نهر العطش
03-05-2010, 09:15 PM
انا كنت انيك زوجتي كالمعتاد، ولكن شهوتها لم تكن تأتي الا بطريقة خاصة عرفتها بعد طول الممارسة، مهما أطلت في النيك ومهما كان زبي صلبا وجامدا لم تكن شهوتها تأتي الا بعد ان انهي انا واضعها فوق فخذي وتأتي شهوتها وتخلص امورها من احتكاك كسها بفخذي، بدأت اشك في الأمر وكنت الاحظ وجود علاقة عاطفية خاصة بينها وبين اختها الصغرى التي هي اجمل من زوجتي بكثير ودائما كنت اشتهيها واتخيلها مكان زوجتي
في يوم من الايام دخلت البيت فجأة وسمعت اصواتا غريبة في غرفة نومنا اقتربت وقد دب الرعب والغضب في نفسي وفتحت الباب فجأة لأرى زوجتي وشقيقتها في وضع غريب ومشبوه كلاهما عاريتان وفي عناق جنسي فاضح، ذهلت من الموقف وتنازعت عندي مشاعر متناقضة، كنت غضبانا من زوجتي التي تخونني مع اختها وفي نفس الوقت اثارني مشهد اختها العاري واحساسي انها شبقة وتحب النيك وانا كنت اعتقد انها ملاك **** لا يفكر في الجنس ( كان عمرها 22 سنة فقط ومتزوجة حديثا بينما زوجتي في الخامسة والعشرين ولدينا طفلان رائعان) اغلقت الباب غاضبا وذهبت دون ان اتفوه بأي كلمة، وطوال اليوم وزوجتي تحاول الاتصال بي دون ان ارد عليها واخيرا عدت الى البيت وانا ثمل ومتعتع من السكر، حاولت زوجتي الاعتذار والقول انها كانت فقط تلاعب اختها وتحاول التخفيف عنها، وانا صامت لا اتكلم، اعتذرت زوجتي وبكت، وقالت انها مستعدة لعمل اي شيء لارضائي والتكفير عن جريمتها، ظللت صامتا وعقلي يودي ويجحيب وزبي ينتصب، نمت تلك الليلة ولم اكلمها اما زوجتي فلم تنم وظلت تبكي طوال الليل، اخيرا في اليوم التالي تكلمت معها بشكل مقتضب قلت لها اريد ان افهم منك ما الذي جرى، ثم اريد ان افهم من سميرة ( وهذا هو اسم اختها) ما الذي كنتما تفعلانه في غيابي ومتى بدا ذلك، توسلت زوجتي الا ادخل سميرة والا افضحها او اجرحها اكثر ما هي مجروحة، قلت لها لا فقط اريد ان افهم واريد ان اواسيها واخفف عنها شرط غياب زوجتي عن البيت
جلست مع سميرة بعد طول تردد وتمنع وخوف، جلست معها وهي خافضة راسها وعينيها، حكت لي مطولا انها لا تستمتع مع زوجها وانها لم تجد اي متعة جنسية الا بالمداعبات مع سمر( زوجتي) حكت لي بالتفصيل ما الذي يجري بينهما، وانا افتعل امارات الدهشة والعجب والجدية، ولكن زبي كان على وشك الانفجار، فهمت منها ما هي اشكال المداعبات التي يفعلانها مع بعضهما وكيف تاتيهما النشوة والشهوة، اخيرا قلت لها، ولاحقا لزوجتي اريد منكما ان تفعلا ما تفعلاه أمامي وبعد طول تردد وخوف ( من الطلاق ومن الفضيحة ومن غضبي) وافقتا على مضض، بدأ أداؤهما باهتا وباردا ومشوبا بالخوف، وضعت كرسيا ونفس ارجيلة وبدأت اراقب، لاحظتا انني لست غضبانا، بدأت ادخل في المشهد، ثم انهما اخذتا حريتهما، ساعدتهما بيدي قليلا لكي تلتحما اكثر، امسك سميرة من طيزها وتحسست ثدييها، ثم مسحت بيدي على كسها ، كان غارقا في الماء، عملت نفس الشيء مع زوجتي وكأنني اساعدهما في العلاج والتخلص من ظاهرة مرضية، بعد طول سحاق جاءت شهوتهما معا وكلتاهما عن طريق احتكاك الكس بالفخذ اي الطريقة التي تنتشي بها زوجتي، اتفقت معهما على ان تنام سميرة عندنا تلك الليلة، نامتا بجانبي وكنا الثلاثة عريانين ، وبدأ الفيلم الطويل، نكت سميرة ثلاث مرات ، وجبرت خاطر زوجتي مرة، وهما ناكتا بعضهما عدة مرات، ومن يومها وانا انيك سميرة اكثر مما انيك زوجتي ويا لها من متعة ويا له من سحاق
في يوم من الايام دخلت البيت فجأة وسمعت اصواتا غريبة في غرفة نومنا اقتربت وقد دب الرعب والغضب في نفسي وفتحت الباب فجأة لأرى زوجتي وشقيقتها في وضع غريب ومشبوه كلاهما عاريتان وفي عناق جنسي فاضح، ذهلت من الموقف وتنازعت عندي مشاعر متناقضة، كنت غضبانا من زوجتي التي تخونني مع اختها وفي نفس الوقت اثارني مشهد اختها العاري واحساسي انها شبقة وتحب النيك وانا كنت اعتقد انها ملاك **** لا يفكر في الجنس ( كان عمرها 22 سنة فقط ومتزوجة حديثا بينما زوجتي في الخامسة والعشرين ولدينا طفلان رائعان) اغلقت الباب غاضبا وذهبت دون ان اتفوه بأي كلمة، وطوال اليوم وزوجتي تحاول الاتصال بي دون ان ارد عليها واخيرا عدت الى البيت وانا ثمل ومتعتع من السكر، حاولت زوجتي الاعتذار والقول انها كانت فقط تلاعب اختها وتحاول التخفيف عنها، وانا صامت لا اتكلم، اعتذرت زوجتي وبكت، وقالت انها مستعدة لعمل اي شيء لارضائي والتكفير عن جريمتها، ظللت صامتا وعقلي يودي ويجحيب وزبي ينتصب، نمت تلك الليلة ولم اكلمها اما زوجتي فلم تنم وظلت تبكي طوال الليل، اخيرا في اليوم التالي تكلمت معها بشكل مقتضب قلت لها اريد ان افهم منك ما الذي جرى، ثم اريد ان افهم من سميرة ( وهذا هو اسم اختها) ما الذي كنتما تفعلانه في غيابي ومتى بدا ذلك، توسلت زوجتي الا ادخل سميرة والا افضحها او اجرحها اكثر ما هي مجروحة، قلت لها لا فقط اريد ان افهم واريد ان اواسيها واخفف عنها شرط غياب زوجتي عن البيت
جلست مع سميرة بعد طول تردد وتمنع وخوف، جلست معها وهي خافضة راسها وعينيها، حكت لي مطولا انها لا تستمتع مع زوجها وانها لم تجد اي متعة جنسية الا بالمداعبات مع سمر( زوجتي) حكت لي بالتفصيل ما الذي يجري بينهما، وانا افتعل امارات الدهشة والعجب والجدية، ولكن زبي كان على وشك الانفجار، فهمت منها ما هي اشكال المداعبات التي يفعلانها مع بعضهما وكيف تاتيهما النشوة والشهوة، اخيرا قلت لها، ولاحقا لزوجتي اريد منكما ان تفعلا ما تفعلاه أمامي وبعد طول تردد وخوف ( من الطلاق ومن الفضيحة ومن غضبي) وافقتا على مضض، بدأ أداؤهما باهتا وباردا ومشوبا بالخوف، وضعت كرسيا ونفس ارجيلة وبدأت اراقب، لاحظتا انني لست غضبانا، بدأت ادخل في المشهد، ثم انهما اخذتا حريتهما، ساعدتهما بيدي قليلا لكي تلتحما اكثر، امسك سميرة من طيزها وتحسست ثدييها، ثم مسحت بيدي على كسها ، كان غارقا في الماء، عملت نفس الشيء مع زوجتي وكأنني اساعدهما في العلاج والتخلص من ظاهرة مرضية، بعد طول سحاق جاءت شهوتهما معا وكلتاهما عن طريق احتكاك الكس بالفخذ اي الطريقة التي تنتشي بها زوجتي، اتفقت معهما على ان تنام سميرة عندنا تلك الليلة، نامتا بجانبي وكنا الثلاثة عريانين ، وبدأ الفيلم الطويل، نكت سميرة ثلاث مرات ، وجبرت خاطر زوجتي مرة، وهما ناكتا بعضهما عدة مرات، ومن يومها وانا انيك سميرة اكثر مما انيك زوجتي ويا لها من متعة ويا له من سحاق