نهر العطش
05-17-2012, 10:15 PM
أنا اسمى سعيد، فى الثالثة عشرة من عمرى، تعودت أن أختفى فى حجرة من
منزلنا الموجود بحى عين شمس بشرق القاهرة، لأختلس النظر الى صور البنات
والممثلات الشبه عارية ، وحين أرى أفخاذهن فى الصور تنتابنى حالة من
الأثارة الكهربية ، وينتصب قضيبى بشدة ، أتخيل لو أن هذه الممثلة أو تلك
هى حبيبتى وزوجتى ، وأننى أضمها بقوة وشدة وأضغط قضيبى المنتصب فيها
بشدة، وأدلك قضيبى فى المرتبة وأنا نائم على بطنى ، أو أدلكه بيدى أو
حتى فى جدار البيت بينما أطل من النافذة أو البلكونة فى الحجرة ،
وسرعان ما يسرى الأحساس الغريب اللذيذ فى جسدى ويتدفق من قضيبى السائل
الساخن المكهرب اللزج فى تدفقات متتالية تبلل الكلوت دوالبنطلون وتجعل
الأستمرار فى لبسهما مستحيلا ، فأتسلل الى الحمام لأغتسل وأغير ملابسى دون
أن يدرى والدى أو أمى.
كان الحر شديدا جدا فى مدينة القاهرة فى صيف هذا العام الذى أكملت فيه
من عمرى 13 سنة ، وتمنيت أن أقضى ولو ساعات على شاطىء مدينة الأسكندرية
، مدينة الأحلام، والبنات والنساء العرايا بالمايوهات والأفخاذ والصدور
العارية والمهتزة المترجرجة بحجة السباحة والتعرض للشمس، وقفت أحلم
بالأسكندرية وأجفف قطرات العرق التى تسيل على جبهتى ورقبتى ، وأنا أسترق
النظرات إلى جسد جارتنا الشبه العارى فى قميص نومها القصير الشفاف وهى
تتحرك فى بيتها بالشقة المقابلة لشقتنا عبر الشارع، وقد زادها الحر
والسخونة والرطوبة العالية احمرارا، فتجردت من كل ملابسها حتى الكلوت
والسوتيان واستلقت فى حر القيلولة على السرير تتقلب وتتثنى ومروحة
السقف تئن هى الأخرى من سخونة الجو ترمى جسد جارتنا بمزيد من هواء جهنم
الحمراء فى مدينة القاهرة ، فتضطر جارتنا الأنثى المتفجرة بكتل اللحم
الطرى العرقان ، أن تكشف المزيد من لحم فخذيها وساقيها حتى انكشفت غابة
كثيفة سوداء من شعر عانتها فوق قبة كسها الكبير الرهيب وهى تتقلب بقلق
زائد لاتطيق سخونة الفرش تحت بشرتها الناعمة البيضاء مثل القشدة، أسرعت
أنا الى الحمام وبللت قضيبى بالماء والصابون الكثيف وعدت خلف نافذتى
أشاهد جسد جارتنا العارى المشوى بنار حرارة الظهيرة، ولم يتحمل قضيبى
القوى المندفع هذه اللوحة الأنثوية الرائعة فأخذت أمارس العادة السرية
بجنون العديد من المرات وأقذف منه تدفقات اللبن الساخن اللزج فأتسبب فى
فيضان من خيوط اللبن على جدران الحجرة تحت النافذة ، حتى قذفت مايزيد
عن العشر مرات وأنا غير قادر على التوقف عن تدليك قضيبى المستمر فى
الأنتصاب كقطعة من الحديد المسلح، حتى ارتعشت ركبتاى واهتزت أعصابى
وأصابتنى رجفات قوية تهز كيانى فوقعت مغشيا على تحت النافذة وأنا أحاول
التشبث بحافتها، ولم تقو ركبتاى ورجلى على حملى فاستسلمت بضعف شديد
وارتميت على الأرض ، واستسلمت للرجفة المحمومة فى جسدى وبدأت الدنيا
تظلم فى عينى ، وغبت عن الوعى تماما …. ….. ….
أفقت من أغمائى بعد وقت طويل حين عادت امى من زياراتها لبعض الأقارب هى
وأبى فوجدتنى ملقى مغميا على الأرض بجوار النافذة ، فلطمت ثدييها
الكبيرين المترجرجين بيديها وصرخت وولولت وعددت ونادت أبى وهى ترتمى
فوقى تضمنى ، وجاء أبى بكثير من الكولونيا وجاءت الجارات وأولادهم
وبناتهن على صوات ونواح أمى ، وأصبحت موضوعا كبيرا للمشاهدة والفرجة
والكلام بين أيدى الجميع ، وانصبت فوقى عشرات من زجاجات العطر ، وانكسرت
تحت أنفى العديد من البصلات والثوم ، وشممت النشادر المزعجة، وأفقت من
اغمائى أصفر الوجه مضطربا مرتجفا واهنا فى شبه حمى ، وسرعان ماجاءوا
بالطبيب الذى أدرك ما أنا فيه من انهيار عصبى شديد، فوصف لى بعض
الفيتامينات المقوية ، والحقن المركزة من زيوت الفيتامينات أيضا، ولهف
الثلاثين جنيها وغادرنا فى دقيقتين، أسرعت أمى يومها بذبح ثلاث كتاكيت
شمورت ، وعملت منها شوربة غنية بالبصل والبهارات، وطبخت لنا ملوخية
انفجرت رائحتها الجميلة فى حى عين شمس كله فأعلنت الجارات الطوارىء
واشتعلت المطابخ من حولنا ردا على الهجوم الغاشم لرائحة ملوخية أمى
الفائحة فى الحى ، ووضعونى على رأس المائدة العامرة بالفراخ والأرز
والسلطات والفواكه والفراخ بالطبع، وجعلونى ضيف الشرف الكبير ، وتسابق
الجميع فى اطعامى وتغذيتى ، والقسم الغليظ ، وطبعا أمى دعت على وعلى
نفسها بأن أعدمها وأن تسقط ميتة فى لحظتها وأن ينشل ويموت أبى وجميع
أهلى وأن أتيتم ويصيب بيتنا حريق لانجاة منه إذا لم آكل من يدها حتة
الكبدة أو لحم الصدر هذه أو تلك … ، وانحشر الأكل تباعا فى فمى
فاضطررت لأن أبلعه دون أن أجد فرصة لمضغه. وما أن انتهيت من الأكل وانتفخ
بطنى الصغير الرقيق بما يزيد عن كتكوت شمورت بملحقاته بمفردى ، فضلا عن
ملوخية أمى الضاربة الصيت فى الآفاق ، حتى ألقمونى العديد من أقراص
وكبسولات الفيتامينات.
وسرعان ماجاءت أم خليل الدلالة التى تسكن فى نهاية الحارة وفى يدها
سرنجة وأنبوبة من فيتامين ب المركب فيها سائل أحمر زيتى ثقيل يتحرك فى
الأنبوب الزجاجى بصعوبة، وقالت لى : ياللا ياحمادة ، ياللا ياحبيبى ، ألف
سلامة عليك ياقلب أمك ياغالى ، والنبى دى عين الحسود وأصابتك ياابن
الغالية، نام ياحمادة على بطنك أدي لك الحقنة فى طيظك ياقلبى ،
ماتخافشى موش راح تحس بحاجة ، ياللا يابنوتى ياحلوة ، ورينى طيظك الحلوة
الجميلة ، ياللا عيب بأة هو انتى ياحلوة بتتكسفى من خالتك أم خليل واللا
إيه ، اخصى عليكى ياشرباتة ، ده انت ياواد زى ابنى وأنا اللى مولدة أمك
فيك وسحباك بإيدى دى من كس أمك وهى بتولدك ، ولولا أنا كنت هنا ساعتها
كانت أمك راح تتبهدل وموش راح تلاقى حد يسلتك من كسها ، ومصمصت شفتيها
تتصعب قائلة : ياعينى على أمك وعلى كسها ، كانت قمر 14 من يومها، حتى
كسها وهى بتولدك كان بيهيجنى عليها وأنا مرة زيها، ما اتفكرنيشى بأة ،
ياريت الأيام الحلوة ترجع تانى ، فاكرة ياأم سعيد لما كنا بنقعد أنا
وانتى نعمل حلاوة ، عليك حتة نتفة للشعر من كسى ، كانت إيه ، أستاذة من
يومك ، على فكرة راح أبقى أجيب البنت كريمان علشان تنتف لها كسها وأنا
معاها بالمرة يا أختى ، ياواد نام بقى ما تقرفنيش ، ماتخافشى ياروح
خالتك أم سعيد موش حاتوجعك ، يارب واللا تطسنى جاموسة وتكون عامية لو
وجعتك ياسعيد ، ياللا ياحبيبى شد اللباس ونام على وشك ،، ماتنام بقى
ياوااااد ، هو أنا راح أنيكك واللا إيه ياوسخ؟ ياللا نام ده أنا حتة ما
بأحبش أنيك عيال رفيعة ومعصعصة زيك كده ، وفقعت أم خليل ضحكة شرموطة
قوى وأطلقت أمى معها ضحكة مماثلة ، وربتت كتفى وقالت بحنان ، نام
ياسعيد ما تغلبشى خالتك أم خليل خليها ياشوقى تديك الحقنى فى طيظك
العسولة دى.
نمت على وجهى وأغمضت عينى ، وامتدت أيدى كثيرة لأم خليل الدلالة وأمى
تساعدهما فى انتزاع لباسى وبنطلون بيجامتى، فقد كانت نساء البيت
بأدواره الخمسة حول السرير الذى نمت عليه ، وامتدت أيادى النساء جميعا
تعرينى ، وبدأت أيدى ناعمة حريمى تدلك لى أردافى بحنان شديد تمهيدا
لضرب سرنجة الحقنة فى كرة طيظى ، وطال انتظارى بينما أنا عارى ، فلم
تزل أم خليل تشفط السائل من الأنبول للسرنجة وتعيده لها مرارا وتكرارا
حتى لاتترك فى الأنبول أثرا باقيا من آخر نقطة زيت فيتامين، واستغرقت
دقائق طويلة ، بينما أيدى الجارات تجامل أمى وتدلك طيظى العارية ليجرى
الدم فيها قويا تمهيدا لضرب الحقنة فيها، ولا أستطيع الكم الهائل من
اللذة والأستمتاع الذى سرى فى بدنى من تدليك أيدى النسوة فى طيظى ، فقد
أثارنى هذا جنسيا بشكل كبير ، وبدأت أشعر بقضيبى ينتصب مرة أخرى وهو
مزنوق فى مرتبة السرير تحتى ، وارتخت أردافى المتلذذة كثرا فى أيدى
النسوة وأصبحت أكثر طراوة واحمرت طياظى وبدت فى عيونهن أكثر جمالا
وإثارة ، ولم أستطع أن أتجاهل إصابع بعضهن التى تسللت فى غفلة من
الأخريات لتدلك خرم طيظى أو تضغطه وكأنها حدثت بالصدف البحتة ودون قصد
منها ، ولكن تلك اللمسات لفتحة طيظى كانت الشرارة التى فجرت خزائن
اللذة العارمة فى بدنى ، فلم أشعر إلا وقضيبى يقذف اللبن منه ساخنا
متدفقا تحت بطنى فى المرتبة ، وفاحت رائحة اللبن وسائلى المنوى قوية ،
وأدركتها أم خليل بفطنتها وخبرتها بسرعة وقد رأت طيظى تتصلب وتتقلص
وجسدى يرتعش وأنا أقذف ، فزعقت فى النسوة تطردهن جميعا من الحجرة حتى
يتحن لى فرصة لأستنشاق الهواء فى الحجرة الضيقة ، فغادرت النسوة الحجرة
على مضد ، وانفردت بى أم خليل ومالت على خدى تقبلنى بنعومة بشفتيها
الممتلئتين الغليظتين ، وانضغطت بزازها الكبيرة ذات الحجم العائلى فى
ظهرى طرية رطبة ممتلئة باللحم والشحم، وهمست فى أذنى : أنت جبت ياوااد؟
إيدين النسوان هيجتك وهى بتدعك لك فى طيظك ؟؟ بتحب ياسعيد أنى أدعك ليك
كده ياحبيبى؟ وامتدت أصابع وكف أم خليل الحنونة تدلك لى أردافى الطرية
الممتلئة الناعمة ، واندس طرف إصبعها بخفة يدلك فتحة طيظى وينضغط فيها
ببطء ويتردد فى حلقات دائرية ويتوالى ضغطه دخولا وخروجا ، فلم أدرى
بنفسى وقد تهيجت جدا وتلذذت ، فأغمضت عينى ، وسلمت شفتى لفم أم خليل
تنيكنى بأصبعها فى طيظى كيفما شاءت ، وقد أدركت أم سعيد مدى المحن
والأثارة التى سرت فى طيظى عندما أخدت أحرك اردافى وأضغط طيظى على
إصبعها أستجيب لضغطاته حتى انزلق الأصبع كله داخلى وأحسست به لذيذا يدور
ويغوص ويدخل ويخرج فى فتحة طيظى الساخنة ، وسرعان مابلغت الذروة ،
فاعتصرت بطيظى إصبع أم خليل بقوة أمتصه فى طيظى ، وانطلق قضيبى يتدفق
باللبن الساخن فى أمواج أخرى تحت بطنى العارية على مرتبة السرير ، …
، وأدركت أم خليل ما أنا فيه من مأزق ، فابتسمت وهمست ، كدهه أحنا
رايحين نزروت الدنيا وراح تبقى فضايح ، انت احسن تبقى تيجى لى البيت من
غير ماحد ياأخد باله علشان نبقى نعمل دهه براحتنا ياسعيد ، هه ، ياللا
بأة أديلك الحقنة علشان أنا أتأخرت على عمك أبو خليل ، أروح له يلحق
ينيكنى زبرين قبل العيال ماترجع من الجنينة ، وانطلقت السرنجة من أصابع
أم خليل فى خفة ، فأفرغت مابها من زيت حارق داخل فلقة طيظى ، وكم أحسست
بالمتعة والتلذذ من ضربة الحقنة فى لحم طيظى الحساس. غطتنى أم خليل
وهمست لى : ماتنساش ياسعيد تيجى لى أعملك فى طيظك الحلوة دى بس ما
تتأخرشى عليا ياحجبيبى ، يخرب عقلك ده انت هيجتنى قوى ياواد ، أما ألحق
أروح أستحمى لأنى غرقت كسى أنا كمان من الهيجان.
مضى أسبوع وظهر أثر الفيتامينات على صحتى بسرعة ، ولكننى لم أنقطع عن
التلصص على أجساد الأناث من الجارات وبخاصة جارتى فى الشقة المقابلة
التى فقدت الوعى بسبب جسدها المثير، وتلقيت اهتماما زائدا من أمى وأبى
عن بقية أخواتى واخوتى فى البيت ، حتى كانت ليلة لا أنساها ، حين دخلت
امى فجأة حجرتى ، ولم أشعر بها فى الهدوء المحيط لأنها كانت تسير حافية
القدمين ، ولم أشعر بها إلا عندما نادتنى فجأة وصوتها ممتلى ء بالدهشة
والأستغراب: انت بتعمل إيه ياواد ياسعيد ؟ كنت أتلصص على جارتى العارية
من خلف النافذة ، بينما كنت أمارس العادة السرية ، وفى اللحظة التى كنت
أقذف اللبن من قضيبى فيها فاجأتنى أمى بصوتها المتساءل عما كنت أفعله،
فأسرعت بالدوران للخلف لأنظر اتجاه أمى فى اللحظات التى كانت تدفقات
اللبن المندفع منطلقة بكل قوة خارجة من زبرى ، لتسقط على قميص نوم أمى
بين فخذيها وعلى يديها وقدميها ، ….. ، زعقت أمى وقالت : يالهوى
يامصيبتى ؟ إيه ياسعيد اللى انت بتعمله ده ياواد ؟
ونظرت أمى فى وجهى وابتسمت قائلة : جت لك نيلة ؟ انت كبرت ياواد
ياسعيد؟؟ واللا وكبرت يامنيل ؟ بتبص على إيه من الشباك يامنيل على عين
أهلك؟ ونظرت أمى من الشباك لترى هى الأخرى جارتنا العارية فى الشقة
المقابلة عبر الشارع الضيق وجوزها بين فخذيها ينيكها، فمصمصت أمى
شفتيها فى حسرة على شبابها العطشان الذى ضاع مع أبى معدوم الصحة ،
ولكنها تداركت الأمر بسرعة وقالت : صحيح نسوان ماعندهاش حيا ولادم، لما
هى رايحة تتنيل كدهه ، موش تقفل شباكها على روحها ؟ هى موش عارف إن فيه
جدعان وشباب سخنة حواليها شايفينها المرة اللبوة الوسخة الشرموطة بنت
المتناكة؟ شوفى يأ أختى محن النسوان وكيدهم؟ ادخل ياسعيد استحمى وغير
هدومك ونام بدرى علشان عاوزاك فى حاجة مهمة الصبح بدرى ، حا أبعتك
مشوار مهم عند خالتك فى اسكندرية ، تجيب لى منها قرشين سلف ، وأهه أنت
تقعد يومين ثلاثة تغير جو وهواء شوية علشان صحتك ترد ياحبيبى ، اخصى
عليك ياسعيد ، غرقتنى لبن ياسعيد ياحبيبى ، ياسعيد ياابنى الحاجات دى
موش حلوة على صحتك وتشفط شبابك بدرى وانت لسة صغير وفى أول شبابك
ياحبيبى ، بلاش تبص عالنسوان والحاجات الوحشة دى ياحمادة، حوش شوية
اللبن فى جسمك ينفعوك لما تكبر وتتجوز تغذى بيهم مراتك وتكبر لها
طيازها بيهم، يوووه بأة موش وقت الكلام ده ، عيب ياسعيد ما تعملشى كده
يا ابنى، أتارى صحتك راحت وأغمى عليك بسبب المرة الوسخة اللبوة جارتنا
دى ، والنبى ومن نبى النبى نبى ، لأكون فضحاها ومبهدلاها وماسحة بيها
الحارة ، بس لما ييجى اخواتك من برة وأقول لهم ، والصبح لازم ألم عليها
نسوان الحارة ، شوف يا أختى المرة الشرموطة ؟؟ حا تضيع لى الواد اللى
مالى عينيا وتعبانة فيه ، بتوريك لحمها وبزازها وكسها الشرموطة ياواد
علشان تهيجك وتجرى وراها وتسيب مذاكرتك ومستقبلك ؟؟ آه يا أهبل ياعبيط
ياابن العبيط ، ما أنت بريالة زى أبوك ياخول بتجيب على فخد عريان
ياوسخ امشى انجر عالحمام ، تعال هنا ياواد ورينى ، … تعالى يا أبو
زبر بيقف ، تعال ياخول ، وأمسكت أمى بقضيبى تتحسسه بعناية ، ولمعت
عيناها وقالت : لأ والنبى ، ده زبر كبير وحلو ياسعيد، دهه أنت كبرت
ياواد ، آآآه ياسعيد آآه لو ماكنتش … ، ****م اخزيك ياشيطان ؟ ده انت
بقيت راجل وزبرك كبر وبيقف ياسعدة ؟ ياحلاوة .. روح بأة ياواد
استحمى … ، واللا أقول لك تعالى أحميك أنا بإيدى ، هوة انت راح تكبر
عليا أنا أمك؟؟ تعالى أحميك وبالمرة أشوفك كبرت وأفرح بيك وأملأ عينى من
زبرك الحلو دهه شوية قبل ما تتنيل واحدة تخطفك منى وتشفط زبرك ياسعدة ،
وجرتنى أمى فرحانة بى الى الحمام ، وتولت استحمامى كما لو كنت رضيعا أو
طفلا فى الثالثة من عمرى تماما ، ولكنها فى تلك المرة أطالت تدليك قضيبى
بالصابون بحنان تضغطه بين أصابعها ، فيمتلىء قضيبى وينتصب فى يدها
فتلمع عيناها بين الفرح والسرور والدهشة لنضجى المبكر ولحجم قضيبى
الكبير ، وهمست أمى : فكرتنى باللى كان ياسوسو ، قلت لها : فكرتك بإيه
يا أمة ؟؟ سكتت امى وقالت: ولاحاجة ماليكش دعوة …. ، خمنت أن أمى كانت
تنزل لباسها و تدلك قضبان وأزبار الشباب من أولاد الحى الذين كانوا
ينفردون بها تحت السلم أو فوق السطوح قبل أن رفع رجليها لهم ليفرشوها
ويغسلوا كسها باللبن ، فانتصب قضيبى وأنا أتخيل أمى بين أيديهم
ينيكونها بالدور فى طيظها بينما تمسك زبرا فى كل يد وزبرا فى فمها تمصه
بينما أياديهم تعتصر بزازها وتتحسس أردافها الجميلة الممتلئة، فقلت :
يأ أمة هدومك اتبلت كدهه يا أمة ، وكأنما شجعت كلماتى الخبيثة أمى ،
فأسرعت تخلع ملابسها تماما ، ونظرت فى عينى طويلا بشك وشبق وخوف وقلق وهى
تنحنى لتنتزع لباسها وتنزله من طيازها وكسها وفخاذها وقدميها المتتلئة
باللحم الأبيض الطرى ، لم تغادر عيناها عينى تتفحص وتتاكد أننى أنظر الى
كسها الكبير عندما انكشف من تحت اللباس عرقانا مبللا بزيت خفيف ، كان كس
أمى ناعما منتفخا كالقبة يتوسطه شق بنى اللون غليظ الشفتين يحتفظ
بمكانه بإصرار بين فخذيها الممتلئتين الطريتين الكبيرتين الملفوفتين
مكونا مثلثا كبيرا مرعبا تحت لحم سوة بطنها الطرية ، وقد زادت من
إثارتى أنها تحسست بيدها قبة كسها ودست أصابعها بين شفتى كسها تمسح
المادة الزيتية اللا معة ، ورأيت شعر عانتها الذى بدا مقصوصا منذ وقت
قريب وقد بدا ينبت ويظهر مرة أخرى على كسها وشفتيه كذقن أبى الخشنة ،
ابتسمت أمى وقالت : إيه ياواد ياسعيد ؟ بتبص لكسى كده ليه ياواد ؟
تعالى حط إيدك وحسس عليه شوية ياسعيد ، وقل لى كس مين أحلى ؟ كسى أنا
أحلى واللا كس جارتنا اللى كنت بتتفرج وتجيب عليه من الشباك؟؟ حط أيديك
وحسس ؟ حط إيديك ماتخافشى ياسعيد …
وبمجرد أن لمست أصابعى كس أمى ، حتى انطلق قضيبى يقذف بلا توقف وقد
انتصب بعنف ، فهمست أمى بعد شهقة تدل على محنها: يامصيبتى ، ده انت جبت
يادى الواد أنت لحقت تبص حتى؟؟ بتجيب على أمك ياسعدة ؟؟ يخرب عقلك
ياسوسو ؟ ده انت غرقت فخاذى وكسى ياواد ، اللبن ضرب زى المدفع فى بطنى
وكسى وفخاذى ياسعيد ، على مهلك خليك تقيل ، … !!!!!!!!!!!!!!!!
منزلنا الموجود بحى عين شمس بشرق القاهرة، لأختلس النظر الى صور البنات
والممثلات الشبه عارية ، وحين أرى أفخاذهن فى الصور تنتابنى حالة من
الأثارة الكهربية ، وينتصب قضيبى بشدة ، أتخيل لو أن هذه الممثلة أو تلك
هى حبيبتى وزوجتى ، وأننى أضمها بقوة وشدة وأضغط قضيبى المنتصب فيها
بشدة، وأدلك قضيبى فى المرتبة وأنا نائم على بطنى ، أو أدلكه بيدى أو
حتى فى جدار البيت بينما أطل من النافذة أو البلكونة فى الحجرة ،
وسرعان ما يسرى الأحساس الغريب اللذيذ فى جسدى ويتدفق من قضيبى السائل
الساخن المكهرب اللزج فى تدفقات متتالية تبلل الكلوت دوالبنطلون وتجعل
الأستمرار فى لبسهما مستحيلا ، فأتسلل الى الحمام لأغتسل وأغير ملابسى دون
أن يدرى والدى أو أمى.
كان الحر شديدا جدا فى مدينة القاهرة فى صيف هذا العام الذى أكملت فيه
من عمرى 13 سنة ، وتمنيت أن أقضى ولو ساعات على شاطىء مدينة الأسكندرية
، مدينة الأحلام، والبنات والنساء العرايا بالمايوهات والأفخاذ والصدور
العارية والمهتزة المترجرجة بحجة السباحة والتعرض للشمس، وقفت أحلم
بالأسكندرية وأجفف قطرات العرق التى تسيل على جبهتى ورقبتى ، وأنا أسترق
النظرات إلى جسد جارتنا الشبه العارى فى قميص نومها القصير الشفاف وهى
تتحرك فى بيتها بالشقة المقابلة لشقتنا عبر الشارع، وقد زادها الحر
والسخونة والرطوبة العالية احمرارا، فتجردت من كل ملابسها حتى الكلوت
والسوتيان واستلقت فى حر القيلولة على السرير تتقلب وتتثنى ومروحة
السقف تئن هى الأخرى من سخونة الجو ترمى جسد جارتنا بمزيد من هواء جهنم
الحمراء فى مدينة القاهرة ، فتضطر جارتنا الأنثى المتفجرة بكتل اللحم
الطرى العرقان ، أن تكشف المزيد من لحم فخذيها وساقيها حتى انكشفت غابة
كثيفة سوداء من شعر عانتها فوق قبة كسها الكبير الرهيب وهى تتقلب بقلق
زائد لاتطيق سخونة الفرش تحت بشرتها الناعمة البيضاء مثل القشدة، أسرعت
أنا الى الحمام وبللت قضيبى بالماء والصابون الكثيف وعدت خلف نافذتى
أشاهد جسد جارتنا العارى المشوى بنار حرارة الظهيرة، ولم يتحمل قضيبى
القوى المندفع هذه اللوحة الأنثوية الرائعة فأخذت أمارس العادة السرية
بجنون العديد من المرات وأقذف منه تدفقات اللبن الساخن اللزج فأتسبب فى
فيضان من خيوط اللبن على جدران الحجرة تحت النافذة ، حتى قذفت مايزيد
عن العشر مرات وأنا غير قادر على التوقف عن تدليك قضيبى المستمر فى
الأنتصاب كقطعة من الحديد المسلح، حتى ارتعشت ركبتاى واهتزت أعصابى
وأصابتنى رجفات قوية تهز كيانى فوقعت مغشيا على تحت النافذة وأنا أحاول
التشبث بحافتها، ولم تقو ركبتاى ورجلى على حملى فاستسلمت بضعف شديد
وارتميت على الأرض ، واستسلمت للرجفة المحمومة فى جسدى وبدأت الدنيا
تظلم فى عينى ، وغبت عن الوعى تماما …. ….. ….
أفقت من أغمائى بعد وقت طويل حين عادت امى من زياراتها لبعض الأقارب هى
وأبى فوجدتنى ملقى مغميا على الأرض بجوار النافذة ، فلطمت ثدييها
الكبيرين المترجرجين بيديها وصرخت وولولت وعددت ونادت أبى وهى ترتمى
فوقى تضمنى ، وجاء أبى بكثير من الكولونيا وجاءت الجارات وأولادهم
وبناتهن على صوات ونواح أمى ، وأصبحت موضوعا كبيرا للمشاهدة والفرجة
والكلام بين أيدى الجميع ، وانصبت فوقى عشرات من زجاجات العطر ، وانكسرت
تحت أنفى العديد من البصلات والثوم ، وشممت النشادر المزعجة، وأفقت من
اغمائى أصفر الوجه مضطربا مرتجفا واهنا فى شبه حمى ، وسرعان ماجاءوا
بالطبيب الذى أدرك ما أنا فيه من انهيار عصبى شديد، فوصف لى بعض
الفيتامينات المقوية ، والحقن المركزة من زيوت الفيتامينات أيضا، ولهف
الثلاثين جنيها وغادرنا فى دقيقتين، أسرعت أمى يومها بذبح ثلاث كتاكيت
شمورت ، وعملت منها شوربة غنية بالبصل والبهارات، وطبخت لنا ملوخية
انفجرت رائحتها الجميلة فى حى عين شمس كله فأعلنت الجارات الطوارىء
واشتعلت المطابخ من حولنا ردا على الهجوم الغاشم لرائحة ملوخية أمى
الفائحة فى الحى ، ووضعونى على رأس المائدة العامرة بالفراخ والأرز
والسلطات والفواكه والفراخ بالطبع، وجعلونى ضيف الشرف الكبير ، وتسابق
الجميع فى اطعامى وتغذيتى ، والقسم الغليظ ، وطبعا أمى دعت على وعلى
نفسها بأن أعدمها وأن تسقط ميتة فى لحظتها وأن ينشل ويموت أبى وجميع
أهلى وأن أتيتم ويصيب بيتنا حريق لانجاة منه إذا لم آكل من يدها حتة
الكبدة أو لحم الصدر هذه أو تلك … ، وانحشر الأكل تباعا فى فمى
فاضطررت لأن أبلعه دون أن أجد فرصة لمضغه. وما أن انتهيت من الأكل وانتفخ
بطنى الصغير الرقيق بما يزيد عن كتكوت شمورت بملحقاته بمفردى ، فضلا عن
ملوخية أمى الضاربة الصيت فى الآفاق ، حتى ألقمونى العديد من أقراص
وكبسولات الفيتامينات.
وسرعان ماجاءت أم خليل الدلالة التى تسكن فى نهاية الحارة وفى يدها
سرنجة وأنبوبة من فيتامين ب المركب فيها سائل أحمر زيتى ثقيل يتحرك فى
الأنبوب الزجاجى بصعوبة، وقالت لى : ياللا ياحمادة ، ياللا ياحبيبى ، ألف
سلامة عليك ياقلب أمك ياغالى ، والنبى دى عين الحسود وأصابتك ياابن
الغالية، نام ياحمادة على بطنك أدي لك الحقنة فى طيظك ياقلبى ،
ماتخافشى موش راح تحس بحاجة ، ياللا يابنوتى ياحلوة ، ورينى طيظك الحلوة
الجميلة ، ياللا عيب بأة هو انتى ياحلوة بتتكسفى من خالتك أم خليل واللا
إيه ، اخصى عليكى ياشرباتة ، ده انت ياواد زى ابنى وأنا اللى مولدة أمك
فيك وسحباك بإيدى دى من كس أمك وهى بتولدك ، ولولا أنا كنت هنا ساعتها
كانت أمك راح تتبهدل وموش راح تلاقى حد يسلتك من كسها ، ومصمصت شفتيها
تتصعب قائلة : ياعينى على أمك وعلى كسها ، كانت قمر 14 من يومها، حتى
كسها وهى بتولدك كان بيهيجنى عليها وأنا مرة زيها، ما اتفكرنيشى بأة ،
ياريت الأيام الحلوة ترجع تانى ، فاكرة ياأم سعيد لما كنا بنقعد أنا
وانتى نعمل حلاوة ، عليك حتة نتفة للشعر من كسى ، كانت إيه ، أستاذة من
يومك ، على فكرة راح أبقى أجيب البنت كريمان علشان تنتف لها كسها وأنا
معاها بالمرة يا أختى ، ياواد نام بقى ما تقرفنيش ، ماتخافشى ياروح
خالتك أم سعيد موش حاتوجعك ، يارب واللا تطسنى جاموسة وتكون عامية لو
وجعتك ياسعيد ، ياللا ياحبيبى شد اللباس ونام على وشك ،، ماتنام بقى
ياوااااد ، هو أنا راح أنيكك واللا إيه ياوسخ؟ ياللا نام ده أنا حتة ما
بأحبش أنيك عيال رفيعة ومعصعصة زيك كده ، وفقعت أم خليل ضحكة شرموطة
قوى وأطلقت أمى معها ضحكة مماثلة ، وربتت كتفى وقالت بحنان ، نام
ياسعيد ما تغلبشى خالتك أم خليل خليها ياشوقى تديك الحقنى فى طيظك
العسولة دى.
نمت على وجهى وأغمضت عينى ، وامتدت أيدى كثيرة لأم خليل الدلالة وأمى
تساعدهما فى انتزاع لباسى وبنطلون بيجامتى، فقد كانت نساء البيت
بأدواره الخمسة حول السرير الذى نمت عليه ، وامتدت أيادى النساء جميعا
تعرينى ، وبدأت أيدى ناعمة حريمى تدلك لى أردافى بحنان شديد تمهيدا
لضرب سرنجة الحقنة فى كرة طيظى ، وطال انتظارى بينما أنا عارى ، فلم
تزل أم خليل تشفط السائل من الأنبول للسرنجة وتعيده لها مرارا وتكرارا
حتى لاتترك فى الأنبول أثرا باقيا من آخر نقطة زيت فيتامين، واستغرقت
دقائق طويلة ، بينما أيدى الجارات تجامل أمى وتدلك طيظى العارية ليجرى
الدم فيها قويا تمهيدا لضرب الحقنة فيها، ولا أستطيع الكم الهائل من
اللذة والأستمتاع الذى سرى فى بدنى من تدليك أيدى النسوة فى طيظى ، فقد
أثارنى هذا جنسيا بشكل كبير ، وبدأت أشعر بقضيبى ينتصب مرة أخرى وهو
مزنوق فى مرتبة السرير تحتى ، وارتخت أردافى المتلذذة كثرا فى أيدى
النسوة وأصبحت أكثر طراوة واحمرت طياظى وبدت فى عيونهن أكثر جمالا
وإثارة ، ولم أستطع أن أتجاهل إصابع بعضهن التى تسللت فى غفلة من
الأخريات لتدلك خرم طيظى أو تضغطه وكأنها حدثت بالصدف البحتة ودون قصد
منها ، ولكن تلك اللمسات لفتحة طيظى كانت الشرارة التى فجرت خزائن
اللذة العارمة فى بدنى ، فلم أشعر إلا وقضيبى يقذف اللبن منه ساخنا
متدفقا تحت بطنى فى المرتبة ، وفاحت رائحة اللبن وسائلى المنوى قوية ،
وأدركتها أم خليل بفطنتها وخبرتها بسرعة وقد رأت طيظى تتصلب وتتقلص
وجسدى يرتعش وأنا أقذف ، فزعقت فى النسوة تطردهن جميعا من الحجرة حتى
يتحن لى فرصة لأستنشاق الهواء فى الحجرة الضيقة ، فغادرت النسوة الحجرة
على مضد ، وانفردت بى أم خليل ومالت على خدى تقبلنى بنعومة بشفتيها
الممتلئتين الغليظتين ، وانضغطت بزازها الكبيرة ذات الحجم العائلى فى
ظهرى طرية رطبة ممتلئة باللحم والشحم، وهمست فى أذنى : أنت جبت ياوااد؟
إيدين النسوان هيجتك وهى بتدعك لك فى طيظك ؟؟ بتحب ياسعيد أنى أدعك ليك
كده ياحبيبى؟ وامتدت أصابع وكف أم خليل الحنونة تدلك لى أردافى الطرية
الممتلئة الناعمة ، واندس طرف إصبعها بخفة يدلك فتحة طيظى وينضغط فيها
ببطء ويتردد فى حلقات دائرية ويتوالى ضغطه دخولا وخروجا ، فلم أدرى
بنفسى وقد تهيجت جدا وتلذذت ، فأغمضت عينى ، وسلمت شفتى لفم أم خليل
تنيكنى بأصبعها فى طيظى كيفما شاءت ، وقد أدركت أم سعيد مدى المحن
والأثارة التى سرت فى طيظى عندما أخدت أحرك اردافى وأضغط طيظى على
إصبعها أستجيب لضغطاته حتى انزلق الأصبع كله داخلى وأحسست به لذيذا يدور
ويغوص ويدخل ويخرج فى فتحة طيظى الساخنة ، وسرعان مابلغت الذروة ،
فاعتصرت بطيظى إصبع أم خليل بقوة أمتصه فى طيظى ، وانطلق قضيبى يتدفق
باللبن الساخن فى أمواج أخرى تحت بطنى العارية على مرتبة السرير ، …
، وأدركت أم خليل ما أنا فيه من مأزق ، فابتسمت وهمست ، كدهه أحنا
رايحين نزروت الدنيا وراح تبقى فضايح ، انت احسن تبقى تيجى لى البيت من
غير ماحد ياأخد باله علشان نبقى نعمل دهه براحتنا ياسعيد ، هه ، ياللا
بأة أديلك الحقنة علشان أنا أتأخرت على عمك أبو خليل ، أروح له يلحق
ينيكنى زبرين قبل العيال ماترجع من الجنينة ، وانطلقت السرنجة من أصابع
أم خليل فى خفة ، فأفرغت مابها من زيت حارق داخل فلقة طيظى ، وكم أحسست
بالمتعة والتلذذ من ضربة الحقنة فى لحم طيظى الحساس. غطتنى أم خليل
وهمست لى : ماتنساش ياسعيد تيجى لى أعملك فى طيظك الحلوة دى بس ما
تتأخرشى عليا ياحجبيبى ، يخرب عقلك ده انت هيجتنى قوى ياواد ، أما ألحق
أروح أستحمى لأنى غرقت كسى أنا كمان من الهيجان.
مضى أسبوع وظهر أثر الفيتامينات على صحتى بسرعة ، ولكننى لم أنقطع عن
التلصص على أجساد الأناث من الجارات وبخاصة جارتى فى الشقة المقابلة
التى فقدت الوعى بسبب جسدها المثير، وتلقيت اهتماما زائدا من أمى وأبى
عن بقية أخواتى واخوتى فى البيت ، حتى كانت ليلة لا أنساها ، حين دخلت
امى فجأة حجرتى ، ولم أشعر بها فى الهدوء المحيط لأنها كانت تسير حافية
القدمين ، ولم أشعر بها إلا عندما نادتنى فجأة وصوتها ممتلى ء بالدهشة
والأستغراب: انت بتعمل إيه ياواد ياسعيد ؟ كنت أتلصص على جارتى العارية
من خلف النافذة ، بينما كنت أمارس العادة السرية ، وفى اللحظة التى كنت
أقذف اللبن من قضيبى فيها فاجأتنى أمى بصوتها المتساءل عما كنت أفعله،
فأسرعت بالدوران للخلف لأنظر اتجاه أمى فى اللحظات التى كانت تدفقات
اللبن المندفع منطلقة بكل قوة خارجة من زبرى ، لتسقط على قميص نوم أمى
بين فخذيها وعلى يديها وقدميها ، ….. ، زعقت أمى وقالت : يالهوى
يامصيبتى ؟ إيه ياسعيد اللى انت بتعمله ده ياواد ؟
ونظرت أمى فى وجهى وابتسمت قائلة : جت لك نيلة ؟ انت كبرت ياواد
ياسعيد؟؟ واللا وكبرت يامنيل ؟ بتبص على إيه من الشباك يامنيل على عين
أهلك؟ ونظرت أمى من الشباك لترى هى الأخرى جارتنا العارية فى الشقة
المقابلة عبر الشارع الضيق وجوزها بين فخذيها ينيكها، فمصمصت أمى
شفتيها فى حسرة على شبابها العطشان الذى ضاع مع أبى معدوم الصحة ،
ولكنها تداركت الأمر بسرعة وقالت : صحيح نسوان ماعندهاش حيا ولادم، لما
هى رايحة تتنيل كدهه ، موش تقفل شباكها على روحها ؟ هى موش عارف إن فيه
جدعان وشباب سخنة حواليها شايفينها المرة اللبوة الوسخة الشرموطة بنت
المتناكة؟ شوفى يأ أختى محن النسوان وكيدهم؟ ادخل ياسعيد استحمى وغير
هدومك ونام بدرى علشان عاوزاك فى حاجة مهمة الصبح بدرى ، حا أبعتك
مشوار مهم عند خالتك فى اسكندرية ، تجيب لى منها قرشين سلف ، وأهه أنت
تقعد يومين ثلاثة تغير جو وهواء شوية علشان صحتك ترد ياحبيبى ، اخصى
عليك ياسعيد ، غرقتنى لبن ياسعيد ياحبيبى ، ياسعيد ياابنى الحاجات دى
موش حلوة على صحتك وتشفط شبابك بدرى وانت لسة صغير وفى أول شبابك
ياحبيبى ، بلاش تبص عالنسوان والحاجات الوحشة دى ياحمادة، حوش شوية
اللبن فى جسمك ينفعوك لما تكبر وتتجوز تغذى بيهم مراتك وتكبر لها
طيازها بيهم، يوووه بأة موش وقت الكلام ده ، عيب ياسعيد ما تعملشى كده
يا ابنى، أتارى صحتك راحت وأغمى عليك بسبب المرة الوسخة اللبوة جارتنا
دى ، والنبى ومن نبى النبى نبى ، لأكون فضحاها ومبهدلاها وماسحة بيها
الحارة ، بس لما ييجى اخواتك من برة وأقول لهم ، والصبح لازم ألم عليها
نسوان الحارة ، شوف يا أختى المرة الشرموطة ؟؟ حا تضيع لى الواد اللى
مالى عينيا وتعبانة فيه ، بتوريك لحمها وبزازها وكسها الشرموطة ياواد
علشان تهيجك وتجرى وراها وتسيب مذاكرتك ومستقبلك ؟؟ آه يا أهبل ياعبيط
ياابن العبيط ، ما أنت بريالة زى أبوك ياخول بتجيب على فخد عريان
ياوسخ امشى انجر عالحمام ، تعال هنا ياواد ورينى ، … تعالى يا أبو
زبر بيقف ، تعال ياخول ، وأمسكت أمى بقضيبى تتحسسه بعناية ، ولمعت
عيناها وقالت : لأ والنبى ، ده زبر كبير وحلو ياسعيد، دهه أنت كبرت
ياواد ، آآآه ياسعيد آآه لو ماكنتش … ، ****م اخزيك ياشيطان ؟ ده انت
بقيت راجل وزبرك كبر وبيقف ياسعدة ؟ ياحلاوة .. روح بأة ياواد
استحمى … ، واللا أقول لك تعالى أحميك أنا بإيدى ، هوة انت راح تكبر
عليا أنا أمك؟؟ تعالى أحميك وبالمرة أشوفك كبرت وأفرح بيك وأملأ عينى من
زبرك الحلو دهه شوية قبل ما تتنيل واحدة تخطفك منى وتشفط زبرك ياسعدة ،
وجرتنى أمى فرحانة بى الى الحمام ، وتولت استحمامى كما لو كنت رضيعا أو
طفلا فى الثالثة من عمرى تماما ، ولكنها فى تلك المرة أطالت تدليك قضيبى
بالصابون بحنان تضغطه بين أصابعها ، فيمتلىء قضيبى وينتصب فى يدها
فتلمع عيناها بين الفرح والسرور والدهشة لنضجى المبكر ولحجم قضيبى
الكبير ، وهمست أمى : فكرتنى باللى كان ياسوسو ، قلت لها : فكرتك بإيه
يا أمة ؟؟ سكتت امى وقالت: ولاحاجة ماليكش دعوة …. ، خمنت أن أمى كانت
تنزل لباسها و تدلك قضبان وأزبار الشباب من أولاد الحى الذين كانوا
ينفردون بها تحت السلم أو فوق السطوح قبل أن رفع رجليها لهم ليفرشوها
ويغسلوا كسها باللبن ، فانتصب قضيبى وأنا أتخيل أمى بين أيديهم
ينيكونها بالدور فى طيظها بينما تمسك زبرا فى كل يد وزبرا فى فمها تمصه
بينما أياديهم تعتصر بزازها وتتحسس أردافها الجميلة الممتلئة، فقلت :
يأ أمة هدومك اتبلت كدهه يا أمة ، وكأنما شجعت كلماتى الخبيثة أمى ،
فأسرعت تخلع ملابسها تماما ، ونظرت فى عينى طويلا بشك وشبق وخوف وقلق وهى
تنحنى لتنتزع لباسها وتنزله من طيازها وكسها وفخاذها وقدميها المتتلئة
باللحم الأبيض الطرى ، لم تغادر عيناها عينى تتفحص وتتاكد أننى أنظر الى
كسها الكبير عندما انكشف من تحت اللباس عرقانا مبللا بزيت خفيف ، كان كس
أمى ناعما منتفخا كالقبة يتوسطه شق بنى اللون غليظ الشفتين يحتفظ
بمكانه بإصرار بين فخذيها الممتلئتين الطريتين الكبيرتين الملفوفتين
مكونا مثلثا كبيرا مرعبا تحت لحم سوة بطنها الطرية ، وقد زادت من
إثارتى أنها تحسست بيدها قبة كسها ودست أصابعها بين شفتى كسها تمسح
المادة الزيتية اللا معة ، ورأيت شعر عانتها الذى بدا مقصوصا منذ وقت
قريب وقد بدا ينبت ويظهر مرة أخرى على كسها وشفتيه كذقن أبى الخشنة ،
ابتسمت أمى وقالت : إيه ياواد ياسعيد ؟ بتبص لكسى كده ليه ياواد ؟
تعالى حط إيدك وحسس عليه شوية ياسعيد ، وقل لى كس مين أحلى ؟ كسى أنا
أحلى واللا كس جارتنا اللى كنت بتتفرج وتجيب عليه من الشباك؟؟ حط أيديك
وحسس ؟ حط إيديك ماتخافشى ياسعيد …
وبمجرد أن لمست أصابعى كس أمى ، حتى انطلق قضيبى يقذف بلا توقف وقد
انتصب بعنف ، فهمست أمى بعد شهقة تدل على محنها: يامصيبتى ، ده انت جبت
يادى الواد أنت لحقت تبص حتى؟؟ بتجيب على أمك ياسعدة ؟؟ يخرب عقلك
ياسوسو ؟ ده انت غرقت فخاذى وكسى ياواد ، اللبن ضرب زى المدفع فى بطنى
وكسى وفخاذى ياسعيد ، على مهلك خليك تقيل ، … !!!!!!!!!!!!!!!!