زب موج
03-20-2013, 01:17 PM
هاذي قصتي الحقيقية مع ابنتي الحبيبة خديجة
المطلقة خديجة . عساها تترل حليب زبكم.
ذات صباح بعد ما فقت من النوم رحت الحمام عشان اقظي حاجتي وبعد ما انتهيت دخلت تحت
الدش عشان اغتسل من اثار الجنابة مع زوجتي من الليلة الماضية ورديت الستاير. وبعد
شوية سمعت الباب ينفتح واذ ببنتي خديجة داخلة الحمام وهي لا تعرف على مايبدو
بوجودي وكانت هي الاخرة فايقة من النوم وعايزة تقضي حاجتها دخلت البنت ومعها كلوت
أحمر لعلها تريد تغيره وانا قاعد اراقبها من خلف التساير من دون ان اتنفس انزلت
كلوتها الاسود لعند ركبتها وقعدت تبول وانا اسمع صوت بولها العذب في المرحاض خلى
زبي يوقف بمكانه كان شعر كسها كثيف مرة وحالك السواد زي شعر كس امها لكن المفاجأة
تشانت انو حجم كسها اكبر من حجم كس زوجتي . بعد ما انتهت خديجة من التبول امسكت
ورقة ومسحت بيها كسها بعد ذلك قلعت كلوتها المتسخ ولبست الجديد وخرجت من الحمام.
قمت انا من ورا الستاير ورحت وقفلت الباب وقمت واخدت كلوتها المتسخ وقعدت اشم
والحس بيه كان ما يزال ساخن وابتديت الحس مكان فرجها وادخلته في فمي وابتديت امضغ
بيه . وباليوم التالي رحت انام باكر مع زوجتي بانتظار الموعد القادم للحمام في
الصباح وكانت ممحون مرة وابي نيك الارض من شدة المحنة فطلبت من زوجتي تقلع ثيابها
وتلحقني عالفراش لكنها رفضت وقالت لي انها الحين بالدورة الشهرية وانا زبي حيجن
جنونه الليلة اذا ما ناك فطلبت منها ان تأتز وأن تنام على بطنها عشان ابغى نيكها
من مكوتها لكنها مانعت بشدة ورفضت انها تنتاك من الخلف عشان حرام لكن انا وش اسوي
ابغى انيك الليلة . فامسكت زوجتي من الخلف من خصرها وحطيت زبي على مكوتها وانا
قاعد اترجاها واتوسل اليها انها تسمح لي انيكها لكنها ابت . عندها قمت بتمزيق
ثيابها بالقوة وانزلت كلوتها وفتحت مكوتها بيدي وحطيت زبي فيها وقعدت اغتصبها من
مكوتها بالقوة وزوجتي تصرخ وتتألم وعندما اشتد صراخها حطيت ايدي على تمها وابتديت
اخذ راحتي بنياكتها لمدة ساعة تقريبا وانا ما ازال اتخيل كس خديجة ورائحة كلوتها
حتى انهارت قواي تماما وبعديها فظلت زوجتي طول الليل وهي تبكي وتدعي علي. وفي
الصباح رحت كالعادة الحمام وانا اتمنى ان تدخل خديجة الحمام هاذي المرة ايضا عشان
اشوف كسها الزين وما هي الا دقايق حتى دخلت خديجة الحمام وقعدت تبول وبعد ما اتنهت
تبي تمسح كسها لكن ورق التواليت كان خالص من الحمام فوقفت خديجة وراحت سلة الغسيل
وامسكت بقطعة ملابس وقدعت تشم بيها وانا قاعد اباوع بمكوتها الكبيرة وفتحتها
الوردية بعدها مسحت خديجة كسها بتلك القطعة ثم خرجت من الحمام عندها رحت سلة
الغسيل أشوف القطعة اللي مسحت بيها كسها عشان اشمها ويا للمفاجأة كانت ابنتي خديجة
تشم بكلوتي الخاص وتمسح كسها بيه عندها حسيت بالجنة انفتحت لي بوابها . ما صدق انه
خديجة كانت تفكر بيا مثل كنت افكر بيها خديجة تريد تنيكني…
كانت خديجة مطلقة صار ليها سنتين وتراها تشتهي النيك مرة عشان انا اعرف من تصرفات
حرمتي وقت الامتنع عن نياكتها لفترة طويلة. كان اكثر ما يعجبني بيها مكوتها كسها
الكبير الأشعث وبظرها الناتئ مثل زب الولد الصغير وياما حلمت أرظعه حتى اشبع من
شهد كسها .
ومرت الايام على هاذا الحال وفي أحد الايام قررنا انا وحرمتي نطلع برحلة نتفسح
بجبال عسير ونوخذ شقة مفرشة نستأجرها ونقعد هناك فترة ترى الطقس هناك زين مرة .
وطلعنا هناك بالصبح الباكر بسيارتي كان عندي سيارة فورد ****د فكتوريا طلعت زوجتي
من جدام وقعدت خديجة بالخلف ورا امها وفتحت رجليها عن قصد كانت تلبس بنطال ضيق
ورقيق من هذولا العلموظة وبدت تراقبني بالمراية اذا كنت انظر اليها ام لا وانا
بالفعل انظر اليها وبالتحديد بين فخوذها وقت عرفت اني بانظر استلقت على المقعد الى
الوراء وفتحت فخوذها بعد أكثر من الاول تراني كنت اشوف بوضوح اثار بظرها الناتئ
وزبي الحين وقف بمكانه مثل العامود انتبهت زوجتي بجانبي على زبي الواقف وابتسمت
وقعدت تحشي كلام تلميح عشان هي تبيني انيكها الليلة
لكن انا افكاري كانت مع خديجة وابي انيكها الليلة باي ثمن وهي تراها وانا قول
الصدج تبي تنيكني مرة وانا متاكد امية الامية لانها ابتدت تحط ايدها على كسها
وتلعب ببظرها من فوق البنطال وتمسك ببزازها وتشدها وتلحس وتمصص بشفايفها وعشان
اتاكد اكثر طلبت من حرمتي تناولنا الموز نوكله عشان جعنا في الطريق اخذت خديجة
الموزة وابتدت تداعب بيها بظرها وكسها وتعمل حركات اباحية بيها وتفوتها بتمها
وتطلعها وتغمزني بعينها تريد تمص الزب وانا الحين تراني انمحنت خوش محنة أكثر من
الممحونة /زميلتنا بالقروب/ وخديجة نفس الشي.
وصلنا هناك العصر تعبانين دخلت الحرمة الحمام عشان تستحم وغمزتني بعينها عشان ادخل
معاها وانيكها لكن انا زورتها وقلت لها اني تعبان وانا لا تعبان ولا شي بس كنت ابي
اخلو بخديجة ولو عشر دقايق على الأقل قعدت خديجة على الكنبة وفتحت فخذها وشاورتلي
بصبعها على كسها تبيني انيكها عندها ركظت مثل المجنون أعض فخوذها وكسها واشمه
وابوسه وحاولت اذوق طعم شفايفها واتنفس انفاسها الجميله قربت شفتي من شفتها وهي
تغمض عينيها واحط شفايفي على شفايفها واقبلها بانفاس حاره واتنفس انفاسها العطره
وادخل لساني بشويش بين شفايفها وهي تمص لساني وتسحبه داخل فمها وطلعت لساني من
فمها ولحست خدها ورفعت لساني على اطراف اذنها وجلست الحس فيها وادخل لساني داخل
اذنها وهي تتنهد وانفاسها حاره وانزل لساني من تحت اذنها والحس رقبتها واعضها
بشويش على رقبتها تصير حامية وقامت هي وفتحت سحاب البنطال ومدت ايدها واخرجت منه
بظرها الاحمر الطويل والكبير مرة وطلبت مني امصه وجعدت امصص وارظع بيه والتهم
بالعسل الليخرج منه وما حسيت بالوقت الا وحرمتي خارجة من الحمام فقمت عن خديجة بعد
ما رفعتلها السحاب . بالليل دخلت انام مع حرمتي وانا حاطط براسي اني لازم انيك
خديجة الليلة لكن اولا يجب ضمان ان تنام الحرمة نوم عميق وهي ما تنام هذه النوم
الا بعد نياكة قوية عشان شدي طلبت منها تخلع كلوتها عشان ابي اباشرها من فرجها
ففعلت ذلك بكل طيب خاطر ونزلت بيها نياكة وطرق على كسها بكل ما اوتيت من قوة وهي
تعن وتأن تحتي وانا انيك بيها بعد لغاية ما اجتها الرعشة الجنسية وافرغت كسها على
زبي ولكن انا احتفظت بحمولة زبي للغالية خديجة. بعد هذي النيكة راحت الحرمة تشخر
بسابع نومة
وجريت لغرفة خديجة وزبي لساتا واقف مكانه من النيكة السابقة كانت خديجة بالغرفة
تنتظرني وهي عارية تماما هي شافتني جرت تمسك زبي وتمص بيه وتلحس من آثار سائل امها
بعد ومسكتني بزبي وقادتني للفراش عشان انيكها بعدين حطيت زبي بكسها وانا انزلت
بيها نياكة وفتح وقرع وطرق كاني بعمري ما نكت حرمة منقبل لكن الامر لم يطول كثير
عشان كنت تعبان من نياكة امها فسحبت زبي من كسها قبل ما انزل بيه وطلبت منها تنسدح
على بطنها عشان ابغى نيك مكوتها مسكت زبي المتعب وضعت على فتحة مكوتها وبللته من
ندى كسها الرطب كانت فتحتها ضيقة بالحييل ودخلت راسه وهي تتألم وتقول لي طلعه
يوجعني احس انه شق طيزي عندها سحبت زبي من مكوتها عشان اشوف وش صار وبالفعل كان
ينزل منه شوية دم من طيزها بس هذا الشي آثار جنون زبي اكثر واكثر ونزلت يدي من تحت
بطنها على بظرها علشان انسيها الالم وهي ريحت نفسها ورتاحت فتحة طيزها ودخلت راسه
وهي تتأؤوه من الهيجان والالم في نفس الوقت ووقفت علشان تتعود فتحتها على راسه
والعب في بظرها ودخلته شوي وهي تتالم وتترجاني اطلعه بس ما تركت لها فرصة تتحرك
من تحتي كانت اردافها جميلة جدا كبيرة مرة مثل الجلاتين بروعته ومياعته كان زبي
يحترق داخلا من حرارتها فادخلته فيه واخرجته بسرعه واصبحت ادخله واخرجه لمده طويله
واستمريت على هذا الحال حتى احسست انها تهتز تحتي اتتها الرعشة وقلت لها تبين ان
انزل داخل مكوتك او على صدرك قالت لا نزل فيني بقوه فاهتزت تحتي وانزلت قذيفه من
داخل زبي في أعماق طيزها وهي تقول كمان يوبا نزل كمان آهههه آآآآآآه طيزي نيكني
كمان…
المطلقة خديجة . عساها تترل حليب زبكم.
ذات صباح بعد ما فقت من النوم رحت الحمام عشان اقظي حاجتي وبعد ما انتهيت دخلت تحت
الدش عشان اغتسل من اثار الجنابة مع زوجتي من الليلة الماضية ورديت الستاير. وبعد
شوية سمعت الباب ينفتح واذ ببنتي خديجة داخلة الحمام وهي لا تعرف على مايبدو
بوجودي وكانت هي الاخرة فايقة من النوم وعايزة تقضي حاجتها دخلت البنت ومعها كلوت
أحمر لعلها تريد تغيره وانا قاعد اراقبها من خلف التساير من دون ان اتنفس انزلت
كلوتها الاسود لعند ركبتها وقعدت تبول وانا اسمع صوت بولها العذب في المرحاض خلى
زبي يوقف بمكانه كان شعر كسها كثيف مرة وحالك السواد زي شعر كس امها لكن المفاجأة
تشانت انو حجم كسها اكبر من حجم كس زوجتي . بعد ما انتهت خديجة من التبول امسكت
ورقة ومسحت بيها كسها بعد ذلك قلعت كلوتها المتسخ ولبست الجديد وخرجت من الحمام.
قمت انا من ورا الستاير ورحت وقفلت الباب وقمت واخدت كلوتها المتسخ وقعدت اشم
والحس بيه كان ما يزال ساخن وابتديت الحس مكان فرجها وادخلته في فمي وابتديت امضغ
بيه . وباليوم التالي رحت انام باكر مع زوجتي بانتظار الموعد القادم للحمام في
الصباح وكانت ممحون مرة وابي نيك الارض من شدة المحنة فطلبت من زوجتي تقلع ثيابها
وتلحقني عالفراش لكنها رفضت وقالت لي انها الحين بالدورة الشهرية وانا زبي حيجن
جنونه الليلة اذا ما ناك فطلبت منها ان تأتز وأن تنام على بطنها عشان ابغى نيكها
من مكوتها لكنها مانعت بشدة ورفضت انها تنتاك من الخلف عشان حرام لكن انا وش اسوي
ابغى انيك الليلة . فامسكت زوجتي من الخلف من خصرها وحطيت زبي على مكوتها وانا
قاعد اترجاها واتوسل اليها انها تسمح لي انيكها لكنها ابت . عندها قمت بتمزيق
ثيابها بالقوة وانزلت كلوتها وفتحت مكوتها بيدي وحطيت زبي فيها وقعدت اغتصبها من
مكوتها بالقوة وزوجتي تصرخ وتتألم وعندما اشتد صراخها حطيت ايدي على تمها وابتديت
اخذ راحتي بنياكتها لمدة ساعة تقريبا وانا ما ازال اتخيل كس خديجة ورائحة كلوتها
حتى انهارت قواي تماما وبعديها فظلت زوجتي طول الليل وهي تبكي وتدعي علي. وفي
الصباح رحت كالعادة الحمام وانا اتمنى ان تدخل خديجة الحمام هاذي المرة ايضا عشان
اشوف كسها الزين وما هي الا دقايق حتى دخلت خديجة الحمام وقعدت تبول وبعد ما اتنهت
تبي تمسح كسها لكن ورق التواليت كان خالص من الحمام فوقفت خديجة وراحت سلة الغسيل
وامسكت بقطعة ملابس وقدعت تشم بيها وانا قاعد اباوع بمكوتها الكبيرة وفتحتها
الوردية بعدها مسحت خديجة كسها بتلك القطعة ثم خرجت من الحمام عندها رحت سلة
الغسيل أشوف القطعة اللي مسحت بيها كسها عشان اشمها ويا للمفاجأة كانت ابنتي خديجة
تشم بكلوتي الخاص وتمسح كسها بيه عندها حسيت بالجنة انفتحت لي بوابها . ما صدق انه
خديجة كانت تفكر بيا مثل كنت افكر بيها خديجة تريد تنيكني…
كانت خديجة مطلقة صار ليها سنتين وتراها تشتهي النيك مرة عشان انا اعرف من تصرفات
حرمتي وقت الامتنع عن نياكتها لفترة طويلة. كان اكثر ما يعجبني بيها مكوتها كسها
الكبير الأشعث وبظرها الناتئ مثل زب الولد الصغير وياما حلمت أرظعه حتى اشبع من
شهد كسها .
ومرت الايام على هاذا الحال وفي أحد الايام قررنا انا وحرمتي نطلع برحلة نتفسح
بجبال عسير ونوخذ شقة مفرشة نستأجرها ونقعد هناك فترة ترى الطقس هناك زين مرة .
وطلعنا هناك بالصبح الباكر بسيارتي كان عندي سيارة فورد ****د فكتوريا طلعت زوجتي
من جدام وقعدت خديجة بالخلف ورا امها وفتحت رجليها عن قصد كانت تلبس بنطال ضيق
ورقيق من هذولا العلموظة وبدت تراقبني بالمراية اذا كنت انظر اليها ام لا وانا
بالفعل انظر اليها وبالتحديد بين فخوذها وقت عرفت اني بانظر استلقت على المقعد الى
الوراء وفتحت فخوذها بعد أكثر من الاول تراني كنت اشوف بوضوح اثار بظرها الناتئ
وزبي الحين وقف بمكانه مثل العامود انتبهت زوجتي بجانبي على زبي الواقف وابتسمت
وقعدت تحشي كلام تلميح عشان هي تبيني انيكها الليلة
لكن انا افكاري كانت مع خديجة وابي انيكها الليلة باي ثمن وهي تراها وانا قول
الصدج تبي تنيكني مرة وانا متاكد امية الامية لانها ابتدت تحط ايدها على كسها
وتلعب ببظرها من فوق البنطال وتمسك ببزازها وتشدها وتلحس وتمصص بشفايفها وعشان
اتاكد اكثر طلبت من حرمتي تناولنا الموز نوكله عشان جعنا في الطريق اخذت خديجة
الموزة وابتدت تداعب بيها بظرها وكسها وتعمل حركات اباحية بيها وتفوتها بتمها
وتطلعها وتغمزني بعينها تريد تمص الزب وانا الحين تراني انمحنت خوش محنة أكثر من
الممحونة /زميلتنا بالقروب/ وخديجة نفس الشي.
وصلنا هناك العصر تعبانين دخلت الحرمة الحمام عشان تستحم وغمزتني بعينها عشان ادخل
معاها وانيكها لكن انا زورتها وقلت لها اني تعبان وانا لا تعبان ولا شي بس كنت ابي
اخلو بخديجة ولو عشر دقايق على الأقل قعدت خديجة على الكنبة وفتحت فخذها وشاورتلي
بصبعها على كسها تبيني انيكها عندها ركظت مثل المجنون أعض فخوذها وكسها واشمه
وابوسه وحاولت اذوق طعم شفايفها واتنفس انفاسها الجميله قربت شفتي من شفتها وهي
تغمض عينيها واحط شفايفي على شفايفها واقبلها بانفاس حاره واتنفس انفاسها العطره
وادخل لساني بشويش بين شفايفها وهي تمص لساني وتسحبه داخل فمها وطلعت لساني من
فمها ولحست خدها ورفعت لساني على اطراف اذنها وجلست الحس فيها وادخل لساني داخل
اذنها وهي تتنهد وانفاسها حاره وانزل لساني من تحت اذنها والحس رقبتها واعضها
بشويش على رقبتها تصير حامية وقامت هي وفتحت سحاب البنطال ومدت ايدها واخرجت منه
بظرها الاحمر الطويل والكبير مرة وطلبت مني امصه وجعدت امصص وارظع بيه والتهم
بالعسل الليخرج منه وما حسيت بالوقت الا وحرمتي خارجة من الحمام فقمت عن خديجة بعد
ما رفعتلها السحاب . بالليل دخلت انام مع حرمتي وانا حاطط براسي اني لازم انيك
خديجة الليلة لكن اولا يجب ضمان ان تنام الحرمة نوم عميق وهي ما تنام هذه النوم
الا بعد نياكة قوية عشان شدي طلبت منها تخلع كلوتها عشان ابي اباشرها من فرجها
ففعلت ذلك بكل طيب خاطر ونزلت بيها نياكة وطرق على كسها بكل ما اوتيت من قوة وهي
تعن وتأن تحتي وانا انيك بيها بعد لغاية ما اجتها الرعشة الجنسية وافرغت كسها على
زبي ولكن انا احتفظت بحمولة زبي للغالية خديجة. بعد هذي النيكة راحت الحرمة تشخر
بسابع نومة
وجريت لغرفة خديجة وزبي لساتا واقف مكانه من النيكة السابقة كانت خديجة بالغرفة
تنتظرني وهي عارية تماما هي شافتني جرت تمسك زبي وتمص بيه وتلحس من آثار سائل امها
بعد ومسكتني بزبي وقادتني للفراش عشان انيكها بعدين حطيت زبي بكسها وانا انزلت
بيها نياكة وفتح وقرع وطرق كاني بعمري ما نكت حرمة منقبل لكن الامر لم يطول كثير
عشان كنت تعبان من نياكة امها فسحبت زبي من كسها قبل ما انزل بيه وطلبت منها تنسدح
على بطنها عشان ابغى نيك مكوتها مسكت زبي المتعب وضعت على فتحة مكوتها وبللته من
ندى كسها الرطب كانت فتحتها ضيقة بالحييل ودخلت راسه وهي تتألم وتقول لي طلعه
يوجعني احس انه شق طيزي عندها سحبت زبي من مكوتها عشان اشوف وش صار وبالفعل كان
ينزل منه شوية دم من طيزها بس هذا الشي آثار جنون زبي اكثر واكثر ونزلت يدي من تحت
بطنها على بظرها علشان انسيها الالم وهي ريحت نفسها ورتاحت فتحة طيزها ودخلت راسه
وهي تتأؤوه من الهيجان والالم في نفس الوقت ووقفت علشان تتعود فتحتها على راسه
والعب في بظرها ودخلته شوي وهي تتالم وتترجاني اطلعه بس ما تركت لها فرصة تتحرك
من تحتي كانت اردافها جميلة جدا كبيرة مرة مثل الجلاتين بروعته ومياعته كان زبي
يحترق داخلا من حرارتها فادخلته فيه واخرجته بسرعه واصبحت ادخله واخرجه لمده طويله
واستمريت على هذا الحال حتى احسست انها تهتز تحتي اتتها الرعشة وقلت لها تبين ان
انزل داخل مكوتك او على صدرك قالت لا نزل فيني بقوه فاهتزت تحتي وانزلت قذيفه من
داخل زبي في أعماق طيزها وهي تقول كمان يوبا نزل كمان آهههه آآآآآآه طيزي نيكني
كمان…