mido hotboy
04-03-2021, 11:08 PM
السنة اللي فاتت طبعا الكل كان قلقان بسبب الكورونا فالمقابلات كانت صعبه بسبب الخوف من العدوة والتعب وده كان كويس بردو عشان منع ان ناس كتير تيجي تصيف في اسكندريه فكانت رايقه وهاديه فقررت اخد شقه قريبه من البحر لوحدي ونزلت الصبح اتمشي شويه ع البحر والشط كان فاضي الا من عدد بسيط جدا وقررت اقعد شويه عشان الجو كان جميل وبعد شويه لقيت واحده جايه عليا وبتسألني عن مكان تنضف فيه هدومها بسبب ان النسكافيه وقع عليها ومن طريقه كلامها كانت شاميه او لبنانيه تقريبا ولما قعد اتكلم معاها عرفت انها لبنانيه واسمها شذي وعندها ٢٦ سنه وعايشه في اسكندريه الفتره دي بسبب شغل ولما يخلص هترجع بلدها تاني وطبعا كل حاجه كانت مقفوله فمفيش حمامات عامة حتي وهي بعددت اوي عن المكان اللي هي ساكنه فيه فعرضت عليها انها تيجي تنضف هدومها عندي عشان الشقه كانت قريبه وانا بقول لنفسي اكيد هترفض بس استغربت انها وافقت على طول وهي بتشكرني علي ذوقي وادبي وعشان كده وافقت واخدتها وروحنا علي الشقه واديتها القميص بتاعي عشان تربطه علي وسطها عشان تداري النسكافيه علي الفستان بتاعها وهي كانت لابسه فستان ابيض قصير عليه ورد ونص كوم وصدرها كان حجمه صغير وباين من الفستان انها مش لابسه برا وكانت لابسه كمامه طبعا ذي مانا كنت لابس والمهم طلعنا علي الشقة ووريتها الحمام فين ودخلت الاوضه عندي اجيبلها حاجه تلبسها لحد ما الفستان ينشف ولما رجعت لقيتها واقفه عند الحوض وخالعه الفستان وبتنضفه تحت المايه ومش لابسه غير اندر اسود وكان جسمها ابيض ورفيعه وفيه تاتو فراشه علي كتفها وطيزها كانت متوسطه بس مدوره وفي العادي مبتشدش لبنات بس هي كانت حاجه مختلفه تماما ومش فاهم ايه اللي بيحصل معايا وعشان اخليها تاخد بالها اني وراها عملت صوت فلفت وضحكتلي وكان شعرها الطويل مغطي علي صدرها واديتها الهدوم وخرجت استناها بره علي ما تخلص.
ولما خرجت كانت لابسه القميص بتاعي والشورت اللي جبتهولها وقالتي انها هتستني لحد ما الفستان ينشف وهتلبه وتمشي علي طول وانها مش عايزه تعملي مشاكل مع اللي ساكنيين معايا فقولتلها اني ساكن لوحدي في الشقه فضحكت وقالتلي كده انا اطمنت ان محدش هيجي فجأة وقعد تشكرني ومش عارفه تشكرني ازاي او تقدملي ايه فقولتلها عادي وانا اي حد مكاني كان هيعمل ذي فقالتلي اني عجبتها ونفسها تعملي حاجه منسهاش في حياتي وقالتلي انها شافت زبي وهو وافف في الشورت بتاعي وانا كنت وراها في الحمام وعرضت عليا تمصلي شويه فقولتلها اني بحب الولاد ومجربتش مع بنات قبل كده فقالتلي متقلقشي وعمرك ما هتنسي اليوم ده وقامت وقعدت عند رجلي ع الارض ووهي بتنزلي الشورت وحطط ايديها ع البوكسر وهي ماسكه زبي لحد ما وقف من هيجان وخلعتلي البوكسر ومسكت زبي وكي بتقول ايوه هو ده العير اللي نفسي فيه من زمان وضحكت وقعد تمصلي كتير وتمص بيوضي وفعلا مصها كان مختلف عن كل الرجاله اللي عرفتهم قبل كده وخلعت القميص وربطت شعرها وكملت مص وبعدين وقفت ولفت وقعدت علي زبي وهي بتحك طيزها في زبي ووقفت وخلعت الشورت والاندر فمقدرتش امسك نفسي الا وانا ماسك طيزها وببوسها فقالتلي استني الاول هوريك حاجه ولفت وهي بتفتح رجليها فلقيت عندها زب ابيض وتقريبا في حجم زبي وهي بتضحك وبتقولي مش قولتلك مش هتنسي اليوم ده ابدا وفعلا لانها اول مره ليا مع شيميل كانها بنت بالظبط فقالتلي ايه نسيت العير بيتمص ازاي وانا من الوقف مستغرب شويه بس هي قربت عليا وهي واقفه وانا علي الكنبه قاعد ومسكت راسي من ورا وفتحت بقي ودخلت زبها وكان سخن وناعم وقعد امصلها كتير وبعدين لفت ووطت وحطت ايديها علي الطربيزه وفتحت طيزها وقعد الحسلها طيزها وخرمها اللي كان وردي وجميل وبعدين قعدت وهي فاتحه رجليها علي الكنبه وقعدت علي زبي وقعدت تنزل وتطلع وبتقول دخيلي هالعير يلا حبيبي نيجني والصراحه كلامها بيهيج كمان مع جسمها وطيزها وزبها وبعدين قعدت علي ركبها علي الكنبه وانا رجل علي الارض ورجل علي الكنبه ودخلت زبي في طيزها وانا ماسكها من وسطها وهي لسه بتتكلم لبناني وبتتأوه وبعدين قالتلي يلا دورك بقي دخيلك بدي ادوك هالطيز الطيبه وقعدت علي ركبي علي الكنبه وهي بتلحسلي طيزي وخرمي ودخلت زبها وكان احساس جديد مش ان زب في طيزي الجديد انها واحده اللي بتنيكني وبتعرف تنيك احسن من الرجاله كمان وقعدت شويه وبعدين نمت علي ضهري ودخلت زبها في طيزي و هي بتلعبلي في زبي وانا مش قادر وكنت هجيب فدخلته في بوقها وجبت في بوقها وقعدت تلعب بيهم شويه وبلعتهم في الاخر وهي بتقولي دخيلي ما اطيبهم وهي بتضحك وكملت نيك فقولتلها عايزك تجيبيهم في بوقي نفسي ادوقهم فخرجت زبها وقعدت فوقي ودخلت زبها في بوقي وجابت فيه وكان طعمهم ذي العسل فبلعتهم من جمالهم وقعدنا نبوس في بعض شويه.
اليوم ده والقصه لسه ليه باقيه هكملها بعدين.
ولما خرجت كانت لابسه القميص بتاعي والشورت اللي جبتهولها وقالتي انها هتستني لحد ما الفستان ينشف وهتلبه وتمشي علي طول وانها مش عايزه تعملي مشاكل مع اللي ساكنيين معايا فقولتلها اني ساكن لوحدي في الشقه فضحكت وقالتلي كده انا اطمنت ان محدش هيجي فجأة وقعد تشكرني ومش عارفه تشكرني ازاي او تقدملي ايه فقولتلها عادي وانا اي حد مكاني كان هيعمل ذي فقالتلي اني عجبتها ونفسها تعملي حاجه منسهاش في حياتي وقالتلي انها شافت زبي وهو وافف في الشورت بتاعي وانا كنت وراها في الحمام وعرضت عليا تمصلي شويه فقولتلها اني بحب الولاد ومجربتش مع بنات قبل كده فقالتلي متقلقشي وعمرك ما هتنسي اليوم ده وقامت وقعدت عند رجلي ع الارض ووهي بتنزلي الشورت وحطط ايديها ع البوكسر وهي ماسكه زبي لحد ما وقف من هيجان وخلعتلي البوكسر ومسكت زبي وكي بتقول ايوه هو ده العير اللي نفسي فيه من زمان وضحكت وقعد تمصلي كتير وتمص بيوضي وفعلا مصها كان مختلف عن كل الرجاله اللي عرفتهم قبل كده وخلعت القميص وربطت شعرها وكملت مص وبعدين وقفت ولفت وقعدت علي زبي وهي بتحك طيزها في زبي ووقفت وخلعت الشورت والاندر فمقدرتش امسك نفسي الا وانا ماسك طيزها وببوسها فقالتلي استني الاول هوريك حاجه ولفت وهي بتفتح رجليها فلقيت عندها زب ابيض وتقريبا في حجم زبي وهي بتضحك وبتقولي مش قولتلك مش هتنسي اليوم ده ابدا وفعلا لانها اول مره ليا مع شيميل كانها بنت بالظبط فقالتلي ايه نسيت العير بيتمص ازاي وانا من الوقف مستغرب شويه بس هي قربت عليا وهي واقفه وانا علي الكنبه قاعد ومسكت راسي من ورا وفتحت بقي ودخلت زبها وكان سخن وناعم وقعد امصلها كتير وبعدين لفت ووطت وحطت ايديها علي الطربيزه وفتحت طيزها وقعد الحسلها طيزها وخرمها اللي كان وردي وجميل وبعدين قعدت وهي فاتحه رجليها علي الكنبه وقعدت علي زبي وقعدت تنزل وتطلع وبتقول دخيلي هالعير يلا حبيبي نيجني والصراحه كلامها بيهيج كمان مع جسمها وطيزها وزبها وبعدين قعدت علي ركبها علي الكنبه وانا رجل علي الارض ورجل علي الكنبه ودخلت زبي في طيزها وانا ماسكها من وسطها وهي لسه بتتكلم لبناني وبتتأوه وبعدين قالتلي يلا دورك بقي دخيلك بدي ادوك هالطيز الطيبه وقعدت علي ركبي علي الكنبه وهي بتلحسلي طيزي وخرمي ودخلت زبها وكان احساس جديد مش ان زب في طيزي الجديد انها واحده اللي بتنيكني وبتعرف تنيك احسن من الرجاله كمان وقعدت شويه وبعدين نمت علي ضهري ودخلت زبها في طيزي و هي بتلعبلي في زبي وانا مش قادر وكنت هجيب فدخلته في بوقها وجبت في بوقها وقعدت تلعب بيهم شويه وبلعتهم في الاخر وهي بتقولي دخيلي ما اطيبهم وهي بتضحك وكملت نيك فقولتلها عايزك تجيبيهم في بوقي نفسي ادوقهم فخرجت زبها وقعدت فوقي ودخلت زبها في بوقي وجابت فيه وكان طعمهم ذي العسل فبلعتهم من جمالهم وقعدنا نبوس في بعض شويه.
اليوم ده والقصه لسه ليه باقيه هكملها بعدين.