The Pharaoh
10-18-2011, 09:41 AM
أولا أنا شاب موريتاني و أهلى تجار و في أحد الأيام طلب مني أبي أن أذهب للسنغال لأشرف على تنزيل بضائع أستوردناها من الخارج لنبيعها في السنغال فتجارتنا ممتدة هناك المهم ذهبت و كنت كنت على دراية تامة بتلك الدولة فهاذه ليست المرة الأولى التي أذهب إليها و هي دولة محاذية لنا المهم ذهبت و أمضيت يومين عند أقاربي تجار أيضا في السنغال و لكن لم أكن على حريتي فلذالك أستأجرت بيت من منزل عند أناس في مقاطعة أخري حتي أكون على حريتي و أبتعد عن أعينهم المراقبة لي و أفعل ما يحلو لي و طبعا النياك لم أستأجر شقة لأني و حدي و أيضا أنا أحب الإختلاط بالناس و طلبت الغداء من عند أسرة تسكن في الطابق الثالث و أنا كنت في الطابق الثاني و طبعا مقابل مال أدفعه لهم هاذا أمر طبيعي عندهم و في اليوم التالي و عند الساعة الواحدة ظهرا دق باب بيتي فإذا بأحد من أفراد العائلة التي ذكرتها آنفا قد أحضر لي الغداء ولكن هاذا ليس أي فرد إنما فتاة آية في الجمال لونها بني فاتح و وجهها جميل وتلبس بنطلون جنز مظهر أوراكها الجميلتان المنتصبتان اه اه اه و تلبس أيضا تي شرت وردي اللون مظهرا ثدين بزازيل جميلتين ضخمتان ولكن مشدودتان و لها إبتسامة تجنن أي رجل و لا أنسى أن أقول لكم أن السنغاليات هن أجمل النساء السود في العالم و المهم لما مدت يدها لي بالطعام لم أنتبه لها فقد كنت منبهرا و متلذذا بجمالها الأخاذ الطبيعي و قالت لي خذ الطعام طبعا بالفرنسية فهي اللغة الأجنبية السائدة و أنا أتقنها جيدا المهم أخذة الطعام و أبتسمت لها و كيف لا أبتسم لكل هاذ الجمال فشعرت بالخجل من نظراتي لها و ذهبت مسرعة ولكن أحسست أني أعجبها فأنا عربي موريتاني و نحن مشهورون هنا بأننا فهول و نحب النساء أقفلت الباب و أنا لا أصدق ما رأته عيني لكد كنت أريد أن أبحث عن حضن أمضي فيه الليالي التي سأقضيها هنا و لكنني كنت أنتظر حتي أفرق من المهم الأساسية التي كلفني بها أبي ولكنني فكرت أن أصطاد هاذه الفتات و صرت أفكر ماذا سأفعل و خصوصا أنها تستكن بقربي يعني لا تعب في التنقل و الفتات تبدوا متجاوبة و في اليوم التالي وفي نفس التوقيت السابق جائت لي بالغداء و لكنني هاذه المرة كنت مستعدا لها فلابد أن أثير إعجابها بي كنت قد خلعت ملابسي و بقيت بسروال قصير لا يتعدى الركبة و لم أرتدى ملابس داخلية فتحت الباب و سلمت عليها و سألتها عن إسمها و تعارفنا و لكن كما خططت فقد أنتصب زبي بشدة فوضعت يدي عليه و أبتسمت لها و قلت آسف هاذا يحدث قصبا عني فقالت بستحياء هاذا أمر عادي و ذهبت مسرعة بعد وداعي و هاكذا قمست صنارتي فالفتاة أعجبت أكثر بي لا سيمى أن زبي كبير و ضخم لا أكذب و لكنها الحقيقة فمن تعرف الموريتانيين ستأكد كلامي المهم في اليوم الثالث جائت كما المعتاد و لكنها كانت متزينة و تفوح منها رائحة المسك قرعة الباب ففتحت لها و سلمت عليها و قلت لها أن تدخل فأنا الآن فرد من العائلة أتغدى من طعامكم كل يوم فضحكت و دخلت و أخذت أتحدث معها في أمور أخري غير الجنس و فسي منصف الكلام نظرت بتركيز في عينيها فقالت لي هل في شيئ فقلت لها نعم فقالت ماهو فقلت أنت جميلة جدا و عينيك لألئتان لم أري أجمل منهما و رحت أتغززل فيها طبعا بالفرنسية فهي اللغة الوحيدة المشتركة بيننا .و كلما تغزلت فيها أري أنها تسخن و تبتسم و تغترب مني رويدا رويدا و أنا أيضا أقترب منها حتي و صلت لها و رحت أقبل شفايفها و أمصهم و أتلذذ بلعابها الأحلى من العسل ثم قبلت عنقها و بدأت ألحسه و هي تتأوه و تقمض عينيها من التلذذ فتركتها مسرعا و أقفلت الباب بالمفتاح حتى لا يزعجنا أحد و واصلت تقبيلى و مصي لشفتيها و أتحسس بيدي على صدرها المنتفخ المنتصب الدافئ فنزغت قميصها و رضعت بزازيلها و هي تتأوه بشدة و أمص حلملت بزازيلها و نزعت بسرعة قميصي و هي نزعت لي بنطلوني و بدأت تمص زبي المنتصب و أنا أخلع لها ما تبقي من ثيابها و نزعت كل شيئ عنها و كان كلوتها مبلولا من الإفرازات و شممته فزدادت
شهوتي و سخونتي و نزلت على الأرض أمص لها تينتها (فرج)
و كان لونه أسود ومن الداخل شديد الإحمرار و بعد المداعبة الشديدة أدخلت زبي تينتها و لكنني أستخدمت الواقىي الذكري و أمضيت ساعتين و انا أضاجعها .و بقينا نتلاقي كل يوم و حتي في الليل تتسلل لتدخل غرفتي و أنيكها .و أصبحت صديقها أذهب معها لتريني أماكن من المدينة التي لم أراها و كنت أضمها و أقبلها بشدة على فمها حتي في الشارع و حتي لما نذهب الشاطئ تكون هي شبه عارية كما الفتيات الأخريات و فيه مرة ضاجعتها هناك في مكان مستتر نوعا في هاذه الدولة الغالبية يتبعون أسلوب الأربيين في العيش يعني كل وحدة عندها صديق petit ami كما بالفرنسية
أمضيت هنا أسبوع و أقول أنه أسبوع عسل و لكن الفرحة لا تدوم فقد حان وقت الرحيل و يوم رحيلي جاءوا لتوديعي فسوادعتهم واحدا واحدا و لما حان دور الفتات بكت و حضنتني أمام والديها فهاذا أمر عادي جدا هنا و قبلتني ثم رافقتني حتي التاكسي و قبل أن أركب قبلتي قبلة حارة شديدة عميقة على فمي و هي تذرف الدموع فيبدوا أنها أحبتني حبا حقيقيا .و لكن بقيت أتصل بها إلى اليوم فقد مضي على الأمر 6 أشهر و سأعود
إلى هناك في القريب العاجل ]
شهوتي و سخونتي و نزلت على الأرض أمص لها تينتها (فرج)
و كان لونه أسود ومن الداخل شديد الإحمرار و بعد المداعبة الشديدة أدخلت زبي تينتها و لكنني أستخدمت الواقىي الذكري و أمضيت ساعتين و انا أضاجعها .و بقينا نتلاقي كل يوم و حتي في الليل تتسلل لتدخل غرفتي و أنيكها .و أصبحت صديقها أذهب معها لتريني أماكن من المدينة التي لم أراها و كنت أضمها و أقبلها بشدة على فمها حتي في الشارع و حتي لما نذهب الشاطئ تكون هي شبه عارية كما الفتيات الأخريات و فيه مرة ضاجعتها هناك في مكان مستتر نوعا في هاذه الدولة الغالبية يتبعون أسلوب الأربيين في العيش يعني كل وحدة عندها صديق petit ami كما بالفرنسية
أمضيت هنا أسبوع و أقول أنه أسبوع عسل و لكن الفرحة لا تدوم فقد حان وقت الرحيل و يوم رحيلي جاءوا لتوديعي فسوادعتهم واحدا واحدا و لما حان دور الفتات بكت و حضنتني أمام والديها فهاذا أمر عادي جدا هنا و قبلتني ثم رافقتني حتي التاكسي و قبل أن أركب قبلتي قبلة حارة شديدة عميقة على فمي و هي تذرف الدموع فيبدوا أنها أحبتني حبا حقيقيا .و لكن بقيت أتصل بها إلى اليوم فقد مضي على الأمر 6 أشهر و سأعود
إلى هناك في القريب العاجل ]