gigi1982
04-28-2018, 04:28 PM
وفاء تعدت الخمسين من عمرها بدون ان تتزوج .. فاتها قطر الزواج والجنس ..
لم تمارس وفاء الجنس خارج اطار الزواج فتقاليد طبقتها تمنعها وهي لم تسعى رغم النار التي كانت تشتعل في فرجها بين الحين والاخر ..
وصلت لسن اليأس وانقطع طمثها بدون ان يمسها رجل .. لم تذق طعم قبله في حياتها .. لم تعرف كيف تشعر المرأة عندما يداعب مفاتنها ذكر ..
رغم انها تعدت الخمسين الا انها مازالت تشعر انها فتاه صغيره .. وهي في عرف الاهل بنت بنوت ..
مات الاب والام ورحل كل شقيق الى بيت زوجيته وتركوها وحيده .. انجب الاشقاء والشقيقات واصبحت عمه وخاله ..
الشباب الذين كانوا يعاكسونها زمان اصبحوا يقولوا لها بتهيب واحترام الان يا طنط !!
انا طنط !!
كانت تتامل نفسها عاريه امام المرآة احياناً .. ثدياها مرفوعان وليسا متهدلان بعد .. فلم يعبث فيهما فم او يد رجل ولم يلتقمهما رضيع ..
جسمها ما زال جميل فلا يوجد كرش ولم تتهدل ثناياه بعد .. وجهها لم تظهر به تجاعيد وان كان عمرها يظهر في ملامحها ..
فرجها الصابر ما زال كما هو ينتظر ذلك الفرس الذي سيعتليه ويقتحمه .. ولكن متى سيأتي .. متى !!
--------------------------------------------------------------
في يوم من ايام يناير البارده كانت بالقرب من منزل خالتها فقررت زيارتها بدون تنسيق مسبق .. صعدت للطابق الرابع في المنزل الذي لم يكن به مصعد .. دقت الجرس ففتح لها ابن خالتها العشريني محمد ..
دعاها للدخول مرحباً فدخلت .. سألت عن الخاله فقال لها انها مسافره الى الاسكندرية ..
انزعجت وقررت مغادرة المنزل ولكنه دعها للجلوس وشرب كوب ماء برجاء حتى تستريح من تعب السلم ..
جلست وفاء امام التلفزيون الذي كان يعرض فيلم لفاتن حمامه .. واتى لها محمد بكوب ماء ..
جلس محمد الى جوارها على الصوفا .. شربت هي بعض الماء .. وقالت : احب كثيراً هذا الفيم
وافقها محمد بحماس قائلاً : افلام زمان الجميله اقعدي اتفرجي معايا حقوم اعملك شاي !!
اراحت وفاء جسدها على الصوفا واندمجت مع الفيلم .. شربت الشاي عندما احضره محمد ثم اشعلت سيجاره
كانت منسجمه تماماً ..
كان محمد جالس الى جوارها واشعل هو الاخر سيجاره .. كان يتابع الفليم بنصف اهتمام وتركيزه كله كان في وفاء !!
وفاء كانت رفيقة احلامه وتخيلاته الجنسية منذ سنوات .. قضيبه كان ينتصب اذا سمع صوتها في التليفون .. قذف قضيبه عشرات المرات هو يتخيلها عاريه او بين احضانه ..
كان يدخن حتى يخفي توتره وتشوقه اليها ..
قطعت وفاء حبل افكاره وهي تقول : تعرف ان فاتن حمامه اتجوزت عمر الشريف بعد الفيلم ده ؟
قال بسرعه : نعم رغم انها كانت متجوزه عز الدين ذو الفقار .. بس الحب ما بيعرفش المستحيل
وافقت على رأيه وهي تشعل سيجاره اخرى وتنظر بشغف الى الفيلم
ولكنه لم يترك الفرصه فسألها : انتي ايه رأيك يا فوفا لو حد حبك وسنه اصغر منك مثلاً .. مثلاً يعني يهمني اعرف رأي ست ...
قالت وهي تنظر اليه وتتفحصه بدهشه : تناسب السن بين الزوجين مهم جداً مستحيل طبعاً
فرد بدهاء : انا بتكلم عن الحب مش الجواز
قالت بعصبيه : قصدك ايه حب من غير جواز !!!
رد عليها بهدوء وقلبه يدق بعنف : مش قصدي اللي راح ليه بالك .. انتي مثلاً جميله وزي القمر واكيد في شباب كتير معجبين بيكي واكيد فيهم ناس بيحبوكي بس ما يقدروش يعبروا عن حبهم
ظهر الارتياح على وجهها لذلك الغزل الصريح وقالت بهدوء : الحب شيء جميل بس مهم التكافوء ..
رد عليها : ما تقدريش تمنعي حد يحبك ولا يعجب بيكي علشان اصغر منك .. النجمه في السما ما تقدرش تمنع حد يعشقها من الغلابه على الارض
وفاء الان ذابت تقريباً فهي لم تسمع هذا الكم من الغزل في حياتها .. كانت تريد ان تصده في البدايه .. ولكنها الان تريد ان تسمع المزيد عن جمالها ورقتها وكيف يحلم بها العشاق وهي فوق في الاعالي لا تبالي .. وكأن هذا الشاب وكلامه رد لها كرامتها التي بعثرتها سنين العنوسه القاسيه ..
شعر محمد باثر كلامه على وجه وطريقة جلوس وفاء التي ارتاحت اكثر في على الصوفا ووضعت ساق على الاخرى في دلال واضح فاقترب منها محافظاً على مسافه تسمح بالتراجع اذا لزم الامر ..
اقترب محمد وهو يقول بنبره معسوله : يعني واحد زي مثلاً لو حب واحده في جمالك ورقتك وانوثتك مش حيهتم بفرق السن .. حتى لو هي مش بتبادله الحب حيكون سعيد حتى لو بجزء صغير من قلها ..
ثم مد محمد يده وسحب يدها وقبلها بحنان ..
حاولت ان تعترض فوضع سبابته على شفتيها وقال : هسسسسس
- سيبيني انتهر الفرصه واعبرك عن حبي واعجابي ما تبقيش قاسيه وارحمي قلبي !!
رغم عمر وفاء الكبير الا انها كانت قليلة الخبره بالرجال ولم تتعرض لموقف غزلي مثل هذا ابداً .. فاستجابت لتوسلات محمد وتركت يدها في يده ليقبلها مره ثانيه ..
قلب محمد كف وفاء واخذ يقبل باطنه بشغف حقيقي .. شعرت وفاء بحنان بالغ تجاه محمد وصدقته بكل قلبها المحروم !!
نظر محمد الى وجه وفاء الذي احمر من الانفعال والخجل وهمس : بحبك ... بحبك يا فوفا !!!
ما لم تدركه وفاء التي كانت تهيم في سماوات ذالك الحب المفاجيء هو ان قضيب محمد كان منتصب على اخره ولا قصى درجه !!
مال محمد عليها وهو حريص على ابعاد قضيبه عن ملامسة جسمها وقبل ثغرها برقه .. وهمس مره اخرى : بحبك
ولما وجد استسلام واستعداد للمزيد ادرك انها انتهت وحان وقت قطافها فاعتصر شفتاها بين شفتيها وتذوق ريحقها ..
وفاء التي تتلقى اول قبله في حياتها كانت مشاعرها متضاربه بين ان توقفه عند حده او ان تستمتع باللحظة ولكن بحدود او تتمها للنهايه .. كانت لاول مره تشعر بلمسة شفاه شاب لشفتاها .. اول مره تتذوق طعم القبله .. اول مره تحس بذلك التيار الكهربائي الذي سرى من شفتاها الى فرجها ..
تحول محمد من شفتاها الى وجنتيها فاشبعهما قبلاً .. ثم رقبتها وخلف اذنها اليسرى التي كانت متاحه له .. ثم بدء يداعب كتافها وشعرها بيده ..
وفاء ذهلت من احساس اللذه الذي شعرت به .. فهذه اول يد غريبه تمس شعرها بهذه الطريقه وكتافاها .. قبلاته لها طعم السحر على خدودها ورقبتها .. ما هذه اللذة التي تخلقها لمسات الرجال على جسد المراة !!
كانت يد محمد تعمل بلا توقف بينما وفاء تهيم في في عالمها .. فك ازرار بلوزتها فظهرت فلقتي صدرها اللتان كورتهما حمالة صدرها .. فنزل بشفتيه يقبل صدرها المتكور وهو يفكر كيف سيفك حمالة الصدر ؟!!
قرر محمد ان افضل وسيله هي ان يحتصنها ويضمها الى صدره .. ضمها الى صدره وهو يعبث بيده في ظهرها ..
اختبرت وفاء عندها منطقة سحريه جدية من جسدها .. لم تكن تعرف ان ظهرها يملك كل تلك المفاتيح من اللذه التي تحتاج الى رجل كي يفك اقفالها ..
كيف فوتت كل تلك السنين وهي تجهل جسدها ومفاتيحه ؟!! كيف اضاعت عمرها بدون ان تجرب كل تلك اللذات ؟!!
محمد لم يضع وقته واستمر في تنفيذ خطته بهدوء .. خلع عنها بلوزتها بهدوء وهو يقبل نحرها ثم صدرها ثم ذراعها وهي ترفعه لتتخلص من القميص ثم ابطها الساخن الندي ..
ثم ببساطه فك قفل حمالة الصدر وهو مستمر في تقبيل ما تقع عليه شفتاه من جسدها الذي اصبح الان مثل قنبله قابله للانفجار في اي وقت ..
هي الان جالسه على الصوفا ونصف العلوي عاري تمام .. محمد يمتص ثديها الايمن ويده تداعب من بين ثدياها صعودا وهبوطا .. بينما وفاء اكتشفت شيئان .. ان ثديها كان على وشك الانفجار لو يمتصه ويداعبه محمد .. وان هناك شيء منغرس في بطنها هو جزء من محمد نفسه .. انه القضيب الذي كانت تسمع عنه .. وهو منتصب بسبب فتنتها .. نعم بسببها هي .. وهذا اسعدها وغذى كبريائها الجريح !!
كان محمد يكاد ان يجن بثديي وفاء فهما طازجان !! لم يدر بخلده تعبير اخر غير هذا .. هذان الثديان طازجان لم يمسا من قبل !! التكوير والتدوير والطراوة الصلبه وانتصاب الحلمات كل هذا يدل على ان ثدياها يمران باول قطفه .. وهو القاطف لحسن الحظ !!
ادرك محمد ان الطريق الان مفتوح ليحقق حلمه الكبير وان يرى سر اسرار وفاء ويلمسه ويشمه ويذوق طعمه بل ويضع فيه قضيبه وينزل ماءه ليمتزج بماءها ..
برغم برودة جو يناير كان هو وهي اشبه ما يكونا بكرة نار ملتهبه .. الحراره تشع من وجيههما وجسديهما .. هو يريدها وهي مشتاقه لاكمال ما فاتها من الحياه هذه الليله ولتذهب كل المحظورات الى الجحيم ..
قال محمد بصوت متهدج : اوفه ما تيجي نروح غرفة ماما ...
وافقت بدون ان تتكلم .. قاما من على الصوفا .. هي عاريه من نصفها الاعلي فقط وهو بملابسه وقضيبه يكاد يخترق ثيابه المنزليه .. قاما مثل السكارى وما هم بسكارى ..
----------------------------------------------------------------------
في غرفة امه ذات السرير الكبير انام محمد وفاء عليه برفق ثم مد يده واخلعها جيبتها فاصبحت باللباس الداخلي فقط .. وخلع هو ثيابه بسرعه ليبقى بالبوكسر فقط الذي اخذ شكل خيمه يرفع منتصفها قضيبه المنتصب ..
نام محمد على جسد وفاء وهو يقبلها بجنون هذه المره في كل سم من جسدها .. وهي كانت تريد المزيد كلما قبلها او مسها .. كانت تشعر ان مسام جسدها المغلقه تفتحت وانها تشم روائح زهور وورود انطلق عبيره من جسدها !!
مال محمد على قدميها وقبلها وهو يقول : احبك واعشقك .. اذهلها هذا وزاد من كبريائها ..
كان محمد يحب تقبيل ارجل النساء الجميله .. لمتعته الشخصيه اولاً .. ولانه يعرف انها من مفاتيح بعض النساء .. واخيراً ارضاء لكبرياء الانثى واثبات للعشق والذوبان لدرجة تقبيل الاقدام !!
ثم صعد مقبلاً ساقيها ففخذيها بنهم .. فرح عندما رأى بقع مياه على لباس وفاء الداخلي .. واحس بحرار تخرج من هناك .. وفاحت في انفه رائحة الفرج الملتهب المستعد للوطئ !!
كانت وفاء مستلقيه على ظهرها وعيونها مغلقه ووجها حالم .. كانت مندمجه تماما في ذلك العالم الجديد عليها .. الجنس !!
خلع محمد لباسها الداخلي برفق والقاه على الارض بجوار السرير .. وبعينين محملقتين نهمتين رأي اخيراً حلم حياته ورفيق احلامه وتخيلاته ... فرج وفاء !!
كانت اشفار الفرج للخارج على شكل ورده حمراء .. وفرجها كله كانت منتفخ .. وهناك على فتحته قطرات ساخنه لبنية اللون تسيل ببطء ..
عندما مد يده وفتح فرجها لفحته حراره لطيفه وسالت قطرات اكثر فلحسها بنهم ..
تقلص فرج وفاء عند تلك اللحسه .. اخيراً هناك يا وفاء من يقترب من سر اسرارك .. ويقبله ويرتشف منه عصارة شهوتك ..
تذوق محمد طعم فرج وفاء .. وقبل اشفارها التي تشبه الورده الحمراء .. واعتصر بظرها المنتفخ بين شفتيه وعضه بمقدمة اسنانه ..
وعزفت وفاء معزوفة اهات ملتهبه جعلت الدم يغلي في عروق قضيب محمد ..
لم يعد يحتمل اكثر ولا وفاء .. ترك محمد فرجها وصعد الى وجهها وقال هو يقبل شفتاها ويشرب من ريقها الذي سال من فمها : اوفه انا حنيكك دلوقتي !!
لم ينتظر ردها ولم يتوقع ان ترد .. وهي لم تصدم بالكلمه التي لم يجروء احد ان يقولها لها في حياتها ولكنها استعذبتها واعجبتها في اعماقها .. فالتفعلها يا فتي .. هيا ادخل قصيبك في فرجي ... نيكني !!
اعتلى محمد وفاء وفتح فخذيها على اخرهما وبل قضيبه بلعابه ثم بدء في ادخاله برفق في فرج وفاء ..
في البدايه سمع ااااااااااااااه اوففففففف احححححح ثم صرخه ادرك معها ان قفل الباب قد انفتح للابد ...
مال عليها بوجه محتقن وقال : اكمل يا حبيتي .. اكمل يا اوفه ..
قالت بصوت ضعيف : كمل
اكمل محمد رقصة الحب ورغم الم فض غشاء بكارتها استمتعت وفاء باول وطئ في حياتها بالرغم من ان محمد انزل بسرعه بسبب المداعبات الطويله التي ارهقت قضيبه الذي ظل منتصباً لما يزيد عن الساعه ..
ملمس القضيب في فرجها المبتل وقوته وصلابته امتعها .. جسد محمد القوي الذي كان يحتك بجسدها اللدن امتعها .. لمسات يده وشفتاه امتعتها .. دفقات المني الحاره الساخنه القوية التي غمرت وديان فرجها امتعتها واراحتها وجعلتها تدرك انها لم تكن انثى كامله حتى تلك اللحظة !!
اخرج محمد قضيبه من فرج وفاء وسحب منديل مسح عليه اثار دماء عذريتها المختلطه بماء فرجها وقضيبه .. ثم مسح بقايا الدماء من فرجها بلطف .. ثم قال لها وهو يقبلها في جبينها انه سيحتفظ بهذا المنديل في اغلى مكان عنده ..
في تلك الليله وطئ محمد وفاء خمس مرات اخرى .. ونامت هي لاول مره بدون حبوب منومه منذ سنوات .. نامت على صدر محمد القوي .
لم تمارس وفاء الجنس خارج اطار الزواج فتقاليد طبقتها تمنعها وهي لم تسعى رغم النار التي كانت تشتعل في فرجها بين الحين والاخر ..
وصلت لسن اليأس وانقطع طمثها بدون ان يمسها رجل .. لم تذق طعم قبله في حياتها .. لم تعرف كيف تشعر المرأة عندما يداعب مفاتنها ذكر ..
رغم انها تعدت الخمسين الا انها مازالت تشعر انها فتاه صغيره .. وهي في عرف الاهل بنت بنوت ..
مات الاب والام ورحل كل شقيق الى بيت زوجيته وتركوها وحيده .. انجب الاشقاء والشقيقات واصبحت عمه وخاله ..
الشباب الذين كانوا يعاكسونها زمان اصبحوا يقولوا لها بتهيب واحترام الان يا طنط !!
انا طنط !!
كانت تتامل نفسها عاريه امام المرآة احياناً .. ثدياها مرفوعان وليسا متهدلان بعد .. فلم يعبث فيهما فم او يد رجل ولم يلتقمهما رضيع ..
جسمها ما زال جميل فلا يوجد كرش ولم تتهدل ثناياه بعد .. وجهها لم تظهر به تجاعيد وان كان عمرها يظهر في ملامحها ..
فرجها الصابر ما زال كما هو ينتظر ذلك الفرس الذي سيعتليه ويقتحمه .. ولكن متى سيأتي .. متى !!
--------------------------------------------------------------
في يوم من ايام يناير البارده كانت بالقرب من منزل خالتها فقررت زيارتها بدون تنسيق مسبق .. صعدت للطابق الرابع في المنزل الذي لم يكن به مصعد .. دقت الجرس ففتح لها ابن خالتها العشريني محمد ..
دعاها للدخول مرحباً فدخلت .. سألت عن الخاله فقال لها انها مسافره الى الاسكندرية ..
انزعجت وقررت مغادرة المنزل ولكنه دعها للجلوس وشرب كوب ماء برجاء حتى تستريح من تعب السلم ..
جلست وفاء امام التلفزيون الذي كان يعرض فيلم لفاتن حمامه .. واتى لها محمد بكوب ماء ..
جلس محمد الى جوارها على الصوفا .. شربت هي بعض الماء .. وقالت : احب كثيراً هذا الفيم
وافقها محمد بحماس قائلاً : افلام زمان الجميله اقعدي اتفرجي معايا حقوم اعملك شاي !!
اراحت وفاء جسدها على الصوفا واندمجت مع الفيلم .. شربت الشاي عندما احضره محمد ثم اشعلت سيجاره
كانت منسجمه تماماً ..
كان محمد جالس الى جوارها واشعل هو الاخر سيجاره .. كان يتابع الفليم بنصف اهتمام وتركيزه كله كان في وفاء !!
وفاء كانت رفيقة احلامه وتخيلاته الجنسية منذ سنوات .. قضيبه كان ينتصب اذا سمع صوتها في التليفون .. قذف قضيبه عشرات المرات هو يتخيلها عاريه او بين احضانه ..
كان يدخن حتى يخفي توتره وتشوقه اليها ..
قطعت وفاء حبل افكاره وهي تقول : تعرف ان فاتن حمامه اتجوزت عمر الشريف بعد الفيلم ده ؟
قال بسرعه : نعم رغم انها كانت متجوزه عز الدين ذو الفقار .. بس الحب ما بيعرفش المستحيل
وافقت على رأيه وهي تشعل سيجاره اخرى وتنظر بشغف الى الفيلم
ولكنه لم يترك الفرصه فسألها : انتي ايه رأيك يا فوفا لو حد حبك وسنه اصغر منك مثلاً .. مثلاً يعني يهمني اعرف رأي ست ...
قالت وهي تنظر اليه وتتفحصه بدهشه : تناسب السن بين الزوجين مهم جداً مستحيل طبعاً
فرد بدهاء : انا بتكلم عن الحب مش الجواز
قالت بعصبيه : قصدك ايه حب من غير جواز !!!
رد عليها بهدوء وقلبه يدق بعنف : مش قصدي اللي راح ليه بالك .. انتي مثلاً جميله وزي القمر واكيد في شباب كتير معجبين بيكي واكيد فيهم ناس بيحبوكي بس ما يقدروش يعبروا عن حبهم
ظهر الارتياح على وجهها لذلك الغزل الصريح وقالت بهدوء : الحب شيء جميل بس مهم التكافوء ..
رد عليها : ما تقدريش تمنعي حد يحبك ولا يعجب بيكي علشان اصغر منك .. النجمه في السما ما تقدرش تمنع حد يعشقها من الغلابه على الارض
وفاء الان ذابت تقريباً فهي لم تسمع هذا الكم من الغزل في حياتها .. كانت تريد ان تصده في البدايه .. ولكنها الان تريد ان تسمع المزيد عن جمالها ورقتها وكيف يحلم بها العشاق وهي فوق في الاعالي لا تبالي .. وكأن هذا الشاب وكلامه رد لها كرامتها التي بعثرتها سنين العنوسه القاسيه ..
شعر محمد باثر كلامه على وجه وطريقة جلوس وفاء التي ارتاحت اكثر في على الصوفا ووضعت ساق على الاخرى في دلال واضح فاقترب منها محافظاً على مسافه تسمح بالتراجع اذا لزم الامر ..
اقترب محمد وهو يقول بنبره معسوله : يعني واحد زي مثلاً لو حب واحده في جمالك ورقتك وانوثتك مش حيهتم بفرق السن .. حتى لو هي مش بتبادله الحب حيكون سعيد حتى لو بجزء صغير من قلها ..
ثم مد محمد يده وسحب يدها وقبلها بحنان ..
حاولت ان تعترض فوضع سبابته على شفتيها وقال : هسسسسس
- سيبيني انتهر الفرصه واعبرك عن حبي واعجابي ما تبقيش قاسيه وارحمي قلبي !!
رغم عمر وفاء الكبير الا انها كانت قليلة الخبره بالرجال ولم تتعرض لموقف غزلي مثل هذا ابداً .. فاستجابت لتوسلات محمد وتركت يدها في يده ليقبلها مره ثانيه ..
قلب محمد كف وفاء واخذ يقبل باطنه بشغف حقيقي .. شعرت وفاء بحنان بالغ تجاه محمد وصدقته بكل قلبها المحروم !!
نظر محمد الى وجه وفاء الذي احمر من الانفعال والخجل وهمس : بحبك ... بحبك يا فوفا !!!
ما لم تدركه وفاء التي كانت تهيم في سماوات ذالك الحب المفاجيء هو ان قضيب محمد كان منتصب على اخره ولا قصى درجه !!
مال محمد عليها وهو حريص على ابعاد قضيبه عن ملامسة جسمها وقبل ثغرها برقه .. وهمس مره اخرى : بحبك
ولما وجد استسلام واستعداد للمزيد ادرك انها انتهت وحان وقت قطافها فاعتصر شفتاها بين شفتيها وتذوق ريحقها ..
وفاء التي تتلقى اول قبله في حياتها كانت مشاعرها متضاربه بين ان توقفه عند حده او ان تستمتع باللحظة ولكن بحدود او تتمها للنهايه .. كانت لاول مره تشعر بلمسة شفاه شاب لشفتاها .. اول مره تتذوق طعم القبله .. اول مره تحس بذلك التيار الكهربائي الذي سرى من شفتاها الى فرجها ..
تحول محمد من شفتاها الى وجنتيها فاشبعهما قبلاً .. ثم رقبتها وخلف اذنها اليسرى التي كانت متاحه له .. ثم بدء يداعب كتافها وشعرها بيده ..
وفاء ذهلت من احساس اللذه الذي شعرت به .. فهذه اول يد غريبه تمس شعرها بهذه الطريقه وكتافاها .. قبلاته لها طعم السحر على خدودها ورقبتها .. ما هذه اللذة التي تخلقها لمسات الرجال على جسد المراة !!
كانت يد محمد تعمل بلا توقف بينما وفاء تهيم في في عالمها .. فك ازرار بلوزتها فظهرت فلقتي صدرها اللتان كورتهما حمالة صدرها .. فنزل بشفتيه يقبل صدرها المتكور وهو يفكر كيف سيفك حمالة الصدر ؟!!
قرر محمد ان افضل وسيله هي ان يحتصنها ويضمها الى صدره .. ضمها الى صدره وهو يعبث بيده في ظهرها ..
اختبرت وفاء عندها منطقة سحريه جدية من جسدها .. لم تكن تعرف ان ظهرها يملك كل تلك المفاتيح من اللذه التي تحتاج الى رجل كي يفك اقفالها ..
كيف فوتت كل تلك السنين وهي تجهل جسدها ومفاتيحه ؟!! كيف اضاعت عمرها بدون ان تجرب كل تلك اللذات ؟!!
محمد لم يضع وقته واستمر في تنفيذ خطته بهدوء .. خلع عنها بلوزتها بهدوء وهو يقبل نحرها ثم صدرها ثم ذراعها وهي ترفعه لتتخلص من القميص ثم ابطها الساخن الندي ..
ثم ببساطه فك قفل حمالة الصدر وهو مستمر في تقبيل ما تقع عليه شفتاه من جسدها الذي اصبح الان مثل قنبله قابله للانفجار في اي وقت ..
هي الان جالسه على الصوفا ونصف العلوي عاري تمام .. محمد يمتص ثديها الايمن ويده تداعب من بين ثدياها صعودا وهبوطا .. بينما وفاء اكتشفت شيئان .. ان ثديها كان على وشك الانفجار لو يمتصه ويداعبه محمد .. وان هناك شيء منغرس في بطنها هو جزء من محمد نفسه .. انه القضيب الذي كانت تسمع عنه .. وهو منتصب بسبب فتنتها .. نعم بسببها هي .. وهذا اسعدها وغذى كبريائها الجريح !!
كان محمد يكاد ان يجن بثديي وفاء فهما طازجان !! لم يدر بخلده تعبير اخر غير هذا .. هذان الثديان طازجان لم يمسا من قبل !! التكوير والتدوير والطراوة الصلبه وانتصاب الحلمات كل هذا يدل على ان ثدياها يمران باول قطفه .. وهو القاطف لحسن الحظ !!
ادرك محمد ان الطريق الان مفتوح ليحقق حلمه الكبير وان يرى سر اسرار وفاء ويلمسه ويشمه ويذوق طعمه بل ويضع فيه قضيبه وينزل ماءه ليمتزج بماءها ..
برغم برودة جو يناير كان هو وهي اشبه ما يكونا بكرة نار ملتهبه .. الحراره تشع من وجيههما وجسديهما .. هو يريدها وهي مشتاقه لاكمال ما فاتها من الحياه هذه الليله ولتذهب كل المحظورات الى الجحيم ..
قال محمد بصوت متهدج : اوفه ما تيجي نروح غرفة ماما ...
وافقت بدون ان تتكلم .. قاما من على الصوفا .. هي عاريه من نصفها الاعلي فقط وهو بملابسه وقضيبه يكاد يخترق ثيابه المنزليه .. قاما مثل السكارى وما هم بسكارى ..
----------------------------------------------------------------------
في غرفة امه ذات السرير الكبير انام محمد وفاء عليه برفق ثم مد يده واخلعها جيبتها فاصبحت باللباس الداخلي فقط .. وخلع هو ثيابه بسرعه ليبقى بالبوكسر فقط الذي اخذ شكل خيمه يرفع منتصفها قضيبه المنتصب ..
نام محمد على جسد وفاء وهو يقبلها بجنون هذه المره في كل سم من جسدها .. وهي كانت تريد المزيد كلما قبلها او مسها .. كانت تشعر ان مسام جسدها المغلقه تفتحت وانها تشم روائح زهور وورود انطلق عبيره من جسدها !!
مال محمد على قدميها وقبلها وهو يقول : احبك واعشقك .. اذهلها هذا وزاد من كبريائها ..
كان محمد يحب تقبيل ارجل النساء الجميله .. لمتعته الشخصيه اولاً .. ولانه يعرف انها من مفاتيح بعض النساء .. واخيراً ارضاء لكبرياء الانثى واثبات للعشق والذوبان لدرجة تقبيل الاقدام !!
ثم صعد مقبلاً ساقيها ففخذيها بنهم .. فرح عندما رأى بقع مياه على لباس وفاء الداخلي .. واحس بحرار تخرج من هناك .. وفاحت في انفه رائحة الفرج الملتهب المستعد للوطئ !!
كانت وفاء مستلقيه على ظهرها وعيونها مغلقه ووجها حالم .. كانت مندمجه تماما في ذلك العالم الجديد عليها .. الجنس !!
خلع محمد لباسها الداخلي برفق والقاه على الارض بجوار السرير .. وبعينين محملقتين نهمتين رأي اخيراً حلم حياته ورفيق احلامه وتخيلاته ... فرج وفاء !!
كانت اشفار الفرج للخارج على شكل ورده حمراء .. وفرجها كله كانت منتفخ .. وهناك على فتحته قطرات ساخنه لبنية اللون تسيل ببطء ..
عندما مد يده وفتح فرجها لفحته حراره لطيفه وسالت قطرات اكثر فلحسها بنهم ..
تقلص فرج وفاء عند تلك اللحسه .. اخيراً هناك يا وفاء من يقترب من سر اسرارك .. ويقبله ويرتشف منه عصارة شهوتك ..
تذوق محمد طعم فرج وفاء .. وقبل اشفارها التي تشبه الورده الحمراء .. واعتصر بظرها المنتفخ بين شفتيه وعضه بمقدمة اسنانه ..
وعزفت وفاء معزوفة اهات ملتهبه جعلت الدم يغلي في عروق قضيب محمد ..
لم يعد يحتمل اكثر ولا وفاء .. ترك محمد فرجها وصعد الى وجهها وقال هو يقبل شفتاها ويشرب من ريقها الذي سال من فمها : اوفه انا حنيكك دلوقتي !!
لم ينتظر ردها ولم يتوقع ان ترد .. وهي لم تصدم بالكلمه التي لم يجروء احد ان يقولها لها في حياتها ولكنها استعذبتها واعجبتها في اعماقها .. فالتفعلها يا فتي .. هيا ادخل قصيبك في فرجي ... نيكني !!
اعتلى محمد وفاء وفتح فخذيها على اخرهما وبل قضيبه بلعابه ثم بدء في ادخاله برفق في فرج وفاء ..
في البدايه سمع ااااااااااااااه اوففففففف احححححح ثم صرخه ادرك معها ان قفل الباب قد انفتح للابد ...
مال عليها بوجه محتقن وقال : اكمل يا حبيتي .. اكمل يا اوفه ..
قالت بصوت ضعيف : كمل
اكمل محمد رقصة الحب ورغم الم فض غشاء بكارتها استمتعت وفاء باول وطئ في حياتها بالرغم من ان محمد انزل بسرعه بسبب المداعبات الطويله التي ارهقت قضيبه الذي ظل منتصباً لما يزيد عن الساعه ..
ملمس القضيب في فرجها المبتل وقوته وصلابته امتعها .. جسد محمد القوي الذي كان يحتك بجسدها اللدن امتعها .. لمسات يده وشفتاه امتعتها .. دفقات المني الحاره الساخنه القوية التي غمرت وديان فرجها امتعتها واراحتها وجعلتها تدرك انها لم تكن انثى كامله حتى تلك اللحظة !!
اخرج محمد قضيبه من فرج وفاء وسحب منديل مسح عليه اثار دماء عذريتها المختلطه بماء فرجها وقضيبه .. ثم مسح بقايا الدماء من فرجها بلطف .. ثم قال لها وهو يقبلها في جبينها انه سيحتفظ بهذا المنديل في اغلى مكان عنده ..
في تلك الليله وطئ محمد وفاء خمس مرات اخرى .. ونامت هي لاول مره بدون حبوب منومه منذ سنوات .. نامت على صدر محمد القوي .