فوق خيآلك
03-28-2013, 11:28 AM
أعود لنادى المتعة الذى انضممت اليه مع حامد بواسطة أسل وزوجها عماد ، ظللت طوال الأسبوع أحاول أن أستفسر من أسيل عن هذا النادى ، ولم تكن تجيبنى بشئ مفيد سوى إنى حانبسط واستمتع جدا ، حتى نوعية الملابس اللى مفروض ألبسها ، هل ألبس كاجوال أم ملابس سهرة أم ماذا؟ كانت ترد: البسى أى حاجة ، ولو جيتى عريانة مفيش مشكلة ، بس هاتى معاكى 500 جنيه ، 200 رسم عضوية ، 300 اشتراك شهرى ، وكنت اتناقش مع حامد فيرد أيضا: أكيد حننبسط وخلاص.
وفى اليوم الموعود قررت أن ألبس ملابس تظهر مفاتن جسمى دون إباحية مفرطة ، ولبست بلوزة بحمالات ومفتوحة فتحة دائرية تبين يادوب شق ابزازى وقصيرة شويه ممكن تبين جزء من بطنى ، وتحتها سوتيان أحمر بحمالات شفافة ، أما الجيب فكانت ضيقة تظهر استدارة طيزى ولغاية فوق الركبة وفيها فتحة صغيرة من الجانبين يدوب تبين جزء من أفخادى ، وتحتها كيلوت أحمر برضه بيكينى.
وذهبنا فى الموعد وكانت أسيل تلبس ملابس مشابهة لكن بلوزتها كانت قصيرة خالص مبينة بطنها وصرتها ، وجيبتها اقصر من جيبتى شويه ، ووصلنا هناك حوالى الساعة 7.30 وصلنا فيلا صغيرة ، وكان فى استقبالنا فتاه جميلة ، وأخرجت أسيل كارت أحمر وآخر أزرق ، فقرأت الفتاه من الكارت الأحمر كلمة "الملكة" ومن الأزرق كلمة "الأمير" ، وسألتهما عن الرقم فذكراه ، فتأكدت من صحة كلامهم من كشف أسماء أمامها ، ثم نظرت إلينا ، فقالت لها أسيل: أعضاء جدد تبعى ، فتأكدت من جديد ، ثم أعطتنى كارت أحمر ولزوجى كارت أزرق وطلبت منا كتابة أسماءنا الحركية اللى حنبقى معروفين بها فى النادى ، وبلغتنا برقم العضوية اللى لازم نحفظه علشان كل مرة يتأكدوا من صحة المعلومات ، وكنت حاكتب أسمى فى الكارت "المتناكة" ولكنى بصراحة خجلت فكتبت "الهايجة" فابتسمت الفتاه وقالت: مش عارفة حتخرجى من هنا هادية واللا هايجة أكتر ، فضحكنا جميعا ، وكتب حامد "البريمو" ، وأخذت الكروت ووضعت الأحمر فى صندوق والأزرق فى صندوق ، ودخلنا فوجدنا صالة واسعة وبها كنب أرضى ، ويوجد حوالى 10 أشخاص (5 رجال ، 5 سيدات) قاعدين ، وواضح إن كل واحد كان مع مراته ، وكانوا كلهم لابسين زينا تقريبا ، وقعدنا جنب بعض انا وأسيل وأزواجنا ، ودخلت من الباب سيدتين محجبتين لابسين عبايات مع أزواجهم ، فتعجبت ونظرت لأسيل اللى ابتسمت وقالتلى: حتشوفى دول حيعملوا ايه دلوقتى ، وفعلا بمجرد دخولهم خلعت الأولى العباية ، وكانت تلبس تحته بلوزة قصيرة خالص يدوب لتحت ابزازها وكاشفة بطنها والجيب قصيرة جدا من فوق ومن تحت ، من فوق تحت وسطها ومن تحت يدوب شبر ونص فافخادها وتدويرة طيزها من ورا كلها باينة ، أما الثانية فظلت بعبايتها فقالت أسيل: تلاقيها مش لابسه حاجة تحتها.
وفى الثامنة تماما ظهرت سيدة بدينة نسبيا يبدو انها فى نهاية الأربعينات من العمر (عرفت بعد ذلك أنها مديرة النادى) ، وكانت تلبس فستان طويل ضيق لكنه مع بدانتها يكشف أكثر مما يخفى ، مفتوح من أعلى فتحة طويلة لغاية قرب صرتها ومبين وسط السوتيان ، وابزازها من كبر حجمها طاله من السوتيان اللى يدوب مغطى حلماتها ، ومن تحت مشقوق لغاية وسطها وكيلوتها الأزرق كله باين ، فانطلقت صفارات الإعجاب عند ظهورها ، فابتسمت وحيت الجميع ثم بدأت تتكلم:
النهاردة بنحتفل باكتمال عددنا العشرين ، عشرة أزواج وزوجات ، بانضمام عضوين جديدين هما الهايجة والبريمو وأشارت إلينا ، فصفق الجميع ترحيبا ، ولازم نعرفهم أهداف النادى ونظامه ، وهى باختصار تبادل الخبرات الجنسية وبالتالى زيادة المتعة ، ولذلك فنظام النيك هنا عشوائى ، يعنى زى ماعملتم الستات لهم كارت أحمر فى صندوق والرجالة كارت أزرق فى صندوق تانى ، وبنسحب كارت من الأحمر وكارت من الأزرق ، ودول بيقضوا الليلة مع بعض ، ولو اتصادف وطلع الكارت الأزرق جوز الأحمر بنأجله ونسحب كارت تانى ، يعنى النهاردة ماحدش ينيك مراته ، وآخر اتنين نسحبهم لازم ينيكوا بعض قدامنا هنا ويتصوروا ويطلعوا على الشاشة اللى قدامكم ، وطبعا فيه ناس هنا بقت بينهم صداقات وعلاقات جنسية برة النادى وده واحد من الأهداف وعلشان كده بنرحب بالأعضاء الجدد. فيه حاجة تانية حاقولها ان احنا قررنا بناء على رغباتكم فتح شعبة للمثليين أو للشواذ لو سمناهم كده زى الناس مابتقول ، المثليين من الستات اللى هم السحاقيات أو اللسبيانز ، ومن الرجالة اللى هم الخولات أو الجايز ، والنواة حتبقى منكم واللى عاوز يجيب حد يبقى يجيبه بنفس النظام فى النادى.
ثم بدأ سحب القرعة ، وكان كل زوج يقوم ويسلم زوجته لصاحبها الجديد ونايكها فى هذه الليلة ، وكان نصيب حامد من السيدة اللى خلعت العباية ، أما أنا فكنت مع رجل اسمه "عاشق الجنس" سلمنى حامد له ، أما آخر اتنين واللى حيتنايكوا وسطنا ويظهروا على الشاشة فكانوا عماد والسيدة اللى لسة لابسة العباية.
أخدنى عاشق الجنس بجانبه والتصق بى ، وبدأت صاحبة عماد الشو ، فخلعت حجاب رأسها ليظهر شعرها الأحمر ، وفكت العباية لنجدها تلبس بيبى دول أصفر تحته كيلوت أسود ، وابتدت ترقص وتؤدى حركات استربتيز تكشف طيزها وهى تخلع كيلوتها شويه شويه حتى أنزلته من الخلف وكشفت طيزها ، واقتربت من عماد وانثنت عليه تفك سوستة البنطلون وأخرجت زبه الواقف ثم تركته لتكمل استعراض الاستربتيز ، فنزلت حمالة البيبىدول اليمنى وانكشف بزها الأيمن فلاعبت حلمتها اللى انتصبت ، وكررت نفس الشئ مع الحمالة اليسرى ، وبزها الأيسر ، وانزلت البيبىدول كله ، وبقت بالكيلوت بس ونازل من الخلف وكاشف طيزها ، وقربت بطيزها من عماد اللى خلع بنطلونه وكيلوته ، وابتدا يلاعب فتحة طيزها ، وبدأ ينزل كيلوتها بزبه الضخم ، لغاية لما سقط على الأرض وبقت عريانة ملط ، وابتدت تدخل زب عماد وكلنا افتكرنا إنها ستدخله فى طيزها ، لكنها دخلته فى كسها من ورا ، وقعدت على عماد وفتحت رجلها على الآخر ، ورجعت بظهرها عليه وكان فتح قميصه ، فمد ايده تقفش فى ابزازها ، وهو بيبوسها فى ظهرها ورقبتها ، وايدها بتلعب فى بيضان عماد شويه وفى كسها شويه ، وابتدت تطلع وتنزل عليه.
أما أنا فطبعا كنت هايجة على الآخر وزب صاحبى كبر وبان من البنطلون ، والغريب ان تعليقاته كلها كانت على زب عماد وضخامته ، وسألنى: مش ده صاحبك اللى جيتى معاه ، فرددت بالإيجاب ، فأضاف: والزب الحلو ده ناكك؟ قلت: طبعا ده فنان نيك. وكنت عاوزه العب فى كسى والجيب ضيقة ، فرفعتها لفوق ، فبدأ صاحبى يلعب لى فى كسى من فوق الكيلوت ، فقلت له: زبك كبر خالص ، فرجنى عليه. فقام وخلع البنطلون وخرج زبه والحقيقة كان طويل لكن مش ضخين ، فمصيت له ، وهو بيفك قميصه ، ويقلعنى البلوزة ، ثم نزل بايده تانى على كيلوتى وقال: ياه ده انتى اتبليتى خالص. وشده ونزله ، وقومنى وافتكرت انه حيقلعنى الجيب ، لكنه خلانى أستدير ، وجاب من بنطلونه انبوبة مرهم دهن بها زبه ، ورفع الجيب من الخلف ، وبدأ يلاعب طيزى ، ويدخل زبه فى فتحتها وقال:
- انتى باين ماتنكتيش فى طيزك قبل كده.
- لأ اتنكت بس مش كتير ، أوعى توجعنى
- ماتخافيشي حاتنبسطى خالص ، بس وطى شويه
وبدأ يدخل بالراحة ، ويلين فتحة طيزى بخبرة ، حتى لانت ، ودخل شويه شويه لغاية لما بقا جوا طيزى خالص ، وفضل جوه شويه ، وبعدين ابتدا يخرج ويدخل ، وكنت لسه بالسوتيان فخلعته ، وكانت حلماتى وقفت لوحدها ، ومع نيكه لطيزى دخلت صوابعى فى كسى وحسيت زبه بصوابعى من جوا كسى ويبدو إن ده هيجه ، فدخل وخرج منى جامد ، وبدأ يقذف داخل طيزى وانا باحس انقباضاته بصوابعى وكان حليبه سخن جدا ، فصرخت: اححححححححححح اففففففف ، وابتديت انزل.
وحقيقى استمتعت بنيكى فى طيزى مع إنى كنت موجوعة شوية ، وجلسنا قليلا ، وكانت صاحبة عماد نزلت وهو لسه ، فنيمها ونام عليها يكمل نياكتها ، وهى تصرخ: حرااااااااام انا حانزل تانى ، وفعلا نزلت تانى وهو لسه بينيكها ، وخرج زبه منها وهو واقف على الآخر وخلاها تمصه ، وقذف فى فمها. وطبعا انا هجت تانى ، من منظر عماد وصاحبته ، ومن منظر كل الموجودين وهم بينيكوا بعض بشهوة ، وزب صاحبى ابتدا يكبر تانى ، وقال لى: تعالى اقعدى على زبى. وجعلنى استدير له بظهرى وتوقعت انه حينيكنى فى كسى من ورا ، لكنه بدأ يدخل زبه فى طيزى مرة تانية ، قلت له: مش حتحط مرهم. رد: لأ لسه حليبى جواكى ، أحسن من المرهم. وفعلا دخل فى طيزى أسهل من أول مرة ، وفى هذه المرة ابتديت اتمايل على زبه علشان أحس بزبه أكتر فى طيزى ، وكنت مستغربة جدا إنه مابيلعبش فى كسى أو أبزازى ، فقلت له: دخل صوابعك فى كسى وحس زبك جوا طيزى ، ففعل ، وانا بالعب فى أبزازى وحلماتى ، ونزلنا مع بعض ، وقال لى:
- ايه رأيك فى نيك الطيز؟
- حلو ، أول مرة استمتع بيه كده.
- جوزك عمره ماناكك فى طيزك.
- يعنى مرة كده ، بس ماكملش
- وايه أخبار زبه؟ بيكيفك.
- جدا ، زبه رائع.
- طيب ياللا تروحى معاي النهاردة انتى وجوزك ، وممكن يجيب صاحبته معاه
- أروح أقول له
وقمت أروح له ، وكنت مش عارفة أمشى كويس من نيك طيزى ، وكنت عريانه خالص ، وكان كل اتنين بينيكوا بعض بشكل ، اللى نايم عليها عادى ، واللى رافعة رجلها على كتف صاحبها ، واللى ثانيه رجلها على بطنها وهى بتتناك ، واللى بتتناك من ورا فى وضع الكلب ، واللى نازله مص فى زب صاحبها ، واللى عمال يلحس فى كس صاحبته أو طيزها ، ومريت بأسل فكانت راكبة على صاحبها وطالعة نازلة على زبه ، ولاحظت طريقة مشيتى ، فعلقت قائلة: واضح طيزك اتهرت ، الحقى اللى بيخر منها. ووصلت لحامد فكان بينيك صاحبته فى أبزازها ، فبستها وبسته ، وأبلغته دعوة صاحبى فوافق وسأل صاحبته اللى وافقت ، قلت لها: مش حتقولى لجوزك؟ ردت: لأ ، هو واخد على كده. فرجعت له وأنا مستعجبه إزاى أنا مشيت كده عريانه خالص وسط الناس دى كلها ، وقلت له:
- ياللا موافقين ، حتقول لمراتك
- لأ ، النهاردة يوم نيك كسها ، مش حترجع غير الصبح.
ولم أفهم ، ولبست بلوزتى وجيبتى فقط ، ولميت سوتيانى وكيلوتى فى الشنطة ، وصاحبة زوجى لبست عبايتها على اللحم ولمت هدومها فى ايدها ، وبدأنا نستعد للخروج ، فقالت لى أسل: خللى بالك من حامد. وخرجنا وركبت أنا مع صاحبى فى سيارته ، وحامد مع صاحبته فى سيارتنا ، وحاولت طوال الطريق استثير صاحبى "العاشق" دون جدوى ، ولم يكن يكف عن سؤالى عن زب حامد ، ووصلنا شقته وبمجرد دخولنا فكت ربا (وهذا اسم صاحبة حامد) العباية وخلع حامد ملابسه ، وكان واضحا أنهما طوال الطريق لم يكفوا عن الملاعبة ، فزبه كان ابتدا يقف ، فخلعنا جميعا هدومنا ، وإذا بالعاشق يتجه إلى زب حامد يلاعبه ، ويجلس على ركبتيه ويمص زبه بهيام ، فقالت لى ربا:
- هو خول واللا إيه
- مش عارفة
- هو ناكك
- فى طيزى بس
- يبقى خول ، شوفى زبه بيكبر وهو بيمص زب جوزك ، وهو جوزك خول؟
- يعني ليه مغامره وحده وبعلمي فقط
- يبقى حيتعلم اكثر الان
وأحضر العاشق المرهم ودهن به زب حامد ، واستدار ، وانثنى على ركبتيه ، وقال لحامد: ياللا نيكنى. فبدأ حامد يدخل زبه فى طيز العاشق اللى قال له: ماتخافش خش نيك ، أنا طيزى واسعة. ودخل زب حامد بأكمله فى طيزه ، وعندها اكتمل انتصاب زب العاشق ، جلسا على الكرسى ، حامد بكامل زبه جوا طيز العاشق ، وزب العاشق واقف على الآخر ، فقالت ربا:
- شايفه زب صاحبك عامل ازاى ، تقومى له انتى واللا انا
- لأ ، قومى انتى ، أنا عاوزه أشوف حامد وهو بينيكه
- حرام زب الراجل يبقى كده من غير ماينيك ، حتى لو كان خول
وقامت ربا وركبت على زب العاشق ، وابتدت تطلع وتنزل عليه ، وفجأة رفعها العاشق وقام ، وشد زوجى وطلب منه أن ينثنى للأمام ، وبدأ يستعد لينيك حامد ، فحذره زوجى إنه جرب هذا مر واحد ، فدهن زبه بالمرهم وقال له: ماتخفش ، حاتنبسط قوى ، وبدأ ينيك حامد ، وبعد شويه اعتدل حامد وزب العاشق بداخله ، فتعلقت ربا برقبة حامد، ولفت أرجلها حول وسط الرجلين ، ودخل حامد زبه فى كسها ، واشتغل النيك على الآخر من العاشق لزوجى ومن حامد لصاحبته ربا ، وأنا أراقب بشهوة دفعتنى لفرك كسى ومحاولة عمل العادة السرية ، وبسعادة ، لأنه أخيرا لن أسمع لهجة السخرية التى كنت أشعر بها أحيانا من حامد عندما يتكلم عن إنى سحاقية ، فإذا كانت زوجته سحاقية فهو خول. ونزلوا كلهم ، وجاءوا للجلوس بجانبى والحليب يتساقط من طيزحامد وكس ربا ، ولم أنجح فى التنزيل ، وماكنش حد فيهم لسه فيه نفس يكمل معايا ، وغفوا كلهم ، وفضلت انا بافتكر ليه "العاشق" ناكنى فى طيزى من غير أى اهتمام بكسى أو أبزازى ، وليه كان مركز على زب عماد ومش مهتم خالص باستعراض صاحبته ، وليه سألنى عن زب حامد وكان عاوزه ييجى معانا ، وليه قال لى عن مراته ده يوم نيك كسها ، وليه أسيل قالت لى خللى بالك من حامد ، كل ده لأنه خول مالوش فى الستات ، ناكنى فى طيزى لأنها طيز مش لأنى واحده ست هيجته ، وصعبت عليا نفسى ، وصحيت ربا وقالت لى: مالك سرحانه فى ايه؟ فقلت لها اللى بافكر فيه. وسألتها:
- ازاى تبقى محجبة وتعملى كده؟
- هى المحجبة مش واحدة ست عندها كس بيهيج ويبقى عاوز يتناك
- ايوه ، بس يعنى
- مفيش يعنى ، مانتى لو رحتى بلبسك ده فى مكان تانى حيقولوا لك برضه بتتناكى كده ازاى وانتى لابسة كده ، عموما حاحكيلك.
- احكيلى
- انا كنت بنت مؤدبة وملتزمة جدا ، صحيح كنت ساعات باعمل العادة السرية لكن مش كتير ، ولما اتخطبت كانت علاقتنا مش أكتر من أحضان وبوس ، صحيح كان ساعات يحسس على جسمى وعلى ابزازى ، وكنت باهيج واعمل العادة بعد ماينزل مش أكتر ، واتجوزت ، والحقيقة جوزى كان بينيكنى حلو أوى ، وماكنتش بافكر أبدا إنى اتناك من حد تانى ، وسافرت معاه فى بعثة لأوروبا ، وهناك ابتديت شويه شويه افك الالتزام اللى كنت فيه ، وبقيت عادى اتباس من رجالة اصحاب جوزى وهو يبوس ستاتهم ، وكان جون وسوزى اصحابنا المقربين ونخرج مع بعض ونسهر سوا ، وفى سهرة كان واضح ان جون وسوزى هايجين أوى ، وبيبوسوا بعض بشهوة جامدة ، وفجأة قام جون وقال بصراحة عجيبة: عن إذنكم حنروح علشان عاوز انيك سوزى ، وياللا روح انت كمان نيك مراتك ، وكانت مفاجأة ، ولكن المفاجأة الأكبر لما اتقابلنا تانى يوم ولقيت سوزى بتقول لى: امبارح جون كان فظيع ناكنى ونزلت 3 مرات ، وانتم عملتم ايه؟ فاحمر وجهى ولم أرد ، فأضافت: ماتكسفيش جوزك ناكك كام مرة؟ فأشرت بأصابعى 2 ، فضحكت وقالت: يبقالك مرة كمان عنده. وتكررت هذه الأحاديث الجنسية وتمادت أحيانا عن أوضاع النيك وعدد مرات تنزيل كل منا. وبعد فترة دعانا جون وسوزى لقضاء الويك اند سويا فى فيلا يملكانها فى الريف ، وقبل السفر همس جون فى أذن جوزى ، وإذا بزوجى يهمس فى أذنى: عاوزنا نتبادل. ولم أفهم ، فأضاف: نتبادل زوجاتنا ، انتى معاه وسوزى معايا. ترددت فى البداية ولكنى وافقت ، بصراحة جون واد حليوة وحكايات مراته عن قدراته الجنسية مثيرة وتستحق إنى أجرب ، فأعلن زوجى موافقتنا ، وركبت أنا مع جون سيارته ، وركبت سوزى مع جوزى. وبمجرد تحركنا اخدنى جون فى حضنه وابتدا يبوسنى ويحسس على جسمى ، وهو بيقول انه بيشتهينى من زمان وكانت نفسه فيا ، واخيرا حيدوقنى ، وطبعا هيجنى كلامه وكان بيحسس على ابزازى ونزل لافخادى ، وشد العباية لفوق ودخل ايده بين افخادى ففتحتها شويه ولمس كسى من فوق الكيلوت ، وقاللى: ده انتى مبلولة خالص. وراح فاكك سوستة بنطلونه وطلع زبه بره ، وكان زبه مش معقول طويل وضخين جدا ، فاخدته بين ايديا ، ولقيتنى باوطى عليه ابوسه والحسه وامصه ، وكان باين عليا إنى فى قمة الهيجان ، فقاللى: اصبرى اوعى تنزلى قربنا نوصل. وفعلا وصلنا ودخل زبه فى البنطلون ونزلنا من السيارة ، لكن زبه كان باين من بره البنطلون انه واقف خالص ، وكان زب جوزى برضه واضح انه واقف خالص ، وبمجرد دخولنا الفيللا ، سحبنى معه لغرفة ، وسحبت سوزى جوزى لغرفة أخرى. وفى الغرفة كنا بنخلع هدوم بعض برغبة شديدة كأننا أول مرة حنمارس الجنس فى حياتنا. وبقينا عريانين وأخدنى فى حضنه ، وحسيت بزبه بين افخادى ، فنزلت على ركبى أمصه ، فشالنى ونيمنى على ظهرى على السرير ودخل بزبه فى كسى ، وناكنى ، وكنت انا هايجه خالص ولقيتنى بانزل من دخلتين فى كسى ، وزبه لسه زى الحديد ، فلقيته بيخرج منى ، ويقلبنى انام على بطنى ، ويخلينى فى وضع السجود ، فظنيت انه حينيكنى فى طيزى ، فقلت له: طيزى لأ ، فرد: أنا ماحبش نيك الطيز ، ودخل فى كسى من ورا ، وعرفت بعد كده إنه الوضع الكلبى ، وكانت أول مرة اتناك كده ، وفضل داخل طالع ، وسمعت تأوهات وصرخات زوجته سوزى من الغرفة الأخرى ، فانزعجت ، فقال لى: ماتخافيش ده جوزك بيمتعها وهى كده لما تستمتع تصرخ ، وزاد هيجانى من صراخها وبدأت اتأوه أنا كمان ، واقول له: نيكنى نيكنى جامد ، ده انت أستاذ ، فزاد من سرعة دخوله وخروجه من كسى ، وحسيت انى انا كمان عاوزه اصرخ ، وصرخت: اااااااااافففففف اااااااااااحححححححححح ، نيكنى جامد أنا حانزل خلاص ، ياللا نزل انت كمان فى كسى ، خلينى احس بحليبك فى كسى ، وشعرت بانقباضات زبه مع انقباضات كسى ، وقذائف حليبه الساخن تنطلق ، وانهارت قواى ونمت على بطنى ، ونام جون على ظهرى ، وهو بيبوسه ، ونزل بلسانه وشفايفه لغاية طيزى وكسى من ورا ، ولحس حليبه ، ورقد بجانبى وغفونا. وبعد فترة استيقظنا على دقات الباب وصوت سوزى ، فقام ليفتح الباب ، فقلت له: استنى لما نلبس. فرد: مش مهم ، وفتح الباب فكانت سوزى عريانه ، وكانت بالرغم من نحافتها عندها ابزاز سكسية جدا ، وقالت: ياللا علشان نخرج نتعشى. وخرجنا نتعشى فى مطعم ، ورقصنا ، وفعل معى جون ماكان يفعله مع سوزى فى خروجاتنا سويا من قبلات حارة وأحضان ساخنة ، وكان زوجى فى حالة هيام مع سوزى ، فقال جون: واضح كلنا هايجين ، ياللا نروح. وعدنا للبيت ، وكانت ليلة لاأنساها بكل تفاصيلها ، ناكنى جون وانا على ظهرى وعلى بطنى وعلى جنبى ، وهو راكبنى وانا راكباه ، ونزل جوا كسى وفى فمى وعلى ابزازى ، وفعلا كان غريب ، ينزل وينام زبه وفى خلال دقايق يقف زبه تانى وينيكنى من جديد.
وصحيت تانى يوم قرب الظهر ، وكنت عطشانة فلفيت نفسى فى ملاية وقمت أشرب ، ولقيت سوزى قاعدة فى الانتريه بتشرب شاى وهى عريانه ، وقالت لى: صباح الخير ، ايه اللى انتى عاملاه ده ، شيلى الملاية دى ، احنا جايين هنا علشان نبقى على حريتنا ، تعالى اشربى شاى معايا ، فرميت الملايه وقعدت جنبها ، وشكرتنى على إننا رضينا بالتبادل وانها قضت ليلة جميلة مع جوزى ، وضحكت وأضافت: على فكرة أنا علمته حاجات كتير حتستفيدى وتستمتعى بيها أوى ، وايه أخبار جون معاكى ، أكيد ناكك فى كسك من ورا ، ده أستاذ فى النيك فى الوضع الكلبى ، فضحكت وقلت لها: بصراحة هو أستاذ فى كل الأوضاع ، فقالت لى: بدال انبسطى يبقى نتبادل وقت ماتحبوا. ومن يومها ابتديت مع جوزى موضوع التبادل مع سوزى وجوزها وغيرهم ، ولما رجعنا بلدنا كانت معايا صاحبتى علياء نجمة الليلة النهاردة فى النادى اللى عملت الاستربتيز ، وكنا بنتبادل انا وهى ، وعرفنا طريق النادى ودخلنا فيه.
- بتتناكى من رجاله كتير غير جوزك
- فى النادى بس ، وانتى
- بصراحة باتناك من راجل او اتنين غير جوزى فى الأسبوع.
- خللى بالك احسن تبقى شرموطه ، الحقى صاحبك الخول بيصحى ، زبه بيكبر اهو ، انتصاب الصحيان.
وفعلا صحى ، وكان حامد نايم على جنبه وظهره ناحيته ، وبمجرد صحيانه اتجه بزبه ناحية طيز حامد. فضحكت ربا وقالت: ياراجل قدامك 2 ستات عريانين ملط وهايجين على الآخر ، وتسيبهم وتنيك الراجل. فلم يهتم ولاعب فتحة طيز حامد ، اللى صحي ، ورجع بطيزه علشان الخول يدخل فيها ، وفعلا دخل وابتدا زب حامد يقف ويكبر ، والخول بينيكه ، فقالت ربا: جوزك بيهيج وزبه بيقف ، وابتدت تدعك كسها ، فأخدت ايدها على كسى ، وابتديت ادعك انا كسها ، وقلت لها:
- اتساحقتى قبل كده
- ابدا ، وانتى
- كتير ، تجربى
- اجرب
فاحتضنتها وبستها ، ونامت ربا وركبت فوقها ، وكنا جنب حامد ، وكان واضح إنه مستمتع بنيك الخول ، وكانت ربا ساعات تمسك زبه الواقف ، وابتدت تتأوه وانا بانيكها ، وباحك زنبورها بزنبورى ، وقالت: ايه ده ، مراتك بتنيكنى حلو أوى ، مش معقول انتى سحاقية وجوزك خول ، ده انتم تجننوا ، اففففففففف احححححححح ااااااااااااه ، وفجأه انطلقت قذائف حليب حامد عليا وعلى ربا ، وكان واضح ان الخول بينزل جوا طيزه ، ونزلنا أنا وربا معاهم.
وقمنا نروح وتبادلنا ارقام التليفونات ، ووصلنا ربا لبيتها ، وكنت حاسة ان حامد ساكت ، ويظهر كان عنده نفس الأحساس اللى كان عندى لما اتنكت من عماد أول مرة أمامه ، أكيد برضه هو مكسوف انه اتناك أمامى ، ولما وصلنا البيت ، وابتدينا نبدل هدومنا ، فضلت بالسوتيان والكيلوت لغاية لما بقا هو بالكيلوت بس ، ورحت بسته وقلت له: مراتك السحاقية كسها ماتناكش النهارده ، وعاوزه زب جوزها الخول ينيكه. فاحتضنى بشده وقال لى: هو صاحبك مش ناكك. رديت: فى طيزى بس ، وكسى مشتاق لزبك ، مع انه اكيد شبعان من نيك ربا. رد وهو بيفك السوتيان: شبعان بس عاوز يحلى بكسك. والتصقت ابزازى بصدره ، ونزلت كيلوته ، فشالنى ونيمنى على السرير ، وخلع لى الكيلوت ، وابتدا ينيكنى ، وناكنى حلو أوى وكأنه عاوز يثبت رجولته ، وساعده إنه مانزلش بسرعة لأنه طبعا كان نزل مع ربا ومع الخول ، وانا نزلت وهو لسه بينيكنى وفضل ينيكنى أكثر من ربع ساعة ، ولقيته بيقولى وهو بينيكنى: انا مش عارف ازاى انا هجت لما الخول ده ناكنى لدرجة انى نزلت. رديت: ايه المشكلة ، المهم بنستمتع ، متفكرش كتير ، انا حاحبك وانت خول زى ماانت بتحبنى وانا سحاقية ، فابتدا يدخل فيا ويخرج بسرعة ، وانا أصيح: أأأأأأحححححححح أااااااففففففف نيكنى ، نيك السحاقية الشرموطة ، نيكنى ياخول ، وبدأ يقذف داخلى وهو يصيح: الخول بيموت فى السحاقية الشرموطة.
واستمرت حياتى هكذا لشهور ، امارس الجنس للاستمتاع ، واتسعت الدائرة تدريجيا ، بدأت بعلاقتى مع أسل وجوزها ثم رامى ومها ثم هناء ، ومن خلال النادى مع ربا ثم زوجها ومع وليد (الخول) ثم زوجته ، ومع غيرهم ، ومع كل اتساع كنت أشعر بشهوانيتى تزداد ورغبتى الجنسية تتنامى ، ومارست الجنس مع كل انواع الرجالة ، اللى زبه طويل وضخين ، واللى زبه طويل ورفيع ، واللى زبه قصير شويه ، واللى بينزل بسرعة واللى بياخد وقت طويل علشان ينزل ، واللى يحب ينيك كسى ، واللى يحب ينيك طيزى ، واللى يحب ينيكنى فى فمى لغاية لما ينزل ، واللى يحب يركبنى وينيكنى وانا تحته واللى يحب انى اركبه وينيكنى وانا فوقه ، وكذلك مارست الجنس والسحاق مع ستات مختلفات ، اللى تحب تبقى تحت واللى تحب تبقى فوق ، واللى تحب انيكها بصوابعى بس ، واللى تحب انيكها بكسى ، وماقدرش اقول مين من الرجاله دول او الستات كان ممتع اكثر ، كل واحد أو واحدة كان لها متعتها.
ويبدو إن تحذير ربا لى أن اتحول إلى شرموطة كان فى محله ، فقد اصبحت نظرتى لكل رجل وأحيانا للستات جنسية بحتة ، واصبح تفكيرى عند لقاء كل رجل أو ست يتركز فى كيفية اغرائه أو استدراجها لممارسة الجنس معى ، وساعدنى على ذلك عدم معارضة زوجى بل أحيانا ترحيبه ، ولا أريد أن أقول أنه كان ربما يشعر بالفخر أن زوجته التى ينيكها متى أراد تشتهيها أعين الرجال ونظراتهم ، ورغبة الستات ايضا ، ويسعون إلي قضاء ليلة معها فى الفراش ، وخلال هذه الفترة كانت ممارستى للجنس للاستمتاع فقط ، باستثناء رامى الذى كان يصر على منحى هدية مالية كلما ناكنى ، وعندما توطدت علاقته بهناء سألته هل يعطيها هى أيضا مالا عندما ينيكها ، وكانت إجابته صريحة: لأ طبعا ده هى اللى المفروض تدينى ، هى اللى محتاجانى ، لكن انتى انا اللى محتاج لك.
ثم انتهت هذه المرحلة الأولى من حياتى الجنسية التى بدأت بزواجى ، حيث أنه لم تكن لى حياة جنسية قبل الزواج ، المرحلة التى اعتبرها ممارسة الجنس للاستمتاع ثم بدأت المرحلة الثانية التى اعتبرها ممارسة الجنس كمهنة ، وكان لزوجى أيضا الدور الأساسى فيها.
وإلى اللقاء في الجزء السابع
مع أجمل تحياتي
[email protected]
فوق خيآآلك متعة بلا حدود خليك معايا دآئماآ
وفى اليوم الموعود قررت أن ألبس ملابس تظهر مفاتن جسمى دون إباحية مفرطة ، ولبست بلوزة بحمالات ومفتوحة فتحة دائرية تبين يادوب شق ابزازى وقصيرة شويه ممكن تبين جزء من بطنى ، وتحتها سوتيان أحمر بحمالات شفافة ، أما الجيب فكانت ضيقة تظهر استدارة طيزى ولغاية فوق الركبة وفيها فتحة صغيرة من الجانبين يدوب تبين جزء من أفخادى ، وتحتها كيلوت أحمر برضه بيكينى.
وذهبنا فى الموعد وكانت أسيل تلبس ملابس مشابهة لكن بلوزتها كانت قصيرة خالص مبينة بطنها وصرتها ، وجيبتها اقصر من جيبتى شويه ، ووصلنا هناك حوالى الساعة 7.30 وصلنا فيلا صغيرة ، وكان فى استقبالنا فتاه جميلة ، وأخرجت أسيل كارت أحمر وآخر أزرق ، فقرأت الفتاه من الكارت الأحمر كلمة "الملكة" ومن الأزرق كلمة "الأمير" ، وسألتهما عن الرقم فذكراه ، فتأكدت من صحة كلامهم من كشف أسماء أمامها ، ثم نظرت إلينا ، فقالت لها أسيل: أعضاء جدد تبعى ، فتأكدت من جديد ، ثم أعطتنى كارت أحمر ولزوجى كارت أزرق وطلبت منا كتابة أسماءنا الحركية اللى حنبقى معروفين بها فى النادى ، وبلغتنا برقم العضوية اللى لازم نحفظه علشان كل مرة يتأكدوا من صحة المعلومات ، وكنت حاكتب أسمى فى الكارت "المتناكة" ولكنى بصراحة خجلت فكتبت "الهايجة" فابتسمت الفتاه وقالت: مش عارفة حتخرجى من هنا هادية واللا هايجة أكتر ، فضحكنا جميعا ، وكتب حامد "البريمو" ، وأخذت الكروت ووضعت الأحمر فى صندوق والأزرق فى صندوق ، ودخلنا فوجدنا صالة واسعة وبها كنب أرضى ، ويوجد حوالى 10 أشخاص (5 رجال ، 5 سيدات) قاعدين ، وواضح إن كل واحد كان مع مراته ، وكانوا كلهم لابسين زينا تقريبا ، وقعدنا جنب بعض انا وأسيل وأزواجنا ، ودخلت من الباب سيدتين محجبتين لابسين عبايات مع أزواجهم ، فتعجبت ونظرت لأسيل اللى ابتسمت وقالتلى: حتشوفى دول حيعملوا ايه دلوقتى ، وفعلا بمجرد دخولهم خلعت الأولى العباية ، وكانت تلبس تحته بلوزة قصيرة خالص يدوب لتحت ابزازها وكاشفة بطنها والجيب قصيرة جدا من فوق ومن تحت ، من فوق تحت وسطها ومن تحت يدوب شبر ونص فافخادها وتدويرة طيزها من ورا كلها باينة ، أما الثانية فظلت بعبايتها فقالت أسيل: تلاقيها مش لابسه حاجة تحتها.
وفى الثامنة تماما ظهرت سيدة بدينة نسبيا يبدو انها فى نهاية الأربعينات من العمر (عرفت بعد ذلك أنها مديرة النادى) ، وكانت تلبس فستان طويل ضيق لكنه مع بدانتها يكشف أكثر مما يخفى ، مفتوح من أعلى فتحة طويلة لغاية قرب صرتها ومبين وسط السوتيان ، وابزازها من كبر حجمها طاله من السوتيان اللى يدوب مغطى حلماتها ، ومن تحت مشقوق لغاية وسطها وكيلوتها الأزرق كله باين ، فانطلقت صفارات الإعجاب عند ظهورها ، فابتسمت وحيت الجميع ثم بدأت تتكلم:
النهاردة بنحتفل باكتمال عددنا العشرين ، عشرة أزواج وزوجات ، بانضمام عضوين جديدين هما الهايجة والبريمو وأشارت إلينا ، فصفق الجميع ترحيبا ، ولازم نعرفهم أهداف النادى ونظامه ، وهى باختصار تبادل الخبرات الجنسية وبالتالى زيادة المتعة ، ولذلك فنظام النيك هنا عشوائى ، يعنى زى ماعملتم الستات لهم كارت أحمر فى صندوق والرجالة كارت أزرق فى صندوق تانى ، وبنسحب كارت من الأحمر وكارت من الأزرق ، ودول بيقضوا الليلة مع بعض ، ولو اتصادف وطلع الكارت الأزرق جوز الأحمر بنأجله ونسحب كارت تانى ، يعنى النهاردة ماحدش ينيك مراته ، وآخر اتنين نسحبهم لازم ينيكوا بعض قدامنا هنا ويتصوروا ويطلعوا على الشاشة اللى قدامكم ، وطبعا فيه ناس هنا بقت بينهم صداقات وعلاقات جنسية برة النادى وده واحد من الأهداف وعلشان كده بنرحب بالأعضاء الجدد. فيه حاجة تانية حاقولها ان احنا قررنا بناء على رغباتكم فتح شعبة للمثليين أو للشواذ لو سمناهم كده زى الناس مابتقول ، المثليين من الستات اللى هم السحاقيات أو اللسبيانز ، ومن الرجالة اللى هم الخولات أو الجايز ، والنواة حتبقى منكم واللى عاوز يجيب حد يبقى يجيبه بنفس النظام فى النادى.
ثم بدأ سحب القرعة ، وكان كل زوج يقوم ويسلم زوجته لصاحبها الجديد ونايكها فى هذه الليلة ، وكان نصيب حامد من السيدة اللى خلعت العباية ، أما أنا فكنت مع رجل اسمه "عاشق الجنس" سلمنى حامد له ، أما آخر اتنين واللى حيتنايكوا وسطنا ويظهروا على الشاشة فكانوا عماد والسيدة اللى لسة لابسة العباية.
أخدنى عاشق الجنس بجانبه والتصق بى ، وبدأت صاحبة عماد الشو ، فخلعت حجاب رأسها ليظهر شعرها الأحمر ، وفكت العباية لنجدها تلبس بيبى دول أصفر تحته كيلوت أسود ، وابتدت ترقص وتؤدى حركات استربتيز تكشف طيزها وهى تخلع كيلوتها شويه شويه حتى أنزلته من الخلف وكشفت طيزها ، واقتربت من عماد وانثنت عليه تفك سوستة البنطلون وأخرجت زبه الواقف ثم تركته لتكمل استعراض الاستربتيز ، فنزلت حمالة البيبىدول اليمنى وانكشف بزها الأيمن فلاعبت حلمتها اللى انتصبت ، وكررت نفس الشئ مع الحمالة اليسرى ، وبزها الأيسر ، وانزلت البيبىدول كله ، وبقت بالكيلوت بس ونازل من الخلف وكاشف طيزها ، وقربت بطيزها من عماد اللى خلع بنطلونه وكيلوته ، وابتدا يلاعب فتحة طيزها ، وبدأ ينزل كيلوتها بزبه الضخم ، لغاية لما سقط على الأرض وبقت عريانة ملط ، وابتدت تدخل زب عماد وكلنا افتكرنا إنها ستدخله فى طيزها ، لكنها دخلته فى كسها من ورا ، وقعدت على عماد وفتحت رجلها على الآخر ، ورجعت بظهرها عليه وكان فتح قميصه ، فمد ايده تقفش فى ابزازها ، وهو بيبوسها فى ظهرها ورقبتها ، وايدها بتلعب فى بيضان عماد شويه وفى كسها شويه ، وابتدت تطلع وتنزل عليه.
أما أنا فطبعا كنت هايجة على الآخر وزب صاحبى كبر وبان من البنطلون ، والغريب ان تعليقاته كلها كانت على زب عماد وضخامته ، وسألنى: مش ده صاحبك اللى جيتى معاه ، فرددت بالإيجاب ، فأضاف: والزب الحلو ده ناكك؟ قلت: طبعا ده فنان نيك. وكنت عاوزه العب فى كسى والجيب ضيقة ، فرفعتها لفوق ، فبدأ صاحبى يلعب لى فى كسى من فوق الكيلوت ، فقلت له: زبك كبر خالص ، فرجنى عليه. فقام وخلع البنطلون وخرج زبه والحقيقة كان طويل لكن مش ضخين ، فمصيت له ، وهو بيفك قميصه ، ويقلعنى البلوزة ، ثم نزل بايده تانى على كيلوتى وقال: ياه ده انتى اتبليتى خالص. وشده ونزله ، وقومنى وافتكرت انه حيقلعنى الجيب ، لكنه خلانى أستدير ، وجاب من بنطلونه انبوبة مرهم دهن بها زبه ، ورفع الجيب من الخلف ، وبدأ يلاعب طيزى ، ويدخل زبه فى فتحتها وقال:
- انتى باين ماتنكتيش فى طيزك قبل كده.
- لأ اتنكت بس مش كتير ، أوعى توجعنى
- ماتخافيشي حاتنبسطى خالص ، بس وطى شويه
وبدأ يدخل بالراحة ، ويلين فتحة طيزى بخبرة ، حتى لانت ، ودخل شويه شويه لغاية لما بقا جوا طيزى خالص ، وفضل جوه شويه ، وبعدين ابتدا يخرج ويدخل ، وكنت لسه بالسوتيان فخلعته ، وكانت حلماتى وقفت لوحدها ، ومع نيكه لطيزى دخلت صوابعى فى كسى وحسيت زبه بصوابعى من جوا كسى ويبدو إن ده هيجه ، فدخل وخرج منى جامد ، وبدأ يقذف داخل طيزى وانا باحس انقباضاته بصوابعى وكان حليبه سخن جدا ، فصرخت: اححححححححححح اففففففف ، وابتديت انزل.
وحقيقى استمتعت بنيكى فى طيزى مع إنى كنت موجوعة شوية ، وجلسنا قليلا ، وكانت صاحبة عماد نزلت وهو لسه ، فنيمها ونام عليها يكمل نياكتها ، وهى تصرخ: حرااااااااام انا حانزل تانى ، وفعلا نزلت تانى وهو لسه بينيكها ، وخرج زبه منها وهو واقف على الآخر وخلاها تمصه ، وقذف فى فمها. وطبعا انا هجت تانى ، من منظر عماد وصاحبته ، ومن منظر كل الموجودين وهم بينيكوا بعض بشهوة ، وزب صاحبى ابتدا يكبر تانى ، وقال لى: تعالى اقعدى على زبى. وجعلنى استدير له بظهرى وتوقعت انه حينيكنى فى كسى من ورا ، لكنه بدأ يدخل زبه فى طيزى مرة تانية ، قلت له: مش حتحط مرهم. رد: لأ لسه حليبى جواكى ، أحسن من المرهم. وفعلا دخل فى طيزى أسهل من أول مرة ، وفى هذه المرة ابتديت اتمايل على زبه علشان أحس بزبه أكتر فى طيزى ، وكنت مستغربة جدا إنه مابيلعبش فى كسى أو أبزازى ، فقلت له: دخل صوابعك فى كسى وحس زبك جوا طيزى ، ففعل ، وانا بالعب فى أبزازى وحلماتى ، ونزلنا مع بعض ، وقال لى:
- ايه رأيك فى نيك الطيز؟
- حلو ، أول مرة استمتع بيه كده.
- جوزك عمره ماناكك فى طيزك.
- يعنى مرة كده ، بس ماكملش
- وايه أخبار زبه؟ بيكيفك.
- جدا ، زبه رائع.
- طيب ياللا تروحى معاي النهاردة انتى وجوزك ، وممكن يجيب صاحبته معاه
- أروح أقول له
وقمت أروح له ، وكنت مش عارفة أمشى كويس من نيك طيزى ، وكنت عريانه خالص ، وكان كل اتنين بينيكوا بعض بشكل ، اللى نايم عليها عادى ، واللى رافعة رجلها على كتف صاحبها ، واللى ثانيه رجلها على بطنها وهى بتتناك ، واللى بتتناك من ورا فى وضع الكلب ، واللى نازله مص فى زب صاحبها ، واللى عمال يلحس فى كس صاحبته أو طيزها ، ومريت بأسل فكانت راكبة على صاحبها وطالعة نازلة على زبه ، ولاحظت طريقة مشيتى ، فعلقت قائلة: واضح طيزك اتهرت ، الحقى اللى بيخر منها. ووصلت لحامد فكان بينيك صاحبته فى أبزازها ، فبستها وبسته ، وأبلغته دعوة صاحبى فوافق وسأل صاحبته اللى وافقت ، قلت لها: مش حتقولى لجوزك؟ ردت: لأ ، هو واخد على كده. فرجعت له وأنا مستعجبه إزاى أنا مشيت كده عريانه خالص وسط الناس دى كلها ، وقلت له:
- ياللا موافقين ، حتقول لمراتك
- لأ ، النهاردة يوم نيك كسها ، مش حترجع غير الصبح.
ولم أفهم ، ولبست بلوزتى وجيبتى فقط ، ولميت سوتيانى وكيلوتى فى الشنطة ، وصاحبة زوجى لبست عبايتها على اللحم ولمت هدومها فى ايدها ، وبدأنا نستعد للخروج ، فقالت لى أسل: خللى بالك من حامد. وخرجنا وركبت أنا مع صاحبى فى سيارته ، وحامد مع صاحبته فى سيارتنا ، وحاولت طوال الطريق استثير صاحبى "العاشق" دون جدوى ، ولم يكن يكف عن سؤالى عن زب حامد ، ووصلنا شقته وبمجرد دخولنا فكت ربا (وهذا اسم صاحبة حامد) العباية وخلع حامد ملابسه ، وكان واضحا أنهما طوال الطريق لم يكفوا عن الملاعبة ، فزبه كان ابتدا يقف ، فخلعنا جميعا هدومنا ، وإذا بالعاشق يتجه إلى زب حامد يلاعبه ، ويجلس على ركبتيه ويمص زبه بهيام ، فقالت لى ربا:
- هو خول واللا إيه
- مش عارفة
- هو ناكك
- فى طيزى بس
- يبقى خول ، شوفى زبه بيكبر وهو بيمص زب جوزك ، وهو جوزك خول؟
- يعني ليه مغامره وحده وبعلمي فقط
- يبقى حيتعلم اكثر الان
وأحضر العاشق المرهم ودهن به زب حامد ، واستدار ، وانثنى على ركبتيه ، وقال لحامد: ياللا نيكنى. فبدأ حامد يدخل زبه فى طيز العاشق اللى قال له: ماتخافش خش نيك ، أنا طيزى واسعة. ودخل زب حامد بأكمله فى طيزه ، وعندها اكتمل انتصاب زب العاشق ، جلسا على الكرسى ، حامد بكامل زبه جوا طيز العاشق ، وزب العاشق واقف على الآخر ، فقالت ربا:
- شايفه زب صاحبك عامل ازاى ، تقومى له انتى واللا انا
- لأ ، قومى انتى ، أنا عاوزه أشوف حامد وهو بينيكه
- حرام زب الراجل يبقى كده من غير ماينيك ، حتى لو كان خول
وقامت ربا وركبت على زب العاشق ، وابتدت تطلع وتنزل عليه ، وفجأة رفعها العاشق وقام ، وشد زوجى وطلب منه أن ينثنى للأمام ، وبدأ يستعد لينيك حامد ، فحذره زوجى إنه جرب هذا مر واحد ، فدهن زبه بالمرهم وقال له: ماتخفش ، حاتنبسط قوى ، وبدأ ينيك حامد ، وبعد شويه اعتدل حامد وزب العاشق بداخله ، فتعلقت ربا برقبة حامد، ولفت أرجلها حول وسط الرجلين ، ودخل حامد زبه فى كسها ، واشتغل النيك على الآخر من العاشق لزوجى ومن حامد لصاحبته ربا ، وأنا أراقب بشهوة دفعتنى لفرك كسى ومحاولة عمل العادة السرية ، وبسعادة ، لأنه أخيرا لن أسمع لهجة السخرية التى كنت أشعر بها أحيانا من حامد عندما يتكلم عن إنى سحاقية ، فإذا كانت زوجته سحاقية فهو خول. ونزلوا كلهم ، وجاءوا للجلوس بجانبى والحليب يتساقط من طيزحامد وكس ربا ، ولم أنجح فى التنزيل ، وماكنش حد فيهم لسه فيه نفس يكمل معايا ، وغفوا كلهم ، وفضلت انا بافتكر ليه "العاشق" ناكنى فى طيزى من غير أى اهتمام بكسى أو أبزازى ، وليه كان مركز على زب عماد ومش مهتم خالص باستعراض صاحبته ، وليه سألنى عن زب حامد وكان عاوزه ييجى معانا ، وليه قال لى عن مراته ده يوم نيك كسها ، وليه أسيل قالت لى خللى بالك من حامد ، كل ده لأنه خول مالوش فى الستات ، ناكنى فى طيزى لأنها طيز مش لأنى واحده ست هيجته ، وصعبت عليا نفسى ، وصحيت ربا وقالت لى: مالك سرحانه فى ايه؟ فقلت لها اللى بافكر فيه. وسألتها:
- ازاى تبقى محجبة وتعملى كده؟
- هى المحجبة مش واحدة ست عندها كس بيهيج ويبقى عاوز يتناك
- ايوه ، بس يعنى
- مفيش يعنى ، مانتى لو رحتى بلبسك ده فى مكان تانى حيقولوا لك برضه بتتناكى كده ازاى وانتى لابسة كده ، عموما حاحكيلك.
- احكيلى
- انا كنت بنت مؤدبة وملتزمة جدا ، صحيح كنت ساعات باعمل العادة السرية لكن مش كتير ، ولما اتخطبت كانت علاقتنا مش أكتر من أحضان وبوس ، صحيح كان ساعات يحسس على جسمى وعلى ابزازى ، وكنت باهيج واعمل العادة بعد ماينزل مش أكتر ، واتجوزت ، والحقيقة جوزى كان بينيكنى حلو أوى ، وماكنتش بافكر أبدا إنى اتناك من حد تانى ، وسافرت معاه فى بعثة لأوروبا ، وهناك ابتديت شويه شويه افك الالتزام اللى كنت فيه ، وبقيت عادى اتباس من رجالة اصحاب جوزى وهو يبوس ستاتهم ، وكان جون وسوزى اصحابنا المقربين ونخرج مع بعض ونسهر سوا ، وفى سهرة كان واضح ان جون وسوزى هايجين أوى ، وبيبوسوا بعض بشهوة جامدة ، وفجأة قام جون وقال بصراحة عجيبة: عن إذنكم حنروح علشان عاوز انيك سوزى ، وياللا روح انت كمان نيك مراتك ، وكانت مفاجأة ، ولكن المفاجأة الأكبر لما اتقابلنا تانى يوم ولقيت سوزى بتقول لى: امبارح جون كان فظيع ناكنى ونزلت 3 مرات ، وانتم عملتم ايه؟ فاحمر وجهى ولم أرد ، فأضافت: ماتكسفيش جوزك ناكك كام مرة؟ فأشرت بأصابعى 2 ، فضحكت وقالت: يبقالك مرة كمان عنده. وتكررت هذه الأحاديث الجنسية وتمادت أحيانا عن أوضاع النيك وعدد مرات تنزيل كل منا. وبعد فترة دعانا جون وسوزى لقضاء الويك اند سويا فى فيلا يملكانها فى الريف ، وقبل السفر همس جون فى أذن جوزى ، وإذا بزوجى يهمس فى أذنى: عاوزنا نتبادل. ولم أفهم ، فأضاف: نتبادل زوجاتنا ، انتى معاه وسوزى معايا. ترددت فى البداية ولكنى وافقت ، بصراحة جون واد حليوة وحكايات مراته عن قدراته الجنسية مثيرة وتستحق إنى أجرب ، فأعلن زوجى موافقتنا ، وركبت أنا مع جون سيارته ، وركبت سوزى مع جوزى. وبمجرد تحركنا اخدنى جون فى حضنه وابتدا يبوسنى ويحسس على جسمى ، وهو بيقول انه بيشتهينى من زمان وكانت نفسه فيا ، واخيرا حيدوقنى ، وطبعا هيجنى كلامه وكان بيحسس على ابزازى ونزل لافخادى ، وشد العباية لفوق ودخل ايده بين افخادى ففتحتها شويه ولمس كسى من فوق الكيلوت ، وقاللى: ده انتى مبلولة خالص. وراح فاكك سوستة بنطلونه وطلع زبه بره ، وكان زبه مش معقول طويل وضخين جدا ، فاخدته بين ايديا ، ولقيتنى باوطى عليه ابوسه والحسه وامصه ، وكان باين عليا إنى فى قمة الهيجان ، فقاللى: اصبرى اوعى تنزلى قربنا نوصل. وفعلا وصلنا ودخل زبه فى البنطلون ونزلنا من السيارة ، لكن زبه كان باين من بره البنطلون انه واقف خالص ، وكان زب جوزى برضه واضح انه واقف خالص ، وبمجرد دخولنا الفيللا ، سحبنى معه لغرفة ، وسحبت سوزى جوزى لغرفة أخرى. وفى الغرفة كنا بنخلع هدوم بعض برغبة شديدة كأننا أول مرة حنمارس الجنس فى حياتنا. وبقينا عريانين وأخدنى فى حضنه ، وحسيت بزبه بين افخادى ، فنزلت على ركبى أمصه ، فشالنى ونيمنى على ظهرى على السرير ودخل بزبه فى كسى ، وناكنى ، وكنت انا هايجه خالص ولقيتنى بانزل من دخلتين فى كسى ، وزبه لسه زى الحديد ، فلقيته بيخرج منى ، ويقلبنى انام على بطنى ، ويخلينى فى وضع السجود ، فظنيت انه حينيكنى فى طيزى ، فقلت له: طيزى لأ ، فرد: أنا ماحبش نيك الطيز ، ودخل فى كسى من ورا ، وعرفت بعد كده إنه الوضع الكلبى ، وكانت أول مرة اتناك كده ، وفضل داخل طالع ، وسمعت تأوهات وصرخات زوجته سوزى من الغرفة الأخرى ، فانزعجت ، فقال لى: ماتخافيش ده جوزك بيمتعها وهى كده لما تستمتع تصرخ ، وزاد هيجانى من صراخها وبدأت اتأوه أنا كمان ، واقول له: نيكنى نيكنى جامد ، ده انت أستاذ ، فزاد من سرعة دخوله وخروجه من كسى ، وحسيت انى انا كمان عاوزه اصرخ ، وصرخت: اااااااااافففففف اااااااااااحححححححححح ، نيكنى جامد أنا حانزل خلاص ، ياللا نزل انت كمان فى كسى ، خلينى احس بحليبك فى كسى ، وشعرت بانقباضات زبه مع انقباضات كسى ، وقذائف حليبه الساخن تنطلق ، وانهارت قواى ونمت على بطنى ، ونام جون على ظهرى ، وهو بيبوسه ، ونزل بلسانه وشفايفه لغاية طيزى وكسى من ورا ، ولحس حليبه ، ورقد بجانبى وغفونا. وبعد فترة استيقظنا على دقات الباب وصوت سوزى ، فقام ليفتح الباب ، فقلت له: استنى لما نلبس. فرد: مش مهم ، وفتح الباب فكانت سوزى عريانه ، وكانت بالرغم من نحافتها عندها ابزاز سكسية جدا ، وقالت: ياللا علشان نخرج نتعشى. وخرجنا نتعشى فى مطعم ، ورقصنا ، وفعل معى جون ماكان يفعله مع سوزى فى خروجاتنا سويا من قبلات حارة وأحضان ساخنة ، وكان زوجى فى حالة هيام مع سوزى ، فقال جون: واضح كلنا هايجين ، ياللا نروح. وعدنا للبيت ، وكانت ليلة لاأنساها بكل تفاصيلها ، ناكنى جون وانا على ظهرى وعلى بطنى وعلى جنبى ، وهو راكبنى وانا راكباه ، ونزل جوا كسى وفى فمى وعلى ابزازى ، وفعلا كان غريب ، ينزل وينام زبه وفى خلال دقايق يقف زبه تانى وينيكنى من جديد.
وصحيت تانى يوم قرب الظهر ، وكنت عطشانة فلفيت نفسى فى ملاية وقمت أشرب ، ولقيت سوزى قاعدة فى الانتريه بتشرب شاى وهى عريانه ، وقالت لى: صباح الخير ، ايه اللى انتى عاملاه ده ، شيلى الملاية دى ، احنا جايين هنا علشان نبقى على حريتنا ، تعالى اشربى شاى معايا ، فرميت الملايه وقعدت جنبها ، وشكرتنى على إننا رضينا بالتبادل وانها قضت ليلة جميلة مع جوزى ، وضحكت وأضافت: على فكرة أنا علمته حاجات كتير حتستفيدى وتستمتعى بيها أوى ، وايه أخبار جون معاكى ، أكيد ناكك فى كسك من ورا ، ده أستاذ فى النيك فى الوضع الكلبى ، فضحكت وقلت لها: بصراحة هو أستاذ فى كل الأوضاع ، فقالت لى: بدال انبسطى يبقى نتبادل وقت ماتحبوا. ومن يومها ابتديت مع جوزى موضوع التبادل مع سوزى وجوزها وغيرهم ، ولما رجعنا بلدنا كانت معايا صاحبتى علياء نجمة الليلة النهاردة فى النادى اللى عملت الاستربتيز ، وكنا بنتبادل انا وهى ، وعرفنا طريق النادى ودخلنا فيه.
- بتتناكى من رجاله كتير غير جوزك
- فى النادى بس ، وانتى
- بصراحة باتناك من راجل او اتنين غير جوزى فى الأسبوع.
- خللى بالك احسن تبقى شرموطه ، الحقى صاحبك الخول بيصحى ، زبه بيكبر اهو ، انتصاب الصحيان.
وفعلا صحى ، وكان حامد نايم على جنبه وظهره ناحيته ، وبمجرد صحيانه اتجه بزبه ناحية طيز حامد. فضحكت ربا وقالت: ياراجل قدامك 2 ستات عريانين ملط وهايجين على الآخر ، وتسيبهم وتنيك الراجل. فلم يهتم ولاعب فتحة طيز حامد ، اللى صحي ، ورجع بطيزه علشان الخول يدخل فيها ، وفعلا دخل وابتدا زب حامد يقف ويكبر ، والخول بينيكه ، فقالت ربا: جوزك بيهيج وزبه بيقف ، وابتدت تدعك كسها ، فأخدت ايدها على كسى ، وابتديت ادعك انا كسها ، وقلت لها:
- اتساحقتى قبل كده
- ابدا ، وانتى
- كتير ، تجربى
- اجرب
فاحتضنتها وبستها ، ونامت ربا وركبت فوقها ، وكنا جنب حامد ، وكان واضح إنه مستمتع بنيك الخول ، وكانت ربا ساعات تمسك زبه الواقف ، وابتدت تتأوه وانا بانيكها ، وباحك زنبورها بزنبورى ، وقالت: ايه ده ، مراتك بتنيكنى حلو أوى ، مش معقول انتى سحاقية وجوزك خول ، ده انتم تجننوا ، اففففففففف احححححححح ااااااااااااه ، وفجأه انطلقت قذائف حليب حامد عليا وعلى ربا ، وكان واضح ان الخول بينزل جوا طيزه ، ونزلنا أنا وربا معاهم.
وقمنا نروح وتبادلنا ارقام التليفونات ، ووصلنا ربا لبيتها ، وكنت حاسة ان حامد ساكت ، ويظهر كان عنده نفس الأحساس اللى كان عندى لما اتنكت من عماد أول مرة أمامه ، أكيد برضه هو مكسوف انه اتناك أمامى ، ولما وصلنا البيت ، وابتدينا نبدل هدومنا ، فضلت بالسوتيان والكيلوت لغاية لما بقا هو بالكيلوت بس ، ورحت بسته وقلت له: مراتك السحاقية كسها ماتناكش النهارده ، وعاوزه زب جوزها الخول ينيكه. فاحتضنى بشده وقال لى: هو صاحبك مش ناكك. رديت: فى طيزى بس ، وكسى مشتاق لزبك ، مع انه اكيد شبعان من نيك ربا. رد وهو بيفك السوتيان: شبعان بس عاوز يحلى بكسك. والتصقت ابزازى بصدره ، ونزلت كيلوته ، فشالنى ونيمنى على السرير ، وخلع لى الكيلوت ، وابتدا ينيكنى ، وناكنى حلو أوى وكأنه عاوز يثبت رجولته ، وساعده إنه مانزلش بسرعة لأنه طبعا كان نزل مع ربا ومع الخول ، وانا نزلت وهو لسه بينيكنى وفضل ينيكنى أكثر من ربع ساعة ، ولقيته بيقولى وهو بينيكنى: انا مش عارف ازاى انا هجت لما الخول ده ناكنى لدرجة انى نزلت. رديت: ايه المشكلة ، المهم بنستمتع ، متفكرش كتير ، انا حاحبك وانت خول زى ماانت بتحبنى وانا سحاقية ، فابتدا يدخل فيا ويخرج بسرعة ، وانا أصيح: أأأأأأحححححححح أااااااففففففف نيكنى ، نيك السحاقية الشرموطة ، نيكنى ياخول ، وبدأ يقذف داخلى وهو يصيح: الخول بيموت فى السحاقية الشرموطة.
واستمرت حياتى هكذا لشهور ، امارس الجنس للاستمتاع ، واتسعت الدائرة تدريجيا ، بدأت بعلاقتى مع أسل وجوزها ثم رامى ومها ثم هناء ، ومن خلال النادى مع ربا ثم زوجها ومع وليد (الخول) ثم زوجته ، ومع غيرهم ، ومع كل اتساع كنت أشعر بشهوانيتى تزداد ورغبتى الجنسية تتنامى ، ومارست الجنس مع كل انواع الرجالة ، اللى زبه طويل وضخين ، واللى زبه طويل ورفيع ، واللى زبه قصير شويه ، واللى بينزل بسرعة واللى بياخد وقت طويل علشان ينزل ، واللى يحب ينيك كسى ، واللى يحب ينيك طيزى ، واللى يحب ينيكنى فى فمى لغاية لما ينزل ، واللى يحب يركبنى وينيكنى وانا تحته واللى يحب انى اركبه وينيكنى وانا فوقه ، وكذلك مارست الجنس والسحاق مع ستات مختلفات ، اللى تحب تبقى تحت واللى تحب تبقى فوق ، واللى تحب انيكها بصوابعى بس ، واللى تحب انيكها بكسى ، وماقدرش اقول مين من الرجاله دول او الستات كان ممتع اكثر ، كل واحد أو واحدة كان لها متعتها.
ويبدو إن تحذير ربا لى أن اتحول إلى شرموطة كان فى محله ، فقد اصبحت نظرتى لكل رجل وأحيانا للستات جنسية بحتة ، واصبح تفكيرى عند لقاء كل رجل أو ست يتركز فى كيفية اغرائه أو استدراجها لممارسة الجنس معى ، وساعدنى على ذلك عدم معارضة زوجى بل أحيانا ترحيبه ، ولا أريد أن أقول أنه كان ربما يشعر بالفخر أن زوجته التى ينيكها متى أراد تشتهيها أعين الرجال ونظراتهم ، ورغبة الستات ايضا ، ويسعون إلي قضاء ليلة معها فى الفراش ، وخلال هذه الفترة كانت ممارستى للجنس للاستمتاع فقط ، باستثناء رامى الذى كان يصر على منحى هدية مالية كلما ناكنى ، وعندما توطدت علاقته بهناء سألته هل يعطيها هى أيضا مالا عندما ينيكها ، وكانت إجابته صريحة: لأ طبعا ده هى اللى المفروض تدينى ، هى اللى محتاجانى ، لكن انتى انا اللى محتاج لك.
ثم انتهت هذه المرحلة الأولى من حياتى الجنسية التى بدأت بزواجى ، حيث أنه لم تكن لى حياة جنسية قبل الزواج ، المرحلة التى اعتبرها ممارسة الجنس للاستمتاع ثم بدأت المرحلة الثانية التى اعتبرها ممارسة الجنس كمهنة ، وكان لزوجى أيضا الدور الأساسى فيها.
وإلى اللقاء في الجزء السابع
مع أجمل تحياتي
[email protected]
فوق خيآآلك متعة بلا حدود خليك معايا دآئماآ