متحدي
03-15-2021, 03:47 PM
أنا شغلى مهندس تصميمات فى شركة دعاية وإعلان كبرى ونظرا لشهرة شركتى اضطريت للسفر إلى شرم الشيخ لتنظيم معرض وكانت معى زميلتى المهندسة رشا شابة تبلغ من العمر 30 متزوجة جسمها عبارة عن كتلة نار وكنت من أقرب أصدقائى نظرا لدراستنا المشتركة وشغلنا المشترك وكنت دايما أحكى لها عن مشكلتى مع مراتى وبرودها الجنسى الفظيع وهي كانت تشتكى من زوجها وفارق السن .
وكنت ساعات كتير أهزر معها : إنتى لو مراتى كان السرير ولع بينا وكنا ولا هنشتغل ولا هنيل. كل حياتنا هتكون على السرير .
وكانت تضحك بدلال وشرمطة : ده أنا كنت كلتك أو انت ما تقدرش عليا أو أنا لو لمستك هاخليك نار على زيت حار .
وحدث سفرنا . وكان جوزها مش مهتم بسفرياتها ومأمورياتها نهائيا ، وكان منشغل في شغله وبس ، بالعكس وزي ما قالت لي إنه عايز يخلص منها ومن إلحاحها عليه بالتبكير في العودة للمنزل ، ولكنه يصر دوما على الاستمرار في عمله أوفرتايم وساعات متأخرة ، ثم يأتي لينام ، أو حتى ينيكها مرة مرتين في الأسبوع . وهي بتكون عايزة أكتر .
الحمد لله فى أول يوم من وصولنا أنجزنا جزء كبير من التصميمات والشغل وكان باقى حاجات بسيطة وكنا لازم نكمل الأسبوع حتى انتهاء المعرض.
المهم خلصنا شغل واتعشينا وكانت فى شاليه جمبها ولاقيتها على الساعة 6 بالليل بتتصل بيا على الموبايل وبتطلب منى سجاير علشان سجايرها خلصت . المهم رحت لها وكانت لابسة قميص نوم قصير يمكن بالعافية يغطى كسها. وكان لونه أزرق جميل والسوتيان بتاعه والبيبى دول من نفس اللون كانت فى غاية الجمال والأنوثة والفتنة .
ساعتها حركت كل مشاعرى وكل شهوتى التى كنت باحبسها فى الشغل بدرجة فوق الوصف وهي كانت ذكية أوى وحست بيا ولاقيتها ابتسمت : إيه انت بخيل . فين السجاير ؟
ساعتها رحت مولع سيجارة وإدتها لها لاقيتها ضحكت وقالت لي : كمان ! إيه الكرم ده تيجى لحد عندى وتولع لي سيجارة تعبتك يا باش مهندس .
ساعتها سألتها : هو الحمار جوزك سايبك إزاى ؟
ضحكت وقالت لي : له فى الشغل بس . مالهوش فى الجنس خالص .
ولاقيتها بتقول لى : تعالى أدخل نتكلم جوه بلاش على باب الشاليه انت مش غريب .
وإدتنى ضهرها ودخلت الشاليه وهي عارفة وواثقة إنى باكلها بعينى وإنى بقيت فى قمة شهوتى فباسألها : انتى ليه ما نمتيش ؟
قالت لي : الجو حر .
مع إننا كنا على أعتاب الشتاء ودخلت فجلست قدامى وهي حاطة رجل على رجل ساعتها برضك حسيت إنها اتعمدت إنى أشوف كسها وإنى أحس إنها أنثى وطالبة الجنس والمتعة التى اتحرمت منها وأنا برضك كنت محتاج أمارس الجنس بدرجة فوق الوصف ........
بعدها قالت لي : انت بتبص عليا ليه كده عاجباك ؟
حسيت من كلمتها إنها بتشجعنى أكتر فرديت عليها : آه عاجبانى أوى لدرجة اتخيلتك مراتى.
قالت لى : وهتعمل إيه ؟
وكان ده التصريح.
أنا لاقيت نفسى باقرب منها وبنزل على ركبى قدامها وابتديت أبوس رجلها بالراحة أوى أبوسها أمص صوابعها صباع صباع وهي بهمس : محمد بطل بس انا تعبانة.
وأنا مستمتع اكتر بمص صوابعها ورجلها وابتديت بإيدى أحسس على رجلها كانت عبارة عن حتة نار كل حتة فى جسمها كانت مولعة نار نار مش طبيعية.... المهم فضلت أبوس فى رجلها وأنا باتغزل فى كل حتة لغاية ما وصلت لكسها.
وبطرف لسانى لحست كسها من فوق البيبى دول.. وكانت الحركة دى بالنسبة ليها أكنى فتحت جرحها . غنجت : محمد !
وابتدت تحسس على شعرى أكنها بتحسسنى إنى ألحسه أكتر .
كنت حاسس بمتعة غريبة فى طعم كسها مزيج بين المالح والحلو ... مزيج ممتع وطعم يحسسك إنك مشتاق للحس كسها أكتر وأكتر ........ ساعتها ما تمالكتش نفسى من كتر هياجى وقطعت لها البيبى دول ونزلت عشان ألحس كسها لا لا لا لا أكلته أكل وهي فى قمة شهوتهاااا : آاااااااااااااااااه بالراحة بالراحة يا حبيبى حرام عليك كسى ده تعبان .
وأحلى كلمات الهياج والجنس .
ساعتها لحسته لأكتر من ساعة وأنا بالحسه كنت بالمس كسها وطيزها وخرم طيزها كان إحساسى إنها بتعشق النيك واللحس واللمس لدرجة إنى وأنا بادخل لسانى فى طيزها وكسها كنت باحس إن جسمها بيتنفض وإنها بتتسحر لدرجة إنى كنت باحس إن أنفاسها بتتوقف وكانت شهوتها عالية كنت باحس برجلها وبصوابع رجلها إنها بتفرم زبرى عايزانى أطلعه وأنا ما بقيتش قادر ساعتها وقفت وكان زبرى قدام وشها وفتحت البنطلون ما كنتش أتصور رد فعلها.
بمجرد إنها شافت زبرى قالت لي : إيه ده ؟! ده يروش !
ومسكتها بايدها جامد أكنها خايفة يجرى منها ومصته . ياه كانت أستاذة فى المص . دخلت كل زبرى فى بقها وشفطته . ياااااااااااااااااااااااااااااه شعور لا يوصف من المتعة .
بعدها ما قدرتش أتمالك نفسى ورحت منيمها على ظهرها على الأرض ورحت فاتح رجليها وابتديت أمارس متعتى وهي إنى أفرشها بزبرى . مسكته وابتديت أحسس بيه على شفايف كسها . وهي بتترجانى : دخله علشان خاطرى . كسى عايزه . عايزة أتناك .
كنت حاسس بالشوق والشهوة مع كل حرف منها . كنت حاسس إنها خلاص مش قادرة ودخلته وياااااااااااااااااااااااااااااه . مهما أوصف سخونة كسها وغرقانه وضيقه أكنها بنت بنوت أكنها ما مارستش الجنس أبدااااااااااااا فى حياتها وساعتها سمعت أحلى غنجة آاااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااه فى الدنيا : آااااااااه بيوجع خرجه وحياتى مش قادرة كسى . ارحم كسى يا محمد .
وأنا بقيت زى الماكينة بادخله وأخرجه بسرعة وهي فى آهاتها وتهيجها ليا تزيد لدرجة ضوافرها عورت ظهرى من كتر متعتها وكنت فى قمة استمتاعى معها وفجأة ابتدت فى صوات وغنج أكتر : آااااااااااااااه أح بيحرق بسرعة هجيب هجيب .
وسعتها عملت حركة من أمتع الحركات اللى حستها فى الجنس . لفت رجلها على وسطى منتهى المتعة لدرجة إنى مسكت صدرها ساعتها أكلته وهي بتصوت وتغنج : هاجيب . هاجيب .
وساعتها حسيت بأنينها وحسيت وهما بينزلوا على زبرى جوه كسها وحسيت إنها بتعصر زبرى أكتر وأكتر جوه كسها ساعتها لم أتمالك مشاعرى وقلت لها : هاجيب .
وكانت من أحلى متع عمرى ومتعى . زادت من فعلها .
ساعتها قالت لي : هات يا حبيبى كسى عايزهم كسى عايز لبن هات وغرقه هات متعنى وجيب وانت بتنيكنى هات شدهم من كل جسمك هات هات آه غرقه غرقه .
كانت فظيعة . ساعتها حضنتها وأنا باجيب حسيت إنى باعصرها جوايا وهي بتعصر زبرى بكسها أكتر لغاية آخر قطرة لبن وساعتها جبت ومصيت شفايفها بعد ما جبت وحضتها بحنية وقلت لها : اتمتعتى ؟ .
وكان ردها : أوى .
وده كان أول يوم من سفرية الشغل . وكانت رحلتنا كلها نياكة فى نياكة طول أيام الأسبوع . ولما رجعنا الشغل . بقينا نتقابل بعد الشغل بعدما تبلغ جوزها وأبلغ مراتى إن عندنا مأمورية .. ونروح شقة أجرتها مخصوص للقاءاتنا .. وأنيكها هناك . ونستحمى قبل ما نمشى . وكان كتير لما نرجع كل واحد لبيته . أنا أنيك مراتى وهى تخلى جوزها ينيكها . فبقيت متمتع بزوجتين وهى متمتعة بزوجين .
وكنت ساعات كتير أهزر معها : إنتى لو مراتى كان السرير ولع بينا وكنا ولا هنشتغل ولا هنيل. كل حياتنا هتكون على السرير .
وكانت تضحك بدلال وشرمطة : ده أنا كنت كلتك أو انت ما تقدرش عليا أو أنا لو لمستك هاخليك نار على زيت حار .
وحدث سفرنا . وكان جوزها مش مهتم بسفرياتها ومأمورياتها نهائيا ، وكان منشغل في شغله وبس ، بالعكس وزي ما قالت لي إنه عايز يخلص منها ومن إلحاحها عليه بالتبكير في العودة للمنزل ، ولكنه يصر دوما على الاستمرار في عمله أوفرتايم وساعات متأخرة ، ثم يأتي لينام ، أو حتى ينيكها مرة مرتين في الأسبوع . وهي بتكون عايزة أكتر .
الحمد لله فى أول يوم من وصولنا أنجزنا جزء كبير من التصميمات والشغل وكان باقى حاجات بسيطة وكنا لازم نكمل الأسبوع حتى انتهاء المعرض.
المهم خلصنا شغل واتعشينا وكانت فى شاليه جمبها ولاقيتها على الساعة 6 بالليل بتتصل بيا على الموبايل وبتطلب منى سجاير علشان سجايرها خلصت . المهم رحت لها وكانت لابسة قميص نوم قصير يمكن بالعافية يغطى كسها. وكان لونه أزرق جميل والسوتيان بتاعه والبيبى دول من نفس اللون كانت فى غاية الجمال والأنوثة والفتنة .
ساعتها حركت كل مشاعرى وكل شهوتى التى كنت باحبسها فى الشغل بدرجة فوق الوصف وهي كانت ذكية أوى وحست بيا ولاقيتها ابتسمت : إيه انت بخيل . فين السجاير ؟
ساعتها رحت مولع سيجارة وإدتها لها لاقيتها ضحكت وقالت لي : كمان ! إيه الكرم ده تيجى لحد عندى وتولع لي سيجارة تعبتك يا باش مهندس .
ساعتها سألتها : هو الحمار جوزك سايبك إزاى ؟
ضحكت وقالت لي : له فى الشغل بس . مالهوش فى الجنس خالص .
ولاقيتها بتقول لى : تعالى أدخل نتكلم جوه بلاش على باب الشاليه انت مش غريب .
وإدتنى ضهرها ودخلت الشاليه وهي عارفة وواثقة إنى باكلها بعينى وإنى بقيت فى قمة شهوتى فباسألها : انتى ليه ما نمتيش ؟
قالت لي : الجو حر .
مع إننا كنا على أعتاب الشتاء ودخلت فجلست قدامى وهي حاطة رجل على رجل ساعتها برضك حسيت إنها اتعمدت إنى أشوف كسها وإنى أحس إنها أنثى وطالبة الجنس والمتعة التى اتحرمت منها وأنا برضك كنت محتاج أمارس الجنس بدرجة فوق الوصف ........
بعدها قالت لي : انت بتبص عليا ليه كده عاجباك ؟
حسيت من كلمتها إنها بتشجعنى أكتر فرديت عليها : آه عاجبانى أوى لدرجة اتخيلتك مراتى.
قالت لى : وهتعمل إيه ؟
وكان ده التصريح.
أنا لاقيت نفسى باقرب منها وبنزل على ركبى قدامها وابتديت أبوس رجلها بالراحة أوى أبوسها أمص صوابعها صباع صباع وهي بهمس : محمد بطل بس انا تعبانة.
وأنا مستمتع اكتر بمص صوابعها ورجلها وابتديت بإيدى أحسس على رجلها كانت عبارة عن حتة نار كل حتة فى جسمها كانت مولعة نار نار مش طبيعية.... المهم فضلت أبوس فى رجلها وأنا باتغزل فى كل حتة لغاية ما وصلت لكسها.
وبطرف لسانى لحست كسها من فوق البيبى دول.. وكانت الحركة دى بالنسبة ليها أكنى فتحت جرحها . غنجت : محمد !
وابتدت تحسس على شعرى أكنها بتحسسنى إنى ألحسه أكتر .
كنت حاسس بمتعة غريبة فى طعم كسها مزيج بين المالح والحلو ... مزيج ممتع وطعم يحسسك إنك مشتاق للحس كسها أكتر وأكتر ........ ساعتها ما تمالكتش نفسى من كتر هياجى وقطعت لها البيبى دول ونزلت عشان ألحس كسها لا لا لا لا أكلته أكل وهي فى قمة شهوتهاااا : آاااااااااااااااااه بالراحة بالراحة يا حبيبى حرام عليك كسى ده تعبان .
وأحلى كلمات الهياج والجنس .
ساعتها لحسته لأكتر من ساعة وأنا بالحسه كنت بالمس كسها وطيزها وخرم طيزها كان إحساسى إنها بتعشق النيك واللحس واللمس لدرجة إنى وأنا بادخل لسانى فى طيزها وكسها كنت باحس إن جسمها بيتنفض وإنها بتتسحر لدرجة إنى كنت باحس إن أنفاسها بتتوقف وكانت شهوتها عالية كنت باحس برجلها وبصوابع رجلها إنها بتفرم زبرى عايزانى أطلعه وأنا ما بقيتش قادر ساعتها وقفت وكان زبرى قدام وشها وفتحت البنطلون ما كنتش أتصور رد فعلها.
بمجرد إنها شافت زبرى قالت لي : إيه ده ؟! ده يروش !
ومسكتها بايدها جامد أكنها خايفة يجرى منها ومصته . ياه كانت أستاذة فى المص . دخلت كل زبرى فى بقها وشفطته . ياااااااااااااااااااااااااااااه شعور لا يوصف من المتعة .
بعدها ما قدرتش أتمالك نفسى ورحت منيمها على ظهرها على الأرض ورحت فاتح رجليها وابتديت أمارس متعتى وهي إنى أفرشها بزبرى . مسكته وابتديت أحسس بيه على شفايف كسها . وهي بتترجانى : دخله علشان خاطرى . كسى عايزه . عايزة أتناك .
كنت حاسس بالشوق والشهوة مع كل حرف منها . كنت حاسس إنها خلاص مش قادرة ودخلته وياااااااااااااااااااااااااااااه . مهما أوصف سخونة كسها وغرقانه وضيقه أكنها بنت بنوت أكنها ما مارستش الجنس أبدااااااااااااا فى حياتها وساعتها سمعت أحلى غنجة آاااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااه فى الدنيا : آااااااااه بيوجع خرجه وحياتى مش قادرة كسى . ارحم كسى يا محمد .
وأنا بقيت زى الماكينة بادخله وأخرجه بسرعة وهي فى آهاتها وتهيجها ليا تزيد لدرجة ضوافرها عورت ظهرى من كتر متعتها وكنت فى قمة استمتاعى معها وفجأة ابتدت فى صوات وغنج أكتر : آااااااااااااااه أح بيحرق بسرعة هجيب هجيب .
وسعتها عملت حركة من أمتع الحركات اللى حستها فى الجنس . لفت رجلها على وسطى منتهى المتعة لدرجة إنى مسكت صدرها ساعتها أكلته وهي بتصوت وتغنج : هاجيب . هاجيب .
وساعتها حسيت بأنينها وحسيت وهما بينزلوا على زبرى جوه كسها وحسيت إنها بتعصر زبرى أكتر وأكتر جوه كسها ساعتها لم أتمالك مشاعرى وقلت لها : هاجيب .
وكانت من أحلى متع عمرى ومتعى . زادت من فعلها .
ساعتها قالت لي : هات يا حبيبى كسى عايزهم كسى عايز لبن هات وغرقه هات متعنى وجيب وانت بتنيكنى هات شدهم من كل جسمك هات هات آه غرقه غرقه .
كانت فظيعة . ساعتها حضنتها وأنا باجيب حسيت إنى باعصرها جوايا وهي بتعصر زبرى بكسها أكتر لغاية آخر قطرة لبن وساعتها جبت ومصيت شفايفها بعد ما جبت وحضتها بحنية وقلت لها : اتمتعتى ؟ .
وكان ردها : أوى .
وده كان أول يوم من سفرية الشغل . وكانت رحلتنا كلها نياكة فى نياكة طول أيام الأسبوع . ولما رجعنا الشغل . بقينا نتقابل بعد الشغل بعدما تبلغ جوزها وأبلغ مراتى إن عندنا مأمورية .. ونروح شقة أجرتها مخصوص للقاءاتنا .. وأنيكها هناك . ونستحمى قبل ما نمشى . وكان كتير لما نرجع كل واحد لبيته . أنا أنيك مراتى وهى تخلى جوزها ينيكها . فبقيت متمتع بزوجتين وهى متمتعة بزوجين .