دخول

عرض كامل الموضوع : متسلسلة التحول حتى الجزء الثاني 12/05/2021


lost future
05-09-2021, 12:45 AM
قصة من وحي الخيال علي اجزاء تم الانتهاء من بعضها و كل كام يوم هينزل جزء



مشهد بيبدأ ادامك بشاشة سمارت كبيرة متوصلة علي لاب توب مفتوح علي برنامج اسمه ايردرويد و شاب في أوائل العشرينات جسمه متناسق طويل شوية ملامحه عادية فاتح كاميرا فون عن طريق البرنامج و بيتجسس علي تليفون محطوط في مكان عالي في اوضة مش موجود فيها حد و بيتابع باهتمام و هو ماسك سيجارة حشيش في ايده و مركز جدا و عينه مرغرة بالدموع.

بتتنقل بيك الكاميرا و بتخرج من اوضة الشاب اللي مقفولة بالمفتاح عليه و بتمشي في طرقة طويلة و تدخل اوضة تانية و تطلع الكاميرا عشان تشوف تليفون بكاميرا فائقة الجودة فوق دولاب كبير التليفون محطوط فوقه بشكل ماحدش ياخد باله منه بحيث يبقي جايب الاوضة كلها و تفهم ان ده التليفون اللي الشاب حاطه في المكان ده و بيتجسس منه علي حد في الاوضة دي.

تفضل الكاميرا ثابتة لحد ما تسمع صوت خطوات حد بتقرب من الاوضة بعدها الكاميرا تنزل لتحت شوية و تخليك تشوف تفاصيل الاوضة شباك بيطل ع الشارع ايد ناعمة و طرية بصوابع محطوط لها مونيكير لونه احمر بتتأكد ان الشباك مقفول دولاب كبير بيتفتح و هدوم كتير موجوده فيه و نفس الايد بتتمد عشان تاخد منها برا احمر و كلوت سبعة ابيض في احمر و في نص الدولاب فيه مرايتين كبار عاكسين صورة لصاحبة الايد عبارة عن ميلف كيرفي فشخ تقريبا في أواخر العشرينات من عمرها بيضا جدا بدرجة لون بشرة زي لينا باول او بيني باكس مثلا شعرها اسود قصير عيونها بني واضح من البشكير اللي هي لافاه علي جسمها انها لسه خارجة من الحمام كانت بتستحمي بتمد ايدها و تلبس البرا و تبص لنفسها في المرايه و تعدل بزازها في السنتيان بزازها اللي من حجمهم فوق المتوسط او نقدر نقول الكبار و ضيق البرا مش قادر يلم شرمطتهم و باظين من الجنبين و مضمومين علي بعض كأن واحدة زانقة زوبر بينهم و قافلة عليه بتينك بيه بزازها , بزازها اللي من كتر نعومتهم و طراوتهم من اقل حركة او لمسة بيتحركوا و يتهزوا كانهم جيلي مثلا و تلبس الكلوت و تعدله علي طيزها الكبيرة الطرية اللي بسبب شكل وسطها اللي مش مليان اوي مخلي طيزها احلي و احلي و مرفوعة لفوق.

في اللحظة دي نسمع رنة تليفون الحاجة اللي خلتها تبص ع السرير و في اللحظة اللي هي بتمد ايدها علي تليفونها الشاشة بتتقسم نصين نص بتبقي شايف فيه الشاب في اوضته بيتفرج بتوتر شديد ظاهر علي كل نفس بياخده من الجوب اللي في ايده و بيمد ايده بسرعة عشان يحط السماعات بتاع اللاب علي ودنه و نص الشاشة التاني مبين البنت و هي بتتكلم مع حد و يبقي الحوار كالاتي:

معلش لسه خارجة من الحمام كنت باخد شاور و تضحك ضحكة شراميط و تقوله كنت اقولك ايه يعني ؟ و لما اقولك هتعمل ايه ؟ تيجي معايا فين يا مجنون اقفل بقي عشان الحق اجهز لك اللي انت عاوزه و قبل ما المكالمة تنتهي تقوله اسلام بحبك.

و لما تقفل نلاقي الشاب في اوضته بيدخل من برنامج ايردرويد علي الداتا علي فونها و يجيب فولدر المكالمات المتسجلة و يسمع المكالمة و نسمع معاه

انتي فين يا لبوة
معلش لسه خارجة من الحمام كنت باخد شاور
طيب مش كنتي قولتي
ضحكة شراميط و ترد عليه بصوت ممحون كنت اقولك ايه يعني
كنت قولي انك داخلة تستحمي بجسمك الملبن ده
و لما اقولك كنت هتعمل ايه

اكيد يعني كنت هاجي معاكي
تيجي معايا فين يا مجنون
عليا الحرام من ديني لما نتقابل لاعمل معاكي احلي واحد هيبقي في الحمام تحت الدش هخليكي تنسي نفسك بسببه
طيب اقفل بقي عشان الحق اجهز لك اللي انت عاوزه
طيب يلا بسرعة عشان انا هجت فشخ
اسلام بحبك

الكاميرا تيجي علي وش الشاب اللي غرقان دموع لكن يفتح الكاميرا بسرعة من البرنامج عشان يتفاجئ بيها عمالة تتصور بوضعيات مختلفة مرة تقف بضهرها و تلم الكلوت تخليه يبقي زي الكلوت الفتلة و هي مأمبرة طيزها للمرايه و رقبتها ملفوفة عشان تظهر ملامح الهيجان علي وشها في الصورة مرة تحط دراعها تحت بزازها و هي مخرجاهم من البرا اللي مش قادر يلم شرمطة بزازها و تشوف بعينك اجمل حلمات وردي مرة ترفع بزها الشمال تحط الحلمة في بؤها بترضع منها صورة كمان و هي بتلحس الحلمة صورة كمان و هي منزلة الكلوت و عاملة بصباعينها علامة مثلث علي كسها المشعر و فاتحة شفراته صورة كمان و هي حاطة صباعها الوسطاني بين بزازها صورة كمان و هي حاطه صباعها الوسطاني في بؤها بتلحسه و الروج الأحمر اللي هي حاطاه مخليها احسن من أي بورن ستار.


بعدين تروح تقعد ع السرير في نفس الوقت الشاب يفتح تليفونه و يفتح برنامج ايردرويد عليه و يعمل كاست سكرين من علي تليفون البنت اللي بتفتح واتس و تدخل علي شات لشخص اسمه متسجل ماي وورلد و تدخل علي الجاليري عندها و تحدد 15 صورة و تبعتهم و علي شفايفها ابتسامة و في عيونها هيجان غير طبيعي وشوية و يظهر ان الشخص ده شاف الصور و يبعت لها رسالة
ايه يا لبوة الفجر ده كله انا مش قادر استني لحد مانتقابل انا عاوز انيكك دلوقتي كسم فجر بزازك ترد
بجد عجبتك يا حبيبي
احا عجبتيني بس دي كلمة قليلة انتي وهمتيني تعرفي يا ساره انتي اجمد واحدة انا شوفتها في حياتي


الشاب في اوضته كل شوية يبص علي تليفونه يشوف مقدمات السكس شات اللي بيحصل ده و يبص علي الشاشة اللي مفتوح عليها الكاميرا يتفرج علي ساره و هي بتحسس علي جسمها و بتبعت رسايل لاسلام اللي بيقولها

انا ماليش دعوة عاوز اكلمك فيديو حالا
مش هينفع مصطفي اخويا في البيت هنا يقولها كسمه عادي انتي بتخافي منه ولا ايه

في نفس اللحظة مصطفي في اوضته بيسمع الكلمة ينهار من العياط اكتر في الوقت اللي ساره ترد تقوله

لا مش خايفة ولا حاجة بس مش عاوزه وجع دماغ هو كل شوية يجي يلزق في الاوضة و يدخل عليا من غير ما يخبط بيدخل زي البهيم
اقفلي علي نفسك بالمفتاح و خلينا نتكلم
المفتاح ضايع لو موجود كنت قفلت الاوضة و عملت اللي انت عاوزه
اسلام بعصبية ايه الخرا ده انا عاوزك اوي يا ساره انتي مش عارفه انتي عملتي فيا ايه

ترد عليه فويس نوت بصوت ممحون تقوله تؤتؤ انا عملت ايه بس انا غلبانة خالص

يرد عليها فويس نوت تفتحها في نفس الوقت اللي مصطفي حملها و فتحها فيه و يسمعوها مع بعض يسمعوا شخرة طويلة ويقولها انتي هيجتي زوبري فشخ يا متناكة انتي لو ادامي دلوقتي كنت فشخت كسك و طيزك كنت حطيت زوبري في بؤك للاخر


ترد عليه تقوله اسلام خدني في حضنك اوي عاوزه اتناك منك

يرد يقولها خلينا بس نتكلم ماسنجر
و مايديهاش فرصة انها تتناقش و يضرب علي الحديد وهو سخن و يقفل واتس و يفتح ماسنجر

و تلاقي مكالمة فيديو ع الماسنجر وصلت و الشاشة تبقي جايبه ساره بشكل كامل بعد ما كانت مقسومة نصين نص ليها و نص لمصطفي و يختفي مصطفي خالص


تفتح المكالمة تلاقي اسلام نايم علي ضهره علي السرير لابس بوكسر زوبره خارج منه واقف زي العامود و عمال يحرك ايده عليه تطلع بعينها لفوق تشوف عضلات بطنه المتقسمة و عضلات صدره تطلع لفوق اكتر دقنه المتحددة الهيد فون بتاع اللاب علي ودانه شعره الناعم عيونه البني و نظراته اللي بتخليها تسيح

يقولها شوفتي انتي عاملة فيا ايه تقوم تقعد علي ركبها علي السرير و تحط الفون علي مخده تسنده بيه عشان يظهر جسمها كله و هي موصلة الايربودز في ودانها و تقوله و هي بتدعك في بزازها طيب و كده

يقولها ساره خرجي بزازك من كسم البرا ده عاوز اشوف بزازك الملبن تقوله هما ملكك يا حبيبي هما بتوعك شايف حلمتي واقفة ازاي شايف انا هيجانة عليك ازاي و تقرص علي حلمة بزها و تقول بمحن و لبونة اااه يا اسلام تعالي ارضع بزازي بقي
يقولها اضربي عليهم يا قحبة زي ما انا لو معاكي هعمل فيكي تضرب علي بزازها بايدها جامد و كل ضربة بيخرج منها اه تخلي اللي يسمعها يجيب لبنه غير ملامح وشها و هي فاتحة بؤها شوية و شوية تعض علي شفايفها

صوت اسلام بيخرج بامر يقولها وريني كسك اللي هفشخه قريب تنام علي ضهرها و تمد ايدها علي الكلوت بتخلعه و هي بترفع رجليها و لحد ما الكلوت يوصل لتحت ركبتها تلاقي الباب بيتفتح جامد تتفزع وتقوم تنط من ع السرير و ماتبقاش عارفة تعمل ايه تقفل الكاميرا و لا تدخل بزازها جوه السنتيان و لا ترفع الكلوت و تداري كسها ولا تغطي لحمها العريان ادام اخوها اللي دخل قفشها و هي فاتحة كاميرا لعشيقها اسلام و بينيكها علي الفيديو و فاشخ شرفها لكن تنجح فعلا انها تقفل الكاميرا و تقفل اللوك بتاع الفون قبل ما مصطفي يقرب منها و علي ما يوصلها كانت رفعت الكلوت و دخلت بزها اليمين جوه البرا و ماعرفتش تدخل الشمال بالكامل و تلاقي ايد مصطفي بتنزل علي وشها بقلم جامد و بيمسكها من شعرها

بنرفزة بيقولها لييييه بتعملي فيا و فينا كلنا كده ليه مش هتبطلي وساخة اعمل فيكي ايه اقتلك مستنية ايه لما نتفضح بسببك و بسبب نجاستك هو نفسه تاني يا زبالة تقوله و هي بتعيط افهم بس و النبي سيبني اشرح لك يقولها تشرحي لي ايه بعد اللي شوفته تشرحي لي ايه زي المرة اللي فاتت برضه تقوله لا هقولك حاجات عمري ما قولتها قبل كده بس اديني فرصة ابوس ايدك و بتوطي علي ايده تبوسها و هي عمالة تخبط فيه بلحمها العريان يقولها لا انسي انا هقول للكل المرة دي هعرفهم كل حاجة حصلت و مش هسكت تقوله ابوس رجلك و توطي علي رجله تبوسها فعلا يمد ايده ياخد الفون بتاعها و يقولها رمز القفل بتاع الفون ايه تقوله و يجربه يلاقيه صح يقولها ماشوفش وشك في الاوضة عندي نهائي ولا تتعاملي معايا لحد ما اقرر انا هعمل ايه و تتحاشي الكلام معايا خالص عشان لو فكرتي تتكلمي معايا انا هقول للبيت كله أي حاجة بتحصل عشان انا جبت اخري من الوساخة دي رزع الباب و خرج علي باب الاوضة بتاعتها لقي مكالمة علي الفون من اسلام اللي متسجل ماي وورلد خد نفس عميق و دخل عليها تاني و قالها خدي ردي عليه و قولي له ان ماما كانت هتفتح عليكي الاوضة و مالحقتش و عدت و انك مش هتعرفي تكلميه تقوله ماشي تحت امرك يقولها مسجلاه ماي وورلد مفكراه بيحبك انتي مجرد واحدة زبالة هو يعرفها ده واحد متجوز و مخلف و انتي مش اكتر من الحاجات اللي هو بيناديكي بيكي و انتي تتصوري له و لا بتفتحي له كاميرا خدي اعملي اللي قولت لك عليه تاخد التليفون و تبقي مترددة يقولها يلا خلصيني تقوله طيب ممكن تخرج يقولها لا هتكلميه ادامي و هتفتحي السبيكر كمان تقوله معلش مش هينفع يضربها بالقلم و يقولها مفيش حاجة اسمها لا انتي فاهمة ترد علي اسلام اللي اول ما المكالمة فتحت يقولها روحتي فين يا لبوتي تبص في عين مصطفي اخوها و تبص في الأرض و تقوله معلش يا اسلام ماما كانت هتفتح الباب عليا و عدت علي خير بص شوية و هكلمك معلش يقولها يعني ينفع كده تقوله معلش ارجوك اقفل بس و اول ما المكالمة تقفل تبقي عاوزه تدخل علي الاعدادات تعمل ضبط مصنع لكن مصطفي يلحق التليفون من ايدها و يضربها قلمين و يخرج من الاوضة علي اوضته و يقفل علي نفسه بالمفتاح


" الايردوريد " تطبيق لو عندك نسخة كاملة منه تقدر تنزله علي فون و تتحكم في الفون ده من لاب و كمبيوتر و التحكم بيكون بشكل كامل تدخل علي الداتا بتاعته و تاخد منها نسخة تدخل علي سجل المكالمات والرسايل تقدر تدخل علي الفون تفتحه و تقلب فيه في كل التطبيقات و تثبت تطبيقات بنفسك زي مثلا تطبيق تسجيل المكالمات اللي تقدر تاخد منها نسخة بعدين بس اكيد لو انت بتتجسس علي حد هتبقي بتعمل كده و هو مش معاه الفون و هو نايم مثلا عشان مايلاقيش تليفونه بيتفتح لوحده كأن راكبه عفريت و تقدر تفتح الكاميرا علي الشخص اللي معاه الفون و تقلبها كاميرا خلفية او امامية و تقدر بالتطبيق تعمل حاجة اسمها كاست سكرين يعني لو الشخص اللي انت بتتابعه بيستخدم الفون و انت عاوز تشوفه بيعمل ايه لما تعمل كاست سكرين بيظهر لك هو داخل علي ايه و بيعمل ايه من غير ما يعرف و مميزات تانية كتير التوضيح مش عشان أقول لحد استخدم التطبيق التوضيح بس عشان الناس تبقي عايشة معايا في القصة مش اكتر "


الجزء الثاني " بداية كشف الزيف – من الفضول ما قتل "



قبل المشهد اللي شوفناه في الجزء الأول بكام سنة كنت انا " مصطفي " بدات اوعي علي الدنيا الابن الأصغر في بيت الاب فيه مسافر الخليج بيغرف فلوس و يبعت للاسرة اللي يكفيها و يفيض كمان أم طيبة جدا أخ كبير" خالد " الفرق بيني و بينه عشر سنين واخد كل طباع الاب و بسبب الفرق ده هو بالنسبة لي ابويا مش اخويا و صاحبي و مخزن اسراري و لا انا مخزن اسراره و صاحبه و اخت " ساره "بيني و بين اخويا الفرق بيني و بينها سبع سنين .




بيت مش هقول فيه التزام شديد لكن الاحترام و الادب في التعامل مع الغير و اللبس خارج و داخل البيت بالنسبة لامي و خارج البيت بس بالنسبة لاختي كان سمة واضحة عليهم و برضه مش اسرة اوبن مايندد و كان فيه حدود كبيرة او نقدر نقول مفاهيم كان البيت كله متربي عليها ماينفعش تقول انك معجب بحد حتي لو حب طفولي لانك مش هتلاقي غير تريقة مش هيبقي فيه عقاب لكن هتبقي مصدر للسخرية و التهكم و انا و اخويا بالذات فهمنا من صغرنا ان عندنا اخت بنت و مانقبلش انها ترتبط بحد من ورانا فماينفعش احنا نعمل كده في بنات الناس عشان اللي مانقبلوش علي نفسنا مانقبلوش علي غيرنا.




كنت بكبر و الكل محاوط و خايف عليا لاني اخر العنقود لكن ماقدرش أقول غير ان الكل كان بيحبني لكن ماكانش فيه تفرقة في المعاملة بيننا.
تعدي السنين بشكل طبيعي او انا مفكرها معدية بشكل طبيعي لاني في أي خلاف كان بيحصل لاني الأصغر كنت بنسحب و ماكنتش ببقي حابب اعرف الخلاف ده سببه ايه لحد ما الفضول خلاني اكتشف حقايق كتير غايبة عني و خلاني ابدا ادور اكتر و اكتر.




خالد اللي بيعيد تالتة ثانوي و ساره اللي في تانية ثانوي دايما بيذاكروا مع بعض في اوضة ساره و انا طفل في ابتدائي غير مسموح له يقرب لهم عشان ماسببش ازعاج او اعطلهم عن اللي بيعملوه و في نفس الوقت تلفزيون و جهاز كمبيوتر ممنوع انهم يشتغلوا عشان مايشغلش ساره و خالد . ليه بيذاكروا في اوضة ساره مش اوضة خالد ؟ ليه المذاكرة بلليل بعد ما الكل ينام ؟ ليه الباب مقفول بالمفتاح ؟ اكتر من سؤال جوايا قررت اني لازم اعرف الإجابة .




في ليلة شتوية باردة في إجازة نص السنة بالنسبة لي لكن نظام الثانوية العامة بالنسبة لهم وقتها مفيش اجازات و كان وقتها عز المذاكرة لهم و البيت كله هادي و امي نايمة قررت اني اتسحب و اروح ناحية اوضة سارة اللي تعتبر اخر اوضة في الشقة الواسعة بصة من خرم كبير خاص بالمفتاح اللي في الباب النور منور جوه في الاوضة و مبين كل حاجة و بسبب الضلمة بره ماحدش منهم واخد باله مني . سؤالين جداد اتحطوا في دماغي بسبب المشهد اللي انا شايفه ادامي .

ازاي الدنيا برد كده و ساره لابسة اللبس ده " هوت شورت اسود مش مداري اكتر من ربع وراكها اللي بتلمع و بدي احمر بحمالات رفيعة و قصير شوية و مع اقل حركة بطنها بتبان ده غير ان حرفيا بزازها الكبيرة بتبقي هتنط منه كل لما توطي " لكن هي بتوطي عشان تاخد السيجارة من ايد خالد تشرب منها كام نفس و شوية و ترجعهاله تاني يشرب منها .

كده قدرت افسر ليه هما بيذاكروا في الاوضة دي رغم غرابة اللي انا شايفه لكن كنت مستمتع باللي انا اكتشفته و كنت غيران بس غيرة طفل عشان شايف ادامه ناس كبيرة بتعمل حاجات هو مايقدرش يجربها كنت حابب شكل ساره بلبسها ده . كنت شايف الراديو محطوط ادامهم و قدرت لما ركزت و قربت ودني من الباب اني اسمع صوت أسامة منير و برنامجه المشهور وقتها فضلت واقف الوقفة دي وقت كبير جدا و كنت كل شوية اروح اطمن ان ماما لسه نايمة و ارجع اتفرج تاني .

في اخر مرة روحت اطمن علي ماما و رجعت اتفرج لاقيت واحد من اجمل المناظر اللي وصلتني للي انا فيه حاليا خالد ممدد علي السرير لكن المرة دي قلع الترننج اللي هو كان لابسه و قاعد بالبوكسر بس و بيشرب سجاير بشراهة شديدة وعينه بتلمع و هو شايف ساره متحزمة بطرحة و بترقص و لا اجدعها شرموطة علي أغاني خارجة من شريط شغال في التسجيل.
انا ماكنتش مصدق اللي بيحصل حرفيا و كل اللي في دماغي اني لازم ادخل الاوضة و اشاركهم القعدة دي لكن كل اللي جه في دماغي اني لو خبطت عليهم عمرهم ما هيرضوا يخلوني اقعد معاهم و هياخدوا بالهم اني عملت كده و هخسر فرصة حتي اني اتفرج عليهم عشان كده خدت قرار ان دي هتبقي متعتي التلصص و التجسس عليهم واكتفي باني ابص عليهم من خرم الباب.




عدت فترة كبيرة علي الوضع ده لحد ما رجعت للمدرسة و بقيت انام بدري و ماكنتش بلحق اتفرج لحد ما جه يوم خميس كانت والدتي مسافرة البلد لان جدتي تعبانة و كنت شايف فرحة غير طبيعية من خالد و ساره و كنت حاسس انهم بيخططوا لحاجة كبيرة اليوم ده و ده بسبب كانزات خالد نزل اشتراها و حطها في الفريزر و عرفت بعدها انها بيرة و قالي اياك تقرب منها و ساره اللي كانت بتجهز نفسها و لا كأنها عروسة في ليلة دخلتها او واحدة بتجهز نفسها لليلة حمرا مع عشيقها .

جه الليل و عملت نفسي نايم و لاقيت ان ساره دخلت عليا الاوضة مرتين و كانت بتنادي عليا تشوفني صاحي و لا لا و خالد دخل مرة يطمن يشوفني روحت في النوم و لا لا و بعدها سمعت التلاجة بتفتح و تقفل و خطوات كتير في الصالة و صوت قفل باب الشقة و الدنيا هديت خالص فقومت اتسحبت ناحية اوضة ساره و بصيت من احلي مكان في الفترة دي من حياتي .


أغاني شغالة بصوت اعلي من الصوت المعتاد و ماما في البيت , خالد قاعد علي السرير لابس بوكسر مجسم زبره الكبير ادامه الكانز و سيجارة شكلها غريب برضه و علبة سجاير مفتوحة عمال ياخد منها سجاير يقطعها و يفضي اللي فيها و يدعكهم و سلوفانة فيها حاجة بني شبه الشيكولاتة بياخد منها و يولع فيها و يحطها علي اللي هو عمال يفضيه من السجاير و يفرك اكتر و حط المكس ده في ورقة ولفها و رماها جنب الازازتين و السيجارة الغريبة اللي بنفس الشكل و فيه ريحة غريبة جدا خارجة من الاوضة مش عارف مصدرها بس باين انها من الحاجة البني اللي عرفت بعدين انها حشيش .


عين خالد كانت مع ساره اللي بترقص بفجر و شرمطة عمري ما شوفتهم و لا حتي في التلفزيون و هي لابسة قميص نوم اسود شفاف جدا كان مبين لحمها الأبيض الفاجر و بحمالات طويلة و رفيعة مفيش سنتيان تحته و بزازها بتترج و هي بتتمايل و توطي ناحية خالد اللي بياخد بوسة من بزازها او رقبتها لما تقرب منه القميص كان قصير جدا و لابسة تحته كلوت فتلة اسود برضه نفس لون القميص لما كانت بتلف تصدر طيزها لخالد و توطي كانت طيزها كلها بتبان.

لحد ما الاغنية خلصت اترمت ساره في حضن خالد اللي خدها بين رجليه ضهرها ناحية صدره وهو لافف ايده حوالين بزازها من تحت و بصت له ساره بمحن و غمضت عينها و هو بيقرب بشفايفه من شفايفها و بعدين وقف شفايفه قبل ما تلمس شفايفها و اول ما فتحت عينها لاقيته بيهجم علي شفايفها لو قولت انه بيبوسها مابقاش بوصف المشهد بدقة هو حرفيا بياكل شفايفها و ساره كل اللي هي بتعمله انها بتبص بهيجان رهيب و بتتأوه بمحن و لبونة و ايده مش راحمة بزازها اللي كان بيفعص و يقفش فيها جامد فشخ لدرجة انه خرجهم من قميص النوم و بقي يقرصها في حلمات بزازها جامد و يشدها كانه هيخلعها .

بعدين رجع تاني للحنية و شفايفه بتحضن شفايفها بالراحة و بصوت جميل جدا و هي من هيجانها مابقتش قاعدة بين رجله لا دي طلعت بقت قاعدة بطيزها فوق زوبره و قميص النوم بقي مرفوع خالص لفوق طيزها و عمالة تحرك طيزها فوقه حركات دائرية و مفيش حاجة بتفصل طيزها و كسها عن زبره غير الكلوت الفتلة.

في الوقت ده انا جسمي كان ساقع جدا رغم ان الجو مابقاش برد بالشكل اللي يخليني سقعان كده بس من المفاجآت اللي انا شايفها و كنت بقول كويس انهم هدوا اللعب و بدأ خالد يولع سيجارة من اللي ادامه و فتح ازازة و حطها في ايد ساره كانت بتشرب منها و هو بيشد من السيجارة و بعدين يبدلوا تناوله الازازة يشرب منها و تاخد السيجارة من ايده الريحة اللي خارجة من الاوضة بتزيد و السيجارة و الازازة تقريبا خلصوا .

ساره جت تقف رجليها ماشالتهاش وقعت تاني علي خالد لكن المرة دي كانت في حضنه و وشها في وشه قام واخدها خالد قالبها علي ضهرها و بقي هو فوقها و فضل يبوس في شفايفها و ينزل علي رقبتها و ايده فاشخه بزازها و ينزل علي بطنها و سوتها و ايده بتنزل علي كسها اللي اول ما لمسه اترعشت ساره كأن الكهربا مسكت في جسمها وقف خالد ادام ساره و نزل البوكسر و ساره فهمت و لأول مرة اشوف واحدة بتمص زوبر واحد كان اختي و اخويا مع بعض كانت بتدخل زوبره الكبير للاخر في بؤها بشكل انا مش عارف هي بتعمله ازاي و خالد كان بيثت رجله و يحط ايده علي دماغها كانه بيخنقها و ده كان بيبان لما يسحب زوبره من بؤها لما كانت بتكح و لعابها يسيل وكانت ساره بترد له اللي هو بيعمله ده لما بتمسك زبره جامد و تفضل تمص فيه جامد و تلحس بضانه و تشفطها جوه بؤها و تفضل تدعك فيهم و تخبط بزوبره علي لسانها و هو ياخد دوره في فشخها لما يمسكها من شعرها او من دماغها ويفضل ينيك بؤها و يدخل زوبره و يخرجه بسرعة و صوتها يحشرج كأنها بتطلع في الروح قلع خالد البوكسر تماما و ساره قلعت القميص و بقت بالكلوت بس و زقها خالد لورا بقت نايمة بشكل كامل علي ضهرها و مسك رجليها الاتنين كل رجل بايد و فتحهم جامد و زاح الكلوت من علي كسها اللي كان مشعر شوية و تف عليه و نزل بلسانه لحس كام مرة رايح جاي و كنت مستغرب من اللي هو بيعمله و ايه المتعة في اللي هو بيعمله ده بالنسبة له و بالنسبة لها لكن كنت متأكد من ان ساره مبسوطة لان عينها بتغيب و نص جسمها اللي تحت عمال يتلوي و تقفشيها في بزاها زاد اكتر و اللي خلاني متأكد اكتر انها متمتعة باللي هو بيعمله الرعشة اللي حصلت لها من كتر لحس خالد لكسها بالذات لما لمس زنبورها اللي ماكنتش عارف ايه ده وقتها خالد كان متمرس جدا في اللي بيعمله كان ساعات بيعضها او يبوسها من وركها و بسبب جسمها الأبيض و جلدها الحساس كانت العضة بتسيب علامة و نفس الكلام في بزازها بعدها مسك خالد زبره بايده و فضل يمشيه علي كسها اللي كان مزفلط و كان الصوت اللي طالع رغم انه غريب لكنه كان ممتع اوي بالنسبة لي فضل يزود خالد في حركته و تفريشه لكس ساره و هو مش راحم كسمها بوس و تقفيش و رضاعة لحد ما لاقيته مرة واحدة قام و ساره قامت قعدت علي ركبها و حطت دراعها اليمين تحت بزازها رافعاهم و مغمضة عينها و خالد بيدعك زبره بايده جامد و اتشنج و لاقيت كمية سائل ابيض لزج بيخرج من زوبره علي بزاز ساره و وشها شفايفها و خدودها و قعد خالد جنب ساره اللي رمت نفسها في حضنه و هو عمال يحسس علي ضهرها و دراعاتها و هي كل اللي هي بتعمله بتلعب في شعر صدره و باصله له.


كس ساره كان اول كس اشوفه في حياتي كان جميل اوي و اتعلقت جدا بكل سنتي في جسمها و كل حاجة فيها شعرها شكل شفايفها حجم بزازها لون حلماتها الوردي البطن البسيطة المغرية اللي تتاكل اكل اللي عندها الترهلات البسيطة اللي في جنابها من تحت شكل وراكها و حجم طيزها المرفوعة اللي قابه لورا و أخيرا شكل كسها المبطرخ الأحمر اللي شفراته كبيرة شوية كل ده اثر عليا في حياتي بعدين.




اليوم ده ماكانش الا بداية لحاجات اكبر بكتير اكتشفتها بعد كده و منعطفات كتير في حياتي و حكايتي مع ساره و لسه هنعرف اكتر و نكتشف مفاجآت اكتر في الأجزاء الجايه

مرحب
05-09-2021, 03:16 AM
بدايه حلوة :D

العاشق-للجمال
05-10-2021, 12:10 AM
اسلوب منسق

واللى جاى احلى



تسلم

anawael207
05-10-2021, 12:17 AM
حلوة......

Wafes
05-10-2021, 04:11 AM
تسلم ايدك كمل ويا ريت الاجزأء ما تطولش

ahmed_mohamed92
05-10-2021, 10:20 AM
تعجبنى قصص المحارم الحقيقيه كثيرا
متابع وبشدة

العاشق-للجمال
05-11-2021, 11:21 PM
تسلسل عالى فى الاحساس
استمر القصه ده عايزه استمرار عشان القارىء يقدر يربط الأحداث ببعضها

بالتوفيق
تحياتى

شوفوني
05-12-2021, 12:48 AM
تم اضافة الجزء الثاني


قراءة ممتعة