دخول

عرض كامل الموضوع : نور .. وفتى الظلام ، الجزء التاسع (9)


Mr.777
02-13-2013, 08:45 PM
عودة من بعد طول انتظار
وأشكر كل من انتظرني وراسلني
بكم أعود وبكم أقدم الأجمل
أعتذر لتأخري ، لكني أريد أن أقدم لكم ما يليق بهذه الرائعة ، لا أتسرع ، ولا أكتب في أي طقوس


قاربت على خاتمة القصة ، هنا الجزء التاسع ، والعاشر الأخير سيكون قريباً قريباً جداً


لمن لم يقرأ الجزء السابق
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=80046


تذكير بشخصيات القصة حتى الآن

نور: 35

عصام : زوج نور ، 50 ، متزوج من أخرى أيضاً

أبناء نور: وليد 18 ، رانيا 15 ، ندى 10 سنوات

سميرة : أخت نور 37 ، وابنها رياض 20

خالد : صديق وليد ورياض ، 21 ، وعشيق رانيا

مراد : صديق لوليد ورياض




الجزء التاسع : رغبةٌ عذراء


/ />



أمام ابنتي رانيا ، لا أعرف كم احمر وجهي وكم كنت مضطربة بهذه المفاجأة ، آخر ما كنت أتمناه أن أجد ابنتي تقف أمامي بعد أن خرج فتى الظلام للتو
لا يمكن أن أبدو بمنظر المذنبة وأنا لا أعلم إن كانت رأته أم لا ، لا يمكن أن ألقي بنفسي في النار قبل المحكمة
تداركت الموقف بسرعة وباغتها : "أهلاً ، تعشيتي ؟"
ردت رانيا بعد صمتها الطويل : "ايه تعشيت"
عدت لابنتي الصغيرة ندى وكأن شيئاً لم يحدث ، لأصنع لها وجبة تأكلها وأصنع لنفسي جواً لطرد المخاوف
اتجهت رانيا لغرفتها دون أن تهمس بكلمة

عاد وليد صباح اليوم التالي ، سألته عن أختي سميرة فقال أنها نامت فور وصولهم للمنزل ، وأنها نائمة حتى الآن ، وقد عاد لان رياض قد رجع للمنزل
لم أكن أريد أن أزيد في السؤال وأبعث الشكوك وأضع نفسي وأضع ابني في موقع المتهمين
فإما أن أكون أنا الأم ذات الأفكار المنحرفة والتي تشك في تصرفات ابنها البريئة ، وإما أن يكون ابني هو الوضيع الذي ذهب ليضاجع خالته


ها نحن في خميس آخر ، بعد أسبوع من زيارة أختي سميرة لمنزلي ، زارنا عصام مرتين في هذا الأسبوع ، نعم أقول زارنا ، لأنه يجيء للمنزل كالضيوف ، وليس كصاحب المنزل ورجله ، عندما يأتي لزيارتنا يجب أن تكون العائلة كلها في انتظارة ، ويجب أن نجلس بجواره كجواري وهو يتوسطنا كملك ، وأي ملك هذا الذي لا يدري لا عن عائلته ولا مملكته ، وأي أميرة أنا التي أنام مع شاب بلا وجه وملكي ينام مع أخرى
اليوم كل الشعب في هذه المملكة ، إلا ملكها ، والغريب أننا ندير حياتنا بشكل أفضل بدونه
بدأت بالتنفس من جديد بعد أن خرج عصام بالأمس ، وأنا أعلم أنه لن يعود قبل أسبوعان على الأقل
اتصلت أختي سميرة لتعاتبني بأنها تناولت الغذاء معي الأسبوع الماضي وأنا لم أزرها منذ أسابيع عديدة
بعد نقاش طويل والكثير من الإصرار منها لم يكن لدي خيار إلا القبول لتناول الغذاء معها اليوم

اتجهت لغرفة ابني وليد لأعلمه بأن خالته سميرة قد دعتنا للغذاء معها ، فتحت الباب فإذا بغرفته خالية ، ولكن محفظته وساعته موجودتان وهو لا يخرج بدونهما
خمنت أنه في دورة المياه فاتجهت لغرفة رانيا لأعلمها أيضاً ، ولأني ظننت بأنها قد تكون نائمة في هذا الوقت لم أطرق الباب بل دخلت مباشرة كي أيقظها
وقفت متفاجأة على باب غرفة ابنتي ، لم تكن رانيا نائمة ، ولم يكن وليد في دورة المياه كما ظننت ، كانا هناك ، ابني وابنتي ، جالسان على سريرها ، رانيا على طرف السرير ببجامتها الصفراء القصيرة ، وبشرتها البيضاء الباردة ، وشعرها البني يتعرج على كتفيها ووجها وظهرها
أما وليد متربعاً بالبوكسر الأزرق وبلوزة منزلية بلا أكمام ، يمسك في يديه يدا رانيا ، ما ان رأوني حتى تغيرت ألوان رانيا ، أما وليد فكان هادئاً ونظر باتجاهي بعد أن سحبت رانيا يديها
عند دخولي كانت نظرته لها وكأنه يسألها شيئا أو يترجاها وينتظر الإجابة ، أما رانيا فلا أعلم ان كانت نظرة الخوف أتتها عند دخولي أو أنها كانت تحملها مسبقاً
لم يكن هناك محظورٌ هنا ، وليد الأخ الحنون يجلس مع أخته رانيا في غرفتها ، هذا ما قد يبدو ، لكني أعرف تماماً أبنائي ، آخر مرة جلسوا جميعاً كانت قبل ست سنواتٍ على الأقل ، حين كان ابني وليد عمره اثناعشر وابنتي رانيا في التاسعه
لا يمكن أن يعودا فجأة وأن يضع وليد يد أخته في يديه إلا إذا كان هناك شيء ما

لم أعد أقوى أن أخفي فضولي أكثر : " هاه وش صاير عندكم ؟ "
وليد يرد بهدوء وابتسامه ثم يضحك : " ما صاير شي قاعدين نسولف ، انتي وش عندك ؟ "
رددت عليه بقليل من التهكم : " جمعتكم ما وراها الا البلاوي انت وياها ، خالتكم سميرة متصلة تقول غدانا عندها "
زادت ابتسامة وليد : " وأنا جاي لاختي أبي أحاول أقنعها نطلع نتغدى أنا وياها "
نظرت إلى رانيا التي لم يزل وجهها محمراً وتحاول إخفاء ارتباكها : " مو عاجبني المطعم اللي اختاره "
باغتها بسرعة : " ووش المطعم اللي اختاره ؟ "
قبل أن يتغير لون وجهها قاطع السؤال وليد بإجابته السريعة لينقذ الموقف : " تشيليز "
نظر باتجاهي بصمت ليتأكد بأنه أنقذ الموقف ثم واصل : " قلت لها بنروح تشيليز قالت تبي فرايديز"
لم يكن وليد غبياً ليدع رانيا تقع في شباكي ، هو يعلم بأن كذبتهما لم تنطل علي ، وأنا أعلم بأنه لا زال يكذب : " يعني ما بتروحوا معي ؟ "
وليد : " خذي ندوشه معاك ما تخالف "
لا أستطيع معارضتهم أو تكذيبهم ولكن باستطاعتي إجبارهم على تنفيذ كذبتهم : " خلاص جيبوا لي معكم براوني "
وليد : " من عيوني يمه "
خرجت وأقفلت الباب وفي داخلي مئة سؤال
ما الذي يحدث بينهم ، هل للموضوع علاقة بما حدث قبل أسبوع ؟ هل هذا يعني أن رانيا رأت فتى الظلام ؟
ولكن لمَ تأخرت حتى الآن لتتكلم ؟ ولمَ تقول لوليد ؟ ولماذا كان وليد يترجى رانيا ؟


اتجهت لغرفتي لأغير البجاما المنزلية التي كنت أرتديها ، لا أتكلف في أناقتي غالباً إذا كانت الزيارة لأختي ، ترددت قليلاً قبل أن أختار سروالي الفيزون ، أعرف تماما كيف تظهر مؤخرتي في الفيزون ، أعرف كيف يرسم تفاصيلها واستداراتها ويوضح كل تقوساتها كما لو كانت عارية ، أعلم ان ابن اختي رياض سيكون هناك ، لكنني أحببت فكرة منظري المثير أمامه
لبست قميصا قطنيا لونه وردي قصير بعض الشيء حتى أتأكد أنه لن يغطي مؤخرتي التي يحاول سروالي إظهارها ، كذلك فتحة الصدر واسعة بما يكفي لتظهر استدارات أثدائي في كل انحناءة بوضوح


لبست عباءتي وحجابي واتجهت لمنزل اختي مع صغيرتي ندى
استقبلتني اختي سميرة بالتحايا واتجهنا فوراً للمطبخ ، لم أجد شيئاً أستطيع أن أساعد فيه ، جلست على كرسي حول الطاولة ، وأنا أستمع لأحاديث أختي ، لا أعلم في ذلك الوقت ما كانت تقول ، كل تفكيري كان مع أبنائي اللذان تركتهما في المنزل ، سأموت حيرةً لمعرفة ما يحدث بينهم.
قبل موعد الغذاء بقليل خرج رياض من غرفته مرتدياً بجامته الرمادية
اتجه للمطبخ وحياني وجلس مقابلاً لي
رياض : "وين وليد ورانيا ؟"
أنا : " يقولوا حيروحوا يتغدوا برا "
رياض : " أوووووه يا سلام عليه فجأة صار الأخو الحنون لما صار الغدا عندنا "
كلام رياض يؤكد لي بأن تصرف وليد ليس طبيعياً
أنا : " اتصل عليه كلمه ممكن يغير رايه "
رياض : " نشوف "
رفع تلفونه واتصل لوليد ، وبعد أن رن قليلاً رد التلفون
رياض : " هلا بالحنون "
..... : " أي حنون اللي تتكلم عنه ؟"
رياض : " هلا خلّود ، وليد وياك ؟"
خالد : " ايه راح الحمام شوية وبيجي ، شنو تبي منه "
رياض : " لا ولا شي اذا طلع خله يكلمني "
أغلق رياض السماعه
رياض : "وليد طالع مع رياض النصاب مسوي عليك الأخ الحنون هههههههههههه "
انعقد لساني من الصدمة
لو كان فعلاً وليد تهرب من الحضور للخروج مع خالد ، فلماذا استعان برانيا ؟ ولماذا رانيا لم تحضر ؟ ولم كان يترجاها ؟
لم يخطر لدي إلا تحليل واحد لوجود وليد مع خالد الآن ، إذا كانت ابنتي رانيا قد رأت فتى الظلام ذلك اليوم ، وإذا كان وليد كان يترجى رانيا لتخبره بما رأته ، فوجود وليد مع خالد الآن قد يعني أن خالد هو من رأته رانيا ، وهذا ما قد يعني أن خالد هو فتى الظلام !

قاطعني رياض : " ها خالتي وين وصلتي "
ارتبكت ، ابتسمت ، ثم أجبت : " ما يخلي حركاته هالولد "

ما انتهيت من جملتي حتى رن تلفون رياض وكان وليد المتصل ، سحبته بسرعه ورفعت السماعه

وليد : " هاه يالخنيث "
لم تكن المرة الأولى التي أسمع ابني وليد ينادي أصدقاءه بألفاظ كهذه ، رددت عليه : " معاك أمك "
ارتبك وليد : " سوري يمه ع بالي رياض "
لم أكن أريد أن أطيل في الموضوع : " ليه ما رحت تتغدى مع اختك ، وش عندك مع خالد ؟ "
وليد : " بعد شوية بطلع مع اختي ، بس اني كنت ناسي البوك في بيت خالد وجاي آخذه "
ها هو يكذب من جديد ، مما يؤكد شكوكي ، لقد رأيت محفظته في غرفته حين كان مع رانيا
قررت أن أختم المكالمة ثم أتحرى فيما بعد : " اها ، بالعافيه "

أغلقت السماعه وكان الغذاء قد وضع على الطاولة
أثناء الغذاء كنت قد لمحت عينا رياض تتجه للحم صدري الأبيض مع كل انحناءة أو اهتزاز مني ، هذا ما أراه أمامي ولا أعلم ان استدرت بأي شكل ستقع عينه على ما تحت سروالي ، لا أعرف ان كان يحق لي توبيخه فانا من اخترت أن ألبس هكذا ، أيضاً لم أكن في وضع يسمح لي أن أعطيه لو حتى نظرة ، كان تفكيري منشغل بما يحدث بين وليد وخالد ، وما إن كان حقاً خالد فتى الظلام وابني قد يعرف بالأمر فإن حياتي انتهت ، تركت رياض يستمتع بما يراه دون أن أقاطع تأملاته لجسدي

بعد ان انهينا الغذاء مباشرة لم يكن لدي التحمل لأقاوم فضولي بما يحدث بين أبنائي فلممت عباءتي وودعت أختي وسط حنقها الشديد على رحيلي المبكر
في العادة حين أزور أختي لا أعود لمنزلي حتى تظلم السماء ، وعودتي هذه المرة بهذه السرعة هو شيء غير متوقع بالتأكيد من ابنائي
تسللت لداخل المنزل كمختلسة ، أمشي بهدوء ، خطواتي لا أسمعها أنا ، أفتح الأبواب ببطئ شديد حتى لا يشعرا بأني عدت
الطابق السفلي من منزلي هو عبارة عن حديقة ببركة صغيرة ، وغرفة للضيوف ، وملحق ، أما الطابق العلوي ففيه المجلس الرجالي والنسائي ، وفيه صالة مفتوحة على المطبخ وغرف النوم ، وبين الطابقين درج وباب علوي يفتح على الصالة مباشرة
حين وصلت للباب العلوي كنت أسمع صوت تلفاز الصالة ، فتحت الباب بغتة ، كنت أعلم أني لن أرى ما يسعدني ، وأعلم أنه ستكون هناك صدمة لي ومفاجأة ، لكن ما رأيته هو ابني وليد ، مستلقٍ وحده على الأريكة ويرتدي بجامته ، تقلبت ألوان وجهه حين رآني وهذا ما يثبت لي بأنه يخبئ شيئاً ، خلعت حجابي وعبائتي ورميتهم على الأريكة ، نظرت حولي لأبحث أين الخطأ ، هناك نور يصدر من تحت باب المجلس الرجالي ، لكن وليد مستلقٍ هنا !

هنا تكلمت : " ليه تاركين نور المجلس شغال " ... وأنا أتجه للمجلس لأدخله
فثار وليد سريعاً : " لااا لااا الشباب في المجلس "
كيف يمكن أن يكون أصدقاءه في المجلس وهو هنا ! باغته بسرعه : " وين اختك ؟ "
رغم ثقل ابني ورزانته إلا أنه لا يستطيع أن يتحمل كل هذا الضغط وكل هذه المفاجأة ، بدأ يتلعثم ، فقطعت تلعثمه وفتحت باب المجلس مباشرة
على تلك الأريكة كانت ابنتي رانيا تجلس وقد تكتلت على نفسها ، بلحمها الأبيض وشعرها البني ، عيناها البريئتان ، جسد نحيل ببعض الاستدارات ، ووجه طفلة ، تختفي خلف فستانها الأحمر الذي كم منعتها من لبسه في الأفراح والمناسبات لعريه الزائد ، ما ان تقفز حتى تنكشف أردافها وفلقتاها ، ما ان تميل حتى تسقط أثدائها من فتحته الواسعة ، لم يكن سوى نصف متر من القماش الأحمر لا يغطي حتى نصف لحمها
تقوقعت على تلك الأريكة تحاول أن تخبئ وجهها ، وتكاد أن تبكي ما ان رأتني من شدة الخوف ، تنظر لي بعين المذنبة التي تطلب الرحمة ، وتبدوا لي بشكل المغتصبة التي سلبت عذريتها
أقترب منها فترفع رأسها ، فأرى في صدرها ورقبتها تلك البقع الحمراء ، تلك التي لا تحدث إلا بقبل تمتص الجسد اشتهاء ، تلك البقع التي يتركها فتى الظلام في جسدي كذكرى لقائنا ، وأحمر الشفاه مبعثر حول ثغرها ، من أفقد تلك الشفتين عذريتهما يا رانيا !
كان وليد خلفي ، وهي أمامي ، سأجن حقاً ، ما الذي حدث هنا ، هل ضاجع ابني ابنتي ! هل نسيا أنهما خرجا من رحم واحد ! وتربوا في بيت واحد !



هل ضاجع وليد اخته رانيا ؟
هل خالد هو فتى الظلام حقاً ؟

وأحداث أكثر في الجزء العاشر والأخير من القصة :g058:

sasa hamed
02-13-2013, 10:39 PM
طلعت عنينا يا m777بس مستنيين أخرك إيه بس يا ريت بسرعه
وشكرا لمجهوووووووووووودك

mrla1000
02-14-2013, 04:18 PM
روعه رهيبه تسلم ايدك

hanybigest
02-14-2013, 11:29 PM
روعة القصة و اشتقنا كتير للجزء التاسع فنأمل منك ألا تتأخر علينا بالجزء العاشر و ممكن سؤال فى الجزء الثامن لماذا لم توضح ما حدث بين وليد و خالته عندما ذهب ليبت معها و شكرررررررررررررررررررررا على هذة القصة الرائعة:99:

Mr.777
02-15-2013, 08:39 AM
طلعت عنينا يا m777بس مستنيين أخرك إيه بس يا ريت بسرعه
وشكرا لمجهوووووووووووودك

الصبر جميل يا حبيبي :)

وعلى هالاسبوع حتنزل او اللي بعده بالكثير

Mr.777
02-15-2013, 08:39 AM
روعه رهيبه تسلم ايدك

قلبك سالم :)

Mr.777
02-15-2013, 08:42 AM
روعة القصة و اشتقنا كتير للجزء التاسع فنأمل منك ألا تتأخر علينا بالجزء العاشر و ممكن سؤال فى الجزء الثامن لماذا لم توضح ما حدث بين وليد و خالته عندما ذهب ليبت معها و شكرررررررررررررررررررررا على هذة القصة الرائعة:99:

ملاحظتك جميلة وفي مكانها

كنت محتار في البداية أضع التفاصيل والا لا

ولقيت ان وضع التفاصيل في الجزء التاسع حيحرق أوراق نهاية القصة

اللي صار في بيت سميرة حينكشف في الجزء الجاي ، الجزء الأخير :)

أشكرك على متابعتك

almesalamy
02-15-2013, 07:22 PM
انت مبدع كالعادة و لكن
تعبت قلبنا من الانتظار
ارحمنا
ثانيا:
الجزء التاسع قصير و خالي من التفاصيل و اللقاءات الملتهبة اللي انت عودتنا عليها
نتمنى ان يكون الجزء العاشر ناااااااااااااري و مليء بمغامرات نور و فتاها
و ان يكون طويلا مليئا بالتفاصيل و الاحداث
و ارجو الاسراع بنزول الجزء العاشر و الذي نتمنى الا يكون الاخير من شدة تعلقنا بالقصة

Mr.777
02-18-2013, 05:12 PM
انت مبدع كالعادة و لكن
تعبت قلبنا من الانتظار
ارحمنا
ثانيا:
الجزء التاسع قصير و خالي من التفاصيل و اللقاءات الملتهبة اللي انت عودتنا عليها
نتمنى ان يكون الجزء العاشر ناااااااااااااري و مليء بمغامرات نور و فتاها
و ان يكون طويلا مليئا بالتفاصيل و الاحداث
و ارجو الاسراع بنزول الجزء العاشر و الذي نتمنى الا يكون الاخير من شدة تعلقنا بالقصة


لا بد لنهاية لكل قصة
ولكن اطمئن ، فلن أخذلكم في الجزء الأخير
ولن يكون ختامها إلا مسك
سيكون أجمل الأجزاء ، وهو حتى الآن أطولها وأشدها تفصيلا

أشكرك على الرد والمتابعة عزيزي

mrla1000
02-18-2013, 05:42 PM
ياريت تجع جزء 11 من وليد ينك خالته سمر ورياض ينك ام وليد
يكون رهيب لو شنو انت رايك

Mr.777
02-20-2013, 07:56 PM
ياريت تجع جزء 11 من وليد ينك خالته سمر ورياض ينك ام وليد
يكون رهيب لو شنو انت رايك


النهاية ستكون درامية أكثر منها جنسية

قاربت على الانتهاء :)



/archive/index.php/t-114798.htmlقصص لواط الجامعه/archive/index.php/t-149131.htmlقصص نيك مرات عمي بعد ان/archive/index.php/t-394297.htmlسكس بعبوص بنات المدارس خارج البيت مراهقين نيك عالواقف/archive/index.php/t-452625.html/archive/index.php/t-511287.html/archive/index.php/t-143391.html/archive/index.php/t-110042.html/archive/index.php/t-301213.htmlقصص سكس شيميل عنيفة أخوات site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-544298.htmlقصص سكس منزل الشيطان السلسلة الثالثة/archive/index.php/t-59.htmlاخي نأكني هو وزوجي مع بعضقصص.com/archive/index.php/t-155981.htmlقصه جنسيا لبنت تتعلم السواقه ماابوها /archive/index.php/t-6608.htmlx xxسكس جميع لحيوانات وبشر.comقصتي مع بنتي تترجاني انيكها محارمقصص سكس محارم منتديات نسوانجي الصفحاتمربربينقصص ناكني عمي ابوزوجي وحبلت.com/archive/index.php/t-230233.htmlتمتع وتلزز بين الام والابن صور نيك الجزء الاول/archive/index.php/t-325752.htmlقصص محارم سكسي وانا نايمطيز مراتي/archive/index.php/t-195879.html/archive/index.php/t-35392.htmlديوث يمارس الحب مع اخته/archive/index.php/t-421422.htmlقصص نيك المتسوله/archive/index.php/t-459067.html صور ازبار اختاري اللي يعجبك/archive/index.php/t-281486.html/archive/index.php/t-347566.html/archive/index.php/t-163332.html/archive/index.php/t-216309.htmlمنتدا عراب نار قصصنيك كس سهام الشرموطه/archive/index.php/t-5951.htmlزبي واول نيكه قصصاحب انيك اختي في طيزهاكلما مررت على شخص لمسني من بزازي و اردافيقصص سكس يمنيه مكتوبه بلهجه يمنيه مثيره وحلوه site:rusmillion.ru قصص سكس محارم يمني وخليجي/archive/index.php/t-446947.html/archive/index.php/t-387850.htmlقصص جنس طويله site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-95241.htmlقصص سكس زوجتي وحماتي/archive/index.php/t-270444.htmlالام وجارتها نسوانجينيك طيز بزاز كس شيلاء سبت/archive/index.php/t-194201.html/archive/index.php/t-208063.htmlقصص محارم خالتي وبناتها في المصيففيلم سكس ورده الجزائريه بالعوامهمختارات قصص السكس المصوره والمترجمه/archive/index.php/f-5-p-20.htmlقصص جنسيه مثيرا امهات ام تتفاجئ بزب اابنا الكبير بلحمام.comشرموطه مولعة تقول تعال نكني/archive/index.php/t-406094.html/archive/index.php/t-215163.html/archive/index.php/t-457064.htmlقصص سكس يمني site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-357118.html/archive/index.php/t-307758.html/archive/index.php/t-483569.htmlصفاء جارتي للنيكقصص سكس زوجه يمنيه شحاته محجبه/archive/index.php/t-517582.html/archive/index.php/t-269749.htmlستتع سكس يا ولادقصص سكس زب ابن اختي site:rusmillion.ruقصص شراميط جماعي رضع بزاز