نهر العطش
03-05-2010, 06:47 PM
لم تكن عبير على طبيعتها في ذلك اليوم الدراسي فقد كانت شديدة السرحان غير قادرة على التركيز في الحصص لا حظت صديقتها المقربة ياسمين انشغالها وانتظرت حتى حان وقت الفسحة لمحادثتها ياسمين وش فيك يا عبير ما انت على طبيعتك اليوم عبير من اللي شفته أمس يا ياسمين لا تذكريني ماني ناقصة ياسمين قولي بلا دلع عبير أمس خرج أهلي كلهم من البيت وجلست في البيت عشان أذاكر ياسمين كملي بسرعةعبير المهم أحتجت قلم اسود فرحت غرفة أخوي الكبير علشان أدور قلم المهم وأنا أدور لقيت فيلم في درج مكتبه ياسمين فيلم ايه عبير أصبري علي انا استغربت فيلم وما عليه اسم وفي درج مكتبه اخدت الفيلم للصالة وشغلته والمفاجأة فيلم سكس ياسمين أيش فيلم سكس شفتي فيلم سكس عبير آه يا ياسمين اقولك على ايه والا ايه و**** ماعرفت انام أمس ياسمين حكيني عنه عبير الفيلم ساعة ونص كل اللي يحبه قلبك أزبار وكسوس ونيك تصدقي شفت بنت في الفيلم ينيكها اثنين .. واحد في كسها وواحد في طيزها ..ياسمين : اوه ..عبير : المفاجاة اللي صحيح .. اني أول مرة أشوف بنتين ينيكوا بعض ..ياسمين : كيف ؟عبير : يمصوا نهود بعض .. تدخلها أصباعها في كسها .. تلحس كسها ...يستعملوا زب صناعيياسمين : ياحظك ؟...عبير : ياحظي .. أقولك طول الليل ما عرفت أنام .. عمري ما اشتهيت الجنس زي أمس .. طول الليل .. وانا ابعبص نفسي .. و لانفع .. تصدقي اني جالسة في الفصل وخرمانة .. كل ما مرت الأبله من جنبي .. وانا أطالع في طيزها .. وفي نهودها ... شفت الممحونة أبله سميرة وش لا بسة ... البلوزة اللي لا بستها مبينة سنتيانتها .. م .. و**** كان نفسي أقوم وافسخها وانيكها قدام البنات ..ياسمين : أشوفك بعد الفيلم صرتي تفكري في البنات .. بس لا تخافي .. أبله سميرة .. أكيد زوجها نايكها أمس ومشبعها .. يا ترى كم ساعة ناكها ...؟؟أخذت الفتاتان بالضحك حتى ضرب جرس الفسحة .. معلنا انتهاء الحديث الساخن بين الفتاتين ... للآن فقط ...واصلت عبير سرحانها خلال اليوم الدراسي .. كانت مشاهد الجنس الساخنة تثير رغبتها بشدة .. لا سيما وأنها تشاهد فيلما جنسيا للمرة الأولى في حياتها .. بالطبع أنها تعرف الكثير عن الجنس .. وبالطبع قد شاهدت مجموعة من الصور الجنسية .. ولكن أن ترى فيلما جنسيا للمرة الأولى في حياتها .. كان أمرا مختلفا .. وكانت هذه الرغبة المستعرة تجتاح جسدها الضئيل ذو 17 عاما .. بل ويغرق سروالها الداخلي بمياه شهوتها الدافئة .. ولم تتوقف أفكارها ومشاهد الجنس عن التسرب إلى مخيلتها حتى عندما وصلت إلى المنزل .. وامتنعت عن الغداء .. وتوجهت إلى فراشها لتحاول النوم .. ربما فارقتها هذه الأفكار النارية .. وحتى وهي في فراشها .. ما انفكت تداعب نهديها الصغيرين بأطراف أصابعها .. وتضغط على حلمتها .. وتمص إصبعها .. وتداعب به فرجها المبلل .. وتمرره على فتحة مهبلها وتضغط برفق على بظرها المنتفخ .. وهي تحادث نفسها ( أه .. متى أتزوج ... متى ينيكني رجال .. متى يخليني أمصله زبه .. وبعدين ينيكني فيه .. أبخليه فوقي طول اليوم .. وما ظني حاشبع منه .. متى؟؟ أحح ) ..بينما تمر هذه الكلمات المثيرة على مخيلتها الجامحة ... استرجعت مشاهد الفتاتين اللاتي تمارسن الجنس سويا في الفيلم .. وتدفقت أفكارا من نوع جديد إلى مخيلتها الشهوانية .. أفكارا تضم صديقتها المخلصة ... ياسمين ..استيقظت عبير بعد غروب الشمس بقليل .. وما إن استيقظت حتى وضعت يديها على فرجها برفق .. ولدهشتها .. مزال البلل الناتج عن شهوتها العارمة يغطي سروالها الأبيض الرقيق .. وكانت هذا البلل يزيد من شهوتها .. ابتسمت وهي تتحسس بللها الرائع .. فضغطت أصبعها برفق على فرجها ومن فوق سروالها الداخلي .. فانطلقت من فمها أنة شهوانية قصيرة .. انطلقت من الإحساس الرائع الذي سببه إصبعها الصغير ... اكتفت عبير بهذه المداعبات القصيرة لفرجها المبلل وانطلقت للإستعداد لخطتها الماكرة والتي لا بد من تنفيذها لإطفاء نار شهوتها المستعرة ..**عبير : آلو .. مرحبا يا خالة .. كيفك .. أنا طيبة ... ممكن أكلم ياسمين لو سمحتي ...بعد فترة قصيرة ..ياسمين : أهلين عبير .. وش أخبارك ..عبير : طيبة .. كيفك أنت .. أقولك .. وش رأيك تجي نذاكر مع بعض اليوم ..ياسمين : ايش معنى يعني اليوم ...عبير : حاسه اني ماني مركزة .. وبعدين مافي مذاكرة كثير وممكن نجلس مع بعض لأني طفشانة ..ياسمين : طيب حاكلم ماما وبابا .. وارد عليكي .. باي باي ...بعد حوالي الساعة .. دقت أم عبير الباب على ابنتها لتنبئها بوصول صديقتها العزيزة .. وفعلا .. استقبلت عبير صديقتها وقد ارتدت تنورة قصيرة تصل إلى ما فوق ركبتها بقليل .. سوداء اللون لتتناسب مع قميصها الأبيض الضيق الذي يضغط على نهديها الصغيرين الدائريين مبينا إثارتهما الرائعة ... وقد حضرت ياسمين مرتدية جينزا ضيقا .. يحيط بمؤخرتها الرائعة .. مبينا تمايلها المثير كلما خطت برجليها المتناسقتين .. وقميصا أبيضا ضيقا كذلك يحيط بنهديها الأكبر حجما من صديقتها عبير ..بعد تناول العصير .. ومبادلة العائلة بالحديث القصير .. استأذنت الفتاتين للذهاب لغرفة عبير للمذاكرة ...ياسمين : **** يخرب بيتك يا عبير .. تعرفي اني رحت البيت اليوم لقيت سروالي مبلول بسبب كلامك عن الفيلم اليوم ابتسمت عبير وقالت : هذا وانت سمعتي بس .. كيف لو شفتي ..مر بعض الوقت والفتاتين .. تتنقلان بين كتبهما الدراسية .. ولكن هذا لم يمنع عبير من اختلاس النظر إلى نهدي صديقتها .. مما أرجع شهوتها الجنسية إلى جسدها .. وبدأت حلمتا نهديها بالإنتفاخ .. مما جعلهما يبدوان بكل وضوح من خلف حمالة صدرها البيضاء وقميصها الضيق .. واستمر الوضع كذلك