DickHead
08-01-2020, 09:34 AM
مواقف مع خطيبتي (سكس نص نص)
حبيبتي سما، أعشقها وأعشق سخونتها وحيحنتها، منذ لحظة تعرفي عليها إلى لحظتي هذه نزداد شبقا مع الأيام.
يكفي للقول أن القصة متخيلة لمن يريد السباحة في المواقف البسيطة والمواقف السكسية الهائجة، لكني حقا أحبها من كل قلبي.
..
الموقف الأول:
دخل الليل علينا ونحن لا نزال في الكافيه المفضل لدينا.
من حسن حظنا أنه يفتح 24 ساعة، والعاملون معتادون على تأخرنا فلم يعودوا يلقون لنا بالا، وأهلها مطمئنون لوجودها معي، ولو عادت بعد الفجر، فدوما ما كان يقول لي أباها صاحب الأموال: "مش أحسن ما تعط برة؟ عط جوة، واهو كلها كام شهر وتبقى بالحلال، محبكتش نأزمها يعني".
سرت أناملي على فخذها الأيسر من تحت الطاولة، فشهقت شهقة خفيفة وبدأ يكتسي وجهها بحمرتها المعهودة، بدأت في عصر أفخاذها والتمتع بلحمها الطري، قبل أن تصل يدي إلى مؤخرتها التي عصرتها ومالت هي لتمكنني منها، فواصلت التحسيس والتقفيش حتى وصلت إلى ملتقى فخذيها، فرفعت فخذها قليلا كي اصل، ويدها الأخرى تتحسس طريقها إلى قضيبي، لكني كنت أبعد يدها لأزيدها شوقا وحنانا، ورأيت أن (أغرفها بعبوص في طيزها) حتى ننهي جلسة التحسيس هذه على خير بعبصة.
التفتت حولي لأتأكد من خلو المكان ثم.. "اييي، تيييزييي.."
ااه من غنجك ودلعك يا معشوقتي، فملت عليها لأقبلها وألتقم شفتيها، بينما لا يزال اصبعي يحفر في مؤخرتها، وتخلصت يدها من يدي لتضغط على قضيبي بقوة، فابتعدت وغمزت لها أن حان الوقت يا بطتي.
فتحركت بفخذها ووضعته على قضيبي، حككت فيه وكأني أنيكه، حتى انتصب تماما، ثم انزلقت في الكرسي قليلا حتى أتت هي وجلست بمؤخرتها التي أقل ما يقال عنها أنها (لبن) على حجري، وزحزحت سروالها واخرجت قضيبي من مكمنه.
نتشت هي بعض المناديل سريع وأمسكتها بيدها اليسرى، بينما رفعت قضيبي على باب مهبلها، وكانت أنفاسنا تتسابق وهي تدعك قضيبي بين فخذيها وعلى لباسها الداخلي أمام كسها.
همست في أذنها: "خخخخ، بعشقك يا لبوتي"
ردت هي بآهة بسيطة، ثم قالت: "بمووت فيك يا روحي.. اااهه"
وبدأت بالتحرك لأعلى وأسفل في حركات لا تلفت الانتباه، اكثر من اثنين يتنايكون في مكان شبه عام، وتلعق يدها بين الحين والآخر لتمررها على باطن قضيبي بينما تنزلق سوائل كسها لأشعر بالبلل على رأس قضيبي، ويحك قضيبي ببظرها أيضا، فتصدر تلك الاهات المكتومة التي تصيّر الثلج ماء مغليا، فما مرت عدة دقائق من هذا الوضع الهادئ، حتى غمزتها اني سأقذف، فلحقتني بالمناديل حتى تلتقم المني، أفلتت نقطة على إصبعها، فبعد أن مسحت المني بالمناديل جيدا، واخذت أنا باقي المناديل لتنظيف الباقي، وجدتها تتشمم نقطة المني هذه وهي تنزل عن رجلي، وتلعقها بطريقة سكسية كدت أجن منها، ومصت إصبعها بنظرة لا تقل هيجانا لي، وقالت: "عقبال ما نشرب من الحنفية".
فاعتدلنا واسترحنا وشربنا الماء لنعوض السوائل ثم طلبنا الحساب ورحلنا.
...
الموقف الثاني:
كنت في بيت سما وأهلها، والحق يقال إن بيتهم لمتسع جدا، وكنا كثيرا ما نحب اللعب أنا وحبيبتي ألعابا طفولية جدا، مثل الغميضة (الاستغماية) مثلا، ولا تخلو تلك الألعاب من بعض التحسيس والتفريش وربما الحك والبعبصة.
فلما انتهينا من الطعام وجلس الجميع يحتسون الشاي، غمزتها أن "هيا-لنلعب".
فلعبنا أولا لعبة (كهربا) وكانت اختها الصغيرة تشارك معنا، وتقوم بتمثيل دور الفتاة البريئة التي لا تفقه شيئا سوى دراستها، لكتي كنت أعرف إنها (حيحونة) صغيرة وربما (تعط) مع هذا أو ربما حتى هذه!
جرت خطيبتي مني في اتجاه الصالون، وكذا أختها، وطاردتهما فعندما أوشكت أن أمسك بأختها فقالت: "كهرباااا.. ايهيهيهيهيي"، فـ(سكعتها) على قفاها وجريت أمسك بأختها التي راوغت ثم حررت قيد أختها، فارتميت كالثور الهائج بجسدي تجاه خطيبتي فلم تلبث أن تقول: "كهر.. ااااه" كنت قد التصقت فيها بجسدي وشعرت بنعومة صدرها يحتك في بقوة وأنا أحتضنها وأرفعها وهي تحك بجسدي وهي تهبط حتى حك مهبلها ببطني ثم بقضيبي، فنزلت للارض وهي تعض شفتها السفلى وتنظر لي، فناولتها (بعبوصا) سريعا دون أن تلحظ أختها، أظن، فارتمت بين أحضاني ثم لبثنا لدقيقة كالمنومين حتى استفقت على صوت لسع أختها لها على مؤخرتها المكتنزة: "هتفضلوا حاضنين بعض كده كتير وأنا محدش بيلعب معايا حتى؟"
فتنحنحت وتركت حبيبتي، و(سكعت) أختها على قفاها مرة أخرى، ثم ضحكنا جميعا.
بعد مرور بعض الوقت والكثير من (البعبصة) و(السبانكات) لحبيبتي وبعض (التفعيص) و(الاستهبال) في حك الأجساد، جلسنا لنستريح أنا وخطيبتي من هياجنا على بعضنا، أما القردة الصغيرة وقفت أمامنا واضعة يدها في وسطها محتجة: "انتو فرهدتوا ليه؟ اما عواجيز صحيح!"
نظرت وسما لبعضنا نظرة ذات معنى وضحكنا، وضحكت الفتاة الصغيرة ظانةً أننا نضحك لدعابتها.
فانفرجت أساريرها وانطلقت تعدو تريد أن تلعب الغميضة، فلم نكذب خبرا، وقمنا ككهلين ينتصب قضيب الآخر بينما تنتصب حلمات الأخرى، وكنا نفرك أعضائنا بين الحين والآخر على مرأى ومسمع من بعضنا، لكن خطفا من أمام أعين العزولة الصغيرة.
ذهبت خطيبتي لتلتصق بالحائط وتعد: "1 2 3.. ااه!" كانت هذه اهة خفيفة منها انطلقت آخذة قلبي معها، إذ لسعت كلتي فردتي مؤخرتها بيدي،ثم التصقت بها من الخلف وأنا أحيط وسطها بيدي ثم قبلتها قبلة سريعة قبل أن أغمزها على مكان القردة الصغيرة، ثم انتهت من العد وجرت لمكانها وأمسكت بها، لغاية هائجة في نفسينا، احتجت الصغيرة أننا (بنخُم)، ثم ذهبت وألصقت رأسها بالحائط وطفقت تعد سريعا..
سحبتني سما أيامي ومهجة قلبي من ذراعي وانطلقنا لمكمننا، وهي عيب تصميم خلف الدولاب الكبير في حجرتها، حيث ترك المهندس مساحة مريبة خلف الدولاب لا تتسع سوى بالكاد لجسدينا، انحشر جسدانا ونحن ندخل ورأيت الدولاب يحشرج مع ثدي جبيبتي الكبير، فضغطت عليه وكأنني أساعدها أن تمر، "احححح، ايدك يا ولا! مش قادر تستنى اما نتزنق"
"قصدك اما ازنقك.."
"اححححح، يا سافل!"
ودخلنا مكمننا، وبدأت مباشرة في مواجهتها وخلع ملابس بعضنا البعض، بينما تلتحم شفتانا في مناوشات وكر وفر، كانت هي تنزلق كالتي لا تحملها ركبتاها، فأسندت ظهرها على الحائط بقضيبي، ورفعت بلوزتها لأرى أحلى حمالة صدر رمادية يطل منها المرمر الأبيض الذي نزلت بشفتي ولساني أشفطه وألعقه.
ابتدت تنهيداتها تعلو، وتئن أنات هي أقرب للكبت منه للمتعة، وامتدت يدها تخرج قضيبي من مكمنه
"احححح يا حبيبي، زبك واقف عليا أنا كده ؟
أنا سما حبيبتك ولبوتك اللي عايزاك تعشرها وتخليها تجيب بيبي مناااك ااااه اححححح"
فالتقمت شفتيها سريعا لأكتم أناتها، وامتدت يدي لتدخل في سروالها القطني لأمس جمرا لا مهبلا، حتى وجدت يدي تغوص بين سائل من الشهوة الخالصة.
"انتي مبلولة كده عشاني؟ اححح، عشان حبيبك اللي بيزنقك ويدقرك.. اححح بمووت فيكي يا قلبي"
" وأنا بعشقك يا روحي، ااه!"
قفشت ثديها بيدي اليمنى ويدي اليسرى تداعب شفراتها وبظرها، وبينما نحن في هذه الحال من الهياج، سمعنا الباب يفتح، فلا إرادياً انتقلت أيدينا إلى أفواهنا.
"سماا.. اونكل.. انتو هنا؟ هممم" وطفقت القردة تبحث هنا وهناك، وبينما نحن في هذه الحالة من التوجس والترقب ألقيت عيني على حبيبتي فوجدت عينها زائغة كالعائم في بحار الشهوة، فتذكر انها كانت تدلك قضيبي بنفس اليد بلعابها وكنت أفرك أنا (كسها) بيدي هذه، فشممتها بآنفي أذكى من القرنفل! ولعقت العسل من على يدي وهي أيضا، ثم ننظر لبعضنا البعض نظرة المشتهي الذي يستعد للانقضاض، وما إن سمعنا صوت إغلاق الباب حتى انقضضنا نعض ونمتص شفتي بعضينا وكأن قضيبي ومهبلها تقابلا في فمينا، فشعرت بها بدأت ترتعش قليلا وكذا أنا فبدأت بحك قضيبي بين أشفارها وأنا أحركها لأعلى وأسفل من خلال رفعي لها من مؤخرتها وشعرت بقضيبي يبتل أكثر مما كان فجأة ووجدت أنفاسها تستنجد كالمستغيث، فأطلقت حممي على بطنها من حبيبتي وهيجانها الذي هيج الصخر، ووجدنا أنفسنا نحتضن بعضنا البعض في حنو وحب، حتى بدأت الموجودات تعود لطبيعتها، وبدأت أشعر أنني لم أعد أطير، فخرجنا نتسحب ونعدل ثيابنا، فلبثنا قليلا ثم ذهب كل منا إلى حمام ينظف نفسه وعرقه، ثم امسكتنا الصغيرة وأفزعتنا، ثم تململت أنها ربحت، لكننا تعللنا وأننا تعبنا، ولكننا حقا من ربحنا بجولتنا تلك.
الموقف الثالث:
زاغت عيني على إحدى الفتيات المارات أمامنا على الشاطئ، فأحسست بشيء رفيع يلسع خصيتي بخفة لكن تأثيرها محسوس إذ جعلني أنتفض.
"عيييينك" ثم بصوت أرق، "مش مكفياك حتى الحلويات اللي معاك، وغاوي ترمرم بردو"
"يا بسبوستي مانتي عارفة الواحد بيسرح كده والشمس بردو بتخلي الدماغ تروح والحر و.."
"بس يا بصباص يا خول، بقى عينك طالعة على طيز البت وفي الآخر تقولي.."
"كسمك.. في الآخر بقولك كس.. أمك"
" وسخ.."
"بحبك يا بت"
" بموت فيك يا علق قلبي"
" بعشقك يا لبوتي"
وملت عليها في قبلة سريعة في غفلة، أو لا مبالاة من المرافقين، فقد كان أصدقاؤنا يعرفون أننا في حكم المتزوجين، فلم يبالوا كثيرا، كما انشغلوا هم بترتيب الكراسي والمظلات وأواني الطعام.. إلخ
" أنا هقلع عشان نازل البحر، داري وشك عشان متشوفينيش بالبوكسر"
"أنا فعلا مش عايزة أشوفك بالبوكسر، ولا بالمايوه الخول بتاعك ده"
"اسكتي يا هبلة، المايوه ده بيخليني قرموط في الماية"
"وانت لامؤاخذه محتاج قرمطة اكتر من كد.."
قطع كلامها قميصي الذي ألقيته في وجهها، ثم سروالي الذي خلعته لأرتدي المايوه فوق المايوه الصغير، والذي سمعت بعض المعاكسات من أصدقائنا (العلوق)، وحتى صديقاتها أو رفيقات أصدقائي لم يخلوا من نظرة أو..
" ما تستر نفسك يلا!! "
انطلقت هذه منها بقوة، فكان ردي أن كشرت وجهي فيها بشدة ونظرت لي هي بتحدٍ غاضب بعد أن قرأت في عينيها جملتها المعهودة "إنت حابب البنات تتفرج على جسمك؟" ، ثم حملتها على كتفي في حركة سريعة كالمخطوفة، وهي تخبط بقبضتها الرقيقة على ظهري ورأسي، فكنت أجري بها مندفعا ناحية البحر بردائها الخفيف وألقيت بها في الماء في مستوى بعد أن لسعت مؤخرتها قبل أن ألقيها.
ووقفت أضحك عليها وهي تنظر لي كالمشاكسة، فما كان منها أن هبت واقفة ونطت كالملسوعة وأسقطتني في الماء وكانت فوقي.
وبعد الكثير من المجاذبات والمشادات وجدتنا نعوم حول بعضنا في سلاسة، في هذا الشاطئ الهادئ، في مكان يكاد يخلو من الناس، فغمزتها أن نتسابق للداخل؟
"لا، تعالى نأجر بدال بدل الفرهدة"
"تعالي يا طيوزة قلبي"
والبدال لمن لا يعرفه، هو قارب صغير يتسع لشخصين او 3، كدراجة لكن في الماء ويعمل يدويا مجاديف بالقدم.
خرجنا من البحر وملابسنا مبتلة ولسعتني هي على مؤخرتي المبتلة، ذهبنا لتأجير البدال وأخذناه وانتحينا إلى داخل البحر.
امتدت يدي لفخذها مباشرة من اول ما ابتعدنا عن الأعين، وبدأت في تفعيص فخذها.
"تعالي نرجع في الجزء اللي ورا.."
وهو جزء مسطح غير جزء القيادة زي الكراسي.
مشت هي على أربع وسبقتني، فكانت مؤخرتها الجيلي تهتز في وجهي، فعضضت مؤخرتها الجميلة وقبلتها قبلة حارة، والتفتت وأنا اقبل انحاء مؤخرتها وهي تتمايل وتتراقص وتستمتع بالغناء الذي أبدع فيه في جسدها، فما كان مني إلا أن وقفت على ركبتي خلفها، وألصقت قضيبي المنتصب في منتصف الهدف..
فشهقت وقالت: "واقف ليه هو انا لمسته؟"
وبدأت في تقفيش بزازها الملبنية، بحنية وهدوء ثم مداعبة الحلمات من فوق الملابس، ثم انزلقت تحتها ليكون قضيبي أمامها، وقدمي في الماء، ومهبلها أمام فمي.
شددتها من (طيزها) لتلتصق شفتي مهبلها بشفتي فمي، و(لتفشخ) رجليها، وصرت أعبث بمؤخرتها وألسعها عليها بينما اعضعض مهبلها من الخارج بخفة، "بررااااحة يا وحش.. اااه هتموتني منك كده.. وريني الوحش التاني بقى.. اااه"
وامتدت يدها تنزل المايوه وتحرر قضيبي الذي انتصب إجلالا لهذا الجسد البض والفتاة اللعوب، وفي نفس الوقت كنت أزلق أنا سروالها، ليظهر جسد نظيف وناعم جدا، فانكببت أشفط اول ما أشفط عسلها الذي يقطر أو ينسال، وأقبل مهبلها وبظرها وألعقهما بشدة..
في نفس الوقت الذي كانت تلعق قضيبي من قاعدتها حتى رأسه، ثم تقبل الحشفة وتنزل لاعقة حتى الخصيتين التي تئن وهي تشفطهما في فمها خصية.. خصية..
ثم تصعد واضعة رأس القضيب بين شفتيها اللوزيتين الرفيعتين، وتحرك لسانها عليه بينما تحاول جاهدة إدخال أكبر قدر منه.
اما على الجبهة الأخرى وقد اتخذ ال 69 هيئته الكاملة،فقد كنت ألسع مؤخرتها وأضع إصبعي الصغير في إستها، بينما عقلة من الذي يليه في أطراف مهبلها والإبهام يداعب البظر مع لساني، واعبث بلساني مع الأصابع ويدي الأخرى تعبث (تقفيشا) في فرادي مؤخرتها التي أريد أكلها.
أوسع الشفرين بإصبعي يدي وادخل لساني الصغير في مهبلها واحاول ضغطه أكثر، فأشعر بها تخرج قضيبي من فمها، فأرسل يدي تدعك قضيبي واضرب به شفتيها، فتلتقمه مرة أخرى ويداها تداعب الخصيتين وتمسدهما برقة كرقتها الماثلة في ممارستها الجنسية.
وبدأت اقدامي بضرب باطن البدال من فرط المتعة حتى أحسست بعسلها يتدفق غزيرا على لحيتي الصغيرة، فقد زادني هذا هياجا وبدأت أخبط بشدة وأخرجت هي قضيبي وبدأت تفركه قرب ثدييها وتئن أنات متعة وأنا لم أتوقف عن لسع مؤخرتها، فما شعرت إلا بجسدي ينتفض في أول دفعة مني على ثدييها، والثانية رشقت قضيبي فيهما، فأدت حركتي لميل البدال للخلف قليلا، مما أدى لانزلاقي في الماء ولأنني كنت ممسك بمؤخرتها، شعرت بها تجلس على وجهي وانزلقنا معا في الماء، وكانت آخر قطرة مني لي في البحر وكان حليبي طعاما للسمك.
الموقف الرابع:
"وقال على رأي المثل، حسس ولا تبعبص"
"ده مثل متناك أوي، اسمه يموت البعباص وصباعه بيلعب"
"بصي يسطا أنا مش هتجادل معاكي كتير، بس.." وأخفضت صوتي" نيك في الطيارة خطر، يعني نبقى متشعلقين في السما وعمالين ننيك! افرضي جه مطب هوا، زبي يتكسر؟"
"لا يا روح أمك، زي مطبات العربية، هيخلي بزازي تنط تنط كده"
وهزت أثداءها في حركة عمودية خفيفة محاكاة لعملية المضاجعة.
" بصي وعد أول ما ننزل الفندق استخبى أنا وانتي ونعمل اللي احنا عايزينه بعيد عن صحابنا، بس نيك في الطيارة لا يا سما! أنا أصلا بيجيلي دوار من أي حاجة بتتحرك بيا"
نظرتلي نظرة ذات معنى، وابتسمت ابتسامة ساخرة بطرف فمها.
صعدت بنا الطائرة، وفجأة تذكرت كل الأدعية و الآيات التي حفظتها في صغري، أما حبيبتي الماجنة كانت تنظر لي بطرف عينها وثدييها منضغطان وعندما لحظت أني محدق بهما، لعقت شفتها العليا من جانب إلى الآخر، فغضضت الطرف عنها حتى أخذنا الإشارة لنفك الأحزمة، طبعا انطلقت أركض نحو الحمام وأنا أشعر أن الدنيا تدور بي، كدت أتقيأ لكن لم أفعل.
سمعت طرقا خفيفا على الباب، فتنحنحت كأي ذكر مصري يحترم نفسه، لكن الطرق لم يحترم نفسه وكأن الشخص مصر على (شخته)، ثم ملأت جوفي بالماء واغتسلت جيدا، وفتحت الباب في حزم فوجدت سما تضع يديها في وسطها، وتدفعني إلى داخل الحمام واصبعها يعبر شفتيها في إشارة مني أن أخرس، فرفعت يدي كالذي يصوب عليه سلاح، وزحزحت نفسي وخرجت أمام نظرتها المتسائلة، ما إن كدت أبلغ البال حتى وجدت إظفرا يخربش قفاي ويدا تقبض على ملابسي من الخلف وأغلقت الباب بقدمها.
تكلمت همسا: "مالك يلا فيه ايه؟ لا بقولك ايه انا هيجانة وعايزة اتناك، مش فاضية للتقل العلق بتاعك ده"
فرددت همسا: "يا ستي ولا تقل ولا نيلة، انتي مش شايفة حالتي كرب إزاي ؟"
"بس ده" ومدت يدها وأمسكت بأعضائي التناسلية بشدة رفيقة "مش كرب، ده زالفل وهيقوم دلوقتي"
كان المكان ضيقا للغاية، لكنها استطاعت جذبي من حزام سروالي، لكني قبل أن أقبلها دفعتها عني قليلا، "ثواني طيب يا ست الهايجة"
غسلت فمي جيدا وتغرغرت بغسول فم بالنعناع
ثم التفتت إليها وكان قضيبي بدأ يستجيب لتفعيصها بجسدي
امتدت يدها إلى صدري وضغطت عليه، ثم عصرته كمن يعصر ثدي امرأة: "انت بتروح الجيم تلعب بزاز يلا؟"
"يا ستي كسمك، اخلصي.."
ففضت سروالي وأخرجت قضيبي تقبله وتمسحه بثغرها وتتشممه، "المرادي عايزة أبلعهم"
ولعقت باطنه صاعدة إلى رأسه، ثم قبلت الرأس كمن يقبل حبيبه الذي يعشقه قبلة الأمل والبكاء، ثم لعقت فتحة القضيب بلسانها وأطبقت شفتيها عليه وبدأت في مص قضيبي وشفطه داخل فمها الصغير الرقيق.
كانت تمص باحترافية، حتى رفعتها ونزلت ألعق مهبلها الذي اكتشفت أنه في العراء وكانت تداعبه أثناء مصها لي، بأخذت أتحسسه بيدي كلها وأفرك الشفرين والبظر وأحسست بأنات تخرج منها فكتمت فمها بيدي، وكنت أسرع وتيرتي شيئا فشيء، وكان لساني يمارس الحب مع نصفها الأسفل بينما أعصر ثدييها حتى شعرت بجسدها يتيبس قليلا ثم يرتخي مع دفعات من العسل الذي شربت قليله ومسحت الباقي بالمنديل.
فقمت وكان قضيبي على وشك الانفجار، فوضعته بين ثدييها وهي مستسلمة وتئن أنات ميتة..
فنظرت لقضيبي بشوق وما كادت تفركه بين ثدييها البيضاوين حتى سمعنا طرقا خفيفا على الباب وصوت المضيفة يسأل، ان كان كل شيء على ما يرام.
"عندي إمساك ياختي.. اممم.. بعيد عنك وعن عدوينك.. يختااااي"
كتمنا ضحكاتنا وسمعنا حركة المضيفة في الخارج تتلعثم وتتمتم اعتذارات وترحل، أما قضيبي فقد دفعته ليلكم ذقن حبيبتي المدور، فنظرت متفاجئة بعض الشيء، ثم التقمته بين ثدييها ورأسه تطل من بينهما كجمرة بين جبلي مرمر أبيض ونزلت هي تلحسها، وما كانت دقيقة حتى قذفت أول دفعة في فمها والباقي على صدرها، فبلعت ما في فمها ودعكت منيي على صدرها وتمتلئ نظراتها بالوحشية والظفر، ومسحنا آثار جريمتنا من على أجسادنا واغتسلنا وتسللنا واحدا تلو الآخر، وما إن استقررنا في مقاعدنا خبطت على فخذها ونظرت في عينيها وقلت: "يا علقة، اوعي تتكرر"
ضحكت وهزت كتفها في لا مبالاة، وقالت: "بعينك، هخليك تحفى ورا مصة الطيارة دي"
..
الموقف الخامس:
"طب هقوم اخد شاور بقى واروق عشان ننزل يا سبعي"
ألقت الكلمة على مسامعي ومسامع أختها وأمها التي نظرت لها من فوق نظارتها نظرة ذات معنى.
"عن إذنك يبني هقوم اخد برشامة الضغط لاحسن بنت الوسخة دي مبتعرفش تعمل حاجة غير إنها ترفعلي الضغط".
قلت في سري: "دي بتعرف تعمل حاجات تشيب الزب يا خالة طيزي انتي"
"اتفضلي يا طنط وألف سلامة عليكي.. لو عايزة تريحي شوية وأنا هنزل اجيب حاجة على ما سما تخلص عشان مكتفكيش معايا واحنا مش عايزين نأخرك عن تأييلة العصر"
"يباركلك يبني.. كلك ذوق ونظر"
وقامت متنحنحة متحرجة مني، وذهبت أنا وأرسلت الفتاة الصغيرة لتلعب مع بنات الجيران، ومثلت أمامها أنني سأنزل، لكن لقضيبي كان رأي آخر.
فأغلقت الباب بقوة نسبيا، ودخلت مجددا على أطراف أصابعي متجها إلى الحمام الذي تستحم فيه حبيبتي ومبتغى قلبي وقضيبي.
فتحت الباب برفق ودندنت لحنا خفيفا حتى لا أفزعها فتصرخ، فأحسست بحركتها تتجمد مكانها وتخرج رأسها من خلف ستارة المغسل، وتنظر لي نظرة لعوبة ثم شدت الستارة شبه الشفافة وكأنني غير موجود، فخلعت ملابسي كلها ووضعتها برفق في الجانب الجاف من الحمام، في تلك الاثناء شعرت بها تفرك وتحك جسدها وسمعت تأوهات خفيفة، فما كان مني أن انتصب قضيبي كراية إعلان الحرب، وامتدت يدي تداعب ظهرها والستارة تحول بيننا، ثم أمسكت بها من الجنبين فجأة وصعدت يداي لتعبثا بثدييها وأنا اسحبها علي فما كان منها إلا أن فزعت وصرخت همسا:
"اووف! لا يا مجنون، لاا! احححححح"
"هدقرك.. احححح.. مش هسيبك الا اما ادقرك النهاردة"
"لا عشان خاطري بلاش.." قالتها بميوعة "بلاش تنيكني.. ولا تفشخني بزبك اللي بموت فيه.. ولا تهيجني اكتر من كدااا اااح"
فكنت في هذه اللحظة ارفع الستارة وأطعن قضيبي بين وسادتيّ مؤخرتها الناعمتين، فانسلت من بين يدي كالمجذوبة، بينما أشعر بالارتعاش في تحركاتها المتأوهة، وأزاحت الستارة تماما، حتى أرى كرتين من (البزاز) العظيمتين وجسدا مبتلا يكاد الماء يتبخر عنه لسخونته وشبقه، وعينين أقل ما يقال عنهما أنهما كافيتان لجعل المرء يقذف براكينا من الشهوة.
التقمت قضيبي وقبلته بشبق، ثم نظرت في عيني وهي تدعكه: "سيبني امصلك بس.. وتدعكلي ونجيبهم وخلاص.. عشان خاطري.. وعشان محدش يسمعنا"
كانت تقبل قضيبي بين كل كلمتين وأختيهما، فنظرت لها بهياج غير راضٍ، حيث أنها لا تزال تأبى أن أطعنها بقضيبي أو تخاف الفضيحة مع ذلك!
"ماشي يا لبوتي، سماح المرادي"
فابتسمت وهي تدعك مهبلها بيدها وقضيبي باليد الأخرى، ثم اخرجت يدها بماء مهبلها ودلكت به خصيتيّ، وباليد الاخرى تفرك قضيبي صعودا ونزولا، ثم بدأت تصعد وتنزل بشفتيها الكرزيتين صعودا ونزولا على القضيب دون أن تدخله في فمها، فتارة من الجنب، وتارة من الأسفل، وبين كل مرة والأخرى تنظر لي بعينيها الشبقتين، اما أنا فاستلقيت على الأرض، وتركت المحترفة إلى عملها، وامتد يداي تعبث بشعرها أحيانا وأحيانا اخرى اعانق يدها التي تعبث بمهبلها، بأزيحها وأعصر بظرها أنا وأداعب شفتي فرجها، فتهيج وتدخل قضيبي في فمها وتبدأ في مصه.
ازددت هياجا، فأدخلت اصبعي الأوسط في مؤخرتها، فشهقت قليلا، حبيبتي ذات المؤخرة الكبيرة والشرج الضيق، ثم شعرت بها تسيح على قضيبي في شبه نوم أو إغماء..
"طيزك وكسك ناار يا حبيبتي"
".."
"بت يا سما!"
"اممم.. عق عق..*شهقة* سيبني يا اخي بفرفر.. هفف مننك"
ثم انكبت على قضيبي لعقا ثم التقمته مرة أخرى، أما أنا فوضعت عقلة واحدة من سبابتي في مهبلها، وبإبهامي داعبت بظرها، أسمي هذه الحركة (ثلاثية ابن كسكوس)
فما كان منها إلا أن ارتعشت ثم ساب جسدها واراحت رأسها على فخذي، بعض الوقت..
ثم قامت تدك قضيبي بفمها ويدها معا وكأنها تقسم على أن تجعلني أقذف الان، فما لبثت أن تدفق منيي في فمها، فضغطت رأسها على قضيبي، حتى أفرغت منيي في فمها وعيناها تنظران لي في مزيج من الحب والامتنان والغضب.
فانتهيت من القذف واستراح جسدي من التشنج، فأطلقت سراح رأسها فبصقت المني المتبقي في فمها وشغلت الدش مرة أخرى. سمعنا طرقا على الباب.
"انتي يا مدهولة، المعدول خطيبك نزل وأنا داخلة أنام نامت عليكم حيطة انتو الجوز"
"ماشي يا ماما، عايزة حاجة يعني"
"عايزاكي تتجوزي انتي وهو عشان تبطلوا الخولنة دي"
وسمعنا أقدامها تبتعد، فغسلت جسدي وجففته وطفقت أتسحّب حتى وصلت عند الباب، وتظاهرت أني أطرقه حتى خرجت لي حبيبتي وهي تلف جسدها برداء هو منشفة ورداء في نفس الوقت، كي نضبط حبكة الفيلم، فشددتها ناحيتي وقبلتها قبلة عنيفة قليلا، حتى دفعتني وركضت تجاه غرفتها وأنا أرى مؤخرتها تهتز أمامي.
حبيبتي سما، أعشقها وأعشق سخونتها وحيحنتها، منذ لحظة تعرفي عليها إلى لحظتي هذه نزداد شبقا مع الأيام.
يكفي للقول أن القصة متخيلة لمن يريد السباحة في المواقف البسيطة والمواقف السكسية الهائجة، لكني حقا أحبها من كل قلبي.
..
الموقف الأول:
دخل الليل علينا ونحن لا نزال في الكافيه المفضل لدينا.
من حسن حظنا أنه يفتح 24 ساعة، والعاملون معتادون على تأخرنا فلم يعودوا يلقون لنا بالا، وأهلها مطمئنون لوجودها معي، ولو عادت بعد الفجر، فدوما ما كان يقول لي أباها صاحب الأموال: "مش أحسن ما تعط برة؟ عط جوة، واهو كلها كام شهر وتبقى بالحلال، محبكتش نأزمها يعني".
سرت أناملي على فخذها الأيسر من تحت الطاولة، فشهقت شهقة خفيفة وبدأ يكتسي وجهها بحمرتها المعهودة، بدأت في عصر أفخاذها والتمتع بلحمها الطري، قبل أن تصل يدي إلى مؤخرتها التي عصرتها ومالت هي لتمكنني منها، فواصلت التحسيس والتقفيش حتى وصلت إلى ملتقى فخذيها، فرفعت فخذها قليلا كي اصل، ويدها الأخرى تتحسس طريقها إلى قضيبي، لكني كنت أبعد يدها لأزيدها شوقا وحنانا، ورأيت أن (أغرفها بعبوص في طيزها) حتى ننهي جلسة التحسيس هذه على خير بعبصة.
التفتت حولي لأتأكد من خلو المكان ثم.. "اييي، تيييزييي.."
ااه من غنجك ودلعك يا معشوقتي، فملت عليها لأقبلها وألتقم شفتيها، بينما لا يزال اصبعي يحفر في مؤخرتها، وتخلصت يدها من يدي لتضغط على قضيبي بقوة، فابتعدت وغمزت لها أن حان الوقت يا بطتي.
فتحركت بفخذها ووضعته على قضيبي، حككت فيه وكأني أنيكه، حتى انتصب تماما، ثم انزلقت في الكرسي قليلا حتى أتت هي وجلست بمؤخرتها التي أقل ما يقال عنها أنها (لبن) على حجري، وزحزحت سروالها واخرجت قضيبي من مكمنه.
نتشت هي بعض المناديل سريع وأمسكتها بيدها اليسرى، بينما رفعت قضيبي على باب مهبلها، وكانت أنفاسنا تتسابق وهي تدعك قضيبي بين فخذيها وعلى لباسها الداخلي أمام كسها.
همست في أذنها: "خخخخ، بعشقك يا لبوتي"
ردت هي بآهة بسيطة، ثم قالت: "بمووت فيك يا روحي.. اااهه"
وبدأت بالتحرك لأعلى وأسفل في حركات لا تلفت الانتباه، اكثر من اثنين يتنايكون في مكان شبه عام، وتلعق يدها بين الحين والآخر لتمررها على باطن قضيبي بينما تنزلق سوائل كسها لأشعر بالبلل على رأس قضيبي، ويحك قضيبي ببظرها أيضا، فتصدر تلك الاهات المكتومة التي تصيّر الثلج ماء مغليا، فما مرت عدة دقائق من هذا الوضع الهادئ، حتى غمزتها اني سأقذف، فلحقتني بالمناديل حتى تلتقم المني، أفلتت نقطة على إصبعها، فبعد أن مسحت المني بالمناديل جيدا، واخذت أنا باقي المناديل لتنظيف الباقي، وجدتها تتشمم نقطة المني هذه وهي تنزل عن رجلي، وتلعقها بطريقة سكسية كدت أجن منها، ومصت إصبعها بنظرة لا تقل هيجانا لي، وقالت: "عقبال ما نشرب من الحنفية".
فاعتدلنا واسترحنا وشربنا الماء لنعوض السوائل ثم طلبنا الحساب ورحلنا.
...
الموقف الثاني:
كنت في بيت سما وأهلها، والحق يقال إن بيتهم لمتسع جدا، وكنا كثيرا ما نحب اللعب أنا وحبيبتي ألعابا طفولية جدا، مثل الغميضة (الاستغماية) مثلا، ولا تخلو تلك الألعاب من بعض التحسيس والتفريش وربما الحك والبعبصة.
فلما انتهينا من الطعام وجلس الجميع يحتسون الشاي، غمزتها أن "هيا-لنلعب".
فلعبنا أولا لعبة (كهربا) وكانت اختها الصغيرة تشارك معنا، وتقوم بتمثيل دور الفتاة البريئة التي لا تفقه شيئا سوى دراستها، لكتي كنت أعرف إنها (حيحونة) صغيرة وربما (تعط) مع هذا أو ربما حتى هذه!
جرت خطيبتي مني في اتجاه الصالون، وكذا أختها، وطاردتهما فعندما أوشكت أن أمسك بأختها فقالت: "كهرباااا.. ايهيهيهيهيي"، فـ(سكعتها) على قفاها وجريت أمسك بأختها التي راوغت ثم حررت قيد أختها، فارتميت كالثور الهائج بجسدي تجاه خطيبتي فلم تلبث أن تقول: "كهر.. ااااه" كنت قد التصقت فيها بجسدي وشعرت بنعومة صدرها يحتك في بقوة وأنا أحتضنها وأرفعها وهي تحك بجسدي وهي تهبط حتى حك مهبلها ببطني ثم بقضيبي، فنزلت للارض وهي تعض شفتها السفلى وتنظر لي، فناولتها (بعبوصا) سريعا دون أن تلحظ أختها، أظن، فارتمت بين أحضاني ثم لبثنا لدقيقة كالمنومين حتى استفقت على صوت لسع أختها لها على مؤخرتها المكتنزة: "هتفضلوا حاضنين بعض كده كتير وأنا محدش بيلعب معايا حتى؟"
فتنحنحت وتركت حبيبتي، و(سكعت) أختها على قفاها مرة أخرى، ثم ضحكنا جميعا.
بعد مرور بعض الوقت والكثير من (البعبصة) و(السبانكات) لحبيبتي وبعض (التفعيص) و(الاستهبال) في حك الأجساد، جلسنا لنستريح أنا وخطيبتي من هياجنا على بعضنا، أما القردة الصغيرة وقفت أمامنا واضعة يدها في وسطها محتجة: "انتو فرهدتوا ليه؟ اما عواجيز صحيح!"
نظرت وسما لبعضنا نظرة ذات معنى وضحكنا، وضحكت الفتاة الصغيرة ظانةً أننا نضحك لدعابتها.
فانفرجت أساريرها وانطلقت تعدو تريد أن تلعب الغميضة، فلم نكذب خبرا، وقمنا ككهلين ينتصب قضيب الآخر بينما تنتصب حلمات الأخرى، وكنا نفرك أعضائنا بين الحين والآخر على مرأى ومسمع من بعضنا، لكن خطفا من أمام أعين العزولة الصغيرة.
ذهبت خطيبتي لتلتصق بالحائط وتعد: "1 2 3.. ااه!" كانت هذه اهة خفيفة منها انطلقت آخذة قلبي معها، إذ لسعت كلتي فردتي مؤخرتها بيدي،ثم التصقت بها من الخلف وأنا أحيط وسطها بيدي ثم قبلتها قبلة سريعة قبل أن أغمزها على مكان القردة الصغيرة، ثم انتهت من العد وجرت لمكانها وأمسكت بها، لغاية هائجة في نفسينا، احتجت الصغيرة أننا (بنخُم)، ثم ذهبت وألصقت رأسها بالحائط وطفقت تعد سريعا..
سحبتني سما أيامي ومهجة قلبي من ذراعي وانطلقنا لمكمننا، وهي عيب تصميم خلف الدولاب الكبير في حجرتها، حيث ترك المهندس مساحة مريبة خلف الدولاب لا تتسع سوى بالكاد لجسدينا، انحشر جسدانا ونحن ندخل ورأيت الدولاب يحشرج مع ثدي جبيبتي الكبير، فضغطت عليه وكأنني أساعدها أن تمر، "احححح، ايدك يا ولا! مش قادر تستنى اما نتزنق"
"قصدك اما ازنقك.."
"اححححح، يا سافل!"
ودخلنا مكمننا، وبدأت مباشرة في مواجهتها وخلع ملابس بعضنا البعض، بينما تلتحم شفتانا في مناوشات وكر وفر، كانت هي تنزلق كالتي لا تحملها ركبتاها، فأسندت ظهرها على الحائط بقضيبي، ورفعت بلوزتها لأرى أحلى حمالة صدر رمادية يطل منها المرمر الأبيض الذي نزلت بشفتي ولساني أشفطه وألعقه.
ابتدت تنهيداتها تعلو، وتئن أنات هي أقرب للكبت منه للمتعة، وامتدت يدها تخرج قضيبي من مكمنه
"احححح يا حبيبي، زبك واقف عليا أنا كده ؟
أنا سما حبيبتك ولبوتك اللي عايزاك تعشرها وتخليها تجيب بيبي مناااك ااااه اححححح"
فالتقمت شفتيها سريعا لأكتم أناتها، وامتدت يدي لتدخل في سروالها القطني لأمس جمرا لا مهبلا، حتى وجدت يدي تغوص بين سائل من الشهوة الخالصة.
"انتي مبلولة كده عشاني؟ اححح، عشان حبيبك اللي بيزنقك ويدقرك.. اححح بمووت فيكي يا قلبي"
" وأنا بعشقك يا روحي، ااه!"
قفشت ثديها بيدي اليمنى ويدي اليسرى تداعب شفراتها وبظرها، وبينما نحن في هذه الحال من الهياج، سمعنا الباب يفتح، فلا إرادياً انتقلت أيدينا إلى أفواهنا.
"سماا.. اونكل.. انتو هنا؟ هممم" وطفقت القردة تبحث هنا وهناك، وبينما نحن في هذه الحالة من التوجس والترقب ألقيت عيني على حبيبتي فوجدت عينها زائغة كالعائم في بحار الشهوة، فتذكر انها كانت تدلك قضيبي بنفس اليد بلعابها وكنت أفرك أنا (كسها) بيدي هذه، فشممتها بآنفي أذكى من القرنفل! ولعقت العسل من على يدي وهي أيضا، ثم ننظر لبعضنا البعض نظرة المشتهي الذي يستعد للانقضاض، وما إن سمعنا صوت إغلاق الباب حتى انقضضنا نعض ونمتص شفتي بعضينا وكأن قضيبي ومهبلها تقابلا في فمينا، فشعرت بها بدأت ترتعش قليلا وكذا أنا فبدأت بحك قضيبي بين أشفارها وأنا أحركها لأعلى وأسفل من خلال رفعي لها من مؤخرتها وشعرت بقضيبي يبتل أكثر مما كان فجأة ووجدت أنفاسها تستنجد كالمستغيث، فأطلقت حممي على بطنها من حبيبتي وهيجانها الذي هيج الصخر، ووجدنا أنفسنا نحتضن بعضنا البعض في حنو وحب، حتى بدأت الموجودات تعود لطبيعتها، وبدأت أشعر أنني لم أعد أطير، فخرجنا نتسحب ونعدل ثيابنا، فلبثنا قليلا ثم ذهب كل منا إلى حمام ينظف نفسه وعرقه، ثم امسكتنا الصغيرة وأفزعتنا، ثم تململت أنها ربحت، لكننا تعللنا وأننا تعبنا، ولكننا حقا من ربحنا بجولتنا تلك.
الموقف الثالث:
زاغت عيني على إحدى الفتيات المارات أمامنا على الشاطئ، فأحسست بشيء رفيع يلسع خصيتي بخفة لكن تأثيرها محسوس إذ جعلني أنتفض.
"عيييينك" ثم بصوت أرق، "مش مكفياك حتى الحلويات اللي معاك، وغاوي ترمرم بردو"
"يا بسبوستي مانتي عارفة الواحد بيسرح كده والشمس بردو بتخلي الدماغ تروح والحر و.."
"بس يا بصباص يا خول، بقى عينك طالعة على طيز البت وفي الآخر تقولي.."
"كسمك.. في الآخر بقولك كس.. أمك"
" وسخ.."
"بحبك يا بت"
" بموت فيك يا علق قلبي"
" بعشقك يا لبوتي"
وملت عليها في قبلة سريعة في غفلة، أو لا مبالاة من المرافقين، فقد كان أصدقاؤنا يعرفون أننا في حكم المتزوجين، فلم يبالوا كثيرا، كما انشغلوا هم بترتيب الكراسي والمظلات وأواني الطعام.. إلخ
" أنا هقلع عشان نازل البحر، داري وشك عشان متشوفينيش بالبوكسر"
"أنا فعلا مش عايزة أشوفك بالبوكسر، ولا بالمايوه الخول بتاعك ده"
"اسكتي يا هبلة، المايوه ده بيخليني قرموط في الماية"
"وانت لامؤاخذه محتاج قرمطة اكتر من كد.."
قطع كلامها قميصي الذي ألقيته في وجهها، ثم سروالي الذي خلعته لأرتدي المايوه فوق المايوه الصغير، والذي سمعت بعض المعاكسات من أصدقائنا (العلوق)، وحتى صديقاتها أو رفيقات أصدقائي لم يخلوا من نظرة أو..
" ما تستر نفسك يلا!! "
انطلقت هذه منها بقوة، فكان ردي أن كشرت وجهي فيها بشدة ونظرت لي هي بتحدٍ غاضب بعد أن قرأت في عينيها جملتها المعهودة "إنت حابب البنات تتفرج على جسمك؟" ، ثم حملتها على كتفي في حركة سريعة كالمخطوفة، وهي تخبط بقبضتها الرقيقة على ظهري ورأسي، فكنت أجري بها مندفعا ناحية البحر بردائها الخفيف وألقيت بها في الماء في مستوى بعد أن لسعت مؤخرتها قبل أن ألقيها.
ووقفت أضحك عليها وهي تنظر لي كالمشاكسة، فما كان منها أن هبت واقفة ونطت كالملسوعة وأسقطتني في الماء وكانت فوقي.
وبعد الكثير من المجاذبات والمشادات وجدتنا نعوم حول بعضنا في سلاسة، في هذا الشاطئ الهادئ، في مكان يكاد يخلو من الناس، فغمزتها أن نتسابق للداخل؟
"لا، تعالى نأجر بدال بدل الفرهدة"
"تعالي يا طيوزة قلبي"
والبدال لمن لا يعرفه، هو قارب صغير يتسع لشخصين او 3، كدراجة لكن في الماء ويعمل يدويا مجاديف بالقدم.
خرجنا من البحر وملابسنا مبتلة ولسعتني هي على مؤخرتي المبتلة، ذهبنا لتأجير البدال وأخذناه وانتحينا إلى داخل البحر.
امتدت يدي لفخذها مباشرة من اول ما ابتعدنا عن الأعين، وبدأت في تفعيص فخذها.
"تعالي نرجع في الجزء اللي ورا.."
وهو جزء مسطح غير جزء القيادة زي الكراسي.
مشت هي على أربع وسبقتني، فكانت مؤخرتها الجيلي تهتز في وجهي، فعضضت مؤخرتها الجميلة وقبلتها قبلة حارة، والتفتت وأنا اقبل انحاء مؤخرتها وهي تتمايل وتتراقص وتستمتع بالغناء الذي أبدع فيه في جسدها، فما كان مني إلا أن وقفت على ركبتي خلفها، وألصقت قضيبي المنتصب في منتصف الهدف..
فشهقت وقالت: "واقف ليه هو انا لمسته؟"
وبدأت في تقفيش بزازها الملبنية، بحنية وهدوء ثم مداعبة الحلمات من فوق الملابس، ثم انزلقت تحتها ليكون قضيبي أمامها، وقدمي في الماء، ومهبلها أمام فمي.
شددتها من (طيزها) لتلتصق شفتي مهبلها بشفتي فمي، و(لتفشخ) رجليها، وصرت أعبث بمؤخرتها وألسعها عليها بينما اعضعض مهبلها من الخارج بخفة، "بررااااحة يا وحش.. اااه هتموتني منك كده.. وريني الوحش التاني بقى.. اااه"
وامتدت يدها تنزل المايوه وتحرر قضيبي الذي انتصب إجلالا لهذا الجسد البض والفتاة اللعوب، وفي نفس الوقت كنت أزلق أنا سروالها، ليظهر جسد نظيف وناعم جدا، فانكببت أشفط اول ما أشفط عسلها الذي يقطر أو ينسال، وأقبل مهبلها وبظرها وألعقهما بشدة..
في نفس الوقت الذي كانت تلعق قضيبي من قاعدتها حتى رأسه، ثم تقبل الحشفة وتنزل لاعقة حتى الخصيتين التي تئن وهي تشفطهما في فمها خصية.. خصية..
ثم تصعد واضعة رأس القضيب بين شفتيها اللوزيتين الرفيعتين، وتحرك لسانها عليه بينما تحاول جاهدة إدخال أكبر قدر منه.
اما على الجبهة الأخرى وقد اتخذ ال 69 هيئته الكاملة،فقد كنت ألسع مؤخرتها وأضع إصبعي الصغير في إستها، بينما عقلة من الذي يليه في أطراف مهبلها والإبهام يداعب البظر مع لساني، واعبث بلساني مع الأصابع ويدي الأخرى تعبث (تقفيشا) في فرادي مؤخرتها التي أريد أكلها.
أوسع الشفرين بإصبعي يدي وادخل لساني الصغير في مهبلها واحاول ضغطه أكثر، فأشعر بها تخرج قضيبي من فمها، فأرسل يدي تدعك قضيبي واضرب به شفتيها، فتلتقمه مرة أخرى ويداها تداعب الخصيتين وتمسدهما برقة كرقتها الماثلة في ممارستها الجنسية.
وبدأت اقدامي بضرب باطن البدال من فرط المتعة حتى أحسست بعسلها يتدفق غزيرا على لحيتي الصغيرة، فقد زادني هذا هياجا وبدأت أخبط بشدة وأخرجت هي قضيبي وبدأت تفركه قرب ثدييها وتئن أنات متعة وأنا لم أتوقف عن لسع مؤخرتها، فما شعرت إلا بجسدي ينتفض في أول دفعة مني على ثدييها، والثانية رشقت قضيبي فيهما، فأدت حركتي لميل البدال للخلف قليلا، مما أدى لانزلاقي في الماء ولأنني كنت ممسك بمؤخرتها، شعرت بها تجلس على وجهي وانزلقنا معا في الماء، وكانت آخر قطرة مني لي في البحر وكان حليبي طعاما للسمك.
الموقف الرابع:
"وقال على رأي المثل، حسس ولا تبعبص"
"ده مثل متناك أوي، اسمه يموت البعباص وصباعه بيلعب"
"بصي يسطا أنا مش هتجادل معاكي كتير، بس.." وأخفضت صوتي" نيك في الطيارة خطر، يعني نبقى متشعلقين في السما وعمالين ننيك! افرضي جه مطب هوا، زبي يتكسر؟"
"لا يا روح أمك، زي مطبات العربية، هيخلي بزازي تنط تنط كده"
وهزت أثداءها في حركة عمودية خفيفة محاكاة لعملية المضاجعة.
" بصي وعد أول ما ننزل الفندق استخبى أنا وانتي ونعمل اللي احنا عايزينه بعيد عن صحابنا، بس نيك في الطيارة لا يا سما! أنا أصلا بيجيلي دوار من أي حاجة بتتحرك بيا"
نظرتلي نظرة ذات معنى، وابتسمت ابتسامة ساخرة بطرف فمها.
صعدت بنا الطائرة، وفجأة تذكرت كل الأدعية و الآيات التي حفظتها في صغري، أما حبيبتي الماجنة كانت تنظر لي بطرف عينها وثدييها منضغطان وعندما لحظت أني محدق بهما، لعقت شفتها العليا من جانب إلى الآخر، فغضضت الطرف عنها حتى أخذنا الإشارة لنفك الأحزمة، طبعا انطلقت أركض نحو الحمام وأنا أشعر أن الدنيا تدور بي، كدت أتقيأ لكن لم أفعل.
سمعت طرقا خفيفا على الباب، فتنحنحت كأي ذكر مصري يحترم نفسه، لكن الطرق لم يحترم نفسه وكأن الشخص مصر على (شخته)، ثم ملأت جوفي بالماء واغتسلت جيدا، وفتحت الباب في حزم فوجدت سما تضع يديها في وسطها، وتدفعني إلى داخل الحمام واصبعها يعبر شفتيها في إشارة مني أن أخرس، فرفعت يدي كالذي يصوب عليه سلاح، وزحزحت نفسي وخرجت أمام نظرتها المتسائلة، ما إن كدت أبلغ البال حتى وجدت إظفرا يخربش قفاي ويدا تقبض على ملابسي من الخلف وأغلقت الباب بقدمها.
تكلمت همسا: "مالك يلا فيه ايه؟ لا بقولك ايه انا هيجانة وعايزة اتناك، مش فاضية للتقل العلق بتاعك ده"
فرددت همسا: "يا ستي ولا تقل ولا نيلة، انتي مش شايفة حالتي كرب إزاي ؟"
"بس ده" ومدت يدها وأمسكت بأعضائي التناسلية بشدة رفيقة "مش كرب، ده زالفل وهيقوم دلوقتي"
كان المكان ضيقا للغاية، لكنها استطاعت جذبي من حزام سروالي، لكني قبل أن أقبلها دفعتها عني قليلا، "ثواني طيب يا ست الهايجة"
غسلت فمي جيدا وتغرغرت بغسول فم بالنعناع
ثم التفتت إليها وكان قضيبي بدأ يستجيب لتفعيصها بجسدي
امتدت يدها إلى صدري وضغطت عليه، ثم عصرته كمن يعصر ثدي امرأة: "انت بتروح الجيم تلعب بزاز يلا؟"
"يا ستي كسمك، اخلصي.."
ففضت سروالي وأخرجت قضيبي تقبله وتمسحه بثغرها وتتشممه، "المرادي عايزة أبلعهم"
ولعقت باطنه صاعدة إلى رأسه، ثم قبلت الرأس كمن يقبل حبيبه الذي يعشقه قبلة الأمل والبكاء، ثم لعقت فتحة القضيب بلسانها وأطبقت شفتيها عليه وبدأت في مص قضيبي وشفطه داخل فمها الصغير الرقيق.
كانت تمص باحترافية، حتى رفعتها ونزلت ألعق مهبلها الذي اكتشفت أنه في العراء وكانت تداعبه أثناء مصها لي، بأخذت أتحسسه بيدي كلها وأفرك الشفرين والبظر وأحسست بأنات تخرج منها فكتمت فمها بيدي، وكنت أسرع وتيرتي شيئا فشيء، وكان لساني يمارس الحب مع نصفها الأسفل بينما أعصر ثدييها حتى شعرت بجسدها يتيبس قليلا ثم يرتخي مع دفعات من العسل الذي شربت قليله ومسحت الباقي بالمنديل.
فقمت وكان قضيبي على وشك الانفجار، فوضعته بين ثدييها وهي مستسلمة وتئن أنات ميتة..
فنظرت لقضيبي بشوق وما كادت تفركه بين ثدييها البيضاوين حتى سمعنا طرقا خفيفا على الباب وصوت المضيفة يسأل، ان كان كل شيء على ما يرام.
"عندي إمساك ياختي.. اممم.. بعيد عنك وعن عدوينك.. يختااااي"
كتمنا ضحكاتنا وسمعنا حركة المضيفة في الخارج تتلعثم وتتمتم اعتذارات وترحل، أما قضيبي فقد دفعته ليلكم ذقن حبيبتي المدور، فنظرت متفاجئة بعض الشيء، ثم التقمته بين ثدييها ورأسه تطل من بينهما كجمرة بين جبلي مرمر أبيض ونزلت هي تلحسها، وما كانت دقيقة حتى قذفت أول دفعة في فمها والباقي على صدرها، فبلعت ما في فمها ودعكت منيي على صدرها وتمتلئ نظراتها بالوحشية والظفر، ومسحنا آثار جريمتنا من على أجسادنا واغتسلنا وتسللنا واحدا تلو الآخر، وما إن استقررنا في مقاعدنا خبطت على فخذها ونظرت في عينيها وقلت: "يا علقة، اوعي تتكرر"
ضحكت وهزت كتفها في لا مبالاة، وقالت: "بعينك، هخليك تحفى ورا مصة الطيارة دي"
..
الموقف الخامس:
"طب هقوم اخد شاور بقى واروق عشان ننزل يا سبعي"
ألقت الكلمة على مسامعي ومسامع أختها وأمها التي نظرت لها من فوق نظارتها نظرة ذات معنى.
"عن إذنك يبني هقوم اخد برشامة الضغط لاحسن بنت الوسخة دي مبتعرفش تعمل حاجة غير إنها ترفعلي الضغط".
قلت في سري: "دي بتعرف تعمل حاجات تشيب الزب يا خالة طيزي انتي"
"اتفضلي يا طنط وألف سلامة عليكي.. لو عايزة تريحي شوية وأنا هنزل اجيب حاجة على ما سما تخلص عشان مكتفكيش معايا واحنا مش عايزين نأخرك عن تأييلة العصر"
"يباركلك يبني.. كلك ذوق ونظر"
وقامت متنحنحة متحرجة مني، وذهبت أنا وأرسلت الفتاة الصغيرة لتلعب مع بنات الجيران، ومثلت أمامها أنني سأنزل، لكن لقضيبي كان رأي آخر.
فأغلقت الباب بقوة نسبيا، ودخلت مجددا على أطراف أصابعي متجها إلى الحمام الذي تستحم فيه حبيبتي ومبتغى قلبي وقضيبي.
فتحت الباب برفق ودندنت لحنا خفيفا حتى لا أفزعها فتصرخ، فأحسست بحركتها تتجمد مكانها وتخرج رأسها من خلف ستارة المغسل، وتنظر لي نظرة لعوبة ثم شدت الستارة شبه الشفافة وكأنني غير موجود، فخلعت ملابسي كلها ووضعتها برفق في الجانب الجاف من الحمام، في تلك الاثناء شعرت بها تفرك وتحك جسدها وسمعت تأوهات خفيفة، فما كان مني أن انتصب قضيبي كراية إعلان الحرب، وامتدت يدي تداعب ظهرها والستارة تحول بيننا، ثم أمسكت بها من الجنبين فجأة وصعدت يداي لتعبثا بثدييها وأنا اسحبها علي فما كان منها إلا أن فزعت وصرخت همسا:
"اووف! لا يا مجنون، لاا! احححححح"
"هدقرك.. احححح.. مش هسيبك الا اما ادقرك النهاردة"
"لا عشان خاطري بلاش.." قالتها بميوعة "بلاش تنيكني.. ولا تفشخني بزبك اللي بموت فيه.. ولا تهيجني اكتر من كدااا اااح"
فكنت في هذه اللحظة ارفع الستارة وأطعن قضيبي بين وسادتيّ مؤخرتها الناعمتين، فانسلت من بين يدي كالمجذوبة، بينما أشعر بالارتعاش في تحركاتها المتأوهة، وأزاحت الستارة تماما، حتى أرى كرتين من (البزاز) العظيمتين وجسدا مبتلا يكاد الماء يتبخر عنه لسخونته وشبقه، وعينين أقل ما يقال عنهما أنهما كافيتان لجعل المرء يقذف براكينا من الشهوة.
التقمت قضيبي وقبلته بشبق، ثم نظرت في عيني وهي تدعكه: "سيبني امصلك بس.. وتدعكلي ونجيبهم وخلاص.. عشان خاطري.. وعشان محدش يسمعنا"
كانت تقبل قضيبي بين كل كلمتين وأختيهما، فنظرت لها بهياج غير راضٍ، حيث أنها لا تزال تأبى أن أطعنها بقضيبي أو تخاف الفضيحة مع ذلك!
"ماشي يا لبوتي، سماح المرادي"
فابتسمت وهي تدعك مهبلها بيدها وقضيبي باليد الأخرى، ثم اخرجت يدها بماء مهبلها ودلكت به خصيتيّ، وباليد الاخرى تفرك قضيبي صعودا ونزولا، ثم بدأت تصعد وتنزل بشفتيها الكرزيتين صعودا ونزولا على القضيب دون أن تدخله في فمها، فتارة من الجنب، وتارة من الأسفل، وبين كل مرة والأخرى تنظر لي بعينيها الشبقتين، اما أنا فاستلقيت على الأرض، وتركت المحترفة إلى عملها، وامتد يداي تعبث بشعرها أحيانا وأحيانا اخرى اعانق يدها التي تعبث بمهبلها، بأزيحها وأعصر بظرها أنا وأداعب شفتي فرجها، فتهيج وتدخل قضيبي في فمها وتبدأ في مصه.
ازددت هياجا، فأدخلت اصبعي الأوسط في مؤخرتها، فشهقت قليلا، حبيبتي ذات المؤخرة الكبيرة والشرج الضيق، ثم شعرت بها تسيح على قضيبي في شبه نوم أو إغماء..
"طيزك وكسك ناار يا حبيبتي"
".."
"بت يا سما!"
"اممم.. عق عق..*شهقة* سيبني يا اخي بفرفر.. هفف مننك"
ثم انكبت على قضيبي لعقا ثم التقمته مرة أخرى، أما أنا فوضعت عقلة واحدة من سبابتي في مهبلها، وبإبهامي داعبت بظرها، أسمي هذه الحركة (ثلاثية ابن كسكوس)
فما كان منها إلا أن ارتعشت ثم ساب جسدها واراحت رأسها على فخذي، بعض الوقت..
ثم قامت تدك قضيبي بفمها ويدها معا وكأنها تقسم على أن تجعلني أقذف الان، فما لبثت أن تدفق منيي في فمها، فضغطت رأسها على قضيبي، حتى أفرغت منيي في فمها وعيناها تنظران لي في مزيج من الحب والامتنان والغضب.
فانتهيت من القذف واستراح جسدي من التشنج، فأطلقت سراح رأسها فبصقت المني المتبقي في فمها وشغلت الدش مرة أخرى. سمعنا طرقا على الباب.
"انتي يا مدهولة، المعدول خطيبك نزل وأنا داخلة أنام نامت عليكم حيطة انتو الجوز"
"ماشي يا ماما، عايزة حاجة يعني"
"عايزاكي تتجوزي انتي وهو عشان تبطلوا الخولنة دي"
وسمعنا أقدامها تبتعد، فغسلت جسدي وجففته وطفقت أتسحّب حتى وصلت عند الباب، وتظاهرت أني أطرقه حتى خرجت لي حبيبتي وهي تلف جسدها برداء هو منشفة ورداء في نفس الوقت، كي نضبط حبكة الفيلم، فشددتها ناحيتي وقبلتها قبلة عنيفة قليلا، حتى دفعتني وركضت تجاه غرفتها وأنا أرى مؤخرتها تهتز أمامي.