نسوانجي متميز
09-16-2017, 09:47 PM
احب اعرفكم بنفسي قبل سرد قصتي مع سماهر التي تعرفت عليها في المصيف العام الماضي انا اسمي عادل ابلغ من العمر 35 عامآ قمحي اللون جسدي ممشوق
في صيف العام الماضي ذهبت انا واصدقائي في رحلة الي المصيف لمدة 4 ايام وكنا جميعآ رجال وليس بيننا نساء كنا 5 اصدقاء وجميعآ اصدقاء عمر وكل شئ نفعلة سويا خروجات وفسح
بدايةوالقصة
في يوم من العام الماضي تقابلنا انا واصدقائي علي احد المقاهي وجلسنا نلعب ونشرب ونتحدث حتي الصباح واذا نحن جالسون اقترح علينا صديقي سيد ان نذهب المصيف جميعآ ونغير جو جميعآ رحب بالفكرة واتفقنا ان نذهب بعد ثلاثة ايام
وبالفعل جميعا جهز نفسة وفي الموعد المحدد في الساعة السابعة صباحآ تقابلنا وركبنا الباص واتجهنا الي ما نحن اليه
ذاهبون .. وصلنا الي الفندق في تمام الساعة العاشرة حجزنا غرفتان وصعدنا وابدلنا ملابسنا ولابسنا ملابس البحر ونزلنا من الفندق متجهين الي الشاطئ وصلنا الي هناك وكان الجو هناك دافئ وشكل المياه كان ساحر جدا والفتيات هناك شبه عاريات نظرت الي صديقي سيد وقلت له وانا مبتسم المزز هنا كتير وشكلنا هنظبط ضحك صديقي وقال احنا هنكره يعني
نزلنا المياه وكنت سعيد جدا بالمنظر الخلاب ونقاء المياه ودفئها والنساء من حولي يلعبون ويلهون وانا مستمتع بالنظر اليهم فكانت صدورهم شبه عارية واكساسهم تكاد ان تبلع المايوه
وبعد حوالي ساعتين متواصلتين داخل المياه شعرت بالجوع خرجت من المياه وذهبت الي اصدقائي وجدتهم قد احضرو الأكل جلست واكلنا وكنا جميعا ننظر الي اكساس النساء هناك والي بزازهم واذا ببنت جميلة بيضاء مليئة بعض الشئ طيازها طرية جدا لدرجة ان فلقتي طيازها تهتز كلما تحركت مرت من امامي ودون ان اشعر وجدت قضيبي قد انتصب عن اخرة لمجرد ان رائيت طيازها تهتز امامي انجذبت اليها بشدة واخذت اراقبها اينما تذهب حتي نزلت البحر ودون اي تفكير نزلت ورائها وكنت قريبا جدا منها فأصبحت مولعآ بها وبجسدها المثير وبعد قليل رائيت صديقتها تناديها بأسمها سماهر سماهر ... ايوة يا فتون ... تعالي ياسماهر علشان تاكلي ... لا مليش نفس كلوا انتوا وانا لم اجوع هاجي اكل ..
معرفش ليه حسيت بسعادة اني عرفت اسمها وكان نفسي اتعرف عليها اكتر لكن ازاي .. المهم فضلت قريب جدا منها وهي في البحر وهي مش واخدة بالها مني وكمان البحر مليان شباب وبنات وستات واطفال وده اللي شجعني اقرب اكتر واكتر منها وبصراحة كل شوية تفكيري يقولي قرب منها والذق فيها لكن خوفي كان اكبر من انها تعملي مشكلة وتبقي فضيحة فضلت ما بين رغبتي وشهوتي وبين خوفي ولكن رغبتي في اني المس طيزها مانت اكبر وفعلا اقتربت منها اكتر واكتر لدرجة ان ما بيني وبين طيزها مسافة صغير جدا وبعد لحظات من التفكير والتردد ايدي اتجرأت ولمست طيزها برقة وبسرعة البرق رجعت ايدي تاني واستنيت اشوف رد فعلها لقيتها رايحة بصالي بأستغراب وانا عملت نفسي مش واخد بالي منها وبعد شوية كررت نفس الحركة بس اتعمت المس طيزها اكتر واحس بيها اكتر لقيتها طرررررية اوووووي لدرحة ان زبي وقف وكان عايز يطلع يرشق في طيزها.... المفاجئة انها المرة دي ما بصتش ولا كاأني لمستها وده شجعني اني اكرر اللي عملتة مرات ومرات واقرب اكتر واكتر منها لغاية ما طلعت زبي من المايوه ووقفت وراها وكنت مستني اول ما ايديها تنزل المياه علشان اخبط زبي في ايدها وفعلا اول ما ايديها اليمين نزلت تحت المياه قربت بزبي ولمستة في ايديها وهي اتفاجئت وطلعت ايديها بسرعة ولكن حتي ملتفتتش وزي ماتكون خلاص عرفت انا عايز ايه ومفيش دقيقة نزلت ايدها تاني عرفت ساعتها انها مستنية زبي وفعلا قربت بزبي علي اديها وبقيت بحركة وكأني بنكها في اديها. وبعد ماتأكدت انا عايزة زبي زي مانا عايزها رجت ورا شويه وظبط زبي علي طيزها ولذقتة فيها وكنت بحط علي طيزها بحظر وخوف علشان الناس اللي حولينا وهي كانت كمان بترجع بطيزها علي زبي وشوية توطي وشوية تتحرك قدام علشان محدش ياخد بالة وبعد تقريبا ساعة مرت وكانت اجمل ساعة في عمري كلة سماعر خرجت من المياه وراحت لصاحبتها علشان تاكل خرجت وانا خرجت وراها وهي كمان عنيها معايا وعايزة تعرف انا هروح وراها ولا لا ومن حسن حظي انها كانت جالسة هي وصاحبتها قدام المكان اللي قاعدين انا واصحابي فيه ونظراتنا لبعض كانت كلها رغبة ولقيتها بتشاور لصاحبتها عليا وكلمتها ولقيتهم بيضحكوا انا بصراحة بيني وبين نفسي قولت معقولة تكون حكت لصاحبتها عن اللي عملتة معاه في المية
وبعد نص ساعة لقيتهم المرة دي هما الأتنين نزلوا البحر ومن غير اي تفكير نزلت وراهم ولقيتها كل شوية تبصلي وانا متردد علشان صحبتها اللي معاها وكمان صحابتها كل شوية تبصلي وتتكلم مع سماهر ويضحكوا اتأكدت ان صحبتها عرفت وقولت ان هخلي صحابي لازم ينيك صحبتها بس لما انيك سماهر الأول ورحت من مقرب من سماهر وعين اللبوة صحبتها مرقباني وطلعت زبي ورشقتة في طيز سماهر بس المرة دي لازقت اكتر لدرجة اني حسيت اني هيخترق الميايوه و طيزها وهي مستمتعة بزبي وكمان صحبتها شايفة وحسيت من عنيها انها بتتمني يكون فيها مش في سماهر
..فضلت انيك في طيز سماهر واحك زبي في طيزها وايدي بتحسس في طيزها حوالي نص ساعة لغاية ما جبتهم وحسيت براحة اول مرة احسها في عمري كلة وخرجت سماهر وصاحبتها وراحو علي غرفتهم اللي في نفس الفندق بتاعنا
واول ما روحت الغرفة قعدنا نضحك ونتكلم انا وسيد ونحكي عن يومنا الأول في الشاطئ ولكني مردتش احكي لسيد عن سماهر وصاحبتها فتون لغاية ما انيك سماهر واتمتع بيها وبعد كدة هبقي اخلي صاحبي ينيك فتون صاحبتها ... نمت لأني كنت هلكان من التعب وصحيت علي الساعة 12مساءا ولقيت الكل نايم حسيت بالذهق قولت انزل اتمش شوية .
فعلا نزلت ولقيت رجلي حدفاني للشط تاني ومكنش فيه اي حد هناك فضلت اتمشي واقرب من البحر لغاية مالمحت بعنيا من بعيد واحدة في المياه الاول افتكرت اني بتخيل او بيتهيألي ولما قربت اكتر واكتر المفاجئة انها كانت سماهر مكنتش مصدق بس كنت سعيد جدآ قلعت كل هدومي ونزلت البحر زي ما امي ولدتني والمياه غطت جسمي وقربت علي سماهر اللي اول ماشافتني استغربت قربت منها
مساء الخير
هي .. مساء النور
انا .. ازيكويا سماهر
هي.. انت عرفت اسمي منين
انا .. ههههه من صحبتك لما كانت بتندهلك
هي .. هههه انت كنت مراقبني بقي
انا .. اعمل ايه اصلك جميلة وغصب عني
اتكسفت ونزلت دماغها
انا .. اني قمورة اوي علي فكرة وروحت مدد ايدي ومسكتها من دقنها ورفعت وشها لفوق وشفايفي بين شفايفها
زبي وقف وبقي زي الحديد وقربت منها واخدتها في حضني وايدي نزلت علي طيزها وزبي دخل بين وراكها وفضلت امص شفايفا بشفايفي وايدي تحسس وتلمس اجمل طيز وايديها حضنتي جامد وضمنتي ليها اكتر
وبعد ما شبعنا بوس واحضان خرجنا علي الشط وكانت الدنيا ظلام ونمنا علي الرمال شفانا لم تتفارق ويدي تداغب ثديها وحلماتها الواقفة ثم نهضت من علي الأرض ورفعت قدميها عاليآ وانا بينهم اقتربت بشفاهي لفتحة كسها الساخن وباعدت ما بين شفارتة بأصبعي واخرحت طرف لساني وبكل رقة الحس كس عاهرتي سماهر وهي تتلوي من المتعة وبأصبع يديها تداعب خصلات شعري وتطلب مني ان الحس كسها اكثر وان ادخل لساني بدخل كسها الساخن لم اري في حيات كس اطعم من كس عاهرتي سماهر ولم اشبع من لحس شفراتة قالت اريد ان اتذوق قضيبك في فمي نهضت وهي ايضآ ثم جلست علي ركبتيها ومسكت زبي بديها وقالت زبك ضخم ولكنة دافئ وحنون ثم اخذت تقبله بكل رقة وخرجت لسانها تلحس رائسه بكل دلع وتنزل الي الخصيتين وتلحسهما وتلعب فيهم بيديها وتصعد مرة اخري بلسانها ثم ادخلت زبي كلة في فمها شعرت حينها انني في عالم خيالي لم اري في روعتة في حياتي فقد كانت سماهر تتفنن في مص زبي وترضعة بكل محن
بعدها طلبت من سماهر ان تقف علي يديها وقدميها وجئت انا من خلفها وبللت كسها بلساني ثم وقفت ومسكتها من وسطها وادخلت زبي المنتصب بين شفرات كسها حتي صار زبي بالكامل دخل كس سماهر وهي تصرخ بصوت اكاد اسمعة اه اه زبك جميل اووووي نكني بقي برررراحة
كلماتها جعلت زبي ينتفض ويعلن ثورتة واخذت ادخل واخرج زبي بكل رقة ودلع وهي تتلوي واهاتها تجعلني انيكها وكأني لن انيك امرأة من قبل ثم قالت اريد ان اجلس علي زبك وانت نائم علي ظهرك .. نمت علي ظهري وقضيبي منتصبآ عاليا اتت هي وجلست بكل بطئ حتي لمس طرف قضيبي مقدمة كسها وببطئ شديد اخذ زبي في اقتحام شفرات كسها حتي ابتلعة وجلست عليه بالكامل وقالت دعني اوريك حرارة كسي المتعطش لزبك ثم اصبحت تجلس وترفع وانا يديا تحت طيزها حتي قذفت حليبي الساخن بداخل كس لبوتي سماهر
والي اللقاء في الجزء الثاني
في صيف العام الماضي ذهبت انا واصدقائي في رحلة الي المصيف لمدة 4 ايام وكنا جميعآ رجال وليس بيننا نساء كنا 5 اصدقاء وجميعآ اصدقاء عمر وكل شئ نفعلة سويا خروجات وفسح
بدايةوالقصة
في يوم من العام الماضي تقابلنا انا واصدقائي علي احد المقاهي وجلسنا نلعب ونشرب ونتحدث حتي الصباح واذا نحن جالسون اقترح علينا صديقي سيد ان نذهب المصيف جميعآ ونغير جو جميعآ رحب بالفكرة واتفقنا ان نذهب بعد ثلاثة ايام
وبالفعل جميعا جهز نفسة وفي الموعد المحدد في الساعة السابعة صباحآ تقابلنا وركبنا الباص واتجهنا الي ما نحن اليه
ذاهبون .. وصلنا الي الفندق في تمام الساعة العاشرة حجزنا غرفتان وصعدنا وابدلنا ملابسنا ولابسنا ملابس البحر ونزلنا من الفندق متجهين الي الشاطئ وصلنا الي هناك وكان الجو هناك دافئ وشكل المياه كان ساحر جدا والفتيات هناك شبه عاريات نظرت الي صديقي سيد وقلت له وانا مبتسم المزز هنا كتير وشكلنا هنظبط ضحك صديقي وقال احنا هنكره يعني
نزلنا المياه وكنت سعيد جدا بالمنظر الخلاب ونقاء المياه ودفئها والنساء من حولي يلعبون ويلهون وانا مستمتع بالنظر اليهم فكانت صدورهم شبه عارية واكساسهم تكاد ان تبلع المايوه
وبعد حوالي ساعتين متواصلتين داخل المياه شعرت بالجوع خرجت من المياه وذهبت الي اصدقائي وجدتهم قد احضرو الأكل جلست واكلنا وكنا جميعا ننظر الي اكساس النساء هناك والي بزازهم واذا ببنت جميلة بيضاء مليئة بعض الشئ طيازها طرية جدا لدرجة ان فلقتي طيازها تهتز كلما تحركت مرت من امامي ودون ان اشعر وجدت قضيبي قد انتصب عن اخرة لمجرد ان رائيت طيازها تهتز امامي انجذبت اليها بشدة واخذت اراقبها اينما تذهب حتي نزلت البحر ودون اي تفكير نزلت ورائها وكنت قريبا جدا منها فأصبحت مولعآ بها وبجسدها المثير وبعد قليل رائيت صديقتها تناديها بأسمها سماهر سماهر ... ايوة يا فتون ... تعالي ياسماهر علشان تاكلي ... لا مليش نفس كلوا انتوا وانا لم اجوع هاجي اكل ..
معرفش ليه حسيت بسعادة اني عرفت اسمها وكان نفسي اتعرف عليها اكتر لكن ازاي .. المهم فضلت قريب جدا منها وهي في البحر وهي مش واخدة بالها مني وكمان البحر مليان شباب وبنات وستات واطفال وده اللي شجعني اقرب اكتر واكتر منها وبصراحة كل شوية تفكيري يقولي قرب منها والذق فيها لكن خوفي كان اكبر من انها تعملي مشكلة وتبقي فضيحة فضلت ما بين رغبتي وشهوتي وبين خوفي ولكن رغبتي في اني المس طيزها مانت اكبر وفعلا اقتربت منها اكتر واكتر لدرجة ان ما بيني وبين طيزها مسافة صغير جدا وبعد لحظات من التفكير والتردد ايدي اتجرأت ولمست طيزها برقة وبسرعة البرق رجعت ايدي تاني واستنيت اشوف رد فعلها لقيتها رايحة بصالي بأستغراب وانا عملت نفسي مش واخد بالي منها وبعد شوية كررت نفس الحركة بس اتعمت المس طيزها اكتر واحس بيها اكتر لقيتها طرررررية اوووووي لدرحة ان زبي وقف وكان عايز يطلع يرشق في طيزها.... المفاجئة انها المرة دي ما بصتش ولا كاأني لمستها وده شجعني اني اكرر اللي عملتة مرات ومرات واقرب اكتر واكتر منها لغاية ما طلعت زبي من المايوه ووقفت وراها وكنت مستني اول ما ايديها تنزل المياه علشان اخبط زبي في ايدها وفعلا اول ما ايديها اليمين نزلت تحت المياه قربت بزبي ولمستة في ايديها وهي اتفاجئت وطلعت ايديها بسرعة ولكن حتي ملتفتتش وزي ماتكون خلاص عرفت انا عايز ايه ومفيش دقيقة نزلت ايدها تاني عرفت ساعتها انها مستنية زبي وفعلا قربت بزبي علي اديها وبقيت بحركة وكأني بنكها في اديها. وبعد ماتأكدت انا عايزة زبي زي مانا عايزها رجت ورا شويه وظبط زبي علي طيزها ولذقتة فيها وكنت بحط علي طيزها بحظر وخوف علشان الناس اللي حولينا وهي كانت كمان بترجع بطيزها علي زبي وشوية توطي وشوية تتحرك قدام علشان محدش ياخد بالة وبعد تقريبا ساعة مرت وكانت اجمل ساعة في عمري كلة سماعر خرجت من المياه وراحت لصاحبتها علشان تاكل خرجت وانا خرجت وراها وهي كمان عنيها معايا وعايزة تعرف انا هروح وراها ولا لا ومن حسن حظي انها كانت جالسة هي وصاحبتها قدام المكان اللي قاعدين انا واصحابي فيه ونظراتنا لبعض كانت كلها رغبة ولقيتها بتشاور لصاحبتها عليا وكلمتها ولقيتهم بيضحكوا انا بصراحة بيني وبين نفسي قولت معقولة تكون حكت لصاحبتها عن اللي عملتة معاه في المية
وبعد نص ساعة لقيتهم المرة دي هما الأتنين نزلوا البحر ومن غير اي تفكير نزلت وراهم ولقيتها كل شوية تبصلي وانا متردد علشان صحبتها اللي معاها وكمان صحابتها كل شوية تبصلي وتتكلم مع سماهر ويضحكوا اتأكدت ان صحبتها عرفت وقولت ان هخلي صحابي لازم ينيك صحبتها بس لما انيك سماهر الأول ورحت من مقرب من سماهر وعين اللبوة صحبتها مرقباني وطلعت زبي ورشقتة في طيز سماهر بس المرة دي لازقت اكتر لدرجة اني حسيت اني هيخترق الميايوه و طيزها وهي مستمتعة بزبي وكمان صحبتها شايفة وحسيت من عنيها انها بتتمني يكون فيها مش في سماهر
..فضلت انيك في طيز سماهر واحك زبي في طيزها وايدي بتحسس في طيزها حوالي نص ساعة لغاية ما جبتهم وحسيت براحة اول مرة احسها في عمري كلة وخرجت سماهر وصاحبتها وراحو علي غرفتهم اللي في نفس الفندق بتاعنا
واول ما روحت الغرفة قعدنا نضحك ونتكلم انا وسيد ونحكي عن يومنا الأول في الشاطئ ولكني مردتش احكي لسيد عن سماهر وصاحبتها فتون لغاية ما انيك سماهر واتمتع بيها وبعد كدة هبقي اخلي صاحبي ينيك فتون صاحبتها ... نمت لأني كنت هلكان من التعب وصحيت علي الساعة 12مساءا ولقيت الكل نايم حسيت بالذهق قولت انزل اتمش شوية .
فعلا نزلت ولقيت رجلي حدفاني للشط تاني ومكنش فيه اي حد هناك فضلت اتمشي واقرب من البحر لغاية مالمحت بعنيا من بعيد واحدة في المياه الاول افتكرت اني بتخيل او بيتهيألي ولما قربت اكتر واكتر المفاجئة انها كانت سماهر مكنتش مصدق بس كنت سعيد جدآ قلعت كل هدومي ونزلت البحر زي ما امي ولدتني والمياه غطت جسمي وقربت علي سماهر اللي اول ماشافتني استغربت قربت منها
مساء الخير
هي .. مساء النور
انا .. ازيكويا سماهر
هي.. انت عرفت اسمي منين
انا .. ههههه من صحبتك لما كانت بتندهلك
هي .. هههه انت كنت مراقبني بقي
انا .. اعمل ايه اصلك جميلة وغصب عني
اتكسفت ونزلت دماغها
انا .. اني قمورة اوي علي فكرة وروحت مدد ايدي ومسكتها من دقنها ورفعت وشها لفوق وشفايفي بين شفايفها
زبي وقف وبقي زي الحديد وقربت منها واخدتها في حضني وايدي نزلت علي طيزها وزبي دخل بين وراكها وفضلت امص شفايفا بشفايفي وايدي تحسس وتلمس اجمل طيز وايديها حضنتي جامد وضمنتي ليها اكتر
وبعد ما شبعنا بوس واحضان خرجنا علي الشط وكانت الدنيا ظلام ونمنا علي الرمال شفانا لم تتفارق ويدي تداغب ثديها وحلماتها الواقفة ثم نهضت من علي الأرض ورفعت قدميها عاليآ وانا بينهم اقتربت بشفاهي لفتحة كسها الساخن وباعدت ما بين شفارتة بأصبعي واخرحت طرف لساني وبكل رقة الحس كس عاهرتي سماهر وهي تتلوي من المتعة وبأصبع يديها تداعب خصلات شعري وتطلب مني ان الحس كسها اكثر وان ادخل لساني بدخل كسها الساخن لم اري في حيات كس اطعم من كس عاهرتي سماهر ولم اشبع من لحس شفراتة قالت اريد ان اتذوق قضيبك في فمي نهضت وهي ايضآ ثم جلست علي ركبتيها ومسكت زبي بديها وقالت زبك ضخم ولكنة دافئ وحنون ثم اخذت تقبله بكل رقة وخرجت لسانها تلحس رائسه بكل دلع وتنزل الي الخصيتين وتلحسهما وتلعب فيهم بيديها وتصعد مرة اخري بلسانها ثم ادخلت زبي كلة في فمها شعرت حينها انني في عالم خيالي لم اري في روعتة في حياتي فقد كانت سماهر تتفنن في مص زبي وترضعة بكل محن
بعدها طلبت من سماهر ان تقف علي يديها وقدميها وجئت انا من خلفها وبللت كسها بلساني ثم وقفت ومسكتها من وسطها وادخلت زبي المنتصب بين شفرات كسها حتي صار زبي بالكامل دخل كس سماهر وهي تصرخ بصوت اكاد اسمعة اه اه زبك جميل اووووي نكني بقي برررراحة
كلماتها جعلت زبي ينتفض ويعلن ثورتة واخذت ادخل واخرج زبي بكل رقة ودلع وهي تتلوي واهاتها تجعلني انيكها وكأني لن انيك امرأة من قبل ثم قالت اريد ان اجلس علي زبك وانت نائم علي ظهرك .. نمت علي ظهري وقضيبي منتصبآ عاليا اتت هي وجلست بكل بطئ حتي لمس طرف قضيبي مقدمة كسها وببطئ شديد اخذ زبي في اقتحام شفرات كسها حتي ابتلعة وجلست عليه بالكامل وقالت دعني اوريك حرارة كسي المتعطش لزبك ثم اصبحت تجلس وترفع وانا يديا تحت طيزها حتي قذفت حليبي الساخن بداخل كس لبوتي سماهر
والي اللقاء في الجزء الثاني