أفندينا
12-30-2012, 01:34 PM
كانت لي جاره في منتهي الجمال كنت اظن عمرها عشرون ربيعا او اكثر بقليل لكني صعقت عندما علمت انها اتمت السادس والاربعين من عمرها من ايام قليله كانت دائما تميل الى العزله ولا تكلم احد من جيرانها في البناء الذي نقطنه كانت تسكن الدور الرابع وانا اسكن الثالث كنت اراها دائما وحيدة كانت من عائلة متحررةفهي بمعظم الوقت ترتدي ملابس شفافه تبين أكثر ما تخفي و دائما تنورتها إما بفتحة حتى الركبة أو تكون قصيرة حتى الركبة كانت دائمة الإعتناء بساقيها الجميلتين الطويلتين و هي كانت مع زوجها تعيش في دبي لذلك كانت مرفهة جدا و اعتناؤها بجسمها منذ الصغر .. لذلك فهي اليوم بعمر السادسة و الأربعين رغم أنها تبدو إبنة عشرين بدون مبالغة فهي طويلة طولها حوالى 170 سم و جسمها نحيل ذو تنسيق رهيب متوسطة الصدر ... طويلة الساقين .. جميلة الوجه بشرتها حنطية .. عيونها غائرة في السواد .. شفتيها شهيتين كثمرة دراق ..شعرها الأسود مسبول لكنه غير مسترسل طويل حتى أسفل كتفيها كنت أندهش بجرئتها عندما تصعد درج البناء أمامي بينما تتراقص مؤخرتها و ترمي بساقيها النظيفتين حتى الدهشة كانت عفوية التصرف.. بينما كنت أحفظ كل سانتي متر يبان من ساقيها..كنا نتعامل كاصدقاء نوعا ما تطورت القصة عندما بدأت تستهتر بشبابي وانني شاب لست اجيد التعامل مع النساء الكبيره وانني مستهتر ولا احسن كتمان الامور..وكانها تثير رجولتى . كانت دائما ترمقني بنظراتها وانا لا القي بالا بل في بعض الاحيان كنت القبها بخاله او طنط كنت اطرق الباب عليها لاستعير شيئا ما .. كانت تفتح الباب بقميص النوم ذو الصدر المكشوف و القصير حتى أعلى ركبتيها ونهديها بارزان كقاذفة الصواريخ وافخادها مليئه ومكتنزه رغم شعور المرء عندما يراها بانها نحيله الا انها كانت ذات جسد جميل وساقان دقيقتين خاليتين من الشعر ومع ذلك لم أحاول الإختلاط بها أو بإبنتها على الأقل فقد بقيت بعيدا جدا عنها بصراحة لم اجرؤ على ان ابدا معها اي تصرف جنسي او تلميح باني اشتهيها هي أولا و آخرا تبقى صديقة فهي في السادسة و الأربعين أي أنها على أبواب سن اليأس و أنا لم أمارس الجنس مع نساء من سنها ولا اعرف ان كانت ستقبل او ترفض او يكون ردها النظر لي بازدراء ..الم تكن لدي الجرءة على النظر في عينيها الجميلتين فكيف سأنيكها ؟كانت فكرة سخيفة و لم أفكر فيها إلا في أحلامي و عند احتلامي عليها ظلت الأمور كما هي رغم أني لاحظت اختلاف في معاملتها لي وعلمت انها تدخن بشراهه وفجاه تغيرت معاملتها معي تماما أصبحت تدخن معي و ترسل في طلب السجائر مني و تأتي للجلوس معي عندما أكون على الكمبيوترو أحيانا تطلب مني أن أرسل لها نغمات عبر البلوتوث و تحدد لي نغمات لتامر حسني و كاظم الساهر و فضل شاكرإنها تطلب مني نغمات عاطفة و حب صارت تطلب مني أن أضع لها أغاني لكاظم بعد أن علمت أني مولع به لم أكترث لكل ذلك .. و ماذا يبدي على امرأة في السادسة و الأربعين ؟ماذا يبدي على امرأة تتعرى و لا أدري لمن تتعرى ؟هل يعقل أن تكون تقصدني ؟مستحيل !
تطورت الأمور و انتقلت لمرحلة التجسيد الواقعي للشعورلقد أصبحت نهله دائمة الرفع عن ساقيها الجميلتين عندما تجلس معي و نزلت إلي مرة تلبس ثوبا قصيرا شديد الشفافية يبان كيلوتها و صدريتها الأسودين و تلتمع زنودها العاريةلقد احتلمت ستة مرات على صورتها التي انحفرت في رأسي و لكني كنت شبه أكيد أنها لا تريد مني الجنس إلى أن جائني اتصال من رقم غريب كان الصوت رقيق البحة .. أنثوي الحنجرة .. دافء الأحرف سلـّمت علي و بدأت تطلب مني معرف صاحبة الصوت حاولت أن أحزر اسمها لكن الصوت كان جديدا على أذني قالت بسرعة :
( حتى صوتي ما عرفتو !
أنا جارتكم نهلة تعمدت ان ادعي اني لا اتذكرها مين نهلة ؟أنا نهلة ..ما عرفت صوتي !
آسف بس دي أول مرة بتتكلمي عالهاتف مش مشكلة .. انت ايه تعمل ؟قولتلها قاعد عالكمبيوتر قالت قاعد عالكمبيوتر وسايب حفلة كاظم ليش في حفلة لكاظم اه فيه ؟بسرعة روحت فاتح التلفزيون على .. مزيكا .. سمعت صوتها عالتليفون بتغني " إلك وحشة يا بو ضحكة الحلـــوة ... " )
و بدأت تغني مع كاظم أغنية " إلك وحشة " بالمناسبة اللاغنية رهيبة ثم أغلقت الهاتف و قد دخلتُ في حالة من الإغماء هل ما سمعته كان حقيقيا ؟هل كانت تقصد أن تكون لهجتها دلوعة و أحرفها طويلة اللفظ ؟هل كانت تغريني باتصالها ؟لا يستطيع كاظم الإجابة رغم أنه يغني " مو حرام أنا "لم يكنلنهله حسب معرفتي اهتمام كبير بالأغاني و مطربيها لكنها بدت غير ذلك فقد تتالت الإتصالات و تتالت الحفلات إلى أن وصلنا إلى مرحلة التعلق الشديد فقد أصبحت كل يوم تتصل بي و تطمئن علي مع أنه لا يفصلنا سوى السقف فهي تسكن فوقي مباشرةو بعد أربعين يوم ..جائني اتصال منها قالت ازيك عامل ايه قولتلها تمام كنت بقلها مدام نهله قالت ليه كده قولتلها ايه..قالتلي احنا صرنا اصحاب قول نهلة .. نـــهـ .. ـلـــــةحاضر ومش بس نهلة .. كمان نونو .. و أحلى نونو قالت تسلملي يا رايق .. انت ايه بتعمل ؟قولتلها بإتعشا ( أتناول العشاء )لوحدك ؟لا مع أهلي بس حالا هاكلمك من الغرفة التانية أنا بحسد كل حاجه بتلمسيها السماعه الي لامسه شفايفك الكرسي الي قاعده عليه قالت تحسدني ؟لأني قاعدة لوحدي و مو ملاقية حدا احكي معه طيب هاي أنا عم إحكي معك اي نعم الحديث عالهاتف حلو بس الحديث شخصي أحلى آاه ياريت بقدر كون معك كنا نتسلى مع بعض بتعرفي .. رغم فرق العمر بينا بســــ ..
بس ايه كمل ؟رغم فرق العمر بينا بس بحس إنك ..إني ايه ؟إنك نصي التاني .. نصي اللي بيكملني بصراحة أنا بعرف كتير بنات بس بحسهن ما بيفهموني ..
إنتي الوحيدة اللي بتستوعبيني بتحسسيني اني اول مره اكلم انتثى لو اتعامل معاها قالت تعرف إنك نزلت دموعي ..سلامة عيونك من الدمع .. أنا غلطت بشي ؟لاء ما غلطت بس أنا أول مرة بحس إن قلبي عم ينبض بتعرف يا حبيبي .. أنا حاسه إني لازم ا صير قدك بالعمر حتى ..
حتى ايه يا نونوبصراحة .. حتى نكون لبعض لبعض !؟ و مين قلك إنك أكبر مني ؟ و **** إني دائما بفكر إنك بنت عشرين تسلم يا قلبي .. يمكن لإني متعلمة و مثقفةلاء مش دا قصدي .. عم إحكي عالشكل و الجسم ..ماشاء **** قمر بدر منور معقوله حلاوتك دي انت بتجاملني قولتلها
لا لا مش مجاملة .. صدقا إنتي صايرة فتاة أحلامي قالت آاه حاسه اني هدوب منك و من كلامك العسل .. ألو .. ألو .. نهلة .. فين رحتي !معك يا قلبي معك .. بس ما عم صدق اللي عم إسمعه .. تعالى ا طلع لعندي بدي ضمك على صدري وابعدك عن الناس .. و شوف الغزل و الحب و النشوىو الإحساس ااااااااااااااااااااااااا اااااه يا نونو ايه الطربالي سامعه ده بس صعب إطلع لعندك رغم إني متمني و حياة نونو الغاليه تطلع .. أنا كتير منفعلة و بدي شوفك و إحكي معك بلا دلال .. اطلع.. إذا بتحبني عن جد بتطلع آه شو بحبك يا نونو بس و **** صعب إطلع .. أختي و زوجها عندنا إذا طلعت بينتبهوا طيب بكرة بس ترجع من الشغل مباشرة تكلمني حتى نرتب قعدةحاضر يا قلبي .. تصبحي على خيرو إنت من أهل الخير يا مسهرني )
أرسلت لي قبلة ظننتها قنبلة من شدة تأثيرها بي ثم أغلقت السماعةإنهلت على زبي أحلبه و على ظهري أجلبه .. على ذلك الصوت المليء بالشهوة في اليوم التالي عدت من العمل سريعا و قبل أن أتناول غدائي اتصلت بها فترجتني و ألحت علي أن أتناول الغداء معهارغم أننا وصلنا لمرحلة متقدمة في علاقتنا إلا أنها علاقة هاتفية كنت ميت من خوفي و ارتباكي فهذه المرة الأولى التي سأختلي فيها بإمرأةإمرأة أرملة .. و فائقة الجمال .. و فوق كل ذلك فهي مغرمة بي كان اللقاء الأول أصعب لقاءفقد تركت الباب مفتوحا و بالتالي جعلت الخطوة الأولى من مهامي دخلت و أغلقت الباب خلفي فخرجت من غرفة النوم بروب أزرق مفتوح الصدر بشكل بسيط صافحتها و يدي ترتجف و لكني اطمأنيت عندما شعرت بدفء يدها جلسنا على كنبة واحدة بينما كان كاظم يشدو بـ " ها حبيبي "
لم استطع الصبر حتى تبدأ هي فقلت بصوت خافت :بتعرفي ايه أحلى شي فيكي ؟شعري ..!
شعرك حلو بس فيكي شي أحلى عيوني ..!عيونك حلوين كتير بس فيكي شي أحلىصدري ..!صدرك نار ابزازك تجنن مش معقوله عمرك ده وابزازك كده قالت امال ايه قولتلها أحلى شي فيكي شفايفك ايه عرفك إنهم حلوين انت دقتهم قولتلها اتمنى فالت حتى تقول عن شفايفي حلوين لازم تكون دقتهم .. تدوق ؟نظرت إليها فإذا بصدرها ينتفض و إذا بعروق عنقها تشتد و ترتخي على التوالي أغمضتْ عينيها و اقتربتْ برأسها نحوي رغم أني لدي خبرة في التقبيل إلا أنني ارتبكت و قبلتها كأول قبلة لي .. لففتها بيدي و ضممتها إلي و وضعت شفتي على شفتيها و رحت أضم شفتها السفلى بشفتي بينما أسمع الشهيق و الزفير العابران من أنفها الفرعوني الجميل يتلوان لحن الحياة يبدو أنها غير معتادة على القبل فقد وجدت صعوبة في سحب لسانها .. أمسكته بشفتي و رحت أداعبه بلساني ثم أرضع منه كنا قد انشغلنا بالقبلة عن كل شيء حتى عن التنفس فتمر الثواني دون أن تأخذ نفس ثم تلهث نافثة في فمي أنفاسها الطيبة كنت ألفها بيدي في حضنٍ مشتعل دون أن أفكر في شيء آخر سوى فمها لمدة خمسة عشر دقيقة بقينا غارقين في قبلة واحدةثم عندما أردت النزول إلى صدرها همست لي " خدني على غرفتي "ملاحظةالأسطر الثمانون التي ستقرؤها حدثت في سبعة دقائق
حملتها واضعا فخذيها على ساعدي و احتضنتني يديها حول عنقي .. و ساقيها حول خصري .. ثم سرت بها بينما أمص شفاهاابتعدت عن صدري بينما لا أزال أحملها ففكت الروب عنها ثم رمته وضعتها على سريرها و أسرعتُ إلى ركبتها أقبلها و أبوسها لم تسمح لي سوى بقبلة واحدة فقد لفت ساقيها حول عنقي ثم جذبت رأسي نحو عانتهاأردت أن أبوس كيلوتها لكنها أمسكتني بيديها و شدتني إلى فمها أقبله كانت حركات سريعة مليئة بالزفرات و الآهات و الضحكات وضعت يدي تحتها ثم قلبتها فأصبحت مستلقية على بطنهاأمسكتها من خصرها و جذبتها إلي حيث كنت لا أزال واقفا أمام السريراستغربت من حركتها فبينما كنت أشدها نحوي قامت بفتح قدميهاحتى أصبحت قدم عند طرف السرير و قدم عند الطرف المقابل كانت أشبه بلاعبات الجمباز فقد ساعدها نحولها و مرونة جسمها على ذلك أخذت ألاعب مؤخرتها بيدي و أمرر أصابعي على فخذيها .. كانا جهنميا الملمس لم أستطع الصبر دفعتها للأمام فضمت فخذيها بينما تقهقه من سرعة حركاتي أنزلت كلسونها و ضممت وجهي على مؤخرتها أشم و ألحس دبرهاكانت رائحة دبرها بصدق كرائحة الشهد .. شهد العسل البري الذي يصنع في الجبال بعد ثواني من اللحس و التقبيل انسحبت من أمامي قائلة " بس يا مجنون "أمسكتها من كتفيها و ضممت ظهرها إلى صدري فألقت رأسها على كتفي راحت تقبل خدي بينما أخلع سنتيانها عن صدرها .. و ألاعب ثدييها المتكورين كرمان الوادي كانت تتنهد و تقول " بس هاموت .. بس ما عاد فيا حيل "
انهارت قواها فما عادت تستطيع الصمود على ركبتيها فارتمت على السريرأخذت أقبل كل ما أراه أمامي رأسها .. شعرها المبتل بعرقها .. كتفيها الحنطيين .. ظهرها الصحراوي المشهدكانت تلهث و تضحك بينما تلفظ أنفاسها الحارة في صدر السريرانقلبت على ظهرها فبدت عانتها أمامي خفيفة الشعيرات محفوفة الجوانب مبتلة بقطرات الندىانقضت عليها أقبلها ثم نزلت إلى بظرها أمصمصه بشفتي و أداعبه بلساني أمسكت شفريها الداخليين المبللين بماء شهوتها و أخذت أسحب كل منهما بشفتاي و سط صراخها و محنها الذي لم يتوقف منذ ابتدأنا أدخلت لساني في مهبلها ثم رحت أدخله و أخرجه كما الذب كنت ممتنا جدا لاني كنت هاموت عليها و ها أنا معها .. أبدع و أي إبداع أمسكت نهلة بيديها رأسي و رفعته عن فرجها ثم ضمتني بعد أن جلست على ركبتيها و عدنا لتقبيل الشفاه الذي أحسن ممارسته لكنها لم تكن كما قبل ممسكة رأسي بشدة و لا تريد إفلاته .. كانت تريد شيئا آخرلقد حاولت أن تخلع البنطال عني لكنها لإرتباكها و استعجالها و لهفتها لم تستطع فك أزراره فراحت تصفع مؤخرتي و تقول " طلعو طلعو ما إن فككت أزرار البنطال الجينز حتى تمالكت قواهاأمسكتني من خصري و رمت بي إلى جوارها في السرير ثم قامت و جلست بين فخذي و أخذت تقبل ذبي بشغف و شهوةأدخلته في فمها .. أدخلته حتى شعرت أن رأسه يلامس حنجرتهاكانت كالمجنونة تقبله ثم تشمه .. تمصه ثم تعود لشمه لم أستطع تحمل المزيد منها فأمسكت كتفيها و سحبتها نحوي أخذت قبلة من شفاها بينما كانت مستلقية فوقي لم أعرف ما هي الخطوة التالية ؟؟ لكن نونو عرفت بفطنتها فبينما أقبل فمها أنزلت يدها إلى عضوي و أمسكته ثم أدخلت رأسه في مهبلهاشعرت و كأنها قد غسلته بماء شديد البرودة فذبل و صغر حجمه قلبلاعلى عكس توقعي فطالما ظننت أنني سأقذف مباشرة عند إدخاله راحت نهله تحرك حوضها بحيث يدخل زبي فيها ثم يعود دون أن يفلت منهابينما لا زالت مستلقية فوقي و القبلة التي بدأناها لم تنتهي بعد زادت من السرعة رويدا رويدا و يبدو أنها قد حميت و استثارت فجلست على ذبي رافعة صدرها عن صدري و أخذت تقوم و تقعد عليه مستندة بيدها على بطني يدها الأخرة تلاعب بظرهاو قد بدأت مع ملاعبة نهديها أعود لإنتصاب قضيبي الأول زادت تنهداتها و زاد شبقي إلى أن آخذ دوري الحقيقي في النكاح أمسكتها من تحت يديها و ألقيتها مكاني على السريرثم جلست بين فخذيها فلم أستطيع إدخاله بسبب إنزلاقه بسوائلها الغزيرفقلت " نونو .. دخليه فيكي " ابتسمت ثم بإصبعين أمسكته و أدخلته و رحت أعدو ناكحا كسها الجميل الطلعة ثم انكببت عليها أمصمص نهديها و ألثم عنقها المتوتر الإعصاب بينما أولجه فيها فأسمع أزيز السرير من وطأتنا عليه ثم أخرجه فترفع مؤخرتها كيلا تحرم و لو لأجزاء من الثانية من ملامسته لقد مضت لحظات سريع من النكاح الأوحش في العالم لقد عبرنا السرير فإذا بها يتدلى رأسها من طرف السريرو قد احتضنت رأسي بيد و بيدها الأخرى ضمت نهدها الذي ترضعني منه أحسست أني غير قادر على التابعة و أني سأفجر خصيتي في داخلهافأمسكتها من شعرها المبلول بعرقها و جذبت رأسها نحوي ثم رحت أقبل شفاها .. أقبل أنفها .. أقبل رأسها .. أفبل عينيهاو أتأوه مثل تأوها بل ربما أشد ثم أدخلت ذبي حتى آخره فيها فصرخت و صرخت معها لقد جاء ظهري فيها بعد هذه المغامرة المجنونةسحبتها إلى وسط السرير و استلقيت بجانبها أقبل كتفهابينما تلفظ أنفاسها المليئة بالحرمان أشعر ببلل تحت خاصرتي .. يبدو أن كسها زرف من ماء شهوتها الكثير الكثيركانت صامتة و تخلو ملامحها من كل ملمح سوى الإرهاق و السعادةكانت ابتسامتها ملؤ فمها و صدرها كان يرفض التخفيض من لهاث أنفاسها يا لجنوني و يا لرغبة العشرينات.
ويا لجنونها و يا لمراهقة الاربعينات
تطورت الأمور و انتقلت لمرحلة التجسيد الواقعي للشعورلقد أصبحت نهله دائمة الرفع عن ساقيها الجميلتين عندما تجلس معي و نزلت إلي مرة تلبس ثوبا قصيرا شديد الشفافية يبان كيلوتها و صدريتها الأسودين و تلتمع زنودها العاريةلقد احتلمت ستة مرات على صورتها التي انحفرت في رأسي و لكني كنت شبه أكيد أنها لا تريد مني الجنس إلى أن جائني اتصال من رقم غريب كان الصوت رقيق البحة .. أنثوي الحنجرة .. دافء الأحرف سلـّمت علي و بدأت تطلب مني معرف صاحبة الصوت حاولت أن أحزر اسمها لكن الصوت كان جديدا على أذني قالت بسرعة :
( حتى صوتي ما عرفتو !
أنا جارتكم نهلة تعمدت ان ادعي اني لا اتذكرها مين نهلة ؟أنا نهلة ..ما عرفت صوتي !
آسف بس دي أول مرة بتتكلمي عالهاتف مش مشكلة .. انت ايه تعمل ؟قولتلها قاعد عالكمبيوتر قالت قاعد عالكمبيوتر وسايب حفلة كاظم ليش في حفلة لكاظم اه فيه ؟بسرعة روحت فاتح التلفزيون على .. مزيكا .. سمعت صوتها عالتليفون بتغني " إلك وحشة يا بو ضحكة الحلـــوة ... " )
و بدأت تغني مع كاظم أغنية " إلك وحشة " بالمناسبة اللاغنية رهيبة ثم أغلقت الهاتف و قد دخلتُ في حالة من الإغماء هل ما سمعته كان حقيقيا ؟هل كانت تقصد أن تكون لهجتها دلوعة و أحرفها طويلة اللفظ ؟هل كانت تغريني باتصالها ؟لا يستطيع كاظم الإجابة رغم أنه يغني " مو حرام أنا "لم يكنلنهله حسب معرفتي اهتمام كبير بالأغاني و مطربيها لكنها بدت غير ذلك فقد تتالت الإتصالات و تتالت الحفلات إلى أن وصلنا إلى مرحلة التعلق الشديد فقد أصبحت كل يوم تتصل بي و تطمئن علي مع أنه لا يفصلنا سوى السقف فهي تسكن فوقي مباشرةو بعد أربعين يوم ..جائني اتصال منها قالت ازيك عامل ايه قولتلها تمام كنت بقلها مدام نهله قالت ليه كده قولتلها ايه..قالتلي احنا صرنا اصحاب قول نهلة .. نـــهـ .. ـلـــــةحاضر ومش بس نهلة .. كمان نونو .. و أحلى نونو قالت تسلملي يا رايق .. انت ايه بتعمل ؟قولتلها بإتعشا ( أتناول العشاء )لوحدك ؟لا مع أهلي بس حالا هاكلمك من الغرفة التانية أنا بحسد كل حاجه بتلمسيها السماعه الي لامسه شفايفك الكرسي الي قاعده عليه قالت تحسدني ؟لأني قاعدة لوحدي و مو ملاقية حدا احكي معه طيب هاي أنا عم إحكي معك اي نعم الحديث عالهاتف حلو بس الحديث شخصي أحلى آاه ياريت بقدر كون معك كنا نتسلى مع بعض بتعرفي .. رغم فرق العمر بينا بســــ ..
بس ايه كمل ؟رغم فرق العمر بينا بس بحس إنك ..إني ايه ؟إنك نصي التاني .. نصي اللي بيكملني بصراحة أنا بعرف كتير بنات بس بحسهن ما بيفهموني ..
إنتي الوحيدة اللي بتستوعبيني بتحسسيني اني اول مره اكلم انتثى لو اتعامل معاها قالت تعرف إنك نزلت دموعي ..سلامة عيونك من الدمع .. أنا غلطت بشي ؟لاء ما غلطت بس أنا أول مرة بحس إن قلبي عم ينبض بتعرف يا حبيبي .. أنا حاسه إني لازم ا صير قدك بالعمر حتى ..
حتى ايه يا نونوبصراحة .. حتى نكون لبعض لبعض !؟ و مين قلك إنك أكبر مني ؟ و **** إني دائما بفكر إنك بنت عشرين تسلم يا قلبي .. يمكن لإني متعلمة و مثقفةلاء مش دا قصدي .. عم إحكي عالشكل و الجسم ..ماشاء **** قمر بدر منور معقوله حلاوتك دي انت بتجاملني قولتلها
لا لا مش مجاملة .. صدقا إنتي صايرة فتاة أحلامي قالت آاه حاسه اني هدوب منك و من كلامك العسل .. ألو .. ألو .. نهلة .. فين رحتي !معك يا قلبي معك .. بس ما عم صدق اللي عم إسمعه .. تعالى ا طلع لعندي بدي ضمك على صدري وابعدك عن الناس .. و شوف الغزل و الحب و النشوىو الإحساس ااااااااااااااااااااااااا اااااه يا نونو ايه الطربالي سامعه ده بس صعب إطلع لعندك رغم إني متمني و حياة نونو الغاليه تطلع .. أنا كتير منفعلة و بدي شوفك و إحكي معك بلا دلال .. اطلع.. إذا بتحبني عن جد بتطلع آه شو بحبك يا نونو بس و **** صعب إطلع .. أختي و زوجها عندنا إذا طلعت بينتبهوا طيب بكرة بس ترجع من الشغل مباشرة تكلمني حتى نرتب قعدةحاضر يا قلبي .. تصبحي على خيرو إنت من أهل الخير يا مسهرني )
أرسلت لي قبلة ظننتها قنبلة من شدة تأثيرها بي ثم أغلقت السماعةإنهلت على زبي أحلبه و على ظهري أجلبه .. على ذلك الصوت المليء بالشهوة في اليوم التالي عدت من العمل سريعا و قبل أن أتناول غدائي اتصلت بها فترجتني و ألحت علي أن أتناول الغداء معهارغم أننا وصلنا لمرحلة متقدمة في علاقتنا إلا أنها علاقة هاتفية كنت ميت من خوفي و ارتباكي فهذه المرة الأولى التي سأختلي فيها بإمرأةإمرأة أرملة .. و فائقة الجمال .. و فوق كل ذلك فهي مغرمة بي كان اللقاء الأول أصعب لقاءفقد تركت الباب مفتوحا و بالتالي جعلت الخطوة الأولى من مهامي دخلت و أغلقت الباب خلفي فخرجت من غرفة النوم بروب أزرق مفتوح الصدر بشكل بسيط صافحتها و يدي ترتجف و لكني اطمأنيت عندما شعرت بدفء يدها جلسنا على كنبة واحدة بينما كان كاظم يشدو بـ " ها حبيبي "
لم استطع الصبر حتى تبدأ هي فقلت بصوت خافت :بتعرفي ايه أحلى شي فيكي ؟شعري ..!
شعرك حلو بس فيكي شي أحلى عيوني ..!عيونك حلوين كتير بس فيكي شي أحلىصدري ..!صدرك نار ابزازك تجنن مش معقوله عمرك ده وابزازك كده قالت امال ايه قولتلها أحلى شي فيكي شفايفك ايه عرفك إنهم حلوين انت دقتهم قولتلها اتمنى فالت حتى تقول عن شفايفي حلوين لازم تكون دقتهم .. تدوق ؟نظرت إليها فإذا بصدرها ينتفض و إذا بعروق عنقها تشتد و ترتخي على التوالي أغمضتْ عينيها و اقتربتْ برأسها نحوي رغم أني لدي خبرة في التقبيل إلا أنني ارتبكت و قبلتها كأول قبلة لي .. لففتها بيدي و ضممتها إلي و وضعت شفتي على شفتيها و رحت أضم شفتها السفلى بشفتي بينما أسمع الشهيق و الزفير العابران من أنفها الفرعوني الجميل يتلوان لحن الحياة يبدو أنها غير معتادة على القبل فقد وجدت صعوبة في سحب لسانها .. أمسكته بشفتي و رحت أداعبه بلساني ثم أرضع منه كنا قد انشغلنا بالقبلة عن كل شيء حتى عن التنفس فتمر الثواني دون أن تأخذ نفس ثم تلهث نافثة في فمي أنفاسها الطيبة كنت ألفها بيدي في حضنٍ مشتعل دون أن أفكر في شيء آخر سوى فمها لمدة خمسة عشر دقيقة بقينا غارقين في قبلة واحدةثم عندما أردت النزول إلى صدرها همست لي " خدني على غرفتي "ملاحظةالأسطر الثمانون التي ستقرؤها حدثت في سبعة دقائق
حملتها واضعا فخذيها على ساعدي و احتضنتني يديها حول عنقي .. و ساقيها حول خصري .. ثم سرت بها بينما أمص شفاهاابتعدت عن صدري بينما لا أزال أحملها ففكت الروب عنها ثم رمته وضعتها على سريرها و أسرعتُ إلى ركبتها أقبلها و أبوسها لم تسمح لي سوى بقبلة واحدة فقد لفت ساقيها حول عنقي ثم جذبت رأسي نحو عانتهاأردت أن أبوس كيلوتها لكنها أمسكتني بيديها و شدتني إلى فمها أقبله كانت حركات سريعة مليئة بالزفرات و الآهات و الضحكات وضعت يدي تحتها ثم قلبتها فأصبحت مستلقية على بطنهاأمسكتها من خصرها و جذبتها إلي حيث كنت لا أزال واقفا أمام السريراستغربت من حركتها فبينما كنت أشدها نحوي قامت بفتح قدميهاحتى أصبحت قدم عند طرف السرير و قدم عند الطرف المقابل كانت أشبه بلاعبات الجمباز فقد ساعدها نحولها و مرونة جسمها على ذلك أخذت ألاعب مؤخرتها بيدي و أمرر أصابعي على فخذيها .. كانا جهنميا الملمس لم أستطع الصبر دفعتها للأمام فضمت فخذيها بينما تقهقه من سرعة حركاتي أنزلت كلسونها و ضممت وجهي على مؤخرتها أشم و ألحس دبرهاكانت رائحة دبرها بصدق كرائحة الشهد .. شهد العسل البري الذي يصنع في الجبال بعد ثواني من اللحس و التقبيل انسحبت من أمامي قائلة " بس يا مجنون "أمسكتها من كتفيها و ضممت ظهرها إلى صدري فألقت رأسها على كتفي راحت تقبل خدي بينما أخلع سنتيانها عن صدرها .. و ألاعب ثدييها المتكورين كرمان الوادي كانت تتنهد و تقول " بس هاموت .. بس ما عاد فيا حيل "
انهارت قواها فما عادت تستطيع الصمود على ركبتيها فارتمت على السريرأخذت أقبل كل ما أراه أمامي رأسها .. شعرها المبتل بعرقها .. كتفيها الحنطيين .. ظهرها الصحراوي المشهدكانت تلهث و تضحك بينما تلفظ أنفاسها الحارة في صدر السريرانقلبت على ظهرها فبدت عانتها أمامي خفيفة الشعيرات محفوفة الجوانب مبتلة بقطرات الندىانقضت عليها أقبلها ثم نزلت إلى بظرها أمصمصه بشفتي و أداعبه بلساني أمسكت شفريها الداخليين المبللين بماء شهوتها و أخذت أسحب كل منهما بشفتاي و سط صراخها و محنها الذي لم يتوقف منذ ابتدأنا أدخلت لساني في مهبلها ثم رحت أدخله و أخرجه كما الذب كنت ممتنا جدا لاني كنت هاموت عليها و ها أنا معها .. أبدع و أي إبداع أمسكت نهلة بيديها رأسي و رفعته عن فرجها ثم ضمتني بعد أن جلست على ركبتيها و عدنا لتقبيل الشفاه الذي أحسن ممارسته لكنها لم تكن كما قبل ممسكة رأسي بشدة و لا تريد إفلاته .. كانت تريد شيئا آخرلقد حاولت أن تخلع البنطال عني لكنها لإرتباكها و استعجالها و لهفتها لم تستطع فك أزراره فراحت تصفع مؤخرتي و تقول " طلعو طلعو ما إن فككت أزرار البنطال الجينز حتى تمالكت قواهاأمسكتني من خصري و رمت بي إلى جوارها في السرير ثم قامت و جلست بين فخذي و أخذت تقبل ذبي بشغف و شهوةأدخلته في فمها .. أدخلته حتى شعرت أن رأسه يلامس حنجرتهاكانت كالمجنونة تقبله ثم تشمه .. تمصه ثم تعود لشمه لم أستطع تحمل المزيد منها فأمسكت كتفيها و سحبتها نحوي أخذت قبلة من شفاها بينما كانت مستلقية فوقي لم أعرف ما هي الخطوة التالية ؟؟ لكن نونو عرفت بفطنتها فبينما أقبل فمها أنزلت يدها إلى عضوي و أمسكته ثم أدخلت رأسه في مهبلهاشعرت و كأنها قد غسلته بماء شديد البرودة فذبل و صغر حجمه قلبلاعلى عكس توقعي فطالما ظننت أنني سأقذف مباشرة عند إدخاله راحت نهله تحرك حوضها بحيث يدخل زبي فيها ثم يعود دون أن يفلت منهابينما لا زالت مستلقية فوقي و القبلة التي بدأناها لم تنتهي بعد زادت من السرعة رويدا رويدا و يبدو أنها قد حميت و استثارت فجلست على ذبي رافعة صدرها عن صدري و أخذت تقوم و تقعد عليه مستندة بيدها على بطني يدها الأخرة تلاعب بظرهاو قد بدأت مع ملاعبة نهديها أعود لإنتصاب قضيبي الأول زادت تنهداتها و زاد شبقي إلى أن آخذ دوري الحقيقي في النكاح أمسكتها من تحت يديها و ألقيتها مكاني على السريرثم جلست بين فخذيها فلم أستطيع إدخاله بسبب إنزلاقه بسوائلها الغزيرفقلت " نونو .. دخليه فيكي " ابتسمت ثم بإصبعين أمسكته و أدخلته و رحت أعدو ناكحا كسها الجميل الطلعة ثم انكببت عليها أمصمص نهديها و ألثم عنقها المتوتر الإعصاب بينما أولجه فيها فأسمع أزيز السرير من وطأتنا عليه ثم أخرجه فترفع مؤخرتها كيلا تحرم و لو لأجزاء من الثانية من ملامسته لقد مضت لحظات سريع من النكاح الأوحش في العالم لقد عبرنا السرير فإذا بها يتدلى رأسها من طرف السريرو قد احتضنت رأسي بيد و بيدها الأخرى ضمت نهدها الذي ترضعني منه أحسست أني غير قادر على التابعة و أني سأفجر خصيتي في داخلهافأمسكتها من شعرها المبلول بعرقها و جذبت رأسها نحوي ثم رحت أقبل شفاها .. أقبل أنفها .. أقبل رأسها .. أفبل عينيهاو أتأوه مثل تأوها بل ربما أشد ثم أدخلت ذبي حتى آخره فيها فصرخت و صرخت معها لقد جاء ظهري فيها بعد هذه المغامرة المجنونةسحبتها إلى وسط السرير و استلقيت بجانبها أقبل كتفهابينما تلفظ أنفاسها المليئة بالحرمان أشعر ببلل تحت خاصرتي .. يبدو أن كسها زرف من ماء شهوتها الكثير الكثيركانت صامتة و تخلو ملامحها من كل ملمح سوى الإرهاق و السعادةكانت ابتسامتها ملؤ فمها و صدرها كان يرفض التخفيض من لهاث أنفاسها يا لجنوني و يا لرغبة العشرينات.
ويا لجنونها و يا لمراهقة الاربعينات