمدلله فيه حاجه خير
نفين :مفيش أصل بصراحة كنت كلمت صيانة التكييفات ومعرفش أن محمود مسافر كلمته قالي ابراهيم
مكاني خليه يقف معاكي
أنا : تحت أمرك قولي لي هو جاي لك امتى الراجل
نفين: النهارده بليل الساعه تمانية
أنا : هكون عندك قبل كده
نفين : تسلمي يا هيما
وفعلا روحت لقيت ملاك لابس روب أبيض وميكب مخليها قمر شوفتها ضحكت
نفين :مالك بتضحك ليه يا هيما
أنا : بصراحة كويس انك جبتيني
نفين :ايوه طبعاً بس ليه ؟
أنا : بصراحة بتاع التكييفات ده لو شاف القمر ده قدامه مش هيستحمل
ضحكت كده بكسوف : واد انت اتلم وبعدين هو أنا حلوه أصلا
أنا : طبعاً قمر يا بختك يا حوده معاك كنز
نفين وهي بتقصع بدلع قدامي وبتلف بس يا خسارة
أنا : أيه الكنز ماله ؟
نفين :الكنز في أيد واحد مش مقدر قيمته
أنا : يبقى حمار
نفين : اديك قولتها عايشة مع حمار
الراجل بعدها جه وعمل الصيانة وانا حاسبته ونزل
قعدتني نتعشى سوا وبنتكلم في مواضيع كتير وجت سيرة سمر صاحبتها الشمال
فضحكت
نفين : هو انا كل ما اجيبلك سيرة سمر تضحك ليه فيه ايه
أنا : بصراحة لما بتقولي مؤدبة مش بمسك نفسي
نفين : ليه هي بتعمل حاجه وحشه
أنا : بصراحة أنا وهي معرفة بس ممكن تقول إنها ما تعرفنيش
نفين :ليه كده
أنا : أصل اللي بيني وبينها ما ينفعش بتحكي
نفين وهي بتضحك : لا ما تقولش هو انتم ااااااا
أنا : بصراحة كنا مع بعض وبصراحه سافله قوي
نفين فتحت بقها وقالت : لا لا بتهزر
أنا : زي ما بقولك كده
نفين : لا لا ما صدقش دي محترمة يا عم
أنا : طيب أحنا فيها تعالي كده بصي ووريتها كام صوره في السرير مع سمر شافتهم شهقت
نفين : يالاهوي ايه ده يا بنت اللزينه وعامله خضرة الشريفة دي طلعت شمال أوي
أنا :عرفتي بضحك ليه
نفين :بس انت شكلك بسطتها اوي باين في الصور
أنا : وعرفتي إزاي
نفين : وخداك في حضنها يعني عيزاك مستمتعة كمان
أنا : شكلك حريتي الاحساس ده وفاهمة
نفين : مع مين يا حصرة بقولك بيعمل الواجب وينام زي الحمار
أنا : يا عيني ده انتي بتعاني يا قلبي
نفين بعد تنهيده : اااااه ما تقلبش المواجع يا هيما
لقيت نفسي بقرب منها و هي زعلانه وخطفت بوسة حلوه من خدها وبقول ما تزعليش
بصت بصة كلها كسوف وقامت على المطبخ وقالت وهي بترفع العباية هقوم أعمل شاي
وراحت وأنا زبري بقا عامل خيمة
سمعت خبط في المطبخ ونفين بتسرخ الحقني يا هيما
جريت لقيتها على الأرض شيلتها كأني شايل عروسة ليله دخلتها
ودخلت اوضة النوم معاها
ونيمتها على السرير وهي بتتوجع اه اه براحه مش قادرة
أنا : ألف سلامه عليكي
نفين: ممكن تجيب لي مرهم من الدولاب ده
قمت جبته
نفين ممكن تدعك رجلي
وبدأت ادعك وهي بتفتح الروب من تحت سنه سنه لغاية ما بقينا على مسافة بسيطة من كسها
وفجأة فتحت رجليها وقالت وهي بتشاور عليه وهنا تاعبني أوي وبتضحك وحطت صباعها عند شفايفها
الكريز بلبونه وشرمطة وبتقولي بس الكريم مش هينفع هنا
نزلت على كسها لحس ومص وهي بتدخل رأسي بين رجليها المرمر وبتقولي ايوه كده يا وديع وتقصع الضحكة
قولت أنا :طيب ما تقولي انا عايزه زي سمر يا نونو
نفين : **** حلوه نونو دي يا ولا تعالى لي هنا وخرجت راسي من كسها الغرقان عسل وباستني بوسه رهيبة
وقامت نيمتني مكانها وقلعت الروب كانت ملط من تحت
وقالت : وريني بتاعك اللي كيف سمر
خرجته ليها شهقت لما شافته وقالت اححح وبتلعب في كسها
نفين : طبعاً لازم يكيفها ده يكيف بلد ومسكته وهي مبرقة احيه ده كبير قوي يا هيما
انا : اعتبريه خدام سعادتك
نفين :يالاهوي ده انا اللي خدامة سموه تعالى يا مولاي اريحك
ونزلت مص فيه بطريقة رهيبة كانت فنانة في المص احبه مالهاش حل كنت بلعب في طيزها
وهي بتمص لي قالت ايه عجبتك
أنا: كله بأوانه لازم ندوق القشطة كلها وانا بخبط على طيزها الكبيرة
نفين : اي حاضر هعملك سندوتش الحلاوة بالقشطه اللي بتحبه بس اللبن عليك
أنا : عايزه كام لتر يا نونو
نفين :اللي تجيبه انا عطشانه من زمان
قمت جبت على بزازها الحلوة قعدت تدعكهم بلبني
عملنا بعد كده وضع 69على السرير وقامت بعدها قعدت براحة على زبري الكبير
ودخلته براحه وهي بتقول **** كبير أوي ابن الايه وقعدت انيك كسها كتير
قامت في وضع الكلبة ونكتها شوية و نزلت بعدها قدامي وهي فاشخة كسها وبتضحك وتقفش في بزازها
وتقول كمان يا هيما متعني انا خدماتك يا حبيبي وقامت نص قومه وحضنتني وزبري في كسها
أنا : هجيب
نفين : جوه هاتهم جوه يا ولا بسرعة ريحه
جبتهم سخنين وريحت جنبها بعد الشوط القوي ده
نفين : أه يا أبن اللاعيبة ده انت طلعت حكايه بس لعيب يا واد حريف ومعاك سلاح يهد اي مره
أنا : يعني عجبك
نزلت تبوسه وهي بتقول : ده يكيف اي مره ده مجرم
قولت أنا : بس انا لسه جعان
نفين : هتموت على سندوتشات الحلاوة بالقشطه
لفيت طيزها نحيتي وقعدت الحس خرمها و بلعب في زبري لغاية ما قام
اديتني المرهم وقالت اهو ده وقته براحه عليا دي أول مره يا هيما
ودهنته ودخلته براحه وهي بتصوت وتعض في السرير في الأول اترجتني اخرجه
لغاية ما اتعودت بدأت هي اللي تتناك وعايزة في طيزها الكبيرة واللي متعتها نيك
وغرقتها لبن و قعدنا نبوس ونحضن كتير وقمنا اخدنا دش سوا وعملت معاها واحنا مع بعض في الدش
وقضيت باقي الايام عريس مع نيفين
ومبسوطين قوي و بعدها كان محمود جاي الشغل زعلان سألته مالك
قال إن مراته حامل
جريت كلمتها من بره
انا : نفين انتي بجد حامل يا مزه
نفين :عاوغ تسميه ايه
أنا : اسميه ؟؟؟ليه هو
نفين : اه ابنك انت يا روحي هو الحمار التاني ده يعرف يجيب ببضه ده خول
أنا : انتي عملتي كده ليه
نفين : ده ياما عذبني قولت اردها له ويعيش مغفل ويربي ابن غيره مش هو مش عايز خلفه
خلاص هخليك تصرف على عيل مش منك يا يقف بقولك عاوز أسمه ايه سيبك منه
أنا : انتي عايزاه اسمه ايه
نفين : هسميه ابراهيم
أنا : لا بتهزري
وفعلا خلفت وسمته ابراهيم روحت ابارك لها كان محمود في المطبخ
مسكت ايدي وشدتني تبوسني و تقولي كنت واحشني يا واد
ابراهيم الصغير طالع لابوه عفريت و شقي
وبعد الولادة حسيت اني انتقمت من ابراهيم واتمتعت و جبت عيل
ومراته متعتني وكل ما يسافر يجمعنا سرير واحد
من معاني قصير وبكرش و دايما قميص واحد بيجي بيه ريحته عرق طول الوقت بنظارة نظر وشنب
وفيه خنفان شوية تحس أنك بتتكلم مع ليفي كوهين وللأسف طريقته طريقه اليهود ملك التلبيس
مع أول غلطة ليا كان سبب في التحقيق معايا و جزاء ولفت نظر و مصايب بالهبل بسببه لما خلاص
قولت جاي منه بس حسبتها قولت أنا اتعامل معاه بحرفنه ادخل عليه دور الصحوبية في الاول كان
مقفل في الكلام لغاية ما سندت معاه في كام حوار بدأ يطمن ليا ...هو كان قليل الكلام عن بيته
واللي اعرفه انه جلده و تقريباً ده سبب أنه مش مخلف و عزمته كام مره على الغداء وبقينا أصحاب
بعد معاناة و في مره لقيته بيعزمني عنده في البيت على الغداء بصراحة مكنتش مصدق محمود النتن
عازمني في الأول شكرته لقيته تبت في العزومة قولت ما أكسفوش دي من الظواهر الكونية ممكن
ما تخصلش تاني وفعلاً رحت له البيت وقابلته وغرفني على نفين مراته ودي بقى حكايه ست ملهاش
حل خمسة وتلاتين سنةمكنتش مصدق أن المعفن ده متجوز القمر ده تختوخه شوية وأقصر مني و بيضاء جدا جدا جدا
و بزازها كبيره وطيز أكبر ولابسة عباية هتتفرتك من عليها وعامله ميكب مخليها ملكة جمال العالم
قعدنا وأنا مش قادر أمسك نفسي ومداري الحاجات اللي وقفت احتجاج على جمالها والكلام جاب
بعضه وطلعت تعرف واحدة كنت مقضيها معاها وقعدت تقول دي ست محترمة وبنت ناس
وأنا بكتم الضحك لاني عارف ان اللي بتتكلم عليها شمال اوي و نفين تقول دي صاحبه عمري وطيبة
ومؤدبة و اتكلمنا في كذا موضوع تاني وهي كانت بتبص بصة إعجاب لما بتكلم و شايفه قدامها شاب
طول بعرض وتبص على جوزها بصة شايف الرجالة ...و لما بتكلم كانت بتسرح في كلامي
مره في مره بقيت من أصدقاء البيت و عرفت الفيس بتاعها و كنت بدخل اعمل لايكات و كومنتات
وكان الموضوع عادي بس بدأت أفكر أدوق سندوتش الحلاوة بالقشطه ده ازاي
دخلت كلمتها على الماسنجر كذا مره و كان معظم الكلام بالليل متأخر وكانت بتحكي وتفضفض
وبتشتكي من محمود جوزها وأنه بخيل جدا ومش عايزها تخلف علشان ما يصرفش على العيال
حتى وهما مع بعض بتبقى تأدية واجب وخلاص كل ده وهي بتكتب بكلام كله حزن وزعل وتقول
بس اوعى تقوله وانا اقولها ماشي و بدأ محمود يخليني أعمله كام مشوار للبيت و كنت بقعد أتكلم مع
نفين كتير لغاية ما بقينا حبايب و في يوم الشركة كلفت المديرين بمأمورية أسبوعين في اسكندريه
وطبعاً محمود كان لازم يسافر وانا احل محله في الشغل بس هو وصاني على نفين لو احتاجت حاجه
وحطيت في دماغي أبقى مكانه في البيت كمان ...روحت البيت بعد ما المديرين سافروا
ولسه بقلع هدومي لقيت رسالة اتبعت
بفتح الموبيل
نفين :كلمني ضروري عايزاك
كلمتها
أنا :الو نفين انا ابراهيم
نفين :ازيك اخبارك ايه
أنا :تمام الحمدلله فيه حاجه خير
نفين :مفيش أصل بصراحة كنت كلمت صيانة التكييفات ومعرفش أن محمود مسافر كلمته قالي ابراهيم
مكاني خليه يقف معاكي
أنا : تحت أمرك قولي لي هو جاي لك امتى الراجل
نفين: النهارده بليل الساعه تمانية
أنا : هكون عندك قبل كده
نفين : تسلمي يا هيما
وفعلا روحت لقيت ملاك لابس روب أبيض وميكب مخليها قمر شوفتها ضحكت
نفين :مالك بتضحك ليه يا هيما
أنا : بصراحة كويس انك جبتيني
نفين :ايوه طبعاً بس ليه ؟
أنا : بصراحة بتاع التكييفات ده لو شاف القمر ده قدامه مش هيستحمل
ضحكت كده بكسوف : واد انت اتلم وبعدين هو أنا حلوه أصلا
أنا : طبعاً قمر يا بختك يا حوده معاك كنز
نفين وهي بتقصع بدلع قدامي وبتلف بس يا خسارة
أنا : أيه الكنز ماله ؟
نفين :الكنز في أيد واحد مش مقدر قيمته
أنا : يبقى حمار
نفين : اديك قولتها عايشة مع حمار
الراجل بعدها جه وعمل الصيانة وانا حاسبته ونزل
قعدتني نتعشى سوا وبنتكلم في مواضيع كتير وجت سيرة سمر صاحبتها الشمال
فضحكت
نفين : هو انا كل ما اجيبلك سيرة سمر تضحك ليه فيه ايه
أنا : بصراحة لما بتقولي مؤدبة مش بمسك نفسي
نفين : ليه هي بتعمل حاجه وحشه
أنا : بصراحة أنا وهي معرفة بس ممكن تقول إنها ما تعرفنيش
نفين :ليه كده
أنا : أصل اللي بيني وبينها ما ينفعش بتحكي
نفين وهي بتضحك : لا ما تقولش هو انتم ااااااا
أنا : بصراحة كنا مع بعض وبصراحه سافله قوي
نفين فتحت بقها وقالت : لا لا بتهزر
أنا : زي ما بقولك كده
نفين : لا لا ما صدقش دي محترمة يا عم
أنا : طيب أحنا فيها تعالي كده بصي ووريتها كام صوره في السرير مع سمر شافتهم شهقت
نفين : يالاهوي ايه ده يا بنت اللزينه وعامله خضرة الشريفة دي طلعت شمال أوي
أنا :عرفتي بضحك ليه
نفين :بس انت شكلك بسطتها اوي باين في الصور
أنا : وعرفتي إزاي
نفين : وخداك في حضنها يعني عيزاك مستمتعة كمان
أنا : شكلك حريتي الاحساس ده وفاهمة
نفين : مع مين يا حصرة بقولك بيعمل الواجب وينام زي الحمار
أنا : يا عيني ده انتي بتعاني يا قلبي
نفين بعد تنهيده : اااااه ما تقلبش المواجع يا هيما
لقيت نفسي بقرب منها و هي زعلانه وخطفت بوسة حلوه من خدها وبقول ما تزعليش
بصت بصة كلها كسوف وقامت على المطبخ وقالت وهي بترفع العباية هقوم أعمل شاي
وراحت وأنا زبري بقا عامل خيمة
سمعت خبط في المطبخ ونفين بتسرخ الحقني يا هيما
جريت لقيتها على الأرض شيلتها كأني شايل عروسة ليله دخلتها
ودخلت اوضة النوم معاها
ونيمتها على السرير وهي بتتوجع اه اه براحه مش قادرة
أنا : ألف سلامه عليكي
نفين: ممكن تجيب لي مرهم من الدولاب ده
قمت جبته
نفين ممكن تدعك رجلي
وبدأت ادعك وهي بتفتح الروب من تحت سنه سنه لغاية ما بقينا على مسافة بسيطة من كسها
وفجأة فتحت رجليها وقالت وهي بتشاور عليه وهنا تاعبني أوي وبتضحك وحطت صباعها عند شفايفها
الكريز بلبونه وشرمطة وبتقولي بس الكريم مش هينفع هنا
نزلت على كسها لحس ومص وهي بتدخل رأسي بين رجليها المرمر وبتقولي ايوه كده يا وديع وتقصع الضحكة
قولت أنا :طيب ما تقولي انا عايزه زي سمر يا نونو
نفين : **** حلوه نونو دي يا ولا تعالى لي هنا وخرجت راسي من كسها الغرقان عسل وباستني بوسه رهيبة
وقامت نيمتني مكانها وقلعت الروب كانت ملط من تحت
وقالت : وريني بتاعك اللي كيف سمر
خرجته ليها شهقت لما شافته وقالت اححح وبتلعب في كسها
نفين : طبعاً لازم يكيفها ده يكيف بلد ومسكته وهي مبرقة احيه ده كبير قوي يا هيما
انا : اعتبريه خدام سعادتك
نفين :يالاهوي ده انا اللي خدامة سموه تعالى يا مولاي اريحك
ونزلت مص فيه بطريقة رهيبة كانت فنانة في المص احبه مالهاش حل كنت بلعب في طيزها
وهي بتمص لي قالت ايه عجبتك
أنا: كله بأوانه لازم ندوق القشطة كلها وانا بخبط على طيزها الكبيرة
نفين : اي حاضر هعملك سندوتش الحلاوة بالقشطه اللي بتحبه بس اللبن عليك
أنا : عايزه كام لتر يا نونو
نفين :اللي تجيبه انا عطشانه من زمان
قمت جبت على بزازها الحلوة قعدت تدعكهم بلبني
عملنا بعد كده وضع 69على السرير وقامت بعدها قعدت براحة على زبري الكبير
ودخلته براحه وهي بتقول **** كبير أوي ابن الايه وقعدت انيك كسها كتير
قامت في وضع الكلبة ونكتها شوية و نزلت بعدها قدامي وهي فاشخة كسها وبتضحك وتقفش في بزازها
وتقول كمان يا هيما متعني انا خدماتك يا حبيبي وقامت نص قومه وحضنتني وزبري في كسها
أنا : هجيب
نفين : جوه هاتهم جوه يا ولا بسرعة ريحه
جبتهم سخنين وريحت جنبها بعد الشوط القوي ده
نفين : أه يا أبن اللاعيبة ده انت طلعت حكايه بس لعيب يا واد حريف ومعاك سلاح يهد اي مره
أنا : يعني عجبك
نزلت تبوسه وهي بتقول : ده يكيف اي مره ده مجرم
قولت أنا : بس انا لسه جعان
نفين : هتموت على سندوتشات الحلاوة بالقشطه
لفيت طيزها نحيتي وقعدت الحس خرمها و بلعب في زبري لغاية ما قام
اديتني المرهم وقالت اهو ده وقته براحه عليا دي أول مره يا هيما
ودهنته ودخلته براحه وهي بتصوت وتعض في السرير في الأول اترجتني اخرجه
لغاية ما اتعودت بدأت هي اللي تتناك وعايزة في طيزها الكبيرة واللي متعتها نيك
وغرقتها لبن و قعدنا نبوس ونحضن كتير وقمنا اخدنا دش سوا وعملت معاها واحنا مع بعض في الدش
وقضيت باقي الايام عريس مع نيفين
ومبسوطين قوي و بعدها كان محمود جاي الشغل زعلان سألته مالك
قال إن مراته حامل
جريت كلمتها من بره
انا : نفين انتي بجد حامل يا مزه
نفين :عاوغ تسميه ايه
أنا : اسميه ؟؟؟ليه هو
نفين : اه ابنك انت يا روحي هو الحمار التاني ده يعرف يجيب ببضه ده خول
أنا : انتي عملتي كده ليه
نفين : ده ياما عذبني قولت اردها له ويعيش مغفل ويربي ابن غيره مش هو مش عايز خلفه
خلاص هخليك تصرف على عيل مش منك يا يقف بقولك عاوز أسمه ايه سيبك منه
أنا : انتي عايزاه اسمه ايه
نفين : هسميه ابراهيم
أنا : لا بتهزري
وفعلا خلفت وسمته ابراهيم روحت ابارك لها كان محمود في المطبخ
مسكت ايدي وشدتني تبوسني و تقولي كنت واحشني يا واد
ابراهيم الصغير طالع لابوه عفريت و شقي
وبعد الولادة حسيت اني انتقمت من ابراهيم واتمتعت و جبت عيل
ومراته متعتني وكل ما يسافر يجمعنا سرير واحد